نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The First Order 256

نصب كمين لكتيبة الأسلحة المقدسة.

نصب كمين لكتيبة الأسلحة المقدسة.

 

الفصل مئتان وستة وخمسون – نصب كمين لكتيبة الأسلحة المقدسة.

لحسن حظ رائد كتيبة الأسلحة المقدسة، لم يمت من القصف.  لكن كل ما شعر به هو اليأس.  بغض النظر عن مدى جودة تدريبهم، ظلوا غير قادرين على مجاراة استعداد اتحاد تشينغ في هذه المعركة.  لكن رائد كتيبة الأسلحة المقدسة لم يستطع فهم سبب تحضير اتحاد تشينغ لكمين هنا.

 

إلى جانب ذلك، كان تشينغ شين قد جعلهم على وجه التحديد يغيرون قذائف 152 ملم إلى 120 ملم.  بغض النظر عن الطريقة التي نظروا إليها، بدا الأمر وكأنه كان يرحم أعدائهم.  ومع ذلك، فإن الجنود تحت قيادة تشينغ شين لم يشكوا في قراراته.


 

 

 

 

بعد الاتفاق على موعد اللقاء في اليوم التالي، ذهب كل منهما في طريقه.

 

 

كيف تم تسريب الخبر؟!

 

عندما خرج رين شياو سو للقاء تانغ تشو في الليلة التالية، قال تانغ تشو بنشوة في اللحظة التي التقيا فيها  “لقد نجح الزعيم ليو والسيد تشينغ شين في الاستيلاء على قيادة الجيش.  إنهم من يتخذون القرارات في الجيش الآن!”

لم يجرؤ بعض الأشخاص في موقع معسكر القوات الخاصة على الخروج من خيامهم بعد أن رأوا كيف قُتل ضباط الأسلحة المقدسة بسبب العليق.  لم يكن أي منهم على استعداد للخروج والبحث عن الطعام رغم أنهم كانوا يتضورون جوعا.

 

 

 

 

نظر رائد كتيبة الأسلحة المقدسة إلى نظام تحديد المواقع الخاص به بينما كان يقود قواته شاقا الطريق في الثلج.  قال  “سنصل إلى القاعدة اللوجستية لاتحاد تشينغ في غضون نصف يوم.  أريد من الجميع أن يتوخى الحذر الشديد.  بعد تدمير قطار الأمتعة الخاص باتحاد تشينغ، سنقوم بالإخلاء من هناك على الفور.  ثم سننتظر إعادة شحن آلاتنا النانوية قبل أن نشن هجومًا مفاجئًا آخر على قواتهم الأخرى!”

في هذه اللحظة، كانت الأرض مغطاة بطبقة سميكة من الثلج.  لم يعرفوا ما إذا كان لا يزال هناك المزيد من العليق المدفونة تحتهم.  إذا اتخذوا خطوة خاطئة، فسيؤدي ذلك إلى وفاتهم.

 

 

 

 

ولكن هذا هو بالضبط ما أراده رين شياو سو، هكذا سيكون من الأنسب له أن يتصرف بمفرده.

 

 

الفصل مئتان وستة وخمسون – نصب كمين لكتيبة الأسلحة المقدسة.

 

 

عندما خرج رين شياو سو للقاء تانغ تشو في الليلة التالية، قال تانغ تشو بنشوة في اللحظة التي التقيا فيها  “لقد نجح الزعيم ليو والسيد تشينغ شين في الاستيلاء على قيادة الجيش.  إنهم من يتخذون القرارات في الجيش الآن!”

سافر جنود الأسلحة المقدسة داخل الغابات الجبلية بسرعة عالية.  كان البعض منهم سريعًا بما يكفي لتجنب الوقوع في مسار قذائف المدفعية، مغادرين قطر مدافع الهاوتزر.

 

لم يشرح رين شياو سو كثيرًا وترك تانغ تشو يفترض كل ما يريد …

 

 

تساءل رين شياو سو  “ألم تقل أنهم كانوا رهن الإقامة الجبرية في المعقل 111؟”

في نظر كتيبة الأسلحة المقدسة، كان هدفهم هنا هو التسلل لمهاجمة أعدائهم.

 

في هذه اللحظة، كانت الأرض مغطاة بطبقة سميكة من الثلج.  لم يعرفوا ما إذا كان لا يزال هناك المزيد من العليق المدفونة تحتهم.  إذا اتخذوا خطوة خاطئة، فسيؤدي ذلك إلى وفاتهم.

 

كان لقائد كتيبة الأسلحة المقدسة قدر هائل من الخبرة القتالية.  في لحظة، أدرك أنهم تعرضوا لكمين من قبل اتحاد تشينغ وأن الانفجار القوي كان من نيران المدفعية لاتحاد تشينغ!

أوضح تانغ تشو  “لقد حدثت الأمور بشكل مغاير؛  تم إرسال الزعيم ليو والسيد تشينغ شبن للعمل كمستشارين عسكريين.  عندما وصلا إلى هناك، قتلا تشينغ يون، وتولى السيد تشينغ شين منصب الضابط القائد لجيش اتحاد تشينغ على الخطوط الأمامية”

 

 

 

 

 

فوجئ رين شياو سو.  “أتمكن لهذا أن يحدث؟  ألم يعارضهم أحد؟”

 

 

 

 

حلل تانغ تشو  “إذا أرسلوا شخصًا آخر ليحل محل تشينغ يون في هذا الوقت، فمن المحتمل ألا يتمكن اتحاد تشينغ من المشاركة في الحرب بعد الآن.  إذا استفاد اتحاد يانغ واتحاد لي من الموقف، فسيكون اتحاد تشينغ بأكمله في خطر شديد”

 

 

 

 

ولكن هذا هو بالضبط ما أراده رين شياو سو، هكذا سيكون من الأنسب له أن يتصرف بمفرده.

“حسنا اذا”  فكر رين شياو سو أن تشينغ شين ربما كان يتطلع إلى هذه الفرصة قبل أن يجرؤ على التصرف بتهور.  لكن مع ذلك، كان تشينغ شين … قاسيًا حقًا.

 

 

 

 

قال تانغ تشو  “وافق السيد تشينغ شين على التعاون معك.  وقد توجهت قواتهم المقاتلة بالفعل إلى موقع الكمين لانتظار وصول كتيبة الأسلحة المقدسة.  علاوة على ذلك، أعرب السيد تشينغ شين عن أنه لن يقضي على كتيبة الأسلحة المقدسة على النحو المتفق عليه ويأمل أن يمضي تعاوننا بسلاسة”

 

 

 

 

 

أومأ رين شياو سو.  كان تشينغ شين شخصًا يمكن الاعتماد عليه تمامًا.  على الأقل كان أفضل من تشينغ يون ذاك الذي ذكره تانغ تشو.  ومع ذلك، قال رين شياو سو  “لا تخبرني بكل ذلك فحسب.  ألا يجب أن يعدني اتحاد تشينغ بشيء أكثر عملية؟”

 

 

 

 

 

ذهل تانغ تشو للحظة.  “لم أتحدث عن ذلك، لكن يمكنني إخبار السيد تشينغ شين عن ذلك.  لم يكن أبدًا مهتما بشأن مثل هذه الأشياء من قبل”

لم يعرف الناس في الخارج مدى حركية كتيبة الأسلحة المقدسة، ولا كيف تم تحسين اللياقة البدنية لجنودهم بشكل كبير باستخدام الآلات النانوية.  لذلك، إذا لم يتوقع أحد منهم أن يتمكنوا من مواصلة الرحلات في ظل تساقط الثلوج بكثافة، فستكون هذه أفضل فرصة لهم للهجوم.

 

 

 

 

“هذا ما يجب أن يكون عليه الأمر”  أظهر رين شياو ابتسامة.

 

لكن تانغ تشو سأل متعجبا  “لماذا تمنعنا من قتل كل أفراد كتيبة الأسلحة المقدسة؟  بعد كل شيء، لا ينبغي أن تكون هناك علاقة كبيرة بينك وبينهم بما أنه تم تجنيدك في جيشهم مؤخرا”

 

 

لكن تانغ تشو سأل متعجبا  “لماذا تمنعنا من قتل كل أفراد كتيبة الأسلحة المقدسة؟  بعد كل شيء، لا ينبغي أن تكون هناك علاقة كبيرة بينك وبينهم بما أنه تم تجنيدك في جيشهم مؤخرا”

 

 

 

 

لكن تانغ تشو سأل متعجبا  “لماذا تمنعنا من قتل كل أفراد كتيبة الأسلحة المقدسة؟  بعد كل شيء، لا ينبغي أن تكون هناك علاقة كبيرة بينك وبينهم بما أنه تم تجنيدك في جيشهم مؤخرا”

أوضح رين شياو سو بصبر  “أريد مساعدة اتحاد يانغ في جمع بعض العينات من آلات النانو الخاصة باتحاد لي”

 

 

 

 

 

بدا أن تانغ تشو اكتشف شيئًا وابتسم بشكل غامض.  “حسنا، لقد فهمت.  عندما غادرت المعقل 109، شعرت أن هناك شيئًا مميزًا بينك وبين يانغ شياو جين.  حتى أنها حملتك على ظهرها في ذلك الوقت.  أخبرني، لماذا لم تذهب إلى اتحاد يانغ إذن؟  على الرغم من تجنيدك، كان ينبغي أن تكون هناك فرص لك للمغادرة.  تخبرنا معلوماتنا أن اتحاد لي لا يفرض ضوابط صارمة في البداية”

 

 

 

 

كان لقائد كتيبة الأسلحة المقدسة قدر هائل من الخبرة القتالية.  في لحظة، أدرك أنهم تعرضوا لكمين من قبل اتحاد تشينغ وأن الانفجار القوي كان من نيران المدفعية لاتحاد تشينغ!

لم يشرح رين شياو سو كثيرًا وترك تانغ تشو يفترض كل ما يريد …

لقد كانوا حذرين للغاية في تحركاتهم.  في البداية، تظاهروا بأنهم كانوا متجهين إلى خط جبهة اتحاد يانغ قبل أن يغيروا مسارهم سرا إلى هنا.  حتى أنهم استبدلوا زيهم العسكري وسياراتهم بتلك من القوات الخاصة.

 

 

 

 

لم يكتشف تانغ تشو أبدًا أن سبب عدم ذهابه إلى المعقل 88 هو أنه لم يكن يعرف مكانه.

 

 

لحسن حظ رائد كتيبة الأسلحة المقدسة، لم يمت من القصف.  لكن كل ما شعر به هو اليأس.  بغض النظر عن مدى جودة تدريبهم، ظلوا غير قادرين على مجاراة استعداد اتحاد تشينغ في هذه المعركة.  لكن رائد كتيبة الأسلحة المقدسة لم يستطع فهم سبب تحضير اتحاد تشينغ لكمين هنا.

 

“هذا ما يجب أن يكون عليه الأمر”  أظهر رين شياو ابتسامة.

 

كان لقائد كتيبة الأسلحة المقدسة قدر هائل من الخبرة القتالية.  في لحظة، أدرك أنهم تعرضوا لكمين من قبل اتحاد تشينغ وأن الانفجار القوي كان من نيران المدفعية لاتحاد تشينغ!

 

 

 

 

 

 

في اليوم التالي، كان الوقت المتوقع للغارة المفاجئة لكتيبة الأسلحة المقدسة ضد اتحاد تشينغ قد وصل.  على الرغم من إغلاق الطرق بسبب الثلوج الكثيفة، إلا أن كتيبة الأسلحة المقدسة ظلت تواصل رحلتها.

 

 

 

 

 

في نظر كتيبة الأسلحة المقدسة، كان هدفهم هنا هو التسلل لمهاجمة أعدائهم.

 

 

 

 

 

لم يعرف الناس في الخارج مدى حركية كتيبة الأسلحة المقدسة، ولا كيف تم تحسين اللياقة البدنية لجنودهم بشكل كبير باستخدام الآلات النانوية.  لذلك، إذا لم يتوقع أحد منهم أن يتمكنوا من مواصلة الرحلات في ظل تساقط الثلوج بكثافة، فستكون هذه أفضل فرصة لهم للهجوم.

“هذا ما يجب أن يكون عليه الأمر”  أظهر رين شياو ابتسامة.

 

 

 

في اليوم التالي، كان الوقت المتوقع للغارة المفاجئة لكتيبة الأسلحة المقدسة ضد اتحاد تشينغ قد وصل.  على الرغم من إغلاق الطرق بسبب الثلوج الكثيفة، إلا أن كتيبة الأسلحة المقدسة ظلت تواصل رحلتها.

نظر رائد كتيبة الأسلحة المقدسة إلى نظام تحديد المواقع الخاص به بينما كان يقود قواته شاقا الطريق في الثلج.  قال  “سنصل إلى القاعدة اللوجستية لاتحاد تشينغ في غضون نصف يوم.  أريد من الجميع أن يتوخى الحذر الشديد.  بعد تدمير قطار الأمتعة الخاص باتحاد تشينغ، سنقوم بالإخلاء من هناك على الفور.  ثم سننتظر إعادة شحن آلاتنا النانوية قبل أن نشن هجومًا مفاجئًا آخر على قواتهم الأخرى!”

 

 

 

 

 

ولكن بمجرد انتهائه، دوى انفجار مدوي على بعد.  بعد أن ذهل للحظة، صاح رائد كتيبة الأسلحة المقدسة  “تراجعوا! تجنبوا الطلقات النارية العشوائية!”

 

 

 

 

كان لقائد كتيبة الأسلحة المقدسة قدر هائل من الخبرة القتالية.  في لحظة، أدرك أنهم تعرضوا لكمين من قبل اتحاد تشينغ وأن الانفجار القوي كان من نيران المدفعية لاتحاد تشينغ!

لم يعرف الناس في الخارج مدى حركية كتيبة الأسلحة المقدسة، ولا كيف تم تحسين اللياقة البدنية لجنودهم بشكل كبير باستخدام الآلات النانوية.  لذلك، إذا لم يتوقع أحد منهم أن يتمكنوا من مواصلة الرحلات في ظل تساقط الثلوج بكثافة، فستكون هذه أفضل فرصة لهم للهجوم.

 

 

 

 

أول ما صرخ به هو أن تنسحب قواته، لا أن ترمِ نفسها، لأن كتيبة الأسلحة المقدسة كانت قوة فائقة الحركة.  إذا انسحبوا على الفور، فسيظل لديهم فرصة لتجاوز مدى نيران المدفعية.  لكن إذا ذهبوا إلى هناك، فإن ما سينتظرهم هو الموت فقط.

لم تمنح الآلهة أسلحة للبشر أبدًا، لكن البشر ظلوا يصنعون سيفهم الخاص الذي يمكنه قتل الآلهة نفسها.

 

 

 

لكن مع ذلك، كانت كلماته متأخرة.

بما أن اتحاد تشينغ قد أصبح على أهبة الاستعداد، فهل يمكنهم الهروب من هذه الهجمات بمجرد تعرضهم للخطر؟

لكن مع ذلك، كانت كلماته متأخرة.

 

لم يستفسر الجنود المحيطون به عن السبب.  في مثل هذا الوقت، كان من الواضح أنهم كانوا يطاردون أعدائهم منتصرين عليهم.

 

في هذه اللحظة، كان تشينغ شين يقف أمام الخط الدفاعي لاتحاد تشينغ وينظر بهدوء في اتجاه كتيبة الأسلحة المقدسة.  رفع يده.  “حسنًا، توقفوا عن إطلاق النار”

لكن مع ذلك، كانت كلماته متأخرة.

 

 

 

 

 

كان بإمكانهم سماع صوت نيران المدفعية البعيدة تضرب مثل المفرقعات النارية تليها انفجارات متتالية داخل الغابات الجبلية!

لم يستفسر الجنود المحيطون به عن السبب.  في مثل هذا الوقت، كان من الواضح أنهم كانوا يطاردون أعدائهم منتصرين عليهم.

 

 

 

 

كانت الأرض المغطاة بالثلوج حول قوات الأسلحة المقدسة تتفكك بينما سقطت قذائف المدفعية عليهم.  لم يكن تشينغ شين يخطط لمنحهم فرصة للاقتراب.

لقد كانوا حذرين للغاية في تحركاتهم.  في البداية، تظاهروا بأنهم كانوا متجهين إلى خط جبهة اتحاد يانغ قبل أن يغيروا مسارهم سرا إلى هنا.  حتى أنهم استبدلوا زيهم العسكري وسياراتهم بتلك من القوات الخاصة.

 

بما أن اتحاد تشينغ قد أصبح على أهبة الاستعداد، فهل يمكنهم الهروب من هذه الهجمات بمجرد تعرضهم للخطر؟

 

قال تانغ تشو  “وافق السيد تشينغ شين على التعاون معك.  وقد توجهت قواتهم المقاتلة بالفعل إلى موقع الكمين لانتظار وصول كتيبة الأسلحة المقدسة.  علاوة على ذلك، أعرب السيد تشينغ شين عن أنه لن يقضي على كتيبة الأسلحة المقدسة على النحو المتفق عليه ويأمل أن يمضي تعاوننا بسلاسة”

سافر جنود الأسلحة المقدسة داخل الغابات الجبلية بسرعة عالية.  كان البعض منهم سريعًا بما يكفي لتجنب الوقوع في مسار قذائف المدفعية، مغادرين قطر مدافع الهاوتزر.

 

 

 

 

 

لكن وابل نيران المدفعية كان أكثر من اللازم.  بطلقة واحدة من نيران المدفعية، قتل أو جرح أكثر من نصف جنود الأسلحة المقدسة!  حتى لو كانت لديهم الآلات النانوية، فإن هذا لا يعني أنهم يستطيعون تحمل القصف.  عندما تم إطلاق قذيفة 120 ملم تحتوي على 3.5 كيلوغرام من المواد المتفجرة من مدفع هاوتزر، يمكن أن تمحو كل الحياة في دائرة نصف قطرها أربعة أمتار في لحظة!  بالإضافة إلى ذلك، فإن جميع جنود الأسلحة المقدسة داخل دائرة نصف قطرها 25 مترًا من نقطة هبوط قذيفة المدفعية سيصابون بموجة انفجار ضخمة للشظايا، مما ينتج عنه منطقة قتل فعالة!

 

 

 

 

 

لم تمنح الآلهة أسلحة للبشر أبدًا، لكن البشر ظلوا يصنعون سيفهم الخاص الذي يمكنه قتل الآلهة نفسها.

 

 

كيف تم تسريب الخبر؟!

 

 

لحسن حظ رائد كتيبة الأسلحة المقدسة، لم يمت من القصف.  لكن كل ما شعر به هو اليأس.  بغض النظر عن مدى جودة تدريبهم، ظلوا غير قادرين على مجاراة استعداد اتحاد تشينغ في هذه المعركة.  لكن رائد كتيبة الأسلحة المقدسة لم يستطع فهم سبب تحضير اتحاد تشينغ لكمين هنا.

 

 

 

 

 

لقد كانوا حذرين للغاية في تحركاتهم.  في البداية، تظاهروا بأنهم كانوا متجهين إلى خط جبهة اتحاد يانغ قبل أن يغيروا مسارهم سرا إلى هنا.  حتى أنهم استبدلوا زيهم العسكري وسياراتهم بتلك من القوات الخاصة.

لم تمنح الآلهة أسلحة للبشر أبدًا، لكن البشر ظلوا يصنعون سيفهم الخاص الذي يمكنه قتل الآلهة نفسها.

 

كان بإمكانهم سماع صوت نيران المدفعية البعيدة تضرب مثل المفرقعات النارية تليها انفجارات متتالية داخل الغابات الجبلية!

 

“حسنا اذا”  فكر رين شياو سو أن تشينغ شين ربما كان يتطلع إلى هذه الفرصة قبل أن يجرؤ على التصرف بتهور.  لكن مع ذلك، كان تشينغ شين … قاسيًا حقًا.

بعد تغيير هوياتهم، لم يقابلوا أي قوات صديقة، لكن الكارثة ظلت تحدث في النهاية.

ولكن بمجرد انتهائه، دوى انفجار مدوي على بعد.  بعد أن ذهل للحظة، صاح رائد كتيبة الأسلحة المقدسة  “تراجعوا! تجنبوا الطلقات النارية العشوائية!”

 

 

 

 

كيف تم تسريب الخبر؟!

لم يشرح رين شياو سو كثيرًا وترك تانغ تشو يفترض كل ما يريد …

 

 

 

 

نظرًا لأن عددًا أقل وأقل من الجنود ظلوا على قيد الحياة من حوله، فقد علم رائد كتيبة الأسلحة المقدسة أنهم قد انتهوا هنا.  حتى وضعه كعضو في عائلة اتحاد لي لن يحميه من العقاب لخسارته هذه المعركة.

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة، كان تشينغ شين يقف أمام الخط الدفاعي لاتحاد تشينغ وينظر بهدوء في اتجاه كتيبة الأسلحة المقدسة.  رفع يده.  “حسنًا، توقفوا عن إطلاق النار”

لم يستفسر الجنود المحيطون به عن السبب.  في مثل هذا الوقت، كان من الواضح أنهم كانوا يطاردون أعدائهم منتصرين عليهم.

 

 

لم يستفسر الجنود المحيطون به عن السبب.  في مثل هذا الوقت، كان من الواضح أنهم كانوا يطاردون أعدائهم منتصرين عليهم.

بما أن اتحاد تشينغ قد أصبح على أهبة الاستعداد، فهل يمكنهم الهروب من هذه الهجمات بمجرد تعرضهم للخطر؟

 

 

 

نظر رائد كتيبة الأسلحة المقدسة إلى نظام تحديد المواقع الخاص به بينما كان يقود قواته شاقا الطريق في الثلج.  قال  “سنصل إلى القاعدة اللوجستية لاتحاد تشينغ في غضون نصف يوم.  أريد من الجميع أن يتوخى الحذر الشديد.  بعد تدمير قطار الأمتعة الخاص باتحاد تشينغ، سنقوم بالإخلاء من هناك على الفور.  ثم سننتظر إعادة شحن آلاتنا النانوية قبل أن نشن هجومًا مفاجئًا آخر على قواتهم الأخرى!”

إلى جانب ذلك، كان تشينغ شين قد جعلهم على وجه التحديد يغيرون قذائف 152 ملم إلى 120 ملم.  بغض النظر عن الطريقة التي نظروا إليها، بدا الأمر وكأنه كان يرحم أعدائهم.  ومع ذلك، فإن الجنود تحت قيادة تشينغ شين لم يشكوا في قراراته.

 

 

 

كان بإمكانهم سماع صوت نيران المدفعية البعيدة تضرب مثل المفرقعات النارية تليها انفجارات متتالية داخل الغابات الجبلية!

لكن لم يفهم أحد كيف تمكن تشينغ شين من معرفة أن كتيبة الأسلحة المقدسة ستأتي إلى هنا.  هل من الممكن أن يكون الجواسيس الخاصة بتشينغ شين قد تسللت بالفعل بعمق في اتحاد لي؟  حتى أنه يعرف مكان وجود كتيبة الأسلحة المقدسة، أكثر كتيبة غموضًا؟  كان ذلك مرعبًا جدًا!

 

 

كيف تم تسريب الخبر؟!

 

 

فجأة، ضحك تشينغ شين وقال  “أعتقد أن اتحاد لي لن يخوض حربًا لفترة طويلة.  إنهم لا يعرفون حتى كيفية الاستفادة من السلاح الجيد الذي بحوزتهم.  حتى عند حصولهم على بطاقات جيدة، فإنهم جميعًا يسقطونها من أيديهم”

 

 

 

 

كان بإمكانهم سماع صوت نيران المدفعية البعيدة تضرب مثل المفرقعات النارية تليها انفجارات متتالية داخل الغابات الجبلية!

لم يكتشف تانغ تشو أبدًا أن سبب عدم ذهابه إلى المعقل 88 هو أنه لم يكن يعرف مكانه.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط