مدينة جي ديان
الفصل 669 : مدينة جي ديان
“بالنظر إلى الوضع الحالي ، يبدو أن لورد ليان تشو وملكة أطلانتس قريبان جدًا.” لاحظ جواسيس الدول المختلفة من بين اللاعبين هذه التفاصيل.
قبل 10 آلاف عام ، بنت أطلانتس حضارة مذهلة ، فكيف يمكن أن يكونوا حمقى؟ كانت المشكلة في عقل أويانغ شو هي الأشياء التي لاحظها الوزراء وكاليا.
قرر أويانغ شو الاحتفاظ باسم ميناء جبل طارق.
دخلت المجموعة الكبيرة الدائرة الداخلية للقصر الإمبراطوري.
كان يخطط لبناء مدينة متوسطة الحجم على أرض محدودة وضيقة. سيتم استخدامها للتجارة حيث ستكون بمثابة مركز إمداد لسرب البحر الأبيض المتوسط.
إلى جانب كاليا كان الوزير آراس ، رجل عجوز ذو شعر أبيض. كانت هويته مميزة ، حيث كان المساعد الذي عينه والد كاليا.
سيكون اسم هذه المنطقة مدينة جي ديان .
ارتفعت أطلانتس للتو. بطبيعة الحال ، لن يكون لدى أحد أي أفكار أخرى حول هذا الموضوع حتى الآن. ولكن مع تقدم اللعبة ، وازدياد حدة حروب الدولة ، سوف يرتفع القادة.
كان اسم جي ديان يعني المركز والقاعدة. اختار أويانغ شو هذا الاسم لأنه كان يأمل في بناء مدينة جي ديان في قاعدة حيث سيجذر التجارة الطويلة في المحيط الأطلسي والبحر الأبيض المتوسط.
قرر أويانغ شو الاحتفاظ باسم ميناء جبل طارق.
بما أن حرب الدولة لم تنتهي ، كان احتلال مدينة شان هاي للميناء غير رسمي حيث يمكن أن يتغير الوضع في أي وقت. استنادًا إلى قواعد حروب الدولة ، لا يمكن أن تنتهي الحرب إلا بعدة طرق: إما أن يتم تدمير الدولة ، أو يتوصل الطرفان إلى هدنة ، أو يتم دفع الأرض أو المال.
قادت كاليا جميع وزراء الدولة للترحيب به شخصيًا في الميناء.
الطريقة الوحيدة التي يمكن أن يسير بها تطوير مدينة جي ديان على المسار السريع إذا وافقت العائلة المالكة الإسبانية على أن احتلال مدينة شان هاي لجبل طارق كان قانونيًا. فقط إذا حصلوا على هذا الإذن يمكنهم فتح محطة التتابع في الدولة.
…
احتاج أويانغ شو إلى الخروج شخصيًا لتسوية الأمور إذا كان يريد تحقيق هذا الهدف.
تم تتويج كاليا نفسها رسميًا وارتدت التاج.
اليوم ، ميناء جبل طارق.
لم يستطع أويانغ شو إلا إلقاء نظرة على الوزير حيث ظهرت نظرة المديح في عينيه ، “آمل أن نتمكن من تشكيل تحالف استراتيجي في البحر الأبيض المتوسط حيث سنتقدم ونتراجع معًا.
تحول ميناء جبل طارق الأسود المتفحم إلى موقع بناء ضخم. خلع العديد من المحاربين في البحرية معداتهم ، حيث أصبحوا عمال بناء. قاموا بتنظيف مرافق الميناء والمنازل في المنطقة.
عندما سمع الملكة تقطع مثل هذا الوعد ، عبس آراس. لكن بالتفكير في الأمر ، لم يوقفها. على الرغم من أن الملكة كانت صغيرة ، إلا أنها كانت في الواقع ذكية للغاية.
أمر أويانغ شو بإخلاء مدينة جي ديان في غضون ثلاثة أيام.
قرر أويانغ شو الاحتفاظ باسم ميناء جبل طارق.
بعد ترك معظم قواته في مدينة جي ديان ، قاد أويانغ شو معسكرين للبحرية حيث توجه مرة أخرى نحو جزيرة أطلانتس. في هذه الزيارة ، كان أويانغ شو يستخدم اسم لورد مدينة شان هاي .
ألف مدفع إسباني. حتى مع أكثر التقديرات تحفظًا ، ستكون قيمتها أكثر من 500 ألف. بالنسبة للاعبين العاديين ، كان هذا مبلغًا مرتفعًا للغاية حيث لن يكسبوه حتى في خلال 10 سنوات.
بالتالي ، كانت هذه زيارة رسمية.
لكي يثبت سرب البحر الأبيض المتوسط جذوره هنا ، كانوا بحاجة إلى أصدقاء. سيواجه ميناء جبل طارق وحده مشاكل هائلة في إمدادهم.
…
كانت أطلانتس بلا شك أفضل حليف يمكن أن يحصلوا عليه.
أمر أويانغ شو بإخلاء مدينة جي ديان في غضون ثلاثة أيام.
من وجهة نظر أويانغ شو ، يمكن أن يكمل كل منهما الآخر.
قبل ذلك ، كانت كاليا قريبة جدًا من أويانغ شو ، الأمر الذي أثار قلق الوزراء حيث ظنوا أنها كانت مغرمة به.
في هذه الزيارة ، لم يأتِ أويانغ شو خالي الوفاض. أحضر أوراق شاي عالية الجودة ، وبورسلين ، وتوابل رائعة ، وهدية ضخمة بشكل خاص.
احتفظ سرب الرحلة بـ 10. سوف يجلبون هذه المدافع العشرة إلى مدينة شان هاي لمعهد الأبحاث رقم 7 للبحث فيها ومساعدة مدينة شان هاي في صنع المدافع.
خلال عملية قاع المحيط ، حصل سرب الرحلة على 5300 مدفع إسباني.
لكي يثبت سرب البحر الأبيض المتوسط جذوره هنا ، كانوا بحاجة إلى أصدقاء. سيواجه ميناء جبل طارق وحده مشاكل هائلة في إمدادهم.
احتفظ سرب الرحلة بـ 10. سوف يجلبون هذه المدافع العشرة إلى مدينة شان هاي لمعهد الأبحاث رقم 7 للبحث فيها ومساعدة مدينة شان هاي في صنع المدافع.
كان اسم جي ديان يعني المركز والقاعدة. اختار أويانغ شو هذا الاسم لأنه كان يأمل في بناء مدينة جي ديان في قاعدة حيث سيجذر التجارة الطويلة في المحيط الأطلسي والبحر الأبيض المتوسط.
سيحتفظ سرب البحر الأبيض المتوسط الذي تم تشكيله حديثًا بثلاثة آلاف لأنفسهم. بناءً على الخطط ، سيقومون بوضع 300 مدفع على اسوار مدينة جي ديان .
كل شيء كان فقط من أجل البقاء.
من بين الألفين المتبقيين ، كان أويانغ شو جاهزًا لتقديم ألف إلى أطلانتس. إذا تم إنشاءهم حول جزر الدائرة الخارجية ، فسيؤدي ذلك إلى زيادة دفاعهم بشكل كبير.
كان يخطط لبناء مدينة متوسطة الحجم على أرض محدودة وضيقة. سيتم استخدامها للتجارة حيث ستكون بمثابة مركز إمداد لسرب البحر الأبيض المتوسط.
بعد كل شيء ، كانت الدمى القتالية أسلحة استراتيجية حيث لا يمكن استخدامها بسهولة.
من وجهة نظر أويانغ شو ، يمكن أن يكمل كل منهما الآخر.
ارتفعت أطلانتس للتو. بطبيعة الحال ، لن يكون لدى أحد أي أفكار أخرى حول هذا الموضوع حتى الآن. ولكن مع تقدم اللعبة ، وازدياد حدة حروب الدولة ، سوف يرتفع القادة.
بعد ترك معظم قواته في مدينة جي ديان ، قاد أويانغ شو معسكرين للبحرية حيث توجه مرة أخرى نحو جزيرة أطلانتس. في هذه الزيارة ، كان أويانغ شو يستخدم اسم لورد مدينة شان هاي .
في ذلك الوقت ، سيستهدفون بالتأكيد أطلانتس ، قطعة اللحم الشهية هذه.
تذكر أويانغ شو تقريبًا أنه في العام الخامس ، هدد الأسبان أطلانتس. في هذه الحياة ، بسبب أويانغ شو ، ظهرت أطلانتس قبل عام ونصف ، وتم سحق السرب الأسباني الذي لا يقهر. بالتالي ، كل شيء سوف يتغير.
ومع ذلك ، فإن هذا لا يعني أنه ليس هناك ما يدعو للقلق.
“تكلم.” كانت كاليا أكثر قلقًا من أويانغ شو ، “طالما يمكنني فعل ذلك ، سأفعله”.
التخطيط للأسوأ كان دائمًا أفضل استراتيجية.
تذكر أويانغ شو تقريبًا أنه في العام الخامس ، هدد الأسبان أطلانتس. في هذه الحياة ، بسبب أويانغ شو ، ظهرت أطلانتس قبل عام ونصف ، وتم سحق السرب الأسباني الذي لا يقهر. بالتالي ، كل شيء سوف يتغير.
…
التخطيط للأسوأ كان دائمًا أفضل استراتيجية.
كانت كاليا سعيدة للغاية بزيارة أويانغ شو ، حيث رتبت حفل ترحيب ضخم. اصطف سجاد أحمر من الميناء الشمالي إلى القصر في جزيرة الدائرة الداخلية.
لقد أراد أن يرسل رسالة مفادها أن مدينة شان هاي وجزيرة أطلانتس كانوا قريبين للغاية ، وأن يخبرهم بالا يمتلكوا أي أفكار غامضة.
قادت كاليا جميع وزراء الدولة للترحيب به شخصيًا في الميناء.
“اللورد وو يي ، مرحبًا بك مرة أخرى في أطلانتس!” بذلت كاليا قصارى جهدها للسيطرة على عواطفها حيث قدمته إلى مختلف الوزراء.
” لورد ليان تشو ، تشي يوي وو يي ، يحيي الملكة.”
“لقد وضعت بعض القواعد الأساسية لمناقشتها معكم جميعًا. أما بالنسبة للتفاصيل المحددة ، فلنترك المسئولين يتعاملون معها. ما رأيكم؟”
بعد أن نزل أويانغ شو من القارب ، انحنى باتجاه كاليا لإظهار احترامه.
“اللورد وو يي ، مرحبًا بك مرة أخرى في أطلانتس!” بذلت كاليا قصارى جهدها للسيطرة على عواطفها حيث قدمته إلى مختلف الوزراء.
صدم هذا المشهد المهيب هؤلاء اللاعبين الذين كانوا يقومون بالمهام.
خلال الوداع السريع في المرة الأخيرة ، لم تتح لهم الفرصة للقاء.
جزيرة الدائرة الداخلية ، غرفة ضيوف في القصر الإمبراطوري.
بالطبع ، تم تعيين معظمهم في الأيام القليلة الماضية. كانوا يكافحون سابقًا من أجل البقاء ، فلماذا يكلفون أنفسهم عناء بناء هيكل مثالي؟
في ذلك الوقت ، سيستهدفون بالتأكيد أطلانتس ، قطعة اللحم الشهية هذه.
كل شيء كان فقط من أجل البقاء.
خلال عملية قاع المحيط ، حصل سرب الرحلة على 5300 مدفع إسباني.
عندما وصلوا إلى السطح ، أصبح كل شيء مختلفًا. احتاجت أطلانتس إلى إظهار قوتها ووحدتها للعالم الخارجي ، لذلك يجب عليهم إكمال الهيكل في وقت قصير.
تم تتويج كاليا نفسها رسميًا وارتدت التاج.
في الأيام القليلة الماضية ، حدد العديد من اللاعبين موقع أطلانتس حيث بدأوا في القيام بالمهام. خاصة في جزيرة الدائرة الوسطى ، يمكن رؤية العديد من اللاعبين هناك.
بدأت منظمات البحوث والمصانع والمرافق الهامة الأخرى في التحرك مرة أخرى. كانت أطلانتس تتعافى بوتيرة مروعة ، حيث كانت مليئة بحيوية لا حدود لها.
“لقد وضعت بعض القواعد الأساسية لمناقشتها معكم جميعًا. أما بالنسبة للتفاصيل المحددة ، فلنترك المسئولين يتعاملون معها. ما رأيكم؟”
خلال التحية ، قام حراس القتال الإلهي والبحارة بسحب صندوق تلو الآخر من الهدايا من القوارب ، مشكلين جبلًا صغيرًا على الميناء. اصطف ألف مدفع إسباني ، لتشكيل مشهد مهيب حقًا.
لم يستطع أويانغ شو إلا إلقاء نظرة على الوزير حيث ظهرت نظرة المديح في عينيه ، “آمل أن نتمكن من تشكيل تحالف استراتيجي في البحر الأبيض المتوسط حيث سنتقدم ونتراجع معًا.
عندما رأوا هذه الكومة ، شعر الوزراء بالصدمة.
ابتسم أويانغ شو ، ” لقد كانت مدينة شان هاي قادرة على هزيمة السرب الإسباني بفضل مساعدة جلالتك. بناءً على تقاليدنا الشرقية ، سنقدم الهدايا كشكل للشكر. إنها هدية صغيرة ، فقط اقبليها “.
…
في اللحظة التي ترددت فيها كلماته ، تسببت في جلبة طفيفة.
إلى جانب كاليا كان الوزير آراس ، رجل عجوز ذو شعر أبيض. كانت هويته مميزة ، حيث كان المساعد الذي عينه والد كاليا.
بدأ الوزراء ينظرون إلى أويانغ شو بشكل مختلف ، حيث تحول حذرهم إلى شكر.
ومع ذلك ، سيحتاج كل هذا إلى وقت.
قبل 10 آلاف عام ، بنت أطلانتس حضارة مذهلة ، فكيف يمكن أن يكونوا حمقى؟ كانت المشكلة في عقل أويانغ شو هي الأشياء التي لاحظها الوزراء وكاليا.
لن يكون من السهل على سكان أطلانتس الحصول على مكانة مستقرة في البحر الأبيض المتوسط. بالتالي ، فقد هرعوا ليلا ونهارا لاستعادة جميع المرافق القديمة للحصول على بعض القوة للدفاع عن النفس.
بعد ترك معظم قواته في مدينة جي ديان ، قاد أويانغ شو معسكرين للبحرية حيث توجه مرة أخرى نحو جزيرة أطلانتس. في هذه الزيارة ، كان أويانغ شو يستخدم اسم لورد مدينة شان هاي .
ومع ذلك ، سيحتاج كل هذا إلى وقت.
“بالنظر إلى الوضع الحالي ، يبدو أن لورد ليان تشو وملكة أطلانتس قريبان جدًا.” لاحظ جواسيس الدول المختلفة من بين اللاعبين هذه التفاصيل.
كانت المدافع الألف مثل هدية من السماوات ، حيث قامت بتسليح أطلانتس حتى لا يكون لدى الآخرين أي أفكار غريبة.
بالطبع ، تم تعيين معظمهم في الأيام القليلة الماضية. كانوا يكافحون سابقًا من أجل البقاء ، فلماذا يكلفون أنفسهم عناء بناء هيكل مثالي؟
مع ذلك ، ستحصل أطلانتس على بعض المساحة للتنفس.
قبل ذلك ، كانت كاليا قريبة جدًا من أويانغ شو ، الأمر الذي أثار قلق الوزراء حيث ظنوا أنها كانت مغرمة به.
الترجمة : Hunter
يبدو أنهم فكروا كثيرًا.
عندما رأوا هذه الكومة ، شعر الوزراء بالصدمة.
رغم صغر سنه ، الا ان الرجل الذي أمامهم كان شهما حقاً ، حيث لم يكن لديه أي تفكير في الاستفادة منهم. أصبح العمل معًا اختيارًا جيدًا حقًا.
“نظرًا لأنها هدية من اللورد وو يي ، فإننا سنقبلها.” ابتسمت كاليا على نطاق واسع ، حيث قادت الطريق ، “اللورد وو يي ، اتبعني الى الداخل!”
“بالنظر إلى الوضع الحالي ، يبدو أن لورد ليان تشو وملكة أطلانتس قريبان جدًا.” لاحظ جواسيس الدول المختلفة من بين اللاعبين هذه التفاصيل.
دخلت المجموعة الكبيرة الدائرة الداخلية للقصر الإمبراطوري.
الترجمة : Hunter
في الأيام القليلة الماضية ، حدد العديد من اللاعبين موقع أطلانتس حيث بدأوا في القيام بالمهام. خاصة في جزيرة الدائرة الوسطى ، يمكن رؤية العديد من اللاعبين هناك.
بالتالي ، كانت هذه زيارة رسمية.
صدم هذا المشهد المهيب هؤلاء اللاعبين الذين كانوا يقومون بالمهام.
عندما رأى اللاعبون لورد ليان تشو ورجاله يتلقون مثل هذه المعاملة المحترمة ، شعروا بالغيرة ، لكنهم شعروا أيضًا بمزيد من الحذر والاحترام تجاه مدينة شان هاي .
لن يكون من السهل على سكان أطلانتس الحصول على مكانة مستقرة في البحر الأبيض المتوسط. بالتالي ، فقد هرعوا ليلا ونهارا لاستعادة جميع المرافق القديمة للحصول على بعض القوة للدفاع عن النفس.
“بالنظر إلى الوضع الحالي ، يبدو أن لورد ليان تشو وملكة أطلانتس قريبان جدًا.” لاحظ جواسيس الدول المختلفة من بين اللاعبين هذه التفاصيل.
“نظرًا لأنها هدية من اللورد وو يي ، فإننا سنقبلها.” ابتسمت كاليا على نطاق واسع ، حيث قادت الطريق ، “اللورد وو يي ، اتبعني الى الداخل!”
أما بالنسبة للألف مدفع إسباني ، فقد أبهرت هذه الأسلحة اللاعبين.
تحول ميناء جبل طارق الأسود المتفحم إلى موقع بناء ضخم. خلع العديد من المحاربين في البحرية معداتهم ، حيث أصبحوا عمال بناء. قاموا بتنظيف مرافق الميناء والمنازل في المنطقة.
يمكنهم فقط تبجيل شهامة لورد ليان تشو . علم الجميع أن المدافع الإسبانية هي الأكثر تقدمًا حاليًا ، حيث كان كل مدفع يساوي 500 عملة ذهبية.
الفصل 669 : مدينة جي ديان
ألف مدفع إسباني. حتى مع أكثر التقديرات تحفظًا ، ستكون قيمتها أكثر من 500 ألف. بالنسبة للاعبين العاديين ، كان هذا مبلغًا مرتفعًا للغاية حيث لن يكسبوه حتى في خلال 10 سنوات.
تم تتويج كاليا نفسها رسميًا وارتدت التاج.
كانت تصرفات لورد ليان تشو أمرًا لم يتمكنوا من فهمه.
في الأيام القليلة الماضية ، حدد العديد من اللاعبين موقع أطلانتس حيث بدأوا في القيام بالمهام. خاصة في جزيرة الدائرة الوسطى ، يمكن رؤية العديد من اللاعبين هناك.
…
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) سيحتفظ سرب البحر الأبيض المتوسط الذي تم تشكيله حديثًا بثلاثة آلاف لأنفسهم. بناءً على الخطط ، سيقومون بوضع 300 مدفع على اسوار مدينة جي ديان .
رأى أويانغ شو ، الذي كان يسير على السجادة الحمراء ، اللاعبين على الجانبين وهم يتحدثون عنه من زاوية عينيه. في الداخل ، شعر بالبهجة. بعد كل شيء ، لقد قام بمثل هذا الدخول العظيم حتى تلاحظه الدول الأخرى.
لقد أراد أن يرسل رسالة مفادها أن مدينة شان هاي وجزيرة أطلانتس كانوا قريبين للغاية ، وأن يخبرهم بالا يمتلكوا أي أفكار غامضة.
خلال الوداع السريع في المرة الأخيرة ، لم تتح لهم الفرصة للقاء.
لقد تجاوز أويانغ شو الحالي مرحلة استخدام القوة العسكرية لتهديد الآخرين. قد تكون الوسائل الدبلوماسية المناسبة في بعض الأحيان أكثر فعالية من الأسلحة.
“لقد وضعت بعض القواعد الأساسية لمناقشتها معكم جميعًا. أما بالنسبة للتفاصيل المحددة ، فلنترك المسئولين يتعاملون معها. ما رأيكم؟”
…
“بالنظر إلى الوضع الحالي ، يبدو أن لورد ليان تشو وملكة أطلانتس قريبان جدًا.” لاحظ جواسيس الدول المختلفة من بين اللاعبين هذه التفاصيل.
جزيرة الدائرة الداخلية ، غرفة ضيوف في القصر الإمبراطوري.
“نظرًا لأنها هدية من اللورد وو يي ، فإننا سنقبلها.” ابتسمت كاليا على نطاق واسع ، حيث قادت الطريق ، “اللورد وو يي ، اتبعني الى الداخل!”
“الأخ وو يي ، انني سعيدة حقًا لأنك أتيت لرؤيتي.” بدون وجود أي غرباء حولها ، نزعت على الفور قناع الملكة وأصبحت أقرب إلى أويانغ شو .
احتفظ سرب الرحلة بـ 10. سوف يجلبون هذه المدافع العشرة إلى مدينة شان هاي لمعهد الأبحاث رقم 7 للبحث فيها ومساعدة مدينة شان هاي في صنع المدافع.
كان أويانغ شو صريحًا حقًا حيث ابتسم وقال، “بصرف النظر عن رؤيتك ، لدي أيضًا شيء أود أن اطلبه.”
“تكلم.” كانت كاليا أكثر قلقًا من أويانغ شو ، “طالما يمكنني فعل ذلك ، سأفعله”.
بعد ترك معظم قواته في مدينة جي ديان ، قاد أويانغ شو معسكرين للبحرية حيث توجه مرة أخرى نحو جزيرة أطلانتس. في هذه الزيارة ، كان أويانغ شو يستخدم اسم لورد مدينة شان هاي .
إلى جانب كاليا كان الوزير آراس ، رجل عجوز ذو شعر أبيض. كانت هويته مميزة ، حيث كان المساعد الذي عينه والد كاليا.
عندما سمع الملكة تقطع مثل هذا الوعد ، عبس آراس. لكن بالتفكير في الأمر ، لم يوقفها. على الرغم من أن الملكة كانت صغيرة ، إلا أنها كانت في الواقع ذكية للغاية.
الفصل 669 : مدينة جي ديان
في هذا الوقت ، سيكون من الأفضل منحها بعض الوجه.
قرر أويانغ شو الاحتفاظ باسم ميناء جبل طارق.
لم يستطع أويانغ شو إلا إلقاء نظرة على الوزير حيث ظهرت نظرة المديح في عينيه ، “آمل أن نتمكن من تشكيل تحالف استراتيجي في البحر الأبيض المتوسط حيث سنتقدم ونتراجع معًا.
احتفظ سرب الرحلة بـ 10. سوف يجلبون هذه المدافع العشرة إلى مدينة شان هاي لمعهد الأبحاث رقم 7 للبحث فيها ومساعدة مدينة شان هاي في صنع المدافع.
سعال. سعل آراس وأوقف كاليا قبل أن تتكلم. في هذا الوقت ، كان عليه أن يكون الرجل السيئ ، “هل لي أن أسأل ، ما هي المسؤوليات التي سيتحملها كلا الجانبين في هذا التحالف؟”
“هذا عظيم.” ابتسمت كاليا. لم تكن تريد الخلاف مع أويانغ شو لمجرد مصالح مجموعاتهم المختلفة.
عندما سمعت كاليا هذا السؤال ، لم تتكلم. كانت تعلم أيضًا أن التحالف كان أمرًا مهمًا ، حيث لم تستطع السماح لمشاعرها الشخصية بالتدخل. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإنها ستكون غير مسؤولة تجاه دولتها.
لن يكون من السهل على سكان أطلانتس الحصول على مكانة مستقرة في البحر الأبيض المتوسط. بالتالي ، فقد هرعوا ليلا ونهارا لاستعادة جميع المرافق القديمة للحصول على بعض القوة للدفاع عن النفس.
لم يمانع اويانغ شو . بعد كل شيء ، كان يحب مثل هذه المحادثة الصادقة.
في هذا الوقت ، سيكون من الأفضل منحها بعض الوجه.
“لقد وضعت بعض القواعد الأساسية لمناقشتها معكم جميعًا. أما بالنسبة للتفاصيل المحددة ، فلنترك المسئولين يتعاملون معها. ما رأيكم؟”
…
“هذا عظيم.” ابتسمت كاليا. لم تكن تريد الخلاف مع أويانغ شو لمجرد مصالح مجموعاتهم المختلفة.
يجب ترك مثل هذا القتال والمناقشة للتابعين.
بدأ الوزراء ينظرون إلى أويانغ شو بشكل مختلف ، حيث تحول حذرهم إلى شكر.
“لقد وضعت بعض القواعد الأساسية لمناقشتها معكم جميعًا. أما بالنسبة للتفاصيل المحددة ، فلنترك المسئولين يتعاملون معها. ما رأيكم؟”
في ذلك الوقت ، سيستهدفون بالتأكيد أطلانتس ، قطعة اللحم الشهية هذه.
“لقد وضعت بعض القواعد الأساسية لمناقشتها معكم جميعًا. أما بالنسبة للتفاصيل المحددة ، فلنترك المسئولين يتعاملون معها. ما رأيكم؟”
كان يخطط لبناء مدينة متوسطة الحجم على أرض محدودة وضيقة. سيتم استخدامها للتجارة حيث ستكون بمثابة مركز إمداد لسرب البحر الأبيض المتوسط.
احتاج أويانغ شو إلى الخروج شخصيًا لتسوية الأمور إذا كان يريد تحقيق هذا الهدف.
ومع ذلك ، فإن هذا لا يعني أنه ليس هناك ما يدعو للقلق.
الترجمة : Hunter
رأى أويانغ شو ، الذي كان يسير على السجادة الحمراء ، اللاعبين على الجانبين وهم يتحدثون عنه من زاوية عينيه. في الداخل ، شعر بالبهجة. بعد كل شيء ، لقد قام بمثل هذا الدخول العظيم حتى تلاحظه الدول الأخرى.
مع ذلك ، ستحصل أطلانتس على بعض المساحة للتنفس.
أمر أويانغ شو بإخلاء مدينة جي ديان في غضون ثلاثة أيام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
