نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chaos Heir 118

نظرات

نظرات

 

“شخص ما لم يتهاون أثناء الدروس!” صاح الملازم كينتيا وهو يحدق في المجندين الآخرين. “أنت محق. إن النيكول الذين لم يتعلموا بعد كيفية التحكم في المانا هم بالتأكيد في خطر. ومع ذلك ، فقد درس الجيش العالمي المدارات بدقة. إنهم يمرون بهذا الحدث كل بضعة آلاف من السنين. أنا متأكد من أنهم يعرفون بالفعل كيفية التعامل معها.”

وريث الفوضى

“لقد كان موثوقًا للغاية هناك”. وأوضح خان ، “لن أكون هنا بدونه.”

الفصل 118 – نظرات

“ربما سيطلبون من خان أن يختار فريقًا” ، هذا ما قاله جورج بينما كانت مجموعة المجندين تسير عائدين إلى غرفهم. “أنا آسف لكم جميعًا ، لكنني سأكون الأول في تلك القائمة.”

 

تساءل خان وهو يظل وحيدًا خارج المبنى: “ربما أنا حقًا حسن المظهر”.

 

 

أثار تفسير الملازم كينتيا العديد من الأسئلة ، خاصة وأن الجميع كان على علم برفيقهم الملوث. وسقطت سلسلة من النظرات لا محالة على خان عندما علم المجندون بخصائص الإشعاعات. ولم يتضح ما إذا كانت هذه الطاقة ستؤثر عليه ، لكن الجندي لم يتردد في إزالة تلك الشكوك.

 

 

كان الملازم كينتيا يأمل في الأساس أن يكون النيكول غير مستعد لإنقاذ أطفالهم وصغارهم. أراد أن يستغل الجيش العالمي حزنهم ويأسهم. حتى أن خان خمن أن الجندي سينتظر حتى يصبح الوضع مأساويًا للغاية بحيث لا يمكنه إرسال المساعدة لضمان حصول البشر على الفوائد الكافية.

“لا تذعروا بالفعل”. وبخ الملازم كينتيا قائلاً ، “هناك سبب وراء تأثير الإشعاعات على الحيوانات الملوثة حتى الآن”.

 

 

 

تغيرت الصور على الحائط وصورت شخصيتين. كان أحدهما إنسانًا عاديًا ، بينما كان الآخر يمثل وحش البرق في عملية الصيد الأولى.

 

 

 

أضاء توهج أزرق سماوي داخل تلك الأشكال حيث اختفت معالمها لتترك فقط الخطوط العريضة لها. يمكن للمجندين أن يروا كيف كانت المانا في الإنسان مستقرة وتتدفق بشكل طبيعي عبر الجسم. بدلاً من ذلك ، احتوى الوحش الملوث على العديد من النقاط غير المستقرة التي استغرقت بعض الوقت لتندمج بلحمها.

 

 

“سيساعد ذلك كثيرًا”. أعلن هاريس ، “لقد حصلت على النظرية الكامنة وراء ذلك ، لكن تطبيقها في العالم الحقيقي دائمًا ما يكون أصعب مما يبدو. كما أنني أفضل عدم الوقوع.”

“تتغذى الحيوانات الموجودة في نيتيس على الكائنات الملوثة الأخرى بشكل يومي”. وأوضح الملازم كينتا ، وهو يشير إلى المانا داخل الأشكال المختلفة ، “أجسادهم مستقرة ، لكن نظامهم الغذائي يعرضهم للخطر من خلال موجة ثانية من الطفرات حتى بدون محفز خارجي. كما يؤدي عدم تحكمهم في المانا إلى تفاقم وضعهم ويجعلهم غير قادرين على قمع التحولات النهائية.”

 

 

 

رفع خان يده للفت انتباه الملازم في تلك المرحلة ، ولم يتردد الجندي في الإشارة إليه.

شعر خان بالغرابة بعد هذه الإجابة. لم يخون وجهه شيئًا ، لكن عقله أصبح فوضويًا حتمًا. علمه لقاءه مع زالبا كيف تجاهل النيكول نصوصهم القديمة بعد أن بدأت علاقتهم بالبشر. كانت هناك فرصة كبيرة لأن يكونوا قد بدؤوا في مراجعتها بعد فوات الأوان للاستعداد للأزمة الوشيكة.

 

ابتسم جورج قبل أن يدخل المبنى ويختفي في الممر المعتم: “لا يزال يتعين عليك الخروج معنا في إحدى هذه الليالي”.

“هل النيكول في خطر؟” سأل خان بمجرد الحصول على هذا الإذن الصامت للتحدث. “يولدون بالمانا ، يأكلون الحيوانات الملوثة ، ويبدأون تدريبهم في وقت متأخر منا. هل سيؤثر الإشعاع على الأجيال الشابة؟”

تغيرت الصور على الحائط وصورت شخصيتين. كان أحدهما إنسانًا عاديًا ، بينما كان الآخر يمثل وحش البرق في عملية الصيد الأولى.

 

 

“شخص ما لم يتهاون أثناء الدروس!” صاح الملازم كينتيا وهو يحدق في المجندين الآخرين. “أنت محق. إن النيكول الذين لم يتعلموا بعد كيفية التحكم في المانا هم بالتأكيد في خطر. ومع ذلك ، فقد درس الجيش العالمي المدارات بدقة. إنهم يمرون بهذا الحدث كل بضعة آلاف من السنين. أنا متأكد من أنهم يعرفون بالفعل كيفية التعامل معها.”

“يمكننا الدراسة معًا”. وأضافت ناتالي قبل أن تشتكي سونيا مرة أخرى ، “سنحصل حتى على فرصة لترويض آدونس قريبًا. لن أرفض بعض دروس الطيران.”((لمن لا يتذكر ف ناتالي هي الفتاة التي يحبها جورج ))

 

 

شعر خان بالغرابة بعد هذه الإجابة. لم يخون وجهه شيئًا ، لكن عقله أصبح فوضويًا حتمًا. علمه لقاءه مع زالبا كيف تجاهل النيكول نصوصهم القديمة بعد أن بدأت علاقتهم بالبشر. كانت هناك فرصة كبيرة لأن يكونوا قد بدؤوا في مراجعتها بعد فوات الأوان للاستعداد للأزمة الوشيكة.

 

 

 

“ماذا لو لم يكونوا كذلك يا سيدي؟” سأل خان أثناء إضافة العنوان المحترم في نهاية حديثه لجعل الجندي يتجاهل أنه لم ينتظر الحصول على إذن للتحدث.

 

 

كان خان قد وعد نفسه بالبرود والكذب لتحقيق أهدافه ، لكنه كان يعرف نفسه. لم يستطع أن يفرح بهذه الفرصة.

“حسنًا” ، رد الملازم كينتيا بينما اقتحمت تعابير وجهه الصارمة ابتسامة باهتة نادرة تحمل أجواء قاسية. “سيحتاج النيكول إلى مساعدتنا في تلك المرحلة. من يدري؟ قد يسمحون لنا حتى بجلب محطة فضائية في مدارهم إذا أصبحت الأزمة دموية للغاية.”

 

 

“ماذا عن مساعدة نفسك؟” مازحت فيرونيكا. “لديك مظهر جيد وإنجازات لدعمها. أراهن أن أي فتاة ستكون سعيدة بمعرفتك بشكل أفضل.”

لم يحب المجندون المعنى القاسي وراء كلمات الملازم كينتيا ، لكنهم لم يتمكنوا من تجاهل الفوائد المحتملة المرتبطة بالحدث. كانت فرصة إحضار محطة فضائية إلى نيتيس إنجازًا كان الجيش العالمي يكسبه عادةً بعد استثمار قرون في علاقته مع الأنواع الغريبة. ومع ذلك ، لن يقبل النيكول هذه المساعدة إلا إذا نمت الأزمة إلى مستويات لا يمكنهم التعامل معها بمفردهم.

“لم أفعل شيئًا”. قال جورج بمجرد أن انتهت نظرة خان عليه ، “أقسم.”

 

(( اخيرا السكين ، كنت سأتوقف هنا لكن سأستمر غي الترجمة بسبب هذا))

لم ينس الملازم كينتيا فحص المجندين بعد تفسيره. ستكشف أعينهم عن من كان لديه عقلية ليرى الموت المحتمل لآلاف من النيكول فرصة لأنواعهم.

 

 

لم يحب المجندون المعنى القاسي وراء كلمات الملازم كينتيا ، لكنهم لم يتمكنوا من تجاهل الفوائد المحتملة المرتبطة بالحدث. كانت فرصة إحضار محطة فضائية إلى نيتيس إنجازًا كان الجيش العالمي يكسبه عادةً بعد استثمار قرون في علاقته مع الأنواع الغريبة. ومع ذلك ، لن يقبل النيكول هذه المساعدة إلا إذا نمت الأزمة إلى مستويات لا يمكنهم التعامل معها بمفردهم.

ترك التفتيش الملازم في مفاجأة سارة. بدا معظم المجندين متحمسين بصدق لهذه الفرصة ، لكن مشاعرهم لم تصل بعد فهم الموقف تمامًا.

“لقد حُكم عليّ بالفشل إذن”. تنهدت سونيا ، “لم أفعل شيئًا مهمًا في عملية البحث الأولى ، ولا أعرف سوى عشر كلمات من النيكول. انتظر ، هل يعني [الجندي] سلاحًا؟”

 

(( اخيرا السكين ، كنت سأتوقف هنا لكن سأستمر غي الترجمة بسبب هذا))

لم يدرك الكثيرون أن فرصتهم ستتحقق فقط إذا وضعت الأزمة النكيول في خطر. قد يشمل هذا الحدث الأطفال المناسبين وحديثي الولادة ، لكن معظم المجندين لم يفكروا في هذا الحد.

ترجمة : الخال

 

 

قلة فقط من المجندين استطاعت رؤية الأمر برمته ، واختلفت ردود أفعالهم. ارتدى البعض تعابير متضاربة ، وشعر البعض الآخر بالاشمئزاز ، وتمكن البعض الآخر من قمع مشاعرهم لإظهار وجوههم حازمة.

“هذا صحيح جدا”. ضحكت فيرونيكا ، “لم تكن لتعرض النيكولية الآدونس على أبدًا إذا لم تثير إعجاب الآنسة ليزا.”(( اعتقد ان فيرونيكا تحب خان ))

 

 

اختلف وضع خان أكثر. سمحت له تجربته مع الأزمات بالنظر في المسألة برمتها على الفور. بعد كل شيء ، كان قد رأى بأم عينيه الضحايا المجهولين لمأساة خلال الواقعة الثانية.

 

 

شعر المجندون بالسعادة لبيانه ، بل وهتف بعضهم. لم يتمكنوا من الانتظار للتخلي عن الأوجو والحصول على آدونس. لم تكن مجرد رغبة مرتبطة بفرصة مثيرة للتجول عبر السماء. أراد البعض أن تحسن تلك النسور من قيمتهم كجنود في نيتيس.

ومع ذلك ، كان الوحيد من بين المجندين الذين فكروا في رفاهية النيكول. أولئك الذين شعروا بالاشمئزاز يمكن أن يروا الأجانب كائنات حية لائقة ، لكنهم ما زالوا يضعونهم في مرتبة أدنى من البشر. لم يفعل خان ذلك ، ولم تأت عقليته من علاقته مع ليزا فقط.

شعر المجندون بالسعادة لبيانه ، بل وهتف بعضهم. لم يتمكنوا من الانتظار للتخلي عن الأوجو والحصول على آدونس. لم تكن مجرد رغبة مرتبطة بفرصة مثيرة للتجول عبر السماء. أراد البعض أن تحسن تلك النسور من قيمتهم كجنود في نيتيس.

 

“ماذا لو لم يكونوا كذلك يا سيدي؟” سأل خان أثناء إضافة العنوان المحترم في نهاية حديثه لجعل الجندي يتجاهل أنه لم ينتظر الحصول على إذن للتحدث.

عاش خان في الأحياء الفقيرة بين جنود أتوا من المدينة الحقيقية. لقد رأى غطرستهم وعانى من عقليتهم. لقد كان بالفعل إلى جانب أولئك الذين يُنظر إليهم على أنهم أقل شأنا ، لذلك لا يمكن لهذه الأفكار أن تلمسه.

 

 

“جيد ، أنت هنا” ، ظهر صوت مألوف فجأة خلف خان وقاطع خطوته نحو المدخل.

النيكول مثل البشر. لقد كانوا مختلفين بالتأكيد ، لكنه لم يستطع رؤيتهم من منظور أعلى وأدنى. ينطبق الشيء نفسه على الأنواع الغريبة الأخرى التي اجتمعت في إيسترون وأونيا. لم يكن بإمكان خان معاملتهم إلا على أنهم متساوون بعد ما مر به في الأحياء الفقيرة.

 

 

دفع وجهه البارد الملازم كينتا الى الإيماء نحوه. هذه اللفتة فقط جعلت شعورًا مروعًا ينتشر داخل بطنه. ومع ذلك ، لم يستطع الجندي أن يتخيل أن خان قد اتخذ قراره بالفعل. لقد قرر تحذير ليزا ومساعدتها على نشر الوعي من خلال جنسها.

كان الملازم كينتيا يأمل في الأساس أن يكون النيكول غير مستعد لإنقاذ أطفالهم وصغارهم. أراد أن يستغل الجيش العالمي حزنهم ويأسهم. حتى أن خان خمن أن الجندي سينتظر حتى يصبح الوضع مأساويًا للغاية بحيث لا يمكنه إرسال المساعدة لضمان حصول البشر على الفوائد الكافية.

عاش خان في الأحياء الفقيرة بين جنود أتوا من المدينة الحقيقية. لقد رأى غطرستهم وعانى من عقليتهم. لقد كان بالفعل إلى جانب أولئك الذين يُنظر إليهم على أنهم أقل شأنا ، لذلك لا يمكن لهذه الأفكار أن تلمسه.

 

 

كان خان قد وعد نفسه بالبرود والكذب لتحقيق أهدافه ، لكنه كان يعرف نفسه. لم يستطع أن يفرح بهذه الفرصة.

كان الملازم كينتيا يأمل في الأساس أن يكون النيكول غير مستعد لإنقاذ أطفالهم وصغارهم. أراد أن يستغل الجيش العالمي حزنهم ويأسهم. حتى أن خان خمن أن الجندي سينتظر حتى يصبح الوضع مأساويًا للغاية بحيث لا يمكنه إرسال المساعدة لضمان حصول البشر على الفوائد الكافية.

 

 

دفع وجهه البارد الملازم كينتا الى الإيماء نحوه. هذه اللفتة فقط جعلت شعورًا مروعًا ينتشر داخل بطنه. ومع ذلك ، لم يستطع الجندي أن يتخيل أن خان قد اتخذ قراره بالفعل. لقد قرر تحذير ليزا ومساعدتها على نشر الوعي من خلال جنسها.

 

 

أضاء توهج أزرق سماوي داخل تلك الأشكال حيث اختفت معالمها لتترك فقط الخطوط العريضة لها. يمكن للمجندين أن يروا كيف كانت المانا في الإنسان مستقرة وتتدفق بشكل طبيعي عبر الجسم. بدلاً من ذلك ، احتوى الوحش الملوث على العديد من النقاط غير المستقرة التي استغرقت بعض الوقت لتندمج بلحمها.

‘الآن أنا حتى أعطي الأولوية لرفاهية الأنواع الغريبة على الفوائد المحتملة للجيش العالمي’ ، سخر خان من نفسه داخل عقله.

“لم أثير إعجاب أي شخص”. ونفى خان وهو يبتسم ابتسامة مزيفة ، “لقد أعطتني فقط طريقة للبقاء على نيتيس قبل أن تسقطني عند قاعدة جبل.”

 

 

لم يجعله قراره يشعر بالسوء. في الواقع انتشر إحساس سلمي بداخله وقمع مشاعر الكراهية التي أوجدها الملازم كينتيا. كانت هذه هي المرة الأولى منذ اكتشافه حول أوجه التشابه مع الناك التي شعر فيها خان بالسعادة حقًا لكونه أقل إنسانية.

 

 

أعلن هاريس بينما كان يشيد بخان ويدخل المبنى: “إنك تجلب الشرف للجنس البشري”.

“أحداث الليلة الماضية ربما لن يكون لها عواقب فورية” وتابع الملازم أول كينتيا بعد أن لاحظ جميع المجندين الذين بدا أنهم موافقون على كلماته. “سوف يتظاهر النيكول بأنه ليس هناك خطأ ، وسوف نلعب على طول. ستمنح صفقة بادلين البعض منكم الفرصة ليصبحوا جزءًا من أكاديمية الفضائيين ويتعلمون طريقة النيكول في المانا ، لكنني سأخبركم أكثر بمجرد أن تبلغني النقيب إربير “.

النيكول مثل البشر. لقد كانوا مختلفين بالتأكيد ، لكنه لم يستطع رؤيتهم من منظور أعلى وأدنى. ينطبق الشيء نفسه على الأنواع الغريبة الأخرى التي اجتمعت في إيسترون وأونيا. لم يكن بإمكان خان معاملتهم إلا على أنهم متساوون بعد ما مر به في الأحياء الفقيرة.

 

 

تسبب الخبر في انتشار موجة من الإثارة بين المجندين ، لكن الملازم تجاهل الأيادي الكثيرة التي ارتفعت في الهواء وأبعد الجميع. انتهى الاجتماع بهذه الملاحظة الشيقة ، ولم يستطع خان إلا أن ينتهي به الأمر في مركز الاهتمام بعد الخروج من المبنى.

استدار خان ورأى شخصية النقيب إربير الطويلة تقترب منه. كانت ترتدي ملابس غير رسمية لا تعبر عن رتبتها أو قوتها ، لكنه لاحظ وجود صندوق كبير في قبضتها.

 

 

“ربما سيطلبون من خان أن يختار فريقًا” ، هذا ما قاله جورج بينما كانت مجموعة المجندين تسير عائدين إلى غرفهم. “أنا آسف لكم جميعًا ، لكنني سأكون الأول في تلك القائمة.”

 

 

“هذا بالكاد مرتبط”. قالت ناتالي بينما كانت الضحكات الخافتة تتخطى تعابير وجهها الباردة ، “لقد استخدمت نفس الكلمة للتو. لا تعطها نفس المعنى.”

“لن يعطوني الكثير من القوة”. ناقض خان مع جورج وهو يبتسم ابتسامة مزيفة ، “أراهن أنهم سيستخدمون أدائك الأخير ومعرفتك بلغة النيكول لتحديد من سيرسلون.”

“لقد كان موثوقًا للغاية هناك”. وأوضح خان ، “لن أكون هنا بدونه.”

 

شعر المجندون بالسعادة لبيانه ، بل وهتف بعضهم. لم يتمكنوا من الانتظار للتخلي عن الأوجو والحصول على آدونس. لم تكن مجرد رغبة مرتبطة بفرصة مثيرة للتجول عبر السماء. أراد البعض أن تحسن تلك النسور من قيمتهم كجنود في نيتيس.

“لقد حُكم عليّ بالفشل إذن”. تنهدت سونيا ، “لم أفعل شيئًا مهمًا في عملية البحث الأولى ، ولا أعرف سوى عشر كلمات من النيكول. انتظر ، هل يعني [الجندي] سلاحًا؟”

قام بعض المجندين بلهث أو تغطية أفواههم عندما فهموا مدى خطورة الموقف على تلك النكات البسيطة. لم يستطع الكثيرون إلا التعبير عن أسفهم بعذر مهذب ، لكن حرص خان على إبعاده بلطف ، مما جعله يبدو رحيمًا ومتفهمًا.

 

أعلن هاريس بينما كان يشيد بخان ويدخل المبنى: “إنك تجلب الشرف للجنس البشري”.

صححها خان ، “جندي” ، وأصبح تعبير سونيا أكثر قتامة.

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

“لقد عدت إلى التاسعة ،” دمدمت سونيا قبل أن تنظر بخجل نحو خان ​​وتخفض صوتها. “ما هو سرك؟ هذا هو أسبوعك الثالث فقط هنا ، لكنك تقوم بعمل رائع بالفعل.”

 

 

 

“لا يمكنك أن تسأل ذلك ، سونيا ،” ضحكت فيرونيكا. “نحن ننتمي إلى نفس الفصل ، لكن لا يجب أن تنسى أن لدينا جميعًا أهدافًا شخصية. كما أن خان يستحق أن يكون أمامنا بخطوات قليلة.”

ضحكت سونيا قبل أن تسرع داخل بنايتها لتصل إلى غرفتها: “نسيت فجأة ما قلته من قبل”.

 

دفع وجهه البارد الملازم كينتا الى الإيماء نحوه. هذه اللفتة فقط جعلت شعورًا مروعًا ينتشر داخل بطنه. ومع ذلك ، لم يستطع الجندي أن يتخيل أن خان قد اتخذ قراره بالفعل. لقد قرر تحذير ليزا ومساعدتها على نشر الوعي من خلال جنسها.

لم يستطع خان إلا أن أومأ برأسه في فيرونيكا ، وأظهرت الأخيرة ابتسامة عريضة. حركت سونيا عينيها بين رفيقيها ، وفي النهاية هربت تنهيدة عاجزة من فمها.

“لا ، أنا لست كذلك” ، قالت فيرونيكا مع تزايد حدة تعبيرها لأول مرة منذ بداية المحادثة ، لكنها استدارت قبل أن يتمكن خان من دراسة وجهها.

 

“لا أستطيع مساعدتك في لغة النيكول والاختبار على الجبال” ، صرح خان دون أن يلتفت نحو المجندين المتفائلين من حوله ، “لكن يمكنني أن أعلمك كيف تطير. الأمر ليس صعبًا للغاية. يبدو الأمر مخيفًا أكثر من أنه صعب.”

“يمكننا الدراسة معًا”. وأضافت ناتالي قبل أن تشتكي سونيا مرة أخرى ، “سنحصل حتى على فرصة لترويض آدونس قريبًا. لن أرفض بعض دروس الطيران.”((لمن لا يتذكر ف ناتالي هي الفتاة التي يحبها جورج ))

 

 

 

“سيساعد ذلك كثيرًا”. أعلن هاريس ، “لقد حصلت على النظرية الكامنة وراء ذلك ، لكن تطبيقها في العالم الحقيقي دائمًا ما يكون أصعب مما يبدو. كما أنني أفضل عدم الوقوع.”

 

 

 

“لا أريد أن أكون أول إنسان يموت بسبب أدونس”. قالت سونيا وهي تلهث ، ‘ سوف تجد عائلتي طريقة لإعادتي إلى الحياة وقتلي مرة أخرى. ”

اختلف وضع خان أكثر. سمحت له تجربته مع الأزمات بالنظر في المسألة برمتها على الفور. بعد كل شيء ، كان قد رأى بأم عينيه الضحايا المجهولين لمأساة خلال الواقعة الثانية.

 

تغيرت الصور على الحائط وصورت شخصيتين. كان أحدهما إنسانًا عاديًا ، بينما كان الآخر يمثل وحش البرق في عملية الصيد الأولى.

دويت سلسلة من الضحكات بين أفراد المجموعة. انضم المجندون الآخرون إلى سونيا في نكاتها ، لكن الجميع صمتوا ببطء وأطلقوا نظرات ذات مغزى نحو خان.

 

 

 

“لا أستطيع مساعدتك في لغة النيكول والاختبار على الجبال” ، صرح خان دون أن يلتفت نحو المجندين المتفائلين من حوله ، “لكن يمكنني أن أعلمك كيف تطير. الأمر ليس صعبًا للغاية. يبدو الأمر مخيفًا أكثر من أنه صعب.”

تساءل خان وهو يظل وحيدًا خارج المبنى: “ربما أنا حقًا حسن المظهر”.

 

 

شعر المجندون بالسعادة لبيانه ، بل وهتف بعضهم. لم يتمكنوا من الانتظار للتخلي عن الأوجو والحصول على آدونس. لم تكن مجرد رغبة مرتبطة بفرصة مثيرة للتجول عبر السماء. أراد البعض أن تحسن تلك النسور من قيمتهم كجنود في نيتيس.

“لا أستطيع مساعدتك في لغة النيكول والاختبار على الجبال” ، صرح خان دون أن يلتفت نحو المجندين المتفائلين من حوله ، “لكن يمكنني أن أعلمك كيف تطير. الأمر ليس صعبًا للغاية. يبدو الأمر مخيفًا أكثر من أنه صعب.”

 

لم يدرك الكثيرون أن فرصتهم ستتحقق فقط إذا وضعت الأزمة النكيول في خطر. قد يشمل هذا الحدث الأطفال المناسبين وحديثي الولادة ، لكن معظم المجندين لم يفكروا في هذا الحد.

“دعونا نحاول جميعًا الوصول إلى الأكاديميات” ، هذا ما قاله جورج عندما بدأت المجموعة في دخول المبنى بالعديد من الشقق. “الدخول هو الجزء الصعب. يمكننا الاعتماد على مظهر خان الجيد بمجرد دخولنا.”

 

 

في الحقيقة ، أراد أن يذهب إلى الجبال ويكون مع ليزا ، لكنها قررت أن تكون وقحة مع رفاقها لتحذيره من إنهاكها. لم يرغب خان في ترك جهودها تذهب سدى. سيبقى في المخيم ويتعافى بشكل صحيح في تلك الليلة.

“هذا صحيح جدا”. ضحكت فيرونيكا ، “لم تكن لتعرض النيكولية الآدونس على أبدًا إذا لم تثير إعجاب الآنسة ليزا.”(( اعتقد ان فيرونيكا تحب خان ))

“أنتِ تبالغي في تقديري” ، رفض خان بيانها بينما ضحك ضحكة مزيفة.

 

 

“لم أثير إعجاب أي شخص”. ونفى خان وهو يبتسم ابتسامة مزيفة ، “لقد أعطتني فقط طريقة للبقاء على نيتيس قبل أن تسقطني عند قاعدة جبل.”

 

 

 

“سمعت قصة مختلفة” ، هذا ما قاله جورج وهو يشيح بنظره.

تسبب الخبر في انتشار موجة من الإثارة بين المجندين ، لكن الملازم تجاهل الأيادي الكثيرة التي ارتفعت في الهواء وأبعد الجميع. انتهى الاجتماع بهذه الملاحظة الشيقة ، ولم يستطع خان إلا أن ينتهي به الأمر في مركز الاهتمام بعد الخروج من المبنى.

 

 

ضحكت سونيا قبل أن تنظف حلقها عندما نظر إليها خان: “لقد فعلنا جميعًا”.

لم يحب المجندون المعنى القاسي وراء كلمات الملازم كينتيا ، لكنهم لم يتمكنوا من تجاهل الفوائد المحتملة المرتبطة بالحدث. كانت فرصة إحضار محطة فضائية إلى نيتيس إنجازًا كان الجيش العالمي يكسبه عادةً بعد استثمار قرون في علاقته مع الأنواع الغريبة. ومع ذلك ، لن يقبل النيكول هذه المساعدة إلا إذا نمت الأزمة إلى مستويات لا يمكنهم التعامل معها بمفردهم.

 

“دعونا نحاول جميعًا الوصول إلى الأكاديميات” ، هذا ما قاله جورج عندما بدأت المجموعة في دخول المبنى بالعديد من الشقق. “الدخول هو الجزء الصعب. يمكننا الاعتماد على مظهر خان الجيد بمجرد دخولنا.”

سخر خان وهو يهز رأسه: “أعرف حقيقة أنك لم تفعل”.

“كيف يمكنك تحسين العلاقة عندما ترفض التعرف عليها؟” همس خان عندما ظهر حزن خافت في عينيه.

 

“جيد ، أنت هنا” ، ظهر صوت مألوف فجأة خلف خان وقاطع خطوته نحو المدخل.

“حسنًا ،” أضاف هاريس وهو يحول بصره أيضًا. “نعلم أن بول جاء ليأخذك بمفرده ، لكنه عاد إلى المخيم وحده. وبدلاً من ذلك ، وصلت مع الآنسة ليزا. أتساءل ، كيف وصلت إلى الجبال حيث حصلت على الآدونس بدون أوغو؟”

 

 

كاد خان أن يشعر بالنظرات الفضولية تجاهه ، لكنه أظهر فقط ابتسامة عريضة بينما كان تهديد المزاح يخرج من فمه. “تذكر أن علي أن أعلمك كيف تطير.”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

“دعونا نحاول جميعًا الوصول إلى الأكاديميات” ، هذا ما قاله جورج عندما بدأت المجموعة في دخول المبنى بالعديد من الشقق. “الدخول هو الجزء الصعب. يمكننا الاعتماد على مظهر خان الجيد بمجرد دخولنا.”

ضحكت سونيا قبل أن تسرع داخل بنايتها لتصل إلى غرفتها: “نسيت فجأة ما قلته من قبل”.

“لا ، أنا لست كذلك” ، قالت فيرونيكا مع تزايد حدة تعبيرها لأول مرة منذ بداية المحادثة ، لكنها استدارت قبل أن يتمكن خان من دراسة وجهها.

 

“يمكننا الدراسة معًا”. وأضافت ناتالي قبل أن تشتكي سونيا مرة أخرى ، “سنحصل حتى على فرصة لترويض آدونس قريبًا. لن أرفض بعض دروس الطيران.”((لمن لا يتذكر ف ناتالي هي الفتاة التي يحبها جورج ))

أعلن هاريس بينما كان يشيد بخان ويدخل المبنى: “إنك تجلب الشرف للجنس البشري”.

 

 

 

“لم أفعل شيئًا”. قال جورج بمجرد أن انتهت نظرة خان عليه ، “أقسم.”

 

 

 

“الشائعات سلاح خطير هنا” ، قال خان وهو يرتدي تعبيرًا صادقًا ويتأكد من أن المجندين الباقين من حوله رأوها. “لا تجعل الأمور صعبة بالنسبة لي. لا بأس من المزاح ، لكنني أخشى ما قد يفعله الملازم أو النقيب إذا اعتقدوا أنك جاد.”

“هذا صحيح جدا”. ضحكت فيرونيكا ، “لم تكن لتعرض النيكولية الآدونس على أبدًا إذا لم تثير إعجاب الآنسة ليزا.”(( اعتقد ان فيرونيكا تحب خان ))

 

“ماذا عن مساعدة نفسك؟” مازحت فيرونيكا. “لديك مظهر جيد وإنجازات لدعمها. أراهن أن أي فتاة ستكون سعيدة بمعرفتك بشكل أفضل.”

قام بعض المجندين بلهث أو تغطية أفواههم عندما فهموا مدى خطورة الموقف على تلك النكات البسيطة. لم يستطع الكثيرون إلا التعبير عن أسفهم بعذر مهذب ، لكن حرص خان على إبعاده بلطف ، مما جعله يبدو رحيمًا ومتفهمًا.

 

 

اختلف وضع خان أكثر. سمحت له تجربته مع الأزمات بالنظر في المسألة برمتها على الفور. بعد كل شيء ، كان قد رأى بأم عينيه الضحايا المجهولين لمأساة خلال الواقعة الثانية.

ابتسم جورج قبل أن يدخل المبنى ويختفي في الممر المعتم: “لا يزال يتعين عليك الخروج معنا في إحدى هذه الليالي”.

 

 

 

“إنه يريدك أن تسترخي”. قالت ناتالي وهي تقترب من المدخل ، “إنه يحترمك كثيرًا. أعتقد أنه يشعر بالديون بعد إيسترون.”

لم يحب المجندون المعنى القاسي وراء كلمات الملازم كينتيا ، لكنهم لم يتمكنوا من تجاهل الفوائد المحتملة المرتبطة بالحدث. كانت فرصة إحضار محطة فضائية إلى نيتيس إنجازًا كان الجيش العالمي يكسبه عادةً بعد استثمار قرون في علاقته مع الأنواع الغريبة. ومع ذلك ، لن يقبل النيكول هذه المساعدة إلا إذا نمت الأزمة إلى مستويات لا يمكنهم التعامل معها بمفردهم.

 

 

“لقد كان موثوقًا للغاية هناك”. وأوضح خان ، “لن أكون هنا بدونه.”

أعلن هاريس بينما كان يشيد بخان ويدخل المبنى: “إنك تجلب الشرف للجنس البشري”.

 

 

“خان ، أنا لست كثيفة”ردت ناتالي بينما كانت تُظهر تعابيرها الباردة المعتادة تجاهه. “ما زلنا جنودًا على كوكب غريب نحاول تحسين علاقة ضعيفة. كيف يمكننا حتى إضاعة الوقت مع هذه الأشياء؟”

استدار خان ورأى شخصية النقيب إربير الطويلة تقترب منه. كانت ترتدي ملابس غير رسمية لا تعبر عن رتبتها أو قوتها ، لكنه لاحظ وجود صندوق كبير في قبضتها.

 

 

ذكّرت إجابة ناتالي خان بمارثا. قالت شيئًا مشابهًا له في الماضي ، حتى لو اختلفت معانيها الخفية.

“لقد حُكم عليّ بالفشل إذن”. تنهدت سونيا ، “لم أفعل شيئًا مهمًا في عملية البحث الأولى ، ولا أعرف سوى عشر كلمات من النيكول. انتظر ، هل يعني [الجندي] سلاحًا؟”

 

 

“كيف يمكنك تحسين العلاقة عندما ترفض التعرف عليها؟” همس خان عندما ظهر حزن خافت في عينيه.

 

 

 

“هذا بالكاد مرتبط”. قالت ناتالي بينما كانت الضحكات الخافتة تتخطى تعابير وجهها الباردة ، “لقد استخدمت نفس الكلمة للتو. لا تعطها نفس المعنى.”

“لا أريد أن أكون أول إنسان يموت بسبب أدونس”. قالت سونيا وهي تلهث ، ‘ سوف تجد عائلتي طريقة لإعادتي إلى الحياة وقتلي مرة أخرى. ”

 

اختلف وضع خان أكثر. سمحت له تجربته مع الأزمات بالنظر في المسألة برمتها على الفور. بعد كل شيء ، كان قد رأى بأم عينيه الضحايا المجهولين لمأساة خلال الواقعة الثانية.

غمز خان: “سأظل أساعد جورج” ، وضحكت ناتالي أخيرًا قبل أن تهز رأسها وتدخل المبنى.

 

 

 

بقي خان وفيرونيكا فقط خارج المبنى في تلك المرحلة ، لكن كلاهما بدا على وشك الدخول إليه.

“هذا صحيح جدا”. ضحكت فيرونيكا ، “لم تكن لتعرض النيكولية الآدونس على أبدًا إذا لم تثير إعجاب الآنسة ليزا.”(( اعتقد ان فيرونيكا تحب خان ))

 

 

“كان هذا رائعًا”. وعلقت فيرونيكا وهي تقترب من المدخل ، “لم أكن أعتقد أن لديك الوقت أيضًا لمساعدة أصدقائك.”

 

 

تساءل خان وهو يظل وحيدًا خارج المبنى: “ربما أنا حقًا حسن المظهر”.

ابتسم خان “جورج رجل طيب”. “مساعدته يشعر بأنه على حق”.

 

 

لم يحب المجندون المعنى القاسي وراء كلمات الملازم كينتيا ، لكنهم لم يتمكنوا من تجاهل الفوائد المحتملة المرتبطة بالحدث. كانت فرصة إحضار محطة فضائية إلى نيتيس إنجازًا كان الجيش العالمي يكسبه عادةً بعد استثمار قرون في علاقته مع الأنواع الغريبة. ومع ذلك ، لن يقبل النيكول هذه المساعدة إلا إذا نمت الأزمة إلى مستويات لا يمكنهم التعامل معها بمفردهم.

“ماذا عن مساعدة نفسك؟” مازحت فيرونيكا. “لديك مظهر جيد وإنجازات لدعمها. أراهن أن أي فتاة ستكون سعيدة بمعرفتك بشكل أفضل.”

 

 

لم يستطع خان إلا أن أومأ برأسه في فيرونيكا ، وأظهرت الأخيرة ابتسامة عريضة. حركت سونيا عينيها بين رفيقيها ، وفي النهاية هربت تنهيدة عاجزة من فمها.

“أنتِ تبالغي في تقديري” ، رفض خان بيانها بينما ضحك ضحكة مزيفة.

“خان ، أنا لست كثيفة”ردت ناتالي بينما كانت تُظهر تعابيرها الباردة المعتادة تجاهه. “ما زلنا جنودًا على كوكب غريب نحاول تحسين علاقة ضعيفة. كيف يمكننا حتى إضاعة الوقت مع هذه الأشياء؟”

 

“تتغذى الحيوانات الموجودة في نيتيس على الكائنات الملوثة الأخرى بشكل يومي”. وأوضح الملازم كينتا ، وهو يشير إلى المانا داخل الأشكال المختلفة ، “أجسادهم مستقرة ، لكن نظامهم الغذائي يعرضهم للخطر من خلال موجة ثانية من الطفرات حتى بدون محفز خارجي. كما يؤدي عدم تحكمهم في المانا إلى تفاقم وضعهم ويجعلهم غير قادرين على قمع التحولات النهائية.”

“لا ، أنا لست كذلك” ، قالت فيرونيكا مع تزايد حدة تعبيرها لأول مرة منذ بداية المحادثة ، لكنها استدارت قبل أن يتمكن خان من دراسة وجهها.

 

 

“إنه يريدك أن تسترخي”. قالت ناتالي وهي تقترب من المدخل ، “إنه يحترمك كثيرًا. أعتقد أنه يشعر بالديون بعد إيسترون.”

تساءل خان وهو يظل وحيدًا خارج المبنى: “ربما أنا حقًا حسن المظهر”.

 

 

 

في الحقيقة ، أراد أن يذهب إلى الجبال ويكون مع ليزا ، لكنها قررت أن تكون وقحة مع رفاقها لتحذيره من إنهاكها. لم يرغب خان في ترك جهودها تذهب سدى. سيبقى في المخيم ويتعافى بشكل صحيح في تلك الليلة.

ذكّرت إجابة ناتالي خان بمارثا. قالت شيئًا مشابهًا له في الماضي ، حتى لو اختلفت معانيها الخفية.

 

رفع خان يده للفت انتباه الملازم في تلك المرحلة ، ولم يتردد الجندي في الإشارة إليه.

“جيد ، أنت هنا” ، ظهر صوت مألوف فجأة خلف خان وقاطع خطوته نحو المدخل.

 

 

ترجمة : الخال

استدار خان ورأى شخصية النقيب إربير الطويلة تقترب منه. كانت ترتدي ملابس غير رسمية لا تعبر عن رتبتها أو قوتها ، لكنه لاحظ وجود صندوق كبير في قبضتها.

 

 

لم يستطع خان إلا أن أومأ برأسه في فيرونيكا ، وأظهرت الأخيرة ابتسامة عريضة. حركت سونيا عينيها بين رفيقيها ، وفي النهاية هربت تنهيدة عاجزة من فمها.

“الجيش العالمي قرر تسريع نقل البضائع”. وأوضحت النقيل إربير ، “حتى أن الموظفين الكبار أرسلوا مكافآتك في وقت أقرب مما كان مخططًا له في البداية بعد التعرف على أدائك أثناء الأزمة”.

“هل النيكول في خطر؟” سأل خان بمجرد الحصول على هذا الإذن الصامت للتحدث. “يولدون بالمانا ، يأكلون الحيوانات الملوثة ، ويبدأون تدريبهم في وقت متأخر منا. هل سيؤثر الإشعاع على الأجيال الشابة؟”

 

“لا ، أنا لست كذلك” ، قالت فيرونيكا مع تزايد حدة تعبيرها لأول مرة منذ بداية المحادثة ، لكنها استدارت قبل أن يتمكن خان من دراسة وجهها.

(( اخيرا السكين ، كنت سأتوقف هنا لكن سأستمر غي الترجمة بسبب هذا))

 

 

 

( انتهي الفصل )

 

 

صححها خان ، “جندي” ، وأصبح تعبير سونيا أكثر قتامة.

ترجمة : الخال

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط