نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Godsfall Chronicles 512

512

512

الفصل512: المعبد الساقط

لكن عندما نظرت عن قرب ، رأت سبب اعتقاده أنه قد يكون كذلك. كان من المستحيل تقريبًا على الغزاة أن يشقوا طريقهم إلى المعبد ، خاصةً بمفردهم. هذا الشيء الغريب والغامض ، مهما كان ، يجب أن يكون هنا منذ البداية. فقط إله يمكن أن يوجد في قلب معبد محاط بآلاف الأعداء المخيفين والأقوياء.

 

لم تكن هيل فلاور مهتمة بأي تاريخ يحكم عليه هذا المكان ، لكنها كانت مفتونة بالطرف الأبدي. “لا شيء من هذا يهم. دعنا نأخذ الذراع للخلف ونجري الاختبارات ، أنا متأكد من أننا سنفاجأ بما نجده. ”

“هل أنت متأكد من أنه معبد؟”

رؤية ذراع بين الجثث والحطام لم تكن غريبة في حد ذاتها ، ولكن ما لفت انتباهه هو حالتها. الذراع لم تتعفن على الإطلاق. كان الأمر كما لو كان مشقوقًا منذ لحظات. بصرف النظر عن بقية الجثث الجافة في الغرفة.

 

تم الإشادة بالآلهة باعتبارها المخلوقات المثالية. قوية ، أبدية. لم يكن هناك شيء أكثر إغراءً لـهيل فلاور من احتمال التعلم عنها. لم يحضرها كلاود هوك هنا للعب دور عالم آثار أيضًا ، لذلك قاموا بجمع ما لديهم واستعدوا للذهاب. الكل قال ، لقد تمكنوا من العثور على أكثر من ثلاثين اثر.

“لقد زرت المكان الموجود في سكايلاند . يبدو مختلفًا عن الخارج ولكن المواد التي استخدموها في بنائه هي نفسها. أنا متأكد من أنه معبد قديم.”

 

 

 

تم بناء معبد سكاي لاند قبل المملكة ، ولكن إذا قمت بقياسه ، فستجد أن أساسه كان دائرة مثالية.

 

 

الفصل512: المعبد الساقط

الكمال يعني الكمال ؛ ليس أكثر ولا أقل من دائرة دقيقة رياضيًا. لا يمكن لأي مهندس بشري تحقيق ذلك. كان المعبد قلب سكاي لاند ، وكل الدروع والأشياء الغامضة في جميع أنحاء العالم جمعت طاقتها منه. اذا دمرت ، فهذا يعني تدمير سكايلاند .

 

 

 

كل ما يعنيه ذلك هو أن هذه المعابد كانت قبة حيث تم حبس أي عدد من الأسرار والقوى بعيدًا. أشياء لم يتمكن العقل البشري من البدء في فهمها. ولهذا السبب كان من المدهش جدًا رؤية أحدهم هنا في حالة خراب.

حتى هذه التقنية وحدها تجاوزت ما يمكن أن يستوعبه البشر ، فلم تشارك الآلهة مطلقًا تقنياتها مع البشر الذين حكموهم ، وكانت هذه القدرات الغامضة بمثابة معجزات للمواطنين الإليزيين.

 

 

شعر كلاود هوك بشيء غريب يتسلل إلى قلبه. لقد انتقل عن بعد عشوائيًا ، لكنه أودعهما معًا هنا في قاعدة هذا المكان …

 

 

دقت خطواتهم عبر غرفة انتظار المعبد. على الرغم من أنها كانت مهجورة وفي حالة سيئة ، إلا أنها لم تكن قاتمة. كان هذا بفضل الجداريات الرائعة الموضوعة على الجدران التي توهجت أثناء مرورهم تحتها ، بما يكفي لإضاءة طريقهم. أثناء سيرهم اكتشفوا أيضًا أنه بينما تم التخلي عن الهيكل ، يبدو أنه نجا من تدمير المدينة في الخارج.

كان المالك السابق لحجر التطور الخاص به هو الملك الشيطاني القديم. ومن المنطقي أن ياخذه الحجر إلى الأماكن التي سافر إليها ملك الشياطين ذات مرة. ربما ترك ملك الشياطين نوعًا من القوة الرمزية أو المتبقية لتمييز هذه المواقع سيكون من المنطقي ، إذن ، لماذا يظهر دائمًا في مواقع مماثلة عندما يجتاز الأبعاد. ربما ترك ملك الشياطين شيئًا هنا. علامة ، أو حلية …

“هل أنت متأكد من أنه معبد؟”

 

 

على أي حال ، الآن بعد أن عرفوا ما هو هذا المكان ، كان عليهم إلقاء نظرة فاحصة.

لقد عثروا على جثث مكسورة. مع مرور آلاف السنين والبيئة الغريبة ، كانت هذه الجثث محفوظة بشكل جيد. لقد كانت مومياوات جافة ، محبوسة في لحظة وفاتهم.

 

هذا ما كان يحدث …

من مسافة بعيدة ، بدا المعبد سليمًا إلى حد ما. بالطبع ، كان مصطلح “سليمًا” مصطلحًا نسبيًا عندما يكون بين الأنقاض. كانت المباني الأخرى المحيطة به كلها شبه مستوية ولكن الهيكل ثابت. ومع ذلك ، عند الاقتراب ، اكتشف المسافرون أن سطحه كان تشوبت شبكة عنكبوتية واسعة من الشقوق. في عدة أماكن ، تم وضع مسافة بادئة للخارج حيث تعرضت لضربة قوية. كان لابد من حدوث بعض المعارك الكارثية هنا.

 

 

 

اجتاز كل من كلاود هوك و هيل فلاور المدخل المؤدي إلى المعبد بحذر. شعر وكأنه يخطو عبر الحجاب وكان المرور من خلاله يشبه ترك الأنقاض من حولهم وراءهم ، واختفت جميع الأصوات والروائح.

ومع ذلك ، قبل أن يغادروا توقفوا كلاود هوك قبل أن يرمي البعض في وسط الغرفة.

 

نجحت هيل فلاور أيضًا في أسر عدد من المخلوقات الروحية ، وكان ذلك جيدًا بما فيه الكفاية – فقد انتهت رحلتهم الاستكشافية.

قال كلاود هوك ، مشيرًا إلى تعبير هيل فلاور: “لا شيء خارج عن المألوف”. “المعبد في سكايكلود غريب أيضًا مع الفضاء. نوع من كونك داخل بالون يستمر في التوسع ، فإنه يخلق مساحة أكبر بحجم محدود.”

شعر كلاود هوك بشيء غريب يتسلل إلى قلبه. لقد انتقل عن بعد عشوائيًا ، لكنه أودعهما معًا هنا في قاعدة هذا المكان …

 

في هذه الأثناء ، انشغلت هيل فلاور بالقبض على بعض المخلوقات الروحية.

لمزيد من الاستعارة ، كان الأمر أشبه بمحاولة ملء كرة قدم بوعاء من الماء. وفقًا للمبدأ نفسه ، بدا المعبد وكأنه مبنى كبير من الخارج ، لكن الجزء الداخلي منه كان بحجم مدينة صغيرة. كان واسعًا يكفي لإيواء جيش.

 

 

بينما كانوا يشقون طريقهم على طول القاعات لم يواجهوا أي خطر. في النهاية ، جاءوا أمام مجموعة من الأبواب الثقيلة. أعطتهم هيل فلاور دفعة ، لكنهم لم يتزحزحوا.

لمعت عيون هيل فلاور من الإثارة. “تعمل الآلهة والشياطين حقًا على مستوى مختلف تمامًا عن البشر!”

 

 

عبس Cكلاود هوك على الذراع المحفوظة تمامًا: “إله”.

حتى هذه التقنية وحدها تجاوزت ما يمكن أن يستوعبه البشر ، فلم تشارك الآلهة مطلقًا تقنياتها مع البشر الذين حكموهم ، وكانت هذه القدرات الغامضة بمثابة معجزات للمواطنين الإليزيين.

 

 

لم تكن هيل فلاور مهتمة بأي تاريخ يحكم عليه هذا المكان ، لكنها كانت مفتونة بالطرف الأبدي. “لا شيء من هذا يهم. دعنا نأخذ الذراع للخلف ونجري الاختبارات ، أنا متأكد من أننا سنفاجأ بما نجده. ”

دقت خطواتهم عبر غرفة انتظار المعبد. على الرغم من أنها كانت مهجورة وفي حالة سيئة ، إلا أنها لم تكن قاتمة. كان هذا بفضل الجداريات الرائعة الموضوعة على الجدران التي توهجت أثناء مرورهم تحتها ، بما يكفي لإضاءة طريقهم. أثناء سيرهم اكتشفوا أيضًا أنه بينما تم التخلي عن الهيكل ، يبدو أنه نجا من تدمير المدينة في الخارج.

كان المالك السابق لحجر التطور الخاص به هو الملك الشيطاني القديم. ومن المنطقي أن ياخذه الحجر إلى الأماكن التي سافر إليها ملك الشياطين ذات مرة. ربما ترك ملك الشياطين نوعًا من القوة الرمزية أو المتبقية لتمييز هذه المواقع سيكون من المنطقي ، إذن ، لماذا يظهر دائمًا في مواقع مماثلة عندما يجتاز الأبعاد. ربما ترك ملك الشياطين شيئًا هنا. علامة ، أو حلية …

 

أخذ كلاود هوك يد هيل فلاور واختفى الزوجان ، وفي غمضة عادت للظهور على الجانب الآخر.

لم يدخر كلاود هوك الكثير من التفكير. لقد قرر أن يستمر في المضي قدمًا ، خاصة أنه منذ اللحظة التي دخلوا فيها إلى الداخل بدأ “سماع” الآثار. في مكان ما هنا كان هناك مجموعة مليئة بهم. المزيد والمزيد من ذلك بدا أن هذه الرحلة ستكون رحلة رائعة.

 

 

 

“دعونا نستمر في التحرك.”

دقت خطواتهم عبر غرفة انتظار المعبد. على الرغم من أنها كانت مهجورة وفي حالة سيئة ، إلا أنها لم تكن قاتمة. كان هذا بفضل الجداريات الرائعة الموضوعة على الجدران التي توهجت أثناء مرورهم تحتها ، بما يكفي لإضاءة طريقهم. أثناء سيرهم اكتشفوا أيضًا أنه بينما تم التخلي عن الهيكل ، يبدو أنه نجا من تدمير المدينة في الخارج.

 

 

بينما كانوا يشقون طريقهم على طول القاعات لم يواجهوا أي خطر. في النهاية ، جاءوا أمام مجموعة من الأبواب الثقيلة. أعطتهم هيل فلاور دفعة ، لكنهم لم يتزحزحوا.

“اه؟ هذا …”

 

 

هل كان عليهم تفجيرها لفتحها؟

 

 

 

تراجعت هيل فلاور ، وبعد فحص قصير اكتشف أن شخصًا ما قد حاول ذلك بالفعل. كانت هناك علامات ومخاوف من الانفجارات التي كانت لا تزال مرئية من يدري منذ فترة طويلة. من الواضح أن من حاول الدخول بالقوة قد فشل. إذا كانت العلامات على الباب كان هناك أي مؤشر ثم كانوا أقوياء أيضًا. كيف كان من المفترض أن يكسر هيل فلاور و كلاود هوك هذه الأبواب؟

 

 

 

“اتبعيني.”

قال كلاود هوك ، مشيرًا إلى تعبير هيل فلاور: “لا شيء خارج عن المألوف”. “المعبد في سكايكلود غريب أيضًا مع الفضاء. نوع من كونك داخل بالون يستمر في التوسع ، فإنه يخلق مساحة أكبر بحجم محدود.”

 

أيضًا معهم في غرفة الضريح كان هناك شق هائل. شظايا الهندسة المعمارية المكسورة معلقة في فراغ أسود – ندوب معركة شديدة. كان الصراع شديدًا لدرجة أنه حطم الغرفة… هذه. إذا نظروا عن كثب ، يمكنهم رؤية البقايا القديمة معلقة بين الحطام.

أخذ كلاود هوك يد هيل فلاور واختفى الزوجان ، وفي غمضة عادت للظهور على الجانب الآخر.

 

 

 

عندما عادوا إلى الوجود ، ترنحت هيل فلاور ، متفاجئًا من أن كلاود هوك يمكن أن يجتاز عبر هذه الحواجز. لقد أصيب وأصبحت قواه العقلية محدودة ، لكن مستوى سيطرته قد تحسن فقط مع مرور الوقت.

 

 

شعر كلاود هوك بشيء غريب يتسلل إلى قلبه. لقد انتقل عن بعد عشوائيًا ، لكنه أودعهما معًا هنا في قاعدة هذا المكان …

“اه؟ هذا …”

 

 

 

كان على جانبيها عدد من المذابح. اشتعلت النيران في الشمعدانات التي يجب أن تكون موجودة منذ آلاف السنين. لكن ما صدمهم هو ظهور العديد من المخلوقات الروحية المنتشرة بين الأضرحة. لقد بدوا أقوى من تلك الموجودة في الخارج. كانت هذه ملفوفة في مجالات الطاقة.

“بالحكم على ملابسهم أعتقد أنهم كانوا مجاهدين دفاعا عن الهيكل.”

 

هل كان عليهم تفجيرها لفتحها؟

هذا ما كان يحدث …

لكن عندما نظرت عن قرب ، رأت سبب اعتقاده أنه قد يكون كذلك. كان من المستحيل تقريبًا على الغزاة أن يشقوا طريقهم إلى المعبد ، خاصةً بمفردهم. هذا الشيء الغريب والغامض ، مهما كان ، يجب أن يكون هنا منذ البداية. فقط إله يمكن أن يوجد في قلب معبد محاط بآلاف الأعداء المخيفين والأقوياء.

 

 

لالتقاط هذه الطاقة ، كنت بحاجة إلى قفص مصنوع من نفس الطاقة – هذه المذابح لديها نوع من الدرع الذي يمسك بهذه الأرواح عندما تقترب أكثر من اللازم.

 

 

 

أيضًا معهم في غرفة الضريح كان هناك شق هائل. شظايا الهندسة المعمارية المكسورة معلقة في فراغ أسود – ندوب معركة شديدة. كان الصراع شديدًا لدرجة أنه حطم الغرفة… هذه. إذا نظروا عن كثب ، يمكنهم رؤية البقايا القديمة معلقة بين الحطام.

 

 

 

لقد عثروا على جثث مكسورة. مع مرور آلاف السنين والبيئة الغريبة ، كانت هذه الجثث محفوظة بشكل جيد. لقد كانت مومياوات جافة ، محبوسة في لحظة وفاتهم.

على أي حال ، الآن بعد أن عرفوا ما هو هذا المكان ، كان عليهم إلقاء نظرة فاحصة.

 

“اه؟ هذا …”

“بالحكم على ملابسهم أعتقد أنهم كانوا مجاهدين دفاعا عن الهيكل.”

كان المالك السابق لحجر التطور الخاص به هو الملك الشيطاني القديم. ومن المنطقي أن ياخذه الحجر إلى الأماكن التي سافر إليها ملك الشياطين ذات مرة. ربما ترك ملك الشياطين نوعًا من القوة الرمزية أو المتبقية لتمييز هذه المواقع سيكون من المنطقي ، إذن ، لماذا يظهر دائمًا في مواقع مماثلة عندما يجتاز الأبعاد. ربما ترك ملك الشياطين شيئًا هنا. علامة ، أو حلية …

 

“دعونا نستمر في التحرك.”

اقترب كلاود هوك من أحدهم وأخرج مرآة متصدعة. كان سطحها ملطخًا جدًا بحيث لا يكون عاكسًا ، لكنه شعر بصدى قوي منها. يمكن إصلاحه. وضعه بعيدًا للتفتيش لاحقًا. لم يكن الأمر كما لو كانت الجثة ستكون في حاجة إليها.

لالتقاط هذه الطاقة ، كنت بحاجة إلى قفص مصنوع من نفس الطاقة – هذه المذابح لديها نوع من الدرع الذي يمسك بهذه الأرواح عندما تقترب أكثر من اللازم.

 

 

أيا كان القتال الذي حدث هنا فقد كان من بين بعض صائدي الشياطين الأقوياء. كان تعبير كلاود هوك سعيدًا. كان هذا بالتأكيد المكان المناسب للتواجد. لم يضيع الوقت في البحث عن المزيد من الكنوز. كما كان متوقعًا ، كانت حصته جيدة ؛ كل بضع لحظات سيجدها بندقية عاملة ، أو سيف ، أو ذخيرة قوية.

 

 

 

في هذه الأثناء ، انشغلت هيل فلاور بالقبض على بعض المخلوقات الروحية.

أخذ كلاود هوك يد هيل فلاور واختفى الزوجان ، وفي غمضة عادت للظهور على الجانب الآخر.

 

 

يا له من نجاح هائل! بمجرد أن تم تنظيف غرفة الضريح ، استعد الزوجان للتعمق أكثر في المعبد.

لالتقاط هذه الطاقة ، كنت بحاجة إلى قفص مصنوع من نفس الطاقة – هذه المذابح لديها نوع من الدرع الذي يمسك بهذه الأرواح عندما تقترب أكثر من اللازم.

 

“اتبعيني.”

ومع ذلك ، قبل أن يغادروا توقفوا كلاود هوك قبل أن يرمي البعض في وسط الغرفة.

على أي حال ، الآن بعد أن عرفوا ما هو هذا المكان ، كان عليهم إلقاء نظرة فاحصة.

 

 

رؤية ذراع بين الجثث والحطام لم تكن غريبة في حد ذاتها ، ولكن ما لفت انتباهه هو حالتها. الذراع لم تتعفن على الإطلاق. كان الأمر كما لو كان مشقوقًا منذ لحظات. بصرف النظر عن بقية الجثث الجافة في الغرفة.

كان على جانبيها عدد من المذابح. اشتعلت النيران في الشمعدانات التي يجب أن تكون موجودة منذ آلاف السنين. لكن ما صدمهم هو ظهور العديد من المخلوقات الروحية المنتشرة بين الأضرحة. لقد بدوا أقوى من تلك الموجودة في الخارج. كانت هذه ملفوفة في مجالات الطاقة.

 

“هل أنت متأكد من أنه معبد؟”

“غريب ، لماذا لم تتعفن هذه الذراع؟”

 

شعر كلاود هوك بشيء غريب يتسلل إلى قلبه. لقد انتقل عن بعد عشوائيًا ، لكنه أودعهما معًا هنا في قاعدة هذا المكان …

تجمع الاثنان حول الزائدة. ذراع يسرى ، يرتدون درعًا أسود وقفاز بريد إلكتروني. عندما فحصوا الجرح رأوا أنه ممزق وغير متساو. تم تفجيره بواسطة بعض القوة الشديدة. لم يستطع أي منهما العثور على الدم أو وعاء أو عظم في الجرح ، فقط أنسجة شاحبة شاحبة تحتوي على مستويات محسوسة من الطاقة.

 

 

عبس Cكلاود هوك على الذراع المحفوظة تمامًا: “إله”.

جاء هذا من عينة لا تصدق يجب أن تكون مثل نوع من الروبوتات فائقة التطور. فبدلاً من الدم والعظام ، كان الجسم عبارة عن مجموعة من الألياف فائقة القوة. وكلما كان الشيء أكثر تعقيدًا ، كانت هناك فرصة أكبر لحدوث شيء ما معقد. يعني الهش ، البسيط يعني القوة. هذه الذراع كانت بالتأكيد من نوع من المخلوقات الأكثر تقدمًا.

نظرت هيل فلاور إلى كلاودهوك . “ما رأيك؟”

 

“اه؟ هذا …”

نظرت هيل فلاور إلى كلاودهوك . “ما رأيك؟”

 

 

لكن كان لدى كلاود هوك المزيد من الأدلة. كان القفاز الذي ارتدته أثرًا قويًا. ليس مجرد بقايا ، أيضًا ، ولكنه قوي حقًا. بصرف النظر عن الإله ، لم يستطع كلاود هوك التفكير في ما يمكن لمخلوق آخر استخدام أداة مثل هذه.

“لقد أدركت للتو شيئًا. هذا المعبد – في الواقع كل الأنقاض بها نوع واحد فقط من البقايا … باستثناء هذه الذراع. بالنظر حولك ، يبدو أن المحاربين كانوا جميعًا هنا للتعامل مع عدو قوي ولكن تم القضاء عليهم. حتى … أيا كان هذا فقد ذراعه في القتال “.

حتى هذه التقنية وحدها تجاوزت ما يمكن أن يستوعبه البشر ، فلم تشارك الآلهة مطلقًا تقنياتها مع البشر الذين حكموهم ، وكانت هذه القدرات الغامضة بمثابة معجزات للمواطنين الإليزيين.

 

“إذن ماذا كانوا يقاتلون؟”

قال كلاود هوك ، مشيرًا إلى تعبير هيل فلاور: “لا شيء خارج عن المألوف”. “المعبد في سكايكلود غريب أيضًا مع الفضاء. نوع من كونك داخل بالون يستمر في التوسع ، فإنه يخلق مساحة أكبر بحجم محدود.”

 

لم يدخر كلاود هوك الكثير من التفكير. لقد قرر أن يستمر في المضي قدمًا ، خاصة أنه منذ اللحظة التي دخلوا فيها إلى الداخل بدأ “سماع” الآثار. في مكان ما هنا كان هناك مجموعة مليئة بهم. المزيد والمزيد من ذلك بدا أن هذه الرحلة ستكون رحلة رائعة.

عبس Cكلاود هوك على الذراع المحفوظة تمامًا: “إله”.

الكمال يعني الكمال ؛ ليس أكثر ولا أقل من دائرة دقيقة رياضيًا. لا يمكن لأي مهندس بشري تحقيق ذلك. كان المعبد قلب سكاي لاند ، وكل الدروع والأشياء الغامضة في جميع أنحاء العالم جمعت طاقتها منه. اذا دمرت ، فهذا يعني تدمير سكايلاند .

 

 

لقد فوجئت هيل فلاور بهذا الادعاء. لم يكن لـكلاود هوك أي اتصال مع آلهة حقيقية خارج لقائه في معبد سكايلاند . كان ذلك على المستوى العقلي أكثر من المستوى المادي. لم يكن قد وقف أمام أحد هذه المخلوقات من قبل. لذلك لم يستطع لا تخبر إلهًا بمظهرها ، ناهيك عن ذراع مقطوعة واحدة.

حتى هذه التقنية وحدها تجاوزت ما يمكن أن يستوعبه البشر ، فلم تشارك الآلهة مطلقًا تقنياتها مع البشر الذين حكموهم ، وكانت هذه القدرات الغامضة بمثابة معجزات للمواطنين الإليزيين.

 

من مسافة بعيدة ، بدا المعبد سليمًا إلى حد ما. بالطبع ، كان مصطلح “سليمًا” مصطلحًا نسبيًا عندما يكون بين الأنقاض. كانت المباني الأخرى المحيطة به كلها شبه مستوية ولكن الهيكل ثابت. ومع ذلك ، عند الاقتراب ، اكتشف المسافرون أن سطحه كان تشوبت شبكة عنكبوتية واسعة من الشقوق. في عدة أماكن ، تم وضع مسافة بادئة للخارج حيث تعرضت لضربة قوية. كان لابد من حدوث بعض المعارك الكارثية هنا.

لكن عندما نظرت عن قرب ، رأت سبب اعتقاده أنه قد يكون كذلك. كان من المستحيل تقريبًا على الغزاة أن يشقوا طريقهم إلى المعبد ، خاصةً بمفردهم. هذا الشيء الغريب والغامض ، مهما كان ، يجب أن يكون هنا منذ البداية. فقط إله يمكن أن يوجد في قلب معبد محاط بآلاف الأعداء المخيفين والأقوياء.

 

 

 

لكن كان لدى كلاود هوك المزيد من الأدلة. كان القفاز الذي ارتدته أثرًا قويًا. ليس مجرد بقايا ، أيضًا ، ولكنه قوي حقًا. بصرف النظر عن الإله ، لم يستطع كلاود هوك التفكير في ما يمكن لمخلوق آخر استخدام أداة مثل هذه.

كان على جانبيها عدد من المذابح. اشتعلت النيران في الشمعدانات التي يجب أن تكون موجودة منذ آلاف السنين. لكن ما صدمهم هو ظهور العديد من المخلوقات الروحية المنتشرة بين الأضرحة. لقد بدوا أقوى من تلك الموجودة في الخارج. كانت هذه ملفوفة في مجالات الطاقة.

 

يا له من نجاح هائل! بمجرد أن تم تنظيف غرفة الضريح ، استعد الزوجان للتعمق أكثر في المعبد.

تجعدت حواجبه كما كان يعتقد. “إذا كانت هذه قطعة إله حقًا ، فلا بد أنهم كانوا هنا في يوم دمار المدينة. كان من الممكن أن يكونوا مسؤولين عن كل هؤلاء الفرسان القتلى. ولكن … لماذا مجموعة من المؤمنين يريدون مهاجمة إله – حتى تمزيق ذراعه؟ ما نوع هذا القتال بحق الجحيم؟ ”

لقد فوجئت هيل فلاور بهذا الادعاء. لم يكن لـكلاود هوك أي اتصال مع آلهة حقيقية خارج لقائه في معبد سكايلاند . كان ذلك على المستوى العقلي أكثر من المستوى المادي. لم يكن قد وقف أمام أحد هذه المخلوقات من قبل. لذلك لم يستطع لا تخبر إلهًا بمظهرها ، ناهيك عن ذراع مقطوعة واحدة.

 

عبس Cكلاود هوك على الذراع المحفوظة تمامًا: “إله”.

لم تكن هيل فلاور مهتمة بأي تاريخ يحكم عليه هذا المكان ، لكنها كانت مفتونة بالطرف الأبدي. “لا شيء من هذا يهم. دعنا نأخذ الذراع للخلف ونجري الاختبارات ، أنا متأكد من أننا سنفاجأ بما نجده. ”

دقت خطواتهم عبر غرفة انتظار المعبد. على الرغم من أنها كانت مهجورة وفي حالة سيئة ، إلا أنها لم تكن قاتمة. كان هذا بفضل الجداريات الرائعة الموضوعة على الجدران التي توهجت أثناء مرورهم تحتها ، بما يكفي لإضاءة طريقهم. أثناء سيرهم اكتشفوا أيضًا أنه بينما تم التخلي عن الهيكل ، يبدو أنه نجا من تدمير المدينة في الخارج.

 

 

“تريد معرفة المزيد عن تشريح الآلهة.”

“لقد أدركت للتو شيئًا. هذا المعبد – في الواقع كل الأنقاض بها نوع واحد فقط من البقايا … باستثناء هذه الذراع. بالنظر حولك ، يبدو أن المحاربين كانوا جميعًا هنا للتعامل مع عدو قوي ولكن تم القضاء عليهم. حتى … أيا كان هذا فقد ذراعه في القتال “.

 

لم يدخر كلاود هوك الكثير من التفكير. لقد قرر أن يستمر في المضي قدمًا ، خاصة أنه منذ اللحظة التي دخلوا فيها إلى الداخل بدأ “سماع” الآثار. في مكان ما هنا كان هناك مجموعة مليئة بهم. المزيد والمزيد من ذلك بدا أن هذه الرحلة ستكون رحلة رائعة.

تم الإشادة بالآلهة باعتبارها المخلوقات المثالية. قوية ، أبدية. لم يكن هناك شيء أكثر إغراءً لـهيل فلاور من احتمال التعلم عنها. لم يحضرها كلاود هوك هنا للعب دور عالم آثار أيضًا ، لذلك قاموا بجمع ما لديهم واستعدوا للذهاب. الكل قال ، لقد تمكنوا من العثور على أكثر من ثلاثين اثر.

“هل أنت متأكد من أنه معبد؟”

 

لقد عثروا على جثث مكسورة. مع مرور آلاف السنين والبيئة الغريبة ، كانت هذه الجثث محفوظة بشكل جيد. لقد كانت مومياوات جافة ، محبوسة في لحظة وفاتهم.

نجحت هيل فلاور أيضًا في أسر عدد من المخلوقات الروحية ، وكان ذلك جيدًا بما فيه الكفاية – فقد انتهت رحلتهم الاستكشافية.

على أي حال ، الآن بعد أن عرفوا ما هو هذا المكان ، كان عليهم إلقاء نظرة فاحصة.

نجحت هيل فلاور أيضًا في أسر عدد من المخلوقات الروحية ، وكان ذلك جيدًا بما فيه الكفاية – فقد انتهت رحلتهم الاستكشافية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط