سهول تشنغ دو (1)
سهول تشنغ دو (1)
رجل أسطوري أتقن كل حيل سيتشوان تانغ منذ الطفولة ، ثم طورها إلى المستوى التالي.
***
كانت هذه الكلمات لم تتبع الداو.
كان تقدم ديانة الشيطان السماوي لا يمكن وقفه. بعد أقل من شهرين من بدء الحرب ، إبتلعوا مقاطعتي قانسو وتشينغ تشنغ.
منذ متى كان يحدق في الرماد؟
ومع ذلك ، لم يتوقفوا ، وتقدموا بشراهة نحو مقاطعتي نينغشيا وسيتشوان.
“ماذا يجب أن نفعل حيال البقية؟”
والآن؟
والآن؟
حوالي ثلث سيتشوان سقطت في أيديهم.
التفت وون سيونغ للنظر إلى مقاطعة سيتشوان والغيوم أعلاها.
كانت هناك شائعات بأن مقاطعة نينغشيا ، التي كانت أصغر بكثير من مقاطعة سيتشوان ، قد سقطت بالفعل في أيدي ديانة الشيطان السماوي.
تا دا!
عند سماع هذه الشائعات ، نقر أحد شيوخ عشيرة سيتشوان تانغ ، تانغ جين ريونغ ، على لسانه. “تسك ، الأوغاد الأغبياء.”
“سيد…”
أمامه كان العديد من سادة سيتشوان الذين كانوا يأملون في الانضمام إلى سيتشوان تانغ. كانوا ، ولكن لم يقولوا شيئاً.
“لقد مرت فترة” ، ضحك هوان دوك.
لم يكن ذلك فقط لأن الرجل الذي سبقهم كان الأكبر في عشيرة تانغ.
“هااه ، ليس لدي ما أقوله.”
السم الخالد.
نهض تانغ جين ريونغ ببطء من مقعده. مشى نحو بونساي إلى الجانب.
غو السم الذي لا يموت أبداً ، وتقوى سميته فقط بمرور الوقت.
“النجوم التوأم!”
تلك العبارة ، التي ترمز إلى سيتشوان تانغ ، كانت في الأصل كلمات تصف هذا الرجل العجوز.
كان لدى الجميع نفس الأفكار ، وجوههم تضيء بفرح.
رجل أسطوري أتقن كل حيل سيتشوان تانغ منذ الطفولة ، ثم طورها إلى المستوى التالي.
***
عندما يتعلق الأمر بالسم ، لم يكن هناك مثيل له ، ولا شخص واحد.
“هااه ، ليس لدي ما أقوله.”
بسبب هذا الرجل ، لم يجرؤ الناس على الكلام.
“يجب أن نتخلص من الديانة الشيطانية.”
سأل تانغ جين ريونغ ,”هل لهذا السبب تخليتم عن طوائفكم وهربتم؟ خائفين من ديانة الشيطان السماوي؟”
تحول البونساي المشذب بدقة إلى كومة من الرماد الأسود.
كان تقريباً مثل جد يتحدث إلى حفيدته. ولكن كان هناك مسحة من الشر في نبرته.
“إستراتيجي ، لا تنسى التحقق من التشكيل.”
إرتعد قادة الطوائف.
***
“هااه ، ليس لدي ما أقوله.”
كانت مدينة تشنغدو منطقة سهلية.
“بالطبع لا. ألا تعتقد أنه سيكون من المهين جداً قول أي شيء هنا؟”
غو السم الذي لا يموت أبداً ، وتقوى سميته فقط بمرور الوقت.
نهض تانغ جين ريونغ ببطء من مقعده. مشى نحو بونساي إلى الجانب.
“لا تتظاهر بأننا قريبون.”
رفع يده ، لمس أحد الفروع.
جعل السؤال تانغ جين ريونغ يفكر. لا إيجابية ولا سلبية. تجاهله ، دون قول أي شيء.
ثم حدث شيء مذهل.
