الهدف المشترك (1)
الهدف المشترك (1)
“هل تريد أن تقول أنه خطأي؟ كنت الشخص الذي بدأ في مهاجمتي في اللحظة التي قلت فيها ‘أنا الشيطان السماوي’ , ألم تكن أنت؟ منذ البداية ، أردت فقط التحدث…”
***
أومأ ميونغ آم برأسه.
“هاهاهاها.”
علاوة على ذلك ، لم يعد المخبأ ولا جميع الأجهزة المخفية قابلة للإستخدام.
انهار حيغال سونغ في نوبة من الضحك كأنه مجنون.
بمجرد أن اعتقد ذلك ، بدأ الضباب يحوم حول المنطقة.
كانت الطاقة المنبعثة من وون سيونغ لا تزال قوية للغاية ، وقد دمرت حديقته بالكامل.
كان هنا بالفعل على أي حال.
كان اللهب الإلهي لا يزال ينتشر ، لذلك سيتم حرق قطعة الأرض بأكملها قريباً.
“هاه ، لهذا السبب كنت تعرف الفن القتالي لطائفة سيادة الرمح” ، تمتم جيغال سونغ لنفسه حيث بدا كل شيء منطقياً. “لقد خسرت. أنا أعترف بأنني خسرت.”
بدا هذا المكان وكأنه لا يمكن إستخدامه مرة أخرى.
هز جيغال سونغ رأسه. كانت طريقة التعامل مع البلاط الإمبراطوري أيضاً مصدر قلق كبير له.
ولكن هل كان هذا كل شيء؟
***
تم تحطيم حكيم الصخرة الساطعة في مكان ما وكان لا يزال فاقداً للوعي.
بتذكره , سأل وون سيونغ , “ماذا لو كانت هناك طريقة لخلق مسار في داخل البلاط الإمبراطوري نفسه؟”
علاوة على ذلك ، لم يعد المخبأ ولا جميع الأجهزة المخفية قابلة للإستخدام.
لهذا السبب يجب التعامل مع القوة الغاشمة باستخدام القوة الغاشمة.
لكن…
“أريد أن أطرح عليك نفس السؤال مرة أخرى…”
“كل هذا كان لمجرد التحدث؟!” صرخ حيغال سونغ ، الكلمات تبدو أشبه بعويل غاضب.
كانت الطاقة المنبعثة من وون سيونغ لا تزال قوية للغاية ، وقد دمرت حديقته بالكامل.
ابتسم وون سيونغ. و نظر إلى المنطقة المحيطة المدمرة.
بينما كان حيغال سونغ لا يزال يبدأ ، تحدث وون سيونغ مرة أخرى.
لكن الشاب لم يعتقد أن أياً منها كان خطأه.
طالما كان دو جين ميونغ محاصراً في تشكيل الوهم ، لم يكن لديه خيار سوى التحرك وفقاً لنوايا المُنشئ.
كان هناك سبب ، بالطبع.
زعيم طائفة جبل هوا ، قديس السيف زهر البرقوق.
“هل تريد أن تقول أنه خطأي؟ كنت الشخص الذي بدأ في مهاجمتي في اللحظة التي قلت فيها ‘أنا الشيطان السماوي’ , ألم تكن أنت؟ منذ البداية ، أردت فقط التحدث…”
‘تنين يجب أن يعبد في كل مرة يرفع رأسه. متى كانت آخر مرة سمعت فيها اسمه؟’
“هاهاهاها…نعم أنت ، أنت على حق…”
لولا آثار الدمار المتناثرة من حوله ، لما كان جيغال سونغ ليصدق عينيه.
لم يجد جيغال سونغ أي خطأ في هذه الكلمات. لم يستطع إلا أن يبدأ بالضحك مرة أخرى.
كان صحيحاً أن تلميذ طائفة سيادة الرمح ذهب إلى الطائفة الشيطانية ، لكنه لم ينشر جذوره. في حين أن إرثه تم نقله إلى هيوك وون سيونغ , الشخص الذي ولد من جديد هناك…
كما قال وون سيونغ ، أول من ضرب لم يكن الشيطان السماوي ، ولكن جيغال سونغ نفسه.
كان رد فعل جيغال سونغ على خطأه هو ضحكة مكتومة فارغة.
كان الشيطان السماوي قد تصرف دفاعاً عن النفس.
علاوة على ذلك ، لم يعد المخبأ ولا جميع الأجهزة المخفية قابلة للإستخدام.
‘كنت متعجرفاً ، لأن الجميع كان يمدحني كالأذكى في العالم.’
بالطبع , لقد غير وون سيونغ نصف القصة.
‘كنت غبياً.’
بالطبع , لقد غير وون سيونغ نصف القصة.
كان رد فعل جيغال سونغ على خطأه هو ضحكة مكتومة فارغة.
‘همم. إنها ليست عشيرة حيغال , لكن مكان مختلف تماماً…’
ثم ، حمل نفسه ببطء بعيداً عن الأرض.
كانت ملابسه محترقة بالنيران ، لكنه لم يهتم. قام بتقويمهم بأفضل ما يستطيع.
في الغالب ، كان هؤلاء من موريم سيقولون بشجاعة إنهم سيقاتلون.
بعد كل الإستعدادات ، تحدث أخيراً.
بدا بوضوح أن هذا سخيف.
“كان خطأي. أعتذر عن ذلك. جئت إلى طائفة دم العدالة بسكين اليشم الخامس للتحدث. ماذا تريد التحدث عنه؟”
هز جيغال سونغ رأسه. كانت طريقة التعامل مع البلاط الإمبراطوري أيضاً مصدر قلق كبير له.
كان موقف جيغال سونغ مختلفاً عن ذي قبل.
“هاه ، لهذا السبب كنت تعرف الفن القتالي لطائفة سيادة الرمح” ، تمتم جيغال سونغ لنفسه حيث بدا كل شيء منطقياً. “لقد خسرت. أنا أعترف بأنني خسرت.”
قبل الكشف عن هوية وون سيونغ ، كان الشاب الذي أمامه مجرد خليفة لطائفة.
“هاه ، لهذا السبب كنت تعرف الفن القتالي لطائفة سيادة الرمح” ، تمتم جيغال سونغ لنفسه حيث بدا كل شيء منطقياً. “لقد خسرت. أنا أعترف بأنني خسرت.”
ولكن الآن كان مختلفا.
كانت هناك فرصة جيدة أنه كان فخاً.
على الرغم من أن الرجل كان كابوس الأرثوذكس ، إلا أنه كان زعيم الطائفة.
علاوة على ذلك ، لم يعد المخبأ ولا جميع الأجهزة المخفية قابلة للإستخدام.
“لقد قلت ذلك بالفعل. ما لم أقله هو إنتقام طائفة سيادة الرمح.”
إرتخت أكتاف دو جين ميونغ.
كان جيغال سونغ صامتاً للحظة. ‘كان هدفه حقاً الانتقام لطائفة سيادة الرمح. إذا كان الأمر كذلك…’
“هكذا تعلمت فنون طائفة سيادة الرمح؟”
هذا جعله مرتبكاً ، حيث حاول تخمين العلاقة بين الشيطان السماوي وطائفة سيادة الرمح.
لم يكن ليذهب لو كان يوماً عادياً.
ومع ذلك ، لأنه لم يكن يعرف سر وجود هيوك وون سيونغ ، لم يتمكن من الوصول إلى نتيجة كافية.
لولا آثار الدمار المتناثرة من حوله ، لما كان جيغال سونغ ليصدق عينيه.
في النهاية ، كان على حيغال سونغ أن يسأل.
‘هل مقابلته فكرة جيدة؟’
“إذا كنت ستعذرني , هل لي أن أسأل ما هي علاقتك مع طائفة سيادة الرمح؟”
‘ظهر سيد رائع في الديانة الشيطانية.’
“لمَ لا” ، أومأ وون سيونغ ، موضحا بإيجاز. “من المعروف أن طائفة سيادة الرمح تنقل إرثها إلى تلميذ واحد فقط ، لكن هذا ليس صحيحا تماماً. هل تعلم ذلك؟”
كانت دعوة من التنين الموقر جيغال سونغ ، يطلب منه زيارة جبل وو لونغ في أقرب وقتٍ ممكن.
كان جيغال سونغ صامتاً بدلاً من الإجابة.
“لمَ لا” ، أومأ وون سيونغ ، موضحا بإيجاز. “من المعروف أن طائفة سيادة الرمح تنقل إرثها إلى تلميذ واحد فقط ، لكن هذا ليس صحيحا تماماً. هل تعلم ذلك؟”
كان أحد الأشخاص القلائل الذين عرفوا أن طائفة سيادة الرمح لم تكن دائماً طائفة ذات تلميذ وحيد.
‘العنوان الذي استخدمته في القصر الإلهي لديانة الشيطان السماوي موجود في الرسالة…’
“منذ زمن طويل ، ذهب فنان قتالي ورث فنون طائفة سيادة الرمح بفسه إلى ديانة الشيطان السماوي. بسببه ، نشأت جذور طائفة سيادة الرمح ليس فقط في الأرثوذكس ، ولكن أيضاً في الديانة الشيطانية.”
كان البلاط الإمبراطوري حقا مؤلماً للتعامل معه.
“هكذا تعلمت فنون طائفة سيادة الرمح؟”
“كان خطأي. أعتذر عن ذلك. جئت إلى طائفة دم العدالة بسكين اليشم الخامس للتحدث. ماذا تريد التحدث عنه؟”
“نعم”
بتذكره , سأل وون سيونغ , “ماذا لو كانت هناك طريقة لخلق مسار في داخل البلاط الإمبراطوري نفسه؟”
بالطبع , لقد غير وون سيونغ نصف القصة.
‘هل كان هذا فخاً؟!’
كان صحيحاً أن تلميذ طائفة سيادة الرمح ذهب إلى الطائفة الشيطانية ، لكنه لم ينشر جذوره. في حين أن إرثه تم نقله إلى هيوك وون سيونغ , الشخص الذي ولد من جديد هناك…
‘هل الإجابة على هذه الدعوة فكرة جيدة؟’
لكن تلك كانت قصة لن يصدقها حيغال سونغ , ولم يكن شيئاً أراد وون سيونغ إخبار أي شخص عنها على أي حال.
بدا هذا المكان وكأنه لا يمكن إستخدامه مرة أخرى.
“هاه ، لهذا السبب كنت تعرف الفن القتالي لطائفة سيادة الرمح” ، تمتم جيغال سونغ لنفسه حيث بدا كل شيء منطقياً. “لقد خسرت. أنا أعترف بأنني خسرت.”
‘كان الأشخاص الوحيدون الذين يعرفونه كرسول الإمبراطورية هم أولئك الذين كانوا حاضرين في ذلك اليوم هناك.’
على الفور ، قام وون سيونغ بتفريق طاقته.
كانت قوتهم متطورة.
انحسرت النيران.
‘انه تشكيل الوهم…اللعنة.’
سقطت الشفرات ، التي كانت تطوف في الهواء ، مباشرةً على الأرض.
بتذكره , سأل وون سيونغ , “ماذا لو كانت هناك طريقة لخلق مسار في داخل البلاط الإمبراطوري نفسه؟”
تم ربط رمح الليلة البيضاء برفق على كتف وون سيونغ.
في الغالب ، كان هؤلاء من موريم سيقولون بشجاعة إنهم سيقاتلون.
كما هدأت الهالة الساحقة التي كانت تضغط على المنطقة.
كان هذا رجلاً تقنياً أكبر منه بجيل كامل.
بدا وون سيونغ مرة أخرى و كأنه شاب عادي.
طالما كان دو جين ميونغ محاصراً في تشكيل الوهم ، لم يكن لديه خيار سوى التحرك وفقاً لنوايا المُنشئ.
لولا آثار الدمار المتناثرة من حوله ، لما كان جيغال سونغ ليصدق عينيه.
‘لقد كان رئيس عشيرة حيغال قبل ولادتي ، بطل العصر ، الشخص الذي أعاد عشيرة حيغال إلى القمة.’
‘هاه. إذا أخبرت أي شخص بما هو قادر عليه ، فسوف يعتقدون أنني مجنون ، لأنه يبدو صغيرا جداً…’
ثم ، حمل نفسه ببطء بعيداً عن الأرض.
تأوه جيغال سونغ في قلبه.
في اللحظة التي تعرف فيها دو جين ميونغ على الرجل , شعر بالعرق البارد يتجمع في مؤخرة عنقه ثم على كامل ظهره.
‘ظهر سيد رائع في الديانة الشيطانية.’
وحدث و أن كان وون سيونغ يعرف سخصاً مفيداً في هذا المجال.
‘إنه حظ سعيد للديانة الشيطانية ، لكن إذا وقفت في طريقه ، فقد يصبح كابوساً للأرثوذكس ، كابوس لم يسبق له مثيل من قبل.’
لكن تلك كانت قصة لن يصدقها حيغال سونغ , ولم يكن شيئاً أراد وون سيونغ إخبار أي شخص عنها على أي حال.
بينما كان حيغال سونغ لا يزال يبدأ ، تحدث وون سيونغ مرة أخرى.
كانت هذه دعوة من شخص لم يظهر إسمه منذ عقود.
“أريد أن أطرح عليك نفس السؤال مرة أخرى…”
‘لا توجد طريقة يمكنني الشك فيها.’
“نفس السؤال؟”
“بقدر ما أستطيع أن أرى ، لا توجد وسيلة. نحن نواجه صعوبة في إبقاء أولئك الذين يختبئون داخل الأرثوذكس تحت السيطرة.”
“الهدف هو البلاط الإمبراطوري. إنها في الواقع ديانة السماء الملتوية ، لأن قوة السماء الملتوية هي قوة البلاط الإمبراطوري في هذا الموقف. هل هناك أي طريقة يمكنني التخلص منها؟”
وجه الحصان في اتجاه آخر ، مستخدماً مساراً مختلفاً لدخول جبل وو لونغ.
هز جيغال سونغ رأسه. كانت طريقة التعامل مع البلاط الإمبراطوري أيضاً مصدر قلق كبير له.
كانت هذه دعوة من شخص لم يظهر إسمه منذ عقود.
“بقدر ما أستطيع أن أرى ، لا توجد وسيلة. نحن نواجه صعوبة في إبقاء أولئك الذين يختبئون داخل الأرثوذكس تحت السيطرة.”
على الفور ، قام وون سيونغ بتفريق طاقته.
كان هذا هو الجواب الذي كان يتوقعه وون سيونغ.
‘لا توجد طريقة يمكنني الشك فيها.’
كان البلاط الإمبراطوري حقا مؤلماً للتعامل معه.
ولكن كانت هناك رسالة أخرى جاءت مع التنين الموقر.
كانت قوتهم متطورة.
بينما كان يركب صاعداً الجبال ، ظهر اسم فجأة في ذهن حكيم دو جين ميونغ.
كانت مشكلة أخرى من العقول أو العضلات.
التنين الموقر ، جيغال سونغ.
القوة الغاشمة الساحقة يمكن أن تدوس مجموعة متطورة. ولكن على العكس من ذلك ، يمكن أن يسمح فخ متطور للجنود الضعفاء بهزيمة أعداء أقوى جسدياً.
“هاهاهاها.”
كان الإمبراطور في ذروة القوة الجسدية المعروفة بإسم البلاط الإمبراطوري. تحت إمرتهِ و حكمه كان مئات الآلاف من القوات الإمبراطورية.
أومأ ميونغ آم برأسه.
في الغالب ، كان هؤلاء من موريم سيقولون بشجاعة إنهم سيقاتلون.
إرتخت أكتاف دو جين ميونغ.
ومع ذلك ، كان هناك قدر محدود يمكن لكل فنان قتالي القيام به بمفرده.
كان البلاط الإمبراطوري حقا مؤلماً للتعامل معه.
كما لم يكن من السهل على هؤلاء الأسياد أن يضحوا بحياتهم لوقف الآلاف من الجنود الإمبراطوريين.
‘العنوان الذي استخدمته في القصر الإلهي لديانة الشيطان السماوي موجود في الرسالة…’
لذلك ، بالطبع كان البلاط الإمبراطوري صداعاً.
‘في النهاية ، لا بد لي من الذهاب.’
لهذا السبب يجب التعامل مع القوة الغاشمة باستخدام القوة الغاشمة.
كما لم يكن من السهل على هؤلاء الأسياد أن يضحوا بحياتهم لوقف الآلاف من الجنود الإمبراطوريين.
وحدث و أن كان وون سيونغ يعرف سخصاً مفيداً في هذا المجال.
“حكيم الصخرة الساطعة , الحكيم ميونغ؟”
الملك جينسيونغ.
‘ظهر سيد رائع في الديانة الشيطانية.’
بتذكره , سأل وون سيونغ , “ماذا لو كانت هناك طريقة لخلق مسار في داخل البلاط الإمبراطوري نفسه؟”
تم تحطيم حكيم الصخرة الساطعة في مكان ما وكان لا يزال فاقداً للوعي.
اتسعت عيون حيغال سونغ.
كان جيغال سونغ صامتاً بدلاً من الإجابة.
***
كان البلاط الإمبراطوري حقا مؤلماً للتعامل معه.
بينما كان يركب صاعداً الجبال ، ظهر اسم فجأة في ذهن حكيم دو جين ميونغ.
“هاهاهاها.”
التنين الموقر ، جيغال سونغ.
لكن تلك كانت قصة لن يصدقها حيغال سونغ , ولم يكن شيئاً أراد وون سيونغ إخبار أي شخص عنها على أي حال.
‘تنين يجب أن يعبد في كل مرة يرفع رأسه. متى كانت آخر مرة سمعت فيها اسمه؟’
مرة أخرى , كان أول شيء إعتقده جين ميونغ , ‘ألن يكون هذا فخاً؟ إذا كان الأمر كذلك ، فهذا هو الوقت المناسب لي للمغادرة لأنه لا يستطيع استخدام قوته الأصلية…’
‘لقد كان رئيس عشيرة حيغال قبل ولادتي ، بطل العصر ، الشخص الذي أعاد عشيرة حيغال إلى القمة.’
هز جيغال سونغ رأسه. كانت طريقة التعامل مع البلاط الإمبراطوري أيضاً مصدر قلق كبير له.
كان هذا رجلاً تقنياً أكبر منه بجيل كامل.
“نعم”
‘إنه لأمر مدهش أنه لا يزال على قيد الحياة ويريد رؤيتي.’
بعد كل الإستعدادات ، تحدث أخيراً.
قبل بضعة أيام ، وصلت رسالة إلى قصر جينسيونغ.
‘العنوان الذي استخدمته في القصر الإلهي لديانة الشيطان السماوي موجود في الرسالة…’
كانت دعوة من التنين الموقر جيغال سونغ ، يطلب منه زيارة جبل وو لونغ في أقرب وقتٍ ممكن.
كان حصانه قد حمله بالفعل ، وعبر إلى جبال لونغ زونغ.
في اللحظة التي قرأ فيها الرسالة ، تردد دو جين ميونغ.
قبل بضعة أيام ، وصلت رسالة إلى قصر جينسيونغ.
كانت هذه دعوة من شخص لم يظهر إسمه منذ عقود.
“كان خطأي. أعتذر عن ذلك. جئت إلى طائفة دم العدالة بسكين اليشم الخامس للتحدث. ماذا تريد التحدث عنه؟”
‘هل الإجابة على هذه الدعوة فكرة جيدة؟’
وحدث و أن كان وون سيونغ يعرف سخصاً مفيداً في هذا المجال.
‘هل مقابلته فكرة جيدة؟’
“منذ زمن طويل ، ذهب فنان قتالي ورث فنون طائفة سيادة الرمح بفسه إلى ديانة الشيطان السماوي. بسببه ، نشأت جذور طائفة سيادة الرمح ليس فقط في الأرثوذكس ، ولكن أيضاً في الديانة الشيطانية.”
كان هذا رد فعلٍ طبيعي.
التنين الموقر , الذي كان شخص مهم على الجانب الأرثوذكسي , والشيطان السماوي , الذي كان ذروة المئة ألف ممارس شيطاني , كانوا يدعونه من نفس المكان؟
ولكن كانت هناك رسالة أخرى جاءت مع التنين الموقر.
‘انه تشكيل الوهم…اللعنة.’
رسالة من شخص أطلق على نفسه اسم ‘زعيم الطائفة الشيطانية’.
هز دو جين ميونغ رأسه ، ولم يفكر في الأمر بعد الآن.
التنين الموقر , الذي كان شخص مهم على الجانب الأرثوذكسي , والشيطان السماوي , الذي كان ذروة المئة ألف ممارس شيطاني , كانوا يدعونه من نفس المكان؟
كان هناك سبب ، بالطبع.
لم يكن ليذهب لو كان يوماً عادياً.
كانت دعوة من التنين الموقر جيغال سونغ ، يطلب منه زيارة جبل وو لونغ في أقرب وقتٍ ممكن.
بدا بوضوح أن هذا سخيف.
هز دو جين ميونغ رأسه ، ولم يفكر في الأمر بعد الآن.
كانت هناك فرصة جيدة أنه كان فخاً.
عندما أصبحت رؤيته واضحة ، إستطاع رؤية هيئة الشخص الواقف. لقد كان قادراً على التعرف على هذا الشخص.
ومع ذلك ، لا يزال جين ميونغ ذهب.
“هاهاهاها.”
كان ذلك بسبب عبارة واحدة مكتوبة في الرسالة من قبل ما يسمى زعيم الطائفة الشيطانية.
‘رسول الإمبراطورية’.
‘رسول الإمبراطورية’.
انحسرت النيران.
لم يذكر العنوان دو جين ميونغ في أي مكان ، بإستثناء مكان واحد.
كما قال وون سيونغ ، أول من ضرب لم يكن الشيطان السماوي ، ولكن جيغال سونغ نفسه.
‘العنوان الذي استخدمته في القصر الإلهي لديانة الشيطان السماوي موجود في الرسالة…’
قبل بضعة أيام ، وصلت رسالة إلى قصر جينسيونغ.
‘كان الأشخاص الوحيدون الذين يعرفونه كرسول الإمبراطورية هم أولئك الذين كانوا حاضرين في ذلك اليوم هناك.’
كانت هناك فرصة جيدة أنه كان فخاً.
‘لا توجد طريقة يمكنني الشك فيها.’
بينما كان يركب صاعداً الجبال ، ظهر اسم فجأة في ذهن حكيم دو جين ميونغ.
هز دو جين ميونغ رأسه ، ولم يفكر في الأمر بعد الآن.
كان حصانه قد حمله بالفعل ، وعبر إلى جبال لونغ زونغ.
كما قال وون سيونغ ، أول من ضرب لم يكن الشيطان السماوي ، ولكن جيغال سونغ نفسه.
عندما بدأت الجبال في الظهور ، أخرج دو جين ميونغ الحروف.
“هاه ، لهذا السبب كنت تعرف الفن القتالي لطائفة سيادة الرمح” ، تمتم جيغال سونغ لنفسه حيث بدا كل شيء منطقياً. “لقد خسرت. أنا أعترف بأنني خسرت.”
‘همم. إنها ليست عشيرة حيغال , لكن مكان مختلف تماماً…’
هذا جعله مرتبكاً ، حيث حاول تخمين العلاقة بين الشيطان السماوي وطائفة سيادة الرمح.
وجه الحصان في اتجاه آخر ، مستخدماً مساراً مختلفاً لدخول جبل وو لونغ.
كان هذا رجلاً تقنياً أكبر منه بجيل كامل.
كان الطريق قاسياً جداً بالنسبة للحصان ، لذلك كان عليه أن يتسلق على قدميه.
هذا جعله مرتبكاً ، حيث حاول تخمين العلاقة بين الشيطان السماوي وطائفة سيادة الرمح.
إلى أي مدى سافر إلى أعلى الجبل؟
لكن الشاب لم يعتقد أن أياً منها كان خطأه.
على بعد مسافة قليلة منه الآن ، كان هناك شخص يقف في منتصف الطريق.
لكن تلك كانت قصة لن يصدقها حيغال سونغ , ولم يكن شيئاً أراد وون سيونغ إخبار أي شخص عنها على أي حال.
عندما أصبحت رؤيته واضحة ، إستطاع رؤية هيئة الشخص الواقف. لقد كان قادراً على التعرف على هذا الشخص.
ومع ذلك ، كان هناك قدر محدود يمكن لكل فنان قتالي القيام به بمفرده.
زعيم طائفة جبل هوا ، قديس السيف زهر البرقوق.
كان جيغال سونغ صامتاً بدلاً من الإجابة.
“حكيم الصخرة الساطعة , الحكيم ميونغ؟”
كان أحد الأشخاص القلائل الذين عرفوا أن طائفة سيادة الرمح لم تكن دائماً طائفة ذات تلميذ وحيد.
في اللحظة التي تعرف فيها دو جين ميونغ على الرجل , شعر بالعرق البارد يتجمع في مؤخرة عنقه ثم على كامل ظهره.
كان جيغال سونغ صامتاً بدلاً من الإجابة.
كان لحكيم الصخرة الساطعة بعض العلاقات مع التحالف القتالي الأرثوذكسي ، ولكن وجِد مؤخراً أنه مرتبط بمجموعة سرية.
كانت ملابسه محترقة بالنيران ، لكنه لم يهتم. قام بتقويمهم بأفضل ما يستطيع.
شخص ما زرعته مجموعة مجهولة…
كان ذلك بسبب عبارة واحدة مكتوبة في الرسالة من قبل ما يسمى زعيم الطائفة الشيطانية.
‘مخبر لديانة السماء الملتوية؟’
كانت قوتهم متطورة.
‘هل كان هذا فخاً؟!’
إرتخت أكتاف دو جين ميونغ.
لم يكن الملك جينسونغ على علم بوجود طائفة دم العدالة ، لذلك كان من الطبيعي أن تعتبر المجموعة المجهولة عدواً.
بالطبع , لقد غير وون سيونغ نصف القصة.
تماما كما تعرف عليه جين ميونغ ، تعرف ميونغ آم أيضاً على دو جين ميونغ.
تماما كما تعرف عليه جين ميونغ ، تعرف ميونغ آم أيضاً على دو جين ميونغ.
بموجة من يده ، أوقف ميونغ آم دو جين ميونغ من الهجوم. “لا أريد القتال معك.”
“كل هذا كان لمجرد التحدث؟!” صرخ حيغال سونغ ، الكلمات تبدو أشبه بعويل غاضب.
“أنت لا تريد القتال؟”
“حكيم الصخرة الساطعة , الحكيم ميونغ؟”
أومأ ميونغ آم برأسه.
كما قال وون سيونغ ، أول من ضرب لم يكن الشيطان السماوي ، ولكن جيغال سونغ نفسه.
رفرف كَمُه الفارغ في مهب الريح ، و إصطدم هذا المشهد بعيون دو جين ميونغ.
كانت مشكلة أخرى من العقول أو العضلات.
ربما شعر ميونغ آم بالنظرة على كمه الفارغ. فقال: “لقد طُلِب مني فقط أن آخذك إليهم.”
كما لم يكن من السهل على هؤلاء الأسياد أن يضحوا بحياتهم لوقف الآلاف من الجنود الإمبراطوريين.
مرة أخرى , كان أول شيء إعتقده جين ميونغ , ‘ألن يكون هذا فخاً؟ إذا كان الأمر كذلك ، فهذا هو الوقت المناسب لي للمغادرة لأنه لا يستطيع استخدام قوته الأصلية…’
‘ظهر سيد رائع في الديانة الشيطانية.’
لا يزال دو جين ميونغ يفكر في حكيم الصخرة الساطعة كشخص على جانب ديانة السماء الملتوية.
‘العنوان الذي استخدمته في القصر الإلهي لديانة الشيطان السماوي موجود في الرسالة…’
بمجرد أن اعتقد ذلك ، بدأ الضباب يحوم حول المنطقة.
كانت دعوة من التنين الموقر جيغال سونغ ، يطلب منه زيارة جبل وو لونغ في أقرب وقتٍ ممكن.
‘انه تشكيل الوهم…اللعنة.’
سقطت الشفرات ، التي كانت تطوف في الهواء ، مباشرةً على الأرض.
طالما كان دو جين ميونغ محاصراً في تشكيل الوهم ، لم يكن لديه خيار سوى التحرك وفقاً لنوايا المُنشئ.
هز جيغال سونغ رأسه. كانت طريقة التعامل مع البلاط الإمبراطوري أيضاً مصدر قلق كبير له.
‘في النهاية ، لا بد لي من الذهاب.’
ربما شعر ميونغ آم بالنظرة على كمه الفارغ. فقال: “لقد طُلِب مني فقط أن آخذك إليهم.”
كان هنا بالفعل على أي حال.
وجه الحصان في اتجاه آخر ، مستخدماً مساراً مختلفاً لدخول جبل وو لونغ.
إرتخت أكتاف دو جين ميونغ.
لذلك ، بالطبع كان البلاط الإمبراطوري صداعاً.
“قُد الطريق.”
قبل الكشف عن هوية وون سيونغ ، كان الشاب الذي أمامه مجرد خليفة لطائفة.
كان الإمبراطور في ذروة القوة الجسدية المعروفة بإسم البلاط الإمبراطوري. تحت إمرتهِ و حكمه كان مئات الآلاف من القوات الإمبراطورية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
