الموقر الخالد صاقل السماء!
الفصل 2215: الموقر الخالد صاقل السماء!
مزارع شيطاني أصبح موقرًا في مسار الصقل.
عاد فانغ يوان إلى البحر الشرقي.
تحت غروب الشمس، صبغ سطح البحر باللون الأحمر. زقزقت الطيور بصوت عالٍ، وكان نسيم البحر الدافئ يعوي.
كان هذا المكان بعيدًا عن عشيرة شيا في البحر الشرقي، ولم يكن يعتبر قريبًا.
كانت الأخبار السيئة هي أن غو جوهر اللوتس السماوي الإمبراطوري في المرتبة الثامنة الذي ساعد فانغ يوان كثيرًا من حيث تخزين الجوهر الخالد أصبح أقل فائدة الآن.
“هذا المكان سيفي بالغرض.” نزل فانغ يوان بسرعة، وهبط على جزيرة مهجورة صغيرة نسبيًا.
الشيء الثاني كان المجال البدائي.
تم تنشيط العديد من الحركات القاتلة الاستقصائية، أصبح فانغ يوان يتمتع بالسيطرة الكاملة على الجزيرة، ولم يكتشف أي تهديدات أو أمور مشبوهة.
أخذ فانغ يوان مباشرة تشكيل الحدود الإقليمية الخمسة.
سرعان ما اختلطت خمسة دخان ملون معًا وغطت الجزيرة، قبل أن تنتشر نحو السماء والبحر.
إذا كان لا يزال في المرتبة الثامنة، وبعد الهروب من كهف الشيطان المجنون، فإنه سيختار المقر الرئيسي لعشيرة شيا في البحر الشرقي، أو يذهب إلى السماء البيضاء السحيقة سرا ويخفي نفسه للتعافي.
بعد استخدام هذه الطريقة، تم تقريبًا استهلاك مياه نهر الزمن في حمامات الجوهر العام تقريبًا، وانخفض أيضًا الفارق الزمني لفتحة السيادة الخالدة مع العالم الخارجي بشكل كبير.
كان لديه الكثير من الخسائر الأخرى أيضًا.
لكن فانغ يوان كان لديه مستوى زراعة في المرتبة التاسعة الآن، لقد كان موقرًا، يمكنه فعل الأشياء علانية دون خوف.
حتى المناظر الطبيعية كما كانت من قبل لم تكن مفيدة لهذا الغرض. لم يتمكن أسياد الغو الخالدين الذين ماتوا من الكارثة الفوضوية أيضًا من الإحياء عبر البحر البشري.
إذا جاءت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم أو الموقر الخالد الشمس العملاقة لمهاجمته الآن، فسيكون فانغ يوان سعيدًا لرؤية ذلك يحدث.
المكاسب الخامسة كانت أيضًا أكبر مكاسب لـ فانغ يوان.
كان المجال البدائي ذا قيمة كبيرة، خاصةً بالنسبة لفانغ يوان.
أغلق فانغ يوان عينيه ببطء حيث أطل إحساسه الإلهي في فتحة السيادة الخالدة.
عانى فانغ يوان من إصابات خطيرة، لكن الموقرة الخالدة كوكبة النجوم والموقر الخالد الشمس العملاقة لم يكونا أفضل.
كان جوهر المشمش الأصفر الخالد!
لقد جمع بالفعل عدة خرزات من المرتبة التاسعة من الجوهر الخالد.
كان جوهر المرتبة الثامنة الخالد يُعرف بجوهر الليتشي الأبيض الخالد، وكان الجوهر الخالد من المرتبة التاسعة أكبر قليلاً ويبدو مثل المشمش، وكان لونه برتقاليًا أصفر.
حركة قاتلة من مسار الصقل – صقل الذات!
كان جوهر المشمش الأصفر الخالد!
كان فانغ يوان على دراية بمظهر الجوهر الخالد من المرتبة التاسعة منذ فترة طويلة، لأنه حصل على الجوهر الخالد لـ الشمس العملاقة بالإضافة إلى الجوهر الخالد المتبقي لـ الموقر الشيطان الروح الطيفية.
حتى المناظر الطبيعية كما كانت من قبل لم تكن مفيدة لهذا الغرض. لم يتمكن أسياد الغو الخالدين الذين ماتوا من الكارثة الفوضوية أيضًا من الإحياء عبر البحر البشري.
ولكن الآن، شعر ببعض العواطف المتصاعدة داخليًا.
كان فانغ يوان على دراية بمظهر الجوهر الخالد من المرتبة التاسعة منذ فترة طويلة، لأنه حصل على الجوهر الخالد لـ الشمس العملاقة بالإضافة إلى الجوهر الخالد المتبقي لـ الموقر الشيطان الروح الطيفية.
سرعان ما اختلطت خمسة دخان ملون معًا وغطت الجزيرة، قبل أن تنتشر نحو السماء والبحر.
بعد كل شيء، كان هذا هو جوهره الشخصي المشمش الأصفر الخالد!
تشكلت المياه المتراكمة لنهر الزمن في صورة ظلية شاسعة تحت تأثير المناظر الطبيعية كما كانت من قبل، تجتاح المناطق الخمس المصغرة بالإضافة إلى جميع السماوات التسع المصغرة.
تشكلت المياه المتراكمة لنهر الزمن في صورة ظلية شاسعة تحت تأثير المناظر الطبيعية كما كانت من قبل، تجتاح المناطق الخمس المصغرة بالإضافة إلى جميع السماوات التسع المصغرة.
باستخدام جوهر المشمش الأصفر الخالد، قام فانغ يوان بتنشيط أسلوب!
حتى الآن، كانت العديد من الجروح لا تزال تنزف ومغطاة بضوء ذهبي أو بقع من ضوء النجوم، أو كانت باقية على عظامه أو لحمه المهروس.
حركة قاتلة من مسار الصقل – صقل الذات!
الأربعون في المائة من الخسائر نتجت عن الكارثة الفوضوية.
تدفق ضوء أصفر شاحب بحجم قبضة اليد من المنطقة القريبة من معدة فانغ يوان. تدفق الضوء الأصفر ببطء حول جسده بالكامل.
إذا جاءت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم أو الموقر الخالد الشمس العملاقة لمهاجمته الآن، فسيكون فانغ يوان سعيدًا لرؤية ذلك يحدث.
غو يوي فانغ يوان!
كان التركيز على إصابات فانغ يوان.
مزارع شيطاني أصبح موقرًا في مسار الصقل.
أصيب فانغ يوان بأكثر من مائة إصابة، تم التعامل مع معظمهم بشكل سطحي فقط أثناء عودته.
و هذا أيضًا هو سبب توقف فانغ يوان، ولم يستمر في القتال ضد الموقرة الخالدة كوكبة النجوم والموقر الخالد الشمس العملاقة.
في معركة كهف الشيطان المجنون، حقق فانغ يوان مكاسب هائلة، وكان بلا شك أكبر فائز من بين الجميع !!
حتى الآن، كانت العديد من الجروح لا تزال تنزف ومغطاة بضوء ذهبي أو بقع من ضوء النجوم، أو كانت باقية على عظامه أو لحمه المهروس.
عندما ظهر الضوء الأصفر الباهت، تم تنظيف كل من ضوء النجوم والشفق الذهبي. هذا يعني أن علامات الداو التي تركتها الموقرة الخالدة كوكبة النجوم والموقر الخالد الشمس العملاقة على جسد فانغ يوان قد صقلها جميعًا.
كان هذا فقط حصار الداو السماوي، وهو أضعف بكثير من الكوارث الفوضوية التي ستحدث كل مائة عام!
عانى فانغ يوان من إصابات خطيرة، لكن الموقرة الخالدة كوكبة النجوم والموقر الخالد الشمس العملاقة لم يكونا أفضل.
لكن عملية الصقل لم تكن مريحة، كان من الممكن الشعور بألم شديد.
ارتجف جسد فانغ يوان، وشحب تعبيره، وسرعان ما غطى العرق جبهته.
بخلاف هذه الخسائر المادية، كان لدى فانغ يوان أيضًا بعض الخسائر المخفية.
في النهاية، ظل الضوء الأصفر الباهت على منطقة ذراع فانغ يوان المنفصلة. بعد ساعة، تلاشى الضوء.
لم يعد يخفيه الظلام كما كان من قبل.
أطلق فانغ يوان نفسًا من الهواء، واسترخي أخيرًا.
الأربعون في المائة من الخسائر نتجت عن الكارثة الفوضوية.
بعد الراحة للحظة، استخدم على الفور حركة قاتلة مركبة، رجل كما كان من قبل.
شُفيت إصاباته الجسدية، بينما كانت روحه في ذروتها، بدأ فانغ يوان في حل مسألة فتحة السيادة الخالدة.
في معركة كهف الشيطان المجنون، لم يكن لدى فانغ يوان أي خيار سوى الكشف عن العديد من حركاته القاتلة المركبة، بالإضافة إلى الأوراق الرابحة مثل صقل الذات، وحركات الطوطم القاتلة، وغيرها.
في اللحظة التالية، شُفيت إصاباته بالكامل، كما استُعيدت ذراعه بالكامل.
ولكن عندما مارس فانغ يوان قوته باستخدام تلك الذراع، كان لا يزال يشعر بإحساس بالضعف منها.
في الوقت نفسه، نظرًا لأن وقت فتحة السيادة الخالدة تباطأ بشكل كبير، لم تعد سرعة إنتاج الجوهر الخالد لـ فانغ يوان عالية.
ولكن عندما مارس فانغ يوان قوته باستخدام تلك الذراع، كان لا يزال يشعر بإحساس بالضعف منها.
لكن هذا كان مرضيا له بالفعل.
كان جوهر المرتبة الثامنة الخالد يُعرف بجوهر الليتشي الأبيض الخالد، وكان الجوهر الخالد من المرتبة التاسعة أكبر قليلاً ويبدو مثل المشمش، وكان لونه برتقاليًا أصفر.
عانى فانغ يوان من إصابات خطيرة، لكن الموقرة الخالدة كوكبة النجوم والموقر الخالد الشمس العملاقة لم يكونا أفضل.
كان على يقين من أن كفاءتهم في التئام الجروح أقل منه.
عاد فانغ يوان إلى البحر الشرقي.
حركة قاتلة من مسار الصقل – صقل الذات!
نظرًا لأن فانغ يوان لديه الحركة القاتلة صقل الذات، فإن هذه الحركة القاتلة يمكن أن تصقل كل علامات الداو على جسم مزارع الغو إلى صور خاصة بهم. كان أصل هذه الحركة هو الحركة القاتلة التي استخدمها فانغ يوان ذات مرة، التطهير الذاتي.
باستخدام هذا، في معركة كهف الشيطان المجنون، صقل فانغ يوان جميع علامات الداو للحركة القاتلة النجم الطائر، لمواجهة حركة الموقرة الخالدة كوكبة النجوم المتتالية.
“إذا تجاهلت كل شيء ورفعت معدل الوقت لفتحة السيادة الخالدة إلى الحد الأقصى، فلن ينجح ذلك أيضًا!” عبس فانغ يوان قليلاً.
شُفيت إصاباته الجسدية، بينما كانت روحه في ذروتها، بدأ فانغ يوان في حل مسألة فتحة السيادة الخالدة.
الفصل 2215: الموقر الخالد صاقل السماء!
لن يكون لتاريخ البشرية والبشر المتحولين خيار سوى تذكر اسمه.
كانت فتحة السيادة الخالدة في محنة في وقت سابق بسبب الحركة القاتلة لـ الموقر الخالد الشمس العملاقة. في نفس الوقت تقريبًا، بسبب التلاعب السري لـ فانغ يوان، تحدى الداو السماوي وتحمل الكارثة الفوضوية.
لكن هذا كان مرضيا له بالفعل.
عانت فتحة السيادة الخالدة بأكملها من خسائر فادحة، وسقط أساسها، مقارنة بما كانت عليه قبل رحلة كهف الشيطان المجنون، بقي حوالي عشرين بالمائة.
“هذا المكان سيفي بالغرض.” نزل فانغ يوان بسرعة، وهبط على جزيرة مهجورة صغيرة نسبيًا.
أولاً، نهب فانغ يوان الطبقات السبع الأولى وحصل على كمية هائلة من المواد الخالدة تمتلك علامات داو فوضوية.
كانت ببساطة في حالة يرثى لها، وفي مشهد يرثى له.
حتى المناظر الطبيعية كما كانت من قبل لم تكن مفيدة لهذا الغرض. لم يتمكن أسياد الغو الخالدين الذين ماتوا من الكارثة الفوضوية أيضًا من الإحياء عبر البحر البشري.
“لكنني توقعت أن هذا سيحدث قبل المعركة في كهف الشيطان المجنون، لقد أعددت لذلك!”
بعد استخدام هذه الطريقة، تم تقريبًا استهلاك مياه نهر الزمن في حمامات الجوهر العام تقريبًا، وانخفض أيضًا الفارق الزمني لفتحة السيادة الخالدة مع العالم الخارجي بشكل كبير.
ركز فانغ يوان عقله، واستهلكت الأفكار، وقام بتنشيط حركة قاتلة مركبة أخرى – المناظر الطبيعية كما كانت من قبل.
لن يكون لتاريخ البشرية والبشر المتحولين خيار سوى تذكر اسمه.
ارتجف جسد فانغ يوان، وشحب تعبيره، وسرعان ما غطى العرق جبهته.
حمامات الجوهر العام والبرك الفرعية في مناطق مختلفة من فتحة السيادة الخالدة افتتحت جميعها سدودها الآن.
ولكن عندما مارس فانغ يوان قوته باستخدام تلك الذراع، كان لا يزال يشعر بإحساس بالضعف منها.
كان التركيز على إصابات فانغ يوان.
تشكلت المياه المتراكمة لنهر الزمن في صورة ظلية شاسعة تحت تأثير المناظر الطبيعية كما كانت من قبل، تجتاح المناطق الخمس المصغرة بالإضافة إلى جميع السماوات التسع المصغرة.
تم تنشيط العديد من الحركات القاتلة الاستقصائية، أصبح فانغ يوان يتمتع بالسيطرة الكاملة على الجزيرة، ولم يكتشف أي تهديدات أو أمور مشبوهة.
كانت خسائر فانغ يوان شديدة لدرجة أنه لا توجد قوة خارقة في العالم تمنع المحكمة السماوية وطول العمر السماء من تحملها.
سرعان ما انحسرت الصورة الظلية لمياه نهر الزمن تمامًا، ولكن ما تبقى هو نقاط موارد مختلفة للجبال والأنهار التي تم ترميمها بالكامل.
رأى أسياد الغو الخالدين في فتحة السيادة الخالدة هذا المنظر وهتفوا بصوت عالٍ، وارتفعت معنوياتهم.
باستخدام هذا، في معركة كهف الشيطان المجنون، صقل فانغ يوان جميع علامات الداو للحركة القاتلة النجم الطائر، لمواجهة حركة الموقرة الخالدة كوكبة النجوم المتتالية.
أطلق فانغ يوان بخفة نفسًا من الهواء.
لقد عمل هذا الرجل العجوز بجد دون شكوى، وقدم مساهمات كبيرة نحو فتحة السيادة الخالدة. لكنه قُتل بالنار السوداء، ولم يستطع فانغ يوان إحيائه.
الرابع هو المعلومات.
في ذلك الوقت، عندما أنشأ المجمعات الفرعية لجوهر العام وأنشأ مناطق مسار الزمن، كان قد استعد بالفعل لاستخدام المناظر الطبيعية كما كانت من قبل لهذا الغرض.
كانت هناك حاجة إلى قدر كبير من الوقت، حتى يمكن أن تجمع فيه حمامات الجوهر العام ما يكفي من المياه من نهر الزمن لتسريع فتحة السيادة الخالدة مرة أخرى.
بعد استخدام هذه الطريقة، تم تقريبًا استهلاك مياه نهر الزمن في حمامات الجوهر العام تقريبًا، وانخفض أيضًا الفارق الزمني لفتحة السيادة الخالدة مع العالم الخارجي بشكل كبير.
كان هذا فقط حصار الداو السماوي، وهو أضعف بكثير من الكوارث الفوضوية التي ستحدث كل مائة عام!
كانت هناك حاجة إلى قدر كبير من الوقت، حتى يمكن أن تجمع فيه حمامات الجوهر العام ما يكفي من المياه من نهر الزمن لتسريع فتحة السيادة الخالدة مرة أخرى.
كان المجال البدائي ذا قيمة كبيرة، خاصةً بالنسبة لفانغ يوان.
في هذه المرحلة، تمت استعادة 40 في المائة من أساس فتحة السيادة الخالدة للتو.
مما يعني أن فتحة السيادة الخالدة لم يكن لديها سوى أربعين في المائة من إجمالي الخسائر المتبقية، مما قلل بشكل كبير من الوقت والطاقة والموارد اللازمة لإعادة بناء أساسه.
الأربعون في المائة من الخسائر نتجت عن الكارثة الفوضوية.
كان على يقين من أن كفاءتهم في التئام الجروح أقل منه.
من الآن فصاعدًا، انتقل من قطعة شطرنج إلى لاعب، يمكنه التآمر علانية ضد العالم والسيطرة على المناطق الخمس.
حتى المناظر الطبيعية كما كانت من قبل لم تكن مفيدة لهذا الغرض. لم يتمكن أسياد الغو الخالدين الذين ماتوا من الكارثة الفوضوية أيضًا من الإحياء عبر البحر البشري.
بعد معركة كهف الشيطان المجنون، اكتسب فانغ يوان فهمًا عميقًا للموقرة الخالدة كوكبة النجوم والموقر الخالد الشمس العملاقة، بالإضافة إلى المحكمة السماوية وسماء طول العمر التي ينتمون إليها!
كان لديه الكثير من الخسائر الأخرى أيضًا.
أساليب الموقرة الخالدة كوكبة النجوم و الموقر الخالد الشمس العملاقة، وأنظمتهما القتالية، بالإضافة إلى باب الحياة والموت للمحكمة السماوية، وتشكيل مسار لوح مدينة الغيمة البيضاء العابرة، و روان دان من مسار الحبوب، وتشكيل المتطرفين الثمانية لسماء طول العمر، ومذبح حظ الكارثة، وغيرهم.
صار إنفاق الجوهر الخالد ضخمًا، فقد كان لديه ذات مرة قدرًا هائلاً من الجوهر الخالد من المرتبة الثامنة، ولكن الآن، بقي حوالي عشرة بالمائة، وكان أقل بكثير من هامش الأمان، و في حالة خطرة.
بعد الراحة للحظة، استخدم على الفور حركة قاتلة مركبة، رجل كما كان من قبل.
و هذا أيضًا هو سبب توقف فانغ يوان، ولم يستمر في القتال ضد الموقرة الخالدة كوكبة النجوم والموقر الخالد الشمس العملاقة.
في هذه المرحلة، تمت استعادة 40 في المائة من أساس فتحة السيادة الخالدة للتو.
لكن النبأ السار كان، باعتباره موقرًا، أنتج فانغ يوان جوهر المشمش الأصفر الخالد، وكان أكثر فائدة من جوهر الليتشي الأبيض الخالد.
ترجمة: Scrub
كانت الأخبار السيئة هي أن غو جوهر اللوتس السماوي الإمبراطوري في المرتبة الثامنة الذي ساعد فانغ يوان كثيرًا من حيث تخزين الجوهر الخالد أصبح أقل فائدة الآن.
في ذلك الوقت، عندما أنشأ المجمعات الفرعية لجوهر العام وأنشأ مناطق مسار الزمن، كان قد استعد بالفعل لاستخدام المناظر الطبيعية كما كانت من قبل لهذا الغرض.
في الوقت نفسه، نظرًا لأن وقت فتحة السيادة الخالدة تباطأ بشكل كبير، لم تعد سرعة إنتاج الجوهر الخالد لـ فانغ يوان عالية.
أطلق فانغ يوان نفسًا من الهواء، واسترخي أخيرًا.
خلال هذه الفترة الزمنية، احتاج فانغ يوان إلى الراحة وإدارة جوهره الخالد، كما كان عليه أيضًا تحسين علامات الداو الطبيعية للعالم الخارجي، وسيحتاج إلى الكثير من الجوهر الخالد.
“هذا المكان سيفي بالغرض.” نزل فانغ يوان بسرعة، وهبط على جزيرة مهجورة صغيرة نسبيًا.
“الافتقار إلى الجوهر الخالد هائل، بينما لم تعد الأحجار الخالدة مفيدة بالنسبة لي بعد الآن.”
لكن هذا كان مرضيا له بالفعل.
“إذا تجاهلت كل شيء ورفعت معدل الوقت لفتحة السيادة الخالدة إلى الحد الأقصى، فلن ينجح ذلك أيضًا!” عبس فانغ يوان قليلاً.
واجه الموقرون محنة كبرى كل عشر سنوات، ومحنة لا تعد ولا تحصى كل خمسين عامًا، وكارثة فوضوية كل مائة عام.
لم تكن المحن الكبرى والمحن التي لا تعد ولا تحصى تهديدًا لفانغ يوان ما لم تكن في مسار الأحلام ومسار الحبوب وما إلى ذلك. كان فانغ يوان حذرًا فقط من الكوارث الفوضوية كل مائة عام.
تدفق ضوء أصفر شاحب بحجم قبضة اليد من المنطقة القريبة من معدة فانغ يوان. تدفق الضوء الأصفر ببطء حول جسده بالكامل.
على الرغم من أنه قد مر بالفعل بكارثة فوضوية واحدة في كهف الشيطان المجنون.
أصيب فانغ يوان بأكثر من مائة إصابة، تم التعامل مع معظمهم بشكل سطحي فقط أثناء عودته.
كان هذا فقط حصار الداو السماوي، وهو أضعف بكثير من الكوارث الفوضوية التي ستحدث كل مائة عام!
أغلق فانغ يوان عينيه ببطء حيث أطل إحساسه الإلهي في فتحة السيادة الخالدة.
إذا كان وقت فتحة السيادة الخالدة سريعًا جدًا، فسيتعين على فانغ يوان سريعًا مواجهة الكارثة الفوضوية، إذا أصيب بجروح بالغة في هذه العملية، أو حتى أصبح بالقرب من نقطة الموت، فإن الموقرين الأخرين سيستغلون الفرصة.
الموقر الحادي عشر في عالم زراعة الغو.
صار إنفاق الجوهر الخالد ضخمًا، فقد كان لديه ذات مرة قدرًا هائلاً من الجوهر الخالد من المرتبة الثامنة، ولكن الآن، بقي حوالي عشرة بالمائة، وكان أقل بكثير من هامش الأمان، و في حالة خطرة.
كان تجديد الجوهر الخالد مشكلة، بخلاف ذلك، فقد فانغ يوان أيضًا عددًا كبيرًا من الغو الخالد.
في الأجزاء الأولى من معركة كهف الشيطان المجنون، وبعد موت أسياد الغو الخالدين، لم يسترد فانغ يوان الغو الخالد أو الفتحات الخالدة.
في الواقع، منازل الغو السبعة الخالدة التي أخذها فانغ يوان في كهف الشيطان المجنون، بما في ذلك مدينة السحابة المرتفعة، ضاعت جميعها أيضًا.
المكاسب الخامسة كانت أيضًا أكبر مكاسب لـ فانغ يوان.
ارتفع مستوى زراعته وأصبح موقرًا.
كانت خسائر فانغ يوان شديدة لدرجة أنه لا توجد قوة خارقة في العالم تمنع المحكمة السماوية وطول العمر السماء من تحملها.
لحسن الحظ، في الأجزاء اللاحقة من معركة كهف الشيطان المجنون، قلل فانغ يوان عن قصد خسائره في هذا الجانب. على سبيل المثال، عندما مات تشان بو دو، أرسلت الإرادة التي تركها وراءه العديد من الغو الخالد الثمين في مسار التحول إلى سماء الكنوز الصفراء.
لن يكون لتاريخ البشرية والبشر المتحولين خيار سوى تذكر اسمه.
بخلاف الغو الخالد والجوهر الخالد، مات العديد من أعضاء أسياد الغو الخالدين أيضًا.
تشكلت المياه المتراكمة لنهر الزمن في صورة ظلية شاسعة تحت تأثير المناظر الطبيعية كما كانت من قبل، تجتاح المناطق الخمس المصغرة بالإضافة إلى جميع السماوات التسع المصغرة.
كانت ببساطة في حالة يرثى لها، وفي مشهد يرثى له.
محارب اندفاع الفولاذ، و محارب فراشة الصقيع، و شياو هي جيان، و عاهل بلورة الجليد الخالد، وحتى استنساخ فانغ يوان تشان بو دو، فقد ماتوا جميعًا في كهف الشيطان المجنون. كان هناك أيضًا أولئك الذين ماتوا في فتحة السيادة الخالدة عندما دافعوا ضد المحن.
أساليب الموقرة الخالدة كوكبة النجوم و الموقر الخالد الشمس العملاقة، وأنظمتهما القتالية، بالإضافة إلى باب الحياة والموت للمحكمة السماوية، وتشكيل مسار لوح مدينة الغيمة البيضاء العابرة، و روان دان من مسار الحبوب، وتشكيل المتطرفين الثمانية لسماء طول العمر، ومذبح حظ الكارثة، وغيرهم.
تم إحياء معظمهم من خلال البحر البشري، وكان عليهم إعادة الزراعة ليصبحوا خالدين مرة أخرى.
لقد جمع بالفعل عدة خرزات من المرتبة التاسعة من الجوهر الخالد.
في هذه المرحلة، وقف على نفس المستوى مثل الموقرين العشرة الذين سبقوه، كان مثل الشمس التي أشرقت على مر العصور. وبدا جميع أسياد الغو الخالدين الآخرين، بغض النظر عن بطولتهم أو موهبتهم، مجرد نجوم في السماء.
كان هناك أيضا مجموعة منهم لا يمكن إحيائهم. وكان من بينهم ملك الوحش القتالي العجوز، وهو سيد غو خالد في المرتبة الثامنة.
الأهم من ذلك، أنه كشف الكثير من الحركات القاتلة.
حتى فانغ يوان شعر أنه أمر مؤسف.
في الوقت نفسه، نظرًا لأن وقت فتحة السيادة الخالدة تباطأ بشكل كبير، لم تعد سرعة إنتاج الجوهر الخالد لـ فانغ يوان عالية.
لقد عمل هذا الرجل العجوز بجد دون شكوى، وقدم مساهمات كبيرة نحو فتحة السيادة الخالدة. لكنه قُتل بالنار السوداء، ولم يستطع فانغ يوان إحيائه.
خلال هذه الفترة الزمنية، احتاج فانغ يوان إلى الراحة وإدارة جوهره الخالد، كما كان عليه أيضًا تحسين علامات الداو الطبيعية للعالم الخارجي، وسيحتاج إلى الكثير من الجوهر الخالد.
الموقر الحادي عشر في عالم زراعة الغو.
بخلاف هذه الخسائر المادية، كان لدى فانغ يوان أيضًا بعض الخسائر المخفية.
الأهم من ذلك، أنه كشف الكثير من الحركات القاتلة.
كان جوهر المرتبة الثامنة الخالد يُعرف بجوهر الليتشي الأبيض الخالد، وكان الجوهر الخالد من المرتبة التاسعة أكبر قليلاً ويبدو مثل المشمش، وكان لونه برتقاليًا أصفر.
لم يعد يخفيه الظلام كما كان من قبل.
في معركة كهف الشيطان المجنون، لم يكن لدى فانغ يوان أي خيار سوى الكشف عن العديد من حركاته القاتلة المركبة، بالإضافة إلى الأوراق الرابحة مثل صقل الذات، وحركات الطوطم القاتلة، وغيرها.
شُفيت إصاباته الجسدية، بينما كانت روحه في ذروتها، بدأ فانغ يوان في حل مسألة فتحة السيادة الخالدة.
و لفترة طويلة، لم يكن من الممكن استخدام هذه الحركات القاتلة، فقد كانت بحاجة إلى تعديل.
بعد الراحة للحظة، استخدم على الفور حركة قاتلة مركبة، رجل كما كان من قبل.
عندما يحارب الموقرين في المستقبل، إذا سيستخدم هذه الحركات القاتلة دون تعديل، فإن فانغ يوان سيخاطر بشكل كبير.
بخلاف الغو الخالد والجوهر الخالد، مات العديد من أعضاء أسياد الغو الخالدين أيضًا.
أطلق فانغ يوان بخفة نفسًا من الهواء.
ولكن بالمقارنة مع خسائره، كانت مكاسب فانغ يوان أعلى بكثير!
في معركة كهف الشيطان المجنون، حقق فانغ يوان مكاسب هائلة، وكان بلا شك أكبر فائز من بين الجميع !!
تشكلت المياه المتراكمة لنهر الزمن في صورة ظلية شاسعة تحت تأثير المناظر الطبيعية كما كانت من قبل، تجتاح المناطق الخمس المصغرة بالإضافة إلى جميع السماوات التسع المصغرة.
أولاً، نهب فانغ يوان الطبقات السبع الأولى وحصل على كمية هائلة من المواد الخالدة تمتلك علامات داو فوضوية.
لقد جمع بالفعل عدة خرزات من المرتبة التاسعة من الجوهر الخالد.
في الطبقة الثامنة من كهف الشيطان المجنون، استخدم عرين اللصوص للحصول على كمية هائلة من المواد الخالدة من المرتبة التاسعة. كانت هذه المواد الخالدة من المرتبة التاسعة كافية له لمحاولة صقل غو خالد في المرتبة التاسعة.
تشكلت المياه المتراكمة لنهر الزمن في صورة ظلية شاسعة تحت تأثير المناظر الطبيعية كما كانت من قبل، تجتاح المناطق الخمس المصغرة بالإضافة إلى جميع السماوات التسع المصغرة.
كانت ببساطة في حالة يرثى لها، وفي مشهد يرثى له.
الشيء الثاني كان المجال البدائي.
لقد جمع بالفعل عدة خرزات من المرتبة التاسعة من الجوهر الخالد.
في الأجزاء الأولى من معركة كهف الشيطان المجنون، وبعد موت أسياد الغو الخالدين، لم يسترد فانغ يوان الغو الخالد أو الفتحات الخالدة.
كان لدى فانغ يوان نفس المقدار من المجال البدائي مثل الموقر الخالد الشمس العملاقة، والذي كان أقل قليلاً من الموقرة الخالدة كوكبة النجوم.
كان المجال البدائي ذا قيمة كبيرة، خاصةً بالنسبة لفانغ يوان.
في الطبقة الثامنة من كهف الشيطان المجنون، استخدم عرين اللصوص للحصول على كمية هائلة من المواد الخالدة من المرتبة التاسعة. كانت هذه المواد الخالدة من المرتبة التاسعة كافية له لمحاولة صقل غو خالد في المرتبة التاسعة.
الشيء الثالث كان ميراث أرض الجنة الحقيقي من السهول الشمالية، بالإضافة إلى خبراته في زراعة مسار السماء. وشملت أسلوب هضم الجليد العائم الحقيقي ورفع مستوى زراعة مسار السماء.
عانت فتحة السيادة الخالدة بأكملها من خسائر فادحة، وسقط أساسها، مقارنة بما كانت عليه قبل رحلة كهف الشيطان المجنون، بقي حوالي عشرين بالمائة.
بعد معركة كهف الشيطان المجنون، اكتسب فانغ يوان فهمًا عميقًا للموقرة الخالدة كوكبة النجوم والموقر الخالد الشمس العملاقة، بالإضافة إلى المحكمة السماوية وسماء طول العمر التي ينتمون إليها!
الرابع هو المعلومات.
بعد معركة كهف الشيطان المجنون، اكتسب فانغ يوان فهمًا عميقًا للموقرة الخالدة كوكبة النجوم والموقر الخالد الشمس العملاقة، بالإضافة إلى المحكمة السماوية وسماء طول العمر التي ينتمون إليها!
الفصل 2215: الموقر الخالد صاقل السماء!
لم يعد يخفيه الظلام كما كان من قبل.
كانت فتحة السيادة الخالدة في محنة في وقت سابق بسبب الحركة القاتلة لـ الموقر الخالد الشمس العملاقة. في نفس الوقت تقريبًا، بسبب التلاعب السري لـ فانغ يوان، تحدى الداو السماوي وتحمل الكارثة الفوضوية.
أساليب الموقرة الخالدة كوكبة النجوم و الموقر الخالد الشمس العملاقة، وأنظمتهما القتالية، بالإضافة إلى باب الحياة والموت للمحكمة السماوية، وتشكيل مسار لوح مدينة الغيمة البيضاء العابرة، و روان دان من مسار الحبوب، وتشكيل المتطرفين الثمانية لسماء طول العمر، ومذبح حظ الكارثة، وغيرهم.
لقد عمل هذا الرجل العجوز بجد دون شكوى، وقدم مساهمات كبيرة نحو فتحة السيادة الخالدة. لكنه قُتل بالنار السوداء، ولم يستطع فانغ يوان إحيائه.
المكاسب الخامسة كانت أيضًا أكبر مكاسب لـ فانغ يوان.
حتى فانغ يوان شعر أنه أمر مؤسف.
ارتفع مستوى زراعته وأصبح موقرًا.
إذا كان وقت فتحة السيادة الخالدة سريعًا جدًا، فسيتعين على فانغ يوان سريعًا مواجهة الكارثة الفوضوية، إذا أصيب بجروح بالغة في هذه العملية، أو حتى أصبح بالقرب من نقطة الموت، فإن الموقرين الأخرين سيستغلون الفرصة.
كان هذا ذروة تغيير نوعي!
الشيء الثالث كان ميراث أرض الجنة الحقيقي من السهول الشمالية، بالإضافة إلى خبراته في زراعة مسار السماء. وشملت أسلوب هضم الجليد العائم الحقيقي ورفع مستوى زراعة مسار السماء.
من الآن فصاعدًا، انتقل من قطعة شطرنج إلى لاعب، يمكنه التآمر علانية ضد العالم والسيطرة على المناطق الخمس.
_____________
لن يكون لتاريخ البشرية والبشر المتحولين خيار سوى تذكر اسمه.
لن يكون لتاريخ البشرية والبشر المتحولين خيار سوى تذكر اسمه.
في هذه المرحلة، وقف على نفس المستوى مثل الموقرين العشرة الذين سبقوه، كان مثل الشمس التي أشرقت على مر العصور. وبدا جميع أسياد الغو الخالدين الآخرين، بغض النظر عن بطولتهم أو موهبتهم، مجرد نجوم في السماء.
خلال هذه الفترة الزمنية، احتاج فانغ يوان إلى الراحة وإدارة جوهره الخالد، كما كان عليه أيضًا تحسين علامات الداو الطبيعية للعالم الخارجي، وسيحتاج إلى الكثير من الجوهر الخالد.
غو يوي فانغ يوان!
بعد معركة كهف الشيطان المجنون، اكتسب فانغ يوان فهمًا عميقًا للموقرة الخالدة كوكبة النجوم والموقر الخالد الشمس العملاقة، بالإضافة إلى المحكمة السماوية وسماء طول العمر التي ينتمون إليها!
الموقر الحادي عشر في عالم زراعة الغو.
ركز فانغ يوان عقله، واستهلكت الأفكار، وقام بتنشيط حركة قاتلة مركبة أخرى – المناظر الطبيعية كما كانت من قبل.
مزارع شيطاني أصبح موقرًا في مسار الصقل.
تدفق ضوء أصفر شاحب بحجم قبضة اليد من المنطقة القريبة من معدة فانغ يوان. تدفق الضوء الأصفر ببطء حول جسده بالكامل.
وفقًا لـ المحكمة السماوية و سماء طول العمر، كان لقبه –
_____________
في هذه المرحلة، وقف على نفس المستوى مثل الموقرين العشرة الذين سبقوه، كان مثل الشمس التي أشرقت على مر العصور. وبدا جميع أسياد الغو الخالدين الآخرين، بغض النظر عن بطولتهم أو موهبتهم، مجرد نجوم في السماء.
الموقر الشيطان صاقل السماء!
كان لدى فانغ يوان نفس المقدار من المجال البدائي مثل الموقر الخالد الشمس العملاقة، والذي كان أقل قليلاً من الموقرة الخالدة كوكبة النجوم.
_____________
إذا كان لا يزال في المرتبة الثامنة، وبعد الهروب من كهف الشيطان المجنون، فإنه سيختار المقر الرئيسي لعشيرة شيا في البحر الشرقي، أو يذهب إلى السماء البيضاء السحيقة سرا ويخفي نفسه للتعافي.
ركز فانغ يوان عقله، واستهلكت الأفكار، وقام بتنشيط حركة قاتلة مركبة أخرى – المناظر الطبيعية كما كانت من قبل.
ترجمة: Scrub
كان هذا فقط حصار الداو السماوي، وهو أضعف بكثير من الكوارث الفوضوية التي ستحدث كل مائة عام!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
