لحظة الاختيار (1)
الفصل 16: لحظة الاختيار (1)
تجاوز البارون روميرو الفيكونت لورانس بعيون باردة وتوقف للنظر إلى فلورا التي وقفت بصمت.
يعني التشبث بهم مستقبلًا سلميًا، لكن خيارات أصحاب السلطة لا تسعى إلى حل وسط.
في نفس الوقت في القلعة.
يعني التشبث بهم مستقبلًا سلميًا، لكن خيارات أصحاب السلطة لا تسعى إلى حل وسط.
بعد إرشادات الخادم، دخل الفيكونت لورانس وفلورا إلى غرفة الاستقبال.
صوته، الذي كان هادئًا في البداية، تحول الآن إلى صوت شرس يلتهم الفيكونت لورانس.
لم يكن الأمر أنها ندمت على حقيقة أن رومان كان رجلاً مختلفًا عن الشائعات، لكنها كرهت أفعالها لعدم قدرتها على مواجهة صعوبات الأسرة.
“فلورا.”
على الرغم من أنه جاء في الصباح دون سابق إنذار، إلا أن كونه الفيكونت وموضوع الزواج المرتب كان سببًا كافيًا للترحيب بهم كضيوف على الفور.
“نعم، أبي.”
“هذا الاجتماع هو شيئ أعددناه للتراجع عن أخطائنا. كوني حذرة بشكل خاص فيما يتعلق بأقوالك وأفعالك.”
“لماذا رفضت؟ اقتراح عائلة باركو كان سيكون أكثر فائدة لديمتري.” رد الفيكونت لورانس متعجباً.
“حاضر”.
ناب الدم خضعت لرومان.
هل كنت سعيدا بهذه الحقيقة؟
أومأت فلورا برأسها بضعف.
أفسدَت الأمر.
يوم قهر رومان ناب الدم.
مع مرور الوقت أكثر مما كان متوقعًا، أصبح تعبير فيكونت لورانس أكثر صرامة.
الجو بارد.
لقد انهار الحس السليم الذي يكونه عالم فلورا.
“حاضر”.
لم يكن الأمر أنها ندمت على حقيقة أن رومان كان رجلاً مختلفًا عن الشائعات، لكنها كرهت أفعالها لعدم قدرتها على مواجهة صعوبات الأسرة.
أصبح رومان ديمتري، الذي كان يُدعى نيرد ديمتري، رجلاً عظيماً في يوم واحد، وكانت عائلة لورانس في موقف صعب للغاية لدرجة أنه كان عليهم التمسك بأقدام ديمتري.
بووم!
لحظة اختيار.
الاختيار الذي اعتقدت فلورا أنه الشيء الصحيح الذي يجب أن تفعله لحياتها دمر كل شيء.
كان غضب البارون روميرو طبيعيا.
أبي لم يجبرني.
الآن أدركت الحقيقة.
تنهد وجلس على الأريكة.
أب كان دائما لطيفا.
الأب، الذي بدا وكأنه سيلتقط النجوم في السماء لفلورا، كان لديه سبب لتزويجها من رومان ديميتري حتى بعد سماع سمعة رومان.
حتى في هذا الموقف الصعب.
جعلتها حزينة حقا.
“نعم، أبي.”
تنهد وجلس على الأريكة.
لم يكن الأمر أنها ندمت على حقيقة أن رومان كان رجلاً مختلفًا عن الشائعات، لكنها كرهت أفعالها لعدم قدرتها على مواجهة صعوبات الأسرة.
كان صوته الهادئ مشوهاً، وانفجر فجأة الغضب الذي كافح لقمعه.
‘ما مدى صعوبة الأمر بالنسبة لك يا أبي؟’ فكرت في عقلها.
لم يكن فيكونت لورانس يعرف كيف سيكون رد فعل دميتري، فقط انتظر إلى ما لا نهاية، وشرب الشاي في الفضاء الصامت.
تداخل مظهر والدها وهو يعبر عن الحقيقة ويصرخ عليها مع صورته وهو يتحدث عن زواج مرتب لها بمظهر مكتئب.
حتى في هذا الموقف الصعب.
‘ما مدى صعوبة الأمر بالنسبة لك يا أبي؟’ فكرت في عقلها.
أبي لم يجبرني.
كان من المؤكد أنه وصل إلى ديمتري قبل أن تشرق الشمس بالكامل، لكنه الآن يستطيع رؤية غروب الشمس خارج نافذة غرفة المعيشة. لقد كان تجاهلًا واضحًا. على الرغم من أن فلورا قد ارتكبت خطأ لا يغتفر في المقام الأول، إلا أنه لم يكن من المنطقي قضاء مثل هذا الوقت الطويل في الجلوس في غرفة الاستقبال بدون مضيف.
لقد منحني خيارًا، وواجهت فلورا وجه والدها الغاضب لأنها لم تتحمل مسؤولية ذلك.
وجه شرس.
كان من الممكن أن تكون مكافأة حقيقية إذا كان الزواج من الابن الثاني، وليس نيرد ديمتري، ولكن حتى لو لم يكن الأمر كذلك، فإن الاتحاد مع ديمتري كان مسألة ضرورية لمستقبل الأسرة.
‘إنها مشكلة يجب أن أتعامل معها. ليس لأن رومان ديمتري رجل بسمعة مختلفة، لكن لورانس تحتاج إلى قوة ديمتري للنجاة من الصراع مع عائلة باركو. لذلك دعونا نقبل الواقع. أنا شخص بالغ، ولا يمكنني دائمًا أن أكون زهرة لورانس.’ فكرت فلورا.
وجه شرس.
أفسدَت الأمر.
بدأ رومان التدريب المغلق.
ثم وصلوا إلى غرفة الاستقبال.
بدأ رومان التدريب المغلق.
“لقد تم إخطارنا من جانب واحد بالانفصال. كانت لورانس من أرادت الزواج أولاً، ولكن بغض النظر عن إرادتنا، لم يكن لدينا خيار سوى قبول حقيقة الانفصال. لكن فيكونت لورانس يأتي إلي ويوبخني لانتظاره لفترة طويلة. رغم أنه لقاء لم يتم الاتفاق عليه مسبقًا في المقام الأول، إلا أنهم نسوا أخطائهم تمامًا ويخرجون علم أحمر! ”
لم يكن هناك مضيف ترحيبي.
“لا بد لي من البحث عن البارون ديمتري بنفسي.”
ضرب المكتب.
هبت ريح باردة فقط في غرفة الاستقبال الفسيحة، وقال الخادم إنه إذا احتاجوا إلى أي شيء يمكنهم دعوته وغادر وتركهم بمفردهم في الغرفة.
بالتفكير في أن ديمتري كانت تنتقم عن عمد، حتى فيكونت لورانس لم يستطع قول ان ذلك كان جيدًا.
قال فيكونت لورانس لـ فلورا، “يبدو أننا سنضطر إلى الانتظار”.
هذا الاجتماع.
كانت خسارة لديمتري من جانب واحد.
على الرغم من أنه جاء في الصباح دون سابق إنذار، إلا أن كونه الفيكونت وموضوع الزواج المرتب كان سببًا كافيًا للترحيب بهم كضيوف على الفور.
ومع ذلك، تم إرشاده إلى غرفة انتظار بدون مضيف.
ساعة، ساعتان.
ولم يوضح الخادم متى سيتمكنون من مقابلة البارون ديمتري.
ساعة، ساعتان.
تنهد وجلس على الأريكة.
البارون روميرو هو رجل بالكاد شق طريقه إلى عالم النبلاء.
حقيقة بائسة.
لم يكن فيكونت لورانس يعرف كيف سيكون رد فعل دميتري، فقط انتظر إلى ما لا نهاية، وشرب الشاي في الفضاء الصامت.
لكن.
كان من الممكن أن تكون مكافأة حقيقية إذا كان الزواج من الابن الثاني، وليس نيرد ديمتري، ولكن حتى لو لم يكن الأمر كذلك، فإن الاتحاد مع ديمتري كان مسألة ضرورية لمستقبل الأسرة.
الانتظار له حدوده.
على الرغم من أنه جاء في الصباح دون سابق إنذار، إلا أن كونه الفيكونت وموضوع الزواج المرتب كان سببًا كافيًا للترحيب بهم كضيوف على الفور.
تجاوز البارون روميرو الفيكونت لورانس بعيون باردة وتوقف للنظر إلى فلورا التي وقفت بصمت.
ساعة، ساعتان.
من الواضح أنه كان معادياً.
مع مرور الوقت أكثر مما كان متوقعًا، أصبح تعبير فيكونت لورانس أكثر صرامة.
بوجه غاضب، أغلق فيكونت لورانس الباب ودخل، وتحدث بصوت عاتب.
ثم وصلوا إلى غرفة الاستقبال.
لا اعرف كم مضى من الوقت.
كان من المؤكد أنه وصل إلى ديمتري قبل أن تشرق الشمس بالكامل، لكنه الآن يستطيع رؤية غروب الشمس خارج نافذة غرفة المعيشة. لقد كان تجاهلًا واضحًا. على الرغم من أن فلورا قد ارتكبت خطأ لا يغتفر في المقام الأول، إلا أنه لم يكن من المنطقي قضاء مثل هذا الوقت الطويل في الجلوس في غرفة الاستقبال بدون مضيف.
لا يمكن تجاهل الثروة الهائلة من خام الحديد التي تمتلكها ديميتري.
أخيرًا، وقف فيكونت لورانس من مقعده.
أخشى أن يتأذى ابني.
‘الأمر ليس جيداً.’
حقيقة بائسة.
تم الوصول إلى الحد الأقصى.
أومأت فلورا برأسها بضعف.
“لا بد لي من البحث عن البارون ديمتري بنفسي.”
بدأ رومان التدريب المغلق.
* * *
أصبح رومان ديمتري، الذي كان يُدعى نيرد ديمتري، رجلاً عظيماً في يوم واحد، وكانت عائلة لورانس في موقف صعب للغاية لدرجة أنه كان عليهم التمسك بأقدام ديمتري.
“لماذا رفضت؟ اقتراح عائلة باركو كان سيكون أكثر فائدة لديمتري.” رد الفيكونت لورانس متعجباً.
مكتب البارون روميرو.
حتى فوق البارونية، كانت ديمتري رئيسة المنطقة الشمالية الشرقية.
تشددت تعابير البارون روميرو.
فُتح الباب المغلق.
تعاونوا على الرغم من معرفة الحقيقة.
كان غضب البارون روميرو طبيعيا.
بوجه غاضب، أغلق فيكونت لورانس الباب ودخل، وتحدث بصوت عاتب.
(ت.م: الاعلم الاحمر يقصد به الاعلان عن المشاكل.)
“بارون ديمتري! ما هو نوع آداب الأسرة التي تجعل الضيوف ينتظرون كل هذا الوقت الطويل؟ لم أكن أعرف أن عائلة ديمتري يمكن أن تكون وقحة للغاية، إذا لم تكونوا راضيين عن زيارتنا، فسنقوم بإعادتها من البداية!”
انتظار غير متوقع، قلبي تحطم.
لقد منحني خيارًا، وواجهت فلورا وجه والدها الغاضب لأنها لم تتحمل مسؤولية ذلك.
لذلك لم يستطع الفيكونت لورانس قول أي شيء.
بالتفكير في أن ديمتري كانت تنتقم عن عمد، حتى فيكونت لورانس لم يستطع قول ان ذلك كان جيدًا.
*تاك.*
لحظة اختيار.
لم يستطع البارون روميرو الحفاظ على رباطة جأشه حتى تم إبلاغه بعدم وجود مشاكل.
وضع البارون روميرو قلمه.
ناب الدم خضعت لرومان.
لقد منحني خيارًا، وواجهت فلورا وجه والدها الغاضب لأنها لم تتحمل مسؤولية ذلك.
هو، الذي انتهى للتو من النظر في المستندات المالية، نظر إلى فيكونت لورانس دون أدنى إحراج.
“أتفهم سبب غضبك، لكن هل اجتماع اليوم موعد محدد مسبقًا؟”
“أعترف أننا جئنا دون سابق إنذار. لكن ألسنا هنا لأننا قلنا إننا أردنا مقابلتك قبل أسبوع، ورفضت العرض ولم يوجد أخبار؟ إذا كنت قد رفضت مقابلتنا من البداية، لم أكن لأتأذى كثيرًا.”
ساعة، ساعتان.
على الرغم من أن اللقب كان علامة على وجود اختلاف صارخ في المكانة، إلا أنه لم يتردد في التعبير عن غضبه على الإطلاق.
“كيف يمكنني إذلال الفيكونت؟ ومع ذلك، أريد فقط أن أخبرك أن هناك مشكلة لأنه كان اجتماعا بدون ميعاد مسبق.”
لحظة اختيار.
كان هناك الكثير من الحديث في الجمهور عن أن ديمتري اتخذت هذا الخيار لدخول العالم الأرستقراطي بجدية، وفي الواقع، قال البارون روميرو سببًا مشابهًا عندما ضغط على رومان.
منذ أسبوع.
كان غباء.
بدأ رومان التدريب المغلق.
قال البارون روميرو الحقيقة.
لم يكن الأمر أنه تجنب الاجتماع عن قصد، لكن لم يكن لديه خيار سوى الرفض حتى كالبارون روميرو.
أصبح رومان ديمتري، الذي كان يُدعى نيرد ديمتري، رجلاً عظيماً في يوم واحد، وكانت عائلة لورانس في موقف صعب للغاية لدرجة أنه كان عليهم التمسك بأقدام ديمتري.
لقد منحني خيارًا، وواجهت فلورا وجه والدها الغاضب لأنها لم تتحمل مسؤولية ذلك.
المشكلة هي.
والماء انسكب.
“بالمناسبة.”
“رومان أراد فلورا. قال إنه لا يوجد أحد أجمل منها في العالم، وقررت خوض الحرب مع عائلة باركو لسبب وحيد هو أن الابن الأكبر لديمتري معجب بابنة لورانس. لا يوجد سبب آخر. حتى لو ألقى هذا القرار الكثير من الدماء على ديمتري، وكنا نأمل أن يحصل ابن ديمتري الأكبر على ما يريد.”
تشددت تعابير البارون روميرو.
تنهد وجلس على الأريكة.
كان صوته الهادئ مشوهاً، وانفجر فجأة الغضب الذي كافح لقمعه.
تعاونوا على الرغم من معرفة الحقيقة.
“هل أنت مستاء للغاية من انتظارك حتى غروب الشمس؟ في اليوم الذي زارت فيه سيدة عائلة لورانس ديمتري. جاء رومان إلي وقال إنه يريد الانفصال عنها. في ذلك الوقت، صرخت في رومان وحملته المسؤولية، ولكن حتى الطفل البالغ من العمر ثلاث سنوات لا يمكن أن يكون غبيًا بما يكفي للاعتقاد بأن زيارة فلورا لورانس لم تكن مرتبطة بالانفصال. ومع ذلك، فقد تخطيت المشكلة. اعتقدت أن رومان يريد أن يفعل ذلك، لذلك احتفظت بفمي مغلق وتركته يمضي، مثل الأبله الذي لا يعرف شيئًا “.
الآن أدركت الحقيقة.
بعد أيام قليلة من ذلك.
“لقد ارتكبنا خطأ كبيرا”.
ناب الدم خضعت لرومان.
الاختيار الذي اعتقدت فلورا أنه الشيء الصحيح الذي يجب أن تفعله لحياتها دمر كل شيء.
هل كنت سعيدا بهذه الحقيقة؟
فُتح الباب المغلق.
هذه الصفقة.
لا.
الآن أدركت الحقيقة.
خفق قلبي وسقط.
بالتفكير في أن ديمتري كانت تنتقم عن عمد، حتى فيكونت لورانس لم يستطع قول ان ذلك كان جيدًا.
أخشى أن يتأذى ابني.
كانت عائلة لورانس هي التي كان لها هدف من الزواج، ولم يكن هناك حق في الغضب لأنهم ذكروا الانفصال أولاً.
لم يستطع البارون روميرو الحفاظ على رباطة جأشه حتى تم إبلاغه بعدم وجود مشاكل.
والجاني وراء كل ذلك هي لورانس.
يعني التشبث بهم مستقبلًا سلميًا، لكن خيارات أصحاب السلطة لا تسعى إلى حل وسط.
فلورا لورانس.
ينظر النبلاء إلى جذور ديمتري، لكن لا أحد يستطيع أن يقول ذلك بصوت عالٍ.
لو أنها كشفت حقيقة الانفصال بنفسها، لما كان هناك خطر على رومان.
لو أنها كشفت حقيقة الانفصال بنفسها، لما كان هناك خطر على رومان.
“لقد تم إخطارنا من جانب واحد بالانفصال. كانت لورانس من أرادت الزواج أولاً، ولكن بغض النظر عن إرادتنا، لم يكن لدينا خيار سوى قبول حقيقة الانفصال. لكن فيكونت لورانس يأتي إلي ويوبخني لانتظاره لفترة طويلة. رغم أنه لقاء لم يتم الاتفاق عليه مسبقًا في المقام الأول، إلا أنهم نسوا أخطائهم تمامًا ويخرجون علم أحمر! ”
كان غضب البارون روميرو طبيعيا.
(ت.م: الاعلم الاحمر يقصد به الاعلان عن المشاكل.)
هذه الصفقة.
بووم!
ولم يوضح الخادم متى سيتمكنون من مقابلة البارون ديمتري.
جعلتها حزينة حقا.
ضرب المكتب.
عندما نهض البارون روميرو من مقعده، تفوق مظهره الضخم على فلورا، التي وصلت خلف الفيكونت لورانس.
والجاني وراء كل ذلك هي لورانس.
“هل تمزح معي الآن؟”
لكن الحقيقة كانت مختلفة. لولا الزواج الذي رغب فيه رومان، لما عانت ديمتري من أي خسارة.
وجه شرس.
صوته، الذي كان هادئًا في البداية، تحول الآن إلى صوت شرس يلتهم الفيكونت لورانس.
لقد منحني خيارًا، وواجهت فلورا وجه والدها الغاضب لأنها لم تتحمل مسؤولية ذلك.
من الواضح أنه كان معادياً.
الجو بارد.
والجاني وراء كل ذلك هي لورانس.
البارون روميرو.
منذ البداية، كانت عائلة لورانس في موقع متفوق، لكن النباتات في المشتل لم تكن على دراية بهذه الحقيقة.
“أنا والفيكونت ندرك جيدًا جوهر الزواج المرتب. هذه ليست مجرد مسألة إنهاء الزواج بين أطفال كلتا العائلتين. تهدف عائلة باركو إلى الحصول على الأرض الخصبة لعائلة لورانس، وبموافقة الحكومة المركزية، ليس من غير المعتاد أن تشن العائلتان حربًا في أي وقت. منذ شهر من الآن. لقد اتصلت بي عائلة باركو. إذا تزوجت من سلالة باركو المباشرة بدلا من لورانس، فستعطيني بعض أراضي لورانس كما ستعطيني صلة بالحكومة المركزية. ومع ذلك، رفضت عرض عائلة باركو. ما هو برأيك السبب، فيكونت؟ ”
لقد تجاوز الخط.
فُتح الباب المغلق.
على الرغم من أن اللقب كان علامة على وجود اختلاف صارخ في المكانة، إلا أنه لم يتردد في التعبير عن غضبه على الإطلاق.
بووم!
“ما رأيك في هذا الزواج، فيكونت لورانس؟ الزواج عن طريق الحب؟ اتحاد عائلتين؟ هذه الكلمات الفاخرة لا علاقة لها بهذا الزواج.”
فلورا لورانس.
لقد كان خطأ فادحا.
لقب البارون.
“أتفهم سبب غضبك، لكن هل اجتماع اليوم موعد محدد مسبقًا؟”
البارون روميرو هو رجل بالكاد شق طريقه إلى عالم النبلاء.
عندما نهض البارون روميرو من مقعده، تفوق مظهره الضخم على فلورا، التي وصلت خلف الفيكونت لورانس.
ومع ذلك، من بين النبلاء الذين استقروا في شمال شرق مملكة كايرو، لم يكن هناك من يتجاهل البارون روميرو علانية.
على الرغم من أنه جاء في الصباح دون سابق إنذار، إلا أن كونه الفيكونت وموضوع الزواج المرتب كان سببًا كافيًا للترحيب بهم كضيوف على الفور.
“السبب بسيط. تتمتع عائلة دميتري بالقوة، ولهذا اخترت ما أريده”.
العالم من هذا القبيل.
الآن أدركت الحقيقة.
حتى لو رفضت ديمتري اللقاء وجعلته ينتظر غروب الشمس في غرفة الاستقبال، كان على فيكونت لورانس الحفاظ على موقف هادئ حتى النهاية.
القوة تتجاوز الهوية.
ومع ذلك، من بين النبلاء الذين استقروا في شمال شرق مملكة كايرو، لم يكن هناك من يتجاهل البارون روميرو علانية.
والماء انسكب.
لا يمكن تجاهل الثروة الهائلة من خام الحديد التي تمتلكها ديميتري.
“بالمناسبة.”
لذلك لم يستطع الفيكونت لورانس قول أي شيء.
بوجه غاضب، أغلق فيكونت لورانس الباب ودخل، وتحدث بصوت عاتب.
كان الطرف الآخر على حق.
لم يستطع البارون روميرو الحفاظ على رباطة جأشه حتى تم إبلاغه بعدم وجود مشاكل.
لم يكن الأمر أنه تجنب الاجتماع عن قصد، لكن لم يكن لديه خيار سوى الرفض حتى كالبارون روميرو.
عرف الفيكونت لورانس أن ديمتري لديها صلاحيات، لذلك سأل ديمتري أولاً عما إذا كانت على استعداد للمضي قدمًا في الزواج.
هذا الاجتماع.
لكن الحقيقة كانت مختلفة. لولا الزواج الذي رغب فيه رومان، لما عانت ديمتري من أي خسارة.
كان من الممكن أن تكون مكافأة حقيقية إذا كان الزواج من الابن الثاني، وليس نيرد ديمتري، ولكن حتى لو لم يكن الأمر كذلك، فإن الاتحاد مع ديمتري كان مسألة ضرورية لمستقبل الأسرة.
كان غضب البارون روميرو طبيعيا.
صوته، الذي كان هادئًا في البداية، تحول الآن إلى صوت شرس يلتهم الفيكونت لورانس.
كانت عائلة لورانس هي التي كان لها هدف من الزواج، ولم يكن هناك حق في الغضب لأنهم ذكروا الانفصال أولاً.
“أنا والفيكونت ندرك جيدًا جوهر الزواج المرتب. هذه ليست مجرد مسألة إنهاء الزواج بين أطفال كلتا العائلتين. تهدف عائلة باركو إلى الحصول على الأرض الخصبة لعائلة لورانس، وبموافقة الحكومة المركزية، ليس من غير المعتاد أن تشن العائلتان حربًا في أي وقت. منذ شهر من الآن. لقد اتصلت بي عائلة باركو. إذا تزوجت من سلالة باركو المباشرة بدلا من لورانس، فستعطيني بعض أراضي لورانس كما ستعطيني صلة بالحكومة المركزية. ومع ذلك، رفضت عرض عائلة باركو. ما هو برأيك السبب، فيكونت؟ ”
“هل أنا مخطئ؟”
“لماذا رفضت؟ اقتراح عائلة باركو كان سيكون أكثر فائدة لديمتري.” رد الفيكونت لورانس متعجباً.
كان غضب البارون روميرو طبيعيا.
“السبب بسيط. تتمتع عائلة دميتري بالقوة، ولهذا اخترت ما أريده”.
نيرد ديمتري.
يرجى إذا كان هناك أي أخطاء او شيئ غير مفهوم تنبيهي لها
باركو.
لكن الحقيقة كانت مختلفة. لولا الزواج الذي رغب فيه رومان، لما عانت ديمتري من أي خسارة.
عدو خطير.
على الرغم من أنه جاء في الصباح دون سابق إنذار، إلا أن كونه الفيكونت وموضوع الزواج المرتب كان سببًا كافيًا للترحيب بهم كضيوف على الفور.
يعني التشبث بهم مستقبلًا سلميًا، لكن خيارات أصحاب السلطة لا تسعى إلى حل وسط.
تم الكشف عن واقع لورانس المثير للشفقة.
“رومان أراد فلورا. قال إنه لا يوجد أحد أجمل منها في العالم، وقررت خوض الحرب مع عائلة باركو لسبب وحيد هو أن الابن الأكبر لديمتري معجب بابنة لورانس. لا يوجد سبب آخر. حتى لو ألقى هذا القرار الكثير من الدماء على ديمتري، وكنا نأمل أن يحصل ابن ديمتري الأكبر على ما يريد.”
هذه الصفقة.
كانت خسارة لديمتري من جانب واحد.
كان صوته الهادئ مشوهاً، وانفجر فجأة الغضب الذي كافح لقمعه.
كان هناك الكثير من الحديث في الجمهور عن أن ديمتري اتخذت هذا الخيار لدخول العالم الأرستقراطي بجدية، وفي الواقع، قال البارون روميرو سببًا مشابهًا عندما ضغط على رومان.
لم يكن الأمر أنها ندمت على حقيقة أن رومان كان رجلاً مختلفًا عن الشائعات، لكنها كرهت أفعالها لعدم قدرتها على مواجهة صعوبات الأسرة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لقد انهار الحس السليم الذي يكونه عالم فلورا.
لكن الحقيقة كانت مختلفة. لولا الزواج الذي رغب فيه رومان، لما عانت ديمتري من أي خسارة.
تعاونوا على الرغم من معرفة الحقيقة.
منذ البداية، كانت عائلة لورانس في موقع متفوق، لكن النباتات في المشتل لم تكن على دراية بهذه الحقيقة.
كان من الممكن أن تكون مكافأة حقيقية إذا كان الزواج من الابن الثاني، وليس نيرد ديمتري، ولكن حتى لو لم يكن الأمر كذلك، فإن الاتحاد مع ديمتري كان مسألة ضرورية لمستقبل الأسرة.
“لماذا رفضت؟ اقتراح عائلة باركو كان سيكون أكثر فائدة لديمتري.” رد الفيكونت لورانس متعجباً.
والماء انسكب.
في نفس الوقت في القلعة.
انفصال.
لقد كان خطأ فادحا.
في نفس الوقت في القلعة.
لم يكن هناك مضيف ترحيبي.
منذ أن ذكرت فلورا لورانس الانفصال عن رومان، دخلت عائلة لورانس في الوحل.
“لقد ارتكبنا خطأ كبيرا”.
تم الوصول إلى الحد الأقصى.
تحول تعبير الفيكونت لورانس إلى شاحب. الآن، يجب أن أتحمل حتى النهاية.
لقب البارون.
حتى لو رفضت ديمتري اللقاء وجعلته ينتظر غروب الشمس في غرفة الاستقبال، كان على فيكونت لورانس الحفاظ على موقف هادئ حتى النهاية.
(ت.م: الاعلم الاحمر يقصد به الاعلان عن المشاكل.)
إنها ليست علاقة طبيعية في المقام الأول.
كانت عائلة لورانس هي التي كان لها هدف من الزواج، ولم يكن هناك حق في الغضب لأنهم ذكروا الانفصال أولاً.
كان غباء.
هذه الصفقة.
في كبريائه، اعتقد الفيكونت لورانس أن ديمتري تتجاهل لورانس.
هذا الاجتماع.
‘لقد ارتكبت خطأ بعد أن طلبت من فلورا توخي الحذر في كلماتها وأفعالها. إن غضب ديمتري مفهوم. نظرًا لأننا نسخر منهم من جانب واحد، فلا ينبغي أن يكون لدينا أي شيء نقوله حول كيفية ظهور غضب ديمتري.’
حقيقة بائسة.
عدو خطير.
الفصل 16: لحظة الاختيار (1)
قال البارون روميرو الحقيقة.
لكن.
تم الوصول إلى الحد الأقصى.
“زهرة لورانس، نيرد ديمتري. نحن نعلم أفضل من أي شخص آخر أن سمعة الرجل والمرأة لا تتطابق. ولكن كان على لورانس أن تضع في اعتبارها مكانة ديمتري. حتى لو كانت ابنة عائلة لورانس هي الزهرة التي يريدها الجميع، في اللحظة التي يتم فيها إرفاق دميتري باسم رومان، تتغير قيمته. لذلك، فإن لورانس، وليس نحن، هي التي يتعين عليها التمسك بهذا الزواج لانها في أمس الحاجة إليه “.
نيرد ديمتري.
على الرغم من أنه جاء في الصباح دون سابق إنذار، إلا أن كونه الفيكونت وموضوع الزواج المرتب كان سببًا كافيًا للترحيب بهم كضيوف على الفور.
عشيرة الحداد.
تنهد وجلس على الأريكة.
ينظر النبلاء إلى جذور ديمتري، لكن لا أحد يستطيع أن يقول ذلك بصوت عالٍ.
بووم!
يرجى إذا كان هناك أي أخطاء او شيئ غير مفهوم تنبيهي لها
لماذا؟
قال البارون روميرو الحقيقة.
“حاضر”.
لأن ديمتري لديها القوة.
“فلورا.”
حتى فوق البارونية، كانت ديمتري رئيسة المنطقة الشمالية الشرقية.
تجاوز البارون روميرو الفيكونت لورانس بعيون باردة وتوقف للنظر إلى فلورا التي وقفت بصمت.
“ما رأيك في هذا الزواج، فيكونت لورانس؟ الزواج عن طريق الحب؟ اتحاد عائلتين؟ هذه الكلمات الفاخرة لا علاقة لها بهذا الزواج.”
حتى فوق البارونية، كانت ديمتري رئيسة المنطقة الشمالية الشرقية.
“هل أنا مخطئ؟”
فلورا لورانس.
حتى لو رفضت ديمتري اللقاء وجعلته ينتظر غروب الشمس في غرفة الاستقبال، كان على فيكونت لورانس الحفاظ على موقف هادئ حتى النهاية.
لحظة اختيار.
قال البارون روميرو الحقيقة.
بمقتضاها.
انفصال.
‘لقد ارتكبت خطأ بعد أن طلبت من فلورا توخي الحذر في كلماتها وأفعالها. إن غضب ديمتري مفهوم. نظرًا لأننا نسخر منهم من جانب واحد، فلا ينبغي أن يكون لدينا أي شيء نقوله حول كيفية ظهور غضب ديمتري.’
تم الكشف عن واقع لورانس المثير للشفقة.
منذ أسبوع.
******************************************************
الفصل الثاني
كان من الممكن أن تكون مكافأة حقيقية إذا كان الزواج من الابن الثاني، وليس نيرد ديمتري، ولكن حتى لو لم يكن الأمر كذلك، فإن الاتحاد مع ديمتري كان مسألة ضرورية لمستقبل الأسرة.
يرجى إذا كان هناك أي أخطاء او شيئ غير مفهوم تنبيهي لها
ومع ذلك، تم إرشاده إلى غرفة انتظار بدون مضيف.
ترجمة: Šhàdÿ Šhërįf
لكن الحقيقة كانت مختلفة. لولا الزواج الذي رغب فيه رومان، لما عانت ديمتري من أي خسارة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
