تجار اشياء اليين
أطلق الرجل المرقط صرخة براءة. “ألا يمكنني أن أنظر فقط ؟”
تم تسليم مهمة التحضير للمحاكمة الزوجين إلى القائد فنغ. في تلك الليلة، نمت بشكل سليم. في الصباح، طلبت مني شياو تاو الذهاب إلى المركز ، مشيرًا إلى مسألة عاجلة. بدت نبرتها خطيرة بشكل خاص.
__________________________
و المرقط : أي جلد عليه بقع او نقط صغار من بياض و سواد او حمرة و صفرة ، و بما أنها هنا تصف بشري ف يمكن القول ان جلده يحتوي علي بقع مختلف اللون عن لون بشرتيه الاصلية
اعتقدت أن شيئًا ما قد حدث للزوجين. و قد عُرف عن المشتبه بهم ابتلاعهم لشفرات الحلاقة والأسلاك والمنظفات بعد القبض عليهم لتجنب المحاكمة.
( اعتقد انهم ما يريدون ان يحكم عليهم ف ينتحروا ?)
شققت طريقي إلى غرفة الاجتماعات فقط لمواجهة هجوم من الشرائط الملونة. الجناة هم شياو تاو و بينغ شين، اللذان كانا يختبئان في كمين خلف الباب. هتف جميع الضباط معًا، «المحقق العظيم سونغ هنا!» حتى أن شخصًا ما أحضر كعكة ضخمة.
وضعت بينغ شين يدها على فمها في حالة صدمة. “سونغ يانغ جي، أنت طيب للغاية… لكن هل كان من تبعنا شبحًا حقًا ؟ ”
جاءت المفاجأة فجأة وذهلتني تمامًا. لأننا حللنا القضية، يمكن للجميع العودة إلى منازلهم للعام الجديد. و هكذا، اقترحت شياو تاو إقامة احتفال لشكري على مساهمتي الضخمة.
______________________
وضعت قبعة حفلة صغيرة على رأسي وسحبتني لقطع الكعكة. سألت، “الوقت مبكر جدًا. لماذا نأكل الكعك ؟ ”
فقدت لي تشين هدوءها فجأة. في رأسها، رأت أختها تتحول إلى نفسها الأصغر سناً وتسخر منها بكل أنواع الكلمات اللاذعة. أفرغت وعاء الزيت الساخن على وجه أختها. صرخت أختها المسكينة وانزلقت حتى وفاتها بعد أن اصطدمت برأسها في إطار نافذة معدنية.
لوحت شياو تاو بيديها. “أذا دعونا نحصل على شيء آخر . أخرج القدر! ”
عادت بينغ شين معي إلى المنزل. قبل أن نفترق، ربت هوانغ شياو تاو على كتفي بأهتمام «إضافية». «لا تجرؤ على فعل أي شيء خارج الخط، أو سأقتلك!»
مثل ساحر يؤدي خفة يد، أخرج الحشد موقد مسطح،و وعاء، وبعض المكونات، وبدأوا في طهي وعاء ساخن. ضحكت، “ما زلنا في مكتب الأمن العام وهناك تدريب يجري في الطابق السفلي. هل يجب أن تكونوا جامحين جدا ؟ ”
كان لدى هذا الرجل هالة قوية لكنني لم أستطع قول ما كانت عليه. التفت إلى شياو تاو ، “إنه لا يكذب. يمكنك أن تعيد له السكاكين! ”
أصرت شياو تاو بحق، “نعم! لن نفعل أي شيء اليوم باستثناء تناول الطعام حتى نمتلئ، نشرب حتى نشعر بالرضا وننام مثل الأطفال. هذا أمر! ”
________________________
حدقت في الرجل في منتصف العمر لبضع ثوان. ابتسم وبدا أنه يراقبني أيضًا. كانت هذه هي المرة الأولى التي صادفت فيها شخصًا لم يصدم من تغير اللون في بؤبؤتب بسبب رؤية الكهف. بعد ثوانٍ قليلة، ضحك، «عيناك تبرزان بالتأكيد عن عيون الآخرين!»
«نعم سيدتي!» صرخ الجميع بصخب.
جاءت المفاجأة فجأة وذهلتني تمامًا. لأننا حللنا القضية، يمكن للجميع العودة إلى منازلهم للعام الجديد. و هكذا، اقترحت شياو تاو إقامة احتفال لشكري على مساهمتي الضخمة.
لقد استرخيت جيدًا طوال اليوم. بعد الاستمتاع بالوعاء الساخن، ذهبت شياو تاو و بينغ شين للتسوق لشراء الملابس أثناء ذهابي إلى مقهى الإنترنت مع العديد من رجال الشرطة للعب عصبة الاساطير (League of Legends). اتضح أنه حتى الشرطة لعبت هذه اللعبة، على الرغم من أن مهاراتهم في الألعاب كانت ضعيفة إلى حد ما. على الرغم من تعرضهم للسحق من قبل الطلاب في عطلة الشتاء، إلا أنهم كانوا لا يزالون سعداء للغاية.
في لمحة، استطعت أن أقول إن الرجل لم يكن شخصاً لائقًا. بعد ذلك فقط، انتهى الرجل في منتصف العمر من إصلاح السيارة. مسح زيت المحرك من يديه واشتكى، “ألا تعرف أن تساعدني ؟ الشيء الوحيد الذي تعرفه هو التحديق في الفتيات الجميلات. إنه لأمر محرج للغاية السماح لك بالخروج من المنزل. ”
______________________
الطلاب في عطلة الشتاء : يقصد بها هنا ان الطلاب في عطلتهم من الدراسة في فصل الشتاء
_____________________
( بيدو ان المؤلف من محبي لعبة League of Legends ??)
حدقت في الرجل في منتصف العمر لبضع ثوان. ابتسم وبدا أنه يراقبني أيضًا. كانت هذه هي المرة الأولى التي صادفت فيها شخصًا لم يصدم من تغير اللون في بؤبؤتب بسبب رؤية الكهف. بعد ثوانٍ قليلة، ضحك، «عيناك تبرزان بالتأكيد عن عيون الآخرين!»
كان لدى هذا الرجل هالة قوية لكنني لم أستطع قول ما كانت عليه. التفت إلى شياو تاو ، “إنه لا يكذب. يمكنك أن تعيد له السكاكين! ”
كان لدي بعض المهمات لانجزها في فترة ما بعد الظهر. عندما عدت إلى الفندق لأخذ أغراضي، اصطدمت بـ شياو تاو و بينغ شين . سألت بينغ شين، «هل ترغب في مشاهدة فيلم ؟»
( ما شاء الله ??? طلعت هي اس الفساد اصلا )
“ما الرائع في أفلام العام الجديد المريعة ؟ بالمناسبة، أنا ذاهب إلى مكان ما. هل ترغبا في القدوم ؟ ”
تنهدت شياو تاو، “أود ذلك ولكن لا يزال لدي الكثير من العمل لأقوم به. المعكرونة الفورية طعمها جيد جدا في ليلة رأس السنة! ”
توجهت إلى القرية لحرق بعض الأكوام من ورق الجوس وتلاوة تعاويذ عائلة سونغ. كنت أنوي التعويض عن تخويف الشبح المسكين الليلة الماضية.
وضعت بينغ شين يدها على فمها في حالة صدمة. “سونغ يانغ جي، أنت طيب للغاية… لكن هل كان من تبعنا شبحًا حقًا ؟ ”
نظرت شياو تاو لي و سألني بهدوء عما إذا كان قد كذب.
ضحكت. “الحقيقة مجهولة وقد لا نرى الصورة كاملة. في الواقع، لا أعرف ما إذا كان كذلك. ”
شققت طريقي إلى غرفة الاجتماعات فقط لمواجهة هجوم من الشرائط الملونة. الجناة هم شياو تاو و بينغ شين، اللذان كانا يختبئان في كمين خلف الباب. هتف جميع الضباط معًا، «المحقق العظيم سونغ هنا!» حتى أن شخصًا ما أحضر كعكة ضخمة.
كانت هناك عدة جوانب لم أتوقعها. كما اتضح، تعافى اضطراب الهوية التفارقية لدى لي تشين بشكل أساسي. عانت فقط من عدم الاستقرار العقلي والاكتئاب العرضي.
أضافت شياو تاو بشكل غامضة، «في الواقع، رأينا أشباحًا من قبل، في وقت مبكر من مهمتنا الأولى».
أومأت شياو تاو برأسها.
سألت بينغ شين بحماس، “حقًا ؟ قولِ لي كل شيء! ”
________________________
عندما وصلنا، تمت إزالة الحجر الكبير الذي يغطي البئر، مما أثار دهشتي. سألت قرويًا عن ذلك، فأجاب أن سيدًا جاء قبل يومين، مدعيًا أنه جامع لأشياء الين. وأوضح أن البئر كانت مسكونة لأن الروح المستاءة كانت مرتبطة بشيء بداخلها.
عدنا في اليوم التالي بعد تسليم الاستجواب والمحاكمة إلى مكتب المقاطعة.
الليلة الماضية، كان الأمر ضبابيًا عندما كان السيد يدير طقوسه. شهد العديد من القرويين الشبح الأنثوي باللون الأحمر يخرج من البئر بأعينهم. كانت طريقة السيد مزلزلة . أخضع الشبح في النهاية و التقت سوار اليشم القديم من البئر.
ذات يوم، زار زبون يرتدي فستانًا أحمر المتجر عندما كان الظلام بالفعل. تخيلتها لي تشين على أنها نفسها الأصغر وقتلتها. و نظرًا لكونه الزوج المحب الذي كان عليه، قام تشانغ تشيانغ بتنظيف الفوضى مرة أخرى.
السيد لم يطلب مقابل مادي ، فقط سوار اليشم. وأكد أن هذه هي القاعدة في مهنتهم – يجب التخلي عن شئ له .
فقدت لي تشين هدوءها فجأة. في رأسها، رأت أختها تتحول إلى نفسها الأصغر سناً وتسخر منها بكل أنواع الكلمات اللاذعة. أفرغت وعاء الزيت الساخن على وجه أختها. صرخت أختها المسكينة وانزلقت حتى وفاتها بعد أن اصطدمت برأسها في إطار نافذة معدنية.
لقد صدمت. هل مثل هذه المهنة موجودة حقا ؟
وجد تشانغ تشيانغ أنه في كل مرة يقتل فيها لي تشين فتاة صغيرة ترتدي ملابس حمراء، يتحسن مرضها لفترة من الوقت. لذلك، بدأ في القبض على الضحايا بنفسه وترك زوجته تقوم بالباقي. الضحية الثالثة كانت فتاة جاءت إليهم طلباً للمساعدة بعد أن اغتصبها وو مو. بشكل غير متوقع، خرجت من المقلاة إلى النار. لذلك، وو مو سيئ الحظ أصبح رجل المنحط.
منذ أن رحل الشبح، لم تكن هناك حاجة لحرق ورق الجوس. عندما كنا نغادر القرية، لاحظت سيارة متوقفة. بدا الأمر كما لو أن شيئًا خاطئاً قد حدث . كان رجل في منتصف العمر يتمتع بمزاج عكر ، يغير المكونات في المقدمة. بجانب السيارة كان هناك رجل مبتذل مرقط مع سيجارة بين شفتيه. حدق علانية في صدر شياو تاو ورفع حاجبيه بشكل فاسق. رددت شياو تاو نظرته بنظرة ساخطة.
ابتسم الرجل المرقط. ” مرحبا يا جميلة، لم أستطع حقًا أن أقول إنك كنت ضابطًا! أنا وصديقي تجار التحف الذين أتوا إلى الريف لجمع التحف “.
_____________________
__________________________
اعتقدت أن شيئًا ما قد حدث للزوجين. و قد عُرف عن المشتبه بهم ابتلاعهم لشفرات الحلاقة والأسلاك والمنظفات بعد القبض عليهم لتجنب المحاكمة.
مثل ساحر يؤدي خفة يد، أخرج الحشد موقد مسطح،و وعاء، وبعض المكونات، وبدأوا في طهي وعاء ساخن. ضحكت، “ما زلنا في مكتب الأمن العام وهناك تدريب يجري في الطابق السفلي. هل يجب أن تكونوا جامحين جدا ؟ ”
و المرقط : أي جلد عليه بقع او نقط صغار من بياض و سواد او حمرة و صفرة ، و بما أنها هنا تصف بشري ف يمكن القول ان جلده يحتوي علي بقع مختلف اللون عن لون بشرتيه الاصلية
___________________________
كان لدى هذا الرجل هالة قوية لكنني لم أستطع قول ما كانت عليه. التفت إلى شياو تاو ، “إنه لا يكذب. يمكنك أن تعيد له السكاكين! ”
اقترحت، “إذا كنتِ قلقًا، فأنت مرحب بك للانضمام إلي في رأس السنة الجديدة!”
في لمحة، استطعت أن أقول إن الرجل لم يكن شخصاً لائقًا. بعد ذلك فقط، انتهى الرجل في منتصف العمر من إصلاح السيارة. مسح زيت المحرك من يديه واشتكى، “ألا تعرف أن تساعدني ؟ الشيء الوحيد الذي تعرفه هو التحديق في الفتيات الجميلات. إنه لأمر محرج للغاية السماح لك بالخروج من المنزل. ”
أصرت شياو تاو بحق، “نعم! لن نفعل أي شيء اليوم باستثناء تناول الطعام حتى نمتلئ، نشرب حتى نشعر بالرضا وننام مثل الأطفال. هذا أمر! ”
ضحك الرجل المرقد. “ماذا تقصد بذلك ؟ ألم ألعب دوري الليلة الماضية ؟ ”
بعد بضعة أيام، تلقيت نسخة من سجلات المحاكمة التي أرسلتها شياو تاو بشكل سريع. كُتب عليها الكلمات: احترقها بعد القراءة. لا تشارك هذا مع أي شخص.
قال الرجل في منتصف العمر باستخفاف، “أنت من يتحدث! قدت هذا الشيء إلى الغابة وكدت تؤذي الأبرياء “.
سألت بينغ شين بحماس، “حقًا ؟ قولِ لي كل شيء! ”
كشفت شياو تاو شارتها وسألت، « أنتما الاثنان! ، ماذا تفعلان هنا ؟»
لكن عندما استدرت، لم يعودوا هناك.
اعتقدت أن شيئًا ما قد حدث للزوجين. و قد عُرف عن المشتبه بهم ابتلاعهم لشفرات الحلاقة والأسلاك والمنظفات بعد القبض عليهم لتجنب المحاكمة.
ابتسم الرجل المرقط. ” مرحبا يا جميلة، لم أستطع حقًا أن أقول إنك كنت ضابطًا! أنا وصديقي تجار التحف الذين أتوا إلى الريف لجمع التحف “.
من تعبيراته الدقيقة، بدا أنه يقول الحقيقة.
سألت بينغ شين بحماس، “حقًا ؟ قولِ لي كل شيء! ”
توجهت إلى القرية لحرق بعض الأكوام من ورق الجوس وتلاوة تعاويذ عائلة سونغ. كنت أنوي التعويض عن تخويف الشبح المسكين الليلة الماضية.
أشارت شياو تاو إلى الرجل في منتصف العمر و سألت بصرامة، «ماذا يفعل تاجر التحف وهو يحمل سكينًا ؟»
ضحكت. “الحقيقة مجهولة وقد لا نرى الصورة كاملة. في الواقع، لا أعرف ما إذا كان كذلك. ”
حول خصر الرجل في منتصف العمر علق زوج من السكاكين القصيرة. و أوضح أن ذلك كان للدفاع عن النفس لكن شياو تاو أصرت على فحصها. كانت السكاكين حادة بشكل غير عادي، إحداهما باردة عند اللمس بينما الأخرى كانت عكس ذلك تمامًا.
تقدم الزوجان تدريجياً من حادث إلى طريق اللاعودة، وأصبحا قتلة معتادين ماهرين تعلموا طرقًا مختلفة لعرقلة تحقيق المكتب. من البداية إلى النهاية، فعل تشانغ تشيانغ كل شيء من أجل زوجته لتحسين حالتها. حتى أنه قتل صديقه لحماية زوجته.
الجيانغو (Jianghu): نوع من انواع فنون القتال الصينية القديم
قالت شياو تاو: “أسلحة خاضعة للرقابة. لا بد لي من مصادرتها! ”
أوضح الرجل في منتصف العمر على عجل، “لا! هذه السكاكين مهمة جدًا بالنسبة لي ولم أستخدمها أبدًا لإيذاء أي شخص. ”
الليلة الماضية، كان الأمر ضبابيًا عندما كان السيد يدير طقوسه. شهد العديد من القرويين الشبح الأنثوي باللون الأحمر يخرج من البئر بأعينهم. كانت طريقة السيد مزلزلة . أخضع الشبح في النهاية و التقت سوار اليشم القديم من البئر.
نظرت شياو تاو لي و سألني بهدوء عما إذا كان قد كذب.
السيد لم يطلب مقابل مادي ، فقط سوار اليشم. وأكد أن هذه هي القاعدة في مهنتهم – يجب التخلي عن شئ له .
حدقت في الرجل في منتصف العمر لبضع ثوان. ابتسم وبدا أنه يراقبني أيضًا. كانت هذه هي المرة الأولى التي صادفت فيها شخصًا لم يصدم من تغير اللون في بؤبؤتب بسبب رؤية الكهف. بعد ثوانٍ قليلة، ضحك، «عيناك تبرزان بالتأكيد عن عيون الآخرين!»
كان لدى هذا الرجل هالة قوية لكنني لم أستطع قول ما كانت عليه. التفت إلى شياو تاو ، “إنه لا يكذب. يمكنك أن تعيد له السكاكين! ”
كان لدى هذا الرجل هالة قوية لكنني لم أستطع قول ما كانت عليه. التفت إلى شياو تاو ، “إنه لا يكذب. يمكنك أن تعيد له السكاكين! ”
قلت، “بالمناسبة، دعني ألقي نظرة على سجلات محاكمة الزوجين”.
أخذ الرجل في منتصف العمر سكاكينه وأومأ برأسه بتقدير. شكرا
عندما كانوا يغادرون، كان الرجل المرقط لا يزال يحدق في شياو تاو. قرص الرجل في منتصف العمر أذنه ووبخ، “استمر في النظر. فقط انتظر حتى أعود وأخبر زوجتك “.
عدنا في اليوم التالي بعد تسليم الاستجواب والمحاكمة إلى مكتب المقاطعة.
وجد تشانغ تشيانغ أنه في كل مرة يقتل فيها لي تشين فتاة صغيرة ترتدي ملابس حمراء، يتحسن مرضها لفترة من الوقت. لذلك، بدأ في القبض على الضحايا بنفسه وترك زوجته تقوم بالباقي. الضحية الثالثة كانت فتاة جاءت إليهم طلباً للمساعدة بعد أن اغتصبها وو مو. بشكل غير متوقع، خرجت من المقلاة إلى النار. لذلك، وو مو سيئ الحظ أصبح رجل المنحط.
أطلق الرجل المرقط صرخة براءة. “ألا يمكنني أن أنظر فقط ؟”
عادت بينغ شين معي إلى المنزل. قبل أن نفترق، ربت هوانغ شياو تاو على كتفي بأهتمام «إضافية». «لا تجرؤ على فعل أي شيء خارج الخط، أو سأقتلك!»
سألتني شياو تاو، “ماذا تعتقد أن هذين الاثنين يفعلان ؟”
قالت شياو تاو: “أسلحة خاضعة للرقابة. لا بد لي من مصادرتها! ”
فكرت للحظة وتكهنت، “إنهم لا يشبهون الهاربين، لكنهم يتمتعون بروح جيانغو. ومع ذلك فهم لا يبدون مثل تجار التحف العاديين أيضًا. ” فجأة، خطر ببالي أن الرجل في منتصف العمر قد يكون السيد الذي أخضع الشبح.
كشفت شياو تاو شارتها وسألت، « أنتما الاثنان! ، ماذا تفعلان هنا ؟»
قلت، “بالمناسبة، دعني ألقي نظرة على سجلات محاكمة الزوجين”.
_______________________
فكرت للحظة وتكهنت، “إنهم لا يشبهون الهاربين، لكنهم يتمتعون بروح جيانغو. ومع ذلك فهم لا يبدون مثل تجار التحف العاديين أيضًا. ” فجأة، خطر ببالي أن الرجل في منتصف العمر قد يكون السيد الذي أخضع الشبح.
في ذلك الوقت، كان لي تشين مرعوبًا. بعد عودة تشانغ تشيانغ، بكت وعرضت تسليم نفسها. ومع ذلك، انتهى الأمر بـ تشانغ تشيانغ بالتعامل مع عاقبة ذلك من اجلها . متذكراً التراث الشعبي المحلي، ألقى تشانغ تشيانغ جثة أخت زوجته بالقرب من القرية، مما جعلها تبدو كما لو أنها قتلت على يد شبح. في وقت لاحق، ثبت أن هذه الحيلة لا يمكن أن تخدع الشرطة.
الجيانغو (Jianghu): نوع من انواع فنون القتال الصينية القديم
قالت شياو تاو: “أسلحة خاضعة للرقابة. لا بد لي من مصادرتها! ”
________________________
عندما وصلنا، تمت إزالة الحجر الكبير الذي يغطي البئر، مما أثار دهشتي. سألت قرويًا عن ذلك، فأجاب أن سيدًا جاء قبل يومين، مدعيًا أنه جامع لأشياء الين. وأوضح أن البئر كانت مسكونة لأن الروح المستاءة كانت مرتبطة بشيء بداخلها.
كان لدي بعض المهمات لانجزها في فترة ما بعد الظهر. عندما عدت إلى الفندق لأخذ أغراضي، اصطدمت بـ شياو تاو و بينغ شين . سألت بينغ شين، «هل ترغب في مشاهدة فيلم ؟»
اقترحت، “إذا كنتِ قلقًا، فأنت مرحب بك للانضمام إلي في رأس السنة الجديدة!”
لكن عندما استدرت، لم يعودوا هناك.
شققت طريقي إلى غرفة الاجتماعات فقط لمواجهة هجوم من الشرائط الملونة. الجناة هم شياو تاو و بينغ شين، اللذان كانا يختبئان في كمين خلف الباب. هتف جميع الضباط معًا، «المحقق العظيم سونغ هنا!» حتى أن شخصًا ما أحضر كعكة ضخمة.
عدنا في اليوم التالي بعد تسليم الاستجواب والمحاكمة إلى مكتب المقاطعة.
وجد تشانغ تشيانغ أنه في كل مرة يقتل فيها لي تشين فتاة صغيرة ترتدي ملابس حمراء، يتحسن مرضها لفترة من الوقت. لذلك، بدأ في القبض على الضحايا بنفسه وترك زوجته تقوم بالباقي. الضحية الثالثة كانت فتاة جاءت إليهم طلباً للمساعدة بعد أن اغتصبها وو مو. بشكل غير متوقع، خرجت من المقلاة إلى النار. لذلك، وو مو سيئ الحظ أصبح رجل المنحط.
عندما غادرنا، أخذني العمدة من يدي وشكرني بغزارة. محرجًا جدًا من الاعتراف بهوية ابنته غير الشرعية، قال العمدة ببساطة إننا قضينا على الشر للناس وكان ملزمًا بمساعدتنا إذا احتجنا إلى أي شيء في المستقبل.
من ناحية أخرى، بدا القائد فنغ متضاربًا إلى حد ما. على الرغم من حل القضية، إلا أنه كان قلقًا من تعرض موقفه للخطر بمجرد الإبلاغ عن خطأ العدالة. لم يكن هناك شك في أننا سنبلغ عن القضية، لكنني لم أكن أعتقد أنه بحاجة إلى القلق. الرجل غير المحظوظ كان بالتأكيد الدكتور تشين.
عادت بينغ شين معي إلى المنزل. قبل أن نفترق، ربت هوانغ شياو تاو على كتفي بأهتمام «إضافية». «لا تجرؤ على فعل أي شيء خارج الخط، أو سأقتلك!»
( بيدو ان المؤلف من محبي لعبة League of Legends ??)
صنع بينغ شين وجهًا. “سونغ يانغ جيجي ليس لكي. من قال أنكي المسؤول ؟ ”
عدنا في اليوم التالي بعد تسليم الاستجواب والمحاكمة إلى مكتب المقاطعة.
اقترحت، “إذا كنتِ قلقًا، فأنت مرحب بك للانضمام إلي في رأس السنة الجديدة!”
من ناحية أخرى، بدا القائد فنغ متضاربًا إلى حد ما. على الرغم من حل القضية، إلا أنه كان قلقًا من تعرض موقفه للخطر بمجرد الإبلاغ عن خطأ العدالة. لم يكن هناك شك في أننا سنبلغ عن القضية، لكنني لم أكن أعتقد أنه بحاجة إلى القلق. الرجل غير المحظوظ كان بالتأكيد الدكتور تشين.
في لمحة، استطعت أن أقول إن الرجل لم يكن شخصاً لائقًا. بعد ذلك فقط، انتهى الرجل في منتصف العمر من إصلاح السيارة. مسح زيت المحرك من يديه واشتكى، “ألا تعرف أن تساعدني ؟ الشيء الوحيد الذي تعرفه هو التحديق في الفتيات الجميلات. إنه لأمر محرج للغاية السماح لك بالخروج من المنزل. ”
تنهدت شياو تاو، “أود ذلك ولكن لا يزال لدي الكثير من العمل لأقوم به. المعكرونة الفورية طعمها جيد جدا في ليلة رأس السنة! ”
قلت، “بالمناسبة، دعني ألقي نظرة على سجلات محاكمة الزوجين”.
أومأت شياو تاو برأسها.
مثل ساحر يؤدي خفة يد، أخرج الحشد موقد مسطح،و وعاء، وبعض المكونات، وبدأوا في طهي وعاء ساخن. ضحكت، “ما زلنا في مكتب الأمن العام وهناك تدريب يجري في الطابق السفلي. هل يجب أن تكونوا جامحين جدا ؟ ”
بعد بضعة أيام، تلقيت نسخة من سجلات المحاكمة التي أرسلتها شياو تاو بشكل سريع. كُتب عليها الكلمات: احترقها بعد القراءة. لا تشارك هذا مع أي شخص.
فكرت للحظة وتكهنت، “إنهم لا يشبهون الهاربين، لكنهم يتمتعون بروح جيانغو. ومع ذلك فهم لا يبدون مثل تجار التحف العاديين أيضًا. ” فجأة، خطر ببالي أن الرجل في منتصف العمر قد يكون السيد الذي أخضع الشبح.
فقدت لي تشين هدوءها فجأة. في رأسها، رأت أختها تتحول إلى نفسها الأصغر سناً وتسخر منها بكل أنواع الكلمات اللاذعة. أفرغت وعاء الزيت الساخن على وجه أختها. صرخت أختها المسكينة وانزلقت حتى وفاتها بعد أن اصطدمت برأسها في إطار نافذة معدنية.
كانت هناك عدة جوانب لم أتوقعها. كما اتضح، تعافى اضطراب الهوية التفارقية لدى لي تشين بشكل أساسي. عانت فقط من عدم الاستقرار العقلي والاكتئاب العرضي.
و المرقط : أي جلد عليه بقع او نقط صغار من بياض و سواد او حمرة و صفرة ، و بما أنها هنا تصف بشري ف يمكن القول ان جلده يحتوي علي بقع مختلف اللون عن لون بشرتيه الاصلية
ذات مرة عندما كانت مشغولة في المطبخ، ارتدت أختها فستانها الأحمر المفضل منذ أيام شبابها وسألتها بابتسامة. «جي، هل أبدو لك صغيرا ؟»
فقدت لي تشين هدوءها فجأة. في رأسها، رأت أختها تتحول إلى نفسها الأصغر سناً وتسخر منها بكل أنواع الكلمات اللاذعة. أفرغت وعاء الزيت الساخن على وجه أختها. صرخت أختها المسكينة وانزلقت حتى وفاتها بعد أن اصطدمت برأسها في إطار نافذة معدنية.
( بيدو ان المؤلف من محبي لعبة League of Legends ??)
في ذلك الوقت، كان لي تشين مرعوبًا. بعد عودة تشانغ تشيانغ، بكت وعرضت تسليم نفسها. ومع ذلك، انتهى الأمر بـ تشانغ تشيانغ بالتعامل مع عاقبة ذلك من اجلها . متذكراً التراث الشعبي المحلي، ألقى تشانغ تشيانغ جثة أخت زوجته بالقرب من القرية، مما جعلها تبدو كما لو أنها قتلت على يد شبح. في وقت لاحق، ثبت أن هذه الحيلة لا يمكن أن تخدع الشرطة.
منذ أن رحل الشبح، لم تكن هناك حاجة لحرق ورق الجوس. عندما كنا نغادر القرية، لاحظت سيارة متوقفة. بدا الأمر كما لو أن شيئًا خاطئاً قد حدث . كان رجل في منتصف العمر يتمتع بمزاج عكر ، يغير المكونات في المقدمة. بجانب السيارة كان هناك رجل مبتذل مرقط مع سيجارة بين شفتيه. حدق علانية في صدر شياو تاو ورفع حاجبيه بشكل فاسق. رددت شياو تاو نظرته بنظرة ساخطة.
( اعتقد انهم ما يريدون ان يحكم عليهم ف ينتحروا ?)
وبعد اكتشاف الجثة، قامت الشرطة بزيارتهم والتحقيق معهم. نظرًا لأن الزوجين كانا دائمًا على علاقة جيدة مع أخت لي تشين، لم يشتبهوا فيهما. كان ذلك لأنه لم تكن جريمة قتل على الإطلاق.
فقدت لي تشين هدوءها فجأة. في رأسها، رأت أختها تتحول إلى نفسها الأصغر سناً وتسخر منها بكل أنواع الكلمات اللاذعة. أفرغت وعاء الزيت الساخن على وجه أختها. صرخت أختها المسكينة وانزلقت حتى وفاتها بعد أن اصطدمت برأسها في إطار نافذة معدنية.
ضحكت. “الحقيقة مجهولة وقد لا نرى الصورة كاملة. في الواقع، لا أعرف ما إذا كان كذلك. ”
( القصد انها لم تكن جريمة قتل متعمدة و مخططة لها )
تم تعليق الفستان الأحمر في الأصل في متجرهم. في محاولة لمنع ملاحظة اختفائه، سرعان ما صنع تشانغ تشيانغ نفس الشيء بين عشية وضحاها. تم تعليق الفستان الأحمر في المتجر لمدة عامين حتى تم شراؤه من قبل شياو تاو.
كان لدي بعض المهمات لانجزها في فترة ما بعد الظهر. عندما عدت إلى الفندق لأخذ أغراضي، اصطدمت بـ شياو تاو و بينغ شين . سألت بينغ شين، «هل ترغب في مشاهدة فيلم ؟»
منذ ذلك الحين، بدأ مرض لي تشين يتكرر بشكل متقطع. غالبًا ما تشاجرت الشخصيتان مع بعضهما البعض وبشراسة شديدة في ذلك. كانت الشخصية الأخرى تسخر منها وتهينها باستخدام لغة مسيئة، مما يدفع لي تشين نحو نقطة الانهيار.
ذات يوم، زار زبون يرتدي فستانًا أحمر المتجر عندما كان الظلام بالفعل. تخيلتها لي تشين على أنها نفسها الأصغر وقتلتها. و نظرًا لكونه الزوج المحب الذي كان عليه، قام تشانغ تشيانغ بتنظيف الفوضى مرة أخرى.
( ما شاء الله ??? طلعت هي اس الفساد اصلا )
( اعتقد انهم ما يريدون ان يحكم عليهم ف ينتحروا ?)
أثار هذا الحادث فكرة رائعة ، لذلك قرر ببساطة اعتبار نفسه قاتلًا متسلسلًا. شرطة المقاطعة لن تكشف الحقيقة
منذ أن رحل الشبح، لم تكن هناك حاجة لحرق ورق الجوس. عندما كنا نغادر القرية، لاحظت سيارة متوقفة. بدا الأمر كما لو أن شيئًا خاطئاً قد حدث . كان رجل في منتصف العمر يتمتع بمزاج عكر ، يغير المكونات في المقدمة. بجانب السيارة كان هناك رجل مبتذل مرقط مع سيجارة بين شفتيه. حدق علانية في صدر شياو تاو ورفع حاجبيه بشكل فاسق. رددت شياو تاو نظرته بنظرة ساخطة.
وجد تشانغ تشيانغ أنه في كل مرة يقتل فيها لي تشين فتاة صغيرة ترتدي ملابس حمراء، يتحسن مرضها لفترة من الوقت. لذلك، بدأ في القبض على الضحايا بنفسه وترك زوجته تقوم بالباقي. الضحية الثالثة كانت فتاة جاءت إليهم طلباً للمساعدة بعد أن اغتصبها وو مو. بشكل غير متوقع، خرجت من المقلاة إلى النار. لذلك، وو مو سيئ الحظ أصبح رجل المنحط.
كانت هناك عدة جوانب لم أتوقعها. كما اتضح، تعافى اضطراب الهوية التفارقية لدى لي تشين بشكل أساسي. عانت فقط من عدم الاستقرار العقلي والاكتئاب العرضي.
تقدم الزوجان تدريجياً من حادث إلى طريق اللاعودة، وأصبحا قتلة معتادين ماهرين تعلموا طرقًا مختلفة لعرقلة تحقيق المكتب. من البداية إلى النهاية، فعل تشانغ تشيانغ كل شيء من أجل زوجته لتحسين حالتها. حتى أنه قتل صديقه لحماية زوجته.
بعد قراءة الملف، لم أستطع إلا أن أتوقع أن الحب كان شيئًا أنانيًا حقًا!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