“أنت وأنا في علاقة تعاونية , نحن لسنا قريبين جداً؟”
باشون-
حتى ذلك الحين ، كانت كلماتهم مفرطة بعض الشيء.
تحول أحد فروع البونساي إلى الرماد. على الرغم من أنها كانت تعج بالحيوية ، إلا أنها إستغرقت نفساً واحداً فقط حتى تذبل وتنهار.
“بما أنك أتيت للإنضمام إلينا ، فلن أقول أي شيء آخر. لقد فات الأوان قليلاً ، لكن يرجى العمل بجد لحماية موريم سيتشوان.”
بمشاهدة هذا ، اتسعت عيون العديد من قادة الطوائف.
“تشينغ تشنغ في المقدمة ، ثم الوحوش البرية ، وطوائف سيتشوان في الخلف.”
إذا كانوا قد ارتكبوا خطأ ، فإنهم أيضا سيتحولون إلى غبار ، تماما مثل فروع البونساي.
“مع هذه الخسارة , كيف يمكننا الراحة بشكل مريح؟”
“بما أنك أتيت للإنضمام إلينا ، فلن أقول أي شيء آخر. لقد فات الأوان قليلاً ، لكن يرجى العمل بجد لحماية موريم سيتشوان.”
جعل السؤال تانغ جين ريونغ يفكر. لا إيجابية ولا سلبية. تجاهله ، دون قول أي شيء.
“أوه ، فهمت.”
“سيتم التعامل مع التعليمات التفصيلية من قبل البيت الرئيسي وطائفة تشينغ تشنغ. بما أن التحالف القتالي لا يزال يستعد ، فقد قرروا إرسال سيد جيد ، لذلك سيصل قريبا.”
قال تانغ جين ريونغ ، “اخرج الآن.”
“سيد…”
“هيهي ، هذه هي قوة طائفتنا. ألا تعتقد أنك اتخذت القرار الصحيح من خلال العمل مع طائفتنا؟”
كان السيد المطلق في عيون شخص عشوائي والسيد المطلق في عيون تانغ جين ريونغ شيئين مختلفين.
حوالي ثلث سيتشوان سقطت في أيديهم.
لهذا السبب كان قادة الطوائف فضوليين.
تحول البونساي المشذب بدقة إلى كومة من الرماد الأسود.
نقر تانغ جين ريونغ على لسانه ، كما لو كان منزعجاً. “تسك ، لا أعرف من تم إرساله. لكنه على ما يبدو سيد مماثل للنجم البوذي ونجم السيف.”
قال تانغ جين ريونغ ، “اخرج الآن.”
“النجوم التوأم!”
“بالطبع. نحن مخلصون لشركائنا. أنا لا أعرف ما إذا كان تشينغ تشنغ يفعلون ذلك بشكل جيد على الرغم من ذلك.”
اندهش قادة الطوائف. يبدو أن العالم كان أكبر مما كانوا يعتقدون ، مع كائنات شبه إلهية أكثر مما كانوا يعتقدون سابقاً.
جعل السؤال تانغ جين ريونغ يفكر. لا إيجابية ولا سلبية. تجاهله ، دون قول أي شيء.
لم يعرفوا من أين حصل التحالف القتالي على مساعدة مثل هذا السيد ، ولكن بمساعدة هذا الرجل ، سيكونون قادرين على محاربة الشيطان السماوي.
ماذا رأى ومع من كان يتحدث؟
كان لدى الجميع نفس الأفكار ، وجوههم تضيء بفرح.
أومأ وون سيونغ برأسه. من أجل أن يعمل وِحاد القرن والفيلة بشكل صحيح ، كانت السهول المفتوحة أفضل بكثير مقارنة بالوديان الضيقة أو الجبال الوعرة.
ثم نقر تانغ جين ريونغ على لسانه مرة أخرى. “تسك. سيتم الإنتهاء من الخطة قريبا. إذا كنتم تتبعون التعليمات ، سوف نكون قادرين على إعطاء الشيطانيين طعم الحرارة. لذا يرجى إتباع الأوامر” , ثم حرك يده عبر البونساي.
للنوم على الفرشاة وتذوق المرارة.
هذه المرة ، لم يكن مجرد فرع واحد ، ولكن الشجرة بأكملها.
“ربما يحاولون فقط إستغلال الطبيعة السهلية لصالح جيشهم من الوحش.”
فوزيك-
كان نوك يو أون يكره سيتشوان تانغ. لذلك ، كان من الطبيعي أن يكرههم تلميذه ، وون سيونغ ، سيتشوان تانغ أيضاً.
تحول البونساي المشذب بدقة إلى كومة من الرماد الأسود.
“لقد مرت فترة” ، ضحك هوان دوك.
كان ذلك تهديداً ، يُظهِر لهم نهايتهم إذا لم يستمعوا. وبالتالي ، لم يكن أمام قادة الطوائف خيار سوى الطاعة.
“ألم تقل ذلك بنفسك؟ أنا أتحدث عن أفضل بطاقة خفية.”
بعد مغادرة الحشد ، تُرِك تانغ جين ريونغ بمفرده في الغرفة وحدق في الرماد.
“يجب أن نقطع رأس الشيطان السماوي تكريماً لأسلافنا!”
“همم…”
أمامه كان العديد من سادة سيتشوان الذين كانوا يأملون في الانضمام إلى سيتشوان تانغ. كانوا ، ولكن لم يقولوا شيئاً.
منذ متى كان يحدق في الرماد؟
“سيتم التعامل مع التعليمات التفصيلية من قبل البيت الرئيسي وطائفة تشينغ تشنغ. بما أن التحالف القتالي لا يزال يستعد ، فقد قرروا إرسال سيد جيد ، لذلك سيصل قريبا.”
تنهد ولوح بيده ، وتفريق المسحوق في الهواء.
نهض تانغ جين ريونغ ببطء من مقعده. مشى نحو بونساي إلى الجانب.
قال تانغ جين ريونغ ، “اخرج الآن.”
أومأ سانغ غوان تشوك متفقاً معه.
ماذا رأى ومع من كان يتحدث؟
عندما يتعلق الأمر بالسم ، لم يكن هناك مثيل له ، ولا شخص واحد.
بمجرد أن تحدث ، ارتفع الظلام في زاوية الغرفة. يرتجف ، مثل الأمواج ، وخرج رجلٌ ببطء.
إبتسم هوان دوك ، وكشف عن أسنان صفراء.
“هوان دوك.”
غو السم الذي لا يموت أبداً ، وتقوى سميته فقط بمرور الوقت.
كان هوان دوك ، إمبراطور النسيان الشيطاني.
“سيتم التعامل مع التعليمات التفصيلية من قبل البيت الرئيسي وطائفة تشينغ تشنغ. بما أن التحالف القتالي لا يزال يستعد ، فقد قرروا إرسال سيد جيد ، لذلك سيصل قريبا.”
كان الرجل الذي خدع حتى حلفائه في غياهب النسيان وينتمي إلى ديانة السماء الملتوية. كان الرجل الذي دخل ديانة الشيطان السماوي وألحق أضراراً كبيرة بالديانة.
علاوةً على ذلك ، من الواضح أن سيتشوان تانغ متورط في وفاة نوك يو أون.
مثل هذا الرجل ظهر في سيتشوان تانغ.
قال تانغ جين ريونغ ، “اخرج الآن.”
“لقد مرت فترة” ، ضحك هوان دوك.
ومع ذلك ، لم يكن من المستغرب أن ديانة السماء الملتوية كان لها كائن شبه إلهي مخفي.
يبدو أن إمبراطور النسيان الشيطاني على دراية تامة بالشيخ الأكبر لسيتشوان تانغ.
قال تانغ جين ريونغ ، “اخرج الآن.”
كان ذلك مفاجئاً.
منذ متى كان يحدق في الرماد؟
كان موقف تانغ جين ريونغ مفاجئا أيضاً. .
“لقد مرت فترة” ، ضحك هوان دوك.
“لا تتظاهر بأننا قريبون.”
“ألم تقل ذلك بنفسك؟ أنا أتحدث عن أفضل بطاقة خفية.”
تلقى تانغ جين ريونغ ، الذي كان يجب أن يتعرض للهجوم ويصبح كومة من الدماء ، رداً جريئا بدلاً من ذلك:
“همم…”
“أنت وأنا في علاقة تعاونية , نحن لسنا قريبين جداً؟”
ومع ذلك ، لم يتوقفوا ، وتقدموا بشراهة نحو مقاطعتي نينغشيا وسيتشوان.
تجاهله هوان دوك وتابع , “هذا محزن. اعتقدت أن هناك علاقة بيننا ، لكنك—”
أمامه كان العديد من سادة سيتشوان الذين كانوا يأملون في الانضمام إلى سيتشوان تانغ. كانوا ، ولكن لم يقولوا شيئاً.
“أنت لم تأت للحديث عن الهراء , صحيح؟”
للحفاظ على عزم المرء على الانتقام.
إبتسم هوان دوك ، وكشف عن أسنان صفراء.
هذا ما إعتقده هان تشونغ بقوة تشينغ تشنغ.
“سيكونون هنا قريبا.”
كان هذا لأنه على الرغم من إعتبار طائفة تشينغ تشنغ داوية ، إلا أنها كانت تميل إلى أن تكون قاسية.
إرتعشت حواجب تانغ جين ريونغ. يبدو أن تعبيره يسأل , ‘من؟’
كان نوك يو أون يكره سيتشوان تانغ. لذلك ، كان من الطبيعي أن يكرههم تلميذه ، وون سيونغ ، سيتشوان تانغ أيضاً.
“ألم تقل ذلك بنفسك؟ أنا أتحدث عن أفضل بطاقة خفية.”
كان ذلك قبل أيام قليلة من حرب سيتشوان.
أومأ تانغ جين ريونغ برأسه ببطء. “سيد مشابه للنجم البوذي ونجم السيف…قلت ذلك كما سَمِعتَه ، لكنني ما زلت لا أصدق ذلك.”
أومأ سانغ غوان تشوك متفقاً معه.
كما قال ، لم يكن السادة في العالم شبه الإلهي كائنات يمكنك الركض حولها والعثور عليها في أي يوم معين. كان من النادر أن يظهر حتى واحد كل جيل.
“هااه ، ليس لدي ما أقوله.”
على الرغم من وجود ثلاثة كائنات شبه إلهية فقط في الوقت الحالي ، إلا أن ذلك كان لا يزال كثيراً. في المتوسط ، قد يكون هناك واحد أو اثنان فقط موجودان في جيل واحد.
“تشينغ تشنغ في المقدمة ، ثم الوحوش البرية ، وطوائف سيتشوان في الخلف.”
ومع ذلك ، لم يكن من المستغرب أن ديانة السماء الملتوية كان لها كائن شبه إلهي مخفي.
عندما قال ذلك ، كان هناك تعبير متجهم على وجه هوان دوك.
“هيهي ، هذه هي قوة طائفتنا. ألا تعتقد أنك اتخذت القرار الصحيح من خلال العمل مع طائفتنا؟”
كانت مدينة تشنغدو منطقة سهلية.
جعل السؤال تانغ جين ريونغ يفكر. لا إيجابية ولا سلبية. تجاهله ، دون قول أي شيء.
“إستراتيجي ، لا تنسى التحقق من التشكيل.”
كان هناك صمت محرج.
بعد فترة ، لم يستطع تانغ جين ريونغ إخفاء الإحراج. “كانت عشيرة تانغ تعمل معك من أجل مجد ومستقبل منزلنا ، لذلك ليس لدي أي اهتمام بخداعك. يجب عليك الحفاظ على وعدك.”
للنوم على الفرشاة وتذوق المرارة.
“بالطبع. نحن مخلصون لشركائنا. أنا لا أعرف ما إذا كان تشينغ تشنغ يفعلون ذلك بشكل جيد على الرغم من ذلك.”
لم يكن ذلك فقط لأن الرجل الذي سبقهم كان الأكبر في عشيرة تانغ.
عندما قال ذلك ، كان هناك تعبير متجهم على وجه هوان دوك.
كان هوان دوك ، إمبراطور النسيان الشيطاني.
تا دا!
“همم…”
جاء حوالي 300 فنان قتالي من تشينغ تشنغ. تم جمعهم معا ، ودفأوا أنفسهم حول نار المخيم على الجانب الآخر من منزل تانغ.
يبدو أن إمبراطور النسيان الشيطاني على دراية تامة بالشيخ الأكبر لسيتشوان تانغ.
على الرغم من أن المنزل قد أعد ملحقاً لهم ، إلا أنهم اختاروا عمداً هذا المكان غير المناسب.
تجاهله هوان دوك وتابع , “هذا محزن. اعتقدت أن هناك علاقة بيننا ، لكنك—”
السبب سرعان ما جاء إلى النور.
السبب سرعان ما جاء إلى النور.
“لن نرتاح في مكان مريح حتى ننتقم لشيوخنا.”
“إتحاد سيتشوان ينتظر في تشنغ دو.”
للنوم على الفرشاة وتذوق المرارة.
لهذا السبب كان قادة الطوائف فضوليين.
للحفاظ على عزم المرء على الانتقام.
تحول البونساي المشذب بدقة إلى كومة من الرماد الأسود.
لإعداد النفس للصعوبات وتعمد العيش حياةً غير مريحة. كان زعيم شعب تشينغ تشنغ هو الذي قال ذلك.
بعد كل شيء ، كان كل شيء في حوض قايدام قصيراً.
مع وفاة خلفاء المتدرب الأول ، كان هذا الرجل مؤقتاً زعيم طائفة تشينغ تشنغ.
“سيد…”
“المتدرب الأول ، سيوف تشينغ تشنغ ، ماتوا جميعاً على أيدي الطائفة الشيطانية. وقد تسبب هذا لنا أن نفقد حتى سيف الغيوم الزرقاء والغروب الأحمر ، جنباً إلى جنب مع القوى الرئيسية لطائفتنا.”
“هااه ، ليس لدي ما أقوله.”
أمسك المبارزون في تشينغ تشنغ سيوفهم بإحكام.
كان تقريباً مثل جد يتحدث إلى حفيدته. ولكن كان هناك مسحة من الشر في نبرته.
“مع هذه الخسارة , كيف يمكننا الراحة بشكل مريح؟”
تلقى تانغ جين ريونغ ، الذي كان يجب أن يتعرض للهجوم ويصبح كومة من الدماء ، رداً جريئا بدلاً من ذلك:
صاح المبارزون من تشينغ تشنغ:
***
“يجب أن نتخلص من الديانة الشيطانية.”
“أنت لم تأت للحديث عن الهراء , صحيح؟”
“يجب أن نقطع رأس الشيطان السماوي تكريماً لأسلافنا!”
سأل تانغ جين ريونغ ,”هل لهذا السبب تخليتم عن طوائفكم وهربتم؟ خائفين من ديانة الشيطان السماوي؟”
“سوف يموت الشيطانيون ، طالما أنهم بشر. وسوف أضع شفرتي في قلوبهم!”
تلك العبارة ، التي ترمز إلى سيتشوان تانغ ، كانت في الأصل كلمات تصف هذا الرجل العجوز.
كانت هذه الكلمات لم تتبع الداو.
“أوه ، فهمت.”
كان هذا لأنه على الرغم من إعتبار طائفة تشينغ تشنغ داوية ، إلا أنها كانت تميل إلى أن تكون قاسية.
للحفاظ على عزم المرء على الانتقام.
حتى ذلك الحين ، كانت كلماتهم مفرطة بعض الشيء.
أومأ وون سيونغ برأسه. من أجل أن يعمل وِحاد القرن والفيلة بشكل صحيح ، كانت السهول المفتوحة أفضل بكثير مقارنة بالوديان الضيقة أو الجبال الوعرة.
أومأ هان تشونغ ، أحد شيوخ طائفة تشينغ تشنغ ، برأسه كما لو كان يحب الفكرة. “عندما تكون هناك معركة ، سيقف هذ العجوز في الطليعة. لا يسقط حتى يتمكن من وضع السيف في قلوبهم.”
“ربما ينوون الإنضمام إلى القتال لاحقاً وتقليل الضرر.”
انحنى الآخرون ، “نُحيي كلمات الشيخ.”
لهذا السبب كان قادة الطوائف فضوليين.
أومأ هان تشونغ برأسه راضياً. ثم مد يده إلى جيبه. ‘هذه الحبوب من شأنها أن ترفع التشي الخاص بي عدة مرات’.
للنوم على الفرشاة وتذوق المرارة.
لقد كان شيئا أعطاه إياه هوان دوك. إذا كانت الآثار حقيقية ، سيكون من الجيد إستخدامها خلال المعركة مع الشيطان السماوي.
“ماذا يجب أن نفعل حيال البقية؟”
لكنه لم يستطع الوثوق بكلمات هوان دوك بهذه السهولة ، لذلك حرك يده عن الجيب. ‘ليس على إستخدامها’.
كانت مدينة تشنغدو منطقة سهلية.
‘حتى لو كان الشيطان السماوي ، فإن الرجل لن يكون قادراً على تحمل قوة 300 مبارز من تشينغ تشنغ.’
والآن؟
هذا ما إعتقده هان تشونغ بقوة تشينغ تشنغ.
“إنهم في الخلف ، لكنهم يخيمون على بعد ساعات قليلة. يبدو أن بعض السموم تحتاج إلى توفيرها من قبل سيتشوان تانغ…”
كان ذلك قبل أيام قليلة من حرب سيتشوان.
ثم حدث شيء مذهل.
***
“سيكونون هنا قريبا.”
“إتحاد سيتشوان ينتظر في تشنغ دو.”
كان ذلك قبل أيام قليلة من حرب سيتشوان.
كانت مدينة تشنغدو منطقة سهلية.
قال تانغ جين ريونغ ، “اخرج الآن.”
يمكنك المشي لمدة سبعة أيام عبر تشنغ دو ، فقط على أرض مستوية.
للحفاظ على عزم المرء على الانتقام.
كان معنى التحضير لمحاربة الديانة هناك بسيطاً:
كان معنى التحضير لمحاربة الديانة هناك بسيطاً:
“إنهم يريدون القتال مباشرةً من البداية.”
“ربما ينوون الإنضمام إلى القتال لاحقاً وتقليل الضرر.”
“ربما يحاولون فقط إستغلال الطبيعة السهلية لصالح جيشهم من الوحش.”
“سيتم التعامل مع التعليمات التفصيلية من قبل البيت الرئيسي وطائفة تشينغ تشنغ. بما أن التحالف القتالي لا يزال يستعد ، فقد قرروا إرسال سيد جيد ، لذلك سيصل قريبا.”
أومأ وون سيونغ برأسه. من أجل أن يعمل وِحاد القرن والفيلة بشكل صحيح ، كانت السهول المفتوحة أفضل بكثير مقارنة بالوديان الضيقة أو الجبال الوعرة.
التفت وون سيونغ للنظر إلى مقاطعة سيتشوان والغيوم أعلاها.
“بما أننا لم نواجه صراعاً مناسباً حتى الآن ، فربما يعتقدون أننا قد نكون ضعفاء.”
السم الخالد.
بعد كل شيء ، كان كل شيء في حوض قايدام قصيراً.
“لا تتظاهر بأننا قريبون.”
أومأ سانغ غوان تشوك متفقاً معه.
“بالطبع. نحن مخلصون لشركائنا. أنا لا أعرف ما إذا كان تشينغ تشنغ يفعلون ذلك بشكل جيد على الرغم من ذلك.”
سأل وون سيونغ , “كيف تبدو ساحة المعركة؟”
نهض تانغ جين ريونغ ببطء من مقعده. مشى نحو بونساي إلى الجانب.
“تشينغ تشنغ في المقدمة ، ثم الوحوش البرية ، وطوائف سيتشوان في الخلف.”
جعل السؤال تانغ جين ريونغ يفكر. لا إيجابية ولا سلبية. تجاهله ، دون قول أي شيء.
جعد وون سيونغ جبينه. “سيتشوان تانغ مفقودة.”
عند سماع هذه الشائعات ، نقر أحد شيوخ عشيرة سيتشوان تانغ ، تانغ جين ريونغ ، على لسانه. “تسك ، الأوغاد الأغبياء.”
“إنهم في الخلف ، لكنهم يخيمون على بعد ساعات قليلة. يبدو أن بعض السموم تحتاج إلى توفيرها من قبل سيتشوان تانغ…”
“مع هذه الخسارة , كيف يمكننا الراحة بشكل مريح؟”
بمجرد أن قال سانغ غوان تشوك ذلك ، ضحك وون سيونغ. “لطالما كان لعشيرة سيتشوان تانغ جانب سيء.”
والآن؟
“ربما ينوون الإنضمام إلى القتال لاحقاً وتقليل الضرر.”
تلك العبارة ، التي ترمز إلى سيتشوان تانغ ، كانت في الأصل كلمات تصف هذا الرجل العجوز.
أومأ وون سيونغ برأسه. كانوا أرثوذكس ، لكنهم كانوا دائما خبيثين. كان هذا صحيحاً بالنسبة للعديد من الفصائل ، ولكن بشكل خاص بالنسبة لعشيرة سيتشوان تانغ.
***
كان نوك يو أون يكره سيتشوان تانغ. لذلك ، كان من الطبيعي أن يكرههم تلميذه ، وون سيونغ ، سيتشوان تانغ أيضاً.
كان ذلك تهديداً ، يُظهِر لهم نهايتهم إذا لم يستمعوا. وبالتالي ، لم يكن أمام قادة الطوائف خيار سوى الطاعة.
علاوةً على ذلك ، من الواضح أن سيتشوان تانغ متورط في وفاة نوك يو أون.
أومأ تانغ جين ريونغ برأسه ببطء. “سيد مشابه للنجم البوذي ونجم السيف…قلت ذلك كما سَمِعتَه ، لكنني ما زلت لا أصدق ذلك.”
“إستراتيجي ، لا تنسى التحقق من التشكيل.”
تنهد ولوح بيده ، وتفريق المسحوق في الهواء.
“فهمت” ، حنى سانغ غوان تشوك رأسه. ثم سأل ,
“لن نرتاح في مكان مريح حتى ننتقم لشيوخنا.”
“ماذا يجب أن نفعل حيال البقية؟”
عند سماع هذه الشائعات ، نقر أحد شيوخ عشيرة سيتشوان تانغ ، تانغ جين ريونغ ، على لسانه. “تسك ، الأوغاد الأغبياء.”
التفت وون سيونغ للنظر إلى مقاطعة سيتشوان والغيوم أعلاها.
تحول أحد فروع البونساي إلى الرماد. على الرغم من أنها كانت تعج بالحيوية ، إلا أنها إستغرقت نفساً واحداً فقط حتى تذبل وتنهار.
“إذا كانوا يريدون حرباً شاملة ، فسنعطيهم ما يُريدون.”
ثم حدث شيء مذهل.
يبدو أن إمبراطور النسيان الشيطاني على دراية تامة بالشيخ الأكبر لسيتشوان تانغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
