Born as the Daughter of the Wicked Woman 158

***

“هل كان الأمر ممتعًا ؟”

بناءً على كلمات كاستور للمغادرة ، اتبعت ماريا كاستور بوجه سعيد .

“مشهور ؟”

لوحت بيدها حتى غادرت و عندما فكرت في أنه يجب عليّ التلويح لها لم أفعل ذلك .

“نونا ، لا داعي للحديث عن هذا .”

‘لا يجب أن أكون حنونة .’

ثم ، دون تردد ، دفع النساء من حوله جانبًا واقترب مني.

بعد الكشف عن وجه والدتها الحقيقي ، ، قد تستاء مني ، لذلك سيكون من الأفضل عدم منحها المودة.

صحيح أنه مقرب من سايمون لذا أومأت برأسي ، كانت كارولينا منزعجة و غير قادرة على تحمل هذا .

بطريقة ما تنهدت بإحباط ، و عندما استدرت رأيت رجلاً محاطًا بالنساء .

***

‘هل يبحثون عن زوج في قاعة الزفاف ؟’

قلت ، ممسكة بكيكي بإحكام في إحدى ذراعيّ وأمسك كارولينا بالذراع الأخرى.

كنت أحاول المرور دون تفكير ، لكنني كنت على دراية بالوجه الذي يقف شامخًا بين النساء.

ابتسمت وأومأت برأسي بهدوء ، وابتسمت ماريا على نطاق واسع ، كما لو متجهمة من قبل .

“راجنار ؟”

“نعم ، أعتقد أن والدتكِ قلقة للغاية .”

ما الذي يفعله هناك ؟

وكنت شاردة الذهن في هذه اللحظة بما هو مكتوب في الجريدة.

هل يتحدث مع النساء حتى بشكل طبيعي ؟

“أعتقد أنها علاقة غرامية سرية ، ألن يكون من الأفضل الكشف عنها على الفور؟ بهذه الطريقة من الممكن أن يتزوج واحدة منهن .”

‘هل هو مريض ؟’

بناءً على كلمات كاستور للمغادرة ، اتبعت ماريا كاستور بوجه سعيد .

كنت قلقة بعض الشيء ، مع العلم أنه لم يتحدث حتى مع أحد سواي.

ابتلعت رجفة وأومأت برأسي.

لحسن الحظ ، جاءت كارولينا بالقرب مني و حطمت مخاوفي .

“مستحيل .”

“كنت أتجول وسمعت القليل من الشائعات . قيل أن راجنار مشهور في الأوساط الاجتماعية هذه الأيام؟”

كانت الابتسامة بعيونها النضرة وطياتها الناعمة آسرة بما يكفي لتأسر قلوب جميع الرجال في نفس الوقت .

“مشهور ؟”

لقد بدى راجنار مرتبكًا ولاحظ شيء غريب و تبعنا .

“سمعت أنه ظهر فجأة وأنشأ مؤسسة فنية وقدم تبرعًا كبيرًا للعائلة الإمبراطورية.”

“بدأت في التحدث عن الرغبة في الاستثمار ، و ظللن يأخذن المحادثة ذهابًا و إيابًا و رغبت في إنهاء المحادثة لذا كنت أنظر حولي بحثًا عنكِ .”

لقد كانت حقيقة كنت على دراية بها جيدًا ولم يكن هناك أي خطأ في ذلك.

لحسن الحظ ، جاءت كارولينا بالقرب مني و حطمت مخاوفي .

نظرت لها كما لو أنه لا يوجد شيء خاطئ مع هذا ، لكنها جعدت جبينها .

ابتسمت بهدوء للكلمات الخجولة التي قالتها .

“منذ أيام قليلة سمعت أنه قد يحصل على لقب نبيل بسبب الإنجازات التي حققها أثناء مهاجمة الزنزانة . و هو يشتهر بكونه قريبًا من ولي العهد صحيح ؟”

“سونبي …”

صحيح أنه مقرب من سايمون لذا أومأت برأسي ، كانت كارولينا منزعجة و غير قادرة على تحمل هذا .

ردا على سؤالي ، قالت ماريا وعيناها مليئة بالأمل.

“أيتها الحمقاء ، ماذا يعني أن تكون شابًا عازبًا يمتلك الكثير من المال ويكون قريبًا من أصحاب السلطة؟”

“مشهور ؟”

عندها عرفت ما كانت كارولينا تحاول قوله .

“أيتها الحمقاء ، ماذا يعني أن تكون شابًا عازبًا يمتلك الكثير من المال ويكون قريبًا من أصحاب السلطة؟”

“عريس مطلوب ؟”

لكن بصرف النظر عن ذلك ، لم أرغب في الجلوس ومشاهدة المحادثات مع النساء اللواتي التقى بهن للمرة الأولى دون أن يعرفن أنني هناك .

أنا أعرف .”

‘هل كان يجب علي الكشف عن كل شيء؟’

أومأت كارولينا برأسها كما لو أنها أعجبت بإجابتي للتو.

نظر شيهاب إلى الفارس بعيون ممزوجة بالحرج والفرح.

“قد لا يهتم كبار الأرستقراطيين ، ولكن قد تكون السيدات في منصب غامض أو منخفض المكانة مهتمة .”

“هاه !”

“أنا أفهم .”

“لن تكون هناك رحمة في المرة القادمة ، لذا فقط عش و كأنكَ ميت حتى لا يتم القبض عليكَ بعد تحديد هويتكَ مرة أخرى .”

“حتى النبلاء رفيعي المستوى يمكنهم سحبه بعيدًا إن كان لديه ثروة ضخمة .”

“أعتقد أنها علاقة غرامية سرية ، ألن يكون من الأفضل الكشف عنها على الفور؟ بهذه الطريقة من الممكن أن يتزوج واحدة منهن .”

أومأ برأسي إلى كلمات كارولينا ونظرت إلى راجنار واقفًا بهدوء هناك.

كان الأمر ممتعًا إلى حد ما لأنها كانت تعتني بي بطريقتها الخاصة.

“أعتقد أنه سيكون من الجيد الحفاظ على علاقة الصداقة ، أوه انظري كيف يضحك بهذا الشكل .”

بمجرد أن علم أنه لا يزال بعيدًا عن الوصول إلى وجهته ، فتح السائق الباب وأطلق سراحه .

ابتسمت كارولينا لي بمرح .

لم يبق في عينيه حياة ، فقط الإحباط ، كرجل على وشك الموت.

لقد كانت نبرة صوتها تدل على المضايقة ، لذلك عندما ألقيت عليها نظرة خاطفة ، سرعان ما فتحت المروحة و غطت فمها و هي تضحك .

“أعتقد أنه سيكون من الجيد الحفاظ على علاقة الصداقة ، أوه انظري كيف يضحك بهذا الشكل .”

“أنا لا أحب ذلك ، يجب عليّ الاستمرار في المحادثة ، أنا لا أضحك لكن ينفطر قلبي عندما أراكِ تنتظرين من الأميرة أن تنقذكِ .”

كان ذلك بسبب المقال الصادم في عنوان الصحيفة.

“كارولينا .”

نظر حوله و ذُهل من النداء ، ثم قابلت عيناه عيني .

عندما حاولت أن أقول لها أن تمزح باعتدال غطت فمها بالمروحة و كبحت الضحكة .

“مستحيل .”

تلك النظرة أصبحت أسوأ.

“هل تهتفين لي ؟”

“أعتقد أنها علاقة غرامية سرية ، ألن يكون من الأفضل الكشف عنها على الفور؟ بهذه الطريقة من الممكن أن يتزوج واحدة منهن .”

‘ما الذي كُتب في الداخل بحق خالق الجحيم ؟’

“مستحيل .”

بالنظر إلى تعبيره المتوتر على عكس ماريا ، كان من الواضح أن هناك شيء خاطئ معه .

لن يحدث هذا لراجنار أبدًا لأنه ليس شخصًا بل تنين .

“لقد كنت تتحدث لفترة طويلة .”

قالت كارولينا بمرارة في كلماتي الواثقة.

“لا .”

“لا يوجد شيء اسمه مستحيل لذا عليكِ أن تكوني حذرة .”

كيف يمكن لأن تكون كلماتها مثل اللعنة ؟

“هل تهتفين لي ؟”

لقد كانت حقيقة كنت على دراية بها جيدًا ولم يكن هناك أي خطأ في ذلك.

كيف يمكن لأن تكون كلماتها مثل اللعنة ؟

“أعتقد أنها علاقة غرامية سرية ، ألن يكون من الأفضل الكشف عنها على الفور؟ بهذه الطريقة من الممكن أن يتزوج واحدة منهن .”

اتسعت تعابير كارولينا عند كلماتي .

لقد مان لديّ بعض الفضول لقراءة ما هو مكتوب ، لكن طالما فقدتها لا أظن أنها ستحصل عليها مرة أخرى .

كانت الابتسامة بعيونها النضرة وطياتها الناعمة آسرة بما يكفي لتأسر قلوب جميع الرجال في نفس الوقت .

تلك النظرة أصبحت أسوأ.

“بغض النظر عن كيفية نظري في الأمر فأنتِ مضيعة لهذا الرجل ، لذا إن كانت هناك مشكلة لا تترددي في تركه بعيدًا .”

‘أعتقد أنه سيكون من الأفضل المغادرة بسرعة .’

لقد كانت حقًا نصيحة دافئة مليئة بالإخلاص.

بعد كل شيء ، كانت نقطة النهاية لهذه الفكرة انتكاسة رهيبة.

“لأن شخصيتي قذرة لا يمكنني إلا أن أقدم هذا النوع من النصائح .”

[المأساة التي عادت للفقراء مرة أخرى !]

ابتلعت رجفة وأومأت برأسي.

‘انا مجرد شخص عادي من السهل أن يتم سحبي و قطع لساني لانني تفوهت بالهراء .’

كان الأمر ممتعًا إلى حد ما لأنها كانت تعتني بي بطريقتها الخاصة.

“أنا لا أحب ذلك ، يجب عليّ الاستمرار في المحادثة ، أنا لا أضحك لكن ينفطر قلبي عندما أراكِ تنتظرين من الأميرة أن تنقذكِ .”

لكن بصرف النظر عن ذلك ، لم أرغب في الجلوس ومشاهدة المحادثات مع النساء اللواتي التقى بهن للمرة الأولى دون أن يعرفن أنني هناك .

أوه ، و النقطة الجديدة في حياتي اليومية هي النظر إلى العروسين .

“راجنار .”

“هل يمكنني معانقتكِ مرة واحدة فقط ؟”

نظر حوله و ذُهل من النداء ، ثم قابلت عيناه عيني .

‘انا مجرد شخص عادي من السهل أن يتم سحبي و قطع لساني لانني تفوهت بالهراء .’

ثم ، دون تردد ، دفع النساء من حوله جانبًا واقترب مني.

ابتسمت بهدوء للكلمات الخجولة التي قالتها .

“هل انتهيت من الحديث ؟”

حي فقير مليء بالمشردين كان يرحب بشيهاب .

أومأ راجنار برأسه على سؤالي.

“نعم .”

أخذت كيكي من ذراعي راجنار وسألته باستخفاف.

“لأنني فكرت في أنه يجب أن تأتي يومًا ما .”

“هل كان الأمر ممتعًا ؟”

“هاه !”

“لا.”

“لا يوجد شيء اسمه مستحيل لذا عليكِ أن تكوني حذرة .”

“لقد كنت تتحدث لفترة طويلة .”

“كما تعلمين … أمي من مكان آخر . ربما تكون حزينة لأنها لا يمكنها العثور على هذه الذكريات .”

“بدأت في التحدث عن الرغبة في الاستثمار ، و ظللن يأخذن المحادثة ذهابًا و إيابًا و رغبت في إنهاء المحادثة لذا كنت أنظر حولي بحثًا عنكِ .”

‘إنكَ تحاول أن تظهر الإمبراطورية الجديدة بذريعة يوم التأسيس .’

عند تفسير راجنار السريع ، أومأت برأسي قائلة إنني فهمت.

عندها عرفت ما كانت كارولينا تحاول قوله .

قلت ، ممسكة بكيكي بإحكام في إحدى ذراعيّ وأمسك كارولينا بالذراع الأخرى.

‘هل هو مريض ؟’

“نعم ، فهمت لنذهب .”

“أعتقد أنه سيكون من الجيد الحفاظ على علاقة الصداقة ، أوه انظري كيف يضحك بهذا الشكل .”

“هاه ؟”

“أيتها الحمقاء ، ماذا يعني أن تكون شابًا عازبًا يمتلك الكثير من المال ويكون قريبًا من أصحاب السلطة؟”

لقد بدى راجنار مرتبكًا ولاحظ شيء غريب و تبعنا .

أومأت كارولينا برأسها كما لو أنها أعجبت بإجابتي للتو.

اشتدت سخونة وجهي كثيرًا بعدما سمعت ضحكة كارولينا الصغيرة بجانبي .

كنت أحاول المرور دون تفكير ، لكنني كنت على دراية بالوجه الذي يقف شامخًا بين النساء.

لقد شعرت بالغيرة .

ومع ذلك ، في الواقع الذي لا يتغير حتى بعد النوم لعدة أيام ، لم يستطع التغلب على إحباطه وانهار في النهاية.

***

“كيف؟”

كان شيهاب يتحرك إلى مكان ما داخل عربة مليئة بالمجرمين .

نظرت لها كما لو أنه لا يوجد شيء خاطئ مع هذا ، لكنها جعدت جبينها .

لم يبق في عينيه حياة ، فقط الإحباط ، كرجل على وشك الموت.

ما الذي يفعله هناك ؟

في البداية ظن شيهاب أن كل هذا كان حلمًا .

“هاه ؟”

ومع ذلك ، في الواقع الذي لا يتغير حتى بعد النوم لعدة أيام ، لم يستطع التغلب على إحباطه وانهار في النهاية.

بعد أن أجبت أنني سأشارك بالتأكيد ، فتحت صحيفة اليوم.

سيتم نقله في النهاية إلى سجن رهيب و سيفتقد حتى العلاج الذي كان يتلقاه الآن .

“هاه !”

ذرف شيهاب الدموع و استاء من الناس اللذين من حوله وجعلوه يعاني من هذه الأشياء .

لقد مان لديّ بعض الفضول لقراءة ما هو مكتوب ، لكن طالما فقدتها لا أظن أنها ستحصل عليها مرة أخرى .

في البداية ، فكر أن هذا حدث لأن ابنة الشرير كانت لا تزال على قيد الحياة ، بدا أن الغضب الذي هدأ يرتفع مرة أخرى.

“أعتقد أنها علاقة غرامية سرية ، ألن يكون من الأفضل الكشف عنها على الفور؟ بهذه الطريقة من الممكن أن يتزوج واحدة منهن .”

‘لو قلت لها فقط كان بإمكاني تجنب مثل هذه العقوبة .’

‘أعتقد أنه سيكون من الأفضل المغادرة بسرعة .’

حتى ينقذ نفسه احتفظ بالختم سرًا ، لكنه الآن نادم على ذلك .

بالنظر إلى تعبيره المتوتر على عكس ماريا ، كان من الواضح أن هناك شيء خاطئ معه .

‘هل كان يجب علي الكشف عن كل شيء؟’

عندما حاولت أن أقول لها أن تمزح باعتدال غطت فمها بالمروحة و كبحت الضحكة .

لا ليس كذلك.

“هل انتهيت من الحديث ؟”

هز شيهاب رأسه فجأة .

ومع ذلك ، في الواقع الذي لا يتغير حتى بعد النوم لعدة أيام ، لم يستطع التغلب على إحباطه وانهار في النهاية.

‘انا مجرد شخص عادي من السهل أن يتم سحبي و قطع لساني لانني تفوهت بالهراء .’

“نعم ، أعتقد أن والدتكِ قلقة للغاية .”

بعد كل شيء ، كانت نقطة النهاية لهذه الفكرة انتكاسة رهيبة.

توقفت العربة التي رافقته فجأة ، وفتح أحد الباب.

في ذلك الوقت ، عندما لم يستطع الخروج من إحباطه اللزج ، نزل عليه الحبل الأخير.

“لقد فقدتها في غرفتها على أي حال لذا من الممكن أن تجدها قريبًا ، لكنها تبدوا مستاءة للغاية لأنها لا يمكنها رؤيتها .”

توقفت العربة التي رافقته فجأة ، وفتح أحد الباب.

عملت وعملت وعملت.

بمجرد أن علم أنه لا يزال بعيدًا عن الوصول إلى وجهته ، فتح السائق الباب وأطلق سراحه .

“أيها – الفارس ؟

عملت وعملت وعملت.

نظر شيهاب إلى الفارس بعيون ممزوجة بالحرج والفرح.

ابتسمت كارولينا لي بمرح .

“هذه آخر نعمة يتم تقديمها لكَ .”

ثم ، دون تردد ، دفع النساء من حوله جانبًا واقترب مني.

“هل انت واثق من هذا ؟”

بعد أن أجبت أنني سأشارك بالتأكيد ، فتحت صحيفة اليوم.

“لن تكون هناك رحمة في المرة القادمة ، لذا فقط عش و كأنكَ ميت حتى لا يتم القبض عليكَ بعد تحديد هويتكَ مرة أخرى .”

قالت كارولينا بمرارة في كلماتي الواثقة.

في اللحظة التي يتم فيها القبض عليكَ من قِبل أي شخص قد تنتهي حياتك .

كنت أحاول المرور دون تفكير ، لكنني كنت على دراية بالوجه الذي يقف شامخًا بين النساء.

على الرغم من التحذير الوحشي للفارس ، أومأ شهاف برأسه بفارغ الصبر تعبيرًا عن الفرح .

في البداية ظن شيهاب أن كل هذا كان حلمًا .

جر الفارس العربة دون تردد واختفى مرة أخرى ، وشعر شيهاب بالحرية ونظر إلى الشوارع المظلمة أمامه.

“لن تكون هناك رحمة في المرة القادمة ، لذا فقط عش و كأنكَ ميت حتى لا يتم القبض عليكَ بعد تحديد هويتكَ مرة أخرى .”

حي فقير مليء بالمشردين كان يرحب بشيهاب .

“نعم .”

بمجرد حلول اليوم ، قرر شيهاب العثور على الأموال التي أخفاها سراً وداس في الشارع بفرح.

‘لا يجب أن أكون حنونة .’

“هاه !”

كيف يمكن لأن تكون كلماتها مثل اللعنة ؟

لكنه انهار بسبب هجوم مفاجئ من شخص ما.

لكنه انهار بسبب هجوم مفاجئ من شخص ما.

التف حول جسده ألم رهيب ، وفي اليوم التالي لم يفتح عينيه.

‘ماريا ؟’

***

ابتلعت رجفة وأومأت برأسي.

حتى بعد أن أصبحت أميرة ، لم تتغير حياتي كثيرًا.

‘ما الذي كُتب في الداخل بحق خالق الجحيم ؟’

عملت وعملت وعملت.

“بدأت في التحدث عن الرغبة في الاستثمار ، و ظللن يأخذن المحادثة ذهابًا و إيابًا و رغبت في إنهاء المحادثة لذا كنت أنظر حولي بحثًا عنكِ .”

أوه ، و النقطة الجديدة في حياتي اليومية هي النظر إلى العروسين .

أومأت ماريا برأسها قليلا على سؤالي.

أثناء قضاء مثل هذه الأيام ، جاءت رسالة من لامونت في أوزوالد ، على وجه الدقة ، دعوة.

كيف يمكن لأن تكون كلماتها مثل اللعنة ؟

كان المحتوى هو دعوة النبلاء و الملوك والأرستقراطيين من البلدان الأخرى إلى مهرجان المؤسسة الوطنية القادم.

تلك النظرة أصبحت أسوأ.

ب

ابتسمت ابتسامة مشرقة مثل دوار الشمس الذي يلائم الجو المحيط.