نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 426

426

426

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بمجرد سماع الصبي الذي يدعى باي إير كلام المرأة ، ظهر تلميح من القسوة على شفتيه. ثم نظر إلى الصبي بذراعه اليمنى الذابلة و نظرة متعجرفة مرتسمة على وجهه.

 

 

 

 

 

 

 

كانت الذراع اليمنى للصبي الذي جاء مع لان لان والآخرين قد ذبلت الآن بشكل سيء لدرجة أنها بدت وكأنها مجرد جلد وعظام. أصبح وجهه أكثر شحوبًا.

 

 

 

 

 

 

 

“كيف يمكنك القيام بذلك؟ لم نضايقك من قبل ، وقد دفعنا بالفعل مقابل هذه العشبة! أنتم من حاول انتزاعها منا!

 

 

 

 

 

 

“نان جونج هين…” المرأة التي استدارت بالفعل لتنظر إلى العناصر الأخرى عبست قليلاً عندما سمعت اسم نان جونج هين.

“قوتكم عظيمة كيف تتنمرون علينا نحن الأطفال ؟! ألا تخجلون ؟!” كان وجه لان لان أحمر من الغضب. كانت مرعوبة ، لكن من بين الثلاثة ، كان تشي دونغ صامتًا مثل كتلة من الخشب ، وكان أهو خجولًا و جبانًا كما كان دائمًا.

 

 

 

 

“حارسنا(أو حامينا…) هو مو سو ، لن يسامحك!” مسحت لان لان دمها و توهجت بشدة في الشامان المتوسط. امتص أهو نفسا عميقا بجانبها. قد يكون وجهه شاحبًا وصدره يؤلمه ، لكنه وقف أمام لان لان بتصميم لا يتزعزع على وجهه ، تمامًا مثل الجبل.

 

كلام الصبي لم يلفت انتباه المرأة. كما لو أنها لم تسمعهم ، التقطت عصا شعر خشبية سوداء من المتجر ونظرت إليها و رأسها منخفض. ألقى الصبي بجانبها نظرة على تشي دونغ مع سخرية باردة على وجهه. كانت العجرفة والازدراء على وجهه واضحة مثل النهار.

 

 

 

 

بينما كانت لان لان مرعوبة ، كانت لا تزال تصرخ بغضب. عندما رأت وجه تشي دونغ الشاحب ، كشرت أسنانها!

كان وجه المرأة صارمًا وهي تحدق في سو مينغ. بعد مرور بعض الوقت ، ظهرت ابتسامة لطيفة فجأة على وجهها. “سيدي ، كيف لي أن أخاطبك؟ ربما يكون هذا سوء فهم. أنا عضو في قبيلة السرمق الغربية. لطالما أحببنا التعرف على الشامان الأقوياء من القبائل الأخرى ، هل لديك أي شخص قد تكون على دراية به في قبيلتنا؟ ”

 

 

 

 

 

 

“الوصي علينا هو مو سو ، و ولي أمره هو نان جونج هين. إذا تجرأتم على إيذائنا ، فلن يسامحكم كلاهما أبدًا!”

 

 

 

 

 

 

ترددت لان لان. أمسك أهو بيدها من جانبها و اندفع فورًا نحو البوابة بسبب قلقه. ومع ذلك ، في اللحظة التي تمكن فيه هو ولان لان من الوصول إلى البوابة ، انطلقت عاصفة من الرياح من العدم وانفجرت ضدهم من أمامهم. تسببت على الفور في ارتعاش لان لان و أهو قبل أن يتم إجبار جثتيهما على العودة رغماً عنهما ، كما لو أنهما اصطدما بجدار. وعندما تراجعوا ، سعلوا من فمهم الدم.

عندما رأت أن أحد الشامان المتوسطون بدأ يسير نحوهم ، صرخت لان لان بصوت عالي وقامت بحماية تشي دونغ و آهو أثناء انسحابهم. كان وجهها شاحبًا بالفعل ، لكنها واصلت الحفاظ على شجاعتها.

 

 

 

 

بطبيعة الحال ، كان ذلك الرجل المقنع هو سو مينغ. لم يستغرق الأمر سوى فترة نفس من اللحظة التي تحدث فيها إلى اللحظة التي ظهر فيها. مباشرة عندما أمسك السبابة اليمنى للشامان المتوسط في منتصف العمر ، تغير تعبير ذلك الرجل على الفور بشكل جذري.

 

 

“نان جونج هين…” المرأة التي استدارت بالفعل لتنظر إلى العناصر الأخرى عبست قليلاً عندما سمعت اسم نان جونج هين.

 

 

“حارسنا(أو حامينا…) هو مو سو ، لن يسامحك!” مسحت لان لان دمها و توهجت بشدة في الشامان المتوسط. امتص أهو نفسا عميقا بجانبها. قد يكون وجهه شاحبًا وصدره يؤلمه ، لكنه وقف أمام لان لان بتصميم لا يتزعزع على وجهه ، تمامًا مثل الجبل.

 

 

 

 

 

“بما أنه نان جونج هين ، سأخلع ساق واحدة من كل واحد منكم. أما بالنسبة لتلك الفتاة الصغيرة ، لديها فم حاد. أقطع لسانها.”

 

 

“بما أنه نان جونج هين ، سأخلع ساق واحدة من كل واحد منكم. أما بالنسبة لتلك الفتاة الصغيرة ، لديها فم حاد. أقطع لسانها.”

 

 

“فهمت ، سيدتي”. كان الشامان المتوسط الذي كان يسير باتجاه لان لان و الصبيان الآخران رجلاً رقيقًا في منتصف العمر. في تلك اللحظة التفت نحو المرأة وانحنى لها معبراً عن طاعته لها باحترام. ثم استدار وسار نحو لان لان والآخرين دون أي نوع من التعبير.

 

“السبب في ذلك هو أن ابني يحب هذه العشبة ودخل في صراع مع هذا الصبي. لا يهم من هو على صواب أو خطأ ، لقد عاقبت حارسي بالفعل. هذا سوء تفاهم ، هل يمكنك تركه يذهب؟ ” سألت المرأة بلطف ، و لفت شعرها بإصبعها.

 

 

“فهمت ، سيدتي”. كان الشامان المتوسط الذي كان يسير باتجاه لان لان و الصبيان الآخران رجلاً رقيقًا في منتصف العمر. في تلك اللحظة التفت نحو المرأة وانحنى لها معبراً عن طاعته لها باحترام. ثم استدار وسار نحو لان لان والآخرين دون أي نوع من التعبير.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تحت الضغط القادم منه باعتباره شامان متوسط ، ارتجفت لان لان. امتلأت عيون أهو بالرعب ، وخفض تشي دونغ رأسه بمرارة. كان من المستحيل على الثلاثة مغادرة المكان. كان الضغط مثل قوة السماء على الثلاثة منهم.

 

 

 

 

 

 

 

“تشي بي ، السيدة الأولى ، هذا ليس له علاقة بكليهما. لقد اجتمعنا فقط في مدينة الشامان لأننا كنا نسير في نفس الطريق. مسألتي لا تعنيهم. إذا كنت تريدين حقًا فرض العقوبة ، يمكنك كسر ساقي وذراعي المتبقية ، وسأحل محلهما “. رفع الصبي بذراعه اليمنى رأسه في هذه اللحظة ، و بتعبير مرير على وجهه ، خطا بضع خطوات إلى الأمام.

 

 

بمجرد سماع الصبي الذي يدعى باي إير كلام المرأة ، ظهر تلميح من القسوة على شفتيه. ثم نظر إلى الصبي بذراعه اليمنى الذابلة و نظرة متعجرفة مرتسمة على وجهه.

 

 

 

كانت اليد اليمنى لـلشامان المتوسط في منتصف العمر سريعة مثل البرق ، و بسرعة بدت كما لو لم يكن هناك شيء يمكن أن يأمل في مواكبتها ، ذهب مباشرة إلى الساق اليمنى لليائسة لان لان.

كلام الصبي لم يلفت انتباه المرأة. كما لو أنها لم تسمعهم ، التقطت عصا شعر خشبية سوداء من المتجر ونظرت إليها و رأسها منخفض. ألقى الصبي بجانبها نظرة على تشي دونغ مع سخرية باردة على وجهه. كانت العجرفة والازدراء على وجهه واضحة مثل النهار.

 

 

 

 

 

 

 

لم يتوقف الشامان المتوسط في منتصف العمر الذي كان يسير نحو لان لان والصبيين الآخرين و لو للحظة. مع اقترابه ، تسبب البرد المنتشر من جسده في ظهور اليأس في عيون المراهقين الثلاثة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تحولت عيون تشي دونغ إلى اللون الأحمر. مع هدير ، أثناء تراجعه ، استخدم جسده و دفع لان لان و أهو باتجاه باب المتجر.

“قوتكم عظيمة كيف تتنمرون علينا نحن الأطفال ؟! ألا تخجلون ؟!” كان وجه لان لان أحمر من الغضب. كانت مرعوبة ، لكن من بين الثلاثة ، كان تشي دونغ صامتًا مثل كتلة من الخشب ، وكان أهو خجولًا و جبانًا كما كان دائمًا.

 

 

 

 

 

 

“اهربوا! آهو ، خذ لان لان و اركض!”

