سلاح الفرسان لـ شيونغ نو
الفصل 587: سلاح الفرسان لـ شيونغ نو
من ناحية أخرى ، وصلت الروح المعنوية لحراس القتال الإلهي إلى ارتفاع السماء .
“تشي يوي وو يي ، سانتقم منك!”
في معاركهم ضد جيش هان ، استخدموا تكتيكات مرنة ليسببوا الكثير من الخسائر لهم.
في اللحظة التي سقط فيها تشو يافو ، شتم شا بو جون.
سيتوقف صعود مدينة اسورا في منتصف الطريق تمامًا هكذا.
أما بالنسبة لأويانغ شو ، فلم يكلف نفسه عناء الاستماع إلى شا بو جون.
في ظل هذه الظروف ، يمكنهم فقط القتال من أجل أنفسهم.
التقط روح الجنرال التي أسقطها تشو يافو ، وكذلك كتيبًا. ثم استدار للمغادرة. كان خائفًا من أنه إذا استمر في البقاء ، فسوف يلتهمه شا بو جون حقًا.
من بين 3 آلاف من حراس القتال الإلهي الذين انطلقوا لخريطة المعركة هذه ، فُقد نصفهم بعد ثلاث مواجهات.
كان هناك أيضًا سبب آخر لضرورة مغادرة أويانغ شو. كان لتعويذة التعطش للدماء فترة زمنية فعالة مدتها نصف ساعة فقط. إذا لم يغادر الآن ، فسيقتل.
لم يكن لدى أويانغ شو الوقت الكافي للانتباه إلى ما إذا كان الآخرون قد هربوا بنجاح.
عندما مات تشو يافو ، اندلعت القوات من حولهم في حالة من الفوضى.
وجهت دولة تشاو في التاريخ إلى تكتيك الركوب والرماية. كجنرال في تلك الفترة ، كيف لا يعرف تكتيكات سلاح الفرسان؟
من ناحية أخرى ، وصلت الروح المعنوية لحراس القتال الإلهي إلى ارتفاع السماء .
لم يكن لدى أويانغ شو الوقت الكافي للانتباه إلى ما إذا كان الآخرون قد هربوا بنجاح.
مع قيام الحراس الشخصيين بدور الطليعة ، قاموا باختراق الدفاعات بشجاعة.
اعتقد شعب شيونغ نو أنهم يواجهون قطيع من الخرفان. لم يتوقعوا محاربة الأسود التي نزلت من الجبال.
كان شا بو جون غاضبًا حيث قاد قواته للمطاردة.
الترجمة :Hunter
ومع ذلك ، حتى خيول الحرب المنغولية لا يمكن مقارنتها بخيول تشينغ فو. بعد مطاردة لحوالي 10 أميال ، اختفى حراس القتال الإلهي بالفعل في المسافة. كان شا بو جون غاضبًا جدًا لدرجة أنه قد عض شفتيه وتدفقت الدماء.
“تشي يوي وو يي ، سانتقم منك!”
خطط شا بو جون لكل شيء بمفرده. ومع ذلك ، في النهاية ، خدع نفسه. ستفقد وحدة سلاح الفرسان التي شيدتها مدينة أسورا لتوها اتجاهها لأنهم فقدوا قائدهم.
من هذه المسافة ، يمكن للمرء أن يشعر بقوة وقسوة شعب شيونغ نو.
سيتوقف صعود مدينة اسورا في منتصف الطريق تمامًا هكذا.
كانت هذه معركة بين الذئاب والأسود.
كان شا بو جون سيئ الحظ ، لكن أويانغ شو لم يكن في حالة جيدة أيضًا.
تردد اسم هو كو بينغ في جميع أنحاء الأراضي العشبية. كان هذا الجنرال الشاب مثل الظل الهائل الملقى على سماء شعب شيونغ نو حيث قمعهم لدرجة أنهم لم يتمكنوا من التنفس.
