كسر الذراع أولا
الفصل 860 – كسر الذراع أولا
مدينة الرباط ، قصبة الوداية .
عبرت قذائف المدفع سور المدينة وانفجرت داخل القلعة.
لن تتوقف الحرب بسبب أحداث خارجية ، ولن تتباطأ بسبب المصالح الشخصية. مثلما كان لوردات البحر الأبيض المتوسط في نقاش عميق ، اشتعلت النيران في الرباط.
عندما رأت الشعبة الأولى ذلك ، أوقفوا هجومهم على السور الشمالي واستمروا في اتجاه المنبع. في هذه الفترة القصيرة ، أحدثوا العديد من الثقوب في السور الشمالي.
كان أول من سقط هو قصبة الوداية .
بالتالي فإن ما سيأتي بعد ذلك بالنسبة لهم سيكون معركة دفاعية. كانت هذه هي المرحلة الثانية من حرب الدولة.
في مواجهة هجوم متسلل مخطط ومصمم بعناية ، بدت قصبة الوداية عاجزة. أطلقت المدافع العشرون الموجودة على القلعة مرتين فقط قبل تدميرها.
بذلك فقدوا طريقتهم الوحيدة لرد الهجوم.
كانت الحرب المفاجئة هي التي جعلتهم يتوترون ويصبحون خارج السيطرة.
عبرت قذائف المدفع سور المدينة وانفجرت داخل القلعة.
بدت قذائف المدفع الشرسة وكأن عيونها كانت تستهدف جنود الحرس في المدينة. قبل أن يتمكنوا من الرد ، تكبدوا خسائر فادحة.
في الساعة 10 صباحًا ، بصرف النظر عن عدد قليل ممن كانوا لا يزالون في العالم السفلي ، أصبحت مدينة القمر الصناعي بأكملها فارغة إلى حد كبير.
ما حدث بعد ذلك كان فوضى جماعية.
تحدت مجموعة من جنود الحرس ، نيران المدفع وخطوا على طريق كان من المقرر أن يكون دمويا. في طريقهم ، استمرت قذائف المدفع في السقوط ، حيث تطايرت الدماء واللحم في كل مكان.
كانت القلعة الضيقة محاصرة من جميع الجهات ومحاطة بعدة قذائف من المدفع ، حيث لم يكن هناك مكان آمن بعد.
ومع ذلك ، شعر الجنود بأنهم محظوظون حقًا.
كانت هذه معركة من جانب واحد .
لن تتوقف الحرب بسبب أحداث خارجية ، ولن تتباطأ بسبب المصالح الشخصية. مثلما كان لوردات البحر الأبيض المتوسط في نقاش عميق ، اشتعلت النيران في الرباط.
خطط سرب البحر الأبيض المتوسط لذلك بشكل جيد للغاية. قبل أن تبدأ المعركة ، استخدم ألفارو الاستخبارات ، لذلك عرف أي سفينة وأين وأي مدفع يجب أن يطلقوا عليه .
كما هو متوقع ، بدعم من النقابة الحارسة ، تم السيطرة على الوضع ببطء. إذا قتل اللاعبون المغربيين بعضهم البعض بسبب تشكيل النقل الآني ، فلن يتمكنوا من فتح أعينهم لرؤية العالم.
أصبحت القوات المدافعة عن القلعة في حالة سيئة. بلا حول ولا قوة ، يمكنهم فقط التخلي عن القلعة والتراجع إلى المدينة الإمبراطورية. إذا بقوا ، فسوف يُدفنون مع القلعة فقط.
انسحب أقل من 40 ألف حارس من القلعة ، حيث كان كل واحد منهم مطليا باللون الاسود. لكن بالنسبة لهم ، كانت الكارثة قد بدأت للتو.
في أقل من ساعة ، سقطت قصبة الوداية ، التي كانت تعتبر قلعة الرباط الحديدية ، في بحر من النيران واحترقت وتحولت إلى أنقاض.
ومع ذلك ، شعر الجنود بأنهم محظوظون حقًا.
كانت الحرب قاسية للغاية.
كانت الحرب المفاجئة هي التي جعلتهم يتوترون ويصبحون خارج السيطرة.
انسحب أقل من 40 ألف حارس من القلعة ، حيث كان كل واحد منهم مطليا باللون الاسود. لكن بالنسبة لهم ، كانت الكارثة قد بدأت للتو.
كما هو متوقع ، بدعم من النقابة الحارسة ، تم السيطرة على الوضع ببطء. إذا قتل اللاعبون المغربيين بعضهم البعض بسبب تشكيل النقل الآني ، فلن يتمكنوا من فتح أعينهم لرؤية العالم.
تم بناء قصبة الوداية في شكل الرداء ، حيث لم يكن هناك سوى ممر ضيق واحد يقودهم إلى البر الرئيسي.
أما بالنسبة لدفاعات الاسوار الثلاثة الأخرى ، فيمكنه الاعتماد فقط على لاعبي الفئة القتالية. في غضون ساعة واحدة فقط ، انتقل 500 ألف لاعب من مدينة القمر الصناعي.
لكي يتراجعوا ، سيكون عليهم تجاوز هذا الطريق. كيف يمكن أن يتخلى سرب البحر الأبيض المتوسط عن مثل هذه الفرصة لضربهم؟
ومع ذلك ، شعر الجنود بأنهم محظوظون حقًا.
في اللحظة التي خرجوا فيها من بوابات القلعة ، اتبعتهم المدافع وغيّرت أهدافها.
أما سبب توجه الشعبة الأولى من سرب البحر الأبيض المتوسط إلى المنبع ، فقد كان يهدف الى محاصرة المدن التابعة. دون إسقاطها ، لن تكون فيالق الحرب واثقة من الذهاب إلى الرباط.
“هونغ! هونغ! هونغ!
في مثل هذا الوقت ، أراد اللاعبون فقط إنقاذ حياتهم ، حيث لم يكن لديهم أي نية في الوقوف في الطابور.
انفجرت قذائف المدفع بين تشكيلاتهم ، حيث أصيب الغير محظوظين بالرصاص بينما أصيب المحظوظون بالانفجار فقط.
انسحب أقل من 40 ألف حارس من القلعة ، حيث كان كل واحد منهم مطليا باللون الاسود. لكن بالنسبة لهم ، كانت الكارثة قد بدأت للتو.
“اللعنة!”
في مثل هذه الظروف ، لن يستطيع اي شخص أن يظل هادئًا. غالبًا ما سيتم الكشف عن قبح الإنسانية في مثل هذه اللحظة.
كيف يكون هذا طريقا للتراجع؟ إنه مثل الطريق إلى الجحيم.
عندما رأت الشعبة الأولى ذلك ، أوقفوا هجومهم على السور الشمالي واستمروا في اتجاه المنبع. في هذه الفترة القصيرة ، أحدثوا العديد من الثقوب في السور الشمالي.
“اندفعوا ، دعونا فقط نحاول البقاء على قيد الحياة!”
بالنظر إلى الوضع ، لن يكون هناك معنى للبقاء في المدينة. بدلاً من ذلك ، لماذا لا يتراجعوا إلى المدينة الإمبراطورية؟
قرر الجنرال المدافع اختبار حظهم عندما رأى أنه لا يوجد مخرج. سوف يتقدم الجريئون في المقدمة للحصول على فرصة البقاء على قيد الحياة ، بينما يمكن للجبناء أن يموتوا فقط.
…
“اندفاع!”
بذلك فقدوا طريقتهم الوحيدة لرد الهجوم.
تحدت مجموعة من جنود الحرس ، نيران المدفع وخطوا على طريق كان من المقرر أن يكون دمويا. في طريقهم ، استمرت قذائف المدفع في السقوط ، حيث تطايرت الدماء واللحم في كل مكان.
توصلت كل النقابات في المغرب إلى اتفاق. مع وجود أقوى خمسة قادة ليكونوا نواتهم ، قاموا بإنشاء تحالف نقابة لقيادة جميع اللاعبين في المدينة للدفاع عنها.
من حين لآخر ، يمكن للمرء أن يرى الجنود وهم ينفجرون في الهواء ويتناثر الدم في كل مكان.
انسحب أقل من 40 ألف حارس من القلعة ، حيث كان كل واحد منهم مطليا باللون الاسود. لكن بالنسبة لهم ، كانت الكارثة قد بدأت للتو.
حتى لو قفز المرء إلى المحيط ، سيكون من الصعب عليه الهروب. لم يكن سرب البحر الأبيض المتوسط مجهزًا بالمدافع فحسب ، بل كان هناك عشرات الآلاف من الجنود منتظرين مع سهامهم.
بعد تلقي الأخبار ، خرجت النقابة الحارسة لتشكيل فرقة من النخبة للحفاظ على النظام. سيتم إلقاء أي شخص يقطع قائمة الانتظار إلى الخلف.
كانت قلعة الرداء التي تقل عن خمسة كيلومترات مغطاة بالدماء ، حيث تناثرت الجثث في كل مكان. بدا الأمر وكأنه جحيم على الأرض. حتى مياه المحيط المجاورة كانت مصبوغة باللون الأحمر الغامق.
واحد فقط من كل عشرة سيكون محظوظًا بما يكفي للبقاء على قيد الحياة.
الفصل 860 – كسر الذراع أولا
عندما ابتعدت قوات الحرس عن مجال الرماية ، نجا أقل من 5 آلاف منهم. حتى ذلك الحين ، أصيب الكثير منهم ، حيث توفي قائدهم.
“اللعنة!”
لم يكن الطرفان قد التقوا حتى في المواجهة المتشابكة ، لكن الحرس المغربي قد فقد بالفعل 20٪ من أعداده.
تحدت مجموعة من جنود الحرس ، نيران المدفع وخطوا على طريق كان من المقرر أن يكون دمويا. في طريقهم ، استمرت قذائف المدفع في السقوط ، حيث تطايرت الدماء واللحم في كل مكان.
كانت وجوه الجنود الباقين كلها بيضاء شاحبة ، حيث نظر بعضهم إلى الوراء إلى الطريق الذي جاءوا منه. عند رؤية جثث أصدقائهم ، تقيأوا جميعًا.
كان أول من سقط هو قصبة الوداية .
أكثر ما ندموا عليه الآن هو تناول وجبة الإفطار.
كان أمام سلالة شيا العظمى مدينة عاجزة.
حتى الجنرالات المتمرسين لم يروا مثل هذه المشاهد القاسية. لم يكن هذا حتى على نفس مستوى المذبحة ، حيث كان مجرد قتل بلا رحمة.
انتهت الجولة الأولى من حرب الدولة بهزيمة كاملة للمغرب!
لم يكن لدى الحرس المغربي أي وسيلة للرد ، لذا لم يكن بإمكانهم إلا استخدام أجسادهم لصدهم لمحاولة الخروج.
أما بالنسبة لدفاعات الاسوار الثلاثة الأخرى ، فيمكنه الاعتماد فقط على لاعبي الفئة القتالية. في غضون ساعة واحدة فقط ، انتقل 500 ألف لاعب من مدينة القمر الصناعي.
ومع ذلك ، شعر الجنود بأنهم محظوظون حقًا.
“هونغ! هونغ! هونغ!
“على الأقل نجونا؟ هذا بحد ذاته معجزة “.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يصاب اللاعبون بالذعر من جولة واحدة فقط من نيران المدافع. بغض النظر عن مدى قوة مدافع سرب البحر الأبيض المتوسط ، كان لديهم قدرة محدودة على الضرب داخل المدينة.
بعد الراحة ، تحركت قوات الحرس مرة أخرى.
لم يتوقع اللاعبون أبدًا أنهم سيصبحون مجانين للغاية ويفقدون حواسهم.
“تحركوا إلى بوابة المدينة!”
لم تجرؤ القوات المتبقية على الاقتراب من بوابة المدينة الشمالية ، حيث كانت لا تزال مغطاة بنيران المدافع. قرروا السير في طريق طويل إلى البوابة الغربية. لم تكن الفيالق الحربية لسلالة شيا العظمى قد وصلت ، لذا فقد حالفهم الحظ وتمكنوا من الوصول إلى المدينة.
بعد أن علم بسقوط قصبة الوداية وموت 50 ألف حارس تقريبًا ، اصبح وجه محمد السادس أبيضا شاحبا. كان لديه شعور بأن المغرب لن تكون قادرة على الإفلات من هذه الكارثة.
“اللعنة!”
انتهت الجولة الأولى من حرب الدولة بهزيمة كاملة للمغرب!
“اللعنة!”
…
“تحركوا إلى بوابة المدينة!”
بعد إسقاط قصبة الوداية ، أبحرت الشعبة الثانية من سرب البحر الأبيض المتوسط إلى نهر ابو رقراق .
كانت الحرب قاسية للغاية.
عندما رأت الشعبة الأولى ذلك ، أوقفوا هجومهم على السور الشمالي واستمروا في اتجاه المنبع. في هذه الفترة القصيرة ، أحدثوا العديد من الثقوب في السور الشمالي.
كان هناك ما لا يقل عن 20 حفرة كبيرة ، حيث أصبحت بوابة المدينة مدمرة الآن. أصيب عشرات الآلاف من المدنيين وقتلوا على الفور.
قبل مهاجمة الرباط ، سيحتاجون إلى تدمير تشكيل النقل الآني في مدينة القمر الصناعي.
كان أمام سلالة شيا العظمى مدينة عاجزة.
واحد فقط من كل عشرة سيكون محظوظًا بما يكفي للبقاء على قيد الحياة.
عندما رأى محمد السادس أنه بخلاف احتفاظه بـ 50 ألف حارس للدفاع عن القصر و 50 ألف للدفاع عن الأسوار الثلاثة الأخرى ، قام بتحريك 100 ألف للدفاع عن المنطقة الشمالية.
في مثل هذا الوقت ، أراد اللاعبون فقط إنقاذ حياتهم ، حيث لم يكن لديهم أي نية في الوقوف في الطابور.
استخدموا المنازل في المدينة والشوارع كأساس لهم لإقامة بعض الدفاعات.
كان أول من سقط هو قصبة الوداية .
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكنوا من خوض هذه الحرب.
بطبيعة الحال ، لن يرتكب الجيش المهاجم مثل هذا الخطأ المنطقي.
أما بالنسبة لدفاعات الاسوار الثلاثة الأخرى ، فيمكنه الاعتماد فقط على لاعبي الفئة القتالية. في غضون ساعة واحدة فقط ، انتقل 500 ألف لاعب من مدينة القمر الصناعي.
قرر الجنرال المدافع اختبار حظهم عندما رأى أنه لا يوجد مخرج. سوف يتقدم الجريئون في المقدمة للحصول على فرصة البقاء على قيد الحياة ، بينما يمكن للجبناء أن يموتوا فقط.
توصلت كل النقابات في المغرب إلى اتفاق. مع وجود أقوى خمسة قادة ليكونوا نواتهم ، قاموا بإنشاء تحالف نقابة لقيادة جميع اللاعبين في المدينة للدفاع عنها.
“تحركوا إلى بوابة المدينة!”
بالنسبة للجميع ، لم يكن لديهم أي مخرج.
كان اللاعبون داخل مدينة القمر الصناعي مكتظين بشكل وثيق ، كيف سيجرؤون على البقاء بينما تندلع النيران المفاجئة للمدافع ؟ تم ضغطهم جميعًا في تشكيل النقل الآني ، حيث اندلعت الفوضى بالكامل.
الشيء الوحيد الذي سيمكنهم فعله هو القتال حتى الموت.
كان أول من سقط هو قصبة الوداية .
بالتالي فإن ما سيأتي بعد ذلك بالنسبة لهم سيكون معركة دفاعية. كانت هذه هي المرحلة الثانية من حرب الدولة.
في مثل هذه الظروف ، لن يستطيع اي شخص أن يظل هادئًا. غالبًا ما سيتم الكشف عن قبح الإنسانية في مثل هذه اللحظة.
…
من حين لآخر ، يمكن للمرء أن يرى الجنود وهم ينفجرون في الهواء ويتناثر الدم في كل مكان.
أما سبب توجه الشعبة الأولى من سرب البحر الأبيض المتوسط إلى المنبع ، فقد كان يهدف الى محاصرة المدن التابعة. دون إسقاطها ، لن تكون فيالق الحرب واثقة من الذهاب إلى الرباط.
إذا لم يكن المرء سعيدًا ، فسيتم قتله كتحذير.
إذا لم يزيلوا هذا العامل ، ماذا سيحدث إذا انتقل العديد من اللاعبين المغربيين فجأة بينما كانوا يهاجمون؟
بالتالي فإن ما سيأتي بعد ذلك بالنسبة لهم سيكون معركة دفاعية. كانت هذه هي المرحلة الثانية من حرب الدولة.
بطبيعة الحال ، لن يرتكب الجيش المهاجم مثل هذا الخطأ المنطقي.
“تحركوا إلى بوابة المدينة!”
قبل مهاجمة الرباط ، سيحتاجون إلى تدمير تشكيل النقل الآني في مدينة القمر الصناعي.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يصاب اللاعبون بالذعر من جولة واحدة فقط من نيران المدافع. بغض النظر عن مدى قوة مدافع سرب البحر الأبيض المتوسط ، كان لديهم قدرة محدودة على الضرب داخل المدينة.
كان اللاعبون داخل مدينة القمر الصناعي مكتظين بشكل وثيق ، كيف سيجرؤون على البقاء بينما تندلع النيران المفاجئة للمدافع ؟ تم ضغطهم جميعًا في تشكيل النقل الآني ، حيث اندلعت الفوضى بالكامل.
مدينة الرباط ، قصبة الوداية .
في مثل هذا الوقت ، أراد اللاعبون فقط إنقاذ حياتهم ، حيث لم يكن لديهم أي نية في الوقوف في الطابور.
في مثل هذه الظروف ، لن يستطيع اي شخص أن يظل هادئًا. غالبًا ما سيتم الكشف عن قبح الإنسانية في مثل هذه اللحظة.
لم يكن هناك سوى تشكيل انتقال آني واحد ، لذلك كانت الحالة مثل أشخاص يضغطون ويدفعون ويدوسون على بعضهم البعض. سيهدر الرجال ، ويصرخ النساء ، ويتذمر الشيوخ ، ويبكي الأطفال ، وما شابه ، حيث كان الأمر مضطربا.
توصلت كل النقابات في المغرب إلى اتفاق. مع وجود أقوى خمسة قادة ليكونوا نواتهم ، قاموا بإنشاء تحالف نقابة لقيادة جميع اللاعبين في المدينة للدفاع عنها.
ارتجف الأطفال العاجزين بينما هم محصورين في الحشد. بصرف النظر عن والديهم ، لم يزعجهم اي شخص.
في مثل هذه الظروف ، لن يستطيع اي شخص أن يظل هادئًا. غالبًا ما سيتم الكشف عن قبح الإنسانية في مثل هذه اللحظة.
من حين لآخر ، يمكن للمرء أن يرى الجنود وهم ينفجرون في الهواء ويتناثر الدم في كل مكان.
لحسن الحظ ، في اللحظة الحاسمة ، لا يزال هناك أناس هادئون في المدينة.
استخدموا المنازل في المدينة والشوارع كأساس لهم لإقامة بعض الدفاعات.
بعد تلقي الأخبار ، خرجت النقابة الحارسة لتشكيل فرقة من النخبة للحفاظ على النظام. سيتم إلقاء أي شخص يقطع قائمة الانتظار إلى الخلف.
“على الأقل نجونا؟ هذا بحد ذاته معجزة “.
إذا لم يكن المرء سعيدًا ، فسيتم قتله كتحذير.
قرر الجنرال المدافع اختبار حظهم عندما رأى أنه لا يوجد مخرج. سوف يتقدم الجريئون في المقدمة للحصول على فرصة البقاء على قيد الحياة ، بينما يمكن للجبناء أن يموتوا فقط.
قُتل اللاعبان اللذان أحدثوا الضجيج على الفور ، حيث تدفقت دماؤهم ووضعت جثثهم هناك على الأرض. في مثل هذا الوقت ، إذا لم يقتلوا ، فلن يتمكنوا من إرسال تحذير وتهدئة الحشد.
في مثل هذه الفترة القصيرة ، أصيب المئات من الأشخاص بجروح من التعرض للدوس.
كما هو متوقع ، بدعم من النقابة الحارسة ، تم السيطرة على الوضع ببطء. إذا قتل اللاعبون المغربيين بعضهم البعض بسبب تشكيل النقل الآني ، فلن يتمكنوا من فتح أعينهم لرؤية العالم.
الفصل 860 – كسر الذراع أولا
في مثل هذه الفترة القصيرة ، أصيب المئات من الأشخاص بجروح من التعرض للدوس.
في الساعة 10 صباحًا ، بصرف النظر عن عدد قليل ممن كانوا لا يزالون في العالم السفلي ، أصبحت مدينة القمر الصناعي بأكملها فارغة إلى حد كبير.
عندما رأى اللاعبون الذين هدأوا ذلك ، خجلوا جميعًا. حتى أن الشباب قد سمحوا لكبار السن والأطفال بالانتقال أولاً.
في مثل هذا الوقت ، أراد اللاعبون فقط إنقاذ حياتهم ، حيث لم يكن لديهم أي نية في الوقوف في الطابور.
قرر لاعبو فئة الطبيب البقاء لعلاج الجرحى.
أشرق مجد ونور البشرية مرة أخرى.
لم يكن الطرفان قد التقوا حتى في المواجهة المتشابكة ، لكن الحرس المغربي قد فقد بالفعل 20٪ من أعداده.
لم يتوقع اللاعبون أبدًا أنهم سيصبحون مجانين للغاية ويفقدون حواسهم.
كانت الحرب المفاجئة هي التي جعلتهم يتوترون ويصبحون خارج السيطرة.
بعد الراحة ، تحركت قوات الحرس مرة أخرى.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يصاب اللاعبون بالذعر من جولة واحدة فقط من نيران المدافع. بغض النظر عن مدى قوة مدافع سرب البحر الأبيض المتوسط ، كان لديهم قدرة محدودة على الضرب داخل المدينة.
لم يتوقع اللاعبون أبدًا أنهم سيصبحون مجانين للغاية ويفقدون حواسهم.
على الرغم من أن هذا هو الحال ، إلا أن لاعبي مدينة القمر الصناعي قد سرعوا وتيرة تراجعهم ولم يترددوا.
بالنظر إلى الوضع ، لن يكون هناك معنى للبقاء في المدينة. بدلاً من ذلك ، لماذا لا يتراجعوا إلى المدينة الإمبراطورية؟
على الرغم من أن هذا هو الحال ، إلا أن لاعبي مدينة القمر الصناعي قد سرعوا وتيرة تراجعهم ولم يترددوا.
أرعبت سلالة شيا العظمى الحذرة والماكرة المغربيين.
في مثل هذا الوقت ، أراد اللاعبون فقط إنقاذ حياتهم ، حيث لم يكن لديهم أي نية في الوقوف في الطابور.
في الساعة 10 صباحًا ، بصرف النظر عن عدد قليل ممن كانوا لا يزالون في العالم السفلي ، أصبحت مدينة القمر الصناعي بأكملها فارغة إلى حد كبير.
تم بناء قصبة الوداية في شكل الرداء ، حيث لم يكن هناك سوى ممر ضيق واحد يقودهم إلى البر الرئيسي.
كان هناك ما لا يقل عن 20 حفرة كبيرة ، حيث أصبحت بوابة المدينة مدمرة الآن. أصيب عشرات الآلاف من المدنيين وقتلوا على الفور.
في الساعة 10 صباحًا ، بصرف النظر عن عدد قليل ممن كانوا لا يزالون في العالم السفلي ، أصبحت مدينة القمر الصناعي بأكملها فارغة إلى حد كبير.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) انفجرت قذائف المدفع بين تشكيلاتهم ، حيث أصيب الغير محظوظين بالرصاص بينما أصيب المحظوظون بالانفجار فقط.
تم بناء قصبة الوداية في شكل الرداء ، حيث لم يكن هناك سوى ممر ضيق واحد يقودهم إلى البر الرئيسي.
أكثر ما ندموا عليه الآن هو تناول وجبة الإفطار.
الترجمة: Hunter
لم يكن هناك سوى تشكيل انتقال آني واحد ، لذلك كانت الحالة مثل أشخاص يضغطون ويدفعون ويدوسون على بعضهم البعض. سيهدر الرجال ، ويصرخ النساء ، ويتذمر الشيوخ ، ويبكي الأطفال ، وما شابه ، حيث كان الأمر مضطربا.
توصلت كل النقابات في المغرب إلى اتفاق. مع وجود أقوى خمسة قادة ليكونوا نواتهم ، قاموا بإنشاء تحالف نقابة لقيادة جميع اللاعبين في المدينة للدفاع عنها.
لحسن الحظ ، في اللحظة الحاسمة ، لا يزال هناك أناس هادئون في المدينة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
