424
لقد تذكرت للتو. منذ عام ، ظهر شخص بمثل هذا المظهر فوق قبيلتها ، وبعد عام ، كان هذا الشخص يقف أمامها بقناع على وجهه.
كانت امرأة باردة وجميلة بشكل لا يصدق بشعر بنفسجي. بدا أن المرأة تبلغ من العمر ستة وعشرين أو سبعة وعشرين عامًا. كانت طويلة وترتدي أردية أرجوانية. كان هناك سوط أبيض مربوط بخصرها ، مما تسبب في انحناء خصرها بشكل جميل قبل أن تنحني الخطوط بطريقة مبالغ فيها لإظهار مؤخرتها وساقيها الطويلتين.
رقص شعرها الطويل في الريح وهي تتحرك. لن يكون من المبالغة مقارنتها بالجليد بسبب النظرة المخيفة في عينيها والنظرة المنعزلة على وجهها الصغير. وجه المرأة الجميل على وجه الخصوص منحها جمالًا فريدًا وباردًا عندما يقترن باللامبالاة.
“لم أكن أتوقع أنها ستكون هنا. الأخ مو ، آمل ألا تمانع في موقف أختي البارد. ها… عند الحديث عن ذلك الحادث ، هل سمعت عن ذلك الشامان الذي لا مثيل له والذي ظهر فجأة قبل عام في أرضنا ؟ ” هز نان جونج هين رأسه ، وبمجرد أن شرح موقف أخته إتجاه سو مينغ ، بدأ في الدردشة معه بشكل عرضي.
ضحك سو مينغ بسخرية في قلبه ، على الرغم من أنه لم يستطع أحد رؤية أي تلميح لذلك لأنه كان لديه قناع على وجهه. كان يعرف هذه المرأة… أو يتحدث بدقة أكبر ، لقد رأى هذه المرأة عندما كانت عارية من قبل…
“هاه ، بصراحة ، أختي الصغيرة ليست سيئة للغاية أيضًا ، لماذا لم يخترها..؟” هز نان جونج هين رأسه. عندما نظر إلى سو مينغ ، شعر أن هناك شيئًا غريبًا في سلوك سو مينغ الحالي.
كانت تلك المرأة من معبد إله الشامان التي التقى بها السلف هونغ لو عندما كان مسيطرًا على جسد سو مينغ ، ولأن المرأة لم يكن لديها ما يكفي من هالة يين ، لم يلقي فن موضوع التنين ، يين سيمورج عليها.
كانت امرأة باردة وجميلة بشكل لا يصدق بشعر بنفسجي. بدا أن المرأة تبلغ من العمر ستة وعشرين أو سبعة وعشرين عامًا. كانت طويلة وترتدي أردية أرجوانية. كان هناك سوط أبيض مربوط بخصرها ، مما تسبب في انحناء خصرها بشكل جميل قبل أن تنحني الخطوط بطريقة مبالغ فيها لإظهار مؤخرتها وساقيها الطويلتين.
“هونغ لو… لماذا قلت أنك كنت سو مينغ..؟”
“شعر أحمر ، وجه شاحب ، شفاه أرجوانية… علامة زهرة الخوخ…” غمغمت لان لان. كان لديها شعور غامض بأنها رأت شخصًا بهذا الوصف من قبل ، وعندما رفعت رأسها ورأت سو مينغ دار لينظر إليها ، تغير تعبيرها بشكل كبير.
ضحك سو مينغ بهدوء أكبر في قلبه وشعر بصداع شديد في رأسه. عندما رأى هذه المرأة ، نشأ في قلبه شعور كما لو كان متهماً زوراً ، ولم يستطع قول أي شيء عن ذلك.
“هذه قصة حب رائعة. أنا أشعر بالغيرة منها حقًا.” أطلق نان جونج هين تنهيدة طويلة.
كانت تلك المرأة من معبد إله الشامان التي التقى بها السلف هونغ لو عندما كان مسيطرًا على جسد سو مينغ ، ولأن المرأة لم يكن لديها ما يكفي من هالة يين ، لم يلقي فن موضوع التنين ، يين سيمورج عليها.
