ملاك الموت
2931 ملاك الموت
قال هان سين بينما كان ينظر إلى المخلوق المدرع: “اسمي هان سين”. “أنا فقط أمشي هنا. أعتذر إذا كنت أزعتجك. آمل ألا تشعر بالإهانة”.
بانغ!
عبس هان سين. و نشيط منطقة الوقت على الفور. فتوقفت فجأة شفرات الظل ، التي كانت قد هبطت تقريباً على السمكة الذهبية الكبيرة.
استطاعت إلهة ظل القمر أن ترى بأن شفرات الظل لا تعمل ، لذا كشفت عن نفسها من الظلام. كانت تطفو خلف شفرات الظل. نظرت إلى هان سين بجنون وقالت ، “بغض النظر عن مدى قوتك ، يجب أن تموت بسبب ما فعلته بابني.”
استطاعت إلهة ظل القمر أن ترى بأن شفرات الظل لا تعمل ، لذا كشفت عن نفسها من الظلام. كانت تطفو خلف شفرات الظل. نظرت إلى هان سين بجنون وقالت ، “بغض النظر عن مدى قوتك ، يجب أن تموت بسبب ما فعلته بابني.”
قال هان سين ببرود ، “إلهة ظل القمر ، أشفق عليك. و لا اريد قتلك. عليكي فقط أن تذهبي”.
قالت إلهة ظل القمر ببرود: “لن أجرؤ على لمس ملاك الموت”. “انه من صنع قائد المقدس. إنه آلة مخيفة تحرس حديقة المقدس. و قد لعبت فقط خدعة لجعلك تتعثر به”.
“اذهب؟ بالطبع لن أذهب. إذا لم أتمكن من قتلك ، فلن تهرب”. قالت إلهة ظل القمر جمل لا معنى له. بينما اندمجت شفرات الظل بسرعة في الظلام واختفت.
بدأت الرموز المضيئة على الدرع تصبح نصف شفافة. و مع الأجنحة المضيئة ، بدا شكل ملاك الموت كملاك ينزل إلى الأرض. لكن وجوده المخيف جعل الناس يقشعرون. كان الأمر كما لو أنه اذا حرك ملاك الموت أجنحته المضيئة ، فسيتمزق الفضاء والظلام على الفور.
رأى هان سين إلهة ظل القمر تغادر. مما مكّن السمكة الذهبية الكبيرة من الاستمرار في قيادة الطريق. لم يسافروا لفترة طويلة عندما رأوا صدع في الأرض.
“هذا لا يمكن أن يكون آلة. يجب أن يكون مخلوق “. لم يعتقد هان سين أن ملاك الموت آلة. لن تتمكن أي آلة من التفكير مثله.
لم يعرفو مدى اتساع الصدع ، لكن ضوء الفانوس الحجري لم يستطع الكشف عن الجانب الآخر منه. لم يكن هناك سوى الظلام.
“أبي ، دعني أفعل هذا.” أراد هان سين التحرك ، لكن باوير تحدثت فجأة. و قفزت من على ظهر السمكة. وطارت في الهواء. وتوهجت نظارتها. و بدأ جسد باوير يتغير. تحولت فجأة لتبدو كملاك الموت. درعها سطع بشدة وأجنحتها كبيرة البيضاء اضاءة بقوة.
نظر هان سين أعمق. و وجد فقط الظلام. لم يعرف مدى عمق الصدع.
بانغ!
لم يرد هان سين الطيران في ذلك المكان. كان مقياس الخطر مرتفع جداً ، لذلك نظر إلى يساره. ثم نظر إلى يمينه وقرر السير على الجانب الأيسر من الصدع. أراد أن يرى ما إذا كان بامكانه الالتفاف حوله.
مشى لمسافة 10 أميال ، ولم ينتهي بعد من عبور الصدع المجاور له. بدا الصدع وكأنه هاوية لا قعر لها. و لم يعرف مدي عمقه.
مشى لمسافة 10 أميال ، ولم ينتهي بعد من عبور الصدع المجاور له. بدا الصدع وكأنه هاوية لا قعر لها. و لم يعرف مدي عمقه.
قوة الحياة التي اطلقها قوية جداً. لم يبدو كآلة على الإطلاق.
“عجيب. لماذا لا أرى السيد العظيم الهاوية القديمة والآخرين؟ ” عبس هان سين. لم يذهب السيد العظيم الهاوية القديمة قبلهم بوقت طويل. ومع ذلك ، وعلى طول هذا الطريق ، لم يرا السيد العظيم الهاوية القديمة أو أصدقائه.
“اهو ميت؟” استخدم هان سين هالة دونغ شوان للتحقق من وجود المخلوق المدرع. من كان يظن أنه عندما تلمس هالة دونغ شوان درع المخلوق ، فإن الدرع الأسود سيضيئ فجأة؟ اضاءت العديد من رموز الضوء عبره. و عندما تهجت الرموز ، بدت المنطقة المحيطة مغطاة برمز الضوء وبباي سيما . و تم حبس هان سين والآخرين داخل تلك الباي سيما.
بينما كان يفكر بهذا. تجمدت عيون هان سين. حيث رأى مخلوق على حافة الصدع الكبير.
ضحكت إلهة ظل القمر ببرود وهي تقول ، “أنت تسعد بسرعة. كان من المفترض أن يكون هذا الصدع الكبير في حديقة المقدس. مكانك هو مدخل حديقة المقدس”.
كان المخلوق يرتدي درع أسود مثل الدروع الأوروبية الثقيلة من العصور الوسطى وجلس على حافة الصدع. بينما أنزل رأسه وبدا وكأنه ينظر لعمق الصدع.
لم يظهر المخلوق المدرع أي رد. بل استمر في الجلوس حيث كان مع خفض رأسه.
قال هان سين بينما كان ينظر إلى المخلوق المدرع: “اسمي هان سين”. “أنا فقط أمشي هنا. أعتذر إذا كنت أزعتجك. آمل ألا تشعر بالإهانة”.
“اهو ميت؟” استخدم هان سين هالة دونغ شوان للتحقق من وجود المخلوق المدرع. من كان يظن أنه عندما تلمس هالة دونغ شوان درع المخلوق ، فإن الدرع الأسود سيضيئ فجأة؟ اضاءت العديد من رموز الضوء عبره. و عندما تهجت الرموز ، بدت المنطقة المحيطة مغطاة برمز الضوء وبباي سيما . و تم حبس هان سين والآخرين داخل تلك الباي سيما.
لم يظهر المخلوق المدرع أي رد. بل استمر في الجلوس حيث كان مع خفض رأسه.
بعد ذلك ، رفع ملاك الموت شعلة قوية. واتجه نحو هان سين.
“اهو ميت؟” استخدم هان سين هالة دونغ شوان للتحقق من وجود المخلوق المدرع. من كان يظن أنه عندما تلمس هالة دونغ شوان درع المخلوق ، فإن الدرع الأسود سيضيئ فجأة؟ اضاءت العديد من رموز الضوء عبره. و عندما تهجت الرموز ، بدت المنطقة المحيطة مغطاة برمز الضوء وبباي سيما . و تم حبس هان سين والآخرين داخل تلك الباي سيما.
قوة الحياة التي اطلقها قوية جداً. لم يبدو كآلة على الإطلاق.
توهجت رموز الضوء الموجوجة علي الدرع أكثر. وبدا ان هناك بعض الهواء يخرج من المخلوق المدرع. ظهر الهواء هناك لكنه لم يبدو وكأنه هناك ايضاً. كان هذا الهواء قوي لدرجة أنه جعل هان سين يشعر بالخوف.
عبس هان سين. و نشيط منطقة الوقت على الفور. فتوقفت فجأة شفرات الظل ، التي كانت قد هبطت تقريباً على السمكة الذهبية الكبيرة.
أمسك هان سين بالفانوس الحجري وتراجع. و ألقى لكمة على الباي سيما ، لكن القوة التي أطلقها تصدَّت لها الباي سيما. كاد أن يؤدي ذلك إلى رمي هان سين من علي ظهر السمكة الذهبية الكبيرة.
بعد ذلك ، رفع ملاك الموت شعلة قوية. واتجه نحو هان سين.
“ملاك الموت نشط. أنت ميت.” ظهرت الهة ظل القمر خارج الباي سيما. ونظرت إلى هان سين والغضب يملئ عينيها.
“انت لا تعرف شيئ. قائد المقدس يعرف كل شيء. لن تفهم ذلك ابداً , إنه ليس مجرد آلة حية. إذا أراد قائد المقدس ذلك ، يمكنه تحويل الحجر إلى مخلوق حي “. بدت إلهة ظل القمر غاضب. واستمرت قائلة “أتمنى لو كان بإمكاني الانتقام لموت ابني بيدي.”
“هل تقولين أنك من ارسلتي ملاك الموت؟” نظر هان سين إلى إلهة ظل القمر.
قالت إلهة ظل القمر ببرود: “لن أجرؤ على لمس ملاك الموت”. “انه من صنع قائد المقدس. إنه آلة مخيفة تحرس حديقة المقدس. و قد لعبت فقط خدعة لجعلك تتعثر به”.
ضحكت إلهة ظل القمر ببرود وهي تقول ، “أنت تسعد بسرعة. كان من المفترض أن يكون هذا الصدع الكبير في حديقة المقدس. مكانك هو مدخل حديقة المقدس”.
“آلة؟ لديه قوة حياة كبيرة. كيف يمكن أن يكون آلة؟ إنه مخلوق حي”. نظر هان سين إلى المخلوق المدرع بصدمة. هذا المخلوق المدرع الغامض الذي يسمى بملاك الموت.
قوة الحياة التي اطلقها قوية جداً. لم يبدو كآلة على الإطلاق.
بدأت الرموز المضيئة على الدرع تصبح نصف شفافة. و مع الأجنحة المضيئة ، بدا شكل ملاك الموت كملاك ينزل إلى الأرض. لكن وجوده المخيف جعل الناس يقشعرون. كان الأمر كما لو أنه اذا حرك ملاك الموت أجنحته المضيئة ، فسيتمزق الفضاء والظلام على الفور.
“انت لا تعرف شيئ. قائد المقدس يعرف كل شيء. لن تفهم ذلك ابداً , إنه ليس مجرد آلة حية. إذا أراد قائد المقدس ذلك ، يمكنه تحويل الحجر إلى مخلوق حي “. بدت إلهة ظل القمر غاضب. واستمرت قائلة “أتمنى لو كان بإمكاني الانتقام لموت ابني بيدي.”
“لماذا تخاطرين كثيراً بسبب ابن مثله؟” تنهد هان سين.
لم يرد هان سين الطيران في ذلك المكان. كان مقياس الخطر مرتفع جداً ، لذلك نظر إلى يساره. ثم نظر إلى يمينه وقرر السير على الجانب الأيسر من الصدع. أراد أن يرى ما إذا كان بامكانه الالتفاف حوله.
“بغض النظر عن مدى سوءه ، فقد كان ابني. وقد قتلته ، لذا عليك أن تدفع الثمن”. بدا تعبير إلهة ظل القمر متضارب بعض الشيء أثناء محاولتها اقناع نفسها قبل هان سين بان قرارها هو القرار الصحيح.
نظر هان سين أعمق. و وجد فقط الظلام. لم يعرف مدى عمق الصدع.
تمنى هان سين أن يقول شيئاً أكثر من ذلك ، لكنه رأى ظهر ملاك الموت يلمع بالضوء. وفجأة ظهرت أجنحة مضيئة عملاقة من ظهره.
“من يأتي إلى حديقة المقدسة … يموت.” بدا صوت ملاك الموت بلا عاطفة. كآلة باردة عديمة المشاعر. و بينما تحدث ، رفع ملاك الموت ذراعه اليمنى فوق رأسه كالشفرة . فاندفعت ألسنة اللهب مكونة سيف مرعب بدا وكانه يريد اختراق السماء ، وسقط هذا السيف على هان سين.
عندما انتشرت أجنحة الضوء ، بدأ جسد ملاك الموت يطفو بالهواء. و واجه هان سين. ومن ثقوب العيون بالخوذة ظل شعاعين من الضوء. مثل أضواء المصابيح وسقط ضوئهم علي هان سين.
لم يرد هان سين الطيران في ذلك المكان. كان مقياس الخطر مرتفع جداً ، لذلك نظر إلى يساره. ثم نظر إلى يمينه وقرر السير على الجانب الأيسر من الصدع. أراد أن يرى ما إذا كان بامكانه الالتفاف حوله.
بدأت الرموز المضيئة على الدرع تصبح نصف شفافة. و مع الأجنحة المضيئة ، بدا شكل ملاك الموت كملاك ينزل إلى الأرض. لكن وجوده المخيف جعل الناس يقشعرون. كان الأمر كما لو أنه اذا حرك ملاك الموت أجنحته المضيئة ، فسيتمزق الفضاء والظلام على الفور.
عرف هان سين أن هذه هي قوة النظارات ، لكن النظارات يمكنها فقط تحويل الشخص إلى شكل مخلوق. بمجرد مسح المخلوق ، يمكن للمرء أن يتبنى مظهر المخلوق. و بعد ذلك ، سيمتلك المرء أيضاً قوي هذا المخلوق.
“من يأتي إلى حديقة المقدسة … يموت.” بدا صوت ملاك الموت بلا عاطفة. كآلة باردة عديمة المشاعر. و بينما تحدث ، رفع ملاك الموت ذراعه اليمنى فوق رأسه كالشفرة . فاندفعت ألسنة اللهب مكونة سيف مرعب بدا وكانه يريد اختراق السماء ، وسقط هذا السيف على هان سين.
لسوء الحظ ، لم تكن سرعة مسح النظارات سريعة. بل احتاجت لبعض الوقت ، واحتاج المسح نفسه الكثير من الطاقة. لم يقتصر الأمر على الوقت فقط. وهكذا فلا يمكن للمرء ان يتحول لأي مخلوق يريده. كانت هناك الكثير من القيود علي قدرة النظارة.
“هذا المكان لا يشبه حديقة المقدس.” نظر هان سين حوله. و بصرف النظر عن الصدع الكبير ، فكل ما رآه كانت صخور مكسورة. لم يرا أي مباني ، وبالتأكيد لم تكن هناك حديقة.
على الرغم من تحطم الحديقة ، سيظل بإمكانه رؤية أنقاضها. لكن لم تكن هناك اي انقاض بأي مكان حولهم.
لم يعرفو مدى اتساع الصدع ، لكن ضوء الفانوس الحجري لم يستطع الكشف عن الجانب الآخر منه. لم يكن هناك سوى الظلام.
عند سماع ما قاله هان سين ، بدا ملاك الموت مصدوم. فخفض رأسه وفكر.
“هذا لا يمكن أن يكون آلة. يجب أن يكون مخلوق “. لم يعتقد هان سين أن ملاك الموت آلة. لن تتمكن أي آلة من التفكير مثله.
“هذا لا يمكن أن يكون آلة. يجب أن يكون مخلوق “. لم يعتقد هان سين أن ملاك الموت آلة. لن تتمكن أي آلة من التفكير مثله.
أمسك هان سين بالفانوس الحجري وتراجع. و ألقى لكمة على الباي سيما ، لكن القوة التي أطلقها تصدَّت لها الباي سيما. كاد أن يؤدي ذلك إلى رمي هان سين من علي ظهر السمكة الذهبية الكبيرة.
ضحكت إلهة ظل القمر ببرود وهي تقول ، “أنت تسعد بسرعة. كان من المفترض أن يكون هذا الصدع الكبير في حديقة المقدس. مكانك هو مدخل حديقة المقدس”.
على الرغم من تحطم الحديقة ، سيظل بإمكانه رؤية أنقاضها. لكن لم تكن هناك اي انقاض بأي مكان حولهم.
بالطبع ، فكر ملاك الموت للحظة فقط قبل أن يقول ، “هذا المكان هو حديقة المقدس. لقد دخلت حديقة المقدس ، لذا يجب أن تموت”.
بعد ذلك ، رفع ملاك الموت شعلة قوية. واتجه نحو هان سين.
قال هان سين بينما كان ينظر إلى المخلوق المدرع: “اسمي هان سين”. “أنا فقط أمشي هنا. أعتذر إذا كنت أزعتجك. آمل ألا تشعر بالإهانة”.
“أبي ، دعني أفعل هذا.” أراد هان سين التحرك ، لكن باوير تحدثت فجأة. و قفزت من على ظهر السمكة. وطارت في الهواء. وتوهجت نظارتها. و بدأ جسد باوير يتغير. تحولت فجأة لتبدو كملاك الموت. درعها سطع بشدة وأجنحتها كبيرة البيضاء اضاءة بقوة.
توهجت رموز الضوء الموجوجة علي الدرع أكثر. وبدا ان هناك بعض الهواء يخرج من المخلوق المدرع. ظهر الهواء هناك لكنه لم يبدو وكأنه هناك ايضاً. كان هذا الهواء قوي لدرجة أنه جعل هان سين يشعر بالخوف.
بانغ!
“كيف يعقل ذلك؟ من هذة الفتاة؟ كيف استطاعت ألتحول لملاك الموت؟ ” نظر إلهة ظل القمر إلى باوير بصدمة.
رفعت باوير ذراعها أيضاً. بنفس تحركات ملاك الموت السابقة. و اصطدمت قواهم في الجو ، مما أحدث انفجار كبير. فانفجرت باي سيما ملاك الموت. لكن لم يصاب أي منهم.
قال هان سين بينما كان ينظر إلى المخلوق المدرع: “اسمي هان سين”. “أنا فقط أمشي هنا. أعتذر إذا كنت أزعتجك. آمل ألا تشعر بالإهانة”.
“كيف يعقل ذلك؟ من هذة الفتاة؟ كيف استطاعت ألتحول لملاك الموت؟ ” نظر إلهة ظل القمر إلى باوير بصدمة.
عرف هان سين أن هذه هي قوة النظارات ، لكن النظارات يمكنها فقط تحويل الشخص إلى شكل مخلوق. بمجرد مسح المخلوق ، يمكن للمرء أن يتبنى مظهر المخلوق. و بعد ذلك ، سيمتلك المرء أيضاً قوي هذا المخلوق.
نظر هان سين أعمق. و وجد فقط الظلام. لم يعرف مدى عمق الصدع.
لسوء الحظ ، لم تكن سرعة مسح النظارات سريعة. بل احتاجت لبعض الوقت ، واحتاج المسح نفسه الكثير من الطاقة. لم يقتصر الأمر على الوقت فقط. وهكذا فلا يمكن للمرء ان يتحول لأي مخلوق يريده. كانت هناك الكثير من القيود علي قدرة النظارة.
عبس هان سين. و نشيط منطقة الوقت على الفور. فتوقفت فجأة شفرات الظل ، التي كانت قد هبطت تقريباً على السمكة الذهبية الكبيرة.
________________________________________
قال هان سين ببرود ، “إلهة ظل القمر ، أشفق عليك. و لا اريد قتلك. عليكي فقط أن تذهبي”.
عندما انتشرت أجنحة الضوء ، بدأ جسد ملاك الموت يطفو بالهواء. و واجه هان سين. ومن ثقوب العيون بالخوذة ظل شعاعين من الضوء. مثل أضواء المصابيح وسقط ضوئهم علي هان سين.
عبس هان سين. و نشيط منطقة الوقت على الفور. فتوقفت فجأة شفرات الظل ، التي كانت قد هبطت تقريباً على السمكة الذهبية الكبيرة.
بالطبع ، فكر ملاك الموت للحظة فقط قبل أن يقول ، “هذا المكان هو حديقة المقدس. لقد دخلت حديقة المقدس ، لذا يجب أن تموت”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
