نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Became the First Prince 91

طلب

طلب

لم يستطع ماركيز بيليفيلد إلا أن يهز رأسه ، لأن الأمير الأول يستمربإدهاشه . كان يتوقع من الأمير الأول أن يتصرف بناء على مصالحه الشخصية عند اختيار مكافأته ، لكن المكافأة الوحيدة التي طلبها منقذ الشمال و الذي صدّ عشرات الآلاف من الوحوش ومنعهم من تدمير الجنوب كانت مجرد سيف . و هذا ما أراح الماركيز الذي كان يتوقع أن يطلب الأمير شيئا غير معقول .

لم يرفض الأمير الأول طلب والده.

كان الملك قلقا بشأن التداعيات السياسية للمكافأة التي سيقدمها لإبنه ، إذا كانت المكافأة كبيرة فستعطي تأثيرا أكبر للأمير أدريان ، بينما الصغيرة ستثير غضب الرجل الّذي يقف وراءه الجيش الشمالي.

بعد توقفه عن الضحك قست تعبيراته، و أصبح وجهه اكثر تيبسا مما كان عليه من قبل.

نظرا للأجواء السياسية المتوترة بالفعل في المملكة ، لم يكن تقديم المكافأة أمرا تافها ، كان الأمير الأول قد خفف كل هذه المخاوف لأنه لم يطالب علانية بأي شيء سوى سيف.

إذا قدّم الأمير طلبا غير معقول لكان الوضع صعبا ، بفضل طلبه تم حل كل شيء بسهولة.

“فقط انظر بعينيك وليس يديك”.

لكن مرة أخرى حكم الماركيز بيليفيلد على الوضع قبل الأوان.

لا أحد كان ليأخذ هذا الطلب على محمل الجد، ولد الأمير أدريان بصفته الإبن الأكبر ، و حتى أنه نجح في تخييب ظن والده و الطبقة الأستقراطية العامة، لدرجة أنه لم يعترف به كخليفة للعرش. كان الماركيز بيليفيلد يحمل نفس الآراء في البداية.

“لقد سمعت أنك تمتلك سيفا منحك إياه سيد السيوف الشهير، لا يمكنني التفكير في نصل أفضل منه. هل ستكون هذه المكافأة عادلة بالنسبة لك؟”

‘و مع ذلك يبدو أن هذا الملك لا يزال يحمل بعض صفات المُلك’.

“هذا صحيح، هذا ما طلبته.”

‘و مع ذلك يبدو أن هذا الملك لا يزال يحمل بعض صفات المُلك’.

لاحظ الماركيز أن هناك شيئا د يدور في ذهن الأمير بالفعل.

أجاب الأمير الأول : “نعم ، السيف الذي إخترق بطني “.ووجهه يمتلك نظرة بريئة و هو يتساءل عن سبب إستغراب الجميع لأن ما يريده ليس سوى سيف قديم.

“تعال إذن، تحدث “.

‘وصلت إلى نقطة اعتقدت فيها أن تذمر بيليفيلد لن ينتهي أبدًا’.

لم يرفض الأمير الأول طلب والده.

حتى لو كان عاجزا عن التغلب على الإضطرابات في مملكته، فقد كان اكثر من قادر على كبح أمير لم يكبر بعد.

“السيف الذي أسعى إليه هو السيف الذي استعمله غروهورن ليونبيرجر لقتل غوانغريونغ التنين العظيم ، إنه السيف الذي أريده”.

‘وماذا حدث بعد ذلك؟’

تجمد جو القاعة في لحظة، حدق الملك في الأمير الأول بوجه قاس و متيبس .

‘سألته:”ألا يمكنني أخذ السيف فقط” وشعرت بالإحراج على الفور’.

“هل تتحدث عن قاتل التنين؟ “. سأل الملك بنبرة صوت جامدة مثل تعابيره.

“لا تلمس شيئا”.

أجاب الأمير الأول : “نعم ، السيف الذي إخترق بطني “.ووجهه يمتلك نظرة بريئة و هو يتساءل عن سبب إستغراب الجميع لأن ما يريده ليس سوى سيف قديم.

لم يرفض الأمير الأول طلب والده.

“أتعرف ماذا يعني طلبك لهذا السيف ؟”.