بعد فترة وجيزة ، بدأت الآثار الجانبية للتعويذة تؤثر عليه. لم يستطع أويانغ شو حشد أي قوة في جسده ، ولم يستطع حتى التمسك بزمام الأمور. إذا لم يكن تشينغ ديان ذكيا ، فربما سقط أويانغ شو.
في عيونهم ، كان الشيطان هو كو بينغ بعيدًا بالفعل. على هذا النحو ، أرادوا إسقاط هذه القوات للتنفيس عن غضبهم.
لقد أرعبت مطاردة شا بو جون أويانغ شو حقا.
ومع ذلك ، فقد واجهوا عظمة قاسية هذه المرة.
لم يمضي وقت طويل على ابتعاد حراس القتال الإلهي ، تمامًا كما كان أويانغ شو على وشك أن يتنهد الصعداء ، اندفع سلاح الفرسان لشيونغ نو.
كان شا بو جون سيئ الحظ ، لكن أويانغ شو لم يكن في حالة جيدة أيضًا.
كانت قوة سلاح الفرسان لشيونغ نو مثل مجموعة من الذئاب التي رصدت خروفًا وهي تصرخ.
كانت هذه مجموعة من الذئاب الحقيقية.
واهوولا!
كان شا بو جون غاضبًا حيث قاد قواته للمطاردة.
من هذه المسافة ، يمكن للمرء أن يشعر بقوة وقسوة شعب شيونغ نو.
لم يمضي وقت طويل على ابتعاد حراس القتال الإلهي ، تمامًا كما كان أويانغ شو على وشك أن يتنهد الصعداء ، اندفع سلاح الفرسان لشيونغ نو.
لمعت شفراتهم المنحنية ببرود.
حتى أن بعض الناس قد نشروا أن هو كو بينغ هو الإله الذي أُرسل لمعاقبة شعب شيونغ نو.
عند التفتيش الدقيق ، سيلاحظ المرء أن بقع الدم وقطع اللحم كانت عالقة بأسلحتهم.
تحت قيادة وانغ فينغ ، اشتبك حراس القتال الالهي البالغ عددهم 2000 مع 4 آلاف من سلاح الفرسان لشيونغ نو.
كانت هذه مجموعة من الذئاب الحقيقية.
كان شا بو جون غاضبًا حيث قاد قواته للمطاردة.
حصل أويانغ شو مرة أخرى على فهم جديد لإحصائيات حظه.
كانت الحرب بهذه القسوة.
عندما يكون المرء سيئ الحظ ، حتى شرب الماء البارد قد يتسبب في سد فجوات أسنانه.
مع مرور الوقت ، تحول ميزان المعركة أخيرًا إلى جانب حراس القتال الإلهي.
قبل ذلك ، على الرغم من أن حراس القتال الإلهي كانوا قادرين على الهروب بشجاعة ، إلا أنهم عانوا أيضًا من خسائر فادحة. قُتل حوالي 600 من حراس القتال الإلهي في ساحة المعركة.
كان شا بو جون غاضبًا حيث قاد قواته للمطاردة.
الآن ، سيكون عليهم مواجهة الآلاف من سلاح الفرسان لشيونغ نو ، لذلك كان عليهم حقًا المقامرة بحياتهم.
وجهت دولة تشاو في التاريخ إلى تكتيك الركوب والرماية. كجنرال في تلك الفترة ، كيف لا يعرف تكتيكات سلاح الفرسان؟
ومع ذلك ، لم يكن لديهم خيار. يمكنهم فقط خوض هذه المعركة.
أولاً ، كانت خيول شيونغ نو الحربية كلها خيول حرب النخبة. علاوة على ذلك ، كانت جميع قواتهم بارعة في ركوب الخيل ، لذلك سيكون من الصعب للغاية الهروب من قوات شيونغ نو بالطريقة التي ابتعدوا بها عن قوات شا بو جون.
أولاً ، كانت خيول شيونغ نو الحربية كلها خيول حرب النخبة. علاوة على ذلك ، كانت جميع قواتهم بارعة في ركوب الخيل ، لذلك سيكون من الصعب للغاية الهروب من قوات شيونغ نو بالطريقة التي ابتعدوا بها عن قوات شا بو جون.
“متى أصبح سلاح الفرسان لجيش هان بهذه القوة؟”
ثانياً ، كانت السهول أراضي شعب شيونغ نو.
لقد أرعبت مطاردة شا بو جون أويانغ شو حقا.
حتى لو تمكنوا من الفرار مؤقتًا ، فلن يتمكنوا من تغطية مساراتهم.
من حيث مهارات الركوب ، قام حراس القتال الإلهي بمطابقتهم.
في النهاية ، لا يزال يتعين عليهم القتال.
بالطبع ، جعل شعب شيونغ نو أيضًا حراس القتال الإلهي يدفعون ثمناً باهظاً.
من يدري ، قد يؤدي الهروب إلى جذب المزيد من سلاح الفرسان لشيونغ نو.
بالتالي ، كان السبيل الوحيد هو مواجهة المشكلة وجهاً لوجه.
كانت تكتيكات سلاح الفرسان التي استخدمها حراس القتال الإلهي منقطعة النظير أيضًا في هذا العصر.
ومع ذلك ، كان أويانغ شو الآن ضعيفًا تمامًا حيث لم يكن لديه الطاقة لقيادتهم شخصيًا.
واهوولا!
في المعركة التالية ، سيكون على وانغ فينغ قيادة الخطوط وتعيين التشكيلات.
سيتوقف صعود مدينة اسورا في منتصف الطريق تمامًا هكذا.
تشاو كو ، الذي تبعه ، سيحل محل أويانغ شو كقائد معركة.
لحسن الحظ ، كانت هذه خريطة المعركة.
خلال هذه المعركة ، لن يشارك الحراس الشخصيون حيث كانت مهمتهم هي ضمان سلامة أويانغ شو.
لقد كان لديهم الكثير من الإحباط المكبوت بعد تعرضهم للخسائر على يد هو كو بينغ ، فكيف يمكنهم ترك هذه الفرصة تذهب؟
أويانغ شو ، الذي كان أداؤه جيدًا منذ لحظات ، أصبح الآن عبئًا على جيشه.
في النهاية ، لا يزال يتعين عليهم القتال.
مجرد التفكير في هذا الأمر قد يجعل المرء يشعر بالعجز.
بالعودة إلى مخاطر هذه الرحلة حتى الآن ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها بعدم اليقين بشأن الطريق أمامه.
تحت قيادة وانغ فينغ ، اشتبك حراس القتال الالهي البالغ عددهم 2000 مع 4 آلاف من سلاح الفرسان لشيونغ نو.
من يدري ، قد يؤدي الهروب إلى جذب المزيد من سلاح الفرسان لشيونغ نو.
اعتقد شعب شيونغ نو أنهم يواجهون قطيع من الخرفان. لم يتوقعوا محاربة الأسود التي نزلت من الجبال.
سيتوقف صعود مدينة اسورا في منتصف الطريق تمامًا هكذا.
كانت هذه معركة بين الذئاب والأسود.
كانت هذه معركة بين الذئاب والأسود.
لم يكن لدى أي من الجانبين طريقة للتراجع.
ومع ذلك ، لم يكن لديهم خيار. يمكنهم فقط خوض هذه المعركة.
كان سلاح الفرسان لشيونغ نو مؤلفة بشكل أساسي من سلاح فرسان الدرع الخفيف.
عند التفتيش الدقيق ، سيلاحظ المرء أن بقع الدم وقطع اللحم كانت عالقة بأسلحتهم.
في معاركهم ضد جيش هان ، استخدموا تكتيكات مرنة ليسببوا الكثير من الخسائر لهم.
قبل غروب الشمس ، تم سحق سلاح الفرسان لشيونغ نو البالغ عددهم 4 آلاف.
ومع ذلك ، فقد واجهوا عظمة قاسية هذه المرة.
تشاو كو ، الذي تبعه ، سيحل محل أويانغ شو كقائد معركة.
كانت تكتيكات سلاح الفرسان التي استخدمها حراس القتال الإلهي منقطعة النظير أيضًا في هذا العصر.
“متى أصبح سلاح الفرسان لجيش هان بهذه القوة؟”
كان أويانغ شو قد دعا الجنرالات مثل لو شيكسين وشي وان شوي لتعليم حراس القتال الإلهي. مع مثل هذه الفرقة الرائعة ، كيف يمكن أن تكون القوات التي دربوها رديئة؟
لم يكن تاريخ سلاح الفرسان لشيونغ نو ساحرًا جدًا.
حتى وانغ فينغ تأثر وبدأ في دراسة تكتيكات سلاح الفرسان.
قُتل في هذه المعركة 3 آلاف منهم بينما اختار الباقون الاستسلام.
كان المستشار تشاو كو أيضًا على دراية بمثل هذه التكتيكات.
في المعركة التالية ، سيكون على وانغ فينغ قيادة الخطوط وتعيين التشكيلات.
وجهت دولة تشاو في التاريخ إلى تكتيك الركوب والرماية. كجنرال في تلك الفترة ، كيف لا يعرف تكتيكات سلاح الفرسان؟
كانت أقواسهم أسوأ بكثير من الأقواس التركية. في مواجهة درع مينغ غوانغ الذي واجه الأسهم ، كان شعب شيونغ نو مكتئبين جدًا لدرجة أنهم تقيؤا الدماء.
عمل كل من وانغ فينغ وتشاو كو معًا حيث كانوا مثل زوج مصنوع من السماء.
ومع ذلك ، لم يكن لديهم خيار. يمكنهم فقط خوض هذه المعركة.
لم يكن من المبالغة القول أنه من حيث معركة سلاح الفرسان ، لم تكن قوات هو كو بينغ على نفس مستوى حراس القتال الإلهي. بعد كل شيء ، لم تنضج تكتيكات واستراتيجيات سلاح الفرسان لـ هو كو بينغ بعد.
كقائد لسلاح الفرسان لشيونغ نو ، شعر بالاكتئاب قليلا.
بالتالي ، منذ البداية ، تم قمع سلاح الفرسان لشيونغ نو تماما. كانت تكتيكاتهم الفخورة مثل لعب الأطفال بالمقارنة.
الآن ، سيكون عليهم مواجهة الآلاف من سلاح الفرسان لشيونغ نو ، لذلك كان عليهم حقًا المقامرة بحياتهم.
من حيث مهارات الركوب ، قام حراس القتال الإلهي بمطابقتهم.
كانت قوة سلاح الفرسان لشيونغ نو مثل مجموعة من الذئاب التي رصدت خروفًا وهي تصرخ.
من حيث الرماية ، على الرغم من أن مهاراتهم لم تكن جيدة ، إلا أنهم كانوا أفضل من شعب شيونغ نو بفضل القوس والنشاب ذو الذراع الالهية.
مع مرور الوقت ، تحول ميزان المعركة أخيرًا إلى جانب حراس القتال الإلهي.
من حيث المعدات ، لم تكن هناك مقارنة.
لقد كان لديهم الكثير من الإحباط المكبوت بعد تعرضهم للخسائر على يد هو كو بينغ ، فكيف يمكنهم ترك هذه الفرصة تذهب؟
صمم إمبراطور تانغ بشكل خاص درع مينغ غوانغ لمواجهة سلاح الفرسان التركيين. حتى الأتراك الأقوياء لم يتمكنوا من فعل أي شيء وسقطوا ضد درع مينغ غوانغ.
بالتالي ، منذ البداية ، تم قمع سلاح الفرسان لشيونغ نو تماما. كانت تكتيكاتهم الفخورة مثل لعب الأطفال بالمقارنة.
ما الذي يمكن أن يفعله شعب شيونغ نو الحالي؟
لحسن الحظ ، كانت هذه خريطة المعركة.
كانت أقواسهم أسوأ بكثير من الأقواس التركية. في مواجهة درع مينغ غوانغ الذي واجه الأسهم ، كان شعب شيونغ نو مكتئبين جدًا لدرجة أنهم تقيؤا الدماء.
مثل هذه السلسلة من التحديات ، هل كانت جايا تحاول دفعهم إلى حافة الهاوية؟
ومع ذلك ، ظلت هذه المعركة شديدة للغاية.
أما بالنسبة لأويانغ شو ، فلم يكلف نفسه عناء الاستماع إلى شا بو جون.
كان شعب شيونغ نو لا يزال شعب شيونغ نو.
من حيث مهارات الركوب ، قام حراس القتال الإلهي بمطابقتهم.
بغض النظر عن الخصم ، فإن وحشيتهم وشجاعتهم لن تتغير. باستخدام الميزة العددية ، تسبب شعب شيونغ نو في إلحاق ضرر كبير بحراس القتال الإلهي.
خلال هذه المعركة ، لن يشارك الحراس الشخصيون حيث كانت مهمتهم هي ضمان سلامة أويانغ شو.
بذل الجانبان قصارى جهدهم من أجل حياة العدو ، مما تسبب في تغيير لون السماء.
خلال هذه المعركة ، لن يشارك الحراس الشخصيون حيث كانت مهمتهم هي ضمان سلامة أويانغ شو.
مع مرور الوقت ، تحول ميزان المعركة أخيرًا إلى جانب حراس القتال الإلهي.
قبل غروب الشمس ، تم سحق سلاح الفرسان لشيونغ نو البالغ عددهم 4 آلاف.
لقد تذوق سلاح الفرسان لشيونغ نو المتغطرس أخيرًا الثمار المُرة للاستخفاف بالخصم.
مع تطور الوضع ، كان قائد سلاح الفرسان لشيونغ نو على وشك البكاء.
إذا علموا أنهم سيقابلون مثل هذا الخصم ، فلن يندفعوا بتهور.
لقد كان لديهم الكثير من الإحباط المكبوت بعد تعرضهم للخسائر على يد هو كو بينغ ، فكيف يمكنهم ترك هذه الفرصة تذهب؟
لم يكن تاريخ سلاح الفرسان لشيونغ نو ساحرًا جدًا.
من هذه المسافة ، يمكن للمرء أن يشعر بقوة وقسوة شعب شيونغ نو.
لقد هزمهم الجنرال العبقري هو كو بينغ ، الذي كان مثل نجم يتلألأ عبر السماء.
مع مرور الوقت ، تحول ميزان المعركة أخيرًا إلى جانب حراس القتال الإلهي.
قبل أربعة أيام ، قاد هو كو بينغ قواته وأمر شعب شيونغ نو الأسير بالعمل كطليعة للمساعدة في فتح الطريق أمام شعب هان. عبروا الصحراء وأسروا الوزير تشانغ كو وقتلوا الملك الشمالي. ثم تحولوا لمهاجمة الجنرالات في الجانب الأيسر حيث حصلوا على علم العدو وطبوله.
لم يكن لدى أويانغ شو الوقت الكافي للانتباه إلى ما إذا كان الآخرون قد هربوا بنجاح.
تم إذهال شعب شيونغ نو حيث استمر الخوف لعدة أيام.
ومع ذلك ، ظلت هذه المعركة شديدة للغاية.
تردد اسم هو كو بينغ في جميع أنحاء الأراضي العشبية. كان هذا الجنرال الشاب مثل الظل الهائل الملقى على سماء شعب شيونغ نو حيث قمعهم لدرجة أنهم لم يتمكنوا من التنفس.
من حيث الرماية ، على الرغم من أن مهاراتهم لم تكن جيدة ، إلا أنهم كانوا أفضل من شعب شيونغ نو بفضل القوس والنشاب ذو الذراع الالهية.
حتى أن بعض الناس قد نشروا أن هو كو بينغ هو الإله الذي أُرسل لمعاقبة شعب شيونغ نو.
قبل يوم واحد ، قاد هو كو بينغ بالفعل قواته إلى مسارهم.
كانت هذه مجموعة من الذئاب الحقيقية.
كان سلاح الفرسان هؤلاء تابعين للملك الشمال المهزوم ، الذي غادر ساحة المعركة في وسط الفوضى.
من كان يعلم أنهم سيصطدمون بحراس القتال الإلهي.
من حيث المعدات ، لم تكن هناك مقارنة.
لقد كان لديهم الكثير من الإحباط المكبوت بعد تعرضهم للخسائر على يد هو كو بينغ ، فكيف يمكنهم ترك هذه الفرصة تذهب؟
حصل أويانغ شو مرة أخرى على فهم جديد لإحصائيات حظه.
في عيونهم ، كان الشيطان هو كو بينغ بعيدًا بالفعل. على هذا النحو ، أرادوا إسقاط هذه القوات للتنفيس عن غضبهم.
لم يكن لدى أي من الجانبين طريقة للتراجع.
من كان يعلم أن هذا الجيش كان بنفس قوة قوات هو كو بينغ.
صمم إمبراطور تانغ بشكل خاص درع مينغ غوانغ لمواجهة سلاح الفرسان التركيين. حتى الأتراك الأقوياء لم يتمكنوا من فعل أي شيء وسقطوا ضد درع مينغ غوانغ.
مع تطور الوضع ، كان قائد سلاح الفرسان لشيونغ نو على وشك البكاء.
في معاركهم ضد جيش هان ، استخدموا تكتيكات مرنة ليسببوا الكثير من الخسائر لهم.
“متى أصبح سلاح الفرسان لجيش هان بهذه القوة؟”
من يدري ، قد يؤدي الهروب إلى جذب المزيد من سلاح الفرسان لشيونغ نو.
أولاً ، كان هناك هو كو بينغ. الآن ، حتى قواتهم الاحتياطية كانت قوية جدًا؟
كقائد لسلاح الفرسان لشيونغ نو ، شعر بالاكتئاب قليلا.
مجرد التفكير في هذا الأمر قد يجعل المرء يشعر بالعجز.
لم يسعه إلا أن يشعر بالقلق على مستقبل قبيلته.
عندما مات تشو يافو ، اندلعت القوات من حولهم في حالة من الفوضى.
قبل غروب الشمس ، تم سحق سلاح الفرسان لشيونغ نو البالغ عددهم 4 آلاف.
الآن ، سيكون عليهم مواجهة الآلاف من سلاح الفرسان لشيونغ نو ، لذلك كان عليهم حقًا المقامرة بحياتهم.
قُتل في هذه المعركة 3 آلاف منهم بينما اختار الباقون الاستسلام.
من يدري كيف كان أداء العضوين الآخرين في تحالف شان هاي؟
تسببت شجاعة حراس القتال الإلهي في فقدان قائد سلاح الفرسان لشيونغ نو الشجاعة للقتال.
بالطبع ، جعل شعب شيونغ نو أيضًا حراس القتال الإلهي يدفعون ثمناً باهظاً.
التقط روح الجنرال التي أسقطها تشو يافو ، وكذلك كتيبًا. ثم استدار للمغادرة. كان خائفًا من أنه إذا استمر في البقاء ، فسوف يلتهمه شا بو جون حقًا.
سقط 800 من حراس القتال الإلهي حيث سيتم دفنهم في الاراضي العشبية.
“متى أصبح سلاح الفرسان لجيش هان بهذه القوة؟”
من بين 3 آلاف من حراس القتال الإلهي الذين انطلقوا لخريطة المعركة هذه ، فُقد نصفهم بعد ثلاث مواجهات.
من كان يعلم أنهم سيصطدمون بحراس القتال الإلهي.
كانت الحرب بهذه القسوة.
من كان يعلم أن هذا الجيش كان بنفس قوة قوات هو كو بينغ.
لحسن الحظ ، كانت هذه خريطة المعركة.
مع قيام الحراس الشخصيين بدور الطليعة ، قاموا باختراق الدفاعات بشجاعة.
بعد مقتل جندي ، يمكن للورد أن يستخدم نقاط المساهمة في المعركة لإحيائه.
تم إذهال شعب شيونغ نو حيث استمر الخوف لعدة أيام.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن مثل هذه الخسائر الفادحة لحراس القتال الإلهي ستسبب مشاكل عديدة لأويانغ شو.
كان سلاح الفرسان هؤلاء تابعين للملك الشمال المهزوم ، الذي غادر ساحة المعركة في وسط الفوضى.
ومع ذلك ، لإحياء الجنود ، سيكون عليه الانتظار حتى تنتهي خريطة المعركة بأكملها.
كان شعب شيونغ نو لا يزال شعب شيونغ نو.
بالتالي ، في المعارك القليلة التالية ، لم يكن بإمكان أويانغ شو الاعتماد إلا على أقل من 1500 رجل.
في النهاية ، لا يزال يتعين عليهم القتال.
بالعودة إلى مخاطر هذه الرحلة حتى الآن ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها بعدم اليقين بشأن الطريق أمامه.
بالطبع ، جعل شعب شيونغ نو أيضًا حراس القتال الإلهي يدفعون ثمناً باهظاً.
مثل هذه السلسلة من التحديات ، هل كانت جايا تحاول دفعهم إلى حافة الهاوية؟
ومع ذلك ، لإحياء الجنود ، سيكون عليه الانتظار حتى تنتهي خريطة المعركة بأكملها.
تجرأ أويانغ شو على المراهنة على أنه لم يكن من قبيل المصادفة أنهم التقوا بسلاح الفرسان لشيونغ نو.
تجرأ أويانغ شو على المراهنة على أنه لم يكن من قبيل المصادفة أنهم التقوا بسلاح الفرسان لشيونغ نو.
من يدري كيف كان أداء العضوين الآخرين في تحالف شان هاي؟
لم يمضي وقت طويل على ابتعاد حراس القتال الإلهي ، تمامًا كما كان أويانغ شو على وشك أن يتنهد الصعداء ، اندفع سلاح الفرسان لشيونغ نو.
لم يكن لدى أويانغ شو الوقت الكافي للانتباه إلى ما إذا كان الآخرون قد هربوا بنجاح.
مع مرور الوقت ، تحول ميزان المعركة أخيرًا إلى جانب حراس القتال الإلهي.
إذا هربوا ، هل التقوا بشيء مشابه لسلاح الفرسان لشيونغ نو؟
في ظل هذه الظروف ، يمكنهم فقط القتال من أجل أنفسهم.
في النهاية ، لا يزال يتعين عليهم القتال.
مع حلول الليل ، أمر أويانغ شو القوات بالتخييم ليلاً. في الوقت نفسه ، يمكنه استجواب الجنود المستسلمين.
من كان يعلم أن هذا الجيش كان بنفس قوة قوات هو كو بينغ.
بصرف النظر عن مخاوفه بشأن الطريق أمامه ، كان أويانغ شو أكثر قلقًا بشأن الاتجاه الذي سلكته قوات هو كو بينغ.
في النهاية ، لا يزال يتعين عليهم القتال.
لم يكن لدى أي من الجانبين طريقة للتراجع.
كانت هذه معركة بين الذئاب والأسود.
كان أويانغ شو قد دعا الجنرالات مثل لو شيكسين وشي وان شوي لتعليم حراس القتال الإلهي. مع مثل هذه الفرقة الرائعة ، كيف يمكن أن تكون القوات التي دربوها رديئة؟
مع مرور الوقت ، تحول ميزان المعركة أخيرًا إلى جانب حراس القتال الإلهي.
حتى لو تمكنوا من الفرار مؤقتًا ، فلن يتمكنوا من تغطية مساراتهم.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لمعت شفراتهم المنحنية ببرود.
في النهاية ، لا يزال يتعين عليهم القتال.
الترجمة :Hunter
“متى أصبح سلاح الفرسان لجيش هان بهذه القوة؟”
مثل هذه السلسلة من التحديات ، هل كانت جايا تحاول دفعهم إلى حافة الهاوية؟
قبل غروب الشمس ، تم سحق سلاح الفرسان لشيونغ نو البالغ عددهم 4 آلاف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
