“هل قلت أن هناك جريمة قتل أخرى في الأحياء الفقيرة ؟”
كان لديهم شعور طفيف بالقلق لأنهم لم يعرفوا ما ستكون عليه عواقب وضعهم الحالي.
“ما الذي يحدث ؟”
ثم سمعت طرقا على باب العربة.
“يا إلهي . هذا رهيب ! منذ متى ماتت الشريرة ؟”
كان لديهم شعور طفيف بالقلق لأنهم لم يعرفوا ما ستكون عليه عواقب وضعهم الحالي.
تحدث الناس في الأحياء الفقيرة عن ملابسات الحادث .
انتشرت الشائعات حولها تضخمًا كبيرًا ، وسرعان ما بدأت حتى هذه الشائعات في الانتشار.
انتشرت الشائعات حولها تضخمًا كبيرًا ، وسرعان ما بدأت حتى هذه الشائعات في الانتشار.
بدا الأمر وكأنه يهتم بي كثيرًا بسبب حادثة دار الأيتام ، لكن يجب أن يحدث الأمر عاجلاً أم آجلاً .
“ماذا إن نجت الشريرة و لم تمت !”
“أعتقد أن سايمون غاضب جدا .”
“لا ! إن مظالم الشريرة الميتة قوية لدرجة أنها تقتل الناس في الأحياء الفقيرة !”
تناوبت على النظر إلى الرجل ومن حوله.
لا أعرف ما إن كانت من فعلة شخص ما أو شبح ، لكن آراء الناس تركزت حول قضية القتل المفاجئ .
كانت بشرة سيمون مختلفة عن المعتاد ، وبدا متعبًا جدًا ، وللوهلة الأولى ، استطعا أن أرى أن الهالات السوداء قد انحدرت أيضًا بعمق.
بعد كل شيء ، إنه عمل شيطاني .
“نعم ، هل تعتقد ذلك؟”
من ماتت بائسة كمجرمة في حادثة مماثلة في الماضي .
لقد ساعدت الخدمات الموسمية والدعم لأهالي الأحياء الفقيرة بشكل كبير في هذه الحالة بشكل غير مقصود.
كان من المضحك حقًا رؤية الأشخاص الذين كانوا يخشون أن يحدث لهم نفس الموقف ، لكنهم لم يدخروا كلمات الشتائم ضدها.
“لولا راجنار منذ فترة ، لو كنتِ بمفردكِ لا أعرف ما الذي من الممكن أن يفعلوه من الغضب ، هل أنتِ بخير ؟”
‘جئت لهنا لإلقاء نظرة على الوضع .’
“شيهاب فريدا .”
أوقفت عربتي بالقرب من الأحياء الفقيرة ونظرت إلى الخارج.
“هل قلت أن هناك جريمة قتل أخرى في الأحياء الفقيرة ؟”
تجمع الناس حولنا ليروا الفرسان المحيطين بنا .
شعرت وكأنني أتعرض للجرح بسكين بمجرد الشعوى بهذه النظرات .
في هذه الحالة ، كان راجنار وفلور أول من خرج واكتشفوا الموقف ، لأنني اعتقدت أنه لا يجب أن أظهر وجهي بسهولة.
أوقفت عربتي بالقرب من الأحياء الفقيرة ونظرت إلى الخارج.
‘أنا منزعجة.’
كانت الملابس التي لا يستطيع الناس هنا العثور عليها وارتداءها بسهولة.
ثم سمعت طرقا على باب العربة.
كانت الملابس التي لا يستطيع الناس هنا العثور عليها وارتداءها بسهولة.
قالت فلور و هي تنظر إلى الداخل بتعبير حازم على وجهها .
بعد أن أدرك أنني أتيت ، أسرع وأوقفني عن رؤية الجثة.
“جاء ولي العهد … ودخل لموقع الحادث فماذا نفعل ؟”
بدا الأمر وكأنه يهتم بي كثيرًا بسبب حادثة دار الأيتام ، لكن يجب أن يحدث الأمر عاجلاً أم آجلاً .
“ماذا عن راجنار ؟”
عندما دخلت رأيت شخصًا مألوفًا .
“قال أنه سيكون في الموقع معي .”
“لهذا قرر سايمون أن يكون مسؤولاً عن ذلك ….”
“هل مسموح لكم بالدخول إلى موقع الحادث ؟”
“لولا راجنار منذ فترة ، لو كنتِ بمفردكِ لا أعرف ما الذي من الممكن أن يفعلوه من الغضب ، هل أنتِ بخير ؟”
“نعم .”
بالكاد أطلقت القوة التي كنت أتمسك بها.
ثم لم يكن هناك تردد .
‘لا أعرف كم من الناس يعرفون وجه فرير.’
عبثت بالحجاب الأسود الذي كان في يدي و ارتديته .
بعد أن أنهى راجنار كلماته ، توقف للحظة ، ثم أطلق تنهيدة عميقة.
‘لا أعرف كم من الناس يعرفون وجه فرير.’
كان مختلفًا عن الطريقة التي يتحدث بها دائمًا بلطف وحنان. بدا متوترا قليلا.
في البداية ، لم أكن أنوي الخروج بجرأة ، لكنني غيرت رأيي.
“لهذا قرر سايمون أن يكون مسؤولاً عن ذلك ….”
لم أفعل شيئًا خاطئًا ، فلماذا علي إخفاء ذلك؟
حتى عندما تحدثت فلور ، أصبحت بشرة الرجل شاحبة .
لن أهتم .
لا ، في الواقع ، أنا مستاءة حقًا.
نزلت من العربة وذهبت مع فلور إلى حيث كان الفرسان.
نهض الرجل واعتذر لي مرارًا وتكرارًا ، ثم اختفى.
‘شارع تشارنارد .’
ثم سمعت طرقا على باب العربة.
بعد رؤية ختم العائلة على زي فلور ، استقبلني الفارس وقال إنه تلقى تعليمات مسبقًا وتحرك برفق إلى الجانب.
تناوبت على النظر إلى الرجل ومن حوله.
عندما دخلت رأيت شخصًا مألوفًا .
“لا أعرف من الجاني … ولكن إذا حاول أي شخص قريب لي أن يشتمني كما فعلوا بها فقد يكون هذا الخيار الخاطئ .”
كان سايمون غاضبًا جدًا عندما رأى الحراس في مكان قريب.
“قال أنه سيكون في الموقع معي .”
“هل الجميع مجانين ؟ هل هذا يحدث و تحاولون التستر عليه ؟”
لم يرفع راجنار سيفه و قام أولاً بالضرب بالكلمات ، لذلك كان علي التحلي بالصبر.
على عكس الصوت الهادئ ، كان الغضب في الداخل شديدًا ، والشخص الذي يشبه حارس الأمن أبقى رأسه منخفضًا وكرر كلمات الاعتذار فقط.
الشخص الذي نشأ نبيلًا ومحبوبًا وقع في الجحيم في لحظة ، لذلك قد يكون من الطبيعي أن يصاب بالجنون.
‘التوقيت غير مناسب للتحية .’
رفع سايمون صوته حتى دون الالتفات إلى النظرات من حوله.
لقد مر وقت طويل منذ أن التقينا ، لذلك لا يمكننا فعل أي شيء حيال ذلك .
على عكس الصوت الهادئ ، كان الغضب في الداخل شديدًا ، والشخص الذي يشبه حارس الأمن أبقى رأسه منخفضًا وكرر كلمات الاعتذار فقط.
رحت أحيي الفرسان من حولي برفق ثم توجهت إلى راجنار ، الذي كان يفحص الجثة.
الشخص الذي كان يصرخ بكل قوته في مظهر العائلة المالكة النبيلة تحدث بجدية بصوت غير عادل.
بعد أن أدرك أنني أتيت ، أسرع وأوقفني عن رؤية الجثة.
رحت أحيي الفرسان من حولي برفق ثم توجهت إلى راجنار ، الذي كان يفحص الجثة.
“إنه أمر قبيح بعض الشيء للنظر إليه ، لذلك دعينا نذهب و نتحدث في مكان آخر .”
عندما خرج صوت حاد من حلق راجنار ، أصبح المحيط باردًا.
لم يكن تعبير راجنار جيدًا مثل سايمون الذي رآى الجثة هو الآخر .
“أنا أيضا أشعر بالأسف الشديد لهذا.”
قررنا الابتعاد قليلاً عن الموقع وإجراء محادثة أثناء النظر إلى الموقع من بعيد.
“……..”
“أعتقد أن سايمون غاضب جدا .”
“اقتحم شخص ما عربة العائلة الإمبراطورية و أخرج شيهاب . حتى جريمة القتل التي حدثت في الحي كانت صادمة ، لكن كان من الطبيعي أن يتصاعد غضب سايمون عندما تداخل شيهاب في الأمر .”
“كان هناك بالفعل أكثر من عشرة ضحايا ، لكن لا بد أن الحراس حاولوا دفن القضية .”
“دافني ، اتمنى ألا تتدخلي في الأمر في المستقبل . لا ، لا تتدخلي في المستقبل .”
“ماذا ؟ هل هم مجانين ؟”
“قال أنه سيكون في الموقع معي .”
وأضاف راجنار أيضًا بشكل مثير للشفقة .
لم يكن تعبير راجنار جيدًا مثل سايمون الذي رآى الجثة هو الآخر .
“إن نظرتي في الأعذار ، فقد مر بعض الوقت منذ وقوع حادث الزنزانة فقالوا أنهم لم يرغبوا في إخبار رؤسائهم خشية من وقوع بعض الارتباك .”
أولئك الذين كانوا يرمونني بنظرات حادة ترددوا وكانوا منشغلين في تجنب نظراتي .
بعد أن أنهى راجنار كلماته ، توقف للحظة ، ثم أطلق تنهيدة عميقة.
عندما اختفى الرجل ، تجمع الناس حوله بهدوء وتفرقوا مرة أخرى.
بعد تردد للحظة ، فتح فمه.
“لماذا تحاولين قتلنا مرة أخرى ؟ إن كنتِ ميتة يجب أن تنطفئي ، فلماذا تعودين لقتلنا مرة أخرى و تعذبيننا ! لماذا !”
“ومن بين الجثث كان ذلك الرجل .”
“ماذا؟”
“ذلك الرجل؟”
“بدلاً من ذلك ، أحاول إخراج والدتي من الإطارد فلا بأس .”
“شيهاب فريدا .”
رحت أحيي الفرسان من حولي برفق ثم توجهت إلى راجنار ، الذي كان يفحص الجثة.
“………”
تصلب رأسي من شدة ارتباكي بشأن ما يحدث .
تصلب وجهي عندما سمعت اسم مدير الميتم .
بعقل قلق ، أردت أن أسأل عما إذا كان الأمر على ما يرام حتى لو تأخر الوقت ، لكن سايمون فتح فمه بتعبير حازم.
تصلب رأسي من شدة ارتباكي بشأن ما يحدث .
“دافني ، اتمنى ألا تتدخلي في الأمر في المستقبل . لا ، لا تتدخلي في المستقبل .”
“اقتحم شخص ما عربة العائلة الإمبراطورية و أخرج شيهاب . حتى جريمة القتل التي حدثت في الحي كانت صادمة ، لكن كان من الطبيعي أن يتصاعد غضب سايمون عندما تداخل شيهاب في الأمر .”
أوقفت عربتي بالقرب من الأحياء الفقيرة ونظرت إلى الخارج.
“لهذا قرر سايمون أن يكون مسؤولاً عن ذلك ….”
أولئك الذين كانوا يرمونني بنظرات حادة ترددوا وكانوا منشغلين في تجنب نظراتي .
توقف راجنار على عجل أمامي بينما كنت على وشك التحدث.
رحت أحيي الفرسان من حولي برفق ثم توجهت إلى راجنار ، الذي كان يفحص الجثة.
“أيتها الشريرة ، كيف تجرؤين على العودة ؟ لتخبريني أين أنتِ !”
“لا يمكنك حتى أن تكون ممتنًا لما قدمته لكم حتى يتمكن المحتاجون من أن يعيشوا حياة لا ينقصها حتى أبسط الأشياء ، ولكن هل تجعل شخصًا بريئًا شريرًا؟”
كان السبب هو أن شخصًا من الحي الفقير جرى فجأة أمامي .
أنا لا أخشى تفويت مثل هذه الفرصة.
عندما عدت إلى الوراء في مفاجأة ، شعرت أن العيون من حولي كانت مركزة علي.
ملابس الناس في الأحياء الفقيرة عادة ما تكون قديمة وقبيحة ، ومعظمهم يشبهون المتسولين.
“لماذا تحاولين قتلنا مرة أخرى ؟ إن كنتِ ميتة يجب أن تنطفئي ، فلماذا تعودين لقتلنا مرة أخرى
و تعذبيننا ! لماذا !”
في البداية ، لم أكن أنوي الخروج بجرأة ، لكنني غيرت رأيي.
لا يسعني إلا أن أرمش وأنظر إلى الشخص صاحب الصوت المختنق .
“قال أنه سيكون في الموقع معي .”
يخرج الشر و الغضب و مع ذلك كان خائفًا .
“ماذا إن نجت الشريرة و لم تمت !”
كان لديهم شعور طفيف بالقلق لأنهم لم يعرفوا ما ستكون عليه عواقب وضعهم الحالي.
الشخص الذي نشأ نبيلًا ومحبوبًا وقع في الجحيم في لحظة ، لذلك قد يكون من الطبيعي أن يصاب بالجنون.
لأن الضحية التالية من الممكن أن تكون هو ، لذا كان عليهم الارتجاف و الخوف .
“جاء ولي العهد … ودخل لموقع الحادث فماذا نفعل ؟”
عندما رأيت أن السبابة التي تشير إلي كانت ترتجف ، سرعان ما هدأ ذهني.
“لابد أنك كنت مرتاحًا جدًا هذا الربيع.”
“ماذا يحدث هنا ؟”
أولئك الذين كانوا يرمونني بنظرات حادة ترددوا وكانوا منشغلين في تجنب نظراتي .
عندما انزعجنا فجأة من ظهور الرجل ، جاء سايمون لنا .
الشخص الذي كان يصرخ بكل قوته في مظهر العائلة المالكة النبيلة تحدث بجدية بصوت غير عادل.
“ليس هذا فقط! بالنظر إلى اللطف الذي منحته الدوقة الكبرى للأحياء الفقيرة ، لا يجب أن تعامل الأميرة بهذه الطريقة !”
“رأيته بأم عيني. أتذكر تلك اللحظة التي تم فيها أسرت فيها الشريرة! لن أنسى ذلك الوجه أبدًا حتى أموت!”
نظر راجنار إلى الرجل بعيون باردة كما لو كان ينظر إلى جسم جامد .
كلما ارتفع صوت الرجل ، ارتفعت النظرة الحادة للناس.
الشخص الذي نشأ نبيلًا ومحبوبًا وقع في الجحيم في لحظة ، لذلك قد يكون من الطبيعي أن يصاب بالجنون.
شعرت وكأنني أتعرض للجرح بسكين بمجرد الشعوى بهذه النظرات .
أوقفت عربتي بالقرب من الأحياء الفقيرة ونظرت إلى الخارج.
‘يبدوا أن فرير تحملت هذه النظرات دون شك .’
بعد رؤية ختم العائلة على زي فلور ، استقبلني الفارس وقال إنه تلقى تعليمات مسبقًا وتحرك برفق إلى الجانب.
الشخص الذي نشأ نبيلًا ومحبوبًا وقع في الجحيم في لحظة ، لذلك قد يكون من الطبيعي أن يصاب بالجنون.
“أخطط أيضًا للمساعدة قدر الإمكان حتى لا ترتجف من الخوف بعد الآن ، لذا يرجى الوقوف.”
ثم توقف راجنار عن الاستماع وقطع كلام الرجل .
تحدث الناس في الأحياء الفقيرة عن ملابسات الحادث .
“لابد أنك كنت مرتاحًا جدًا هذا الربيع.”
“………”
“ما-ماذا؟”
في البداية ، لم أكن أنوي الخروج بجرأة ، لكنني غيرت رأيي.
“حتى في الربيع لم تكن لتشعر بنقص الطعام .”
بعد كل شيء ، إنه عمل شيطاني .
جعل صوت راجنار المنخفض المكان هادئًا على الفور.
“هل قلت أن هناك جريمة قتل أخرى في الأحياء الفقيرة ؟”
“في الصيف ، يجب أن يكون هناك الكثير من الظل للهروب من الحرارة. و لابدَ أنكَ تشعر بالبرودة هذا الصيف مع تجنب الحرارة .”
“اقتحم شخص ما عربة العائلة الإمبراطورية و أخرج شيهاب . حتى جريمة القتل التي حدثت في الحي كانت صادمة ، لكن كان من الطبيعي أن يتصاعد غضب سايمون عندما تداخل شيهاب في الأمر .”
كلمات راجنار لم تتوقف.
لأن الضحية التالية من الممكن أن تكون هو ، لذا كان عليهم الارتجاف و الخوف .
“الآن بعد أن دخل الخريف ، أصبحت الرياح أكثر برودة. على عكس العام الماضي ، ستكون قادرًا على صد الرياح الباردة من خلال ارتداء ملابس خاصة.”
‘مزعج.’
فجأة نظر الرجل إلى ملابسه وأمسك بها وكأنها ثمينة.
كان سايمون غاضبًا جدًا عندما رأى الحراس في مكان قريب.
ملابس الناس في الأحياء الفقيرة عادة ما تكون قديمة وقبيحة ، ومعظمهم يشبهون المتسولين.
“لا يمكنك حتى أن تكون ممتنًا لما قدمته لكم حتى يتمكن المحتاجون من أن يعيشوا حياة لا ينقصها حتى أبسط الأشياء ، ولكن هل تجعل شخصًا بريئًا شريرًا؟”
لكن الأشخاص الذين أراهم حولي الآن مختلفون.
“يا إلهي . هذا رهيب ! منذ متى ماتت الشريرة ؟”
ملابس عادية سميكة إلى حد ما.
إنه أمر مخيف ، لذا فهو ممكن ، وأنا أدرك جيدًا أنه من الجيد اغتنام هذه الفرصة لبناء النوايا الحسنة.
كانت الملابس التي لا يستطيع الناس هنا العثور عليها وارتداءها بسهولة.
‘يبدوا أن فرير تحملت هذه النظرات دون شك .’
“هذا ليس كل شيء حتى عندما حدث مشكلة الزنزانة وتعرضت لأضرار بسبب هطول أمطار غزيرة ، يجب أن تتذكر أن أنشطة الإغاثة تم تنفيذها بسرعة.”
“ليس لديّ وجه .”
نظر راجنار إلى الرجل بعيون باردة كما لو كان ينظر إلى جسم جامد .
“نعم ، هل تعتقد ذلك؟”
“ربما لا يعرف الناس هنا هذا أن هذا على رأسه بينديكتو .”
لأن الضحية التالية من الممكن أن تكون هو ، لذا كان عليهم الارتجاف و الخوف .
“هاي ، ما علاقة هذا !”
“ماذا؟”
“لأن هذه المرأة التي تلعنها بكونها شريرة و تشير بإصبعكَ نحوها صاحبة قمة بينديكتو .”
عندما سقطت كلمات راجنار ، تمتم الناس وكأنهم متفاجئون .
لم يرفع راجنار سيفه و قام أولاً بالضرب بالكلمات ، لذلك كان علي التحلي بالصبر.
“لا يمكنك حتى أن تكون ممتنًا لما قدمته لكم حتى يتمكن المحتاجون من أن يعيشوا حياة لا ينقصها حتى أبسط الأشياء ، ولكن هل تجعل شخصًا بريئًا شريرًا؟”
تحدث الناس في الأحياء الفقيرة عن ملابسات الحادث .
عندما خرج صوت حاد من حلق راجنار ، أصبح المحيط باردًا.
بعقل قلق ، أردت أن أسأل عما إذا كان الأمر على ما يرام حتى لو تأخر الوقت ، لكن سايمون فتح فمه بتعبير حازم.
“ليس هذا فقط! بالنظر إلى اللطف الذي منحته الدوقة الكبرى للأحياء الفقيرة ، لا يجب أن تعامل الأميرة بهذه الطريقة !”
فجأة نظر الرجل إلى ملابسه وأمسك بها وكأنها ثمينة.
حتى عندما تحدثت فلور ، أصبحت بشرة الرجل شاحبة .
“أنا أيضا أشعر بالأسف الشديد لهذا.”
جثا على ركبتيه على الفور أمامي وبدأ بالاعتذار منه.
بعد كلماتي أخذ سايمون نفسًا عميقًا .
“حسنًا ، هذا … أنا آسف ، لا . هذا لأنكِ تشبهينها كثيرًا ، لقد ارتكبت خطأ فادح .”
“ماذا إن نجت الشريرة و لم تمت !”
“……..”
كلما ارتفع صوت الرجل ، ارتفعت النظرة الحادة للناس.
تناوبت على النظر إلى الرجل ومن حوله.
“الآن بعد أن دخل الخريف ، أصبحت الرياح أكثر برودة. على عكس العام الماضي ، ستكون قادرًا على صد الرياح الباردة من خلال ارتداء ملابس خاصة.”
أولئك الذين كانوا يرمونني بنظرات حادة ترددوا وكانوا منشغلين في تجنب نظراتي .
لم أفعل شيئًا خاطئًا ، فلماذا علي إخفاء ذلك؟
‘كيق يمكنهم التوقف عن الشك بهذا النوع من الخدمات فقط ؟’
بدا الأمر وكأنه يهتم بي كثيرًا بسبب حادثة دار الأيتام ، لكن يجب أن يحدث الأمر عاجلاً أم آجلاً .
لقد ساعدت الخدمات الموسمية والدعم لأهالي الأحياء الفقيرة بشكل كبير في هذه الحالة بشكل غير مقصود.
نزلت من العربة وذهبت مع فلور إلى حيث كان الفرسان.
”في رأيي ، أريد أن أغضب ، لكن يجب أن أفكر في الأشخاص من حولي وأن أتعايش.’
بدا الأمر وكأنه يهتم بي كثيرًا بسبب حادثة دار الأيتام ، لكن يجب أن يحدث الأمر عاجلاً أم آجلاً .
لم يرفع راجنار سيفه و قام أولاً بالضرب بالكلمات ، لذلك كان علي التحلي بالصبر.
تصلب وجهي عندما سمعت اسم مدير الميتم .
ابتسمت للرجل بهدوء وتحدثت بصوت دافئ.
“الآن بعد أن دخل الخريف ، أصبحت الرياح أكثر برودة. على عكس العام الماضي ، ستكون قادرًا على صد الرياح الباردة من خلال ارتداء ملابس خاصة.”
“لا بأس .”
في هذه الحالة ، كان راجنار وفلور أول من خرج واكتشفوا الموقف ، لأنني اعتقدت أنه لا يجب أن أظهر وجهي بسهولة.
أحتاج إلى طمأنته بإضافة شيء ما ، لكن كلمات الراحة لا تخرج.
لكن الأشخاص الذين أراهم حولي الآن مختلفون.
إنه أمر مخيف ، لذا فهو ممكن ، وأنا أدرك جيدًا أنه من الجيد اغتنام هذه الفرصة لبناء النوايا الحسنة.
يحب الله أولئك الذين يرسمون مصيرهم بأنفسهم.
‘مزعج.’
“ماذا ؟ هل هم مجانين ؟”
بالكاد أطلقت القوة التي كنت أتمسك بها.
“أخطط أيضًا للمساعدة قدر الإمكان حتى لا ترتجف من الخوف بعد الآن ، لذا يرجى الوقوف.”
“أنا أيضا أشعر بالأسف الشديد لهذا.”
“ماذا إن نجت الشريرة و لم تمت !”
لا ، في الواقع ، أنا مستاءة حقًا.
‘كأنني أهرب من شيء آخر .’
“ماذا ؟ هل هم مجانين ؟”
قلت بابتسامة ودية.
عندما خرج صوت حاد من حلق راجنار ، أصبح المحيط باردًا.
“أخطط أيضًا للمساعدة قدر الإمكان حتى لا ترتجف من الخوف بعد الآن ، لذا يرجى الوقوف.”
“ما الذي يحدث ؟”
نهض الرجل واعتذر لي مرارًا وتكرارًا ، ثم اختفى.
لم يرفع راجنار سيفه و قام أولاً بالضرب بالكلمات ، لذلك كان علي التحلي بالصبر.
عندما اختفى الرجل ، تجمع الناس حوله بهدوء وتفرقوا مرة أخرى.
“ذلك الرجل؟”
“ليس لديّ وجه .”
أحتاج إلى طمأنته بإضافة شيء ما ، لكن كلمات الراحة لا تخرج.
“ما الذي تتحدث عنه؟ أنت تعلم أنه ليس خطأك ، أليس كذلك؟”
توقف سايمون وتشدد عند كلماتي ، ثم ابتسم قليلاً.
توقف سايمون وتشدد عند كلماتي ، ثم ابتسم قليلاً.
أحتاج إلى طمأنته بإضافة شيء ما ، لكن كلمات الراحة لا تخرج.
“هل تعتقدين ذلك حقًا ؟”
لن أهتم .
“نعم .”
من ماتت بائسة كمجرمة في حادثة مماثلة في الماضي .
بدا سايمون غاضبًا أكثر من المعتاد من كلماتي الحازمة .
بدا الأمر وكأنه يهتم بي كثيرًا بسبب حادثة دار الأيتام ، لكن يجب أن يحدث الأمر عاجلاً أم آجلاً .
“مرة أخرى ، أنتِ مشهورة جدا .”
أوقفت عربتي بالقرب من الأحياء الفقيرة ونظرت إلى الخارج.
“نعم ، هل تعتقد ذلك؟”
“قال أنه سيكون في الموقع معي .”
“لولا راجنار منذ فترة ، لو كنتِ بمفردكِ لا أعرف ما الذي من الممكن أن يفعلوه من الغضب ، هل أنتِ بخير ؟”
‘كأنني أهرب من شيء آخر .’
رفع سايمون صوته حتى دون الالتفات إلى النظرات من حوله.
بعد كلماتي أخذ سايمون نفسًا عميقًا .
كان مختلفًا عن الطريقة التي يتحدث بها دائمًا بلطف وحنان. بدا متوترا قليلا.
نهض الرجل واعتذر لي مرارًا وتكرارًا ، ثم اختفى.
‘يجب أن يكون هذا لأنه قلق .’
كان من المضحك حقًا رؤية الأشخاص الذين كانوا يخشون أن يحدث لهم نفس الموقف ، لكنهم لم يدخروا كلمات الشتائم ضدها.
بدا الأمر وكأنه يهتم بي كثيرًا بسبب حادثة دار الأيتام ، لكن يجب أن يحدث الأمر عاجلاً أم آجلاً .
“ومن بين الجثث كان ذلك الرجل .”
“لا أعرف من الجاني … ولكن إذا حاول أي شخص قريب لي أن يشتمني كما فعلوا بها فقد يكون هذا الخيار الخاطئ .”
تصلب رأسي من شدة ارتباكي بشأن ما يحدث .
“ماذا؟”
قلت بابتسامة ودية.
“بدلاً من ذلك ، أحاول إخراج والدتي من الإطارد فلا بأس .”
“ذلك الرجل؟”
“……..”
عندما دخلت رأيت شخصًا مألوفًا .
يحب الله أولئك الذين يرسمون مصيرهم بأنفسهم.
لم يكن تعبير راجنار جيدًا مثل سايمون الذي رآى الجثة هو الآخر .
لذلك ، لن أكون قادرة على قبول نفسي دون أن أحب نفسي ، التي تحاول الهروب من المصير المحدد.
في البداية ، لم أكن أنوي الخروج بجرأة ، لكنني غيرت رأيي.
أنا آسفة للضحايا ، لكنني أعتقد أن هذه فرصة منحني الله إياها.
كان مختلفًا عن الطريقة التي يتحدث بها دائمًا بلطف وحنان. بدا متوترا قليلا.
أنا لا أخشى تفويت مثل هذه الفرصة.
“جاء ولي العهد … ودخل لموقع الحادث فماذا نفعل ؟”
بعد كلماتي أخذ سايمون نفسًا عميقًا .
‘التوقيت غير مناسب للتحية .’
كانت بشرة سيمون مختلفة عن المعتاد ، وبدا متعبًا جدًا ، وللوهلة الأولى ، استطعا أن أرى أن الهالات السوداء قد انحدرت أيضًا بعمق.
“نعم .”
بعقل قلق ، أردت أن أسأل عما إذا كان الأمر على ما يرام حتى لو تأخر الوقت ، لكن سايمون فتح فمه بتعبير حازم.
شعرت وكأنني أتعرض للجرح بسكين بمجرد الشعوى بهذه النظرات .
“دافني ، اتمنى ألا تتدخلي في الأمر في المستقبل . لا ، لا تتدخلي في المستقبل .”
“حسنًا ، هذا … أنا آسف ، لا . هذا لأنكِ تشبهينها كثيرًا ، لقد ارتكبت خطأ فادح .”
–يتبع ….
“……..”
فجأة نظر الرجل إلى ملابسه وأمسك بها وكأنها ثمينة.
قلت بابتسامة ودية.
شعرت وكأنني أتعرض للجرح بسكين بمجرد الشعوى بهذه النظرات .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
