628
أول شيء نسخه سو مينغ في حياته سمح له بإنشاء إبادة بيرسيركر. ربما يكون قد قلل تدريجياً من استخدام هذا الفن مع زيادة مستوى زراعته ، لكنها كانت خطوته الأولى نحو أن يصبح بيرسيركر قويًا.
اختفت النظرة القاتلة والقاسية من وجه التنين الأصفر ، واستبدلت بتعبير بائس. أغمضت عينيها ، وأمسكت المرأة برأسه بيدها اليمنى. ثم ، بحركة واحدة سريعة ، انتزعت ثلاثة شعرات من رأسه . صرخ التنين الأصفر من الألم.
أخذت المرأة واحدة من الشعرات الثلاثة وفتحت فمها الصغير قبل أن تنفخ فيه بهدوء. انجرف أنفاس حياتها في الهواء. عندما لامس الشعر ، تم إشعال النار فيه على الفور.
في نسخته الثانية أعاد ابتكار السرعة العظيمة للرخ، مما سمح لسرعته بتجاوز حدوده. ثم منحه فهمه وإتقانه للرياح الفرصة للحصول على ميراث ريح بيرسيركر ، والذي سمح له بإتقان الأساليب الثلاثة لفصل الرياح.
استعادت عيون سو مينغ التركيز. اختفت الدوامة الخضراء في عينيه، وبنظرة صارمة على وجهه ، لف قبضته في راحة يده وانحنى بعمق نحو شين دونغ.
بمجرد أن سمع التنين الأصفر هذه الكلمات ، ارتجف على الفور وظهر الرعب على وجهه.
وفي هذا اليوم ، خلال التبادل الأخير في مبارزة القدرات الإلهية الثلاث في مباراته ضد شين دونغ ، قرر سو مينغ نسخ شيء ما مرة أخرى!
هذه المرة ، لم يكن لديه لوحة رسم ، لأن قلبه كان لوحة الرسم نفسها! هذه المرة لم يكن يمسك بيده قلمًا ، لأن روحه قلم العالم!
هذه المرة ، لم يكن لديه لوحة رسم ، لأن قلبه كان لوحة الرسم نفسها! هذه المرة لم يكن يمسك بيده قلمًا ، لأن روحه قلم العالم!
مع سيطرة مصير على دورات الوقت ، شاهد الوقت يتدفق إلى الوراء ولاحظ التغييرات في ختم السبع هاويات للين الموت قبل أن يدمج جميع ملاحظاته في النسخة في قلبه. في تلك اللحظة ، كان العالم الذي رآه سو مينغ في عينيه محاطًا بالضباب الأخضر. ثم ، بعد ظهوره ، تجمعت معًا في ختم قبل أن تنفجر في النهاية بانفجار. الشيء الذي تسبب في الانفجار لم يكن قوة الزراعة ، ولا قوة الحياة داخل العالم ، ولا الهالة الروحية في الكون. وبدلاً من ذلك ، تم تشغيلها من خلال… خصلة خافتة من قوة الموت.
في اللحظة التي قالت فيها جملتها الأخيرة ، تجمدت الدائرة الرقيقة من الدخان على الفور ولم تعد تتلاشى. بدلاً من ذلك ، تجمعت بسرعة معًا ، واختفى الغموض الذي بداخله على الفور ليحل محله الوضوح.
كانت عيون شين دونغ واسعة من عدم التصديق والصدمة في الوقت الحالي. كان هناك أيضًا تلميح من الشك في نظرته وهو يتطلع نحو سو مينغ.
أدت قوة هذا الانفجار إلى تحريك سو مينغ ، وتسببت في تسارع قلبه ، وجعلت أعينه تتقلص، بل وجعلت تنفسه يتسارع على الفور.
لقد عرف الآن لماذا ستظهر مثل هذه الحفرة الضخمة في السماء. لقد عرف الآن مصدر القوة العظيمة للختم . لقد رأى أن الحفرة في السماء لم تتشكل بسبب انهيار السماء ، ولكنها كانت بسبب هالة الموت التي لا نهاية لهاالتي غنسكبت بسبب منطقة يين الموت، وتمزق السماء لتهبط إلى هذا المكان ، كما لو كان تم استدعاؤهاهنا.
“مرحبًا ، أيها الرجل العجوز مينغ. لقد مر وقت طويل.” رفعت شفتي المرأة ابتسامة مرحة ، ورفعت يدها لتلوح به قليلاً ، كما لو كانت تحييه.
في اللحظة التي قالت فيها جملتها الأخيرة ، تجمدت الدائرة الرقيقة من الدخان على الفور ولم تعد تتلاشى. بدلاً من ذلك ، تجمعت بسرعة معًا ، واختفى الغموض الذي بداخله على الفور ليحل محله الوضوح.
هالة الموت هذه كانت القوة من ضباب يين الموت وراء السماء!
“ختم سبع هاويات ليين الموت … الختم الأخضر!”
كانت عيون شين دونغ واسعة من عدم التصديق والصدمة في الوقت الحالي. كان هناك أيضًا تلميح من الشك في نظرته وهو يتطلع نحو سو مينغ.
“ختم سبع هاويات ليين الموت … الختم الأخضر!”
لقد عرف الآن لماذا ستظهر مثل هذه الحفرة الضخمة في السماء. لقد عرف الآن مصدر القوة العظيمة للختم . لقد رأى أن الحفرة في السماء لم تتشكل بسبب انهيار السماء ، ولكنها كانت بسبب هالة الموت التي لا نهاية لهاالتي غنسكبت بسبب منطقة يين الموت، وتمزق السماء لتهبط إلى هذا المكان ، كما لو كان تم استدعاؤهاهنا.
سطع ضوء ساطع في عيون سو مينغ. إذا لم يكن ذلك بسبب مصير، لما رأى مصدر قوة الختم الاخضر. إذا لم يتدفق الوقت مرة أخرى ، فلن يتمكن من رؤية العملية الكاملة للختم تتلاشى!
“إنه من العالم الحقيقي لإمبراطور الهاوية ، وهو أيضًا صانع هاوية نادر ، ولديه قدرات فهم لا تصدق ، وقد أظهر حتى علامات هاوية … إذا قمت ببيع هذا الشخص؟
إذا كانت هذه هي المرة الأولى التي ينسخ فيها شيئًا ما ، تمامًا كما فعل عندما كان في القمة التاسعة وينسخ شيئًا ما لتصفية عقله ، فلن يتمكن من رؤية مصدر الختم هذا باستخدام هجمة واحدة فقط !
في نسخته الثانية أعاد ابتكار السرعة العظيمة للرخ، مما سمح لسرعته بتجاوز حدوده. ثم منحه فهمه وإتقانه للرياح الفرصة للحصول على ميراث ريح بيرسيركر ، والذي سمح له بإتقان الأساليب الثلاثة لفصل الرياح.
ظهر اللون الأخضر تدريجيًا في عيون سو مينغ ، رغم أنه اختفى على الفور. أغلق عينيه.
كان رأس هذا التنين بنيًا مصفرًا ، وكانت هناك نظرة قاتلة على وجهه الخلفي. عندما خفض رأسه ، اجتاح بصره عبر الأرض ، كما لو كان ينظر إلى سو مينغ. على ظهره كانت امرأة ذات خدود وردية. كانت هناك بذور محمصة في يديها ، وكانت تأكلها بينما تتلألأ عيناها ببريق مفعم بالحيوية.
كانت عيون شين دونغ واسعة من عدم التصديق والصدمة في الوقت الحالي. كان هناك أيضًا تلميح من الشك في نظرته وهو يتطلع نحو سو مينغ.
“تلك القدرة الإلهية الآن… انعكاس الوقت… بهذه القدرة الإلهية ، لاحظ ختم موت يين الخاص بي وتمكن بالفعل من العثور على بعض الأدلة حول كيفية عمله. من خلال نظراته ، فقد فهمه أيضًا إلى حد ما… ما هو نوع قدرة الفهم التي يمتلكها هذا الشخص؟ إذا كان يستطيع فهم الختم حقا ، فأنا… أنا… هذا مستحيل! ”
ظهرت غرفة داخل الدائرة ، وكان هناك رجل مسن برأس مملوء بالشعر الأبيض يجلس القرفصاء بداخلها. كان شكل الرجل العجوز غير واضح ، ولا يمكن رؤية وجهه بوضوح. ومع ذلك ، كان من الممكن الشعور بنظرته تخترق دائرة الدخان ، وكان ينظر إلى المرأة.
ضحك شين دونغ بسخرية. لقد تذكر أنه قد استخدم وقتًا طويلاً لممارسة الختم ، وحتى الآن ، تمكن فقط من إتقان الختم الأول إلى حد ما.
“حسنًا. لا أريد أن أكون منزعجًا من هذا على أي حال. من هو صانع الهاوية الذي كنت تتحدث عنه الآن؟” غير الرجل العجوز الموضوع وتحدث أخيرًا عن سبب ظهوره.
إذا كان سو مينغ قد نجح حقًا في رؤية الشكل الحقيقي وأصل الفن ، فمن المؤكد أن هذا سيوجه ضربة كبيرة لفخر شين دونغ.
كما ضحك بسخرية ، فتح سو مينغ عينيه. أضاءت دوامة خضراء في عينيه ، وعندما رآها شين دونغ ، رن هدير عالي في قلبه.
وضع التنين الأصفر تحتها وجه بائس. كما كان على وشك أن يخفض رأسه ، سافر صوت الرجل العجوز عبر دائرة الدخان.
“شكرا لك على الفن يا أخي شين!”
استعادت عيون سو مينغ التركيز. اختفت الدوامة الخضراء في عينيه، وبنظرة صارمة على وجهه ، لف قبضته في راحة يده وانحنى بعمق نحو شين دونغ.
في نسخته الثانية أعاد ابتكار السرعة العظيمة للرخ، مما سمح لسرعته بتجاوز حدوده. ثم منحه فهمه وإتقانه للرياح الفرصة للحصول على ميراث ريح بيرسيركر ، والذي سمح له بإتقان الأساليب الثلاثة لفصل الرياح.
استعادت عيون سو مينغ التركيز. اختفت الدوامة الخضراء في عينيه، وبنظرة صارمة على وجهه ، لف قبضته في راحة يده وانحنى بعمق نحو شين دونغ.
ذهل الخالد للحظة ، ثم سأل بعناية ، “أنت… هل تعلمته؟”
“ختم سبع هاويات ليين الموت … الختم الأخضر!”
أصبح تعبير المرأة أكثر اعتدالًا ، ومدت يدها لتلتقط رأس التنين الأصفر بيدها اليمنى. ارتجف التنين وغطس رأسه بشكل غريزي ، مما تسبب في انتزاع المرأة للهواء الفارغ.
“لا تزال هناك بعض الأجزاء التي لا تزال غير واضحة بالنسبة لي ، وقد تمكنت فقط من فهم بعض منها. يستخدم هذا الفن إرادة الموت في حد ذاته لإثارة هالة الموت من العالم لتشكيل هذا الرون حتى يتمكن من استدعاء قال سو مينغ بهدوء: ضباب موت اليين وراء السماء. بمجرد أن يتصل كل شيء ببعضه البعض ، ستنفجر هالة موت اليين المليئة بالموت.
تسارع تنفس شين دونغ ، وامتلأت نظراته عندما نظر نحو سو مينغ بالدهشة والصدمة والمشاعر المعقدة وكذلك الضيق. بعد فترة طويلة ضحك بسخرية وهز رأسه.
“همف ، يا له من وقاحة! أين أخلاقك؟! أنت دائمًا تتصرفين بعنف! كيف تجرئين على سرقة روح عبور الحدود فقط حتى تتمكني من الهروب من الزواج من الأمير الرابع لإمبراطور الهاوية؟ هل لديك أي فكرة فقط ما نوع المشكلة التي أوقعت نفسك في هذا الوقت ؟! ”
مع سيطرة مصير على دورات الوقت ، شاهد الوقت يتدفق إلى الوراء ولاحظ التغييرات في ختم السبع هاويات للين الموت قبل أن يدمج جميع ملاحظاته في النسخة في قلبه. في تلك اللحظة ، كان العالم الذي رآه سو مينغ في عينيه محاطًا بالضباب الأخضر. ثم ، بعد ظهوره ، تجمعت معًا في ختم قبل أن تنفجر في النهاية بانفجار. الشيء الذي تسبب في الانفجار لم يكن قوة الزراعة ، ولا قوة الحياة داخل العالم ، ولا الهالة الروحية في الكون. وبدلاً من ذلك ، تم تشغيلها من خلال… خصلة خافتة من قوة الموت.
“زميلي الداوي ، لقد رأيت فقط هذا النوع من قدرة الفهم التي تمتلكها في يي وانغ ، الذي هو من بين جيلنا. لقد انتهت هذه المباراة ، وخسرت. حتى لو سقط ختم اليين عليك للتو الآن ، تلك القدرة الإلهية العاكسة للوقت تلك ستظل قادرة على كسر فني. ” امتص شين دونغ نفسا عميقا ولف قبضته في راحة يده نحو سو مينغ.
شاهد سو مينغ شين دونغ وهو يغادر ، وبعد فترة طويلة ، ظهرت دوامة الضباب الخضراء في عينيه مرة أخرى. أثناء دورانه ، رفع سو مينغ يده اليمنى ببطء ، ويمكن رؤية نفس دوامة الضباب الخضراء على يده اليمنى. تسربت هالة كثيفة من الموت.
أصبح تعبير المرأة أكثر اعتدالًا ، ومدت يدها لتلتقط رأس التنين الأصفر بيدها اليمنى. ارتجف التنين وغطس رأسه بشكل غريزي ، مما تسبب في انتزاع المرأة للهواء الفارغ.
“كانت مباراتنا اليوم ممتعة حقًا. لقد حصلت أيضًا على الكثير من هذه المباراة ، ويمكنني أن أشعر أنني لم أعد بعيدًا عن تحقيق تقدمي. لهذا ، يجب أن أشكرك ، زميلي الداوي.. .
“حسنًا. لا أريد أن أكون منزعجًا من هذا على أي حال. من هو صانع الهاوية الذي كنت تتحدث عنه الآن؟” غير الرجل العجوز الموضوع وتحدث أخيرًا عن سبب ظهوره.
“لكن يجب أن تكون حذرًا. موت زعيم طائفة روح الشر في مرحلة التعالي ليس بالأمر الهين. لدي واجباتي في متناول اليد ويجب أن أبلغ عن هذا… آمل أن تظل آمنًا.” عندما تحدث شين دونغ ، ألقى نظرة عميقة على سو مينغ واستدار قبل أن يتحول إلى قوس طويل وينطلق في المسافة.
“آه ، لا أهتم. سأبيعه للجميع. ثم على الأقل لن تضيع جهودي لإنقاذه سابقًا. سأعاملها على أنها دفعت مقابل إنقاذه ، لكنني لا أعتقد أنني سأذهب إلى إمبراطور الهاوية. هذا الرجل العجوز داهية وبخيل للغاية. إنه لن يعطي حتى حجرًا روحانيًا واحدًا! ”
شاهد سو مينغ شين دونغ وهو يغادر ، وبعد فترة طويلة ، ظهرت دوامة الضباب الخضراء في عينيه مرة أخرى. أثناء دورانه ، رفع سو مينغ يده اليمنى ببطء ، ويمكن رؤية نفس دوامة الضباب الخضراء على يده اليمنى. تسربت هالة كثيفة من الموت.
“آه… وهنا وجدت للتو شخصًا يتمتع بإمكانيات كبيرة. كان أول شخص فكرت في إخباره هو أنت ، كما تعلم؟ ولكن حسنًا ، نظرًا لأنك لست هنا ، فأعتقد أنني سأضطر إلى تحقيق أهداف الأخت الكبيرة فو شوي… ”
“أنت لست من منطقة موت اليين ، ولهذا السبب يصعب عليك إتقان هذا الفن… يجب أن يكون الكبير الذين ابتكر هذه القدرة الإلهية قد أتى بالتأكيد من منطقة موت يين…
“بناءً على كلمات شين دونغ ، حصل على هذا الفن في أرض الخالدين. إذا كان هذا هو الحال… ثم إذا كان الكبير الذي خلق هذه القدرة الإلهية جاء حقًا من منطقة موت اليين ، فكيف… تمكن من الخروج من هذا المكان؟
أول شيء نسخه سو مينغ في حياته سمح له بإنشاء إبادة بيرسيركر. ربما يكون قد قلل تدريجياً من استخدام هذا الفن مع زيادة مستوى زراعته ، لكنها كانت خطوته الأولى نحو أن يصبح بيرسيركر قويًا.
أول شيء نسخه سو مينغ في حياته سمح له بإنشاء إبادة بيرسيركر. ربما يكون قد قلل تدريجياً من استخدام هذا الفن مع زيادة مستوى زراعته ، لكنها كانت خطوته الأولى نحو أن يصبح بيرسيركر قويًا.
رفع سو مينغ رأسه ونظر إلى السماء. ظهر وهج تقشعر له الأبدان في عينيه.
“في أحد هذه الأيام ، سأخترق هذه السماء بالتأكيد… وأدخل عالمك. يمكنني أن أشعر بذلك ، ذلك اليوم لم يعد بعيدًا ،” غمغم سو مينغ. قام بقبضة يده اليمنى بإحكام في قبضة يده ، واختفت على الفور الدوامة الخضراء الموجودة على راحة يده. استدار وسار نحو فرع طائفة التنين الخفي ، الذي كان الآن يضيء تدريجياً حيث كان ضوء الفجر يطارد الظلام ببطء.
في الوقت الحالي تقريبًا ، تحرك سو مينغ نحو فرع طائفة التنين الحفي ، كان رأس تنين عملاق يطل من السحب في السماء التي لا نهاية لها فوق الأرض ، قبل أن ينكسر الظلام بالضوء.
أصبح تعبير المرأة أكثر اعتدالًا ، ومدت يدها لتلتقط رأس التنين الأصفر بيدها اليمنى. ارتجف التنين وغطس رأسه بشكل غريزي ، مما تسبب في انتزاع المرأة للهواء الفارغ.
“كانت مباراتنا اليوم ممتعة حقًا. لقد حصلت أيضًا على الكثير من هذه المباراة ، ويمكنني أن أشعر أنني لم أعد بعيدًا عن تحقيق تقدمي. لهذا ، يجب أن أشكرك ، زميلي الداوي.. .
اختفت النظرة القاتلة والقاسية من وجه التنين الأصفر ، واستبدلت بتعبير بائس. أغمضت عينيها ، وأمسكت المرأة برأسه بيدها اليمنى. ثم ، بحركة واحدة سريعة ، انتزعت ثلاثة شعرات من رأسه . صرخ التنين الأصفر من الألم.
كان رأس هذا التنين بنيًا مصفرًا ، وكانت هناك نظرة قاتلة على وجهه الخلفي. عندما خفض رأسه ، اجتاح بصره عبر الأرض ، كما لو كان ينظر إلى سو مينغ. على ظهره كانت امرأة ذات خدود وردية. كانت هناك بذور محمصة في يديها ، وكانت تأكلها بينما تتلألأ عيناها ببريق مفعم بالحيوية.
أخذت المرأة واحدة من الشعرات الثلاثة وفتحت فمها الصغير قبل أن تنفخ فيه بهدوء. انجرف أنفاس حياتها في الهواء. عندما لامس الشعر ، تم إشعال النار فيه على الفور.
“إنه صانع هاوية نادر ، وهو عرق يشاع أنه انقرض في العالم الحقيقي لإمبراطور الهاوية… ولديه قدرات فهم عالية أيضًا… وعندما كنت أشاهده وهو يقاتل ضد ذلك الخالد من العالم الأدنى في عالم داو الصباح الحقيقي … أظهر علامات الهاوية أيضًا. لم أكن أتوقع أن أتمكن من رؤية مثل هذا الشخص هنا! ” تلألأت عينا المرأة ، وعندما ضرب رأسها تفكير غير معروف ، بدأت تضحك ببطء ، بعجرفة واضحة.
شاهد سو مينغ شين دونغ وهو يغادر ، وبعد فترة طويلة ، ظهرت دوامة الضباب الخضراء في عينيه مرة أخرى. أثناء دورانه ، رفع سو مينغ يده اليمنى ببطء ، ويمكن رؤية نفس دوامة الضباب الخضراء على يده اليمنى. تسربت هالة كثيفة من الموت.
“إنه من العالم الحقيقي لإمبراطور الهاوية ، وهو أيضًا صانع هاوية نادر ، ولديه قدرات فهم لا تصدق ، وقد أظهر حتى علامات هاوية … إذا قمت ببيع هذا الشخص؟
“لكن يجب أن تكون حذرًا. موت زعيم طائفة روح الشر في مرحلة التعالي ليس بالأمر الهين. لدي واجباتي في متناول اليد ويجب أن أبلغ عن هذا… آمل أن تظل آمنًا.” عندما تحدث شين دونغ ، ألقى نظرة عميقة على سو مينغ واستدار قبل أن يتحول إلى قوس طويل وينطلق في المسافة.
لمن أبيعه؟ هل يجب أن أبيعه للجد الأمير مينغ ، أو الأخت الكبرى فو شوي ، أم يجب أن أبيعه مباشرة إلى إمبراطور الهاوية؟ وبينما كانت هذه الأفكار تتسابق في رأس المرأة ، ارتفعت معنوياتها و لمعت عيناها من الإثارة. حتى أنها توقفت عن أكل البذور.
“آه ، لا أهتم. سأبيعه للجميع. ثم على الأقل لن تضيع جهودي لإنقاذه سابقًا. سأعاملها على أنها دفعت مقابل إنقاذه ، لكنني لا أعتقد أنني سأذهب إلى إمبراطور الهاوية. هذا الرجل العجوز داهية وبخيل للغاية. إنه لن يعطي حتى حجرًا روحانيًا واحدًا! ”
“شكرا لك على الفن يا أخي شين!”
بمجرد أن سمع التنين الأصفر هذه الكلمات ، ارتجف على الفور وظهر الرعب على وجهه.
أصبح تعبير المرأة أكثر اعتدالًا ، ومدت يدها لتلتقط رأس التنين الأصفر بيدها اليمنى. ارتجف التنين وغطس رأسه بشكل غريزي ، مما تسبب في انتزاع المرأة للهواء الفارغ.
ظلت الدائرة غامضة ، ولا يمكن اكتشاف أي تلميح للتغيير. كان الدخان الأبيض أيضًا يختفي ببطء ، ونظراته ، لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يختفي تمامًا.
“شياو هوانغ ، أنت غير مطيع!” حدقت المرأة في التنين ، لكن صوتها كان لطيفًا بشكل لا يصدق ، وقادر على جعل كل من سمعه يشعر بوخز أجسادهم. هذا يعني أنهم لم يروا وجهها.
هالة الموت هذه كانت القوة من ضباب يين الموت وراء السماء!
في الوقت الحالي تقريبًا ، تحرك سو مينغ نحو فرع طائفة التنين الحفي ، كان رأس تنين عملاق يطل من السحب في السماء التي لا نهاية لها فوق الأرض ، قبل أن ينكسر الظلام بالضوء.
اختفت النظرة القاتلة والقاسية من وجه التنين الأصفر ، واستبدلت بتعبير بائس. أغمضت عينيها ، وأمسكت المرأة برأسه بيدها اليمنى. ثم ، بحركة واحدة سريعة ، انتزعت ثلاثة شعرات من رأسه . صرخ التنين الأصفر من الألم.
“آه ، لا أهتم. سأبيعه للجميع. ثم على الأقل لن تضيع جهودي لإنقاذه سابقًا. سأعاملها على أنها دفعت مقابل إنقاذه ، لكنني لا أعتقد أنني سأذهب إلى إمبراطور الهاوية. هذا الرجل العجوز داهية وبخيل للغاية. إنه لن يعطي حتى حجرًا روحانيًا واحدًا! ”
أخذت المرأة واحدة من الشعرات الثلاثة وفتحت فمها الصغير قبل أن تنفخ فيه بهدوء. انجرف أنفاس حياتها في الهواء. عندما لامس الشعر ، تم إشعال النار فيه على الفور.
هذه المرة ، لم يكن لديه لوحة رسم ، لأن قلبه كان لوحة الرسم نفسها! هذه المرة لم يكن يمسك بيده قلمًا ، لأن روحه قلم العالم!
عندما احترق ، طفت قطعة من الدخان الأبيض في السماء ، لكنها لم تتبدد. بدلاً من ذلك ، اجتمعت معًا في الجو وتحولت إلى دائرة على شكل حلقة. كان الجزء الداخلي منه موحلًا ، وما كان بداخله لا يمكن رؤيته بوضوح.
“الجد الأمير مينغ ، أعلم أنه يمكنك سماعي. توقف عن الاختباء.” تراجعت المرأة وأطلقت سعالًا مزيفًا قبل أن تتحدث بلطف.
هذه المرة ، لم يكن لديه لوحة رسم ، لأن قلبه كان لوحة الرسم نفسها! هذه المرة لم يكن يمسك بيده قلمًا ، لأن روحه قلم العالم!
كما ضحك بسخرية ، فتح سو مينغ عينيه. أضاءت دوامة خضراء في عينيه ، وعندما رآها شين دونغ ، رن هدير عالي في قلبه.
ظلت الدائرة غامضة ، ولا يمكن اكتشاف أي تلميح للتغيير. كان الدخان الأبيض أيضًا يختفي ببطء ، ونظراته ، لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يختفي تمامًا.
في اللحظة التي قالت فيها جملتها الأخيرة ، تجمدت الدائرة الرقيقة من الدخان على الفور ولم تعد تتلاشى. بدلاً من ذلك ، تجمعت بسرعة معًا ، واختفى الغموض الذي بداخله على الفور ليحل محله الوضوح.
إذا كان سو مينغ قد نجح حقًا في رؤية الشكل الحقيقي وأصل الفن ، فمن المؤكد أن هذا سيوجه ضربة كبيرة لفخر شين دونغ.
“آه… وهنا وجدت للتو شخصًا يتمتع بإمكانيات كبيرة. كان أول شخص فكرت في إخباره هو أنت ، كما تعلم؟ ولكن حسنًا ، نظرًا لأنك لست هنا ، فأعتقد أنني سأضطر إلى تحقيق أهداف الأخت الكبيرة فو شوي… ”
كان رأس هذا التنين بنيًا مصفرًا ، وكانت هناك نظرة قاتلة على وجهه الخلفي. عندما خفض رأسه ، اجتاح بصره عبر الأرض ، كما لو كان ينظر إلى سو مينغ. على ظهره كانت امرأة ذات خدود وردية. كانت هناك بذور محمصة في يديها ، وكانت تأكلها بينما تتلألأ عيناها ببريق مفعم بالحيوية.
ظهر اللون الأخضر تدريجيًا في عيون سو مينغ ، رغم أنه اختفى على الفور. أغلق عينيه.
“آه… وهنا وجدت للتو شخصًا يتمتع بإمكانيات كبيرة. كان أول شخص فكرت في إخباره هو أنت ، كما تعلم؟ ولكن حسنًا ، نظرًا لأنك لست هنا ، فأعتقد أنني سأضطر إلى تحقيق أهداف الأخت الكبيرة فو شوي… ”
وضعت المرأة وجهًا نادمًا ، لكنها كانت تحدق في دائرة الدخان دون أن تطرف. عندما أصبحت الدائرة أرق ، ظهرت فكرة في رأسها.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) إذا كانت هذه هي المرة الأولى التي ينسخ فيها شيئًا ما ، تمامًا كما فعل عندما كان في القمة التاسعة وينسخ شيئًا ما لتصفية عقله ، فلن يتمكن من رؤية مصدر الختم هذا باستخدام هجمة واحدة فقط !
“حسنًا ، أعتقد أن صانع الهاوية هذا ببساطة ليس مقدرًا لمقابلتك ، الجد الأمير مينغ. حسنًا…” بينما كانت المرأة تتحدث ، رفعت يدها اليمنى ، ولكن كما كانت على وشك أن تلوح بيدها لتبديد دائرة الدخان اختفت تمامًا –
رفع سو مينغ رأسه ونظر إلى السماء. ظهر وهج تقشعر له الأبدان في عينيه.
وفي هذا اليوم ، خلال التبادل الأخير في مبارزة القدرات الإلهية الثلاث في مباراته ضد شين دونغ ، قرر سو مينغ نسخ شيء ما مرة أخرى!
في اللحظة التي قالت فيها جملتها الأخيرة ، تجمدت الدائرة الرقيقة من الدخان على الفور ولم تعد تتلاشى. بدلاً من ذلك ، تجمعت بسرعة معًا ، واختفى الغموض الذي بداخله على الفور ليحل محله الوضوح.
“تلك القدرة الإلهية الآن… انعكاس الوقت… بهذه القدرة الإلهية ، لاحظ ختم موت يين الخاص بي وتمكن بالفعل من العثور على بعض الأدلة حول كيفية عمله. من خلال نظراته ، فقد فهمه أيضًا إلى حد ما… ما هو نوع قدرة الفهم التي يمتلكها هذا الشخص؟ إذا كان يستطيع فهم الختم حقا ، فأنا… أنا… هذا مستحيل! ”
ظهرت غرفة داخل الدائرة ، وكان هناك رجل مسن برأس مملوء بالشعر الأبيض يجلس القرفصاء بداخلها. كان شكل الرجل العجوز غير واضح ، ولا يمكن رؤية وجهه بوضوح. ومع ذلك ، كان من الممكن الشعور بنظرته تخترق دائرة الدخان ، وكان ينظر إلى المرأة.
“بناءً على كلمات شين دونغ ، حصل على هذا الفن في أرض الخالدين. إذا كان هذا هو الحال… ثم إذا كان الكبير الذي خلق هذه القدرة الإلهية جاء حقًا من منطقة موت اليين ، فكيف… تمكن من الخروج من هذا المكان؟
ظلت الدائرة غامضة ، ولا يمكن اكتشاف أي تلميح للتغيير. كان الدخان الأبيض أيضًا يختفي ببطء ، ونظراته ، لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يختفي تمامًا.
“مرحبًا ، أيها الرجل العجوز مينغ. لقد مر وقت طويل.” رفعت شفتي المرأة ابتسامة مرحة ، ورفعت يدها لتلوح به قليلاً ، كما لو كانت تحييه.
“همف ، يا له من وقاحة! أين أخلاقك؟! أنت دائمًا تتصرفين بعنف! كيف تجرئين على سرقة روح عبور الحدود فقط حتى تتمكني من الهروب من الزواج من الأمير الرابع لإمبراطور الهاوية؟ هل لديك أي فكرة فقط ما نوع المشكلة التي أوقعت نفسك في هذا الوقت ؟! ”
اختفت النظرة القاتلة والقاسية من وجه التنين الأصفر ، واستبدلت بتعبير بائس. أغمضت عينيها ، وأمسكت المرأة برأسه بيدها اليمنى. ثم ، بحركة واحدة سريعة ، انتزعت ثلاثة شعرات من رأسه . صرخ التنين الأصفر من الألم.
“إيه… جي ، أيها الرجل العجوز ، هذه مشكلتي الشخصية. لماذا تتدخل في عملي؟ فماذا لو أردت الهروب؟ ما هي الروح عبر الحدود الذي تتحدث عنها؟ لا أعرف ما تقوله… “قالت المرأة بصوت مسموع ، صارخ. أما بالنسبة لروح عبور الحدود ، فلم يكن بإمكانها سوى التعبير عن الارتباك.
وضع التنين الأصفر تحتها وجه بائس. كما كان على وشك أن يخفض رأسه ، سافر صوت الرجل العجوز عبر دائرة الدخان.
هذه المرة ، لم يكن لديه لوحة رسم ، لأن قلبه كان لوحة الرسم نفسها! هذه المرة لم يكن يمسك بيده قلمًا ، لأن روحه قلم العالم!
“حسنًا. لا أريد أن أكون منزعجًا من هذا على أي حال. من هو صانع الهاوية الذي كنت تتحدث عنه الآن؟” غير الرجل العجوز الموضوع وتحدث أخيرًا عن سبب ظهوره.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
