تمويه طريقهم إلى الداخل
الفصل 607: تمويه طريقهم إلى الداخل
بدون أي كلمات إضافية ، أمرهم أويانغ شو بالانطلاق. بصرف النظر عن الحراس الشخصيين ، قام تشينغ هي بترتيب البحارة النخبة المفقودين والقادة والجنرالات البحرية.
“ركزوا كل نيرانكم لتفجير طريق في منتصف سربهم!” في مواجهة هجومهم المستمر ، ظل تشينغ هي هادئًا حيث تصرف وكأنه لم يكن هناك شيء وسرعان ما وجد حلاً.
زحف هذا السرب الصغير باتجاه منطقة البحر المجهولة.
في اللحظة التي بدأ فيها الأمر ، أُطلقت المدافع.
من ناحية أخرى ، قاد تشينغ هي السرب الكامل للإبحار بشكل استباقي نحو جيش تحالف أن نان. كانت مهمتهم هي جذب كل انتباه العدو.
ما نوع المشهد الذي يمكن أن يخلقه إطلاق 150 مدفع معًا؟ أعطى تشينغ هي الجواب.
ما نوع المشهد الذي يمكن أن يخلقه إطلاق 150 مدفع معًا؟ أعطى تشينغ هي الجواب.
مثل سيف ضخم من السماء ، حيث قسمت مدافع السفن الحربية سرب العدو المكدس إلى نصفين. فجأة ، فُتح مسار بعرض 90 متر في منتصف السرب.
يبدو أن جايا قد عززت قدرة تشينغ هي القيادية. لم يكن لدى الصين سوى عدد قليل من الجنرالات البحريين المشهورين. إذا لم تقويهم جايا ، فمن المؤكد أنهم لن يتمكنوا من استخدامهم.
طفا حطام العديد من السفن الحربية على سطح الماء. أصابت شظايا قذيفات المدفع عشرات الآلاف من لاعبي وضع المغامرة . تركهم مصابين بجروح بالغة ، حيث كافحوا من أجل البقاء على قيد الحياة في المحيط.
“ تحالف شان هاي ، منذ أن حصل بنك البحار الأربعة على مدخرات منخفضة الفائدة ، تم استخدام أكثر من 90٪ لبناء المناطق. لم يتم تحقيق أي أرباح على الإطلاق ؛ هذه مخاطرة كبيرة …. “
إذا لم يكن أحد قد شاهد مثل هذا المشهد ، فلن يشعر بالصدمة والرهبة الحالية.
على سطح الماء ، هربت سفن العدو بالفعل ، ولم يتبقى سوى بعض الحطام. بصرف النظر عن ذلك ، لا تزال هناك بعض السفن الحربية الجيدة نسبيًا التي تم التخلي عنها.
توقف مطر سهام العدو.
“أُجبرت مجموعة مرتزقة شر الدم على الاستثمار. رومانسي الدم لديه بالفعل نوايا لسحب استثماره …. “
لم يصدم تشينغ هي على الإطلاق ، واستمر في توجيه التعليمات ، “تشكلوا في تشكيل معركة وتحركوا بسرعة من خلال الوسط ثم أطلقوا سهام النار من الجانبين تجاه السفن على كلا الجانبين “.
مجرد سماع الأمر قد تسبب في ضجة.
عندما تحركت الأسراب بسرعة ، كان من الصعب للغاية إطلاق النار على المدافع. خاصة تلك المدافع الثقيلة ، قد يتسبب الزخم الكبير في انقلاب السفينة الحربية. بالتالي ، لم يكن بإمكان تشينغ هي سوى إطلاق سهام النار لإزعاج تشكيل العدو.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، لكان حلفاؤهم قد عرفوا منذ زمن بعيد.
“نعم ، أدميرال!”
كان الأفضل في استخدام الأسلحة النارية من سلالة مينغ. على هذا النحو ، اتبع قسم اللوجستيات القتالية مطالبه وأعد أسلحة نارية مختلفة للسرب.
“جنود البحرية ، استعدوا للصعود والقتال.” واصل تشينغ هي الاوامر.
“نعم ، أدميرال!”
خلال هذه المعارك القليلة ، بدا أن مدينة شان هاي قد انتصرت بسهولة ، لكنهم ما زالوا يتكبدون بعض الخسائر. فيما يتعلق بالموارد الحربية وحدها ، فقد استهلكوا بالفعل ثلثها.
قام سرب شان هاي بتغيير تشكيله وزيادة سرعته.
نظرًا لأنه كان يتسلل ، فمن الطبيعي أنه لا يستطيع الإبحار بسفينة رأس التنين ، وحتى سفن الأبراج الحربية الأخرى ستشكل مشكلة حيث كانت لافتة للنظر للغاية وسيتم ملاحظتها على الفور.
نظرًا لأنه كان هجومًا مشتركًا يتكون من ثلاثة أسراب ، فقد حدث خلل طفيف في الاتصال. لحسن الحظ ، تمكنوا أخيرًا من التشكل بعد بعض الوقت.
حتى بعد أن تعرضت السفن الحربية لمنطقة ان نان لمثل هذه الضربات الهائلة ، فإن قوتها القتالية لم تتعثر تمامًا. بعد كل شيء ، لن يتم سحق أعدادهم الضخمة بسهولة.
بعد ساعة ، أعدوا كل شيء.
أغلقت السفن الحربية على كلا الجانبين بسرعة ليحاصروا سرب مدينة شان هاي . كانت عيون لاعبي وضع المغامرة حمراء من الغضب ، وهم يصرخون حيث أرادوا الانتقام لإخوتهم الذين سقطوا.
ومع ذلك ، كان العدد الهائل من السفن الحربية الصغيرة مثل النمل على متن السفن الحربية لمدينة شان هاي . في هذه المرحلة ، حان الوقت ليقاتل جنود البحرية.
بالطبع ، كان عليهم تجنب سهام النار أولاً.
مثل سيف ضخم من السماء ، حيث قسمت مدافع السفن الحربية سرب العدو المكدس إلى نصفين. فجأة ، فُتح مسار بعرض 90 متر في منتصف السرب.
كانت أسهم النار الحالية مفهومًا مختلفًا تمامًا مقارنةً بسهام النار الكيميائية. الجانب الأكثر تمثيلا كان بطبيعة الحال تنين الماء ، والذي كان سلاحًا جديدًا يشبه الصواريخ.
من هذه المعركة ، حصل أويانغ شو على 20 ألف نقطة.
كان مدى 1.5 كيلومتر كافياً لتغطية جناحي سرب العدو.
من ناحية أخرى ، قاد تشينغ هي السرب الكامل للإبحار بشكل استباقي نحو جيش تحالف أن نان. كانت مهمتهم هي جذب كل انتباه العدو.
أشعلت سهام النار على الفور النيران في سفن العدو ، مما أدى إلى إصابة الأشخاص الموجودين على متنها بحالة من الذعر. انتشر هذا الذعر في السفن من حولهم.
بالتالي ، فإن هجوم قوات العدو يمكن اعتباره مخططًا غير لائق.
ومع ذلك ، كان العدد الهائل من السفن الحربية الصغيرة مثل النمل على متن السفن الحربية لمدينة شان هاي . في هذه المرحلة ، حان الوقت ليقاتل جنود البحرية.
“هنا!”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يتقارب فيها الجانبان وجهاً لوجه. سمح هذا للاعبي ان نان أخيرًا بالتنفيس عن إحباطهم. كانت كل عيونهم حمراء ، حيث اشتبكوا مع جنود أسطول نان يانغ.
“فرقة المسدس ، استعدوا!” أعطى تشينغ هي أمرًا آخر.
ومع ذلك ، منذ أن طلبها تشينغ هي شخصيًا ، لم يكن لدى أويانغ شو أي سبب للرفض. مع معيار صناعة الفولاذ الحالية لمدينة شان هاي ، لم يكن صنع مجموعة من الأسلحة النارية بالأمر الصعب.
لم تكن المقاتلة وجها لوجه أسلوبه.
“لا تقلق ايها اللورد ، يمكنني التعامل مع هذا الأمر.” كان تشينغ هي واثقًا للغاية.
كان الأفضل في استخدام الأسلحة النارية من سلالة مينغ. على هذا النحو ، اتبع قسم اللوجستيات القتالية مطالبه وأعد أسلحة نارية مختلفة للسرب.
تمامًا كما شعر اللاعبون في تشانغ ان بقليل من عدم الثقة ، ظهرت مجموعة اللاعبين الذين قاموا بتخزين الأموال مرة أخرى.
في الأصل ، تخلص أويانغ شو من هذه الأسلحة النارية.
ومع ذلك ، منذ أن طلبها تشينغ هي شخصيًا ، لم يكن لدى أويانغ شو أي سبب للرفض. مع معيار صناعة الفولاذ الحالية لمدينة شان هاي ، لم يكن صنع مجموعة من الأسلحة النارية بالأمر الصعب.
اعطى أويانغ شو إجابته ، “تظاهر بالمضي قدمًا ، بينما نسير في طريق آخر سرًا.”
من كان يعلم أن هذه المجموعة من الأسلحة النارية ستكون في الواقع قوية جدًا.
بعد ذلك ، بدأت تشانغ ان للاخبار الليلية ووسائل الإعلام الأخرى في الكشف عن المعلومات. كل مقال تم إصداره سيكون له علاقة بشيء سلبي يتعلق بتحالف شان هاي .
بدعم من وحدة المسدس ، تمكن الجنود من الحصول على موطئ قدم في المعركة. زاد عدد ضحايا العدو. عندما اجتاز سرب مدينة شان هاي الممر الأوسط ، خلف المحيط الدموي.
“نعم ، أدميرال!”
بعد الاختراق ، ما زال تشينغ هي لا يريد ترك الأمر يذهب ، “توقفوا عن التقدم ، تشكّلوا مرة أخرى!”
طفا حطام العديد من السفن الحربية على سطح الماء. أصابت شظايا قذيفات المدفع عشرات الآلاف من لاعبي وضع المغامرة . تركهم مصابين بجروح بالغة ، حيث كافحوا من أجل البقاء على قيد الحياة في المحيط.
“نعم ، أدميرال!”
ومع ذلك ، منذ أن طلبها تشينغ هي شخصيًا ، لم يكن لدى أويانغ شو أي سبب للرفض. مع معيار صناعة الفولاذ الحالية لمدينة شان هاي ، لم يكن صنع مجموعة من الأسلحة النارية بالأمر الصعب.
بدأ سرب التحالف في التباطؤ ، حيث قاموا بإرجاع مدافعهم.
ومع ذلك ، منذ أن طلبها تشينغ هي شخصيًا ، لم يكن لدى أويانغ شو أي سبب للرفض. مع معيار صناعة الفولاذ الحالية لمدينة شان هاي ، لم يكن صنع مجموعة من الأسلحة النارية بالأمر الصعب.
“اطلقوا!”
كان مدى 1.5 كيلومتر كافياً لتغطية جناحي سرب العدو.
حتى بدون أوامر تشينغ هي ، كانت الأسراب الثلاثة جاهزة.
قبل أن تتمكن سفن العدو المتبقية من استعادة حواسهم ، رحب بهم إله الموت مرة اخرى.
لم يتوقع أويانغ شو أن المعركة التي بدت صعبة للغاية ستكون في الواقع سهلة للغاية بالنسبة إلى تشينغ هي. كانت سفن العدو متوقفة تمامًا حيث لم يكن بإمكانها سوى تحمل الضربات.
“هنا!”
كان جنرال بحري من رتبة الاله مختلفًا حقًا.
يبدو أن جايا قد عززت قدرة تشينغ هي القيادية. لم يكن لدى الصين سوى عدد قليل من الجنرالات البحريين المشهورين. إذا لم تقويهم جايا ، فمن المؤكد أنهم لن يتمكنوا من استخدامهم.
في هذه الملاحظة ، كان ينبغي أيضًا تعزيز جنرالات المناطق الأخرى. عندها فقط يمكن أن تحافظ جايا على مستوى الإنصاف المعتاد.
“اللورد حكيم.”
بعد بضع جولات من نيران المدافع ، استيقظت أخيرًا سفن العدو التي تبدو وكأنها مذعورة. تحت عقوبة الموت نفسها ، كان عليهم أن يعترفوا بالهزيمة والهرب.
لم يتوقع أويانغ شو أن المعركة التي بدت صعبة للغاية ستكون في الواقع سهلة للغاية بالنسبة إلى تشينغ هي. كانت سفن العدو متوقفة تمامًا حيث لم يكن بإمكانها سوى تحمل الضربات.
من هذه المعركة ، حصل أويانغ شو على 20 ألف نقطة.
بمجرد خروج أويانغ شو إلى البحر ، تشكل مخطط ضخم ببطء.
…
نظرًا لأنه كان يتسلل ، فمن الطبيعي أنه لا يستطيع الإبحار بسفينة رأس التنين ، وحتى سفن الأبراج الحربية الأخرى ستشكل مشكلة حيث كانت لافتة للنظر للغاية وسيتم ملاحظتها على الفور.
للاستفادة من الوقت الاحتياطي من تنظيف ساحة المعركة ، عادت قوارب سيما أخيرًا بمعلومات جديدة. بعد أن علموا أن سرب ان نان قد أبحر ، لم يستطع أويانغ شو إلا العبوس.
“نعم! نعم! نعم!” وافق بعض الأشخاص.
خلال هذه المعارك القليلة ، بدا أن مدينة شان هاي قد انتصرت بسهولة ، لكنهم ما زالوا يتكبدون بعض الخسائر. فيما يتعلق بالموارد الحربية وحدها ، فقد استهلكوا بالفعل ثلثها.
إذا استمر هذا الأمر ، لن يكون أويانغ شو متأكدًا مما إذا كان بإمكانهم الوصول بسلاسة إلى الجزيرة الموعودة. في النهاية كانت حرب الدولة هذه مجرد مسألة ثانوية حيث كان الهدف الرئيسي لا يزال الكنز.
في هذه الملاحظة ، كان ينبغي أيضًا تعزيز جنرالات المناطق الأخرى. عندها فقط يمكن أن تحافظ جايا على مستوى الإنصاف المعتاد.
“جنرال ، نحن بحاجة إلى تغيير استراتيجيتنا.” قال اويانغ شو .
“لورد ، ما تقوله هو؟” كان تشينغ هي أيضا قلقا قليلا.
“أُجبرت مجموعة مرتزقة شر الدم على الاستثمار. رومانسي الدم لديه بالفعل نوايا لسحب استثماره …. “
اعطى أويانغ شو إجابته ، “تظاهر بالمضي قدمًا ، بينما نسير في طريق آخر سرًا.”
“رجال!” قال اويانغ شو .
“هل تعني بأن نقسم القوات إلى قسمين؟” فهم تشينغ هي على الفور.
“أرسلوا شخصًا ما لجمع عشر سفن معادية وتحميلها ليتم استخدامها كسفن حربية.”
“هذا صحيح.” ابتسم أويانغ شو ، “سيقود الجنرال القوة الرئيسية لجذب انتباه العدو. سأقود مجموعة نخبة صغيرة للمضي قدما سرا إلى الجزيرة “.
“هل تعني بأن نقسم القوات إلى قسمين؟” فهم تشينغ هي على الفور.
“اللورد حكيم.”
كانوا في وسط عدد كبير من الناس لتخزين الأموال ، لذلك لم يجتذبوا أي اهتمام.
“ومع ذلك ، هناك مشكلة واحدة. إنها حقًا مسألة صعبة بالنسبة لك لتقييد سفن دولة بأكملها بمفردك “. أعرب أويانغ شو عن قلقه.
“هل تعني بأن نقسم القوات إلى قسمين؟” فهم تشينغ هي على الفور.
“لا تقلق ايها اللورد ، يمكنني التعامل مع هذا الأمر.” كان تشينغ هي واثقًا للغاية.
“إذا سأعتمد عليك ايها الجنرال!”
قبل أن تتمكن سفن العدو المتبقية من استعادة حواسهم ، رحب بهم إله الموت مرة اخرى.
جمع أويانغ شو قبضتيه وحدد مكان الاجتماع. ثم أعد نفسه لقيادة حراسه الشخصيين من القارب.
“أُجبرت مجموعة مرتزقة شر الدم على الاستثمار. رومانسي الدم لديه بالفعل نوايا لسحب استثماره …. “
نظرًا لأنه كان يتسلل ، فمن الطبيعي أنه لا يستطيع الإبحار بسفينة رأس التنين ، وحتى سفن الأبراج الحربية الأخرى ستشكل مشكلة حيث كانت لافتة للنظر للغاية وسيتم ملاحظتها على الفور.
لم يصدم تشينغ هي على الإطلاق ، واستمر في توجيه التعليمات ، “تشكلوا في تشكيل معركة وتحركوا بسرعة من خلال الوسط ثم أطلقوا سهام النار من الجانبين تجاه السفن على كلا الجانبين “.
بالتالي ، سيكون أويانغ شو مستعدًا للإبحار على متن سفينة مينغ تشونغ الحربية.
لم يكن أويانغ شو في مدينة شان هاي . بطبيعة الحال ، لم يكن على علم بهذه الأحداث. علاوة على ذلك ، جاءت هذه الأخبار بشكل أساسي من وسائل الإعلام المحلية مثل تشانغ ان للاخبار الليلية ، لذلك لم ينتبه لها أويانغ شو .
في هذه اللحظة بالذات ، استدار أويانغ شو ونظر إلى منطقة البحر. فجأة خطرت له فكرة.
من ناحية أخرى ، قاد تشينغ هي السرب الكامل للإبحار بشكل استباقي نحو جيش تحالف أن نان. كانت مهمتهم هي جذب كل انتباه العدو.
على سطح الماء ، هربت سفن العدو بالفعل ، ولم يتبقى سوى بعض الحطام. بصرف النظر عن ذلك ، لا تزال هناك بعض السفن الحربية الجيدة نسبيًا التي تم التخلي عنها.
من هذه المعركة ، حصل أويانغ شو على 20 ألف نقطة.
“رجال!” قال اويانغ شو .
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أشعلت سهام النار على الفور النيران في سفن العدو ، مما أدى إلى إصابة الأشخاص الموجودين على متنها بحالة من الذعر. انتشر هذا الذعر في السفن من حولهم.
“هنا!”
“أرسلوا شخصًا ما لجمع عشر سفن معادية وتحميلها ليتم استخدامها كسفن حربية.”
” استهلكت مدينة شان هاي احتياطيات بنك البحار الأربعة حيث اصبحت الخزانة مجرد قشرة فارغة….”
“نعم لورد.”
لم يصدم تشينغ هي على الإطلاق ، واستمر في توجيه التعليمات ، “تشكلوا في تشكيل معركة وتحركوا بسرعة من خلال الوسط ثم أطلقوا سهام النار من الجانبين تجاه السفن على كلا الجانبين “.
ألم يكن الإبحار على سفن ان نان الحربية هو أفضل تمويه؟ لن يتوقع اللاعبون لمنطقة ان نان أبدًا أن أحد حلفائهم سيتسللوا إلى أرضهم.
“ومع ذلك ، هناك مشكلة واحدة. إنها حقًا مسألة صعبة بالنسبة لك لتقييد سفن دولة بأكملها بمفردك “. أعرب أويانغ شو عن قلقه.
بعد ساعة ، أعدوا كل شيء.
“فرقة المسدس ، استعدوا!” أعطى تشينغ هي أمرًا آخر.
بدون أي كلمات إضافية ، أمرهم أويانغ شو بالانطلاق. بصرف النظر عن الحراس الشخصيين ، قام تشينغ هي بترتيب البحارة النخبة المفقودين والقادة والجنرالات البحرية.
في هذه اللحظة بالذات ، استدار أويانغ شو ونظر إلى منطقة البحر. فجأة خطرت له فكرة.
زحف هذا السرب الصغير باتجاه منطقة البحر المجهولة.
يبدو أن جايا قد عززت قدرة تشينغ هي القيادية. لم يكن لدى الصين سوى عدد قليل من الجنرالات البحريين المشهورين. إذا لم تقويهم جايا ، فمن المؤكد أنهم لن يتمكنوا من استخدامهم.
من ناحية أخرى ، قاد تشينغ هي السرب الكامل للإبحار بشكل استباقي نحو جيش تحالف أن نان. كانت مهمتهم هي جذب كل انتباه العدو.
“رجال!” قال اويانغ شو .
استعادت البحار المزدحمة هدوءها ببطء.
أغلقت السفن الحربية على كلا الجانبين بسرعة ليحاصروا سرب مدينة شان هاي . كانت عيون لاعبي وضع المغامرة حمراء من الغضب ، وهم يصرخون حيث أرادوا الانتقام لإخوتهم الذين سقطوا.
بمجرد خروج أويانغ شو إلى البحر ، تشكل مخطط ضخم ببطء.
بعد مهرجان الفوانيس ، خزن الآلاف من اللاعبين أموالهم في بنك البحار الأربعة كل يوم. هؤلاء الناس لم يكونوا عملاء عشوائيين حيث كانوا يعملون معًا.
في هذه الملاحظة ، كان ينبغي أيضًا تعزيز جنرالات المناطق الأخرى. عندها فقط يمكن أن تحافظ جايا على مستوى الإنصاف المعتاد.
كانوا في وسط عدد كبير من الناس لتخزين الأموال ، لذلك لم يجتذبوا أي اهتمام.
ناهيك عن أويانغ شو ، حتى باي هوا والآخرون لم يعرفوا شيئًا.
كان الأمر كذلك لمدة ثلاثة أيام متتالية.
بعد ذلك ، بدأت تشانغ ان للاخبار الليلية ووسائل الإعلام الأخرى في الكشف عن المعلومات. كل مقال تم إصداره سيكون له علاقة بشيء سلبي يتعلق بتحالف شان هاي .
إذا لم يكن الأمر كذلك ، لكان حلفاؤهم قد عرفوا منذ زمن بعيد.
“ تحالف شان هاي ، منذ أن حصل بنك البحار الأربعة على مدخرات منخفضة الفائدة ، تم استخدام أكثر من 90٪ لبناء المناطق. لم يتم تحقيق أي أرباح على الإطلاق ؛ هذه مخاطرة كبيرة …. “
” استهلكت مدينة شان هاي احتياطيات بنك البحار الأربعة حيث اصبحت الخزانة مجرد قشرة فارغة….”
“أُجبرت مجموعة مرتزقة شر الدم على الاستثمار. رومانسي الدم لديه بالفعل نوايا لسحب استثماره …. “
على سطح الماء ، هربت سفن العدو بالفعل ، ولم يتبقى سوى بعض الحطام. بصرف النظر عن ذلك ، لا تزال هناك بعض السفن الحربية الجيدة نسبيًا التي تم التخلي عنها.
بدت كل مقالة حقيقية. بدت وكأنها شائعات ، لكنها بدت أيضًا وكأنها أخبار من الداخل. إذا ظهرت الكثير من الأخبار مثل هذه في الحال ، فسوف يلاحظ اللاعبون ذلك بشكل طبيعي.
“لا تقلق ايها اللورد ، يمكنني التعامل مع هذا الأمر.” كان تشينغ هي واثقًا للغاية.
يمكن لثلاثة أشخاص أن يصبحوا نمرًا حيث لن تكون هذه مجرد كلمات عشوائية.
يبدو أن جايا قد عززت قدرة تشينغ هي القيادية. لم يكن لدى الصين سوى عدد قليل من الجنرالات البحريين المشهورين. إذا لم تقويهم جايا ، فمن المؤكد أنهم لن يتمكنوا من استخدامهم.
لم يكن أويانغ شو في مدينة شان هاي . بطبيعة الحال ، لم يكن على علم بهذه الأحداث. علاوة على ذلك ، جاءت هذه الأخبار بشكل أساسي من وسائل الإعلام المحلية مثل تشانغ ان للاخبار الليلية ، لذلك لم ينتبه لها أويانغ شو .
“نعم ، أدميرال!”
ناهيك عن أويانغ شو ، حتى باي هوا والآخرون لم يعرفوا شيئًا.
مجرد سماع الأمر قد تسبب في ضجة.
فقط مركز المعلومات التابع لـ حراس الأفعى السوداء في تشانغ ان قد أبلغ المقر عن الأمر.
لم يتوقع أويانغ شو أن المعركة التي بدت صعبة للغاية ستكون في الواقع سهلة للغاية بالنسبة إلى تشينغ هي. كانت سفن العدو متوقفة تمامًا حيث لم يكن بإمكانها سوى تحمل الضربات.
بلا حول ولا قوة ، في العام الثالث ، توسع حراس الأفعى السوداء مرة أخرى حيث اتسع نطاقهم بشكل كبير. كل يوم ، ستصل آلاف المعلومات إلى المقر. لقد تجاهلوا بطبيعة الحال مثل هذا الادعاء الذي لا أساس له. حتى أنه لم يصل إلى مكتب الافعى السوداء ، وتمت إزالته كحالة عادية.
على سطح الماء ، هربت سفن العدو بالفعل ، ولم يتبقى سوى بعض الحطام. بصرف النظر عن ذلك ، لا تزال هناك بعض السفن الحربية الجيدة نسبيًا التي تم التخلي عنها.
كان تشانغ ان مؤقتًا مكانًا فارغًا في تحالف شان هاي ، حيث لم تكن هناك نقابات تعمل معهم من تشانغ ان. نتيجة لذلك ، فإن مثل هذه الأخبار السلبية سوف تتفاقم وتزداد سوءًا.
كان جنرال بحري من رتبة الاله مختلفًا حقًا.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، لكان حلفاؤهم قد عرفوا منذ زمن بعيد.
الترجمة: Hunter
تمامًا كما شعر اللاعبون في تشانغ ان بقليل من عدم الثقة ، ظهرت مجموعة اللاعبين الذين قاموا بتخزين الأموال مرة أخرى.
بدت كل مقالة حقيقية. بدت وكأنها شائعات ، لكنها بدت أيضًا وكأنها أخبار من الداخل. إذا ظهرت الكثير من الأخبار مثل هذه في الحال ، فسوف يلاحظ اللاعبون ذلك بشكل طبيعي.
هذه المرة ، لم يكونوا هنا للتخزين بل للانسحاب. تم افتتاح بنك البحار الأربعة لبضعة أيام ، لذلك نادرًا ما شوهد مثل هذا السحب على نطاق واسع.
حتى بدون أوامر تشينغ هي ، كانت الأسراب الثلاثة جاهزة.
نظرًا لأنه كان غير عادي ، فقد جذب الانتباه بشكل طبيعي.
” استهلكت مدينة شان هاي احتياطيات بنك البحار الأربعة حيث اصبحت الخزانة مجرد قشرة فارغة….”
مجرد سماع الأمر قد تسبب في ضجة.
“أرسلوا شخصًا ما لجمع عشر سفن معادية وتحميلها ليتم استخدامها كسفن حربية.”
قام هؤلاء اللاعبون بنشر الأخبار السلبية من تشانغ ان للاخبار الليلية وبالغوا في الأمر ، حيث قالوا ، “هذا البنك محفوف بالمخاطر للغاية ، من الأفضل إزالة الأموال. إنها كل أموالي التي كسبتها بصعوبة “.
الفصل 607: تمويه طريقهم إلى الداخل
“نعم! نعم! نعم!” وافق بعض الأشخاص.
بعد ذلك ، بدأت تشانغ ان للاخبار الليلية ووسائل الإعلام الأخرى في الكشف عن المعلومات. كل مقال تم إصداره سيكون له علاقة بشيء سلبي يتعلق بتحالف شان هاي .
ومع ذلك ، منذ أن طلبها تشينغ هي شخصيًا ، لم يكن لدى أويانغ شو أي سبب للرفض. مع معيار صناعة الفولاذ الحالية لمدينة شان هاي ، لم يكن صنع مجموعة من الأسلحة النارية بالأمر الصعب.
بمجرد خروج أويانغ شو إلى البحر ، تشكل مخطط ضخم ببطء.
“ومع ذلك ، هناك مشكلة واحدة. إنها حقًا مسألة صعبة بالنسبة لك لتقييد سفن دولة بأكملها بمفردك “. أعرب أويانغ شو عن قلقه.
“نعم ، أدميرال!”
توقف مطر سهام العدو.
عندما تحركت الأسراب بسرعة ، كان من الصعب للغاية إطلاق النار على المدافع. خاصة تلك المدافع الثقيلة ، قد يتسبب الزخم الكبير في انقلاب السفينة الحربية. بالتالي ، لم يكن بإمكان تشينغ هي سوى إطلاق سهام النار لإزعاج تشكيل العدو.
” استهلكت مدينة شان هاي احتياطيات بنك البحار الأربعة حيث اصبحت الخزانة مجرد قشرة فارغة….”
بمجرد خروج أويانغ شو إلى البحر ، تشكل مخطط ضخم ببطء.
الترجمة: Hunter
“فرقة المسدس ، استعدوا!” أعطى تشينغ هي أمرًا آخر.
بالطبع ، كان عليهم تجنب سهام النار أولاً.
بعد بضع جولات من نيران المدافع ، استيقظت أخيرًا سفن العدو التي تبدو وكأنها مذعورة. تحت عقوبة الموت نفسها ، كان عليهم أن يعترفوا بالهزيمة والهرب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