‘عندما فكرت في مثل هذه الأشياء، واصل ماركيز بيليفيلد إزعاجه المستمر، وأخبرني أنني كنت متهورًا جدًا. لم أكن سعيدا بحضوره لأنه بقي يئن في أذني لمدة يومين متتاليين الآن. يبدو أنه نصب نفسه أستاذي السياسي. لقد سئمت من التدريس، والاستماع إلى هراء نيكولو أيضا’.

“أبحث عن جزء من تاريخي، أسعى إلى حمل أمجاد أولئك الذي نسيهم أحفادهم، أولئك الذين لم تكتب أسماؤهم في هذا العصر”.

‘هنأني ماكسيميليان و هو يقترب مني.’

أغمض الماركيز بيليفيلد عينيه عند سماع إجابة الأمير.

‘سألته:”ألا يمكنني أخذ السيف فقط” وشعرت بالإحراج على الفور’.

“أنت لا تعرف ما الذي طلبته. إذا كنت تعلم، فلن تطلب ذلك أبدا”. صرح الملك بصوت ساحق.” لقد ورث الملك الأسود السيف من الملك الّذي قبله، و الّذي نقله إلى الجيل التالي. لقد وصلني من خلال والدي”.

حيث أدلى الملك بهذا البيان، لم يعد تعبير الأمير باردا كما كان من قبل، كان وجه الأمير الأول غريبا و مرتبكا، بعد صمت طويل، تحدث الأمير الأول:”ألا يمكنني أخذ السيف فقط؟ هل يمكنك فقط أن تعطيني السيف بدلا من العرش؟”.

فتح الماركيز عينيه مرة أخرى.

‘كان كارلز سعيدًا جدًا بطرد العديد من النبلاء من مسكني، لكنه وفرسانه لم يجرؤوا على طرد جلالة الملكة بعيدًا’.

” ذلك السيف الذي أخذته و أرجحته بدون إذن، إنه شيء لا يجب أن تلمسه أبدا”.

حيث أدلى الملك بهذا البيان، لم يعد تعبير الأمير باردا كما كان من قبل، كان وجه الأمير الأول غريبا و مرتبكا، بعد صمت طويل، تحدث الأمير الأول:”ألا يمكنني أخذ السيف فقط؟ هل يمكنك فقط أن تعطيني السيف بدلا من العرش؟”.

درس الماركيز وجه الأمير الأول كما تحدث الملك.

.

“إنه السيف الذي إستخدمه ملوك مملكتنا المتعاقبون”

بدأ التعبير الفاضل الذي حافظ عليه الملك في التصدع.

‘بغض النظر عن عدد المرات التي نظرت فيها إليه، فإن النصل الأسود أمامي كان بالتأكيد جسدي.’

“إنه في حد ذاته رمز لعرش ليونبرغ الملكي”.

‘كان جسدي الذي كنت أتوق بشدة لإسترجاعه 4.

حيث أدلى الملك بهذا البيان، لم يعد تعبير الأمير باردا كما كان من قبل، كان وجه الأمير الأول غريبا و مرتبكا، بعد صمت طويل، تحدث الأمير الأول:”ألا يمكنني أخذ السيف فقط؟ هل يمكنك فقط أن تعطيني السيف بدلا من العرش؟”.

‘وحتى لو ورثت العرش ، فأنا لا أريد ذلك بالمساومة عليه مثل الحلي الرخيصة. لن يجرؤ الملك على رفض طلبي الآن ، و أعتقد أنني كنت أحاول إجباره على الإعتراف بي على أنني وريثه . بدا الأمر كما لو أنني خططت لهذه القضية برمتها كمحاولة رخيصة للمطالبة بالخلافة’.

“هاه……..هاهاهاهاهاهاهاهاهها” ضحك الملك الّذي وجد كلام إبنه سخيفا تماما.

‘شعرت بالضياع ، لقد تغيرت عقلية الملك في ذلك اليوم ، لذلك اضطررت إلى تغيير موقفي’.

لم يكن غاضبا حتى من عبثية تصريح الأمير أدريان، لقد ضحك فقط مرارا و تكرارا.

“إذا أُعطيت المهمة لسموك، فلا تقبلها على الفور. لا تتخذ أي قرار إلا بعد تفكير مُتأني “.

بعد توقفه عن الضحك قست تعبيراته، و أصبح وجهه اكثر تيبسا مما كان عليه من قبل.

‘كنت على إستعداد فقط لتلقي التهاني في وقت لاحق.عندما أفوز’.

لقد فهم الماركيز بيليفيلد تماما الإحراج الذي تعرض له الملك.

‘سألته:”ألا يمكنني أخذ السيف فقط” وشعرت بالإحراج على الفور’.

طالب الأمير الأول بسيف يرمز للعرش أمام العديد من النبلاء. حتى أن الأمير كان لديه ما يكفي من الجرأة للضغط على طلبه بعد ان أوضح الملك ما يعنيه السيف. إذا رفض الملك الطلب، فبعد ذلك سيكون كما لو أن العائلة المالكة قد أخرجت الأمير الأول من الخلافة حارمة إياه من العرش.

” ذلك السيف الذي أخذته و أرجحته بدون إذن، إنه شيء لا يجب أن تلمسه أبدا”.

إن طلب الأمير للسيف لم يكن شيئا توقعه النبلاء.

“إنه في حد ذاته رمز لعرش ليونبرغ الملكي”.

لا أحد كان ليأخذ هذا الطلب على محمل الجد، ولد الأمير أدريان بصفته الإبن الأكبر ، و حتى أنه نجح في تخييب ظن والده و الطبقة الأستقراطية العامة، لدرجة أنه لم يعترف به كخليفة للعرش. كان الماركيز بيليفيلد يحمل نفس الآراء في البداية.

لم يرفض الأمير الأول طلب والده.

الآن، حدق الماركيز في عيون الأمير آدريان ، و تفاجأ برؤية الإحراج فيهم.

‘هززت رأسي عندما سمعت إحتفاله الصادق بانتصاري’.

‘اعتقدت أن العائلة المالكة لا تعرف القيمة الحقيقية لجسدي ، لأنه لم يبد كما لو كانوا يعتنون به جيدا، علاوة على ذلك، كنت أعتقد أن حتى أن وجود السيف كان يعتبر تافها لدرجة أن الأمير الغبي قد جاء و لوح بي بحرية و أرجحني مثل غصن الشجرة’.

‘ربما وضعوا في الحسبان إمكانية فشلي الوشيك. عرف هؤلاء النبلاء أنني إذا نجحت في الاختبار، فسأصبح خليفة للعرش، ومع ذلك فسوف أُلقى على جانب الطريق إذا فشلت’.

‘علمت الآن أنني كنت أرمز للعرش طوال تلك القرون’.

‘كما أظهر الملك إحراجه من الموقف ، نظر إلي بوجه كئيب’.

‘كنت أظن أن طلبي للملك لم يكن صعبا ، لأنني طلبت الشيء الوحيد الذي لا يحتاجونه و لا يستخدمونه .ما فعلته هو طلب العرش من الفراغ ، أصبح وضعي صعبا’.

‘و مع ذلك يبدو أن هذا الملك لا يزال يحمل بعض صفات المُلك’.

‘سألته:”ألا يمكنني أخذ السيف فقط” وشعرت بالإحراج على الفور’.

“لن تحصل على السيف إلا بعد أن تنجز مهمة واحدة. عند إنهائها، سيكون لديك مبتغاك بين يديك”.

‘كما أظهر الملك إحراجه من الموقف ، نظر إلي بوجه كئيب’.

“لا تلمس شيئا”.

‘كان خجله عظيما لدرجة أنه نسي كراهيته و غضبه نحوي، نظرت حولي و رأيت أن النبلاء صاروا صاخبين ، و علت أصواتهم’.

‘بعد ان إستيقظتُ في جسد أدريان، نظر إلي الجميع بإزدراء . لم يكن هناك من كان لديه إنطباعا جيدا عني ، و كانوا جميعا يعتبرونني أحمقا . لقد كانت رحلة ممتعة لتخييب توقعاتهم و رؤية تعبيراتهم عندما أدركوا ما أصبحت عليه’.

‘قالوا أنني وصلت إلى مركز لا مثيل له ، لأنني حصلت على برجي الخاص . و أنني أصبحت الآن أكبرعدو للملك . لقد إعتقدوا جميعا انني طلبت العرش . لم أنوي فعل هذا ، او على الأقل ليس بهذه الطريقة’.

‘ظننت أنه سوف يرفضني ، اعتقدت ذلك بالتأكيد’.

‘وحتى لو ورثت العرش ، فأنا لا أريد ذلك بالمساومة عليه مثل الحلي الرخيصة. لن يجرؤ الملك على رفض طلبي الآن ، و أعتقد أنني كنت أحاول إجباره على الإعتراف بي على أنني وريثه . بدا الأمر كما لو أنني خططت لهذه القضية برمتها كمحاولة رخيصة للمطالبة بالخلافة’.

‘كانت مثل هذا النوع من النساء، شعرت دائمًا بالاختناق بسبب وجودها’

‘لم تكن نيتي أن أتسبب في الوضع الحالي ، سيكون من الأفضل لو رفض طلبي بكلمة واحدة، لكنه بدا يعاني في ظل الاختيارات .لقد واجه عددا كبيرا من النتائج غير المتوقعة التي سيتعين عليها القلق بشأن عواقبها مستقبلا’.

‘كنتُ مخطئا’.

قال الملك :”حسنا” و هو يرفع رأسه بعد أن كان يتألم في صمت غير مريح. ‘إخترقتني نظرته الباردة، و شعرت أن برودتها إنتشرت في كل أنحاء جسدي’.

بعد توقفه عن الضحك قست تعبيراته، و أصبح وجهه اكثر تيبسا مما كان عليه من قبل.

‘و ساد الهدوء القاعة ، اللعنة على كل شيء . بدا أن المطالبة بجسدي الاصلي يجب أن تتأخر لفترة أطول قليلا . كان الملك مرتبكا ، لم يستطع أن يرفضني ، و لم يجرؤ على منحي مثل هذا الرمز القوي للعرش’.

لاحظ الماركيز أن هناك شيئا د يدور في ذهن الأمير بالفعل.

‘ظننت أنه سوف يرفضني ، اعتقدت ذلك بالتأكيد’.

‘هززت رأسي عندما سمعت إحتفاله الصادق بانتصاري’.

جاء صوته :”حسنا”.

‘على الرغم من أنه وضع شروطا تطلبت إمتثالي ، إلا أنه لا يزال لدي الفرصة لإستعادة جسدي’.

‘كنتُ مخطئا’.

“السيف الذي أسعى إليه هو السيف الذي استعمله غروهورن ليونبيرجر لقتل غوانغريونغ التنين العظيم ، إنه السيف الذي أريده”.

“قلتَ أنك تريد ذلك”.

لم يكن غاضبا حتى من عبثية تصريح الأمير أدريان، لقد ضحك فقط مرارا و تكرارا.

‘لقد وافق الملك على طلبي’.

.

“ستحصل عليه ، و مع ذلك لن أعطيه لك الآن”

‘استطعت أن أرى عبر قلوبهم تخطيطهم كيفية إعدادهم للموقف مهما كانت النتيجة’.

لقد أدخل عنصرا غير متوقع في المعادلة.

“لا تلمس شيئا”.

“لن تحصل على السيف إلا بعد أن تنجز مهمة واحدة. عند إنهائها، سيكون لديك مبتغاك بين يديك”.

“هاهاهاهاها ” .’ضحك الملك وهو يدرس ملامحي . كان من السخف أن يسخر مني هذا الرجل الآن. كنت أعتقد أنه ملك فزاعة يجلس على عرشه كل يوم لمجرد الإحتفاظ بهذا المقعد’.

‘على الرغم من أنه وضع شروطا تطلبت إمتثالي ، إلا أنه لا يزال لدي الفرصة لإستعادة جسدي’.

أجاب الأمير الأول : “نعم ، السيف الذي إخترق بطني “.ووجهه يمتلك نظرة بريئة و هو يتساءل عن سبب إستغراب الجميع لأن ما يريده ليس سوى سيف قديم.

“إذا لم تتمكن من إنجاز مهمتي فلن يصبح قاتل التنين سيفك أبدا”.

‘وماذا حدث بعد ذلك؟’

‘شعرت بالضياع ، لقد تغيرت عقلية الملك في ذلك اليوم ، لذلك اضطررت إلى تغيير موقفي’.

“تعال إذن، تحدث “.

‘و مع ذلك ، بعد أن تحدث الملك، أدركت على الفور ما يريده مني . لقد تمنى أن يجعلني أواجه تجربة كبيرة لتبرير إستخدامي لهذا الرمز’.

‘وحتى لو ورثت العرش ، فأنا لا أريد ذلك بالمساومة عليه مثل الحلي الرخيصة. لن يجرؤ الملك على رفض طلبي الآن ، و أعتقد أنني كنت أحاول إجباره على الإعتراف بي على أنني وريثه . بدا الأمر كما لو أنني خططت لهذه القضية برمتها كمحاولة رخيصة للمطالبة بالخلافة’.

‘المهمة التي سيكلفني بها ستكون صعبة على أمير أن يكملها . إذا فشلت ، فسيكون من حقه الكامل أن يحرمني من الخلافة. بينما كان يختبرني طوال الوقت أرادني بشدة أن أفشل في الإختبار’.

.

“هاهاهاهاها ” .’ضحك الملك وهو يدرس ملامحي . كان من السخف أن يسخر مني هذا الرجل الآن. كنت أعتقد أنه ملك فزاعة يجلس على عرشه كل يوم لمجرد الإحتفاظ بهذا المقعد’.

حتى لو كان عاجزا عن التغلب على الإضطرابات في مملكته، فقد كان اكثر من قادر على كبح أمير لم يكبر بعد.

‘و مع ذلك يبدو أن هذا الملك لا يزال يحمل بعض صفات المُلك’.

تجمد جو القاعة في لحظة، حدق الملك في الأمير الأول بوجه قاس و متيبس .

حتى لو كان عاجزا عن التغلب على الإضطرابات في مملكته، فقد كان اكثر من قادر على كبح أمير لم يكبر بعد.

‘كان جسدي الذي كنت أتوق بشدة لإسترجاعه 4.

“الآن هذا ممتع” ،تمتم أدريان.

‘استطعت أن أرى عبر قلوبهم تخطيطهم كيفية إعدادهم للموقف مهما كانت النتيجة’.

‘ لأنه بدلا من أن أغضب كنتُ متحمسا . تذكرت فجأة رهانا قمت به في الماضي، رهان مع فارس رباعي الحلقات قال أن إستخدامي لقلب المانا كان جهلا مني’.

‘لقد كان نفس الرجل العجوز الذي جاء إلي عندما استيقظت لأول مرة في جسد الأمير البدين والمنحرف. أخبرني نوغيسا أن أتبعه، و وجهني طوال الطريق. على عكس توقعاتي، لم يأخذني ألى مكتب الملك. لا، لقد قادني نوغيسا إلى مكان مختلف تماما ‘.

‘وماذا حدث بعد ذلك؟’

“كل شيء على ما يرام يا أدريان، تعال إلي يا عزيزي “.

‘ضحكتُ لأنني إستمتعت بهذا الرهان ، و بدا أن تحدي الملك سيكون ممتعا’.

.

‘بعد ان إستيقظتُ في جسد أدريان، نظر إلي الجميع بإزدراء . لم يكن هناك من كان لديه إنطباعا جيدا عني ، و كانوا جميعا يعتبرونني أحمقا . لقد كانت رحلة ممتعة لتخييب توقعاتهم و رؤية تعبيراتهم عندما أدركوا ما أصبحت عليه’.

جاء صوته :”حسنا”.

‘كان قلبي ينبض بسرعة ، سواء كان من الممكن تسميته رهانا أو إختبارا. و حتى لو لم يبدأ بعد، فقد كنت أتطلع بالفعل إلى تعبير الملك بعد نجاحي. كنت متحمسا للغاية، تخيلت نفسي واقفا بشموخ أمامه.

“مبروك يا أخي “.

لم يستطع ماركيز بيليفيلد إلا أن يهز رأسه ، لأن الأمير الأول يستمربإدهاشه . كان يتوقع من الأمير الأول أن يتصرف بناء على مصالحه الشخصية عند اختيار مكافأته ، لكن المكافأة الوحيدة التي طلبها منقذ الشمال و الذي صدّ عشرات الآلاف من الوحوش ومنعهم من تدمير الجنوب كانت مجرد سيف . و هذا ما أراح الماركيز الذي كان يتوقع أن يطلب الأمير شيئا غير معقول .

‘هنأني ماكسيميليان و هو يقترب مني.’

جاء صوته :”حسنا”.

“يبدو أن كل شيء قد عاد إلى طبيعته الآن”.

لاحظ الماركيز أن هناك شيئا د يدور في ذهن الأمير بالفعل.

‘هززت رأسي عندما سمعت إحتفاله الصادق بانتصاري’.

أجاب الأمير الأول : “نعم ، السيف الذي إخترق بطني “.ووجهه يمتلك نظرة بريئة و هو يتساءل عن سبب إستغراب الجميع لأن ما يريده ليس سوى سيف قديم.

‘كنت على إستعداد فقط لتلقي التهاني في وقت لاحق.عندما أفوز’.

“هذا صحيح، هذا ما طلبته.”

‘أردت أن أحصل على التهاني أثناء التحديق في وجه الملك المذهول .

قال الملك :”حسنا” و هو يرفع رأسه بعد أن كان يتألم في صمت غير مريح. ‘إخترقتني نظرته الباردة، و شعرت أن برودتها إنتشرت في كل أنحاء جسدي’.

.

“لن تحصل على السيف إلا بعد أن تنجز مهمة واحدة. عند إنهائها، سيكون لديك مبتغاك بين يديك”.

.

‘المهمة التي سيكلفني بها ستكون صعبة على أمير أن يكملها . إذا فشلت ، فسيكون من حقه الكامل أن يحرمني من الخلافة. بينما كان يختبرني طوال الوقت أرادني بشدة أن أفشل في الإختبار’.

.

‘كان قلبي ينبض بسرعة ، سواء كان من الممكن تسميته رهانا أو إختبارا. و حتى لو لم يبدأ بعد، فقد كنت أتطلع بالفعل إلى تعبير الملك بعد نجاحي. كنت متحمسا للغاية، تخيلت نفسي واقفا بشموخ أمامه.

‘إقترب النبلاء مني و قاموا بتهنئتي ، لقد تملقوني كما لو كنت أصبحت ملكا بالفعل’.

بدأ التعبير الفاضل الذي حافظ عليه الملك في التصدع.

‘ ظاهريا ، كان من الممكن أن تكون كلماتهم مدحا لي بعد أن إستعدت منصبي في الخلافة ، أو أنهم قاموا فقط بالإطراء علي أملا في الحصول على بعض المكافآت المستقبلية ‘.

‘كما أظهر الملك إحراجه من الموقف ، نظر إلي بوجه كئيب’.

‘مهما كانت نواياهم، كان من الواضح أن وضعي أصبح مختلفا عن ذي قبل’.

لقد فهم الماركيز بيليفيلد تماما الإحراج الذي تعرض له الملك.

‘ومع ذلك، فهم البعض بشكل أفضل مخططات الملك وموقعه القوي. كانوا اللوردات العظماء، وكانت كلمات تهنئتهم تجاهي قليلة أكثر من أي وقت مضى’.

لم يكن غاضبا حتى من عبثية تصريح الأمير أدريان، لقد ضحك فقط مرارا و تكرارا.

‘ربما وضعوا في الحسبان إمكانية فشلي الوشيك. عرف هؤلاء النبلاء أنني إذا نجحت في الاختبار، فسأصبح خليفة للعرش، ومع ذلك فسوف أُلقى على جانب الطريق إذا فشلت’.

‘شعرت أنها مألوفة بشكل غريب. ففركت عينيّ، لم يتغير المشهد أمامي على الإطلاق’.

‘استطعت أن أرى عبر قلوبهم تخطيطهم كيفية إعدادهم للموقف مهما كانت النتيجة’.

‘تمكنت أخيرًا من إخراجها من غرفتي. بينما كنت أحاول تهدئة أنفاسي ، زارني شخص آخر’.

“سموك، هل كنت حقا غيرمدرك لذلك؟”.’ سألني ماركيز بيليفيلد بعد أن هربت من النبلاء المملين وعدت إلى قصري. بعد سماع خطايا أدريان من مونبلييه ، واجهت مشكلة في البحث عن ماضي الأمير الأول. كنت أعلم أنه سيكون من الأفضل لي أن أعرف ما فعله هذا الجسد قبل الوقوع في أية فخاخ مرة أخرى’.

“لن تحصل على السيف إلا بعد أن تنجز مهمة واحدة. عند إنهائها، سيكون لديك مبتغاك بين يديك”.

“كان شيئًا قاله لي والدي “.’ روى فينسنت لي ذات مرة في إثارة كبيرة مبرزا الأعمال المثيرة للشفقة للأحمق أدريان. ومع ذلك، لم أكن أعرف أبدًا أن جسدي الأصلي كان بمثابة رمز قوي للعرش’.

‘لم تكن نيتي أن أتسبب في الوضع الحالي ، سيكون من الأفضل لو رفض طلبي بكلمة واحدة، لكنه بدا يعاني في ظل الاختيارات .لقد واجه عددا كبيرا من النتائج غير المتوقعة التي سيتعين عليها القلق بشأن عواقبها مستقبلا’.

‘لم يكن من الصعب التكهن لماذا أصبحت قطعة أثرية ملكية عظيمة، ولم يخبرني أحد لأنها معرفة عامة. لقد كان من حظي السيئ أن أميرًا غبيًا يُدعى أدريان لم يعرف شيئًا واحدًا عن رموز سلالة ليونبرغر، وبالتالي كنت قد خدعت بالاعتقاد بأن الناس في هذا العصر قد نسوا قيمتي’.

أجاب الأمير الأول : “نعم ، السيف الذي إخترق بطني “.ووجهه يمتلك نظرة بريئة و هو يتساءل عن سبب إستغراب الجميع لأن ما يريده ليس سوى سيف قديم.

‘عندما فكرت في مثل هذه الأشياء، واصل ماركيز بيليفيلد إزعاجه المستمر، وأخبرني أنني كنت متهورًا جدًا. لم أكن سعيدا بحضوره لأنه بقي يئن في أذني لمدة يومين متتاليين الآن. يبدو أنه نصب نفسه أستاذي السياسي. لقد سئمت من التدريس، والاستماع إلى هراء نيكولو أيضا’.

“هذا صحيح، هذا ما طلبته.”

‘وصلت إلى نقطة اعتقدت فيها أن تذمر بيليفيلد لن ينتهي أبدًا’.

لقد فهم الماركيز بيليفيلد تماما الإحراج الذي تعرض له الملك.

“إذا أُعطيت المهمة لسموك، فلا تقبلها على الفور. لا تتخذ أي قرار إلا بعد تفكير مُتأني “.

‘كانت مثل هذا النوع من النساء، شعرت دائمًا بالاختناق بسبب وجودها’

‘أخيرًا، غادر الماركيز بعد أن أكمل كلامه. بعد فترة وجيزة، جاءت الملكة إلى مهجعي’.

‘في النهاية، كان عليّ أن أتحمل إهانة تلك المرأة وهي تمشّط شعري كما لو كنت طفلاً صغيراً’.

‘كان وجودها من أكثر الأشياء التي لا تطاق بالنسبة لي. كان لدى الجميع في العالم مشاعر سيئة تجاه أدريان، ولم يقدّره أحد. لذلك، يمكنني التعامل معهم جميعًا بحذر، وعدم التردد في التغلب عليهم. كان ذلك لأن عددًا قليلاً منهم سيذرفون الدموع عندما يموت الأمير الأول’.

أجاب الأمير الأول : “نعم ، السيف الذي إخترق بطني “.ووجهه يمتلك نظرة بريئة و هو يتساءل عن سبب إستغراب الجميع لأن ما يريده ليس سوى سيف قديم.

‘لم يكن هذا هو الحال مع الملكة. لقد اهتمت حقًا بابنها، لو ما زلت سيفًا، فمع موت أدريان وهو يرمي نفسه علي ، لكانت الملكة هي الشخص الوحيد الذي يذرف الدموع’.

“لن تحصل على السيف إلا بعد أن تنجز مهمة واحدة. عند إنهائها، سيكون لديك مبتغاك بين يديك”.

‘كانت مثل هذا النوع من النساء، شعرت دائمًا بالاختناق بسبب وجودها’

‘وصلت إلى نقطة اعتقدت فيها أن تذمر بيليفيلد لن ينتهي أبدًا’.

‘لقد حاولت تجنبها منذ مجيئي إلى العاصمة، لكن الأمر لم ينجح هذه المرة’.

‘و مع ذلك يبدو أن هذا الملك لا يزال يحمل بعض صفات المُلك’.

‘كان كارلز سعيدًا جدًا بطرد العديد من النبلاء من مسكني، لكنه وفرسانه لم يجرؤوا على طرد جلالة الملكة بعيدًا’.

“كل شيء على ما يرام يا أدريان، تعال إلي يا عزيزي “.

“لماذا لم تعتني بنفسك قبل أن تعود إلى القصر؟ ما كل هذه الجروح؟ ”

‘سألته:”ألا يمكنني أخذ السيف فقط” وشعرت بالإحراج على الفور’.

‘كان علي أن أعاني من مثل هذه الأسئلة والمخاوف والتوبيخ لفترة طويلة جدًا’.

‘المهمة التي سيكلفني بها ستكون صعبة على أمير أن يكملها . إذا فشلت ، فسيكون من حقه الكامل أن يحرمني من الخلافة. بينما كان يختبرني طوال الوقت أرادني بشدة أن أفشل في الإختبار’.

“كل شيء على ما يرام يا أدريان، تعال إلي يا عزيزي “.

“لقد سمعت أنك تمتلك سيفا منحك إياه سيد السيوف الشهير، لا يمكنني التفكير في نصل أفضل منه. هل ستكون هذه المكافأة عادلة بالنسبة لك؟”

‘في النهاية، كان عليّ أن أتحمل إهانة تلك المرأة وهي تمشّط شعري كما لو كنت طفلاً صغيراً’.

“إنه في حد ذاته رمز لعرش ليونبرغ الملكي”.

‘تمكنت أخيرًا من إخراجها من غرفتي. بينما كنت أحاول تهدئة أنفاسي ، زارني شخص آخر’.

بدأ التعبير الفاضل الذي حافظ عليه الملك في التصدع.

‘لقد كان نفس الرجل العجوز الذي جاء إلي عندما استيقظت لأول مرة في جسد الأمير البدين والمنحرف. أخبرني نوغيسا أن أتبعه، و وجهني طوال الطريق. على عكس توقعاتي، لم يأخذني ألى مكتب الملك. لا، لقد قادني نوغيسا إلى مكان مختلف تماما ‘.

‘”هاه؟”. ‘كان كل ما تمكنت من قوله’.

“لا تلمس شيئا”.

“إذا أُعطيت المهمة لسموك، فلا تقبلها على الفور. لا تتخذ أي قرار إلا بعد تفكير مُتأني “.

‘ أمرني بينما كنا نسير أعمق في الأنفاق و الأبراج المحصنة و الأقبية التي كانت موجودة تحت القصر مثل الحفريات . وصلنا إلى مكان، مكان سري لا يعرفه أحد ‘.

لم يرفض الأمير الأول طلب والده.

“فقط انظر بعينيك وليس يديك”.

“كل شيء على ما يرام يا أدريان، تعال إلي يا عزيزي “.

‘هناك أمامي، وبعيدًا عن المنال، برز سيف فخم’.

‘كان جسدي الذي كنت أتوق بشدة لإسترجاعه 4.

‘كان جسدي الذي كنت أتوق بشدة لإسترجاعه 4.

نظرا للأجواء السياسية المتوترة بالفعل في المملكة ، لم يكن تقديم المكافأة أمرا تافها ، كان الأمير الأول قد خفف كل هذه المخاوف لأنه لم يطالب علانية بأي شيء سوى سيف.

‘”هاه؟”. ‘كان كل ما تمكنت من قوله’.

“هاهاهاهاها ” .’ضحك الملك وهو يدرس ملامحي . كان من السخف أن يسخر مني هذا الرجل الآن. كنت أعتقد أنه ملك فزاعة يجلس على عرشه كل يوم لمجرد الإحتفاظ بهذا المقعد’.

‘بغض النظر عن عدد المرات التي نظرت فيها إليه، فإن النصل الأسود أمامي كان بالتأكيد جسدي.’

طالب الأمير الأول بسيف يرمز للعرش أمام العديد من النبلاء. حتى أن الأمير كان لديه ما يكفي من الجرأة للضغط على طلبه بعد ان أوضح الملك ما يعنيه السيف. إذا رفض الملك الطلب، فبعد ذلك سيكون كما لو أن العائلة المالكة قد أخرجت الأمير الأول من الخلافة حارمة إياه من العرش.

‘شعرت أنها مألوفة بشكل غريب. ففركت عينيّ، لم يتغير المشهد أمامي على الإطلاق’.

” ذلك السيف الذي أخذته و أرجحته بدون إذن، إنه شيء لا يجب أن تلمسه أبدا”.

‘اعتقدت أن العائلة المالكة لا تعرف القيمة الحقيقية لجسدي ، لأنه لم يبد كما لو كانوا يعتنون به جيدا، علاوة على ذلك، كنت أعتقد أن حتى أن وجود السيف كان يعتبر تافها لدرجة أن الأمير الغبي قد جاء و لوح بي بحرية و أرجحني مثل غصن الشجرة’.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط