536
الفصل 536: دخول جرينلاند
لم يكن لدى ساند تايجر إحساس رفيقه الشديد. لذلك ، دون سبب لافتراض خلاف ذلك ، استقبلهم ساند تايجر كأصدقاء. “من أين أنت أيها الشيخ؟”
تمت مراقبة مدخل جرينلاند بواسطة معسكر صغير. هنا تم وضع العديد من المتجولين المختلفين في الأرض القاحلة أثناء انتظار الدخول. وحصل كل منهم على الطعام والماء مجانًا في هذه الأثناء. لحماية نفسها من أولئك ذوي النوايا السيئة ، كان على جرينلاند إخضاع هؤلاء الغرباء لمعايير مراجعة صارمة.
ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد مؤكد. لقد جذبت دعوة جرينلاند لحمل السلاح بالتأكيد بعض الشخصيات الفريدة.
“نحن من ساندسباير . والدي هو الحاكم “. قدم ساند تايجر نفسه أمام أحد حراس تالون. “لدي رسالة كتبها والدي هنا ، ليتم تسليمها إلى الحاكم كلاود هوك. معي هنا أقوى محارب لـ ساند سباير ، رينو. نأمل في الانضمام إلى مدينتك “.
أخذ قائد الحارس خطاب ساند تايجر وقرأه. “لا يهمني من أين أتيت. طالما أنك من الخارج ، فأنت بحاجة إلى متابعة عملية المراجعة. سنأخذ جميع معلوماتك أولاً ثم نرسل شخصًا للتحقق منها “.
“أقترح عليك التفكير مرتين قبل قول أي شيء كاذب. أجب على كل سؤال بصراحة ، وإلا فسوف تتعرض للإحباط “.
هل كانت حقا بهذا الصرامة؟ فتح ساند تايجر فمه للاحتجاج لكنه انقطع.
“مرحبًا ، أنت هناك في المقدمة! توقف عن إضاعة الوقت ، هناك صف كامل هنا! ” بدأت مجموعة من المسوخ قوي البنية في الصراخ من الإحباط. مع عدم وجود خيارات أخرى ، تحرك ساند تايجر إلى الجانب. يبدو أن خيارهم الوحيد هو الخضوع لنفس الشكليات مثل أي شخص آخر. غريب ، رغم ذلك – كانت هذه الأراضي البور. لا أحد يعرف أي شيء إلا من الكلام الشفهي. ما الذي منع الزوار من اختلاق الأشياء ببساطة؟
باختصار ، كان يعمل مثل جهاز كشف الكذب.
ما هي العملية التي كان يتعين على جرينلاند أن ترى ما إذا كانوا يقولون الحقيقة؟ لم يفهم.
قاد أحد الحراس ساند تايجر وطاقمه إلى مبنى مؤقت. هناك أعطاهم التعليمات. “هذا هو المكان الذي ستقيم فيه. كل يوم سيأتي شخص ما بالطعام والماء. لا تتجول في الأرجاء وإلا ستفوت فرصتك لدخول العالم. الوضع ليس آمنًا هنا على أي حال “.
لذلك فعل ساند تايجر والآخرون ما قيل لهم. بالإضافة إلى الطعام ، تم تزويدهم أيضًا بوقود للسخانات ، لجعل لياليهم أكثر راحة.
أفسح النهار الطريق ببطء إلى الظلام. بدأت درجة الحرارة في الانخفاض. سرعان ما بدأت الأنواع الضعيفة مثل باغ ترتجف. لحسن الحظ ، أضاءت نار المخيم بسرعة وحافظت جدران الخيمة على خروج الرياح. بالإضافة إلى … كانت باغ ضعيفة ، لكنها كانت لا تزال قاحلة. كانت عنيدة مثل صرصور.
ظهرت المزيد من مجموعات الحرائق مع تلاشي ضوء النهار. بين الأضواء وسكان المخيم ، شعر كل شيء بالأمان. بعد كل شيء ، كانت الأنواع التي جاءت إلى جرينلاند بحثًا عن ملجأ قوية ، وكان المكان يراقبها حراس تالون.
أخذ قائد الحارس خطاب ساند تايجر وقرأه. “لا يهمني من أين أتيت. طالما أنك من الخارج ، فأنت بحاجة إلى متابعة عملية المراجعة. سنأخذ جميع معلوماتك أولاً ثم نرسل شخصًا للتحقق منها “.
جلس ساند تايجر أمام نار المخيم. تلألأت سماء مرصعة بالنجوم شاسعة وجميلة فوق الرؤوس. يمضغ بعض قطع اللحم ونظر حوله قبل أن يتمتم بشعور من الدهشة ، “ما نوع القوة الغامضة التي تمتلكها جرينلاند ، بحيث يمكنها جذب الكثير من سكان الأراضي القاحلة؟”
يعتقد غرايرابيت و الاخت باغ نفس الشيء. لقد أذهلهم المظهر الغامض للمكان عند وصولهم ، لكن هذا وحده لم يكن كافياً لجلب الكثير من الأشخاص الرائعين من جميع النفايات.
فاجأ ساند تايجر. “هذه هي الطريقة التي يؤكدون بها هوية شخص ما؟ تبدو قذرة جدا … ”
يعتقد غرايرابيت و الاخت باغ نفس الشيء. لقد أذهلهم المظهر الغامض للمكان عند وصولهم ، لكن هذا وحده لم يكن كافياً لجلب الكثير من الأشخاص الرائعين من جميع النفايات.
تولى ساند تايجر الاستجواب. “إذن أنت تتقدم أيضًا بطلب للدخول؟”
“من الواضح أن السبب في ذلك هو أن هذا المكان آمن.” صوت طقطقة مع ثقل العمر بدا من الخلف. استدار رينو و ساند تايجر نحو الصوت ، وهناك رأوا مجموعة من الشخصيات تقف بجانب الخيمة. الشخص الذي تحدث كان رجلًا متجعدًا كان يرتدي ملابس ممزقة وزوجًا من النظارات فقد عدسة. مشى نحو نارهم وتحدث بإيقاع بطيء. “لكل من القوي والضعيف من أي نوع ، البقاء على قيد الحياة هو الأهم فوق كل الاحتياجات الأخرى. رغبتنا الأساسية هي الرغبة في العيش. هل انا على حق؟”
كان الأمر أشبه بالسير إلى عالم آخر. لم يروا شيئًا كهذا من قبل.
في الواقع ، لم يكن هناك من وسيلة للخلاف على الحقيقة. كان المكان الآمن لتضع رأسك فيه أعز أمل لأي شخص قفر. بالنسبة للكثيرين ، كان شيئًا لن يجربوه أبدًا في حياتهم. سيعيشون في ضائقة ، ويعيشون يدًا إلى فم مثل الحشرات التي تتزحلق بين الأنقاض.
أعطى رينو هذا الرجل العجوز نظرة فاحصة. لم يسمع أو يشعر بوجود الغريب حتى فتح فمه. كان هذا وحده دليلًا على أنه كان أكثر مما ظهر.
كما أن رينو يدخر لمحة عن الرجال الذين أحضرهم معه. كان أحدهم متحول بوجه قرد وذراعان قويتان. بينما كان جالسًا ولم يُظهر أي علامة على الخبث ، كان رينو متأكدًا تمامًا من أنه لن يتمكن من حماية نفسه إذا أراد المتحول القتال.
يعتقد غرايرابيت و الاخت باغ نفس الشيء. لقد أذهلهم المظهر الغامض للمكان عند وصولهم ، لكن هذا وحده لم يكن كافياً لجلب الكثير من الأشخاص الرائعين من جميع النفايات.
ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد مؤكد. لقد جذبت دعوة جرينلاند لحمل السلاح بالتأكيد بعض الشخصيات الفريدة.
هؤلاء قتلة! قتلة أقوياء وخطيرون!
لم يكن لدى ساند تايجر إحساس رفيقه الشديد. لذلك ، دون سبب لافتراض خلاف ذلك ، استقبلهم ساند تايجر كأصدقاء. “من أين أنت أيها الشيخ؟”
“اسمي ميراج ، متجول في الأراضي البور.” ثم أشارت ميراج إلى الرجل الذي يشبه القرد بجانبه. “هذا هو القرد. كان لديه طاقم شمال بارينز لكن القتال دفعه جنوبًا. من كان يتوقع أن تتبعه المشاكل هنا أيضًا؟ ”
كانت فكرة كلاود هوك ، لأنه كان يعلم أن الأرض القاحلة مليئة بالثعابين. كان من المهم ألا تسمح جرينلاند بدخول الأنواع البغيضة ، ولذا كان من المفيد إنفاق المزيد من الوقت والجهد لتحديد من هو المناسب لأمتهم الفتية.
كان دور ساند تايجر ليقيس الرجل العجوز. كان هناك بالتأكيد شيء غريب في وجوده ، بينما ظهر القرد في المتوسط إلى حد ما.
تولى ساند تايجر الاستجواب. “إذن أنت تتقدم أيضًا بطلب للدخول؟”
عندما شاهد غرايرابيت الشخص الغريب ، لاحظ أن هناك بالتأكيد شيئًا فريدًا عن الرجل العجوز من غيره من سكان الأراضي القاحلة. كان شكله الخارجي الضعيف والمتهالك مجرد واجهة. لم يؤمن رابيت للحظة أنه كان ضعيفًا كما أراد أن يظنه الآخرون. لم يكن لدى أي من الرجلين نفس الجو العدواني الذي حمله رينو معه.
“أنت باحث ،” صرخ. لم تكن مدينة جرينلاند تبحث فقط عن مقاتلين. كان هناك طلب كبير على العلماء الموهوبين أيضًا.
هؤلاء قتلة! قتلة أقوياء وخطيرون!
مرر ميراج بأصابعه من خلال لحيته عندما واجه السؤال. “أعتقد أنه يمكنك قول ذلك. أنا أبحث عن شيء. تبدو غرينلاند وكأنها مكان جميل – شابة ومفعمة بالحيوية. الأراضي القاحلة مليئة بالموت ، ومن الصعب العثور على أماكن مثل هذه “.
ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد مؤكد. لقد جذبت دعوة جرينلاند لحمل السلاح بالتأكيد بعض الشخصيات الفريدة.
تولى ساند تايجر الاستجواب. “إذن أنت تتقدم أيضًا بطلب للدخول؟”
كما أن رينو يدخر لمحة عن الرجال الذين أحضرهم معه. كان أحدهم متحول بوجه قرد وذراعان قويتان. بينما كان جالسًا ولم يُظهر أي علامة على الخبث ، كان رينو متأكدًا تمامًا من أنه لن يتمكن من حماية نفسه إذا أراد المتحول القتال.
كان إجابة الرجل العجوز غير ملزم. “لا يهمني كثيرا أين ينتهي بي الأمر. لكن قد يكون لدى غرينلاند ما أبحث عنه “.
باختصار ، كان يعمل مثل جهاز كشف الكذب.
***
تبادل ساند تايجر وطاقمه الصغير نظرات هادئة. كان من الواضح أن الرجل العجوز كان يخفي شيئًا. لم يكن ميراج هو الغريبة الوحيد أيضًا. كان القرد لغزا خاصا به. طوال هذا الوقت ، لم يقل كلمة واحدة. كانت المسوخ معروفة بعملها المتهور ، لكن هذا الشخص كان جالسًا هناك مثل الصخرة.
كان إجابة الرجل العجوز غير ملزم. “لا يهمني كثيرا أين ينتهي بي الأمر. لكن قد يكون لدى غرينلاند ما أبحث عنه “.
كان إجابة الرجل العجوز غير ملزم. “لا يهمني كثيرا أين ينتهي بي الأمر. لكن قد يكون لدى غرينلاند ما أبحث عنه “.
عرف ساند تايجر والآخرون متى يتوقفون عن طرح الأسئلة. بعد كل شيء ، كان لكل فرد في هذا العالم أسراره. كانوا جميعًا يحاولون الوصول إلى جرينلاند ، لذلك كانت هناك فرصة للتفاعل بانتظام في الأيام القادمة. كان تطوير علاقات جيدة مع جيران المستقبل تكتيكًا جيدًا.
ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد مؤكد. لقد جذبت دعوة جرينلاند لحمل السلاح بالتأكيد بعض الشخصيات الفريدة.
ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد مؤكد. لقد جذبت دعوة جرينلاند لحمل السلاح بالتأكيد بعض الشخصيات الفريدة.
أما بالنسبة رينو والقرد؟ عرفوا كيف يؤذون الأشياء. بينما لم يكن لدى رينو أي تدريب ، إلا أنه كان لا يزال قاتلاً مثل ضابط اليسيان. تم تجنيده في وحدة خاصة ، كانت مهامها أكثر خطورة بكثير من مجرد عمل حراسة.
***
عندما شاهد غرايرابيت الشخص الغريب ، لاحظ أن هناك بالتأكيد شيئًا فريدًا عن الرجل العجوز من غيره من سكان الأراضي القاحلة. كان شكله الخارجي الضعيف والمتهالك مجرد واجهة. لم يؤمن رابيت للحظة أنه كان ضعيفًا كما أراد أن يظنه الآخرون. لم يكن لدى أي من الرجلين نفس الجو العدواني الذي حمله رينو معه.
قبل أن تشرق الشمس فوق الأفق في اليوم التالي ، اقترب أحد حراس تالون من مجموعة الخيام الخاصة بهم. “أنت مستيقظ! تعال معي.”
نهض ساند تايجر ومجموعته مع ميراج وهذا الطاقم وقاموا بما أمر به الحارس. لقد اصطفوا أمام امرأة جميلة ذات شعر قصير ترتدي درع شيطاني بالية . حملت في يديها ملفًا وطرحت سلسلة من الأسئلة منه بينما قدم المواطنون المحتملون أنفسهم. بمجرد الإجابة على الأسئلة ، تم السماح لهم بالمرور.
عندما شاهد غرايرابيت الشخص الغريب ، لاحظ أن هناك بالتأكيد شيئًا فريدًا عن الرجل العجوز من غيره من سكان الأراضي القاحلة. كان شكله الخارجي الضعيف والمتهالك مجرد واجهة. لم يؤمن رابيت للحظة أنه كان ضعيفًا كما أراد أن يظنه الآخرون. لم يكن لدى أي من الرجلين نفس الجو العدواني الذي حمله رينو معه.
فاجأ ساند تايجر. “هذه هي الطريقة التي يؤكدون بها هوية شخص ما؟ تبدو قذرة جدا … ”
هؤلاء قتلة! قتلة أقوياء وخطيرون!
“ماذا تعرف أيها الشباب؟” السراب يؤدب من الخلف. “تلك المرأة هي صائدة شياطين إليسيان. هل لاحظت عقدها؟ ”
كان لدى جرينلاند فرقة قتال مخصصة لمهام الاستجابة السريعة. في الواقع ، نظرًا لخطورة الواحة كما كانت ، واجه المتتبعون المتمرسون مشاكل في كثير من الأحيان. لحمايتهم ، أرسلت جرينلاند حراسًا للعمل كمرافقين. عندما تم اقتيادهم إلى الغابة ، كانت عيونهم المذهولة تحدق في كل اتجاه. يصعب على الغرباء تصديق وجود مثل هذا المكان الخصب في النفايات المتفجرة.
نظروا مرة أخرى إلى المرأة بشكل خفي ، ولاحظوا العنصر لأول مرة. ما علاقة ذلك بالاستجواب؟
“أقترح عليك التفكير مرتين قبل قول أي شيء كاذب. أجب على كل سؤال بصراحة ، وإلا فسوف تتعرض للإحباط “.
حان الوقت لمواجهة رينو وساند تايجر للاستجواب. أجاب كل منهم ما بين عشرين إلى ثلاثين سؤالاً ولم تكن كلمة واحدة خاطئة. عندما تم الانتهاء من العملية ، تم السماح لهم بالدخول وتم فحصهم على ما يبدو. بعد ذلك كانت ميراج وطاقمه.
“مرحبًا ، أنت هناك في المقدمة! توقف عن إضاعة الوقت ، هناك صف كامل هنا! ” بدأت مجموعة من المسوخ قوي البنية في الصراخ من الإحباط. مع عدم وجود خيارات أخرى ، تحرك ساند تايجر إلى الجانب. يبدو أن خيارهم الوحيد هو الخضوع لنفس الشكليات مثل أي شخص آخر. غريب ، رغم ذلك – كانت هذه الأراضي البور. لا أحد يعرف أي شيء إلا من الكلام الشفهي. ما الذي منع الزوار من اختلاق الأشياء ببساطة؟
“هل حقا؟”
أفسح النهار الطريق ببطء إلى الظلام. بدأت درجة الحرارة في الانخفاض. سرعان ما بدأت الأنواع الضعيفة مثل باغ ترتجف. لحسن الحظ ، أضاءت نار المخيم بسرعة وحافظت جدران الخيمة على خروج الرياح. بالإضافة إلى … كانت باغ ضعيفة ، لكنها كانت لا تزال قاحلة. كانت عنيدة مثل صرصور.
“اسمي ميراج ، متجول في الأراضي البور.” ثم أشارت ميراج إلى الرجل الذي يشبه القرد بجانبه. “هذا هو القرد. كان لديه طاقم شمال بارينز لكن القتال دفعه جنوبًا. من كان يتوقع أن تتبعه المشاكل هنا أيضًا؟ ”
“هذا من بقايا الآلهة. يسمح لها بقراءة أفكارك “.
“تعال معي. دعونا نحدد الوظيفة التي ستحصل عليها “.
كانت كلمات ميراج ستشكل صدمة مروعة لأي شخص على مرمى البصر. كان الشخص الذي طرح الأسئلة هي بارب ، وفي الواقع كانت القلادة التي ارتدتها هي عزم الدوران.
تولى ساند تايجر الاستجواب. “إذن أنت تتقدم أيضًا بطلب للدخول؟”
سمحت القدرات الخاصة لعزم الدوران لحاملها أن يشعر بالحالة العقلية والعاطفية للهدف. كان محسّنًا للإدراك الحسي. عندما يقترب شخص لديه نوايا أقل من نبيلة ، يمكن للصائد أن يشعر بمخططاته.
باختصار ، كان يعمل مثل جهاز كشف الكذب.
سمحت القدرات الخاصة لعزم الدوران لحاملها أن يشعر بالحالة العقلية والعاطفية للهدف. كان محسّنًا للإدراك الحسي. عندما يقترب شخص لديه نوايا أقل من نبيلة ، يمكن للصائد أن يشعر بمخططاته.
أفسح النهار الطريق ببطء إلى الظلام. بدأت درجة الحرارة في الانخفاض. سرعان ما بدأت الأنواع الضعيفة مثل باغ ترتجف. لحسن الحظ ، أضاءت نار المخيم بسرعة وحافظت جدران الخيمة على خروج الرياح. بالإضافة إلى … كانت باغ ضعيفة ، لكنها كانت لا تزال قاحلة. كانت عنيدة مثل صرصور.
كانت فكرة كلاود هوك ، لأنه كان يعلم أن الأرض القاحلة مليئة بالثعابين. كان من المهم ألا تسمح جرينلاند بدخول الأنواع البغيضة ، ولذا كان من المفيد إنفاق المزيد من الوقت والجهد لتحديد من هو المناسب لأمتهم الفتية.
حان الوقت لمواجهة رينو وساند تايجر للاستجواب. أجاب كل منهم ما بين عشرين إلى ثلاثين سؤالاً ولم تكن كلمة واحدة خاطئة. عندما تم الانتهاء من العملية ، تم السماح لهم بالدخول وتم فحصهم على ما يبدو. بعد ذلك كانت ميراج وطاقمه.
كما أن رينو يدخر لمحة عن الرجال الذين أحضرهم معه. كان أحدهم متحول بوجه قرد وذراعان قويتان. بينما كان جالسًا ولم يُظهر أي علامة على الخبث ، كان رينو متأكدًا تمامًا من أنه لن يتمكن من حماية نفسه إذا أراد المتحول القتال.
كان لدى جرينلاند فرقة قتال مخصصة لمهام الاستجابة السريعة. في الواقع ، نظرًا لخطورة الواحة كما كانت ، واجه المتتبعون المتمرسون مشاكل في كثير من الأحيان. لحمايتهم ، أرسلت جرينلاند حراسًا للعمل كمرافقين. عندما تم اقتيادهم إلى الغابة ، كانت عيونهم المذهولة تحدق في كل اتجاه. يصعب على الغرباء تصديق وجود مثل هذا المكان الخصب في النفايات المتفجرة.
ومع ذلك ، كانت مفاجأتهم مجرد بداية. في النهاية تضاءلت الغابات الكثيفة لتكشف عن مدينة جرينلاند نفسها.
كان لدى جرينلاند فرقة قتال مخصصة لمهام الاستجابة السريعة. في الواقع ، نظرًا لخطورة الواحة كما كانت ، واجه المتتبعون المتمرسون مشاكل في كثير من الأحيان. لحمايتهم ، أرسلت جرينلاند حراسًا للعمل كمرافقين. عندما تم اقتيادهم إلى الغابة ، كانت عيونهم المذهولة تحدق في كل اتجاه. يصعب على الغرباء تصديق وجود مثل هذا المكان الخصب في النفايات المتفجرة.
كانت شاهقة فوقهم مثل عملاق الغابة. أنيق ونظيف ، وصل صفه بعد صف من الأبراج الرمادية إلى السماء. كانت ممراتها تسير بشكل مستقيم ومنظم باتجاه القلعة القديمة (ولكن جيدة الصيانة) في المركز.
في الجوار كانت هناك شجرة ضخمة للغاية ارتفعت فوق أي شيء آخر. وبينما ارتفعت أعينهم نحو المظلة ، رأوا طائرات وطائرات بدون طيار تندفع في الهواء.
“تعال معي. دعونا نحدد الوظيفة التي ستحصل عليها “.
تجول الرجال الآليون والكلاب في الشوارع ، وهم ينسجمون بين المواطنين النظيفين والأصحاء. يا له من عرض رائع للنظام والتماسك! جميع زوايا الشوارع بها آلات تبث رسائل من محطة إذاعية محلية. يمكن رؤية الفطر الشاهق هنا وهناك أيضًا.
تجول الرجال الآليون والكلاب في الشوارع ، وهم ينسجمون بين المواطنين النظيفين والأصحاء. يا له من عرض رائع للنظام والتماسك! جميع زوايا الشوارع بها آلات تبث رسائل من محطة إذاعية محلية. يمكن رؤية الفطر الشاهق هنا وهناك أيضًا.
كان الأمر أشبه بالسير إلى عالم آخر. لم يروا شيئًا كهذا من قبل.
باختصار ، كان يعمل مثل جهاز كشف الكذب.
“تعال معي. دعونا نحدد الوظيفة التي ستحصل عليها “.
“تعال معي. دعونا نحدد الوظيفة التي ستحصل عليها “.
عملت معظم مجموعة ساند تايجر الصغيرة كمهندسين عن طريق التجارة. لحسن الحظ بالنسبة لهم ، كانت غرينلاند لا تزال في طور إنشاء شبكاتهم الميكانيكية وتحتاج إلى الكثير من الأشخاص ذوي هذه المهارات. تم إعطاؤهم مناصب مناسبة. زعم ميراج أنه بارع في الطب ، وهو منصب يحسب بين الباحثين ويزداد الطلب عليه.
لم يكن لدى ساند تايجر إحساس رفيقه الشديد. لذلك ، دون سبب لافتراض خلاف ذلك ، استقبلهم ساند تايجر كأصدقاء. “من أين أنت أيها الشيخ؟”
“مرحبًا ، أنت هناك في المقدمة! توقف عن إضاعة الوقت ، هناك صف كامل هنا! ” بدأت مجموعة من المسوخ قوي البنية في الصراخ من الإحباط. مع عدم وجود خيارات أخرى ، تحرك ساند تايجر إلى الجانب. يبدو أن خيارهم الوحيد هو الخضوع لنفس الشكليات مثل أي شخص آخر. غريب ، رغم ذلك – كانت هذه الأراضي البور. لا أحد يعرف أي شيء إلا من الكلام الشفهي. ما الذي منع الزوار من اختلاق الأشياء ببساطة؟
أما بالنسبة رينو والقرد؟ عرفوا كيف يؤذون الأشياء. بينما لم يكن لدى رينو أي تدريب ، إلا أنه كان لا يزال قاتلاً مثل ضابط اليسيان. تم تجنيده في وحدة خاصة ، كانت مهامها أكثر خطورة بكثير من مجرد عمل حراسة.
كان دور ساند تايجر ليقيس الرجل العجوز. كان هناك بالتأكيد شيء غريب في وجوده ، بينما ظهر القرد في المتوسط إلى حد ما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