عندما استيقظ ، رأى كل ما حدث عندما سيطر هونغ لو على جسده. حتى أنه كان لديه شعور بأنه كان هونغ لو نفسه. مع هذا الشعور ، كان يتذكر بوضوح أن هذه المرأة قد نظرت إليه بعينين تحترقان من الكراهية.
“أنا أعرف ذلك ، أنا أفهمه ، أنا أفهمه!
“إذا علمت أنني… أنا… هاه…” أخمد سو مينغ الشعور بالتمزق في قلبه ونظر إلى المرأة التي تمشي بنظرة هادئة على وجهه.
شعر أحمر؟ شعره أحمر؟
كان نان جونج هين يبتسم في الأصل بجانبه ، لكن عندما رأى المرأة ، تجمدت ابتسامته أيضًا. ومثل سو مينغ ، تم استبدالها بأخرى ساخرة.
تجمد سو مينغ للحظة ولم يستطع إلا أن يضحك بسخرية في قلبه. كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله ، أن يضحك بسخرية. كان في الأصل مستعدًا لهذا ، ولكن عندما سمع عن ذلك بأذنيه ، كان هذا الشعور لا يزال مختلفًا قليلاً عما كان يتوقعه.
أطلق نان جونج هين سعالًا مزيفًا وسأل تلك المرأة الباردة ، “أختي ، هل ستخرجين؟”
“الأخ مو ، ما الخطب؟”
سو مينغ… ذهل.
“إذن أنت لم تمت بعد؟” قالت المرأة التي كانت باردة مثل الجليد بهدوء عندما كانت على بعد عشرة أقدام من نان جونج هين و سو مينغ. إذا تجاهل أي شخص ذلك البرد في صوتها ، فسيجد أنه في الواقع كان ممتعًا جدًا للأذنين.
“هذه أختي الصغيرة ، نان جونج شان. ها… لقد أصبحت أكثر فأكثر غير مبالية بسبب طريقة الزراعة التي تمارسها. أعلم أنها ليست مسألة كبيرة ، ولكن قبل عام واحد ، عندما كانت في عزلة ، حدث شيء ما ، مما تسبب في زيادة سماكة هالة يين خاصتها ، والآن أصبحت هكذا… “قال نان جونج هين بضحكة ساخرة. سار عبر النفق مع سو مينغ ودخلوا مدينة شامان.
عندما استيقظ ، رأى كل ما حدث عندما سيطر هونغ لو على جسده. حتى أنه كان لديه شعور بأنه كان هونغ لو نفسه. مع هذا الشعور ، كان يتذكر بوضوح أن هذه المرأة قد نظرت إليه بعينين تحترقان من الكراهية.
سعل نان جونج هين سعال مزيف مرة أخرى ، واختنق للحظة بسبب كلمات المرأة ، ثم بينما كان يضحك بسخرية ، هز رأسه.
“هذه قصة حب رائعة. أنا أشعر بالغيرة منها حقًا.” أطلق نان جونج هين تنهيدة طويلة.
“أختي ، كيف يمكنك أن تقولي ذلك لأخيك الأكبر؟ حسنًا ، دعيني أقدم لك ، هذا…”
“الأخ مو ، أنا أقول لك الحقيقة. لست الوحيد الذي يشعر بهذه الطريقة. هناك عدد غير قليل ممن خسروا و لديهم مشاعر مماثلة. لقد سألتهم من قبل.” ظهر الاحترام في عيون نان جونج هين.
“غير مهتمة” ، قالت المرأة ببرود ، ومن دون أن تلقي نظرة على سو مينغ ، مرت عبرهم.
لم يستطع سو مينغ إلا أن يخرج بعض السعال الجاف.تبدو القصة عظيمة عندما سمعها من أفواه الآخرين ، لأنه كان يعلم أن… الحقيقة ليست بأي حال من الأحوال ما قاله نان جونج هين للتو.
سرعان ما أفسح نان جونج هين الطريق لها. تنهد سو مينغ وابتعد عن الطريق أيضًا. مشت المرأة و خرجت من بوابة المدينة.
“إذا علمت أنني… أنا… هاه…” أخمد سو مينغ الشعور بالتمزق في قلبه ونظر إلى المرأة التي تمشي بنظرة هادئة على وجهه.
“من تلك؟” تردد سو مينغ للحظة ، لكنه ما زال يسأل. كان عليه أن يعرف هويتها حتى يتمكن من التفكير في طرق لتجنبها في المستقبل.
“عادت السيدة المقدسة لقبيلة بحر الخريف بعد بضعة أيام مع التنين الدموي الذي أعطاها إياها. الآن ، بالإضافة إلى الماكريل المقدس ، لدى قبيلة بحر الخريف وحش مقدس آخر…
“هذا صحيح. لا يهم ما إذا كان ذلك من حسابات الآخرين أو مما رأيته ، فنحن نعلم جميعًا أن لديه شعر أحمر طويل ، وشفاه أرجوانية ، وعلامة زهرة الخوخ في منتصف حواجبه. هذه هي أعظم صفاته ، إذا سنحت لك الفرصة لتلتقي بهذا الشخص ، يجب أن تنحني لتعبده ، لأن عظمته ليست شيئًا يمكن للناس أن يفهموه ، لكني أفعل!.
“هذه أختي الصغيرة ، نان جونج شان. ها… لقد أصبحت أكثر فأكثر غير مبالية بسبب طريقة الزراعة التي تمارسها. أعلم أنها ليست مسألة كبيرة ، ولكن قبل عام واحد ، عندما كانت في عزلة ، حدث شيء ما ، مما تسبب في زيادة سماكة هالة يين خاصتها ، والآن أصبحت هكذا… “قال نان جونج هين بضحكة ساخرة. سار عبر النفق مع سو مينغ ودخلوا مدينة شامان.
دخلت أصوات الصخب في آذانهم ، وكانوا يرون أن المدينة نفسها كانت نابضة بالحياة للغاية. كان هناك عدد كبير من الشامان بالداخل ، وعندما وقفوا هناك ، كان لديهم شعور كما لو أنهم نسوا أنهم في عالم تسعة يين.
كانت أعين لان لان و آهو تتألقان ببراعة عندما سمعا صوت نان جونج هين. كانت قلوبهم مليئة بالإثارة و يبدون سعيدين. حتى الصبي المنعزل بذراعه اليمنى الجافة كان مليئًا بالاحترام والحماس.
“رأيته من قبل؟”
عندما سمع سو مينغ نان جونج هين يتحدث عن الحادث قبل عام ، شعر بالذنب قليلاً ، وتنهد في قلبه. لم يكن يتوقع أن يكون نان قونغ هين ، الذي التقى به في الطريق هنا ، هو الأخ الأكبر لهذه المرأة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
“لم أكن أتوقع أنها ستكون هنا. الأخ مو ، آمل ألا تمانع في موقف أختي البارد. ها… عند الحديث عن ذلك الحادث ، هل سمعت عن ذلك الشامان الذي لا مثيل له والذي ظهر فجأة قبل عام في أرضنا ؟ ” هز نان جونج هين رأسه ، وبمجرد أن شرح موقف أخته إتجاه سو مينغ ، بدأ في الدردشة معه بشكل عرضي.
أطلق سو مينغ سعالًا مزيفًا وكان على وشك تغيير الموضوع عندما طرح آهو فجأة سؤالًا خلفه.
ضحك سو مينغ بهدوء أكبر في قلبه. ألقى نظرة على نان جونج هين ، وعندما رأى أن نان جونج هين كان يتحدث عنه بشكل عرضي ولا يشير بأصابع الاتهام إليه ، هز سو مينغ رأسه.
“لقد كنت في عزلة لسنوات عديدة. لقد سمعت آخرين يذكرون الحادث قبل عام ، لكنني لا أعرف الكثير عنه”.
لم يستطع سو مينغ إلا أن يخرج بعض السعال الجاف.تبدو القصة عظيمة عندما سمعها من أفواه الآخرين ، لأنه كان يعلم أن… الحقيقة ليست بأي حال من الأحوال ما قاله نان جونج هين للتو.
