الهوية (2)
الهوية (2)
جنباً إلى جنب مع هتافات جيغال سونغ ، ارتفع جدار أسود ضخم ولف المبنى المحترق من جميع الجوانب.
***
امتداد لفن عاصفة البرق ، والذي طبق المفهوم الآن على شفرات سيف متعددة بدلا من سكاكين رمي.
الشيطان السماوي!
كان الريش الحديدي للمروحة مصنوعاً من الحديد الأسود ، مصمماً لإنشاء نمط يشبه الموجة على السطح.
“بحق الجحيم-“
سحب جيغال سونغ بعض المسامير المعدنية من جيوبه وألقاها في الهواء.
أصدر جيغال سونغ ضجيجاً مخنوقاً من الدهشة من كلمات وون سيونغ و انقلب على الطاولة على عجل.
بوم!
بوم!
‘على الرغم من أنه الشيطان السماوي ، إلا أنه لن يكون قادرا على الخروج دون أن يصاب بأذى. على الأقل سوف يلحق بعض الضرر بروحه!’
طارت الطاولة نحو وون سيونغ مثل الوميض.
“ماذا يحدث هنا؟”
مد وون سيونغ يده وتم القبض على الطاولة من قبل اللهب الإلهي.
طافت مجموعة من الريش تهدف إليه من فوق.
إز—
أخرج جيغال سونغ نصله الخاص ، ممسكاً بمروحة حديدية في يده الأخرى.
أحرق اللهب الإلهي الطاولة على الفور إلى رماد ، و فككها في الغرفة.
فوا بينغ!
لم تكن هذه هي النهاية.
الشفرات , التي كانت تدور حول وون سيونغ , طارت نحو الاثنين.
بوم!
تباطأت الأشياء التي تومض أمام عينيه مع إطالة مفهومه للحضة الواحدة نفسها.
كان هناك انفجار مكتوم وبدأ الدخان الكثيف في الارتفاع من تحت ألواح الأرضية ، مما أعاق الرؤية.
لم يكن لدى جيغال سونغ أي فكرة عن سبب اقتراب الرجل من طائفة دم العدالة ، لكنه كان بالتأكيد عدواً.
في حركة سريعة ، طار جيغال سونغ خارج المبنى ، تماماً كما طارت بعض الكرات المعدنية نحو وون سيونغ.
فوم—
وشش ، وشش.
يا لها من حالة!
لم تكن مجرد بعض الكرات المعدنية فقط ، حيث تم تركيب العديد من مصائد الآلات داخل المبنى.
لم تكن هذه هي النهاية.
قريباً ، كانت جميع أنواع الأجهزة تهدف إلى وون سيونغ.
كان هناك انفجار مكتوم وبدأ الدخان الكثيف في الارتفاع من تحت ألواح الأرضية ، مما أعاق الرؤية.
كان هناك العشرات من الأسهم خلف صف الكرات المعدنية ، وسرعان ما سقطت شبكة فولاذية فوق رأسه.
طارت الطاولة نحو وون سيونغ مثل الوميض.
طارت عشرات الشفرات المشحونة جيداً نحوه من الخلف.
لم يسمح لهم وون سيونغ بالبقاء بلا حراك في الهواء.
الأرض تحته انهارت ، وكشف عن المزيد من الفخاخ.
جنباً إلى جنب مع هتافات جيغال سونغ ، ارتفع جدار أسود ضخم ولف المبنى المحترق من جميع الجوانب.
‘مدهش! لذا هذه هي شبكة فخاخ عشيرة جيغال التي لا مفر منها.’
كان أكبر كابوس للأرثوذكس في موريم.
حاصرت الأسلحة والفخاخ وون سيونغ من جميع الجهات.
هذه الخطوة جعلته أقرب إليهم.
كان من السهل التعامل مع كل جزء فردي ، لكنهم كانوا جميعاً متشابكين بشكل متقن معاً ، مما يجعلهم مصدر إزعاج للتعامل معهم.
لم يكن مصير الأسهم التي كانت تطير نحوه من الخلف مختلفاً. في اللحظة التي تجلى فيها اللهب الإلهي ، تحولت الأسهم إلى رماد.
يا لها من حالة!
لكن لم يكن لديه حتى الوقت للتفكير.
لم يستطع حتى التراجع.
“أخرج سيفك الآن!”
تقدم وون سيونغ إلى الأمام.
تقنية تلقي تشي حول النصل ومنحتها إرادتها الخاصة.
‘إذا لم أتمكن من تجنبها ، فسأمنعها فقط.’
في حين أن الفخاخ كانت ذات دقة صمع جيدة ، كان لا يزال هناك فرق دقيق للغاية بين توقيتاتها.
عيون وون سيونغ أشرقت بالذهب.
العقل يتخذ قراراً يعتمد فقط على المعلومات. هل اتخذت القرار الخاطئ؟ إذا لم أفعل , ثم هل كانت المعلومات خاطئة؟
في حين أن الفخاخ كانت ذات دقة صمع جيدة ، كان لا يزال هناك فرق دقيق للغاية بين توقيتاتها.
كان هذا سؤالاً وجده جيغال سونغ محيراً.
قرر وون سيونغ تقسيم وقته الشخصي إلى وحدات أصغر.
“لست متأكداً أيضاً. أنا متأكد من أنه استخدم فنون قتال طائفة سيادة الرمح ، لكنني لا أفهم كيف يمكنه التحكم في اللهب…”
قام بتقسيم الثانية إلى مئات ، ثم إلى آلاف المللي ثانية.
على الرغم من أنه كان يسمى التنين الموقر , كيف يمكن لجيغال سونغ ألا يصاب بالفزع من هذا المنظر؟
تباطأت الأشياء التي تومض أمام عينيه مع إطالة مفهومه للحضة الواحدة نفسها.
رفع وون سيونغ يده اليسرى.
هكذا ، كان قادراً على تحديد الفخاخ التي يجب التعامل معها أولاً.
قرر وون سيونغ تقسيم وقته الشخصي إلى وحدات أصغر.
وشش.
“أخرج سيفك الآن!”
اتخذ الخطوة الأولى إلى الأمام.
كاشا—
هذه الخطوة الواحدة أخذته بعيداً عن حافة الحفرة ، وتجنب السقوط. لم تتمكن الشبكة الفولاذية المتساقطة من الأعلى من الإمساك به أيضاً.
كان هناك العشرات من الأسهم خلف صف الكرات المعدنية ، وسرعان ما سقطت شبكة فولاذية فوق رأسه.
كانت لا تزال هناك كرات معدنية وأعمدة تحلق نحوه مباشرةً.
رنة—
هذه الخطوة جعلته أقرب إليهم.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ‘مدهش! لذا هذه هي شبكة فخاخ عشيرة جيغال التي لا مفر منها.’
كان قد توقع ذلك على كل حال.
حاصرت الأسلحة والفخاخ وون سيونغ من جميع الجهات.
بدلاً من أن يفاجأ , تراجع وون سيونغ فقط.
هذه الخطوة جعلته أقرب إليهم.
فوم—
“سيدي؟”
ذاب المعدن في لحظة ، غير قادر على تجاوز اللهب الإلهي المحيط بوون سيونغ من جميع الجوانب.
يا له من كابوس.
تسس—
:هذه هي قوة الشيطان السماوي…
سقطت كرات معدنية حمراء ساخنة على الأرض ، و أحرقت الألواح الخشبية.
بنظرة عابرة إلى الوراء , سأل جيغال سونغ , ” هل كنت تعلم بالفعل؟”
لم يكن مصير الأسهم التي كانت تطير نحوه من الخلف مختلفاً. في اللحظة التي تجلى فيها اللهب الإلهي ، تحولت الأسهم إلى رماد.
طارت الطاولة نحو وون سيونغ مثل الوميض.
في لحظة ، كل ما تبقى هو الشفرات.
ما كان يعتقد أنه مستحيل ثبت بسرعة أنه ممكن.
أوقفهم وون سيونغ بإستعمال التشي الخاص به. بحركة واحدة ، مد يده وجمع كل الشفرات معاً.
رفع وون سيونغ يده اليسرى.
توقفت جميع الشفرات التي تهدف إلى وون سيونغ في الجو ، فقط تطفو في السماء.
كوا رونغ—
القدرة على تحريك الأشياء كيفما أراد.
ومع ذلك…
تشي التكثيف ، وفي نهاية المطاف ، التحريك الذهني.
كان المشهد مرعباً.
لم يسمح لهم وون سيونغ بالبقاء بلا حراك في الهواء.
لقد كان فن وهم تم إنشاؤه لتدمير الظلام وقتل الشياطين.
مع حركة أخرى من يديه ، انقلبت الشفرات في انسجام تام.
‘لم يكن ذلك مستحيلاً.’
الآن , لم يعودوا يستهدفون وون سيونغ.
صر جيغال سونغ على أسنانه بينما صد شفرة قادمة نحوه من الجانب مع مروحته.
مع ضوء مبهر ، شكلت الشفرات تشكيل عجلة دبابيس ، وأشارت نحو أعدائه.
ما كان مخيفاً حقاً لم يكن الشفرات ، ولكن الرمح في يده.
تقنية تلقي تشي حول النصل ومنحتها إرادتها الخاصة.
ألسنة اللهب مع المركز من الذهب المنصهر ، خصلات من التشي الذي يحفز الخوف ، ورمح يبدو أنه يحتوي على إرادة السماء.
امتداد لفن عاصفة البرق ، والذي طبق المفهوم الآن على شفرات سيف متعددة بدلا من سكاكين رمي.
ما كان مخيفاً حقاً لم يكن الشفرات ، ولكن الرمح في يده.
تهاوى المبنى بأكمله بصوت تكسير.
سرعان ما بدأت بقايا المبنى المحترقة تمطر من السماء.
بوم!
‘انهم ليسوا مجرد واحد أو اثنين من مهارات السيف! يبدوا الأمر كما لو إننا نقاتل العديد من السادة المختلفين.’
“ماذا يحدث هنا؟”
“لا يمكنني إيقافه حتى مع هذه التعويذة؟!”صرخ جيغال سونغ في مفاجأة ، لكنه أضاف بعض المسامير المعدنية الأخرى.
بسماع الضجة ، هرع حكيم الصخرة الساطعة من حيث كان ينتظر.
كما لو كانت تتحرك من تلقاء نفسها ، طارت الشفرات في تشكيل مختلف.
حتى ذلك الحين ، كان جيغال سونغ يراقب المبنى المنهار.
قرر وون سيونغ تقسيم وقته الشخصي إلى وحدات أصغر.
“هل نجحت؟”
كان هناك الآن ضعف كمية المسامير المعدنية.
على الرغم من أن الخصم كان الشيطان السماوي ، ربما كان لا يزال ممكناً مع هذه التقنية…
“بحق الجحيم؟!”
“سيدي؟”
إز—
“أخرج سيفك.”
ما كان مخيفاً حقاً لم يكن الشفرات ، ولكن الرمح في يده.
“ماذا؟”
كانت لا تزال هناك كرات معدنية وأعمدة تحلق نحوه مباشرةً.
“أخرج سيفك الآن!”
عرف جيغال سونغ الكثير من فناني القتال الذين لديهم مثل هذا البحر الشاسع من المعرفة.
على الرغم من عدم فهمه للوضع ، لا يزال الحكيم ميونغ يخرج نصله.
كان قد توقع ذلك على كل حال.
أخرج جيغال سونغ نصله الخاص ، ممسكاً بمروحة حديدية في يده الأخرى.
يا لها من حالة!
كان الريش الحديدي للمروحة مصنوعاً من الحديد الأسود ، مصمماً لإنشاء نمط يشبه الموجة على السطح.
لكن جيغال سونغ و ميونغ آم لم يستطيعا الإستسلام هكذا.
بنظرة عابرة إلى الوراء , سأل جيغال سونغ , ” هل كنت تعلم بالفعل؟”
عندما أنهى ، إنطلق عمود هائل من النيران في السماء.
“…؟”
الشيطان السماوي!
اضاف “انه هو الشيطان السماوي؟”
“إنه قادم!”
“بحق الجحيم؟!”
العشرات من فنون السيف بدأت تُنفذ.
تماما كما فعل جيغال سونغ ، صرخ ميونغ آم بصوت عال.
بنظرة عابرة إلى الوراء , سأل جيغال سونغ , ” هل كنت تعلم بالفعل؟”
شيطان سماوي!
مع ضوء مبهر ، شكلت الشفرات تشكيل عجلة دبابيس ، وأشارت نحو أعدائه.
أي نوع من الوجود كان ذلك؟
أحرق اللهب الإلهي الطاولة على الفور إلى رماد ، و فككها في الغرفة.
كان أكبر كابوس للأرثوذكس في موريم.
‘يجب علي أولاً قمعهما من أجل إجراء محادثة سلمية.’
لكن ذلك الشاب-الذي أحضره ميونغ آم إلى هنا بنفسه — كان الشيطان السماوي.
على الرغم من أن الخصم كان الشيطان السماوي ، ربما كان لا يزال ممكناً مع هذه التقنية…
“لا أستطيع أن أصدق أن الرجل هو الشيطان السماوي. هل تقول أنه ليس سليل طائفة سيد الرمح؟”
“ماذا؟”
“لست متأكداً أيضاً. أنا متأكد من أنه استخدم فنون قتال طائفة سيادة الرمح ، لكنني لا أفهم كيف يمكنه التحكم في اللهب…”
لكن ذلك الشاب-الذي أحضره ميونغ آم إلى هنا بنفسه — كان الشيطان السماوي.
كان اللهب الإلهي رمزاً للشيطان السماوي.
كان هذا الشيطان السماوي!
حتى لو أصر وون سيونغ على خلاف ذلك ، فإن مظهر اللهب الإلهي الشكل أثبت بلا شك أنه الشيطان السماوي.
يا له من كابوس.
“لا يصدق. شيطان سماوي يستخدم فنون طائفة سيادة الرمح… ” تمتم ميونغ آم لنفسه.
لم يكن لدى جيغال سونغ أي فكرة عن سبب اقتراب الرجل من طائفة دم العدالة ، لكنه كان بالتأكيد عدواً.
جيغال سونغ ، الذي أبقى عينيه على المبنى طوال الوقت ، صرخ فجأة ،
ابتسم وون سيونغ بمرارة. ‘أرى مدى سوء العلاقة بين ديانة الشيطان السماوي والممارسين الأرثوذكس الآن’.
“إنه قادم!”
وشش.
بوم!
ومع ذلك ، غير الآخرون الاتجاه في المنتصف و إتجهوا نحو جيغال سونغ.
عندما أنهى ، إنطلق عمود هائل من النيران في السماء.
وراء جدار من النيران و الحطام ، كان جيغال سونغ يسمع صوت الشيطان السماوي.
إنطلق حطام من المبنى الساقط في الهواء معه ، مدفوعاً بقوة النار.
اتخذ الخطوة الأولى إلى الأمام.
فوم—
“…؟”
سرعان ما بدأت بقايا المبنى المحترقة تمطر من السماء.
كما لو كانت تتحرك من تلقاء نفسها ، طارت الشفرات في تشكيل مختلف.
سحب جيغال سونغ بعض المسامير المعدنية من جيوبه وألقاها في الهواء.
كيف يمكن تسمية وون سيونغ بإنسان؟
كوا رونغ—
كان جداراً يقسم البشر عن أولئك الذين صعدوا إلى عتبة الآلهة.
مع صوت الرعد الهادر ، سقطت المسامير من الهواء وسقطت على الأرض.
كان جداراً يقسم البشر عن أولئك الذين صعدوا إلى عتبة الآلهة.
“سأضع السماء والأرض في الين واليانغ والخمسة عناصر هؤلاء للمرور من خلال الكون والتوجه نحو التسعة السماوات ، تبعثر!”
لقد كان فن وهم تم إنشاؤه لتدمير الظلام وقتل الشياطين.
جنباً إلى جنب مع هتافات جيغال سونغ ، ارتفع جدار أسود ضخم ولف المبنى المحترق من جميع الجوانب.
يا له من كابوس.
لقد كان فن وهم تم إنشاؤه لتدمير الظلام وقتل الشياطين.
لم تكن مجرد بعض الكرات المعدنية فقط ، حيث تم تركيب العديد من مصائد الآلات داخل المبنى.
من المفترض أنها كانت قوية بما يكفي لحث فنان قتالي على إحداث إنحراف تشي ذاتي مسبباً الانتحار.
‘يجب أن أوقفه هنا.’
‘على الرغم من أنه الشيطان السماوي ، إلا أنه لن يكون قادرا على الخروج دون أن يصاب بأذى. على الأقل سوف يلحق بعض الضرر بروحه!’
حتى لو أصر وون سيونغ على خلاف ذلك ، فإن مظهر اللهب الإلهي الشكل أثبت بلا شك أنه الشيطان السماوي.
لكن هذا كان شيئاً يمكن أن يصدقه جيغال سونغ لأنه لم يفهم العالم شبه الإلهي.
انفجرت قطع معدنية في الهواء ، وتحطمت فوق رأسه ، وقع جيغال سونغ على الأرض.
كان هناك عتبة واحدة فقط تقسم بين أولئك الموجودين في العالم المطلق و أولئك الموجودين في العالم الشبه إلهي ، لكنه كان جداراً كبيراً وسميكاً جداً.
“ماذا؟”
كان جداراً يقسم البشر عن أولئك الذين صعدوا إلى عتبة الآلهة.
وزن اسم ‘الشيطان السماوي’ , أهو بهذه العظمة؟’
الرجل الذي لم يعبر هذا الجدار بنفسه لا يمكن أبدا أن ينظر إلى عالم شبه الألوهية.
الجزء المكسور من السيف ، انقض في الهواء واستهدف رقبة الحكيم.
فوا بينغ!
طافت مجموعة من الريش تهدف إليه من فوق.
ارتفعت المزيد والمزيد من الجدران السوداء من الأرض.
ابتسم وون سيونغ بمرارة. ‘أرى مدى سوء العلاقة بين ديانة الشيطان السماوي والممارسين الأرثوذكس الآن’.
بنفس السرعة-أو ربما أسرع-تم تقطيع الجدران إلى نصفين.
ما أتقنه وون سيونغ لم يكن مجرد فنون الرمح.
اندلع حريق بين الجدران المكسورة.
توقفت جميع الشفرات التي تهدف إلى وون سيونغ في الجو ، فقط تطفو في السماء.
“لا يمكنني إيقافه حتى مع هذه التعويذة؟!”صرخ جيغال سونغ في مفاجأة ، لكنه أضاف بعض المسامير المعدنية الأخرى.
قرر وون سيونغ تقسيم وقته الشخصي إلى وحدات أصغر.
كان هناك الآن ضعف كمية المسامير المعدنية.
الشفرات , التي كانت تدور حول وون سيونغ , طارت نحو الاثنين.
إذا لم يستطع فعل ذلك في المرة الأولى ، فسيتعين عليه فقط المحاولة مرة أخرى.
بنفس السرعة-أو ربما أسرع-تم تقطيع الجدران إلى نصفين.
لكن…
قريباً ، كانت جميع أنواع الأجهزة تهدف إلى وون سيونغ.
فوا بينغ!
يا لها من حالة!
تماما مثل الجدران الأصلية ، تم قطع الجدران الجديدة أيضاً.
“سيدي؟”
لا يمكن استخدام المعايير الإنسانية لقياس شبه الألوهية.
لكن لم يكن لديه حتى الوقت للتفكير.
فوم—
بوم!
ابتلع اللهب الإلهي أساس وهم جيغال سونغ.
مع حركة أخرى من يديه ، انقلبت الشفرات في انسجام تام.
مثل الجشع ، تنين الشر ، مزق من خلال المنطقة.
الأرض تحته انهارت ، وكشف عن المزيد من الفخاخ.
كان المشهد مرعباً.
سحب جيغال سونغ بعض المسامير المعدنية من جيوبه وألقاها في الهواء.
على الرغم من أنه كان يسمى التنين الموقر , كيف يمكن لجيغال سونغ ألا يصاب بالفزع من هذا المنظر؟
تماما كما فعل جيغال سونغ ، صرخ ميونغ آم بصوت عال.
كيف يمكن لقوة الإنسان أن تكون شاسعة هكذا؟
تم قطع سيف ميونغ آم إلى نصفين وتم رميه بعاصفة من الرياح. مع تأثير يشبه المطرقة ، اصطدم الحكيم بصخرة وانهار.
العقل يتخذ قراراً يعتمد فقط على المعلومات. هل اتخذت القرار الخاطئ؟ إذا لم أفعل , ثم هل كانت المعلومات خاطئة؟
مد وون سيونغ يده وتم القبض على الطاولة من قبل اللهب الإلهي.
حفر جيغال سونغ في دماغه للحصول على إجابات. لقد وصل الأمر إلى النقطة التي كان يستجوب فيها نفسه.
كان من السهل التعامل مع كل جزء فردي ، لكنهم كانوا جميعاً متشابكين بشكل متقن معاً ، مما يجعلهم مصدر إزعاج للتعامل معهم.
وفى الوقت نفسه , خرج وون سيونغ ببطء من المبنى وعبر ألسنة اللهب المشتعلة.
بوم!
حوله طارت عدة شفرات ، كل منها على الأقل 10 قن (~1 قدم و 33 سم) في الطول.
مثل الجشع ، تنين الشر ، مزق من خلال المنطقة.
ما كان مخيفاً حقاً لم يكن الشفرات ، ولكن الرمح في يده.
سقطت كرات معدنية حمراء ساخنة على الأرض ، و أحرقت الألواح الخشبية.
هوو هوو!
“بحق الجحيم-“
ألسنة اللهب مع المركز من الذهب المنصهر ، خصلات من التشي الذي يحفز الخوف ، ورمح يبدو أنه يحتوي على إرادة السماء.
تباطأت الأشياء التي تومض أمام عينيه مع إطالة مفهومه للحضة الواحدة نفسها.
:هذه هي قوة الشيطان السماوي…
لم يكن مصير الأسهم التي كانت تطير نحوه من الخلف مختلفاً. في اللحظة التي تجلى فيها اللهب الإلهي ، تحولت الأسهم إلى رماد.
وزن اسم ‘الشيطان السماوي’ , أهو بهذه العظمة؟’
ومع ذلك…
كيف يمكن تسمية وون سيونغ بإنسان؟
بوم!
يا له من كابوس.
‘همم’. شاهد وون سيونغ بينما كان الاثنان يركضان نحوه. ‘لم يفكروا حتى في إجراء محادثة وهاجموا على الفور بعد معرفة هويتي’.
كابوس في شكل رجل وقف أمام أعينهم.
لم تكن مجرد بعض الكرات المعدنية فقط ، حيث تم تركيب العديد من مصائد الآلات داخل المبنى.
لكن جيغال سونغ و ميونغ آم لم يستطيعا الإستسلام هكذا.
حتى لو أصر وون سيونغ على خلاف ذلك ، فإن مظهر اللهب الإلهي الشكل أثبت بلا شك أنه الشيطان السماوي.
كان هذا الشيطان السماوي!
أوقفهم وون سيونغ بإستعمال التشي الخاص به. بحركة واحدة ، مد يده وجمع كل الشفرات معاً.
لم يكن لدى جيغال سونغ أي فكرة عن سبب اقتراب الرجل من طائفة دم العدالة ، لكنه كان بالتأكيد عدواً.
ما كان مخيفاً حقاً لم يكن الشفرات ، ولكن الرمح في يده.
‘يجب أن أوقفه هنا.’
الهوية (2)
أومأ ميونغ آم برأسه أيضاً ، معتقدا نفس الشيء.
“ماذا يحدث هنا؟”
تقاسما لمحة واحدة فقط , اندفع سيدا المستوى المطلق بسرعة نحو وون سيونغ.
وفى الوقت نفسه , خرج وون سيونغ ببطء من المبنى وعبر ألسنة اللهب المشتعلة.
‘همم’. شاهد وون سيونغ بينما كان الاثنان يركضان نحوه. ‘لم يفكروا حتى في إجراء محادثة وهاجموا على الفور بعد معرفة هويتي’.
قريباً ، كانت جميع أنواع الأجهزة تهدف إلى وون سيونغ.
ابتسم وون سيونغ بمرارة. ‘أرى مدى سوء العلاقة بين ديانة الشيطان السماوي والممارسين الأرثوذكس الآن’.
على الرغم من أن الخصم كان الشيطان السماوي ، ربما كان لا يزال ممكناً مع هذه التقنية…
لكن هذا كان هذا ، و ذاك كان ذاك.
سحب جيغال سونغ بعض المسامير المعدنية من جيوبه وألقاها في الهواء.
‘يجب علي أولاً قمعهما من أجل إجراء محادثة سلمية.’
إنطلق حطام من المبنى الساقط في الهواء معه ، مدفوعاً بقوة النار.
رفع وون سيونغ يده اليسرى.
لم تكن مجرد بعض الكرات المعدنية فقط ، حيث تم تركيب العديد من مصائد الآلات داخل المبنى.
الشفرات , التي كانت تدور حول وون سيونغ , طارت نحو الاثنين.
الشفرات , التي كانت تدور حول وون سيونغ , طارت نحو الاثنين.
في الوقت نفسه ، إستخدم وون سيونغ جزءاً من سيطرة العقل من الفن الإلهي للشيطان السماوي.
“الحكيم ميونغ!” صاح جيغال سونغ في حالة صدمة.
انقسام العقل , إرادة مزدوجة.
“أخرج سيفك.”
مع ذلك ، زاد وون سيونغ الآن من سيطرتهِ على الشفرات.
تقاسما لمحة واحدة فقط , اندفع سيدا المستوى المطلق بسرعة نحو وون سيونغ.
كما لو كانت تتحرك من تلقاء نفسها ، طارت الشفرات في تشكيل مختلف.
كيف يمكن لقوة الإنسان أن تكون شاسعة هكذا؟
ما أتقنه وون سيونغ لم يكن مجرد فنون الرمح.
حفر جيغال سونغ في دماغه للحصول على إجابات. لقد وصل الأمر إلى النقطة التي كان يستجوب فيها نفسه.
العشرات من فنون السيف بدأت تُنفذ.
بدلاً من أن يفاجأ , تراجع وون سيونغ فقط.
صد الحكيم و جيغال سونغ الهجمات بسرعة ، لكن الأمر لم يكن سهلاً.
كان قد توقع ذلك على كل حال.
‘انهم ليسوا مجرد واحد أو اثنين من مهارات السيف! يبدوا الأمر كما لو إننا نقاتل العديد من السادة المختلفين.’
“يبدو أنك مستعد للتحدث الآن.”
‘هل من الممكن لشخص واحد أن يعرف الكثير عن فنون القتال؟’
ألسنة اللهب مع المركز من الذهب المنصهر ، خصلات من التشي الذي يحفز الخوف ، ورمح يبدو أنه يحتوي على إرادة السماء.
رنة—
اضاف “انه هو الشيطان السماوي؟”
صر جيغال سونغ على أسنانه بينما صد شفرة قادمة نحوه من الجانب مع مروحته.
مع ذلك ، زاد وون سيونغ الآن من سيطرتهِ على الشفرات.
‘لم يكن ذلك مستحيلاً.’
:هذه هي قوة الشيطان السماوي…
عرف جيغال سونغ الكثير من فناني القتال الذين لديهم مثل هذا البحر الشاسع من المعرفة.
كان قد توقع ذلك على كل حال.
‘لا يمكن أن يكون ذلك ممكناً إلا إذا كان شخصاً من طائفة سيادة الرمح!’
لكن…
‘لذلك هل صحيح أن سليل طائفة سيادة الرمح أصبح الشيطان السماوي؟’
ما كان مخيفاً حقاً لم يكن الشفرات ، ولكن الرمح في يده.
ما كان يعتقد أنه مستحيل ثبت بسرعة أنه ممكن.
كان هذا الشيطان السماوي!
ومع ذلك…
ما كان مخيفاً حقاً لم يكن الشفرات ، ولكن الرمح في يده.
‘لماذا جاء الشيطان السماوي إلى تشونغ يوان؟’
في الوقت نفسه ، إستخدم وون سيونغ جزءاً من سيطرة العقل من الفن الإلهي للشيطان السماوي.
كان هذا سؤالاً وجده جيغال سونغ محيراً.
تقنية تلقي تشي حول النصل ومنحتها إرادتها الخاصة.
في غضون ذلك ، سقط حكيم الصخرة الساطعة.
“…؟”
“سعال!”
على الرغم من عدم فهمه للوضع ، لا يزال الحكيم ميونغ يخرج نصله.
تم قطع سيف ميونغ آم إلى نصفين وتم رميه بعاصفة من الرياح. مع تأثير يشبه المطرقة ، اصطدم الحكيم بصخرة وانهار.
تهاوى المبنى بأكمله بصوت تكسير.
لم يتحرك الحكيم بعد هذا.
‘همم’. شاهد وون سيونغ بينما كان الاثنان يركضان نحوه. ‘لم يفكروا حتى في إجراء محادثة وهاجموا على الفور بعد معرفة هويتي’.
ومع ذلك ، كان جسده يرتجف بين الحين والآخر ، مؤكداً أنه كان على قيد الحياة على الأقل.
***
“الحكيم ميونغ!” صاح جيغال سونغ في حالة صدمة.
صر جيغال سونغ على أسنانه بينما صد شفرة قادمة نحوه من الجانب مع مروحته.
الجزء المكسور من السيف ، انقض في الهواء واستهدف رقبة الحكيم.
“لست متأكداً أيضاً. أنا متأكد من أنه استخدم فنون قتال طائفة سيادة الرمح ، لكنني لا أفهم كيف يمكنه التحكم في اللهب…”
ومع ذلك ، غير الآخرون الاتجاه في المنتصف و إتجهوا نحو جيغال سونغ.
‘لذلك هل صحيح أن سليل طائفة سيادة الرمح أصبح الشيطان السماوي؟’
في حالة ذهول تقريباً ، كان على جيغال سونغ أن يتساءل عما كان يراه. واضاف “انه يقمع فقط ولا يقتل؟”
كما لو كانت تتحرك من تلقاء نفسها ، طارت الشفرات في تشكيل مختلف.
لكن لم يكن لديه حتى الوقت للتفكير.
همس جزء من جيغال سونغ بأن أيامه كخبير استراتيجي قتالي قد ولت.
بوم!
‘لم يكن ذلك مستحيلاً.’
انفجرت قطع معدنية في الهواء ، وتحطمت فوق رأسه ، وقع جيغال سونغ على الأرض.
الأرض تحته انهارت ، وكشف عن المزيد من الفخاخ.
كاشا—
لم يكن مصير الأسهم التي كانت تطير نحوه من الخلف مختلفاً. في اللحظة التي تجلى فيها اللهب الإلهي ، تحولت الأسهم إلى رماد.
تم تقسيم السيف في يد جيغال سونغ إلى ثلاث قطع.
بوم!
وشش.
وشش.
طافت مجموعة من الريش تهدف إليه من فوق.
الهوية (2)
هزيمة ساحقة.
“لا يمكنني إيقافه حتى مع هذه التعويذة؟!”صرخ جيغال سونغ في مفاجأة ، لكنه أضاف بعض المسامير المعدنية الأخرى.
همس جزء من جيغال سونغ بأن أيامه كخبير استراتيجي قتالي قد ولت.
لقد كان فن وهم تم إنشاؤه لتدمير الظلام وقتل الشياطين.
وراء جدار من النيران و الحطام ، كان جيغال سونغ يسمع صوت الشيطان السماوي.
ما كان يعتقد أنه مستحيل ثبت بسرعة أنه ممكن.
“يبدو أنك مستعد للتحدث الآن.”
مع صوت الرعد الهادر ، سقطت المسامير من الهواء وسقطت على الأرض.
تم قطع سيف ميونغ آم إلى نصفين وتم رميه بعاصفة من الرياح. مع تأثير يشبه المطرقة ، اصطدم الحكيم بصخرة وانهار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
