554
تردد صدى أصوات الهدير في جميع أنحاء الطبقة الثامنه. في تلك اللحظة ، كان لا يزال هناك ما يقرب من عشرة آلاف سي ما شين حول سو مينغ ، لكنهم لم يواصلوا التقدم. بدلاً من ذلك ، مع استمرارهم في التراجع ، اختفت أجسادهم وتحولت إلى خيوط حمراء تشبه إلى حد بعيد الخيوط الحمراء التي ظهرت على الأشخاص الذين قتلهم سو مينغ. بدأوا في التجمع بسرعة كبيرة في مكان يبعد عشرة آلاف قدم.
“كما هو متوقع من العدو اللدود لقد انتظرت لمدة عشرين عامًا… لك الحق في الكشف عن جسدي الحقيقي!”
علاوة على ذلك ، بدا أن هذه الصدفة هي الميراث الثاني للإله بيرسيركيرز!
“يجب أن يرتجف جميع البيرسيركرز أمام إرث إله البيرسيركرز الثاني وتحت قدرتي الإلهية بصفتي الإله الرابع لـ بيرسيركرز. أود أن أرى عدد الخطوات التي ستتمكن من تحملها من فن إله البيرسيركرز سبع خطوات إلى السماء! ” عندما تحدث سي ما شين بهذا الصوت الداكن واللين الخاص به جنبًا إلى جنب مع التعبير المتغطرس على وجهه ، هبطت قدمه ، واهتز العالم.
عندما رن صوت سي ما شين ، تم تشكيل الجسد الذي تشكل من كمية لا نهائية من الخيوط الملتوية لتكشف عن سي ما شين ذو الرداء الأبيض الذي كانت عليه علامة ثلاثة أصابع في وسط حواجبه!
كان يقف على بعد عشرة آلاف قدم من سو مينغ ، وجاءت موجة مشوشة من القوة من جسده.
“مع كنز مروحة إله البيرسيركرز ، أنفذ واحدة من الفنون القاحلة الثلاثة للسماء والأرض والإنسان – السماء القاحلة !” بينما كان صوته الناعم ينتقل للأمام ، أمسك المروحة في يده وأرجحها بسرعة في اتجاه سو مينغ.
تسببت هذه الخطوة على الفور في تحول العالم إلى اللون الأسود. غرقت قدم تغطي نصف السماء ، وبدا هذا المشهد كما لو أن السماء نفسها كانت تغرق نحو الأرض.
شعرت قوته بالتشويش لأن سو مينغ قد لاحظ كمية لا حصر لها من التموجات التي تشير إلى أنواع مختلفة من مستويات الزراعة. كانت متنوعة إلى حد كبير ، ولكن كانت هناك ثلاث موجات كانت متميزة مثل الشمس نفسها.
الأول ينتمي إلى الإنجاز العظيم في عالم الصحوة!
والثاني ينتمي إلى ذروة المرحلة اللاحقة من عالم الروح بيرسيركر!
تردد صدى أصوات الهدير في جميع أنحاء الطبقة الثامنه. في تلك اللحظة ، كان لا يزال هناك ما يقرب من عشرة آلاف سي ما شين حول سو مينغ ، لكنهم لم يواصلوا التقدم. بدلاً من ذلك ، مع استمرارهم في التراجع ، اختفت أجسادهم وتحولت إلى خيوط حمراء تشبه إلى حد بعيد الخيوط الحمراء التي ظهرت على الأشخاص الذين قتلهم سو مينغ. بدأوا في التجمع بسرعة كبيرة في مكان يبعد عشرة آلاف قدم.
“دفن القمر!”
والثالث هو الذي جعل تلاميذ أعين سو مينغ يتقلصون ، لأنه يحتوي على… تلميح من قوة قوية لدرجة أنه حتى لم يستطع تحديد مدى عظمتها!
والثاني ينتمي إلى ذروة المرحلة اللاحقة من عالم الروح بيرسيركر!
“هناك عدد لا نهائي من الأشخاص يتدربون من أجلي ، وهناك عدد غير محدود من الأشخاص الذين سيقدمون حياتهم لي. أنت… ما هو حقك في التنافس ضدي ؟!” كان صوت سي ما شين ذو الرداء الأبيض رقيقًا ومظلمًا أكثر من أي وقت مضى ، ولكن يمكن رؤية الغطرسة على وجهه بوضوح.
“حياتي لا نهاية لها ، قوتي لا حدود لها ، جسدي موجود في كل مكان ، لأن طريقة الزراعة التي أمارسها هي القدرة الإلهية الثانية لإله بيرسيركيرز – الفن العظيم لبذور بيرسيركر بلا قلب!
كانت غطرسة سي ما شين خارجية. إنها تكمن في صدفته وعطشه لقوة الثاني. لن يسعى للسيطرة على الميراث ، بل سيقبله بشكل سلبي! كان قلبه يريد أن يعترف به الميراث!
“هناك عدد لا نهائي من الأشخاص يتدربون من أجلي ، وهناك عدد غير محدود من الأشخاص الذين سيقدمون حياتهم لي. أنت… ما هو حقك في التنافس ضدي ؟!” كان صوت سي ما شين ذو الرداء الأبيض رقيقًا ومظلمًا أكثر من أي وقت مضى ، ولكن يمكن رؤية الغطرسة على وجهه بوضوح.
سيكون قادرًا على محاربتها إذا تحول إلى مصير، ولكن من الواضح أن سي ما شين كان لديه الكثير من الأوراق الرابحة المتبقية ، وإذا تحول سو مينغ إلى مصير في تلك اللحظة ، فلن يكون بالتأكيد قادرًا على قتل سي ما شين في فترة قصيرة . إذن ، لن يكون هناك معنى لهذه المعركة!
“أنا ثاني سليل إله بيرسيركيرز. أنا رابع إله من بيرسيركر ، ما هو حقك في القتال ضدي ؟!” عندما تحدث سي ما شين ، اتخذ خطوة إلى الأمام ، وارتعدت السماء بأكملها بعنف.
“بغض النظر عن مدى قوة الميراث ، فإنه لا يزال مسارًا تركه سلفنا وراءه. وبغض النظر عن مقدار ما تحصل عليه ، فهو مشابه تمامًا للميراث الثاني… ولم يتلق الثاني سوى نصف ميراث الأول…”
بدأت أصوات الازدهار تتردّد على الفور بجنون في الهواء. في اللحظة التي لامست فيها العصا المسننة الأقدام الخمسة ، بدأوا في التحطم واحدًا تلو الآخر ، لكن تم إرسال السلاح أيضًا وهو يرتجف. ومع ذلك ، عندما تم رفع العصا المسننة ، أنطلق جسد سو مينغ من خلال خمسة أقدام المنهارة وظهر في السماء ، بجوار أثر الخطوة السابعة التي غطت معظم السماء وتسبب في أن تبدو السماء كما لو كانت تنهار.
ظهرت بصمة عملاقة في السماء مع أصوات الهدير عالية ، وكان حجمها عدة عشرات الآلاف من الأقدام. كان الأمر كما لو أن قدمًا ضخمة كانت تمتد في السماء وتتجه ‘لى سو مينغ!
ظهرت بصمة عملاقة في السماء مع أصوات الهدير عالية ، وكان حجمها عدة عشرات الآلاف من الأقدام. كان الأمر كما لو أن قدمًا ضخمة كانت تمتد في السماء وتتجه ‘لى سو مينغ!
“يجب أن يرتجف جميع البيرسيركرز أمام إرث إله البيرسيركرز الثاني وتحت قدرتي الإلهية بصفتي الإله الرابع لـ بيرسيركرز. أود أن أرى عدد الخطوات التي ستتمكن من تحملها من فن إله البيرسيركرز سبع خطوات إلى السماء! ” عندما تحدث سي ما شين بهذا الصوت الداكن واللين الخاص به جنبًا إلى جنب مع التعبير المتغطرس على وجهه ، هبطت قدمه ، واهتز العالم.
صوت عالٍ يصم الآذان ترك السماء المكسورة بمجرد أرجحة تلك المروحة. أمام أعينهم مباشرة ، بدأت السماء تتحطم شبرًا شبرًا ، وتحولت بالكامل إلى اللون الأسود القاتم. كان الأمر كما لو أن الحدود في السماء قد تم إرسالها تتدحرج إلى الوراء ، والمروحة رفعت السماء بأرجحة. تم دمج الأجزاء الممزقة مع القوة الموجودة في السماء ، وعندما تحركت المروحة ، تم رفعها وقذفها نحو سو مينغ.
تردد صدى أصوات الهدير في جميع أنحاء الطبقة الثامنه. في تلك اللحظة ، كان لا يزال هناك ما يقرب من عشرة آلاف سي ما شين حول سو مينغ ، لكنهم لم يواصلوا التقدم. بدلاً من ذلك ، مع استمرارهم في التراجع ، اختفت أجسادهم وتحولت إلى خيوط حمراء تشبه إلى حد بعيد الخيوط الحمراء التي ظهرت على الأشخاص الذين قتلهم سو مينغ. بدأوا في التجمع بسرعة كبيرة في مكان يبعد عشرة آلاف قدم.
بدت البصمة الضخمة كما لو أنها اكتسبت شكلًا ماديًا وانطلقت من السحب لتمتد في الهواء ، وتغطي مساحة دائرية من عدة عشرات الآلاف من الأقدام ضد سو مينغ. نزلت ، قرقرة في الهواء ، وبدأت مساحة كبيرة من الفضاء حول سو مينغ في الانهيار. قوة مدمرة أحاطت بالمنطقة.
والثاني ينتمي إلى ذروة المرحلة اللاحقة من عالم الروح بيرسيركر!
رفع سو مينغ رأسه بسرعة ونظر إلى القدم التي تنزل من السماء. ظهر بريق في عينيه عندما شعر بثقة سي ما شين الكبيرة. كان على يقين من أن مصدر تلك الثقة جاء من الصدفة التي تلقاها من كهف السماء المتجمدة.
بدت البصمة الضخمة كما لو أنها اكتسبت شكلًا ماديًا وانطلقت من السحب لتمتد في الهواء ، وتغطي مساحة دائرية من عدة عشرات الآلاف من الأقدام ضد سو مينغ. نزلت ، قرقرة في الهواء ، وبدأت مساحة كبيرة من الفضاء حول سو مينغ في الانهيار. قوة مدمرة أحاطت بالمنطقة.
سيكون قادرًا على محاربتها إذا تحول إلى مصير، ولكن من الواضح أن سي ما شين كان لديه الكثير من الأوراق الرابحة المتبقية ، وإذا تحول سو مينغ إلى مصير في تلك اللحظة ، فلن يكون بالتأكيد قادرًا على قتل سي ما شين في فترة قصيرة . إذن ، لن يكون هناك معنى لهذه المعركة!
علاوة على ذلك ، بدا أن هذه الصدفة هي الميراث الثاني للإله بيرسيركيرز!
“ينتهي إرث إله البيرسيركرز في الثالث. حتى لو حصلت على ميراث الثاني ، فهو مجرد ميراث.”
تحولت أصوات الهدير العالية إلى موجة تسببت في انهيار الأرض وتمزق السماء. ارتعدت القدم التي غطت نصف السماء وتمزقت إلى أشلاء.
في اللحظة التي غرقت فيها قدم إله البيرسيركرز العملاقة التي تشكلت من الخطوة الأولى بصوت عالٍ ، رفع سو مينغ يده اليمنى. أشرق نور غامق في يده ، وتجلت العصا المسننة على راحة يده. في اللحظة التي لف فيها أصابعه حوله ، تضخم السلاح إلى ما لا نهاية. رفعه سو مينغ لأعلى وأرجحته في اتجاه البصمة الغارقة نحوه!
مع استمرار الضربات ، تحطمت الخطوة الأولى لـ إله البيرسيركرز ، شبرًا بشبر وانفجرت.
كان وجه سو مينغ هادئا. العصا المسننة في يده اليمنى ، قام بأرجحتها نحو السماء مرة أخرى. نمتا العصا المدببة على الفور ليصبح طولها عدة آلاف من الأقدام ، وتحول إلى مشهد مروّع. سطع الضوء الذهبي من جسد سو مينغ ، ورفع العصا المسننة لصدها ضد آثار الأقدام الخمسة التي تنزل من السماء.
“بغض النظر عن مدى قوة الميراث ، فإنه لا يزال مسارًا تركه سلفنا وراءه. وبغض النظر عن مقدار ما تحصل عليه ، فهو مشابه تمامًا للميراث الثاني… ولم يتلق الثاني سوى نصف ميراث الأول…”
الأول ينتمي إلى الإنجاز العظيم في عالم الصحوة!
“أود أن أرى كيف ستقاتل ضدي في ظل فن إله البيرسيركرز الرابع ‘سبع خطوات ‘ ” رن صوت سي ما شين في الهواء.
ابتسم سو مينغ بصوت خافت. لا يمكن رؤية غطرسة الآخر على وجهه ، لكن غطرسة كلماته كانت أكبر بكثير من الغطرسة التي أظهرها سي ما شين على وجهه!
بدت البصمة الضخمة كما لو أنها اكتسبت شكلًا ماديًا وانطلقت من السحب لتمتد في الهواء ، وتغطي مساحة دائرية من عدة عشرات الآلاف من الأقدام ضد سو مينغ. نزلت ، قرقرة في الهواء ، وبدأت مساحة كبيرة من الفضاء حول سو مينغ في الانهيار. قوة مدمرة أحاطت بالمنطقة.
جاءت غطرسة سو مينغ من داخل قلبه. تكمن في تجاربه وجاءت من الرغبة في السير في طريق يخصه فقط. لقد ولدت من القلب الذي رفض أن يتحكم فيه أي شكل من أشكال الميراث ولكنه بدلاً من ذلك أراد أن يصبح محاربًا قويًا يمكنه التحكم في هذه الميراث!
كانت عصا سو مينغ المدببة على اتصال بالخطوة الأولى لـ إله البيرسيركرز. مع استمرار أصوات الدوي في الهواء ، غرق جسده وأرسل عدة مئات من الأقدام من هذا الارتداد القوي ، لكن عينيه ظلت ثابتة!
كانت غطرسة سي ما شين خارجية. إنها تكمن في صدفته وعطشه لقوة الثاني. لن يسعى للسيطرة على الميراث ، بل سيقبله بشكل سلبي! كان قلبه يريد أن يعترف به الميراث!
لم يستطع تفاديها ولا الاختباء منها. الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو محاربتها!
“أنت مجرد محارب بين البيرسيركرز. كيف تتحدث عن الميراث؟! يعاقب على جريمتك بالإعدام!”
هذان النوعان من الغطرسة كانا مختلفين تمامًا!
في اللحظة التي تم فيها نطق هاتين الكلمتين ، بدأت الزوبعة تكتسح العالم بصوت عالٍ ، واصطدمت بالسماء القاحلة القادمة .
كان وجه سو مينغ هادئا. العصا المسننة في يده اليمنى ، قام بأرجحتها نحو السماء مرة أخرى. نمتا العصا المدببة على الفور ليصبح طولها عدة آلاف من الأقدام ، وتحول إلى مشهد مروّع. سطع الضوء الذهبي من جسد سو مينغ ، ورفع العصا المسننة لصدها ضد آثار الأقدام الخمسة التي تنزل من السماء.
ترددت أصداء الأصوات المزعجة والصادمة في الهواء ، وبينما كان صوت سو مينغ ينتقل للأمام ، هبطت كلماته في آذان سي ما شين.
شعرت قوته بالتشويش لأن سو مينغ قد لاحظ كمية لا حصر لها من التموجات التي تشير إلى أنواع مختلفة من مستويات الزراعة. كانت متنوعة إلى حد كبير ، ولكن كانت هناك ثلاث موجات كانت متميزة مثل الشمس نفسها.
كانت عصا سو مينغ المدببة على اتصال بالخطوة الأولى لـ إله البيرسيركرز. مع استمرار أصوات الدوي في الهواء ، غرق جسده وأرسل عدة مئات من الأقدام من هذا الارتداد القوي ، لكن عينيه ظلت ثابتة!
مع استمرار الضربات ، تحطمت الخطوة الأولى لـ إله البيرسيركرز ، شبرًا بشبر وانفجرت.
ومض الضوء في عيون سو مينغ. في اللحظة التي طافت فيها السماء وتحطمت إلى أشلاء ، رفع يده اليمنى والتقط الهواء في اتجاه السماء القادمة. مع ذلك ، تشكلت عاصفة فجأة حول سو مينغ. لقد ربطت قوة تلك العاصفة على الفور السماء والأرض ، وتحولت إلى زوبعة من شأنها أن تتسبب في تصاعد الرعب داخل الآخرين!
“هذا هراء. إذا كان بإمكاني الحصول على ميراث الثاني ، فهذا يعني أن هذا هو ما يجب أن أحصل عليه في حياتي. مقدر لي أن أكون الإله الرابع لـ بيرسيركرز، ومقدر لي أن أقود البيرسيكرز لتوحيد العالم !
لم يستطع تفاديها ولا الاختباء منها. الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو محاربتها!
“أنت مجرد محارب بين البيرسيركرز. كيف تتحدث عن الميراث؟! يعاقب على جريمتك بالإعدام!”
“هناك عدد لا نهائي من الأشخاص يتدربون من أجلي ، وهناك عدد غير محدود من الأشخاص الذين سيقدمون حياتهم لي. أنت… ما هو حقك في التنافس ضدي ؟!” كان صوت سي ما شين ذو الرداء الأبيض رقيقًا ومظلمًا أكثر من أي وقت مضى ، ولكن يمكن رؤية الغطرسة على وجهه بوضوح.
تقلصت تلاميذ أعين سي ما شين ، وبسخرية باردة ، خطا خمس خطوات إلى الأمام. بمجرد أن خطا تلك الخطوات الخمس ، تحرك العالم كما لو أن الأرض تهتز والسماء تنهار. غرقت خمسة آثار أقدام عملاقة من السماء ، وكل واحدة من تلك الآثار كانت أكبر من سابقتها ، وكلهم اتجهوا نحو سو مينغ.
تردد صدى أصوات الهدير في جميع أنحاء الطبقة الثامنه. في تلك اللحظة ، كان لا يزال هناك ما يقرب من عشرة آلاف سي ما شين حول سو مينغ ، لكنهم لم يواصلوا التقدم. بدلاً من ذلك ، مع استمرارهم في التراجع ، اختفت أجسادهم وتحولت إلى خيوط حمراء تشبه إلى حد بعيد الخيوط الحمراء التي ظهرت على الأشخاص الذين قتلهم سو مينغ. بدأوا في التجمع بسرعة كبيرة في مكان يبعد عشرة آلاف قدم.
في تلك اللحظة ، اتخذ سي ما شين خطوة أخرى للأمام وأكمل الخطوة الأخيرة من خطوات إله البيرسيركرز السبع!
في اللحظة التي تم فيها نطق هاتين الكلمتين ، بدأت الزوبعة تكتسح العالم بصوت عالٍ ، واصطدمت بالسماء القاحلة القادمة .
في اللحظة التي اقترب فيها سو مينغ ، قام بقبض يده اليمنى في قبضة وأطلق هديرًا منخفضًا نحو السماء. تدفق الضوء الذهبي من جسده مثل جدول وتجمع على يده اليمنى. في تلك اللحظة ، ظهر ظل وهمي خلف سو مينغ.
تسببت هذه الخطوة على الفور في تحول العالم إلى اللون الأسود. غرقت قدم تغطي نصف السماء ، وبدا هذا المشهد كما لو أن السماء نفسها كانت تغرق نحو الأرض.
“أود أن أرى كيف ستقاتل ضدي في ظل فن إله البيرسيركرز الرابع ‘سبع خطوات ‘ ” رن صوت سي ما شين في الهواء.
كان وجه سو مينغ هادئا. العصا المسننة في يده اليمنى ، قام بأرجحتها نحو السماء مرة أخرى. نمتا العصا المدببة على الفور ليصبح طولها عدة آلاف من الأقدام ، وتحول إلى مشهد مروّع. سطع الضوء الذهبي من جسد سو مينغ ، ورفع العصا المسننة لصدها ضد آثار الأقدام الخمسة التي تنزل من السماء.
“تكوين الشمس!”
بدت البصمة الضخمة كما لو أنها اكتسبت شكلًا ماديًا وانطلقت من السحب لتمتد في الهواء ، وتغطي مساحة دائرية من عدة عشرات الآلاف من الأقدام ضد سو مينغ. نزلت ، قرقرة في الهواء ، وبدأت مساحة كبيرة من الفضاء حول سو مينغ في الانهيار. قوة مدمرة أحاطت بالمنطقة.
بدأت أصوات الازدهار تتردّد على الفور بجنون في الهواء. في اللحظة التي لامست فيها العصا المسننة الأقدام الخمسة ، بدأوا في التحطم واحدًا تلو الآخر ، لكن تم إرسال السلاح أيضًا وهو يرتجف. ومع ذلك ، عندما تم رفع العصا المسننة ، أنطلق جسد سو مينغ من خلال خمسة أقدام المنهارة وظهر في السماء ، بجوار أثر الخطوة السابعة التي غطت معظم السماء وتسبب في أن تبدو السماء كما لو كانت تنهار.
في اللحظة التي اقترب فيها سو مينغ ، قام بقبض يده اليمنى في قبضة وأطلق هديرًا منخفضًا نحو السماء. تدفق الضوء الذهبي من جسده مثل جدول وتجمع على يده اليمنى. في تلك اللحظة ، ظهر ظل وهمي خلف سو مينغ.
لم يكن هذا الظل ينتمي إلى ألوهيته الوليدة ، ولكن في شكله غير الواضح ، بدا مشابهًا إلى حد ما للإله الثالث لـ البيرسيركرز! كما رفع ذلك الظل يده اليمنى وشد قبضته. ثم ، مع سو مينغ ، ألقى بقبضته مباشرة نحو القدم التي في السماء.
تحولت أصوات الهدير العالية إلى موجة تسببت في انهيار الأرض وتمزق السماء. ارتعدت القدم التي غطت نصف السماء وتمزقت إلى أشلاء.
تسببت هذه الخطوة على الفور في تحول العالم إلى اللون الأسود. غرقت قدم تغطي نصف السماء ، وبدا هذا المشهد كما لو أن السماء نفسها كانت تغرق نحو الأرض.
تم إجبار سو مينغ على العودة. نزل الدم إلى زوايا شفتيه ، لكن الدقة الثابتة في عينيه ازدادت قوة ، وأصبح الوهج المتجمد بداخلهما أكثر برودة.
ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الوقت المناسب له للتفكير كثيرًا. أخذ سي ما شين بضع خطوات للوراء ، ثم رفع يده اليمنى للاستيلاء على الهواء. على الفور ، ظهرت مروحة عملاقة في راحة يده. بدت المروحة وكأنها تشكلت من كمية لا حصر لها من الريش ، ويمكن رؤية الضوء يخرج منها. كان واضحاً للوهلة الأولى أن هذا ليس شيئاً عادياً!
في اللحظة التي اتخذ فيها سي ما شين تلك الخطوة السابعة ، أصبح وجهه شاحبًا ، وسعل في فمه من الدماء. تم إجباره على التراجع عدة مئات من الأقدام إلى الوراء قبل أن يتمكن أخيرًا من استعادة قدرته ، ونظر إلى سو مينغ.
ظهرت كمية كبيرة من الشقوق عندما تمزقت السماء. تحطمت عدد لا بأس به من البقع لتكشف عن الظلام القاتم بالخارج. لم يكن لدى أي شخص أي فكرة عن المكان الذي أدى إليه هذا الظلام ، ولكن مع تحطيم الحدود التي تبعده ، ازدادت سماكة هالة الموت التي خرجت من جسد سو مينغ. من الواضح أن هذا المكان كان قريبًا بشكل لا يصدق من فراغ اليانغ المشرق.
ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الوقت المناسب له للتفكير كثيرًا. أخذ سي ما شين بضع خطوات للوراء ، ثم رفع يده اليمنى للاستيلاء على الهواء. على الفور ، ظهرت مروحة عملاقة في راحة يده. بدت المروحة وكأنها تشكلت من كمية لا حصر لها من الريش ، ويمكن رؤية الضوء يخرج منها. كان واضحاً للوهلة الأولى أن هذا ليس شيئاً عادياً!
تداعت الأرض وتحطمت إلى قطع ، كاشفة عن الفجوة التي أدت إلى الطبقة السابعة.
علاوة على ذلك ، بدا أن هذه الصدفة هي الميراث الثاني للإله بيرسيركيرز!
صوت عالٍ يصم الآذان ترك السماء المكسورة بمجرد أرجحة تلك المروحة. أمام أعينهم مباشرة ، بدأت السماء تتحطم شبرًا شبرًا ، وتحولت بالكامل إلى اللون الأسود القاتم. كان الأمر كما لو أن الحدود في السماء قد تم إرسالها تتدحرج إلى الوراء ، والمروحة رفعت السماء بأرجحة. تم دمج الأجزاء الممزقة مع القوة الموجودة في السماء ، وعندما تحركت المروحة ، تم رفعها وقذفها نحو سو مينغ.
ترددت أصوات الدوي العالية في العالم. من الواضح أنها لم تكن قادرة على تحمل هذا القتال الشديد بين سو مينغ و سي ما شين وبدأت تظهر عليها علامات الدمار. بمجرد أن تم تدمير هذا المكان ، في المستقبل ، لن تمتلك بوابة السماء الطبقة الثامنة أو التاسعة!
تألق عيون سي ما شين وتسللت نية القتل في عينيه. لقد أراد في الأصل تدمير إرادة سو مينغ ، ولهذا السبب جعله يعاني من كل تلك التجارب ، لكنه لم يكن قادرًا على إضعاف إرادته حتى في أبسط صورها. ومع ذلك ، من ناحية أخرى ، كانت إرادة سي ما شين تظهر علامات الضعف ، خاصة من كلمات سو مينغ فيما يتعلق بالميراث. حتى أنها هزت قلبه.
كان المشهد مذهلاً بشكل لا يصدق من مسافة بعيدة. كان مشهدًا للسماء وهي تتدحرج إلى الوراء ، والزوبعة تتصاعد في السماء ، وتحطم السماء والرياح ، والصراع بين المروحة و فن بيرسيركر الرياح .
بدت البصمة الضخمة كما لو أنها اكتسبت شكلًا ماديًا وانطلقت من السحب لتمتد في الهواء ، وتغطي مساحة دائرية من عدة عشرات الآلاف من الأقدام ضد سو مينغ. نزلت ، قرقرة في الهواء ، وبدأت مساحة كبيرة من الفضاء حول سو مينغ في الانهيار. قوة مدمرة أحاطت بالمنطقة.
ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الوقت المناسب له للتفكير كثيرًا. أخذ سي ما شين بضع خطوات للوراء ، ثم رفع يده اليمنى للاستيلاء على الهواء. على الفور ، ظهرت مروحة عملاقة في راحة يده. بدت المروحة وكأنها تشكلت من كمية لا حصر لها من الريش ، ويمكن رؤية الضوء يخرج منها. كان واضحاً للوهلة الأولى أن هذا ليس شيئاً عادياً!
“مع كنز مروحة إله البيرسيركرز ، أنفذ واحدة من الفنون القاحلة الثلاثة للسماء والأرض والإنسان – السماء القاحلة !” بينما كان صوته الناعم ينتقل للأمام ، أمسك المروحة في يده وأرجحها بسرعة في اتجاه سو مينغ.
تداعت الأرض وتحطمت إلى قطع ، كاشفة عن الفجوة التي أدت إلى الطبقة السابعة.
صوت عالٍ يصم الآذان ترك السماء المكسورة بمجرد أرجحة تلك المروحة. أمام أعينهم مباشرة ، بدأت السماء تتحطم شبرًا شبرًا ، وتحولت بالكامل إلى اللون الأسود القاتم. كان الأمر كما لو أن الحدود في السماء قد تم إرسالها تتدحرج إلى الوراء ، والمروحة رفعت السماء بأرجحة. تم دمج الأجزاء الممزقة مع القوة الموجودة في السماء ، وعندما تحركت المروحة ، تم رفعها وقذفها نحو سو مينغ.
في اللحظة التي اقترب فيها سو مينغ ، قام بقبض يده اليمنى في قبضة وأطلق هديرًا منخفضًا نحو السماء. تدفق الضوء الذهبي من جسده مثل جدول وتجمع على يده اليمنى. في تلك اللحظة ، ظهر ظل وهمي خلف سو مينغ.
ساد شعور قوي بالخطر بسرعة في قلب سو مينغ. تمكنت المروحة بالفعل من تدمير السماء وتسبب في تحول الشظايا إلى قوة يمكنها تمزيق كل شيء. أعطت قوة تلك القوة حدسًا قويًا لـ سو مينغ أنه حتى لو تحولت ثمانية أعشار جميع عظامه في جسده إلى عظام بيرسيركر ، فسيظل من الصعب عليه تحمل هذا!
والثاني ينتمي إلى ذروة المرحلة اللاحقة من عالم الروح بيرسيركر!
“هذا هراء. إذا كان بإمكاني الحصول على ميراث الثاني ، فهذا يعني أن هذا هو ما يجب أن أحصل عليه في حياتي. مقدر لي أن أكون الإله الرابع لـ بيرسيركرز، ومقدر لي أن أقود البيرسيكرز لتوحيد العالم !
لم يستطع تفاديها ولا الاختباء منها. الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو محاربتها!
تألق عيون سي ما شين وتسللت نية القتل في عينيه. لقد أراد في الأصل تدمير إرادة سو مينغ ، ولهذا السبب جعله يعاني من كل تلك التجارب ، لكنه لم يكن قادرًا على إضعاف إرادته حتى في أبسط صورها. ومع ذلك ، من ناحية أخرى ، كانت إرادة سي ما شين تظهر علامات الضعف ، خاصة من كلمات سو مينغ فيما يتعلق بالميراث. حتى أنها هزت قلبه.
“يجب أن يرتجف جميع البيرسيركرز أمام إرث إله البيرسيركرز الثاني وتحت قدرتي الإلهية بصفتي الإله الرابع لـ بيرسيركرز. أود أن أرى عدد الخطوات التي ستتمكن من تحملها من فن إله البيرسيركرز سبع خطوات إلى السماء! ” عندما تحدث سي ما شين بهذا الصوت الداكن واللين الخاص به جنبًا إلى جنب مع التعبير المتغطرس على وجهه ، هبطت قدمه ، واهتز العالم.
سيكون قادرًا على محاربتها إذا تحول إلى مصير، ولكن من الواضح أن سي ما شين كان لديه الكثير من الأوراق الرابحة المتبقية ، وإذا تحول سو مينغ إلى مصير في تلك اللحظة ، فلن يكون بالتأكيد قادرًا على قتل سي ما شين في فترة قصيرة . إذن ، لن يكون هناك معنى لهذه المعركة!
ساد شعور قوي بالخطر بسرعة في قلب سو مينغ. تمكنت المروحة بالفعل من تدمير السماء وتسبب في تحول الشظايا إلى قوة يمكنها تمزيق كل شيء. أعطت قوة تلك القوة حدسًا قويًا لـ سو مينغ أنه حتى لو تحولت ثمانية أعشار جميع عظامه في جسده إلى عظام بيرسيركر ، فسيظل من الصعب عليه تحمل هذا!
ومض الضوء في عيون سو مينغ. في اللحظة التي طافت فيها السماء وتحطمت إلى أشلاء ، رفع يده اليمنى والتقط الهواء في اتجاه السماء القادمة. مع ذلك ، تشكلت عاصفة فجأة حول سو مينغ. لقد ربطت قوة تلك العاصفة على الفور السماء والأرض ، وتحولت إلى زوبعة من شأنها أن تتسبب في تصاعد الرعب داخل الآخرين!
لم يستطع تفاديها ولا الاختباء منها. الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو محاربتها!
“تكوين الشمس!”
في اللحظة التي تم فيها نطق هاتين الكلمتين ، بدأت الزوبعة تكتسح العالم بصوت عالٍ ، واصطدمت بالسماء القاحلة القادمة .
تسببت هذه الخطوة على الفور في تحول العالم إلى اللون الأسود. غرقت قدم تغطي نصف السماء ، وبدا هذا المشهد كما لو أن السماء نفسها كانت تغرق نحو الأرض.
كان المشهد مذهلاً بشكل لا يصدق من مسافة بعيدة. كان مشهدًا للسماء وهي تتدحرج إلى الوراء ، والزوبعة تتصاعد في السماء ، وتحطم السماء والرياح ، والصراع بين المروحة و فن بيرسيركر الرياح .
تسببت هذه الخطوة على الفور في تحول العالم إلى اللون الأسود. غرقت قدم تغطي نصف السماء ، وبدا هذا المشهد كما لو أن السماء نفسها كانت تغرق نحو الأرض.
“دفن القمر!”
ظهرت بصمة عملاقة في السماء مع أصوات الهدير عالية ، وكان حجمها عدة عشرات الآلاف من الأقدام. كان الأمر كما لو أن قدمًا ضخمة كانت تمتد في السماء وتتجه ‘لى سو مينغ!
في تلك الزوبعة ، رفع سو مينغ يده عالياً فوق رأسه والأخرى ممتدة لأسفل. على الفور ، ظهرت زوبعتان خلف زوبعته. بدأت الرياح التي ظهرت حديثًا في الدوران. ملأت البرد القارص الهواء ، إلى جانب موجة من الحرارة. مع تقاطع هاتين درجتي الحرارة المختلفتين مع بعضهما البعض ، تحولت منطقة دائرية من مئات اللي حول سو مينغ إلى العالم الذي ينتمي إلى الريح. كانت هذه هي الطريقة التي قرر استخدامها لمحاربة السماء القاحلة القادمة!
شعرت قوته بالتشويش لأن سو مينغ قد لاحظ كمية لا حصر لها من التموجات التي تشير إلى أنواع مختلفة من مستويات الزراعة. كانت متنوعة إلى حد كبير ، ولكن كانت هناك ثلاث موجات كانت متميزة مثل الشمس نفسها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
