سهول تشنغ دو (2)
سهول تشنغ دو (2)
بدأ الجيش الشيطاني في التقدم.
***
اصطدم جذع الفيل بجسم غوان تاي ريانغ. لقد تحمل الهجمات ، بحثا عن فجوة.
سهول تشنغ دو.
بدت القوات المتقدمة وكأنها موجات سوداء متدحرجة.
السهول الشاسعة التي تستغرق سبعة أيام وسبع ليال لتمر بها من النهاية إلى النهاية.
“كف الشيطان السماوي.”
وقفت الجيوش على طرفين متناقضين من السهول ، في مواجهة بعضها البعض.
الشخص الذي رأى النيران صرخ ، “الشيطان السماوي!”
كانوا بعيدين جداً عن بعضهم البعض. لم يكن الأمرُ واضحاً ، لكن كِلا الجانبين كانا لا يزالان قادرين على التعرف على الآخر.
كان الأمر كما لو أن دوامة قد اندلعت ومرت عبر جسم الحيوان الضخم ، ولم يتبق سوى الجمر في دربه.
من ناحية ، كانت أعلام سيتشوان تطير بوضوح ؛ كان بحر من لافتات تشونغ يوان.
في الواقع ، للتصحيح: ليس كل الشياطين كانوا خائفين من فرقة الوحش.
ومع ذلك ، فإن تلك الموجودة على الجانب الآخر لم تكن ملونة تقريباً.
كان المؤمنون الشيطانيون بسبب الرهبة ؛ أما الإتحاد فبسبب الخوف.
كان بحر من الأعلام السوداء. برز اثنان منهم: واحد مع صفوف من التنانين السوداء بعيون خرزية وآخر بمئات من بصمات اليد.
“أهه!”
هذه الأعلام وحدها كشفت عن هويات القوتين.
انتهى كل شخص وكل شيء مثل السيدين القتاليين السابقين — أمواتاً.
من الواضح أن تلك الملونة كانت تابعة لإتحاد سيتشوان ، وهو تحالف من القوى تجمع لمحاربة ديانة الشيطان السماوي.
هدير ، هدير!
الجانب الآخر ، بالطبع ، كان ديانة الشيطان السماوي.
السهول الشاسعة التي تستغرق سبعة أيام وسبع ليال لتمر بها من النهاية إلى النهاية.
كان غوان تاي ريانغ يقود الجيش الشيطاني.
على عكس النيران العادية ، بدا أنه يحترق في صمت.
كان هناك شخص يسير أمامه رغم ذلك: وون سيونغ.
بدأ المتدربون من طائفة تشينغ تشنغ يركضون والوحوش إنطلقت.
تحدث الشيطان السماوي إلى الجيش الشيطاني وهم يقتربون ببطء من الأعداء:
لم يكن غوان تاي ريانغ هو الوحيد الذي كان يذبح فرائسه يساراً ويميناً.
“أتعرفون ماذا؟ لقد أثاروا طائفتنا بشكل مقيت.”
بدلاً من التوقف هناك ، قام غوان تاي ريانغ بتدوير جسده. وصار فجأة على ظهر وحيد القرن.
هدير ، هدير!
كان المؤمنون الشيطانيون بسبب الرهبة ؛ أما الإتحاد فبسبب الخوف.
تردد صوت وون سيونغ في الهواء ، قرقرة مثل الرعد مرت عبر السهول.
***
لصوته ، إبتلع أفراد الجيش الشيطاني لعابهم ، متحمسين لكلماته.
كانت الأفيال كبيرة ، مما يعني أنها كانت أهدافاً أكبر من وحيد القرن.
“لقد اختاروا هذا المكان لشن الحرب لأنهم ينظرون إلى قوتنا بازدراء.”
حفرت وحدة التنين المشتعل بين الأعداء وسحق سلاح الفرسان الشيطاني سامسارا الأعداء تحت الأقدام.
لم يتوقف وون سيونغ عن المضي قدماً.
سهول تشنغ دو (2)
أزمة ، أزمة.
على عكس النيران العادية ، بدا أنه يحترق في صمت.
أصبح وون سيونغ أقرب وأقرب إلى اتحاد سيتشوان.
كانت ساحة المعركة مثل مكان لتجمع الوحوش والشياطين.
“إذن ، يجب أن نريهم. لا يمكن للتحالف القتالي تجاهل قوة ديانة الشيطان السماوي.”
ذات مرة ، كان هناك شاب يُدعى بو لانغ من تشينغ تشنغ أراد زيارة البحر. ولد وترعرع في الداخل ، ولم ير البحر في الواقع ، لكنه كان يتوق لزيارة الساحل.
ما وراء الجيش الشيطاني ، تم نقل صوت وون سيونغ بوضوح إلى اتحاد سيتشوان.
لا ، على وجه الدقة ، لقد كسر المحيط.
إبتلع جنود الاتحاد لعابهم ، جفت أفواههم.
“مت!”
لكن السبب كان مختلفاً عن الجنود الشيطانيين.
حَرَكَ تشكيل بحر موجة السيف مئات السيوف مثل موجات الهائجة ، مع تركيز كل القوة في سيف واحد مثل موجة المد والجزر.
كان المؤمنون الشيطانيون بسبب الرهبة ؛ أما الإتحاد فبسبب الخوف.
سقط الفيل على الجانب ، يصرخ. مع إصابة في العمود الفقري ، لم يكن قادراً على الوقوف بعد الآن.
كانوا يبلعون لعابهم بسبب التوتر الشديد.
“سعال!”
مع زيادة التوتر ، صعد وون سيونغ في الهواء.
إنهار جندي من الدرجة الثالثة بركلة واحدة ، وكُسِر سلاحه. يمكن لهذه الخيول أيضاً التعامل مع فنان قتالي من الدرجة الثانية بسهولة.
تا ، تا ، تا.
حَرَكَ تشكيل بحر موجة السيف مئات السيوف مثل موجات الهائجة ، مع تركيز كل القوة في سيف واحد مثل موجة المد والجزر.
تمتم شخص ما ، “مشي الفراغ…”
كما نزل وون سيونغ ، الذي أرسل القوات ، من الجو وشارك في المعركة. الرمح في يديه رقص و ضرب الأعداء بعيداً.
تقنية أسطورية لم تكن ممكنة إلا لِأولئك الموجودين في العالم شبه الإلهي.
بوتشي—
في هذه الأثناء ، صعد وون سيونغ إلى السماء ونظر بغطرسة إلى اتحاد سيتشوان.
تمتم شخص ما ، “مشي الفراغ…”
بصوت مدوي ، أمر: “إنطلِقوا”
اصطدمت موجتان من الجنود.
راه ، راه!
كانت وحدة التنين المشتعل ، بما في ذلك غوان تاي ريانغ ، مثل الوحوش الشيطانية. وكذلك كان سلاح الفرسان الشيطاني سامسارا.
بدأ الجيش الشيطاني في التقدم.
كانت وحدة التنين المشتعل ، بما في ذلك غوان تاي ريانغ ، مثل الوحوش الشيطانية. وكذلك كان سلاح الفرسان الشيطاني سامسارا.
عندما رأى وون سيونغ كيف سار الجيش ، أضاف:
مع جذعها الكبير ، قضى فيل الحرب على جميع الجنود الشيطانيين الذين إقتربوا منه. ضرب وحيد القرن أي جندي بقرونه.
“إنطلقوا وإمسحوهم عن وجه الأرض.”
ومع ذلك ، لم يكن من السهل الوصول إلى الساحل من سيتشوان. علاوةً على ذلك ، كان شاباً لم يسمح له بزيارة الساحل بسبب مرض والدته.
بدت القوات المتقدمة وكأنها موجات سوداء متدحرجة.
لصوته ، إبتلع أفراد الجيش الشيطاني لعابهم ، متحمسين لكلماته.
وااااهههه—
ما وراء الجيش الشيطاني ، تم نقل صوت وون سيونغ بوضوح إلى اتحاد سيتشوان.
اصطدمت موجتان من الجنود.
هرع بحر من السيوف نحو وون سيونغ.
رنة—
بدلاً من التوقف هناك ، قام غوان تاي ريانغ بتدوير جسده. وصار فجأة على ظهر وحيد القرن.
كانت هناك سلسلة من اشتباكات السيوف ، ثم الضجة والفوضى.
سقط الفيل على الجانب ، يصرخ. مع إصابة في العمود الفقري ، لم يكن قادراً على الوقوف بعد الآن.
الفوضى تصاعدت فقط من هناك.
في أحد الأيام ، ظهر إله في أحلامه وأظهر له بحراً من السيوف. لذلك عندما إستيقظ بو لونغ من نومه ، كان قد أنشأ تشكيل بحر موجة السيف. [1]
حفرت وحدة التنين المشتعل بين الأعداء وسحق سلاح الفرسان الشيطاني سامسارا الأعداء تحت الأقدام.
سعل الدم ، لقد تشوه برمح اللهب.
بدأ المتدربون من طائفة تشينغ تشنغ يركضون والوحوش إنطلقت.
كان المؤمنون الشيطانيون بسبب الرهبة ؛ أما الإتحاد فبسبب الخوف.
فااااا—
رنة—
مع جذعها الكبير ، قضى فيل الحرب على جميع الجنود الشيطانيين الذين إقتربوا منه. ضرب وحيد القرن أي جندي بقرونه.
بغض النظر عمن أو كيف حاولوا مهاجمة وون سيونغ سواء كان وحيد القرن , فيل أو بشر-لم يحدث أي فرق.
كان قصر نامان ياسو رائعاً ، حيث سمحت هذه الوحوش المروضة للجيش بإطلاق العنان لقوة الوحوش الحقيقية ، وليس البشر.
أمطرت قطع اللحم على الأرض.
حتى المتعصبين الذين يطلق عليهم الشياطين كانوا خائفين.
ما بالك بخَياليها الذين كانوا أشبه بأشباح الحرب؟
في الواقع ، للتصحيح: ليس كل الشياطين كانوا خائفين من فرقة الوحش.
بعد التخلص من وحيد القرن ، إستدار غوان تاي ريانغ واستهدف فيلاً.
غير غوان تاي ريانغ اتجاهه. ثم حدق في وحيد القرن المُنطلِق تجاهه. ‘لقد عشنا مع وحوشٍ أكثر وحشية بكثير من مجرد حيوانات’.
فوواوا—
بوم. بوم.
“كف الشيطان السماوي.”
أينما ركض وحيد القرن ، اهتزت الأرض. بدأ يشحذ قرنه.
ثم حان الوقت للعثور على الهدف التالي.
انتفخت فخذي غوان تاي ريانغ , خفض موقفه وهو يتجه نحو وحيد القرن.
ويمكن اعتبار المبارزين الثلاثمائة من تشينغ تشنغ شياطين أيضاً. على الرغم من أن عددهم 300 فقط ، إنطلقوا عبر ساحة المعركة بسهولة مدهشة.
كاغا بانغ!
ثم حان الوقت للعثور على الهدف التالي.
اصطدمت شفرات وحيد القرن وغوان تاي ريانغ ، شعاع من الضوء إنتشر وأعمى الجنود المحيطين.
مرؤوسيه ، شياطين سامسارا ، طاردوه.
شوا—
في هذا الوقت ، أحاط ثلاثة وِحاد قرن وون سيونغ وهاجموا. بدا أن قرناً عملاقاً واحداً على الأقل سيخترق جسد الشاب.
طار قرن مقطوع في الهواء.
*******
بدلاً من التوقف هناك ، قام غوان تاي ريانغ بتدوير جسده. وصار فجأة على ظهر وحيد القرن.
لوح جنديان بسيوفهما نحو وون سيونغ. في تلك اللحظة ، ضرب وون سيونغ برفق على الأرض.
بوتشي—
كان المؤمنون الشيطانيون بسبب الرهبة ؛ أما الإتحاد فبسبب الخوف.
طعن غوان تاي ريانغ في الجلد الذي يغطي وحيد القرن. على الرغم من أن الحيوان كان ترتدي جلداً و دروعاً قاسية ، إلا أنهم لم يتمكنوا من تحمل الشفرة.
على عكس النيران العادية ، بدا أنه يحترق في صمت.
مع جِلدهِ المحطم ، إنهار وحيد القرن.
انهارت الأرض تحت قدميه وبدأت اللهب الإلهي في الارتفاع. تحولت النيران المتصاعدة إلى شكل رمح وضربت الجُنديين.
بعد التخلص من وحيد القرن ، إستدار غوان تاي ريانغ واستهدف فيلاً.
حفرت وحدة التنين المشتعل بين الأعداء وسحق سلاح الفرسان الشيطاني سامسارا الأعداء تحت الأقدام.
كانت الأفيال كبيرة ، مما يعني أنها كانت أهدافاً أكبر من وحيد القرن.
في أحد الأيام ، ظهر إله في أحلامه وأظهر له بحراً من السيوف. لذلك عندما إستيقظ بو لونغ من نومه ، كان قد أنشأ تشكيل بحر موجة السيف. [1]
في الوقت نفسه ، كان الفيل أقوى من وحيد القرن. كانوا عادة مخلوقات لطيفة ، لكن الحرب دربتهم على الهيجان.
انتهى كل شخص وكل شيء مثل السيدين القتاليين السابقين — أمواتاً.
بوم ، بوم!
سقط الفيل على الجانب ، يصرخ. مع إصابة في العمود الفقري ، لم يكن قادراً على الوقوف بعد الآن.
اصطدم جذع الفيل بجسم غوان تاي ريانغ. لقد تحمل الهجمات ، بحثا عن فجوة.
يبدو أنه لا يمكن لأحد أن يوقف ضربات وون سيونغ.
ثواك—
في الواقع ، للتصحيح: ليس كل الشياطين كانوا خائفين من فرقة الوحش.
ركض على طول الجذع ، وغرس شفرته في العمود الفقري للفيل.
في الوقت نفسه ، كان الفيل أقوى من وحيد القرن. كانوا عادة مخلوقات لطيفة ، لكن الحرب دربتهم على الهيجان.
فوواوا—
تمتم شخص ما ، “مشي الفراغ…”
سقط الفيل على الجانب ، يصرخ. مع إصابة في العمود الفقري ، لم يكن قادراً على الوقوف بعد الآن.
اصطدم جذع الفيل بجسم غوان تاي ريانغ. لقد تحمل الهجمات ، بحثا عن فجوة.
طعنه غوان تاي ريانغ في رأسه , حطم دماغه , فقط للإحتياط.
دنغ ، دنغ ، دنغ.
ثم حان الوقت للعثور على الهدف التالي.
لم يكن هناك أحد يستطيع كسر تدفقه.
لم يكن غوان تاي ريانغ هو الوحيد الذي كان يذبح فرائسه يساراً ويميناً.
فوواوا—
ركض حصان قناع الشيطان دموع الدم دون راحة.
بدلاً من التوقف هناك ، قام غوان تاي ريانغ بتدوير جسده. وصار فجأة على ظهر وحيد القرن.
“هيهي!”
في أحد الأيام ، ظهر إله في أحلامه وأظهر له بحراً من السيوف. لذلك عندما إستيقظ بو لونغ من نومه ، كان قد أنشأ تشكيل بحر موجة السيف. [1]
مرؤوسيه ، شياطين سامسارا ، طاردوه.
حلقت قطع من البحر المكسور ، وابتلعت وِحاد القرن الثلاثة. جرفت جثثهم بعيداً وتمزقت.
دنغ ، دنغ ، دنغ.
وقفت الجيوش على طرفين متناقضين من السهول ، في مواجهة بعضها البعض.
هزت حوافر الخيول السهول ، وأرسلت اهتزازات عبر التلال.
لوح جنديان بسيوفهما نحو وون سيونغ. في تلك اللحظة ، ضرب وون سيونغ برفق على الأرض.
سحق شيطان القناع ورجاله رجال إتحاد سيتشوان ، و حطموا الشفرات والجنود على حدٍ سواء.
ويمكن اعتبار المبارزين الثلاثمائة من تشينغ تشنغ شياطين أيضاً. على الرغم من أن عددهم 300 فقط ، إنطلقوا عبر ساحة المعركة بسهولة مدهشة.
لم تكن الخيول السوداء التي كانوا يركبونها خيولاً عادية ، بل كانت وحوشاً مدربة جيداً-حصان تم تدريبه على أيدي ديانة الشيطان السماوي.
نزع السلاح.
إنهار جندي من الدرجة الثالثة بركلة واحدة ، وكُسِر سلاحه. يمكن لهذه الخيول أيضاً التعامل مع فنان قتالي من الدرجة الثانية بسهولة.
تم عرض الدراما الجميلة لفنون القتال من قبل الشيطان السماوي دون راحة.
ما بالك بخَياليها الذين كانوا أشبه بأشباح الحرب؟
انهارت الأرض تحت قدميه وبدأت اللهب الإلهي في الارتفاع. تحولت النيران المتصاعدة إلى شكل رمح وضربت الجُنديين.
أصبح سلاح الفرسان الشيطاني سامسارا عاصفة هائلة ؛ عاصفة سوداء احتدمت بين الأعداء.
مع جذعها الكبير ، قضى فيل الحرب على جميع الجنود الشيطانيين الذين إقتربوا منه. ضرب وحيد القرن أي جندي بقرونه.
تناثر الدم من جميع الجهات.
أصبح وون سيونغ أقرب وأقرب إلى اتحاد سيتشوان.
أمطرت قطع اللحم على الأرض.
شوا—
كان سلاح الفرسان الشيطاني سامسارا ساحقاً.
لم يكن غوان تاي ريانغ هو الوحيد الذي كان يذبح فرائسه يساراً ويميناً.
كما نزل وون سيونغ ، الذي أرسل القوات ، من الجو وشارك في المعركة. الرمح في يديه رقص و ضرب الأعداء بعيداً.
اللهب الإلهي.
كان رمح وون سيونغ مذهلاً حقاً.
بغض النظر عمن أو كيف حاولوا مهاجمة وون سيونغ سواء كان وحيد القرن , فيل أو بشر-لم يحدث أي فرق.
لم يكن هناك أحد يستطيع كسر تدفقه.
في هذه الأثناء ، صعد وون سيونغ إلى السماء ونظر بغطرسة إلى اتحاد سيتشوان.
طعنة.
“لقد اختاروا هذا المكان لشن الحرب لأنهم ينظرون إلى قوتنا بازدراء.”
توقف.
الجانب الآخر ، بالطبع ، كان ديانة الشيطان السماوي.
إلتفاف.
رنة—
نزع السلاح.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لم يتوقف وون سيونغ عن المضي قدماً.
قتل.
ويمكن اعتبار المبارزين الثلاثمائة من تشينغ تشنغ شياطين أيضاً. على الرغم من أن عددهم 300 فقط ، إنطلقوا عبر ساحة المعركة بسهولة مدهشة.
تم عرض الدراما الجميلة لفنون القتال من قبل الشيطان السماوي دون راحة.
كان رمح وون سيونغ مذهلاً حقاً.
يبدو أنه لا يمكن لأحد أن يوقف ضربات وون سيونغ.
كان هناك زَراق في وسط هذه الموجات الحمراء.
“أهه!”
لم تكن الخيول السوداء التي كانوا يركبونها خيولاً عادية ، بل كانت وحوشاً مدربة جيداً-حصان تم تدريبه على أيدي ديانة الشيطان السماوي.
“مت!”
هرع بحر من السيوف نحو وون سيونغ.
لوح جنديان بسيوفهما نحو وون سيونغ. في تلك اللحظة ، ضرب وون سيونغ برفق على الأرض.
كما نزل وون سيونغ ، الذي أرسل القوات ، من الجو وشارك في المعركة. الرمح في يديه رقص و ضرب الأعداء بعيداً.
كوا—
كسر البحر الشاسع.
انهارت الأرض تحت قدميه وبدأت اللهب الإلهي في الارتفاع. تحولت النيران المتصاعدة إلى شكل رمح وضربت الجُنديين.
سحق شيطان القناع ورجاله رجال إتحاد سيتشوان ، و حطموا الشفرات والجنود على حدٍ سواء.
“سعال!”
تمتم شخص ما ، “مشي الفراغ…”
“كيف هو إنسان-“
شوا—
سعل الدم ، لقد تشوه برمح اللهب.
إلتفاف.
غير مكترث ، تقدم وون سيونغ إلى الأمام.
سقط الفيل على الجانب ، يصرخ. مع إصابة في العمود الفقري ، لم يكن قادراً على الوقوف بعد الآن.
بغض النظر عمن أو كيف حاولوا مهاجمة وون سيونغ سواء كان وحيد القرن , فيل أو بشر-لم يحدث أي فرق.
بوتشي—
انتهى كل شخص وكل شيء مثل السيدين القتاليين السابقين — أمواتاً.
حتى المتعصبين الذين يطلق عليهم الشياطين كانوا خائفين.
“كف الشيطان السماوي.”
في الواقع ، للتصحيح: ليس كل الشياطين كانوا خائفين من فرقة الوحش.
بوم—
طعن غوان تاي ريانغ في الجلد الذي يغطي وحيد القرن. على الرغم من أن الحيوان كان ترتدي جلداً و دروعاً قاسية ، إلا أنهم لم يتمكنوا من تحمل الشفرة.
ضربت ألسنة لهب وون سيونغ بطن فيل. تُرِك الحيوان ينزف من جرحٍ كبير وكان هناك ثقب كبير في درعه ، كأن شيئاً قد مر من خلاله.
لم يكن غوان تاي ريانغ هو الوحيد الذي كان يذبح فرائسه يساراً ويميناً.
كان الأمر كما لو أن دوامة قد اندلعت ومرت عبر جسم الحيوان الضخم ، ولم يتبق سوى الجمر في دربه.
انتهى كل شخص وكل شيء مثل السيدين القتاليين السابقين — أمواتاً.
كان هناك أيضاً ندب في جميع أنحاء الأرض مع مرور هذه الخطوة.
“هيهي!”
برؤية النتائج ، ابتسم وون سيونغ بإرتياح.
سهول تشنغ دو.
في هذا الوقت ، أحاط ثلاثة وِحاد قرن وون سيونغ وهاجموا. بدا أن قرناً عملاقاً واحداً على الأقل سيخترق جسد الشاب.
أينما ركض وحيد القرن ، اهتزت الأرض. بدأ يشحذ قرنه.
عند رؤيتهم ، إنفجر وون سيونغ في الضحك. إنحنت شفتيه ، وكشف عن أنيابه البيضاء الساطعة.
تم عرض الدراما الجميلة لفنون القتال من قبل الشيطان السماوي دون راحة.
بمجرد ظهور الأنياب ، مثل تلك الخاصة بإله الموت ، ظهر كذلك رمح الليلة البيضاء.
توقف.
‘فن أختام الدمار الستة’
لوح جنديان بسيوفهما نحو وون سيونغ. في تلك اللحظة ، ضرب وون سيونغ برفق على الأرض.
حرق الأرض مثل النار العملاقة ، كانت ست حركات فقط كافية لتدمير السماوات.
ما وراء الجيش الشيطاني ، تم نقل صوت وون سيونغ بوضوح إلى اتحاد سيتشوان.
قطع رمح وون سيونغ عبر البحر.
لوح جنديان بسيوفهما نحو وون سيونغ. في تلك اللحظة ، ضرب وون سيونغ برفق على الأرض.
لا ، على وجه الدقة ، لقد كسر المحيط.
من ناحية ، كانت أعلام سيتشوان تطير بوضوح ؛ كان بحر من لافتات تشونغ يوان.
كسر البحر الشاسع.
راه ، راه!
حلقت قطع من البحر المكسور ، وابتلعت وِحاد القرن الثلاثة. جرفت جثثهم بعيداً وتمزقت.
على عكس النيران العادية ، بدا أنه يحترق في صمت.
عندما انتهت حركة الرمح ، إختفى وِحاد القرن الثلاثة. كان الأثر الوحيد الذي تُرِك هو برك من الدم.
طعنه غوان تاي ريانغ في رأسه , حطم دماغه , فقط للإحتياط.
كانت ساحة المعركة مثل مكان لتجمع الوحوش والشياطين.
هزت حوافر الخيول السهول ، وأرسلت اهتزازات عبر التلال.
هذه السهول ، حيث جابت فيها العشرات من الشياطين والوحوش ، كانت الصورة الحقيقية للحرب.
فوواوا—
كانت وحدة التنين المشتعل ، بما في ذلك غوان تاي ريانغ ، مثل الوحوش الشيطانية. وكذلك كان سلاح الفرسان الشيطاني سامسارا.
مع جذعها الكبير ، قضى فيل الحرب على جميع الجنود الشيطانيين الذين إقتربوا منه. ضرب وحيد القرن أي جندي بقرونه.
لم يكن وون سيونغ شيطاناً ولا وحشاً. كان مجرد رجل تجاوز النهائية وحكم فوق الآخرين.
كانت ساحة المعركة مثل مكان لتجمع الوحوش والشياطين.
ثم , هل كانت الديانة هي الوحيدة مع الشياطين والوحوش؟
ثم , هل كانت الديانة هي الوحيدة مع الشياطين والوحوش؟
لا ، كانت موجودة بين الأرثوذكس أيضاً. حتى الوحوش الشريرة التي مارست قوة مرعبة ضد الجنود الشيطانيين يمكن إعتبارها شياطيناً.
اصطدمت شفرات وحيد القرن وغوان تاي ريانغ ، شعاع من الضوء إنتشر وأعمى الجنود المحيطين.
ويمكن اعتبار المبارزين الثلاثمائة من تشينغ تشنغ شياطين أيضاً. على الرغم من أن عددهم 300 فقط ، إنطلقوا عبر ساحة المعركة بسهولة مدهشة.
لم يكن هناك أحد يستطيع كسر تدفقه.
جرفت موجة من الشفرات الجميع في طريقهم. كان محيطاً ضخماً ، محيطاً يتكون من السيوف.
لصوته ، إبتلع أفراد الجيش الشيطاني لعابهم ، متحمسين لكلماته.
كان هناك زَراق في وسط هذه الموجات الحمراء.
سقط الفيل على الجانب ، يصرخ. مع إصابة في العمود الفقري ، لم يكن قادراً على الوقوف بعد الآن.
تشكيل موجة سيف البحر.
كان المؤمنون الشيطانيون بسبب الرهبة ؛ أما الإتحاد فبسبب الخوف.
ذات مرة ، كان هناك شاب يُدعى بو لانغ من تشينغ تشنغ أراد زيارة البحر. ولد وترعرع في الداخل ، ولم ير البحر في الواقع ، لكنه كان يتوق لزيارة الساحل.
إبتلع جنود الاتحاد لعابهم ، جفت أفواههم.
ومع ذلك ، لم يكن من السهل الوصول إلى الساحل من سيتشوان. علاوةً على ذلك ، كان شاباً لم يسمح له بزيارة الساحل بسبب مرض والدته.
كما نزل وون سيونغ ، الذي أرسل القوات ، من الجو وشارك في المعركة. الرمح في يديه رقص و ضرب الأعداء بعيداً.
ربما ، وصلت رغبة هذا الشاب الجادة لرؤية البحر إلى السماء.
لم يكن وون سيونغ شيطاناً ولا وحشاً. كان مجرد رجل تجاوز النهائية وحكم فوق الآخرين.
في أحد الأيام ، ظهر إله في أحلامه وأظهر له بحراً من السيوف. لذلك عندما إستيقظ بو لونغ من نومه ، كان قد أنشأ تشكيل بحر موجة السيف. [1]
كان هناك أيضاً ندب في جميع أنحاء الأرض مع مرور هذه الخطوة.
حَرَكَ تشكيل بحر موجة السيف مئات السيوف مثل موجات الهائجة ، مع تركيز كل القوة في سيف واحد مثل موجة المد والجزر.
كانوا بعيدين جداً عن بعضهم البعض. لم يكن الأمرُ واضحاً ، لكن كِلا الجانبين كانا لا يزالان قادرين على التعرف على الآخر.
لم يكن من المستغرب أن أي جندي شيطاني في طريقهم لم يتمكن حتى من القتال ، وجُرِف في تسونامي من الطاقة.
ومع ذلك ، لم يكن من السهل الوصول إلى الساحل من سيتشوان. علاوةً على ذلك ، كان شاباً لم يسمح له بزيارة الساحل بسبب مرض والدته.
سرعان ما رأى تشينغ تشنغ عموداً ضخما من اللهب على بعدِ مسافة.
ضربت ألسنة لهب وون سيونغ بطن فيل. تُرِك الحيوان ينزف من جرحٍ كبير وكان هناك ثقب كبير في درعه ، كأن شيئاً قد مر من خلاله.
على عكس النيران العادية ، بدا أنه يحترق في صمت.
انتهى كل شخص وكل شيء مثل السيدين القتاليين السابقين — أمواتاً.
اللهب الإلهي.
بوم—
الشخص الذي رأى النيران صرخ ، “الشيطان السماوي!”
ثم حان الوقت للعثور على الهدف التالي.
في تلك اللحظة ، التفت وون سيونغ نحوهم أيضا.
سهول تشنغ دو (2)
“طائفة تشينغ تشنغ!”
وقفت الجيوش على طرفين متناقضين من السهول ، في مواجهة بعضها البعض.
هرع بحر من السيوف نحو وون سيونغ.
كاغا بانغ!
*******
هذه الأعلام وحدها كشفت عن هويات القوتين.
أمطرت قطع اللحم على الأرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
