لن يعترف المجنون بجنونه
حل الصمت في السيارة.
الفصل مئة وستة وعشرون – لن يعترف المجنون بجنونه
بحلول هذه اللحظة، حصل رين شياو سو على 56 رمز امتنان من الجميع، بما في ذلك رموز الامتنان من تانغ تشو وليو لان والجنود. تجمعت رموز الامتنان التي حصدها في هذه المهمة الجانبية أسرع بكثير من سابقتها.
عندما تم تطبيق الدواء الأسود على جروح تانغ تشو، شعر أنه قد أعيد إلى الأرض من العالم السفلي.
غضب ليو وانفجر “هل ستموت إذا لم تتكلم؟ اصمت!”
كانت قدرة الدواء الأسود على إيقاف الألم مذهلة بشكل لا يُصدق وأدى إلى إحساس بالبرودة على الجرح.
الفصل مئة وستة وعشرون – لن يعترف المجنون بجنونه
منطقيا، لن يكون لدى رين شياو سو القدرة على القيام بذلك. تذكر ليو لان فجأة أن الشاب الذي كان بجانب رين شياو سو بدا مألوفًا بعض الشيء. لكنه لم يتذكر هويته لأنه كان لا يزال في حالة صدمة.
نظر تانغ تشو إلى رين شياو سو وقال بصدمة “هل هذا حقًا هو نوع الدواء الذي يأخذه الزعيم عادةً؟!”
بحلول هذه اللحظة، حصل رين شياو سو على 56 رمز امتنان من الجميع، بما في ذلك رموز الامتنان من تانغ تشو وليو لان والجنود. تجمعت رموز الامتنان التي حصدها في هذه المهمة الجانبية أسرع بكثير من سابقتها.
غضب ليو وانفجر “هل ستموت إذا لم تتكلم؟ اصمت!”
غضب ليو وانفجر “هل ستموت إذا لم تتكلم؟ اصمت!”
“أي من الجرحى يعرف كيف يقود السيارة؟” قاطعهم رين شياو سو. “إذا كنتم لا تريدون الموت، اصعدوا إلى الشاحنة بسرعة ودعونا نخرج من هذا المكان”
لماذا بدا أن رين شياو سو كان يتخذ معظم القرارات هنا؟
“ليست هناك علاقة بين أن تكون مسؤولا ومعرفة كيفية القيادة، أليس كذلك؟” قال ليو لان متفاجئا “أوه، انتظر، هناك علاقة. أنا لست بحاجة لقيادة السيارة بنفسي عندما أخرج، لذلك لم أكن بحاجة إلى تعلم كيفية القيادة”
بقي الجميع هادئين. كافح جندي جريح كان لا يزال قادرًا على التحرك من أجل النهوض وصعد إلى مقعد السائق في شاحنة النقل. عبس رين شياو سو وقال لليو لان “هل يمكنك القيادة بدلاً منه؟ قد يموت أثناء القيادة بالشكل الذي هو فيه”
ولكن كان على ليو لا أن يتقبل الأمر. لقد أدرك في هذه اللحظة أن لدى رين شياو سو ميزة مطلقة على الأشخاص في المجموعة.
ولكن كان على ليو لا أن يتقبل الأمر. لقد أدرك في هذه اللحظة أن لدى رين شياو سو ميزة مطلقة على الأشخاص في المجموعة.
قال ليو لان مستسلما “لا أعرف كيف أقود …”
أخذت شياو يو ويان ليو يوان بعض الطعام من حقائبهم وسلماه إلى رين شياو سو وتشين وودي. كانا يعرفان أن رين شياو سو وتشين وودي بحاجة إلى الطعام لتجديد قوتهم بعد المعركة.
كم عدد الأشخاص المجانين في الشاحنة؟ كان ليو لان مذهولاً. “هل أنتم جادين؟”
“أنت لا تعرف كيف تقود؟” قال رين شياو سو بشيء من عدم التصديق “أنت مسؤول كبير في المعقل، لكنك لا تعرف حتى كيف تقود السيارة؟”
عندما ركب الجميع الشاحنة، بدأت تتحرك مرة أخرى. كان الجميع يجلسون بهدوء. كل شخص سيشعر بمشاعر مختلفة بعد هذا الاقتراب من الموت. فقط بعد مواجهة الموت مباشرة والاقتراب منه قد يتوق الناس إلى العيش.
“ليست هناك علاقة بين أن تكون مسؤولا ومعرفة كيفية القيادة، أليس كذلك؟” قال ليو لان متفاجئا “أوه، انتظر، هناك علاقة. أنا لست بحاجة لقيادة السيارة بنفسي عندما أخرج، لذلك لم أكن بحاجة إلى تعلم كيفية القيادة”
“شكرا لك! شكرا جزيلا!” تحمست جيانغ وو وحثت الطلاب “الجميع، أسرعوا واركبوا الشاحنة. تذكروا أن تشكروه على إنقاذ حياتنا!”
نظر تشين وودي إلى ليو لان. لم يكن قد ألقى نظرة فاحصة على ليو لان في وقت سابق. بالإضافة إلى ذلك، كان وجه ليو لان ملطخًا بالدماء الصفراء في ذلك الوقت. فقط بعد أن مسح وجهه، تعرف تشين وودي أخيرًا على ليو لان. “هذا أنت، بينبو!”
لم يكن لدى رين شياو سو الوقت للتجادل معه الآن. “اسرعوا واركبوا الشاحنة”
في سجلات اتحاد تشينغ، كان رين شياو سو مجرد لاجئ قوي بعض الشيء. كان شو شيانشو هو الشخص الذي يُفترض أنه الأكثر خطورة على الإطلاق.
بحلول هذه اللحظة، حصل رين شياو سو على 56 رمز امتنان من الجميع، بما في ذلك رموز الامتنان من تانغ تشو وليو لان والجنود. تجمعت رموز الامتنان التي حصدها في هذه المهمة الجانبية أسرع بكثير من سابقتها.
ثم نظر رين شياو سو إلى ليو لان وقال “أنا سيده”
عندما مرت الشاحنة على المكان الذي قتل فيه رين شياو سو وتشين وودي التجارب، قام ليو لان بحساب عددهم. قُتل ما مجموعه ثلاث تجارب، بما في ذلك تلك التي انقضت على سيارة الطرق الوعرة.
ظلت نظرة وانغ دالونغ تتجول ذهابًا وإيابًا بين وانغ فوجوي ورين شياو سو. تردد لبضع ثوان قبل أن يقول “أنا الراهب ساند …”
منطقيا، لن يكون لدى رين شياو سو القدرة على القيام بذلك. تذكر ليو لان فجأة أن الشاب الذي كان بجانب رين شياو سو بدا مألوفًا بعض الشيء. لكنه لم يتذكر هويته لأنه كان لا يزال في حالة صدمة.
عندما كان رين شياو سو يعالج مجموعة تانغ تشو، أخذ كل أسلحتهم عن عمد.
عندما تم تطبيق الدواء الأسود على جروح تانغ تشو، شعر أنه قد أعيد إلى الأرض من العالم السفلي.
بحلول هذه اللحظة، حصل رين شياو سو على 56 رمز امتنان من الجميع، بما في ذلك رموز الامتنان من تانغ تشو وليو لان والجنود. تجمعت رموز الامتنان التي حصدها في هذه المهمة الجانبية أسرع بكثير من سابقتها.
بعد فترة وجيزة، توجهت الشاحنة إلى شياو يو ورفاقه. أطل رأس رين شياو سو من مؤخرة شاحنة النقل العسكرية. قال “اقفزوا!”
أجاب السائق “هناك عدد قليل من السيارات أمامنا. لا، أمامنا عدد قليل من السيارات المتضررة. يبدو أنهم أتوا من اتجاه المعقل 109″
وقفت جيانغ وو هناك وشاهدت يان ليو يوان ورفاقه وهم يتسلقون الشاحنة. قالت بتردد “هل يمكنك السماح لنا بالدخول أيضًا؟ أو دع الطلاب يدخلون. لا داعي للقلق بشأني”
قال ليو لان مستسلما “لا أعرف كيف أقود …”
نظرًا لأن جيانغ وو علمت أنه لا يربطهم برين شياو سو ومجموعته أي علاقة، فلن يستغرق الأمر سوى كلمة واحدة منه لتحديد ما إذا كان سيسمح لهم بدخول الشاحنة. كانت تعلم أن عليها تقديم هذا الطلب.
الفصل مئة وستة وعشرون – لن يعترف المجنون بجنونه
نظر رين شياو إلى جيانغ وو قليلاً، ثم قال “لقد كنت أقصدكم أنتم أيضا بكلامي”
“شكرا لك! شكرا جزيلا!” تحمست جيانغ وو وحثت الطلاب “الجميع، أسرعوا واركبوا الشاحنة. تذكروا أن تشكروه على إنقاذ حياتنا!”
صعدت مجموعة الطلاب إلى مؤخرة الشاحنة ورأوا أنها كبيرة بما يكفي ليجلس فيها الجميع. فقط ليو لان، الذي كان جالسًا في الزاوية، من ظل يتذمر بهدوء “أليس من المفترض أن تكون هذه شاحنتي؟”
لماذا بدا أن رين شياو سو كان يتخذ معظم القرارات هنا؟
“شكرا لك! شكرا جزيلا!” تحمست جيانغ وو وحثت الطلاب “الجميع، أسرعوا واركبوا الشاحنة. تذكروا أن تشكروه على إنقاذ حياتنا!”
ولكن كان على ليو لا أن يتقبل الأمر. لقد أدرك في هذه اللحظة أن لدى رين شياو سو ميزة مطلقة على الأشخاص في المجموعة.
عندما كان رين شياو سو يعالج مجموعة تانغ تشو، أخذ كل أسلحتهم عن عمد.
“أنت لا تعرف كيف تقود؟” قال رين شياو سو بشيء من عدم التصديق “أنت مسؤول كبير في المعقل، لكنك لا تعرف حتى كيف تقود السيارة؟”
كل طالب تسلق قال بضع كلمات شكر لرين شياو سو. وجد أنه حصل على أكثر من 20 رمز امتنان في وقت قصير. كان الطلاب جميعًا ممتنين له بصدق.
الفصل مئة وستة وعشرون – لن يعترف المجنون بجنونه
في بعض الأحيان، اعتقد رين شياو سو أن المعلمة، جيانغ وو، هي التي أثرت عليهم ليكونوا على هذا النحو. بصفتها مجرد شخص عادي وقع في الكارثة، أظهرت هذه المعلمة أكثر جوانب الطبيعة البشرية تألقًا.
نظر تشين وودي إلى ليو لان بحزن. “من فضلك خاطبني بصفتي الحكيم العظيم في المستقبل. علاوة على ذلك، أنا لست مجنونًا”
شعر رين شياو سو، الذي عاش في المدينة الفوضوية، بالحسد إلى حد ما.
بحلول هذه اللحظة، حصل رين شياو سو على 56 رمز امتنان من الجميع، بما في ذلك رموز الامتنان من تانغ تشو وليو لان والجنود. تجمعت رموز الامتنان التي حصدها في هذه المهمة الجانبية أسرع بكثير من سابقتها.
نظر تانغ تشو إلى رين شياو سو وقال بصدمة “هل هذا حقًا هو نوع الدواء الذي يأخذه الزعيم عادةً؟!”
عندما ركب الجميع الشاحنة، بدأت تتحرك مرة أخرى. كان الجميع يجلسون بهدوء. كل شخص سيشعر بمشاعر مختلفة بعد هذا الاقتراب من الموت. فقط بعد مواجهة الموت مباشرة والاقتراب منه قد يتوق الناس إلى العيش.
ظلت نظرة وانغ دالونغ تتجول ذهابًا وإيابًا بين وانغ فوجوي ورين شياو سو. تردد لبضع ثوان قبل أن يقول “أنا الراهب ساند …”
عندما كان رين شياو سو يعالج مجموعة تانغ تشو، أخذ كل أسلحتهم عن عمد.
أخذت شياو يو ويان ليو يوان بعض الطعام من حقائبهم وسلماه إلى رين شياو سو وتشين وودي. كانا يعرفان أن رين شياو سو وتشين وودي بحاجة إلى الطعام لتجديد قوتهم بعد المعركة.
نزل سؤال على ليو لان في هذه اللحظة كالحجر: من الذي قتل بالضبط التجارب؟
ابتلع الآخرون ريقهم بشدة عندما رأوا الطعام، لكن لم يجرؤ أحد على طلب نصيبه. حتى ليو لان لم يقل أي شيء.
“ماذا يحدث هنا؟” سأل رين شياو سو بنبرة جادة.
ولكن فجأة، لمعت عيون لو لان وهو ينظر إلى تشين وودي. لقد تذكر أخيرًا من كان!
في سجلات اتحاد تشينغ، كان رين شياو سو مجرد لاجئ قوي بعض الشيء. كان شو شيانشو هو الشخص الذي يُفترض أنه الأكثر خطورة على الإطلاق.
نظر تشين وودي إلى ليو لان. لم يكن قد ألقى نظرة فاحصة على ليو لان في وقت سابق. بالإضافة إلى ذلك، كان وجه ليو لان ملطخًا بالدماء الصفراء في ذلك الوقت. فقط بعد أن مسح وجهه، تعرف تشين وودي أخيرًا على ليو لان. “هذا أنت، بينبو!”
“ألست ذلك المجنون من المستشفى النفسي الثالث؟” جلس ليو لان بشكل مستقيم. “اسمك … صحيح، اسمك تشين وودي!”
بصفته المتحكم الفعلي في المعقل، كيف لا يعرف ليو لان وجود المستشفى النفسي الثالث؟ علاوة على ذلك، سيتم إبلاغه بجميع المعلومات المتعلقة بالكائنات الخارقة التي تم احتجازها. تم تفصيل محتوى المعلومات بدقة وسيتضمن حتى حياتهم اليومية، والكلمات المنطوقة، والسلوك المعروض!
في سجلات اتحاد تشينغ، كان رين شياو سو مجرد لاجئ قوي بعض الشيء. كان شو شيانشو هو الشخص الذي يُفترض أنه الأكثر خطورة على الإطلاق.
حتى بالنسبة لاتحاد تشينغ، كانت الكائنات الخارقة مورداً بالغ الأهمية. سواء تم استخدامهم أو دراستهم، لا يمكن لاتحاد تشينغ تجاهل وجود مثل هؤلاء الأشخاص.
بعد فترة وجيزة، توجهت الشاحنة إلى شياو يو ورفاقه. أطل رأس رين شياو سو من مؤخرة شاحنة النقل العسكرية. قال “اقفزوا!”
نزل سؤال على ليو لان في هذه اللحظة كالحجر: من الذي قتل بالضبط التجارب؟
ومع ذلك، كان يرى فقط ما يريد رين شياو سو أن يريه.
نظر تشين وودي إلى ليو لان. لم يكن قد ألقى نظرة فاحصة على ليو لان في وقت سابق. بالإضافة إلى ذلك، كان وجه ليو لان ملطخًا بالدماء الصفراء في ذلك الوقت. فقط بعد أن مسح وجهه، تعرف تشين وودي أخيرًا على ليو لان. “هذا أنت، بينبو!”
“بين؟ بين مؤخرتي!” اصبح ليو لان غاضبا. لقد قرأ رحلة إلى الغرب من قبل، أليس كذلك؟ “أيها المجنون، لا تتحدث بهراء. من بحق الجحيم هو بينبو؟”
ومع ذلك، كان يرى فقط ما يريد رين شياو سو أن يريه.
حدق رين شياو سو في ليو لان. لقد تذكر أنه كلما كان تشين وودي على وشك ضرب شخص ما، كان يقوم دائمًا بتعيين اسم شيطان له.
بعد فترة وجيزة، توجهت الشاحنة إلى شياو يو ورفاقه. أطل رأس رين شياو سو من مؤخرة شاحنة النقل العسكرية. قال “اقفزوا!”
نظر تشين وودي إلى ليو لان بحزن. “من فضلك خاطبني بصفتي الحكيم العظيم في المستقبل. علاوة على ذلك، أنا لست مجنونًا”
صرخ ليو لان “لن يعترف أي مجنون بجنونه. أنت تقول أنك الحكيم العظيم الذي يحمي سيده حتى تتمكن من الذهاب إلى الجنة الغربية للحصول على الكتب البوذية المقدسة؟ في هذه الحالة، يجب أن يكون لديك سيد أولاً، أليس كذلك؟ أين سيدك؟”
حل الصمت في السيارة.
أجاب السائق “هناك عدد قليل من السيارات أمامنا. لا، أمامنا عدد قليل من السيارات المتضررة. يبدو أنهم أتوا من اتجاه المعقل 109″
ثم نظر رين شياو سو إلى ليو لان وقال “أنا سيده”
قال وانغ فوجوي “أنا بيغسي”
بحلول هذه اللحظة، حصل رين شياو سو على 56 رمز امتنان من الجميع، بما في ذلك رموز الامتنان من تانغ تشو وليو لان والجنود. تجمعت رموز الامتنان التي حصدها في هذه المهمة الجانبية أسرع بكثير من سابقتها.
ظلت نظرة وانغ دالونغ تتجول ذهابًا وإيابًا بين وانغ فوجوي ورين شياو سو. تردد لبضع ثوان قبل أن يقول “أنا الراهب ساند …”
قال ليو لان مستسلما “لا أعرف كيف أقود …”
كان ليو لان مرتبكًا.
نظر تشين وودي إلى ليو لان. لم يكن قد ألقى نظرة فاحصة على ليو لان في وقت سابق. بالإضافة إلى ذلك، كان وجه ليو لان ملطخًا بالدماء الصفراء في ذلك الوقت. فقط بعد أن مسح وجهه، تعرف تشين وودي أخيرًا على ليو لان. “هذا أنت، بينبو!”
نظر تشين وودي إلى ليو لان بحزن. “من فضلك خاطبني بصفتي الحكيم العظيم في المستقبل. علاوة على ذلك، أنا لست مجنونًا”
كم عدد الأشخاص المجانين في الشاحنة؟ كان ليو لان مذهولاً. “هل أنتم جادين؟”
شعر رين شياو سو، الذي عاش في المدينة الفوضوية، بالحسد إلى حد ما.
“بين؟ بين مؤخرتي!” اصبح ليو لان غاضبا. لقد قرأ رحلة إلى الغرب من قبل، أليس كذلك؟ “أيها المجنون، لا تتحدث بهراء. من بحق الجحيم هو بينبو؟”
فجأة، صرخ الجندي الجالس في مقعد السائق “هناك شيء أمامنا!”
“أي من الجرحى يعرف كيف يقود السيارة؟” قاطعهم رين شياو سو. “إذا كنتم لا تريدون الموت، اصعدوا إلى الشاحنة بسرعة ودعونا نخرج من هذا المكان”
عندما ركب الجميع الشاحنة، بدأت تتحرك مرة أخرى. كان الجميع يجلسون بهدوء. كل شخص سيشعر بمشاعر مختلفة بعد هذا الاقتراب من الموت. فقط بعد مواجهة الموت مباشرة والاقتراب منه قد يتوق الناس إلى العيش.
عندما كان رين شياو سو يعالج مجموعة تانغ تشو، أخذ كل أسلحتهم عن عمد.
بعد ذلك، سمع رين شياو سو صوت فرملة حاد. كان الأمر كما لو أن السائق قد صادف مشهدًا لا يصدق.
“ماذا يحدث هنا؟” سأل رين شياو سو بنبرة جادة.
عندما كان رين شياو سو يعالج مجموعة تانغ تشو، أخذ كل أسلحتهم عن عمد.
أجاب السائق “هناك عدد قليل من السيارات أمامنا. لا، أمامنا عدد قليل من السيارات المتضررة. يبدو أنهم أتوا من اتجاه المعقل 109″
حل الصمت في السيارة.
ولكن فجأة، لمعت عيون لو لان وهو ينظر إلى تشين وودي. لقد تذكر أخيرًا من كان!
عندما كان رين شياو سو يعالج مجموعة تانغ تشو، أخذ كل أسلحتهم عن عمد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
