سيف واحد عبر السماوات
الفصل 856 – سيف واحد عبر السماوات
في هذا الوقت ، لن يتمكن أي شخص من رؤية أي سفن في المحيط. في السماء ، أشرق القمر وحده ، حيث تقاطع ضوء القمر البارد ومياه المحيط الباردة واندمجوا معًا .
هبت الرياح الموسمية على المحيط الأطلسي بقوة وإيقاع.
تمامًا كما كان أويانغ شو عميقًا في التفكير ، تردد صوت تسينغ يي من خلفه ، “أيها الملك ، الليل متأخر ، من فضلك استرح.”
على بعد حوالي 400 متر من الساحل الغربي للمغرب ، كانت هناك مجموعة صغيرة من الجزر. ومع ذلك ، فقد مرت العديد من السفن التجارية عبر هذه الجزر القليلة المقفرة مؤخرًا.
من الواضح أنها ستكون رحلة صعبة.
قبل أسبوع ، استخدمت سلالة شيا العظمى ذريعة مهاجمة القراصنة لإغلاق هذه المنطقة بأكملها لمنع أي جواسيس.
بطبيعة الحال ، لن يكون أويانغ شو متعجرفًا. لقد حمل السيف فقط لتغيير مصيره ، لكنه كان بعيدًا عن أن يكون قادرًا على شق السماء ويفعل ما يشاء.
تحت غطاء الشعبة الرابعة ، تم نقل الفيالق الأربعة على متن السفن التجارية الى الجزر.
إذا كان هذا من قبل ، لكان أويانغ شو قلقًا بشأن خطة جيا شو. لكن الآن ، اصبح قادرا على النظر إلى كل هذا ببرود.
بدون استثناء ، جاءت جميع هذه السفن التجارية الكبيرة من قاعة سونغ للتجارة وشركة باي للتجارة وقاعة كوي للتجارة. بالتالي ، فقد كانوا موثوقين تمامًا ، حيث لن يتم تسريب أي أخبار.
ومع ذلك ، مقارنة بحياتهم الخاصة ، لم يكن البعوض امرا كبيرا.
ومع ذلك ، فقد واجهوا العديد من المشاكل خلال تلك الفترة.
أولاً ، لم يستطع الجنود تحمل مرض المحيط ، حيث بدأوا جميعًا في التقيؤ قبل أن يصلوا إلى الشاطئ ، ثم نصبوا بصعوبة بالغة الخيام في الجزر المقفرة. ومع ذلك ، لأنهم لم يعتادوا على الطقس ، فقد مرضوا مرة أخرى.
وقف أويانغ شو على السطح العلوي ، حيث نظر إلى المسافة. هب النسيم على رداء نمط التنين الأرجواني الخاص به.
إلى جانب وجود الكثير من البعوض والحشرات حولهم ، أصبح الجنود في حالة مروعة.
ما لم يعرفوه هو أن كارثة كانت في طريقها اليهم.
بعد الضربات المتتالية ، أصبحت القوة القتالية الإجمالية للجيش أقل من 30٪.
في الآونة الأخيرة ، كان الجيش يرتاح على الجزر ، حيث اعتاد على الطقس. في نفس الوقت ، كانوا يتعرفون على أوامر المعركة في الرباط. حتى أن الجنود الذين أصيبوا بداء المحيط قد تلقوا تدريبات خاصة حتى يعتادوا عليها.
لحسن الحظ ، اتبعت السفن التجارية لسلالة شيا العظمى الترتيب البحري ، حيث كان لديها 10 أطباء إلى جانب الأطباء من الفيالق وأطباء سرب البحر الأبيض المتوسط. مع دفعة من الأدوية من مدينة شان هاي ، سيطروا على انتشار المرض.
بطبيعة الحال ، لن يكون أويانغ شو متعجرفًا. لقد حمل السيف فقط لتغيير مصيره ، لكنه كان بعيدًا عن أن يكون قادرًا على شق السماء ويفعل ما يشاء.
في الآونة الأخيرة ، كان الجيش يرتاح على الجزر ، حيث اعتاد على الطقس. في نفس الوقت ، كانوا يتعرفون على أوامر المعركة في الرباط. حتى أن الجنود الذين أصيبوا بداء المحيط قد تلقوا تدريبات خاصة حتى يعتادوا عليها.
ومع ذلك ، فقد واجهوا العديد من المشاكل خلال تلك الفترة.
خلال أوقات فراغهم ، سيخوض الجيش تدريبات هجومية.
إذا لم يكن حريصًا ، فسوف ينكسر النصل ، حيث سيتأذى بدلاً من ذلك.
سرعان ما مر الوقت.
كان الوقت الحالي في منتصف الصيف ، حيث كانت الحشرات والبعوض منتشرين بشكل خاص في إفريقيا. طار العديد من البعوض في الهواء مثل سحابة سوداء ، لتشكل مشهدا مرعبا.
العام الرابع ، الشهر الخامس ، اليوم 18 ، صباحًا ، جاءت 100 سفينة تجارية كبيرة إلى الجزيرة المقفرة مرة أخرى. قبل القدوم ، قاموا أولاً برحلة إلى قاعدة تخزين الموارد لشحن العناصر.
كان أويانغ شو يسأل نفسه ، هل يمكنه التحكم في مصيره؟ رفع أويانغ شو رأسه ونظر إلى الأعلى ، حيث بدت عيناه وكأنهما ستمران عبر السماء ، لتصل الى المدينة في السماء.
بعد أن رست السفن التجارية ، أُعطيت القوات أوامر لمتابعة الترتيبات. ركب الجنود وخيولهم بانتظام ، حيث اختفوا بهدوء من الجزر وهم يتجهون نحو الشاطئ المغربي.
الشعبة الرابعة من سرب البحر الأبيض المتوسط ستحميهم في منطقة المحيط القريبة.
تمامًا كما كان أويانغ شو عميقًا في التفكير ، تردد صوت تسينغ يي من خلفه ، “أيها الملك ، الليل متأخر ، من فضلك استرح.”
في تلك الليلة ، وصلت الفرقة التجارية بالقرب من محيط المغرب. نظرًا لأنهم كانوا جميعًا سفن تجارية لشيا العظمى ، لم يثير ذلك شكوك اللاعبين.
غربت الشمس ، حيث سقطت اشعة الشمس البرتقالية الحمراء ببطء.
غربت الشمس ، حيث سقطت اشعة الشمس البرتقالية الحمراء ببطء.
غربت الشمس ، حيث سقطت اشعة الشمس البرتقالية الحمراء ببطء.
في هذا الوقت ، لن يتمكن أي شخص من رؤية أي سفن في المحيط. في السماء ، أشرق القمر وحده ، حيث تقاطع ضوء القمر البارد ومياه المحيط الباردة واندمجوا معًا .
العام الرابع ، الشهر الخامس ، اليوم 18 ، صباحًا ، جاءت 100 سفينة تجارية كبيرة إلى الجزيرة المقفرة مرة أخرى. قبل القدوم ، قاموا أولاً برحلة إلى قاعدة تخزين الموارد لشحن العناصر.
مع هبوب رياح المحيط ، تلألأ سطح المحيط مثل مرآة لا نهاية لها ، ليعكس عالماً جديداً.
الترجمة: Hunter
عندما رأى الجنود الذين خرجوا لأول مرة إلى البحر ذلك ، شعروا بالرهبة.
كان الوقت الحالي في منتصف الصيف ، حيث كانت الحشرات والبعوض منتشرين بشكل خاص في إفريقيا. طار العديد من البعوض في الهواء مثل سحابة سوداء ، لتشكل مشهدا مرعبا.
تحت قيادة سلاح مشاة البحرية ، استخدمت السفن التجارية ضوء القمر للسفر بسرعة عبر سطح المحيط.
بصفتها مستشارة لجناح الوثيقة السرية ، ستتبع تسينغ يي أويانغ شو أينما ذهب. نظرًا لأنه كان بمفرده وبقي على ظهر السفينة لمدة ساعة ، تجرأت تسينغ يي أخيرًا على مناداته.
في الساعة 9 مساءً ، رست الفرقة على بعد 50 ميل من جنوب الرباط. قبل ذلك ، وضع حراس الأفعى السوداء بالفعل إغلاقًا يمتد في دائرة نصف قطرها 10 أميال حولهم.
لم يسمح هذا الطريق للمرء أن يكون رحيمًا.
لن يُسمح لأي شخص بدخول هذه الأرض.
على جرف بجانب الشاطئ ، تم نصب خيمة. جلب الأفعى السوداء مجموعة من نخبة الجواسيس وجلس هناك شخصيا ، حيث كانوا مسؤولين عن دفاع الشاطئ.
العام الرابع ، الشهر الخامس ، اليوم 18 ، صباحًا ، جاءت 100 سفينة تجارية كبيرة إلى الجزيرة المقفرة مرة أخرى. قبل القدوم ، قاموا أولاً برحلة إلى قاعدة تخزين الموارد لشحن العناصر.
في الضواحي كان هناك عدد كبير من الجواسيس الذين كانوا يراقبون النشاط من حولهم.
على بعد حوالي 400 متر من الساحل الغربي للمغرب ، كانت هناك مجموعة صغيرة من الجزر. ومع ذلك ، فقد مرت العديد من السفن التجارية عبر هذه الجزر القليلة المقفرة مؤخرًا.
كان الوقت الحالي في منتصف الصيف ، حيث كانت الحشرات والبعوض منتشرين بشكل خاص في إفريقيا. طار العديد من البعوض في الهواء مثل سحابة سوداء ، لتشكل مشهدا مرعبا.
الترجمة: Hunter
كان بعض الجواسيس يجلسون في الشجيرات ، حيث كشفوا فقط عن زوج من العيون السوداء الحادة. كانت هناك سحابة بعوض فوق رؤوسهم. على الرغم من أن الجواسيس كانوا يتمتعون بقوة ذهنية عالية ، إلا أن وجوههم كانت لا تزال شاحبة.
أومأ الأفعى السوداء. رفع رأسه ونظر إلى سطح المحيط ، فقط ليرى الأضواء تسقط عليه. بغرابة ، لم يتم إبقاء الأضواء مضاءة بل كانت تضيء كل خمس ثوان.
بما في ذلك الأفعى السوداء ، على الرغم من أن الطقس كان حارًا ، إلا أنهم كانوا لا يزالون يرتدون ملابس ضيقة. على الرغم من أن الجو كان حارًا ، إلا أنه أفضل من أن يجففهم البعوض.
وقف أويانغ شو على السطح العلوي ، حيث نظر إلى المسافة. هب النسيم على رداء نمط التنين الأرجواني الخاص به.
من حين لآخر ، ستجلب رياح المحيط لهم إحساسًا بالبرودة.
في تلك الليلة ، وصلت الفرقة التجارية بالقرب من محيط المغرب. نظرًا لأنهم كانوا جميعًا سفن تجارية لشيا العظمى ، لم يثير ذلك شكوك اللاعبين.
“سيدي ، السفن هنا!”
ومع ذلك ، لا يزال بإمكان الشخص الصغير أن يتمتع بقلب كبير ويحقق إنجازات لا تصدق.
أومأ الأفعى السوداء. رفع رأسه ونظر إلى سطح المحيط ، فقط ليرى الأضواء تسقط عليه. بغرابة ، لم يتم إبقاء الأضواء مضاءة بل كانت تضيء كل خمس ثوان.
إذا لم يكن حريصًا ، فسوف ينكسر النصل ، حيث سيتأذى بدلاً من ذلك.
“لقد جائوا.” اصبح الأفعى السوداء متحمسًا حقًا ، حيث استدار ليصدر التعليمات ، “فلتقوموا بالاضاءة!”
“نعم سيدي!”
حتى شو تشو لم يكن بإمكانه سوى الوقوف بعيدًا.
بعد فترة قصيرة أضاء ضوء مماثل على الشاطئ. ومع ذلك ، لم يضيء هذا الضوء إلا لمدة ثلاث ثوانٍ.
من حين لآخر ، ستجلب رياح المحيط لهم إحساسًا بالبرودة.
بعد تلقي رسالة مفادها أن كل شيء كان آمنًا ، رست الفرقة ، حيث تم وضع الالواح. صعد الجنود جميعًا على الألواح ونزلوا.
جلب أويانغ شو جيا شو وثلاثة آلاف من حراس القتال الإلهي لمتابعة الشعبتين الأولى والثانية من السرب للتوجه مباشرة إلى الرباط.
كانت العملية برمتها صامتة بصرف النظر عن ضجيج أمواج المحيط التي تضرب الصخور.
بعد أن رست السفن التجارية ، أُعطيت القوات أوامر لمتابعة الترتيبات. ركب الجنود وخيولهم بانتظام ، حيث اختفوا بهدوء من الجزر وهم يتجهون نحو الشاطئ المغربي.
قرب الصباح ، وصلت الفيالق الأربعة إلى الشاطئ. خلال العملية برمتها ، قام بحارة السفن التجارية بإسقاط جميع الموارد القتالية.
إذا كان أويانغ شو رحيمًا ، فقد يكون الشخص الذي يموت غدًا.
لحسن الحظ ، لن تكون معركة الغد معركة استنزاف. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكنوا من الحفاظ على إمداداتهم اللوجستية. حتى لو قامت السفن التجارية بشحن المزيد من الإمدادات ، فلن يكون لديها وسيلة لنقلها إلى الخطوط الأمامية.
الترجمة: Hunter
بعد التفريغ ، لم يبقى التجار لفترة طويلة ، حيث غادروا إلى الجزر المقفرة لجلب المزيد من الجنود أو الدفعة الثانية من موارد المعركة.
كان الوقت الحالي في منتصف الصيف ، حيث كانت الحشرات والبعوض منتشرين بشكل خاص في إفريقيا. طار العديد من البعوض في الهواء مثل سحابة سوداء ، لتشكل مشهدا مرعبا.
أخذ الجنود جميعًا وقت فراغهم في ترتيب أنفسهم والحصول على قسط من النوم. في الصباح ، سيهرعون إلى الرباط قبل أن يتمكنوا من الرد.
بعد فترة قصيرة أضاء ضوء مماثل على الشاطئ. ومع ذلك ، لم يضيء هذا الضوء إلا لمدة ثلاث ثوانٍ.
من الواضح أنها ستكون رحلة صعبة.
ليصبح السيف كنزًا كبيرًا ، سيحتاج إلى التدريب والتدريب والمزيد من التدريب.
ومع ذلك ، مقارنة بحياتهم الخاصة ، لم يكن البعوض امرا كبيرا.
“لقد جائوا.” اصبح الأفعى السوداء متحمسًا حقًا ، حيث استدار ليصدر التعليمات ، “فلتقوموا بالاضاءة!”
أصبحت سماء الليل أكثر قتامة.
خلال أوقات فراغهم ، سيخوض الجيش تدريبات هجومية.
************
بعد تلقي رسالة مفادها أن كل شيء كان آمنًا ، رست الفرقة ، حيث تم وضع الالواح. صعد الجنود جميعًا على الألواح ونزلوا.
بمجرد أن رست الجيوش على الشاطئ المغربي ، بدأ سرب البحر الأبيض المتوسط في التحرك.
خلال أوقات فراغهم ، سيخوض الجيش تدريبات هجومية.
جلب أويانغ شو جيا شو وثلاثة آلاف من حراس القتال الإلهي لمتابعة الشعبتين الأولى والثانية من السرب للتوجه مباشرة إلى الرباط.
سرعان ما مر الوقت.
بمساعدة كاليا ، اجتمع معظم لوردات البحر الأبيض المتوسط في أطلانتس. بالتالي ، لن يتدخل أي شخص في نشاط سرب البحر الأبيض المتوسط.
على الرغم من أن أويانغ شو قد أشفق على هؤلاء الاشخاص ، إلا أنه لم يكن لينًا معهم. كان الطريق إلى الحكم معركة لا نهاية لها ضد القدر. إما تعيش أو تموت.
السفينة الرئيسية لسرب البحر الأبيض المتوسط – اللامعة.
“سيدي ، السفن هنا!”
وقف أويانغ شو على السطح العلوي ، حيث نظر إلى المسافة. هب النسيم على رداء نمط التنين الأرجواني الخاص به.
في الآونة الأخيرة ، كان الجيش يرتاح على الجزر ، حيث اعتاد على الطقس. في نفس الوقت ، كانوا يتعرفون على أوامر المعركة في الرباط. حتى أن الجنود الذين أصيبوا بداء المحيط قد تلقوا تدريبات خاصة حتى يعتادوا عليها.
على المحيط الأسود والواسع ، غالبًا ما سيعطي لمعان القمر والنجوم المرء كميات لا حصر لها من الآمال والأحلام. في ظل هذه السماء والأرض الشاسعة والواسعة ، لم يستطع أويانغ شو إلا الشعور بالوحدة والقمع ، “مقارنة بحجم السماوات ، نحن صغيرون جدًا.”
هبت الرياح الموسمية على المحيط الأطلسي بقوة وإيقاع.
ومع ذلك ، لا يزال بإمكان الشخص الصغير أن يتمتع بقلب كبير ويحقق إنجازات لا تصدق.
بمجرد أن رست الجيوش على الشاطئ المغربي ، بدأ سرب البحر الأبيض المتوسط في التحرك.
تحت السماء ، سيسقط الضعيف ، والقوي فقط هو الذي سيستطيع التحكم في مصيره. بواسطة هذا الهجوم على المغرب ، ستتحول الرباط إلى رماد ، حيث لن يستطيع هؤلاء المدنيين الأبرياء السيطرة على مصائرهم.
في تلك الليلة ، وصلت الفرقة التجارية بالقرب من محيط المغرب. نظرًا لأنهم كانوا جميعًا سفن تجارية لشيا العظمى ، لم يثير ذلك شكوك اللاعبين.
ربما ، في هذه اللحظة ، كانوا يحلمون بأحلام سعيدة ، ويحلمون بالثراء ، ويحلمون بالحصول على زوجة جميلة .
ومع ذلك ، فقد واجهوا العديد من المشاكل خلال تلك الفترة.
ما لم يعرفوه هو أن كارثة كانت في طريقها اليهم.
“سيدي ، السفن هنا!”
كان بإمكانهم فقط أن يرتجفوا في ظل الأزمة ويصلوا من أجل البقاء.
السفينة الرئيسية لسرب البحر الأبيض المتوسط – اللامعة.
على الرغم من أن أويانغ شو قد أشفق على هؤلاء الاشخاص ، إلا أنه لم يكن لينًا معهم. كان الطريق إلى الحكم معركة لا نهاية لها ضد القدر. إما تعيش أو تموت.
جلب أويانغ شو جيا شو وثلاثة آلاف من حراس القتال الإلهي لمتابعة الشعبتين الأولى والثانية من السرب للتوجه مباشرة إلى الرباط.
إذا كان أويانغ شو رحيمًا ، فقد يكون الشخص الذي يموت غدًا.
كانت المعارك لأجل ذلك.
الترجمة: Hunter
لم يسمح هذا الطريق للمرء أن يكون رحيمًا.
من الواضح أنها ستكون رحلة صعبة.
“كل من يقف في طريقي سيموت. بطبيعة الحال ، لن يكون هناك سبب للشفقة على أي شخص”.
إذا كان هذا من قبل ، لكان أويانغ شو قلقًا بشأن خطة جيا شو. لكن الآن ، اصبح قادرا على النظر إلى كل هذا ببرود.
بعد أن رست السفن التجارية ، أُعطيت القوات أوامر لمتابعة الترتيبات. ركب الجنود وخيولهم بانتظام ، حيث اختفوا بهدوء من الجزر وهم يتجهون نحو الشاطئ المغربي.
كان أويانغ شو يسأل نفسه ، هل يمكنه التحكم في مصيره؟ رفع أويانغ شو رأسه ونظر إلى الأعلى ، حيث بدت عيناه وكأنهما ستمران عبر السماء ، لتصل الى المدينة في السماء.
كان بإمكانهم فقط أن يرتجفوا في ظل الأزمة ويصلوا من أجل البقاء.
كانت المدينة في السماء مثل أعلى حاكم للبشرية ، حيث كانت تنظر إلى أسفل بعيون باردة وعقلانية على التغيرات في العالم.
على جرف بجانب الشاطئ ، تم نصب خيمة. جلب الأفعى السوداء مجموعة من نخبة الجواسيس وجلس هناك شخصيا ، حيث كانوا مسؤولين عن دفاع الشاطئ.
كانت السماوات غير متوقعة ، حيث كان من الصعب البحث عن الطريق هناك.
“كل من يقف في طريقي سيموت. بطبيعة الحال ، لن يكون هناك سبب للشفقة على أي شخص”.
بطبيعة الحال ، لن يكون أويانغ شو متعجرفًا. لقد حمل السيف فقط لتغيير مصيره ، لكنه كان بعيدًا عن أن يكون قادرًا على شق السماء ويفعل ما يشاء.
كان هذا السيف الحالي بعيدًا عن كونه حادًا بدرجة كافية.
كان هذا السيف الحالي بعيدًا عن كونه حادًا بدرجة كافية.
إذا لم يكن حريصًا ، فسوف ينكسر النصل ، حيث سيتأذى بدلاً من ذلك.
العام الرابع ، الشهر الخامس ، اليوم 18 ، صباحًا ، جاءت 100 سفينة تجارية كبيرة إلى الجزيرة المقفرة مرة أخرى. قبل القدوم ، قاموا أولاً برحلة إلى قاعدة تخزين الموارد لشحن العناصر.
ليصبح السيف كنزًا كبيرًا ، سيحتاج إلى التدريب والتدريب والمزيد من التدريب.
تحت قيادة سلاح مشاة البحرية ، استخدمت السفن التجارية ضوء القمر للسفر بسرعة عبر سطح المحيط.
تمامًا كما كان أويانغ شو عميقًا في التفكير ، تردد صوت تسينغ يي من خلفه ، “أيها الملك ، الليل متأخر ، من فضلك استرح.”
بصفتها مستشارة لجناح الوثيقة السرية ، ستتبع تسينغ يي أويانغ شو أينما ذهب. نظرًا لأنه كان بمفرده وبقي على ظهر السفينة لمدة ساعة ، تجرأت تسينغ يي أخيرًا على مناداته.
كان بإمكانهم فقط أن يرتجفوا في ظل الأزمة ويصلوا من أجل البقاء.
حتى شو تشو لم يكن بإمكانه سوى الوقوف بعيدًا.
بدون استثناء ، جاءت جميع هذه السفن التجارية الكبيرة من قاعة سونغ للتجارة وشركة باي للتجارة وقاعة كوي للتجارة. بالتالي ، فقد كانوا موثوقين تمامًا ، حيث لن يتم تسريب أي أخبار.
ابتسم أويانغ شو واستدار لينظر إلى تسينغ يي ، “ساستريح قريبًا ، يجب أن تنامي مبكرًا أيضًا “. في اللحظة التي استدار فيها أويانغ شو ، بدا أن السماء بأكملها قد تحولت إلى أغمق.
في الضواحي كان هناك عدد كبير من الجواسيس الذين كانوا يراقبون النشاط من حولهم.
كان الوقت متأخرًا ، حيث سيظهر الفجر مرة أخرى.
الفصل 856 – سيف واحد عبر السماوات
جلب أويانغ شو جيا شو وثلاثة آلاف من حراس القتال الإلهي لمتابعة الشعبتين الأولى والثانية من السرب للتوجه مباشرة إلى الرباط.
كان الوقت متأخرًا ، حيث سيظهر الفجر مرة أخرى.
كان هذا السيف الحالي بعيدًا عن كونه حادًا بدرجة كافية.
بدون استثناء ، جاءت جميع هذه السفن التجارية الكبيرة من قاعة سونغ للتجارة وشركة باي للتجارة وقاعة كوي للتجارة. بالتالي ، فقد كانوا موثوقين تمامًا ، حيث لن يتم تسريب أي أخبار.
الترجمة: Hunter
قرب الصباح ، وصلت الفيالق الأربعة إلى الشاطئ. خلال العملية برمتها ، قام بحارة السفن التجارية بإسقاط جميع الموارد القتالية.
هبت الرياح الموسمية على المحيط الأطلسي بقوة وإيقاع.
كان بعض الجواسيس يجلسون في الشجيرات ، حيث كشفوا فقط عن زوج من العيون السوداء الحادة. كانت هناك سحابة بعوض فوق رؤوسهم. على الرغم من أن الجواسيس كانوا يتمتعون بقوة ذهنية عالية ، إلا أن وجوههم كانت لا تزال شاحبة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
