تبادل الارادات
لم تكن امرأة مثل الورقة المتساقطة شخص يمكن إجباره على قول أي شيء كهذا. إنها تفضل الموت علي نطق شئ كهذا.
الفصل 2418 تبادل الارادات
بينما كانت الآنسة ميرور تتحدث مع اثنين من أربعة ملوك لمطر الربيع ، أسماؤهم الغيمة الحمراء و رياح الليل، تردد صوت من مكان هان سين ، مما أدى إلى مقاطعة مناقشتهم.
“أنا غبية!” صاح أحدهم.
“لماذا أنتي هنا؟” سأل هان سين بابتسامة لطيفة عندما ذهب للباب ورأى الآنسة ميرور.
تبادل الثلاثة منهم نظرات غريبة. كان الصوت ينتمي بلا شك إلى الورقة المتساقطة، لكنهم لم يصدقوا أن الورقة المتساقطة ستصيح بهذه الكلمات.
شعر هان سين بالطريقة التي تغيرت بها عواطفها وتارجحت بها ارادتها. فجأة ، أعجب بهذه المرأة حقاً. كانت هذه الارادة مدهشة و دائمة. كانت مثل ارادة أقوى كائن مؤله.
بصرف النظر عن الآنسة ميرور و الأربعة ملوك من مطر الربيع، كانت الورقة المتساقطة معروفة بأنه أحد أفضل نخب مطر الربيع. كانت امرأة قاسية للغاية ، لكنها عملت بجد. كانت فخورة وعنيفة ومستعدة دائماً للقتال. كيف يمكن لهذه الكلمات أن تمر عبر فم شخص مثلها؟
“هل كان هذا الصوت؟” التفت رياح الليل إلى الغيمة الحمراء و الآنسة ميرور بتعبير مرتبك.
ما رآته الآنسة ميرور ، من وجهة نظر هان سين ، كان شيئ مشابه لزهرة جاهزة للفتح. ربما لم يكن البرعم المجرد مثير للإعجاب للغاية، لكن بينما حاولت أن تفهمه ، نزعت البتلات. لقد حاولت بقدر ما تستطيع ، لكنها لم تستطع نزعهم جميعاً. لم تستطع الوصول إلى مركز الزهرة ، وهذا أزعجها.
ضحك هان سين.”لم أفعل أي شيء لها، ولا أريد أن أفعل أي شيء يسيء إليها أيضاً. إنها فقط تلعب مع باوير. يمكنك أن تسأليها إذا كنتي لا تصدقيني”.
“سننهي الأمور هنا الآن. أنتما الاثنان يمكنكما العودة إلى المنزل”. عبست الآنسة ميرور. وقفت وذهبت إلى منزل هان سين. أرادت أن ترى ما الذي فعله هان سين.
لم تكن امرأة مثل الورقة المتساقطة شخص يمكن إجباره على قول أي شيء كهذا. إنها تفضل الموت علي نطق شئ كهذا.
لاحظت الآنسة ميرور خاتم مرآة عين الروح، وظهرت كتلة في حلقها. رؤية الخاتم جعل عقلها يعود إلى الرجل الذي ارتداه ذات مرة. كان ذلك الرجل ذكي ولطيف.
إذا استخدم هان سين بعض الحيلة لخداع الورقة المتساقطة ، فلن تتجاهل الآنسة ميرور مثل هذ الاذلال. لقد أرسلت الورقة المتساقطة لتعتني بهان سين ، لكنها لن تترك المرأة تتعرض للتنمر.
الآنسة ميرور لم تندم على الزواج من ذلك الرجل. كان اختيارها أثمن تجربة في حياتها كلها، لكن الاله لم يسمح له بالبقاء بجانبه إلى الأبد.
“لماذا أنتي هنا؟” سأل هان سين بابتسامة لطيفة عندما ذهب للباب ورأى الآنسة ميرور.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لم يكن وجه الآنسة ميرور يمتلك جمال شبيه بعارضة الأزياء. و لم تكن مثيرة مثل غو تشينغ تشينغ بالتأكيد. كانت أشبه بسيدة ناضجة حسن الملبس.
“ماذا فعلت للورقة المتساقطة؟” عبست الآنسة ميرور.
تبادل الثلاثة منهم نظرات غريبة. كان الصوت ينتمي بلا شك إلى الورقة المتساقطة، لكنهم لم يصدقوا أن الورقة المتساقطة ستصيح بهذه الكلمات.
“ماذا فعلت لها؟ لم أتحدث معها كثيراً. كانت تلعب مع باوير كل هذا الوقت. اذهبي وألق نظرة ، إذا كنتي تريدين ذلك”. تحرك هان سين جانباً وأشار لها لتدخل.
مدت الآنسة ميرور يدها ووضعت خاتم مرأة عين الروح بجانب خاتم هان سين.
لم تصدق الآنسة ميرور هان سين. مشت عبر المدخل وذهبت إلى غرفة المعيشة. وهناك وجدت الورقة المتساقطة تلعب ببطاقات اللعب مع باوير.
اهتز جسد هان سين. نظر حوله ليجد نفسه في مكان تمطر فيه السماء. كان مطر الربيع يتساقط كما لو أن الاله نفسه يبكي.
“آنسة ميرور!” وقفت الورقة المتساقطة على قدميها وانحنت.
ما رآته الآنسة ميرور ، من وجهة نظر هان سين ، كان شيئ مشابه لزهرة جاهزة للفتح. ربما لم يكن البرعم المجرد مثير للإعجاب للغاية، لكن بينما حاولت أن تفهمه ، نزعت البتلات. لقد حاولت بقدر ما تستطيع ، لكنها لم تستطع نزعهم جميعاً. لم تستطع الوصول إلى مركز الزهرة ، وهذا أزعجها.
مدت الآنسة ميرور يدها ووضعت خاتم مرأة عين الروح بجانب خاتم هان سين.
“هل انتي بخير؟” تم تغطية وجه الورقة المتساقطة الجميل بملصقات صغيرة. كاد المشهد أن يجعل الآنسة ميرور تنفجر من الضحك.
“اعطني يدك.” كانت الآنسة ميرور تنظر إلى الخاتم الذي ارتدته هان سين ، وجاء طلبها بنبرة مترددة.
“أنا بخير.” احمر وجه الورقة المتساقطة لدرجة انه بدا قرمزي، لكنها لم تزيل قطع الورق الملتصقة على وجهها. كانت قاتلة، والقتلة يحافظون علي كلمتهم دائماً. بما انها خسرت اللعبة، فلن تتجاهل القواعد.
“هل كان هذا الصوت؟” التفت رياح الليل إلى الغيمة الحمراء و الآنسة ميرور بتعبير مرتبك.
“آنسة ميرور!” وقفت الورقة المتساقطة على قدميها وانحنت.
“أنا سعيدة لرؤيتك بخير.” نظرت الآنسة ميرور إلى هان سين وقالت بصوت قاسي”اتبعني”.
“بالطبع لا. عليكي فقط ان توضحي الامر اكثر”. ضحك هان سين وسحب يده اليمنى. و مد يده اليسرى بدلاً من ذلك، كان خاتم مرآة عين الروح يلمع على أحد أصابعه.
هز هان سين كتفيه و اتبع الآنسة ميرور الي الحديقة.
ارتجف جسد الآنسة ميرور أيضاً. و شعرت بارادة داخل وعيها.
“أنت تعرف أن الورقة المتساقطة من فريقي. يجب أن تكون حريص في الطريقة التي تختار أن تعاملها بها”. جلست الآنسة ميرور على أحد كراسي الحديقة ونظرت إلى هان سين وهي تتحدث.
ما رآته الآنسة ميرور ، من وجهة نظر هان سين ، كان شيئ مشابه لزهرة جاهزة للفتح. ربما لم يكن البرعم المجرد مثير للإعجاب للغاية، لكن بينما حاولت أن تفهمه ، نزعت البتلات. لقد حاولت بقدر ما تستطيع ، لكنها لم تستطع نزعهم جميعاً. لم تستطع الوصول إلى مركز الزهرة ، وهذا أزعجها.
ضحك هان سين.”لم أفعل أي شيء لها، ولا أريد أن أفعل أي شيء يسيء إليها أيضاً. إنها فقط تلعب مع باوير. يمكنك أن تسأليها إذا كنتي لا تصدقيني”.
لم تكن امرأة مثل الورقة المتساقطة شخص يمكن إجباره على قول أي شيء كهذا. إنها تفضل الموت علي نطق شئ كهذا.
“آنسة ميرور!” وقفت الورقة المتساقطة على قدميها وانحنت.
“من الجيد أنك لم تسيء معاملتها. أنا فقط أحذرك.” قالت الآنسة ميرور بصوت حازم: “لا تفعل أي شيء من شأنه أن يجعلني غير سعيدة”.
“مفهوم.” هز هان سين كتفيه مرة أخرى.
حتى الآن ، التفكير في ذلك الرجل يجعل قلبها يقفز.
“مفهوم.” هز هان سين كتفيه مرة أخرى.
درس هان سين النوايا الثمانية والأربعين المائية في برج القدر، وكانت نية مطر الربيع واحدة منهم. كانت نية الآنسة ميرور هو مطر الربيع ، لكنها لم تركز على المطر نفسه.
“اعطني يدك.” كانت الآنسة ميرور تنظر إلى الخاتم الذي ارتدته هان سين ، وجاء طلبها بنبرة مترددة.
على الرغم من أن هان سين لم يكن مقاتل سيئ، إلا أن رتبته كانت منخفضة. لم تعتقد الآنسة ميرور أن هان سين، بقوته الحالية، يمكنه أن يساعدها كثيراً. ولكن منذ أن كانت هناك، عرفت أنه سيكون من الجيد التعرف عليه بشكل أفضل قليلاً.
“ماذا فعلت لها؟ لم أتحدث معها كثيراً. كانت تلعب مع باوير كل هذا الوقت. اذهبي وألق نظرة ، إذا كنتي تريدين ذلك”. تحرك هان سين جانباً وأشار لها لتدخل.
العقل والقلب مرتبطان بشكل لا ينفصل، لذا فإن أفضل طريقة لمعرفة شخصية شخص ما كانت من خلال عقله. كانت طريقة دقيقة للغاية لقراءة الناس.
اقتربت يد الآنسة ميرور من هان سين، وتفاعل خاتم مرأة عين الروح. بدأ الحجر الزمردي في التوهج.
حتى الآن ، التفكير في ذلك الرجل يجعل قلبها يقفز.
“ماذا ستفعلي؟” سأل هان سين وهو يمد يده اليمنى أمام الآنسة ميرور.
“هل تلعب دور الغبي؟” حدقت الآنسة ميرور في هان سين.
“بالطبع لا. عليكي فقط ان توضحي الامر اكثر”. ضحك هان سين وسحب يده اليمنى. و مد يده اليسرى بدلاً من ذلك، كان خاتم مرآة عين الروح يلمع على أحد أصابعه.
حتى الآن ، التفكير في ذلك الرجل يجعل قلبها يقفز.
لاحظت الآنسة ميرور خاتم مرآة عين الروح، وظهرت كتلة في حلقها. رؤية الخاتم جعل عقلها يعود إلى الرجل الذي ارتداه ذات مرة. كان ذلك الرجل ذكي ولطيف.
حتى الآن ، التفكير في ذلك الرجل يجعل قلبها يقفز.
الآنسة ميرور لم تندم على الزواج من ذلك الرجل. كان اختيارها أثمن تجربة في حياتها كلها، لكن الاله لم يسمح له بالبقاء بجانبه إلى الأبد.
اهتز جسد هان سين. نظر حوله ليجد نفسه في مكان تمطر فيه السماء. كان مطر الربيع يتساقط كما لو أن الاله نفسه يبكي.
التفكير في هذا الرجل كان سيجعل قلب أي امرأة يقفز، ومن ثم فبرؤية سيد الخاتم الحالي، لم تستطع الآنسة ميرور سوى التنهد.
ارتجف جسد الآنسة ميرور أيضاً. و شعرت بارادة داخل وعيها.
على الرغم من أن هان سين كان جيد، فبالمقارنة بهذا الرجل، اعتقدت في قلبها أنه لا يستطيع حتي البدء في المقارنة معه.
“أنا بخير.” احمر وجه الورقة المتساقطة لدرجة انه بدا قرمزي، لكنها لم تزيل قطع الورق الملتصقة على وجهها. كانت قاتلة، والقتلة يحافظون علي كلمتهم دائماً. بما انها خسرت اللعبة، فلن تتجاهل القواعد.
مدت الآنسة ميرور يدها ووضعت خاتم مرأة عين الروح بجانب خاتم هان سين.
لم يكن وجه الآنسة ميرور يمتلك جمال شبيه بعارضة الأزياء. و لم تكن مثيرة مثل غو تشينغ تشينغ بالتأكيد. كانت أشبه بسيدة ناضجة حسن الملبس.
بصرف النظر عن الآنسة ميرور و الأربعة ملوك من مطر الربيع، كانت الورقة المتساقطة معروفة بأنه أحد أفضل نخب مطر الربيع. كانت امرأة قاسية للغاية ، لكنها عملت بجد. كانت فخورة وعنيفة ومستعدة دائماً للقتال. كيف يمكن لهذه الكلمات أن تمر عبر فم شخص مثلها؟
“ماذا فعلت لها؟ لم أتحدث معها كثيراً. كانت تلعب مع باوير كل هذا الوقت. اذهبي وألق نظرة ، إذا كنتي تريدين ذلك”. تحرك هان سين جانباً وأشار لها لتدخل.
لكن يدي الآنسة ميرور كانتا جميلتين للغاية بحيث لا يمكن انتقادهم. كان كل إصبع طويل ونحيل. و كانت بشرتها بيضاء مثل اليشم، وأظافرها تلمع مثل الكريستال.
كانت يداها جميلة وأنيقة. لقد رأى هان سين العديد من النساء الجميلات في وقته ، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يرى فيها مثل هذه الأيدي الجميلة.
لم تكن امرأة مثل الورقة المتساقطة شخص يمكن إجباره على قول أي شيء كهذا. إنها تفضل الموت علي نطق شئ كهذا.
“ماذا فعلت للورقة المتساقطة؟” عبست الآنسة ميرور.
اقتربت يد الآنسة ميرور من هان سين، وتفاعل خاتم مرأة عين الروح. بدأ الحجر الزمردي في التوهج.
تبادل الثلاثة منهم نظرات غريبة. كان الصوت ينتمي بلا شك إلى الورقة المتساقطة، لكنهم لم يصدقوا أن الورقة المتساقطة ستصيح بهذه الكلمات.
“بالطبع لا. عليكي فقط ان توضحي الامر اكثر”. ضحك هان سين وسحب يده اليمنى. و مد يده اليسرى بدلاً من ذلك، كان خاتم مرآة عين الروح يلمع على أحد أصابعه.
عندما لمست تلك الجواهر الشبيهة بالعين بعضهما البعض، ارتجف كل من هان سين والآنسة ميرور. لقد شعروا بقوة غريبة تولد في خواتم عين المرآة، ثم انتقلت القوة إلى جسديهما. انتقلت الطاقة إلى أذرعهم و مباشرةً إلى أدمغتهم.
اهتز جسد هان سين. نظر حوله ليجد نفسه في مكان تمطر فيه السماء. كان مطر الربيع يتساقط كما لو أن الاله نفسه يبكي.
“أنا بخير.” احمر وجه الورقة المتساقطة لدرجة انه بدا قرمزي، لكنها لم تزيل قطع الورق الملتصقة على وجهها. كانت قاتلة، والقتلة يحافظون علي كلمتهم دائماً. بما انها خسرت اللعبة، فلن تتجاهل القواعد.
ولكن عندما سقطت تلك الدموع ، روت كل شيء من حوله. الأشجار ، الزهور ، العشب ، الكستناء. لقد غمرهم المطر جميعاً، وكان الحزن السائد وسط المطر كان مصدر لقوة الحياة والأمل اللانهائي.
ولكن عندما سقطت تلك الدموع ، روت كل شيء من حوله. الأشجار ، الزهور ، العشب ، الكستناء. لقد غمرهم المطر جميعاً، وكان الحزن السائد وسط المطر كان مصدر لقوة الحياة والأمل اللانهائي.
درس هان سين النوايا الثمانية والأربعين المائية في برج القدر، وكانت نية مطر الربيع واحدة منهم. كانت نية الآنسة ميرور هو مطر الربيع ، لكنها لم تركز على المطر نفسه.
“مفهوم.” هز هان سين كتفيه مرة أخرى.
لكن هذا الارادة لم تكن قوية جداً أو مفاجئة. لم تثير إعجابها كثيراً.
شعر هان سين بالطريقة التي تغيرت بها عواطفها وتارجحت بها ارادتها. فجأة ، أعجب بهذه المرأة حقاً. كانت هذه الارادة مدهشة و دائمة. كانت مثل ارادة أقوى كائن مؤله.
بينما كانت الآنسة ميرور تتحدث مع اثنين من أربعة ملوك لمطر الربيع ، أسماؤهم الغيمة الحمراء و رياح الليل، تردد صوت من مكان هان سين ، مما أدى إلى مقاطعة مناقشتهم.
“لا عجب أن تسمى منظمتها مطر الربيع. هذا النية يمكن الشعور بها فقط. إنها ليست بشيئ يمكن تفسيره. إن تحقيق هذا النوع من النوايا أمر صعب للغاية. الآنسة ميرور امرأة معقدة للغاية وحتى متناقضة. لا أستطيع أن أحكم عليها مثل الاخرين”. بينما لاحظ هان سين واستشعر نية مطر الربيع، تعلم الكثير منها.
ارتجف جسد الآنسة ميرور أيضاً. و شعرت بارادة داخل وعيها.
“سننهي الأمور هنا الآن. أنتما الاثنان يمكنكما العودة إلى المنزل”. عبست الآنسة ميرور. وقفت وذهبت إلى منزل هان سين. أرادت أن ترى ما الذي فعله هان سين.
التفكير في هذا الرجل كان سيجعل قلب أي امرأة يقفز، ومن ثم فبرؤية سيد الخاتم الحالي، لم تستطع الآنسة ميرور سوى التنهد.
لكن هذا الارادة لم تكن قوية جداً أو مفاجئة. لم تثير إعجابها كثيراً.
لم تأخذ الآنسة ميرور ارادة هان سين على محمل الجد ، لأنها لمست الخواتم معاً فقط حتى تتمكن من معرفة المزيد عنه. ولكن عندما بدأ حضور ارادته يتسع ، صُدمت الآنسة ميرور.
“لماذا أنتي هنا؟” سأل هان سين بابتسامة لطيفة عندما ذهب للباب ورأى الآنسة ميرور.
ما رآته الآنسة ميرور ، من وجهة نظر هان سين ، كان شيئ مشابه لزهرة جاهزة للفتح. ربما لم يكن البرعم المجرد مثير للإعجاب للغاية، لكن بينما حاولت أن تفهمه ، نزعت البتلات. لقد حاولت بقدر ما تستطيع ، لكنها لم تستطع نزعهم جميعاً. لم تستطع الوصول إلى مركز الزهرة ، وهذا أزعجها.
التفكير في هذا الرجل كان سيجعل قلب أي امرأة يقفز، ومن ثم فبرؤية سيد الخاتم الحالي، لم تستطع الآنسة ميرور سوى التنهد.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
إذا استخدم هان سين بعض الحيلة لخداع الورقة المتساقطة ، فلن تتجاهل الآنسة ميرور مثل هذ الاذلال. لقد أرسلت الورقة المتساقطة لتعتني بهان سين ، لكنها لن تترك المرأة تتعرض للتنمر.
اقتربت يد الآنسة ميرور من هان سين، وتفاعل خاتم مرأة عين الروح. بدأ الحجر الزمردي في التوهج.
“من الجيد أنك لم تسيء معاملتها. أنا فقط أحذرك.” قالت الآنسة ميرور بصوت حازم: “لا تفعل أي شيء من شأنه أن يجعلني غير سعيدة”.
لكن هذا الارادة لم تكن قوية جداً أو مفاجئة. لم تثير إعجابها كثيراً.
“ماذا ستفعلي؟” سأل هان سين وهو يمد يده اليمنى أمام الآنسة ميرور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