تنهد نان جونج هين ، ثم قاد سو مينغ والشبان الثلاثة الآخرين في شوارع مدينة شامان. كانت مفعمة بالحيوية على جانبي الشارع. كانت هناك جميع أنواع المحلات التجارية ، وكان معظمها يبيع بعض مستلزمات الشامان. إلى جانب هؤلاء ، كانت هناك أيضًا متاجر تبيع سلعًا فريدة لا يمكن العثور عليها إلا في عالم تسعة يين.
“كنت أؤمن دائمًا أنه شامان ، وإلا لماذا يظهر مثل هذا التعاطف مع من يُطلق عليهم الشامان” الأقوياء “؟ إنه يفعل ذلك لحثهم على تدريبهم ، إنه يحفزهم شخصيًا على التحسن!” قال نان جونج هين بانفعال.
ألقى سو مينغ نظرة فارغة على لان لان و آهو قبل أن يحول بصره ويتطلع نحو نان جونج هين.
بالمقارنة مع المخاطر في الخارج ، كان هذا المكان مكانًا مريحًا بشكل لا يصدق ، وكان يبدو هادئًا هنا.
“بالحديث عن العام الماضي ، ظهر شامان قوي جدًا لا مثيل له في أرضنا. كان مستوى زراعة هذا الشخص مرتفعًا جدًا لدرجة أنه تجاوز بالفعل شامان نهائي!” عندما قال نان جونج هين هذه الكلمات ، ظهر الاحترام والشوق على وجهه.
“إنه يمتلك بالفعل قوة تفوق شامان نهائي. أتساءل كيف فعل ذلك. عندما ظهر ، في غضون أيام قليلة ، تحدى العديد من الشامان الأقوياء ، وفي كل مرة يخسر فيها أولئك الذين حاربوه ، كان يستخدم طريقة خاصة و يمتص نصف قوتهم!
تنهد نان جونج هين ، ثم قاد سو مينغ والشبان الثلاثة الآخرين في شوارع مدينة شامان. كانت مفعمة بالحيوية على جانبي الشارع. كانت هناك جميع أنواع المحلات التجارية ، وكان معظمها يبيع بعض مستلزمات الشامان. إلى جانب هؤلاء ، كانت هناك أيضًا متاجر تبيع سلعًا فريدة لا يمكن العثور عليها إلا في عالم تسعة يين.
“يعتقد معظم الناس أنه شرير ، لكنني لا أعتقد ذلك!” ظهر تلميح من الإثارة في صوت نان جونج هين ، مما أوضح أنه لم يكن هادئًا على الإطلاق عندما تحدث عن هذا الشخص.
رمش سو مينغ ولم يقل أي شيء.
أطلق سو مينغ سعالًا مزيفًا وكان على وشك تغيير الموضوع عندما طرح آهو فجأة سؤالًا خلفه.
“أعلم أنه يعتقد أن هؤلاء الذين يطلق عليهم الشامان” الأقوياء “لا يستحقون أن تكون لديهم أي قوة تولدت من الزراعة ، ولهذا السبب لم ينهي حياتهم بل أخذ جزءًا كبيرًا من قوتهم. هذا هو أخبر أولائك الخاسرين دون أن ينبس ببنت شفة أنه إذا تمكنوا من تجاوزه يومًا ما ، فيمكنهم الذهاب للعثور عليه واستعادة القوة التي أخذها!
دخلت أصوات الصخب في آذانهم ، وكانوا يرون أن المدينة نفسها كانت نابضة بالحياة للغاية. كان هناك عدد كبير من الشامان بالداخل ، وعندما وقفوا هناك ، كان لديهم شعور كما لو أنهم نسوا أنهم في عالم تسعة يين.
أطلق نان جونج هين سعالًا مزيفًا وسأل تلك المرأة الباردة ، “أختي ، هل ستخرجين؟”
“أنا أعرف ذلك ، أنا أفهمه ، أنا أفهمه!
“خلال تلك الأيام القليلة ، كانت هناك الكثير من الوحوش الشرسة التي حظيت بحظ كبير و اصطدمت به ، وتم تحفيز عقولهم جميعًا. ربما يتحول أحدهم إلى وحش مقدس!”
“هذا شعور عظيم أظهره ذلك الشخص. هذه هي الصفة الحقيقية للمحارب القوي. يجب على كل من يخسر أن يتخلى عن قوته ، وهذه أيضًا طريقة لتحفيزهم!
“الأخ مو ، أنا أقول لك الحقيقة. لست الوحيد الذي يشعر بهذه الطريقة. هناك عدد غير قليل ممن خسروا و لديهم مشاعر مماثلة. لقد سألتهم من قبل.” ظهر الاحترام في عيون نان جونج هين.
“كنت أؤمن دائمًا أنه شامان ، وإلا لماذا يظهر مثل هذا التعاطف مع من يُطلق عليهم الشامان” الأقوياء “؟ إنه يفعل ذلك لحثهم على تدريبهم ، إنه يحفزهم شخصيًا على التحسن!” قال نان جونج هين بانفعال.
“عادت السيدة المقدسة لقبيلة بحر الخريف بعد بضعة أيام مع التنين الدموي الذي أعطاها إياها. الآن ، بالإضافة إلى الماكريل المقدس ، لدى قبيلة بحر الخريف وحش مقدس آخر…
سو مينغ… ذهل.
“أنا أعرف ذلك ، أنا أفهمه ، أنا أفهمه!
“الأخ مو ، أنا أقول لك الحقيقة. لست الوحيد الذي يشعر بهذه الطريقة. هناك عدد غير قليل ممن خسروا و لديهم مشاعر مماثلة. لقد سألتهم من قبل.” ظهر الاحترام في عيون نان جونج هين.
“لا شيء ، لقد تأثرت حقًا… بأفعال هذا الشخص…” تنهد سو مينغ.
“أنا أحترم هذا الشامان الذي لا مثيل له من أعماق قلبي. في الواقع… ذهب في طريقه لتحفيز حتى تلك الوحوش الشرسة! ما مدى روعة هذا الشامان حتى يتمكن من فعل هذا؟
“هونغ لو… لماذا قلت أنك كنت سو مينغ..؟”
“خلال تلك الأيام القليلة ، كانت هناك الكثير من الوحوش الشرسة التي حظيت بحظ كبير و اصطدمت به ، وتم تحفيز عقولهم جميعًا. ربما يتحول أحدهم إلى وحش مقدس!”
دخلت أصوات الصخب في آذانهم ، وكانوا يرون أن المدينة نفسها كانت نابضة بالحياة للغاية. كان هناك عدد كبير من الشامان بالداخل ، وعندما وقفوا هناك ، كان لديهم شعور كما لو أنهم نسوا أنهم في عالم تسعة يين.
أصبح سو مينغ عاجزًا عن الكلام تمامًا. رفع يده بشكل غريزي ليلمس أنفه ، لكن انتهى به الأمر بلمس قناعه بدلاً من ذلك. كانت شفتيه تحت القناع ملتفتين في ابتسامة ساخرة.
كانت أعين لان لان و آهو تتألقان ببراعة عندما سمعا صوت نان جونج هين. كانت قلوبهم مليئة بالإثارة و يبدون سعيدين. حتى الصبي المنعزل بذراعه اليمنى الجافة كان مليئًا بالاحترام والحماس.
“إذن… ما مدى قوته؟” لان لان لا يسعها إلا أن تسأل.
لم يستطع سو مينغ إلا أن يخرج بعض السعال الجاف.تبدو القصة عظيمة عندما سمعها من أفواه الآخرين ، لأنه كان يعلم أن… الحقيقة ليست بأي حال من الأحوال ما قاله نان جونج هين للتو.
“مدى قوته؟ هيه هيه ، بنقرة واحدة فقط من يده ، تم ختم السير زونغ زي من قبيلة خريف البحر في السماء ولم يستطع التحرك. تم تجميد جميع أفراد قبيلة خريف البحر قبيلة عندما ضغط على الأرض. كانوا جميعًا ساكننين ولا يستطيعون التحرك بمقدار بوصة واحدة ، ولم يكن بإمكانهم سوى المشاهدة… عندما نزل وذهب إلى جانب سيدتهم المقدسة ، وعانقها ، وطار معها بعيدًا…
عندما سمعت لان لان كلماته ، أشرقت عيناها ، وعندما رأى آهو كيف كان رد فعل لان لان ، اتخذ قرارًا في قلبه.
“هذه قصة حب رائعة. أنا أشعر بالغيرة منها حقًا.” أطلق نان جونج هين تنهيدة طويلة.
“هذا شعور عظيم أظهره ذلك الشخص. هذه هي الصفة الحقيقية للمحارب القوي. يجب على كل من يخسر أن يتخلى عن قوته ، وهذه أيضًا طريقة لتحفيزهم!
لم يستطع سو مينغ إلا أن يخرج بعض السعال الجاف.تبدو القصة عظيمة عندما سمعها من أفواه الآخرين ، لأنه كان يعلم أن… الحقيقة ليست بأي حال من الأحوال ما قاله نان جونج هين للتو.
“غير مهتمة” ، قالت المرأة ببرود ، ومن دون أن تلقي نظرة على سو مينغ ، مرت عبرهم.
عندما سمعت لان لان كلماته ، أشرقت عيناها ، وعندما رأى آهو كيف كان رد فعل لان لان ، اتخذ قرارًا في قلبه.
“لم أكن أتوقع أنها ستكون هنا. الأخ مو ، آمل ألا تمانع في موقف أختي البارد. ها… عند الحديث عن ذلك الحادث ، هل سمعت عن ذلك الشامان الذي لا مثيل له والذي ظهر فجأة قبل عام في أرضنا ؟ ” هز نان جونج هين رأسه ، وبمجرد أن شرح موقف أخته إتجاه سو مينغ ، بدأ في الدردشة معه بشكل عرضي.
أصبح سو مينغ عاجزًا عن الكلام تمامًا. رفع يده بشكل غريزي ليلمس أنفه ، لكن انتهى به الأمر بلمس قناعه بدلاً من ذلك. كانت شفتيه تحت القناع ملتفتين في ابتسامة ساخرة.
“عادت السيدة المقدسة لقبيلة بحر الخريف بعد بضعة أيام مع التنين الدموي الذي أعطاها إياها. الآن ، بالإضافة إلى الماكريل المقدس ، لدى قبيلة بحر الخريف وحش مقدس آخر…
“هاه ، بصراحة ، أختي الصغيرة ليست سيئة للغاية أيضًا ، لماذا لم يخترها..؟” هز نان جونج هين رأسه. عندما نظر إلى سو مينغ ، شعر أن هناك شيئًا غريبًا في سلوك سو مينغ الحالي.
بالمقارنة مع المخاطر في الخارج ، كان هذا المكان مكانًا مريحًا بشكل لا يصدق ، وكان يبدو هادئًا هنا.
“الأخ مو ، ما الخطب؟”
“لا شيء ، لقد تأثرت حقًا… بأفعال هذا الشخص…” تنهد سو مينغ.
“إنه يمتلك بالفعل قوة تفوق شامان نهائي. أتساءل كيف فعل ذلك. عندما ظهر ، في غضون أيام قليلة ، تحدى العديد من الشامان الأقوياء ، وفي كل مرة يخسر فيها أولئك الذين حاربوه ، كان يستخدم طريقة خاصة و يمتص نصف قوتهم!
“بصراحة ، قابلت أختي الصغيرة هذا الشخص أيضًا ، لكن… لم يكونوا مقدرين لبعضهم. وبسبب هذا اللقاء أيضًا ، بدأت أختي في إيواء مشاعر غير متبادلة إتجاهه و أصبحت تشعر بالمرارة ، ولهذا السبب أصبحت أكثر لامبالية الآن.” أحضر نان جونج هين سو مينغ والآخرين عبر عدة شوارع وتنهد أثناء سيره.
“أين هو الآن؟ ما اسمه؟” آهو لا يسعه إلا أن يسأل.
بالمقارنة مع المخاطر في الخارج ، كان هذا المكان مكانًا مريحًا بشكل لا يصدق ، وكان يبدو هادئًا هنا.
“لقد اختفى. أظن أنه شعر أنه لم يعد هناك أحد في أرض الشامان ليحفزه ، ولهذا السبب اختار الرحيل… اسمه… سو مينغ!
“إذن… ما مدى قوته؟” لان لان لا يسعها إلا أن تسأل.
“لقد اختفى. أظن أنه شعر أنه لم يعد هناك أحد في أرض الشامان ليحفزه ، ولهذا السبب اختار الرحيل… اسمه… سو مينغ!
“سو مينغ ذو الشعر الأحمر!” عندما قال نان جونج هين هذا الاسم ، ظهرت الإثارة والعبادة على وجهه مرة أخرى.
“إذن أنت لم تمت بعد؟” قالت المرأة التي كانت باردة مثل الجليد بهدوء عندما كانت على بعد عشرة أقدام من نان جونج هين و سو مينغ. إذا تجاهل أي شخص ذلك البرد في صوتها ، فسيجد أنه في الواقع كان ممتعًا جدًا للأذنين.
تجمد سو مينغ للحظة ولم يستطع إلا أن يضحك بسخرية في قلبه. كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله ، أن يضحك بسخرية. كان في الأصل مستعدًا لهذا ، ولكن عندما سمع عن ذلك بأذنيه ، كان هذا الشعور لا يزال مختلفًا قليلاً عما كان يتوقعه.
أطلق سو مينغ سعالًا مزيفًا وكان على وشك تغيير الموضوع عندما طرح آهو فجأة سؤالًا خلفه.
شعر أحمر؟ شعره أحمر؟
كانت أعين لان لان و آهو تتألقان ببراعة عندما سمعا صوت نان جونج هين. كانت قلوبهم مليئة بالإثارة و يبدون سعيدين. حتى الصبي المنعزل بذراعه اليمنى الجافة كان مليئًا بالاحترام والحماس.
“هذا صحيح. لا يهم ما إذا كان ذلك من حسابات الآخرين أو مما رأيته ، فنحن نعلم جميعًا أن لديه شعر أحمر طويل ، وشفاه أرجوانية ، وعلامة زهرة الخوخ في منتصف حواجبه. هذه هي أعظم صفاته ، إذا سنحت لك الفرصة لتلتقي بهذا الشخص ، يجب أن تنحني لتعبده ، لأن عظمته ليست شيئًا يمكن للناس أن يفهموه ، لكني أفعل!.
“أنا أعرف ما يفعله ، يمكنني أن أفهم أفعاله ،أنا أفهمه…” قال نان جونج هين بهدوء.
“شعر أحمر ، وجه شاحب ، شفاه أرجوانية… علامة زهرة الخوخ…” غمغمت لان لان. كان لديها شعور غامض بأنها رأت شخصًا بهذا الوصف من قبل ، وعندما رفعت رأسها ورأت سو مينغ دار لينظر إليها ، تغير تعبيرها بشكل كبير.
لقد تذكرت للتو. منذ عام ، ظهر شخص بمثل هذا المظهر فوق قبيلتها ، وبعد عام ، كان هذا الشخص يقف أمامها بقناع على وجهه.
“أين هو الآن؟ ما اسمه؟” آهو لا يسعه إلا أن يسأل.
منذ أن كانت وراء نان جونج هين ، لم يستطع رؤية تغيير تعبيرها ، وتسببت نظرة سو مينغ في الوقت الحالي في ارتعاش قلب لان لان. وسرعان ما خفضت رأسها وامتلأ قلبها بالقلق والصدمة.
“سو مينغ ذو الشعر الأحمر!” عندما قال نان جونج هين هذا الاسم ، ظهرت الإثارة والعبادة على وجهه مرة أخرى.
كان وجه آهو أبيضًا صارخًا ، ولكن عندما رأى وجه سو مينغ ، تحول تعبيره على الفور إلى طبيعته ، وكأن شيئًا لم يحدث. أمسك بيد لان لان ، لكن ظهره كان بالفعل مغطى بالعرق البارد.
“لقد كنت في عزلة لسنوات عديدة. لقد سمعت آخرين يذكرون الحادث قبل عام ، لكنني لا أعرف الكثير عنه”.
ألقى سو مينغ نظرة فارغة على لان لان و آهو قبل أن يحول بصره ويتطلع نحو نان جونج هين.
ألقى سو مينغ نظرة فارغة على لان لان و آهو قبل أن يحول بصره ويتطلع نحو نان جونج هين.
“رأيته من قبل؟”
“أين هو الآن؟ ما اسمه؟” آهو لا يسعه إلا أن يسأل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