 

 

كانت اليد اليمنى لـلشامان المتوسط في منتصف العمر سريعة مثل البرق ، و بسرعة بدت كما لو لم يكن هناك شيء يمكن أن يأمل في مواكبتها ، ذهب مباشرة إلى الساق اليمنى لليائسة لان لان.

 

 

 

 

 

 

 

على الرغم ، أنه بدا كما لو أنه لا يوجد شيء يمكن أن يضاهي يده اليمنى ، لم يكن الأمر كما لو لم يكن هناك حقًا من يمكنه إيقافها. في الوقت الحالي ، لم تكن هناك سوى ثلاث بوصات بين السبابة اليمنى في منتصف العمر من الشامان المتوسط وساق لان لان اليمنى ، صوت يمكن أن يبرد المرء إلى الروح ينتقل من السماء خارج المتجر.

ترددت لان لان. أمسك أهو بيدها من جانبها و اندفع فورًا نحو البوابة بسبب قلقه. ومع ذلك ، في اللحظة التي تمكن فيه هو ولان لان من الوصول إلى البوابة ، انطلقت عاصفة من الرياح من العدم وانفجرت ضدهم من أمامهم. تسببت على الفور في ارتعاش لان لان و أهو قبل أن يتم إجبار جثتيهما على العودة رغماً عنهما ، كما لو أنهما اصطدما بجدار. وعندما تراجعوا ، سعلوا من فمهم الدم.

 

 

تردد صدى الصوت في الهواء ، وكأنه لا يزال قادمًا من بعيد ، ولكن إذا استمع أي شخص بعناية ، فسيشعر كما لو كان هذا الصوت بالقرب من أذنه. في اللحظة التي سمع فيها شامان المتوسط هذا الصوت ، تم فجأة وقف سبابته بيد يمنى ظهرت فجأة بجانبه!

 

 

 

 

 

“بما أنه نان جونج هين ، سأخلع ساق واحدة من كل واحد منكم. أما بالنسبة لتلك الفتاة الصغيرة ، لديها فم حاد. أقطع لسانها.”

 

ترددت لان لان. أمسك أهو بيدها من جانبها و اندفع فورًا نحو البوابة بسبب قلقه. ومع ذلك ، في اللحظة التي تمكن فيه هو ولان لان من الوصول إلى البوابة ، انطلقت عاصفة من الرياح من العدم وانفجرت ضدهم من أمامهم. تسببت على الفور في ارتعاش لان لان و أهو قبل أن يتم إجبار جثتيهما على العودة رغماً عنهما ، كما لو أنهما اصطدما بجدار. وعندما تراجعوا ، سعلوا من فمهم الدم.

“حارسنا(أو حامينا…) هو مو سو ، لن يسامحك!” مسحت لان لان دمها و توهجت بشدة في الشامان المتوسط. امتص أهو نفسا عميقا بجانبها. قد يكون وجهه شاحبًا وصدره يؤلمه ، لكنه وقف أمام لان لان بتصميم لا يتزعزع على وجهه ، تمامًا مثل الجبل.

كل هذا ، منذ اللحظة التي ظهر فيها سو مينغ حتى اللحظة التي مات فيها الشامان المتوسط في منتصف العمر ، استمر فقط لفترة أنفاس قليلة. لقد حدث ذلك بسرعة كبيرة لدرجة أنه كان لا يُصدق ، وسريعًا جدًا بحيث لا يمكن لأحد أن يتفاعل معه.

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

 

 

كانت يد باردة متصلة بكم أسود. كما ظهرت اليد ، ظهر رجل ملثم بلباس أسود بجانب الشامان المتوسط في منتصف العمر أيضًا.

ضحك تشي دونغ بانكسار ، وعندما نظر إلى لان لان و آهو ، كانت هناك نظرة عميقة و اعتذارية على وجهه. لقد ندم كثيرا على أفعاله. ما كان يجب أن يخرج. كان من الجيد لو تعرض للأذى وحده ، لكن إشراك الآخرين لم يكن نيته.

 

 

 

 

 

 

 

ابتسم الشامان المتوسط في منتصف العمر ببرود و لم يكن يتحمل المسؤولية التي يجب أن يشعر بها أي شخص من مكانته كشامان رفيع المستوى. كانت هجماته على الأطفال الثلاثة العزل وحشية بشكل لا يصدق.

 

 

 

 

 

 

ربما لم تعد المرأة شابة ، لكن جمالها بقي. عندما ابتسمت ، أعطت شعورًا كما لو كانت ساحرة ، و بجمالها هذا ، لم تكن تبدو كما لو كانت تفعل ذلك عن عمد. و بدلاً من ذلك ، أعطت الآخرين شعورًا بأن هذا أمر طبيعي بالنسبة لها. كان هذا مختلفًا تمامًا عن سحر السيدة جي. قدموا نوعين مختلفين من الجاذبية.

“مو سو؟ لم أسمع أبدًا عن أي شامان متوسط قوي يستخدم هذا الاسم من قبل. أود أن أرى كيف لن يغفر هذا الشخص لي”.

 

 

 

 

 

 

 

اتخذ الشامان المتوسط في منتصف العمر خطوة واحدة إلى الأمام و قفز متجاوزًا تشي دونغ. مع تلويحة من ذراعه ، قام برمي أهو جانبًا ، وتم إرسال آهو على الفور إلى الجانب ، مما تسبب في وصول الشامان المتوسط في منتصف العمر إلى لان لان ذات الوجه الشاحب و اليائس.

 

 

“اهربوا! آهو ، خذ لان لان و اركض!”

 

 

 

 

 

 

 

 

مع سخرية باردة ، رفع الشامان المتوسط في منتصف العمر يده اليمنى بسرعة و تحرك للإشارة إلى ساق لان لان اليمنى. في اللحظة التي يلمس فيها إصبعه ساقها ، ستتحطم على الفور إلى أشلاء ، وستصبح عرجاء إلى الأبد.

 

 

 

 

“اهربوا! آهو ، خذ لان لان و اركض!”

 

 

على الجانب ، أطلق آهو عواءًا خارقًا كما لو كان مجنونًا وكان على وشك التقدم للأمام. بالنسبة إلى تشي دونغ ، كان قلبه يتألم ، لكنه لم يتردد. هو أيضا تقدم إلى الأمام.

 

 

 

 

على الجانب ، أطلق آهو عواءًا خارقًا كما لو كان مجنونًا وكان على وشك التقدم للأمام. بالنسبة إلى تشي دونغ ، كان قلبه يتألم ، لكنه لم يتردد. هو أيضا تقدم إلى الأمام.

 

 

 

“فهمت ، سيدتي”. كان الشامان المتوسط الذي كان يسير باتجاه لان لان و الصبيان الآخران رجلاً رقيقًا في منتصف العمر. في تلك اللحظة التفت نحو المرأة وانحنى لها معبراً عن طاعته لها باحترام. ثم استدار وسار نحو لان لان والآخرين دون أي نوع من التعبير.

 

 

لكن الطفلين لم يكونا حتى شامان وليدين. كان من المستحيل عليهم تجاوز ذلك الشامان متوسط العمر المتوسط ، وحتى لو تمكنوا من الانقضاض عليه ، فلن يتمكنوا من فعل أي شيء ضده.

 

 

 

 

 

 

 

كانت اليد اليمنى لـلشامان المتوسط في منتصف العمر سريعة مثل البرق ، و بسرعة بدت كما لو لم يكن هناك شيء يمكن أن يأمل في مواكبتها ، ذهب مباشرة إلى الساق اليمنى لليائسة لان لان.

 

 

 

 

ترددت لان لان. أمسك أهو بيدها من جانبها و اندفع فورًا نحو البوابة بسبب قلقه. ومع ذلك ، في اللحظة التي تمكن فيه هو ولان لان من الوصول إلى البوابة ، انطلقت عاصفة من الرياح من العدم وانفجرت ضدهم من أمامهم. تسببت على الفور في ارتعاش لان لان و أهو قبل أن يتم إجبار جثتيهما على العودة رغماً عنهما ، كما لو أنهما اصطدما بجدار. وعندما تراجعوا ، سعلوا من فمهم الدم.

 

 

على الرغم ، أنه بدا كما لو أنه لا يوجد شيء يمكن أن يضاهي يده اليمنى ، لم يكن الأمر كما لو لم يكن هناك حقًا من يمكنه إيقافها. في الوقت الحالي ، لم تكن هناك سوى ثلاث بوصات بين السبابة اليمنى في منتصف العمر من الشامان المتوسط وساق لان لان اليمنى ، صوت يمكن أن يبرد المرء إلى الروح ينتقل من السماء خارج المتجر.

 

 

 

 

على الرغم ، أنه بدا كما لو أنه لا يوجد شيء يمكن أن يضاهي يده اليمنى ، لم يكن الأمر كما لو لم يكن هناك حقًا من يمكنه إيقافها. في الوقت الحالي ، لم تكن هناك سوى ثلاث بوصات بين السبابة اليمنى في منتصف العمر من الشامان المتوسط وساق لان لان اليمنى ، صوت يمكن أن يبرد المرء إلى الروح ينتقل من السماء خارج المتجر.

 

 

“لا تجرؤ!”

 

 

 

 

 

 

ابتسم الشامان المتوسط في منتصف العمر ببرود و لم يكن يتحمل المسؤولية التي يجب أن يشعر بها أي شخص من مكانته كشامان رفيع المستوى. كانت هجماته على الأطفال الثلاثة العزل وحشية بشكل لا يصدق.

تردد صدى الصوت في الهواء ، وكأنه لا يزال قادمًا من بعيد ، ولكن إذا استمع أي شخص بعناية ، فسيشعر كما لو كان هذا الصوت بالقرب من أذنه. في اللحظة التي سمع فيها شامان المتوسط هذا الصوت ، تم فجأة وقف سبابته بيد يمنى ظهرت فجأة بجانبه!

 

 

 

 

 

 

 

كانت يد باردة متصلة بكم أسود. كما ظهرت اليد ، ظهر رجل ملثم بلباس أسود بجانب الشامان المتوسط في منتصف العمر أيضًا.

 

 

 

 

 

 

 

“ألا تريد أن ترى بالضبط كيف” لن أسامحك “؟ سأريك!”.

 

 

 

 

كان وجه المرأة صارمًا وهي تحدق في سو مينغ. بعد مرور بعض الوقت ، ظهرت ابتسامة لطيفة فجأة على وجهها. “سيدي ، كيف لي أن أخاطبك؟ ربما يكون هذا سوء فهم. أنا عضو في قبيلة السرمق الغربية. لطالما أحببنا التعرف على الشامان الأقوياء من القبائل الأخرى ، هل لديك أي شخص قد تكون على دراية به في قبيلتنا؟ ”

 

 

بطبيعة الحال ، كان ذلك الرجل المقنع هو سو مينغ. لم يستغرق الأمر سوى فترة نفس من اللحظة التي تحدث فيها إلى اللحظة التي ظهر فيها. مباشرة عندما أمسك السبابة اليمنى للشامان المتوسط في منتصف العمر ، تغير تعبير ذلك الرجل على الفور بشكل جذري.

 

 

 

 

كلام الصبي لم يلفت انتباه المرأة. كما لو أنها لم تسمعهم ، التقطت عصا شعر خشبية سوداء من المتجر ونظرت إليها و رأسها منخفض. ألقى الصبي بجانبها نظرة على تشي دونغ مع سخرية باردة على وجهه. كانت العجرفة والازدراء على وجهه واضحة مثل النهار.

 

 

 

 

 

 

 

“يكفي!” كانت نظرة سو مينغ هادئة عندما قاطع كلمات لان لان. صمتت لان لان على الفور بطاعة ولم تعد يتحدث.

 

كلام الصبي لم يلفت انتباه المرأة. كما لو أنها لم تسمعهم ، التقطت عصا شعر خشبية سوداء من المتجر ونظرت إليها و رأسها منخفض. ألقى الصبي بجانبها نظرة على تشي دونغ مع سخرية باردة على وجهه. كانت العجرفة والازدراء على وجهه واضحة مثل النهار.

ومع ذلك ، عندما تغير تعبيره مباشرة ، سحق سو مينغ إصبعه بيده اليمنى. رن صدع حاد في الهواء. أطلق الشامان المتوسط تأوهًا وأصبح وجهه شاحبًا على الفور. تم سحق سبابته اليمنى إلى أجزاء صغيرة.

 

 

 

 

 

 

كانت اليد اليمنى لـلشامان المتوسط في منتصف العمر سريعة مثل البرق ، و بسرعة بدت كما لو لم يكن هناك شيء يمكن أن يأمل في مواكبتها ، ذهب مباشرة إلى الساق اليمنى لليائسة لان لان.

ارتجف قلبه ، وأراد أن يتراجع غريزيا ، ولكن قبل أن يتراجع خطوتين إلى الوراء ، رأى الدم يتدفق من شقوق أصابع سو مينغ. أمامه مباشرة ، أضاءت عيون سو مينغ تحت القناع بضوء عميق ورفع يده اليمنى لأرجحتها في الشامان المتوسط أمامه.

 

 

 

 

 

 

 

مع هذا التأرجح ، ظهرت عاصفة الرياح التي استخدمها هذا الشخص للتعامل مع لان لان و آهو من العدم بقوة أكبر بكثير من ذي قبل ، وتحولت إلى زوبعة اجتاحت هذا الشخص بالداخل. سطع الضوء الأخضر من وسط حواجب سو مينغ ، و انطلق السيف الأخضر الصغير بصافرة حادة ، اخترق تلك الزوبعة ، ومع تناثر الدم في الهواء ، ومض الضوء الأخضر.

 

 

 

 

 

 

حتى تشي دونغ جاء إلى جانب سو مينغ على عجل بحماس. يبدو أن هذا الصبي المنعزل لا يعرف كيف ينقل مشاعره ، لذلك لم يكن بإمكانه سوى الركوع نحو سو مينغ والانحناء عدة مرات.

اختفت الزوبعة ، وما بقي على الفور هو شامان متوسط في منتصف العمر و عيناه مفتوحتان على مصراعيهما في حالة عدم تصديق. كان هناك جرح ملطخ بالدماء في وسط حواجبه اخترق جمجمته بالكامل. سقط على جانبه ، وكان يتشنج عدة مرات قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة ومات.

 

 

 

 

“تشي بي ، السيدة الأولى ، هذا ليس له علاقة بكليهما. لقد اجتمعنا فقط في مدينة الشامان لأننا كنا نسير في نفس الطريق. مسألتي لا تعنيهم. إذا كنت تريدين حقًا فرض العقوبة ، يمكنك كسر ساقي وذراعي المتبقية ، وسأحل محلهما “. رفع الصبي بذراعه اليمنى رأسه في هذه اللحظة ، و بتعبير مرير على وجهه ، خطا بضع خطوات إلى الأمام.

 

لكن الطفلين لم يكونا حتى شامان وليدين. كان من المستحيل عليهم تجاوز ذلك الشامان متوسط العمر المتوسط ، وحتى لو تمكنوا من الانقضاض عليه ، فلن يتمكنوا من فعل أي شيء ضده.

كل هذا ، منذ اللحظة التي ظهر فيها سو مينغ حتى اللحظة التي مات فيها الشامان المتوسط في منتصف العمر ، استمر فقط لفترة أنفاس قليلة. لقد حدث ذلك بسرعة كبيرة لدرجة أنه كان لا يُصدق ، وسريعًا جدًا بحيث لا يمكن لأحد أن يتفاعل معه.

 

 

 

 

 

 

 

استدارت المرأة التي كانت تتفقد عصا الشعر الخشبية السوداء بسرعة. بنظرة صدمة ، نظرت إلى سو مينغ ، وظهرت نظرة صارمة على وجهها.

 

 

اختفت الزوبعة ، وما بقي على الفور هو شامان متوسط في منتصف العمر و عيناه مفتوحتان على مصراعيهما في حالة عدم تصديق. كان هناك جرح ملطخ بالدماء في وسط حواجبه اخترق جمجمته بالكامل. سقط على جانبه ، وكان يتشنج عدة مرات قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة ومات.

 

 

 

 

تحول الصبي بجانبها إلى الشحوب في غمضة عين. بالنسبة له ، تلك الفترة الزمنية التي استمرت لأنفاس قليلة كانت مجرد لحظة. ومع ذلك ، كان الأمر كما لو أن العالم قد انقلب رأسًا على عقب بعد تلك اللحظة. جعل رأسه ينفجر في دوي ، ووقف هناك وعقله في حالة فارغة.

 

 

 

 

 

عندما رأت لان لان سو مينغ ، فوجئت أيضًا. كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها هجوم سو مينغ ، وبهجوم واحد فقط ، تمكن من جعل هذا الشخص الذي جعلها تغرق في اليأس يموت على الفور. هذا النوع من القوة وهذا النوع من الهالة القاتلة جعل كل شكوكها إتجاه سو مينغ تختفي دون أن تترك أثرا.

كان الشامان المتوسطون بجانب المرأة بلا تعبير في الأصل ، لكن وجهيهما تغير على الفور في تلك اللحظة. امتلأت نظراتهم بالصدمة على الفور عندما حدقوا في سو مينغ. لقد عرفوا بأنفسهم أنهم لا يستطيعون قتل زميل شامان على نفس المستوى بهذه السرعة والوضوح. كان الأمر كما لو أن الشامان المتوسط في منتصف العمر كان ضعيفًا لدرجة أنه لم يستطع تحمل ضربة واحدة أمام هذا الشخص.

 

 

 

 

كل هذا ، منذ اللحظة التي ظهر فيها سو مينغ حتى اللحظة التي مات فيها الشامان المتوسط في منتصف العمر ، استمر فقط لفترة أنفاس قليلة. لقد حدث ذلك بسرعة كبيرة لدرجة أنه كان لا يُصدق ، وسريعًا جدًا بحيث لا يمكن لأحد أن يتفاعل معه.

 

 

 

 

 

كانت الذراع اليمنى للصبي الذي جاء مع لان لان والآخرين قد ذبلت الآن بشكل سيء لدرجة أنها بدت وكأنها مجرد جلد وعظام. أصبح وجهه أكثر شحوبًا.

عندما رأت لان لان سو مينغ ، فوجئت أيضًا. كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها هجوم سو مينغ ، وبهجوم واحد فقط ، تمكن من جعل هذا الشخص الذي جعلها تغرق في اليأس يموت على الفور. هذا النوع من القوة وهذا النوع من الهالة القاتلة جعل كل شكوكها إتجاه سو مينغ تختفي دون أن تترك أثرا.

 

 

 

 

 

 

تردد صدى الصوت في الهواء ، وكأنه لا يزال قادمًا من بعيد ، ولكن إذا استمع أي شخص بعناية ، فسيشعر كما لو كان هذا الصوت بالقرب من أذنه. في اللحظة التي سمع فيها شامان المتوسط هذا الصوت ، تم فجأة وقف سبابته بيد يمنى ظهرت فجأة بجانبه!

في الوقت نفسه ، بعد أن رأته مباشرة ، كانت مثل الطفلة التي التقت بوالديها بعد أن تعرضت للتنمر ، وشعرت على الفور بالأذى والاعتماد عليه.

مع هذا التأرجح ، ظهرت عاصفة الرياح التي استخدمها هذا الشخص للتعامل مع لان لان و آهو من العدم بقوة أكبر بكثير من ذي قبل ، وتحولت إلى زوبعة اجتاحت هذا الشخص بالداخل. سطع الضوء الأخضر من وسط حواجب سو مينغ ، و انطلق السيف الأخضر الصغير بصافرة حادة ، اخترق تلك الزوبعة ، ومع تناثر الدم في الهواء ، ومض الضوء الأخضر.

 

 

 

 

 

“كبير!” امتلأ وجه أهو بالإثارة وهو يقف بجانب الجانب ، وانحنى بعمق نحو سو مينغ بقبضة ملفوفة في راحة يده.

تحولت عيون لان لان إلى اللون الأحمر و بدت وكأنها تبكي.

“السبب في ذلك هو أن ابني يحب هذه العشبة ودخل في صراع مع هذا الصبي. لا يهم من هو على صواب أو خطأ ، لقد عاقبت حارسي بالفعل. هذا سوء تفاهم ، هل يمكنك تركه يذهب؟ ” سألت المرأة بلطف ، و لفت شعرها بإصبعها.

 

 

 

 

 

 

“كبير!” امتلأ وجه أهو بالإثارة وهو يقف بجانب الجانب ، وانحنى بعمق نحو سو مينغ بقبضة ملفوفة في راحة يده.

 

 

 

 

كان الشامان المتوسطون بجانب المرأة بلا تعبير في الأصل ، لكن وجهيهما تغير على الفور في تلك اللحظة. امتلأت نظراتهم بالصدمة على الفور عندما حدقوا في سو مينغ. لقد عرفوا بأنفسهم أنهم لا يستطيعون قتل زميل شامان على نفس المستوى بهذه السرعة والوضوح. كان الأمر كما لو أن الشامان المتوسط في منتصف العمر كان ضعيفًا لدرجة أنه لم يستطع تحمل ضربة واحدة أمام هذا الشخص.

 

 

حتى تشي دونغ جاء إلى جانب سو مينغ على عجل بحماس. يبدو أن هذا الصبي المنعزل لا يعرف كيف ينقل مشاعره ، لذلك لم يكن بإمكانه سوى الركوع نحو سو مينغ والانحناء عدة مرات.

ترددت لان لان. أمسك أهو بيدها من جانبها و اندفع فورًا نحو البوابة بسبب قلقه. ومع ذلك ، في اللحظة التي تمكن فيه هو ولان لان من الوصول إلى البوابة ، انطلقت عاصفة من الرياح من العدم وانفجرت ضدهم من أمامهم. تسببت على الفور في ارتعاش لان لان و أهو قبل أن يتم إجبار جثتيهما على العودة رغماً عنهما ، كما لو أنهما اصطدما بجدار. وعندما تراجعوا ، سعلوا من فمهم الدم.

 

 

 

 

 

 

كان وجه المرأة صارمًا وهي تحدق في سو مينغ. بعد مرور بعض الوقت ، ظهرت ابتسامة لطيفة فجأة على وجهها. “سيدي ، كيف لي أن أخاطبك؟ ربما يكون هذا سوء فهم. أنا عضو في قبيلة السرمق الغربية. لطالما أحببنا التعرف على الشامان الأقوياء من القبائل الأخرى ، هل لديك أي شخص قد تكون على دراية به في قبيلتنا؟ ”

 

 

 

 

“تشي بي ، السيدة الأولى ، هذا ليس له علاقة بكليهما. لقد اجتمعنا فقط في مدينة الشامان لأننا كنا نسير في نفس الطريق. مسألتي لا تعنيهم. إذا كنت تريدين حقًا فرض العقوبة ، يمكنك كسر ساقي وذراعي المتبقية ، وسأحل محلهما “. رفع الصبي بذراعه اليمنى رأسه في هذه اللحظة ، و بتعبير مرير على وجهه ، خطا بضع خطوات إلى الأمام.

 

 

ربما لم تعد المرأة شابة ، لكن جمالها بقي. عندما ابتسمت ، أعطت شعورًا كما لو كانت ساحرة ، و بجمالها هذا ، لم تكن تبدو كما لو كانت تفعل ذلك عن عمد. و بدلاً من ذلك ، أعطت الآخرين شعورًا بأن هذا أمر طبيعي بالنسبة لها. كان هذا مختلفًا تمامًا عن سحر السيدة جي. قدموا نوعين مختلفين من الجاذبية.

 

 

 

 

“يكفي!” كانت نظرة سو مينغ هادئة عندما قاطع كلمات لان لان. صمتت لان لان على الفور بطاعة ولم تعد يتحدث.

 

 

“السبب في ذلك هو أن ابني يحب هذه العشبة ودخل في صراع مع هذا الصبي. لا يهم من هو على صواب أو خطأ ، لقد عاقبت حارسي بالفعل. هذا سوء تفاهم ، هل يمكنك تركه يذهب؟ ” سألت المرأة بلطف ، و لفت شعرها بإصبعها.

بطبيعة الحال ، كان ذلك الرجل المقنع هو سو مينغ. لم يستغرق الأمر سوى فترة نفس من اللحظة التي تحدث فيها إلى اللحظة التي ظهر فيها. مباشرة عندما أمسك السبابة اليمنى للشامان المتوسط في منتصف العمر ، تغير تعبير ذلك الرجل على الفور بشكل جذري.

 

على الجانب ، أطلق آهو عواءًا خارقًا كما لو كان مجنونًا وكان على وشك التقدم للأمام. بالنسبة إلى تشي دونغ ، كان قلبه يتألم ، لكنه لم يتردد. هو أيضا تقدم إلى الأمام.

 

 

 

 

“الأمر ليس كذلك! لقد كانوا متنمرين! لقد دفعنا بالفعل مقابل هذه العشبة ، لكنهم أرادوا كسر أرجلنا ، أنا…” قالت لان لان على الفور من جانبه.

“السبب في ذلك هو أن ابني يحب هذه العشبة ودخل في صراع مع هذا الصبي. لا يهم من هو على صواب أو خطأ ، لقد عاقبت حارسي بالفعل. هذا سوء تفاهم ، هل يمكنك تركه يذهب؟ ” سألت المرأة بلطف ، و لفت شعرها بإصبعها.

 

 

 

 

 

 

“يكفي!” كانت نظرة سو مينغ هادئة عندما قاطع كلمات لان لان. صمتت لان لان على الفور بطاعة ولم تعد يتحدث.

 

 

 

 

بمجرد سماع الصبي الذي يدعى باي إير كلام المرأة ، ظهر تلميح من القسوة على شفتيه. ثم نظر إلى الصبي بذراعه اليمنى الذابلة و نظرة متعجرفة مرتسمة على وجهه.

 

 

“أنا لا أهتم بمن هو على صواب أو مخطئ. لقد جرحت شعبي ، وتريد إلغاء الأمر بالقول إنه سوء فهم؟ هذا لا يكفي!” أعلن سو مينغ ببرود. كان هذا هو مبدأ القمة التاسعة ، وكان أيضًا مبدأ سو مينغ نفسه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لا تجرؤ!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“فهمت ، سيدتي”. كان الشامان المتوسط الذي كان يسير باتجاه لان لان و الصبيان الآخران رجلاً رقيقًا في منتصف العمر. في تلك اللحظة التفت نحو المرأة وانحنى لها معبراً عن طاعته لها باحترام. ثم استدار وسار نحو لان لان والآخرين دون أي نوع من التعبير.

 

 

 

 

 

تحول الصبي بجانبها إلى الشحوب في غمضة عين. بالنسبة له ، تلك الفترة الزمنية التي استمرت لأنفاس قليلة كانت مجرد لحظة. ومع ذلك ، كان الأمر كما لو أن العالم قد انقلب رأسًا على عقب بعد تلك اللحظة. جعل رأسه ينفجر في دوي ، ووقف هناك وعقله في حالة فارغة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ارتجف قلبه ، وأراد أن يتراجع غريزيا ، ولكن قبل أن يتراجع خطوتين إلى الوراء ، رأى الدم يتدفق من شقوق أصابع سو مينغ. أمامه مباشرة ، أضاءت عيون سو مينغ تحت القناع بضوء عميق ورفع يده اليمنى لأرجحتها في الشامان المتوسط أمامه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط