نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 379

379

379

 

“دعوني أخبركم جميعًا. لا يمكننا أن ننظر بتقليل إلى صائد الروح المتوسط. لقد تسبب بالفعل في مثل هذا الضغط من خلال تنشيط قدرته الإلهية فقط ، حتى لو قمت بشن هجوم يائس ، فلا فائدة. إنه صائد الروح و غريب. يمكنه أن يأتي ويذهب كما يشاء ، ليس لدي ثقة في قتله.

كما تحدث الشامان العجوز ، تراجع دون توقف حتى وصل إلى رجال القبائل الست الذين أتوا معه من أجل هذا. ثم ركلهم ، وبمجرد أن تم إيقاظ أفراد قبيلته الذي كانوا فاقدين الوعي ، قام بلف قبضته بسرعة في راحة يده كتحية نحو الجبل وأخذهم بعيدًا على عجل.

 

 

 

 

 

 

 

كان جميع رجال قبيلته الستة شاحبين ، وكانوا جميعًا يكنون الاحترام إتجاه سلسلة الجبال حيث كان سو مينغ ، بينما شعروا أنها كانت مكانًا غامضًا أيضًا. بينما كانوا يتراجعون مع الرجل العجوز ، كانت قلوبهم مليئة بالخوف الدائم.

 

 

كما تحدث الشامان العجوز ، تراجع دون توقف حتى وصل إلى رجال القبائل الست الذين أتوا معه من أجل هذا. ثم ركلهم ، وبمجرد أن تم إيقاظ أفراد قبيلته الذي كانوا فاقدين الوعي ، قام بلف قبضته بسرعة في راحة يده كتحية نحو الجبل وأخذهم بعيدًا على عجل.

 

 

 

 

فقط عندما عادوا إلى قبيلتهم تقريبًا ، تحدث أحد الرجال بعد تردد للحظة.

 

 

 

 

حاول الرجلان المسنان إقناعه ، لكن الرجل في منتصف العمر ظل صامتًا لحظة طويلة ، ثم هز رأسه.

 

تسببت الرياح في أن تكون لكمة سو مينغ سريعة جدًا بحيث لا يمكن الدفاع عنها! جعلها البرق تبدو كما لو أنها تحتوي على قوة السماء! انفجرت قوة عظام البيرسيركر ، و في اللحظة التي لمست فيها قبضة سو مينغ ساق الشامان ،ظهر الشكل الوهمي لجرس جبل هان ، كما لو أن لكمته أصبحت جرس جبل هان!

“البطريرك ، ماذا نفعل؟ هل نطلب من تمثال بطريركنا العظيم أن يهاجم؟”

 

 

 

 

“اطردهم بعيدا”.

 

 

 

 

 

 

“آسف ، ماذا نفعل؟ لماذا لا تخبرني ماذا نفعل ، أيتها الحفنة من الأوغاد الذين يعرفون فقط كيف يتظاهرون بالموت ؟! لدينا هجوم واحد متبقي في تمثال البطريرك العظيم ، و هذا سيُستخدم لتخويف قبيلة الكركي الأسود! ” حدق الرجل العجوز بوجه القرد في الرجل ، ثم استدار ليصفع رأس الرجل.

 

 

 

 

“لقد أخذ البطريرك قدرًا كبيرًا من ثروة القبيلة وما زال لا يثق كثيرًا في إعادة السيدة جي من وثبة قمة الحصان. إنه لأمر محظوظ أن معظم الشامان الآن في خوف ، وبسبب الحرب ، مواردنا ناقصة ، لهذا قرر البطريرك أن يذهب ويطلب من السيدة جي مساعدتنا.

 

 

“دعوني أخبركم جميعًا. لا يمكننا أن ننظر بتقليل إلى صائد الروح المتوسط. لقد تسبب بالفعل في مثل هذا الضغط من خلال تنشيط قدرته الإلهية فقط ، حتى لو قمت بشن هجوم يائس ، فلا فائدة. إنه صائد الروح و غريب. يمكنه أن يأتي ويذهب كما يشاء ، ليس لدي ثقة في قتله.

في ذلك اليوم ، إلى جانب مراقبة المرجل الطبي ومراقبة الحالة الجسدية للبيرسيركر العجوز ، اعتنى أيضًا بأعشابه. استخدم العديد من غرفه الحجرية لزراعة بعض الأعشاب ، بمجرد أن جمع بعض التربة من مكان قريب ، وجلب بعض القوة الكثيفة للعالم.

 

بخلاف ذلك ، استخدم سو مينغ ما تبقى من وقته لدراسة بلورات الميراث من الرياح والبرق ، وكذلك محاولة فهم مصدر الرياح و مصدر البرق. لقد بحث عن طريقة لإلقاء قدرة بيرسيركر الريح الإلهية جنبًا إلى جنب مع فن بيرسيركر البرق.

 

 

 

 

“بما أن هذا هو الحال ، إذا مات رجلك العجوز ، فما الذي ستفعلوه أيتها مجموعة من الأوغاد؟ ماذا يفترض أن يفعل رجال القبائل لدينا؟ حتى لو فزت ببعض الحظ وهرب بعيدًا ، فسيجد فرصة و يعود لينتقم. لا يمكن لقبيلتنا فقط أن تنهض و تغادر. هذه ليست صفقة جيدة “. ضرب الرجل العجوز لحيته. لم يعد لديه ذلك الفكر السخيف الذي كان لديه من قبل ، بدلا من ذلك كان هناك تلميح من المكر في عينيه.

عندها فقط يمكنه الاتصال بـالخالدين والبحث عن السر وراء كلمة “مصير”.

 

 

 

 

 

 

 

“هذا صحيح. لقد كان البطريرك بعيدًا منذ ما يقرب من شهر. قال قبل مغادرته إنه سيعود في ذلك الوقت تقريبًا. ذهب البطريرك هذه المرة لإعادة السيدة جي لمساعدتنا في تدمير قبيلة الثور الأبيض ، نحن يمكن أن تنتظر بضعة أيام أخرى “.

 

خلال الأيام القليلة الماضية ، كان هناك عدد قليل من الشامان الذين يأتون إلى المكان ويراقبون المحيط. تم تزيين معظم شعر هؤلاء الأشخاص ببعض الريش الأسود ، وهو تمييز واضح عن قبيلة الثور الأسوظ.

“هذا هو السبب في أنني كنت مشغولًا جدًا بإطراءه وأظهرت أنني كنت محترمًا وخائفًا منه ، ولهذا السبب تمكنا من الخروج من موقف كان يجب أن نموت فيه جميعًا. هذا ما تسميه التكيف مع الموقف!” لمعت عيون الرجل العجوز و تطلع نحو الشرق.

 

 

 

 

 

 

 

“على ما يبدو ، هذا الرجل ليس شخصًا مستدعي من قبل ذلك الطائر العجوز من قبيلة الكركي الأسود. دعنا نشاهد أولاً. طائر الكركي الأسود القديم هو شخص ساخن المزاج. إنه ليس قابلاً للتكيف وماكر مثل رجلكم العجوز. قد يكون هذا حتى شيئًا جيدًا لنا! ” ابتسم الرجل العجوز ، ثم ألقى نظرة جادة على وجهه وصفع رؤوس جميع رجال القبائل بجانبه.

 

 

 

 

 

 

 

 

خلال الأيام القليلة الماضية ، كان هناك عدد قليل من الشامان الذين يأتون إلى المكان ويراقبون المحيط. تم تزيين معظم شعر هؤلاء الأشخاص ببعض الريش الأسود ، وهو تمييز واضح عن قبيلة الثور الأسوظ.

 

 

“دعونا نذهب إلى المنزل! احتفظوا بهذا في رؤوسكم. إذا لم أقل شيئًا ، فلا تجرؤو على وضع أقدامكم على بعد ثلاثين ألف قدم من ذلك الجبل… آه ، اجعل ذلك 50000. تأكدوا من أن قدمكم لا تطأ خمسين ألف قدم من ذلك الجبل! ”

 

 

 

 

 

 

 

بمجرد أن غادر الشامان القديم من قبيلة الثور الأبيض ، اكتسب سو مينغ بضعة أيام من السلام والهدوء مع عدم قدوم أحد لإزعاجه. انغمس في تدريباته ، وأثناء وقت فراغه ، كان ينظر إلى القمر ليلاً ويمارس فن حرق الدم.

 

 

 

 

“ولكن لا يمكننا أن نطلب منها الهجوم إلا مرة واحدة ، وعلينا استخدام هذا الهجوم لقتل باي جي من قبيلة الثور الأبيض. ليس لدينا المال لدفع ثمن هجومين من السيدة جي ، حتى لو قمنا بحساب كل غنائم الحرب من قبيلة الثور الأبيض. نظرًا لأن هذا هو الحال ، حتى لو لم تكن قبيلة الثور الأبيض في طريقنا بعد الآن ، فلا يزال الأمر لا يستحق ذلك.

 

 

في ذلك اليوم ، إلى جانب مراقبة المرجل الطبي ومراقبة الحالة الجسدية للبيرسيركر العجوز ، اعتنى أيضًا بأعشابه. استخدم العديد من غرفه الحجرية لزراعة بعض الأعشاب ، بمجرد أن جمع بعض التربة من مكان قريب ، وجلب بعض القوة الكثيفة للعالم.

“زعيم القبيلة ، سنصل إلى الحدود بمجرد أن نكون على بعد سبعين ألف قدم من الجبل. لقد دخل رجال القبائل لدينا تلك المنطقة عدة مرات من قبل ، وكان هذا القرد يظهر فجأة هناك. ربما لم يقتل أحدًا ، لكنه كان يصبح أكثر وأكثر قسوة ، حتى أن آخر رجل من القبيلة الذي تعرض للضرب قد كسرت ضلوعه.

 

“علاوة على ذلك ، من خلال قوتي بصفتي شامان معركة متوسط ، حتى لو لم أستطع الفوز ضده ، فلن يكون قادرًا على قتلي في فترة زمنية قصيرة ما لم يكن شامان متأخر أو صائد روح قوي مع دمية لا تموت ، غير ذلك لا يزال بإمكاني اختبار المياه.

 

 

 

 

بخلاف ذلك ، استخدم سو مينغ ما تبقى من وقته لدراسة بلورات الميراث من الرياح والبرق ، وكذلك محاولة فهم مصدر الرياح و مصدر البرق. لقد بحث عن طريقة لإلقاء قدرة بيرسيركر الريح الإلهية جنبًا إلى جنب مع فن بيرسيركر البرق.

 

 

 

 

 

 

احتوت تلك اللكمة على القليل مما فهمه عن أصل الرياح وأصل البرق خلال الأيام القليلة الماضية. وبينما كان يلقي بقبضته إلى الأمام ، كانت الرياح والبرق تتطاير في الهواء بقوة كبيرة لدرجة أنها هزت السماء.

 

صدى صوت انفجار في الهواء. كسرت ساق الرجل اليمنى على الفور وشحب وجهه على الفور. لقد سعل من فمه الدم وجرفت عاصفة الرياح جسده بعيدًا عدة مئات من الأقدام. لقد سقط خارج الحاجز ، وتقدم الرجلان المسنان اللذان كانا معه على الفور لدعمه.

 

في ذلك اليوم ، إلى جانب مراقبة المرجل الطبي ومراقبة الحالة الجسدية للبيرسيركر العجوز ، اعتنى أيضًا بأعشابه. استخدم العديد من غرفه الحجرية لزراعة بعض الأعشاب ، بمجرد أن جمع بعض التربة من مكان قريب ، وجلب بعض القوة الكثيفة للعالم.

 

 

 

 

كان سو مينغ مغمورًا تمامًا في عالمه الخاص في تلك البقعة النائية في أرض الشامان ، متناسيًا المعركة المستمرة بين الشامان و البيرسيركرز ، جنبًا إلى جنب مع كارثة الأراضي القاحلة الشرقية. الشيء الوحيد الذي كان موجودًا في ذهنه في ذلك الوقت هو أنه في غضون ثلاث سنوات ، كان عليه زيادة قوته بهامش كبير.

 

 

 

 

فقط عندما عادوا إلى قبيلتهم تقريبًا ، تحدث أحد الرجال بعد تردد للحظة.

 

صدى صوت انفجار في الهواء. كسرت ساق الرجل اليمنى على الفور وشحب وجهه على الفور. لقد سعل من فمه الدم وجرفت عاصفة الرياح جسده بعيدًا عدة مئات من الأقدام. لقد سقط خارج الحاجز ، وتقدم الرجلان المسنان اللذان كانا معه على الفور لدعمه.

 

 

 

 

عندها فقط يمكنه الاتصال بـالخالدين والبحث عن السر وراء كلمة “مصير”.

 

 

 

 

 

 

 

لكن أيام السلام والهدوء لم تدم طويلاً. بعد سبعة أيام ، فتح سو مينغ عينيه حيث كان يجلس في الكهف. حاملا بلورة ميراث الريح في يديه ، ورفع رأسه لينظر إلى قرد النار ليس بعيدًا جدًا عنه.

“دعوني أخبركم جميعًا. لا يمكننا أن ننظر بتقليل إلى صائد الروح المتوسط. لقد تسبب بالفعل في مثل هذا الضغط من خلال تنشيط قدرته الإلهية فقط ، حتى لو قمت بشن هجوم يائس ، فلا فائدة. إنه صائد الروح و غريب. يمكنه أن يأتي ويذهب كما يشاء ، ليس لدي ثقة في قتله.

 

 

 

 

 

 

“اطردهم بعيدا”.

 

 

بمجرد أن غادر الشامان القديم من قبيلة الثور الأبيض ، اكتسب سو مينغ بضعة أيام من السلام والهدوء مع عدم قدوم أحد لإزعاجه. انغمس في تدريباته ، وأثناء وقت فراغه ، كان ينظر إلى القمر ليلاً ويمارس فن حرق الدم.

 

“إذا كان بإمكان قبيلة الثور الأبيض تحمل هذا ، فهذا يعني أن الشخص الذي تولى هذا المكان ليس أي شخص عادي. وقد شهدت قبيلتنا أيضًا التغيير قبل نصف شهر في هذا المكان. هذا الشخص… أعتقد أنه يجب علينا انتظار عودة البطريرك قبل أن نتخذ قرارا “. تردد الرجل العجوز الآخر لحظة قبل أن يتكلم بصوت منخفض.

 

 

ظهرت نظرة متحمسة على الفور على وجه قرد النار. ربت على صدره ، ثم رفع العصا قبل أن يتحول إلى ظل أحمر ويختفي. بعد فترة وجيزة ، عاد قرد النار هذا بنظرة راضية على وجهه ، ثم أمضى وقتًا طويلاً في الإشارة إلى سو مينغ.

“حسنًا ، إذا كان هناك متسللون مرة أخرى ، يمكنك القيام بأشياء وفقًا لتقديرك الخاص. لا يُسمح لك بإيذاء شخص في المرات الثلاث الأولى التي يأتي فيها ، ولكن إذا أتى للمرة الرابعة ، فاقتله. ” فكر سو مينغ في الأمر للحظة قبل أن يومأ برأسه ، ثم واصل الانغماس في محاولة الحصول على تنوير من الرياح والبرق.

 

 

 

 

 

60.000 قدم ، 50.000 قدم ، 40.000 قدم… 30000 قدم!

“حسنًا ، إذا كان هناك متسللون مرة أخرى ، يمكنك القيام بأشياء وفقًا لتقديرك الخاص. لا يُسمح لك بإيذاء شخص في المرات الثلاث الأولى التي يأتي فيها ، ولكن إذا أتى للمرة الرابعة ، فاقتله. ” فكر سو مينغ في الأمر للحظة قبل أن يومأ برأسه ، ثم واصل الانغماس في محاولة الحصول على تنوير من الرياح والبرق.

 

 

 

 

 

 

 

أصبح قرد النار على الفور أكثر حماسًا ، وبقفزة واحدة نفد.

 

 

 

 

في ذلك اليوم ، إلى جانب مراقبة المرجل الطبي ومراقبة الحالة الجسدية للبيرسيركر العجوز ، اعتنى أيضًا بأعشابه. استخدم العديد من غرفه الحجرية لزراعة بعض الأعشاب ، بمجرد أن جمع بعض التربة من مكان قريب ، وجلب بعض القوة الكثيفة للعالم.

 

 

 

“هذا هو السبب في أنني كنت مشغولًا جدًا بإطراءه وأظهرت أنني كنت محترمًا وخائفًا منه ، ولهذا السبب تمكنا من الخروج من موقف كان يجب أن نموت فيه جميعًا. هذا ما تسميه التكيف مع الموقف!” لمعت عيون الرجل العجوز و تطلع نحو الشرق.

 

 

خلال الأيام القليلة الماضية ، كان هناك عدد قليل من الشامان الذين يأتون إلى المكان ويراقبون المحيط. تم تزيين معظم شعر هؤلاء الأشخاص ببعض الريش الأسود ، وهو تمييز واضح عن قبيلة الثور الأسوظ.

ظهرت نظرة متحمسة على الفور على وجه قرد النار. ربت على صدره ، ثم رفع العصا قبل أن يتحول إلى ظل أحمر ويختفي. بعد فترة وجيزة ، عاد قرد النار هذا بنظرة راضية على وجهه ، ثم أمضى وقتًا طويلاً في الإشارة إلى سو مينغ.

 

 

 

 

 

 

بمجرد وصول بعض هؤلاء المراقبين إلى مسافة ثلاثين ألف قدم من سلسلة الجبال ، سيتعرضون للضرب من قبل قرد النار الذي سيظهر فجأة وهو يصرخ و يلوح العصا في يده. معظم هؤلاء الشامان كانوا من الشامان الوليدين ، وحتى لو كانت لديهم بعض القدرات الإلهية تحت تصرفهم ، فإن قرد النار كان سريعًا جدًا بالنسبة لهم. عادة ، سوف يقترب منهم في ومضة ، وجميع أولئك الذين اقتربوا منه سوف يجبرون على العودة مع تحطم ، لأنهم تم إرسالهم جميعًا طائرين بتلويحة من العصا.

 

 

 

 

 

 

 

 

“دعوني أخبركم جميعًا. لا يمكننا أن ننظر بتقليل إلى صائد الروح المتوسط. لقد تسبب بالفعل في مثل هذا الضغط من خلال تنشيط قدرته الإلهية فقط ، حتى لو قمت بشن هجوم يائس ، فلا فائدة. إنه صائد الروح و غريب. يمكنه أن يأتي ويذهب كما يشاء ، ليس لدي ثقة في قتله.

 

 

بعد حدوث هذا عدة مرات ، بدأ الشامان الذين كان لديهم ريش في رؤوسهم نادراً ما يأتون إلى هذا المكان ، وفي النهاية ، لم يأتي أي منهم على الإطلاق. كان الأمر كما لو كانوا يعرفون أن هذا المكان كان محظورًا وتخلوا عنه.

 

 

 

 

 

 

 

في اليوم الذي مكث فيه سو مينغ في منزله في الكهف لمدة نصف شهر ، انطلقت ثلاثة أقواس طويلة من الشرق. كان الشخص في المقدمة رجلًا في منتصف العمر. بدا طويل القامة وقويًا بشكل لا يصدق ، وعيناه تتألقان ببراعة. خلفه رجلان عجوزان. نزل الثلاثة منهم على بعد حوالي مائة ألف قدم من مكان وجود سو مينغ ووقفوا هناك وهم يحدقون في سلسلة الجبال الشاهقة بعيدا.

 

 

 

 

 

 

 

“زعيم القبيلة ، سنصل إلى الحدود بمجرد أن نكون على بعد سبعين ألف قدم من الجبل. لقد دخل رجال القبائل لدينا تلك المنطقة عدة مرات من قبل ، وكان هذا القرد يظهر فجأة هناك. ربما لم يقتل أحدًا ، لكنه كان يصبح أكثر وأكثر قسوة ، حتى أن آخر رجل من القبيلة الذي تعرض للضرب قد كسرت ضلوعه.

 

 

لكن أيام السلام والهدوء لم تدم طويلاً. بعد سبعة أيام ، فتح سو مينغ عينيه حيث كان يجلس في الكهف. حاملا بلورة ميراث الريح في يديه ، ورفع رأسه لينظر إلى قرد النار ليس بعيدًا جدًا عنه.

 

 

 

 

قال أحد الرجال المسنين الذين يقفون وراء الرجل في منتصف العمر بصوت منخفض: “بالنظر إلى ذلك، إذا دخلنا أراضيه بعد الآن ، فسوف يأتي إلينا برغبة في القتل”.

زادت سرعته حتى أصبح سريعًا في النهاية لدرجة أن حركاته تسببت في حدوث ضوضاء عالية عند الإصطدام مع الهواء. اندمجت هذه الأصوات مع ارتعاش الأرض وتجمعوا معًا لتشكيل قوة اتجهت نحو سلسلة الجبال حيث كان سو مينغ.

 

 

 

 

 

 

“إذا كان بإمكان قبيلة الثور الأبيض تحمل هذا ، فهذا يعني أن الشخص الذي تولى هذا المكان ليس أي شخص عادي. وقد شهدت قبيلتنا أيضًا التغيير قبل نصف شهر في هذا المكان. هذا الشخص… أعتقد أنه يجب علينا انتظار عودة البطريرك قبل أن نتخذ قرارا “. تردد الرجل العجوز الآخر لحظة قبل أن يتكلم بصوت منخفض.

 

 

 

 

 

 

 

“هذا صحيح. لقد كان البطريرك بعيدًا منذ ما يقرب من شهر. قال قبل مغادرته إنه سيعود في ذلك الوقت تقريبًا. ذهب البطريرك هذه المرة لإعادة السيدة جي لمساعدتنا في تدمير قبيلة الثور الأبيض ، نحن يمكن أن تنتظر بضعة أيام أخرى “.

كما تحدث الشامان العجوز ، تراجع دون توقف حتى وصل إلى رجال القبائل الست الذين أتوا معه من أجل هذا. ثم ركلهم ، وبمجرد أن تم إيقاظ أفراد قبيلته الذي كانوا فاقدين الوعي ، قام بلف قبضته بسرعة في راحة يده كتحية نحو الجبل وأخذهم بعيدًا على عجل.

 

 

 

لقد كانت عصا مرتفعة في السماء!

 

 

حاول الرجلان المسنان إقناعه ، لكن الرجل في منتصف العمر ظل صامتًا لحظة طويلة ، ثم هز رأسه.

ارتجفت الأرض فجأة ، وبدا أنها أثرت على السماء أيضًا ، مما تسبب في ظهور تموجات هناك ، ما جعل قرد النار يتجمد للحظة.

 

 

 

 

 

 

“لقد أخذ البطريرك قدرًا كبيرًا من ثروة القبيلة وما زال لا يثق كثيرًا في إعادة السيدة جي من وثبة قمة الحصان. إنه لأمر محظوظ أن معظم الشامان الآن في خوف ، وبسبب الحرب ، مواردنا ناقصة ، لهذا قرر البطريرك أن يذهب ويطلب من السيدة جي مساعدتنا.

60.000 قدم ، 50.000 قدم ، 40.000 قدم… 30000 قدم!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ولكن لا يمكننا أن نطلب منها الهجوم إلا مرة واحدة ، وعلينا استخدام هذا الهجوم لقتل باي جي من قبيلة الثور الأبيض. ليس لدينا المال لدفع ثمن هجومين من السيدة جي ، حتى لو قمنا بحساب كل غنائم الحرب من قبيلة الثور الأبيض. نظرًا لأن هذا هو الحال ، حتى لو لم تكن قبيلة الثور الأبيض في طريقنا بعد الآن ، فلا يزال الأمر لا يستحق ذلك.

زادت سرعته حتى أصبح سريعًا في النهاية لدرجة أن حركاته تسببت في حدوث ضوضاء عالية عند الإصطدام مع الهواء. اندمجت هذه الأصوات مع ارتعاش الأرض وتجمعوا معًا لتشكيل قوة اتجهت نحو سلسلة الجبال حيث كان سو مينغ.

 

 

 

 

 

كان جميع رجال قبيلته الستة شاحبين ، وكانوا جميعًا يكنون الاحترام إتجاه سلسلة الجبال حيث كان سو مينغ ، بينما شعروا أنها كانت مكانًا غامضًا أيضًا. بينما كانوا يتراجعون مع الرجل العجوز ، كانت قلوبهم مليئة بالخوف الدائم.

“ما زلنا لا نعرف ما هو مستوى زراعة هذا الشخص. علاوة على ذلك ، كان ذلك الضغط الرائع هنا منذ نصف شهر ، إذا لم نختبر المياه ونرى ما هي حدوده ، فلن نكون كذلك قادرين على شرح أنفسنا للبطريرك بمجرد عودته.

 

 

 

 

 

 

 

“علاوة على ذلك ، من خلال قوتي بصفتي شامان معركة متوسط ، حتى لو لم أستطع الفوز ضده ، فلن يكون قادرًا على قتلي في فترة زمنية قصيرة ما لم يكن شامان متأخر أو صائد روح قوي مع دمية لا تموت ، غير ذلك لا يزال بإمكاني اختبار المياه.

صدى صوت انفجار في الهواء. كسرت ساق الرجل اليمنى على الفور وشحب وجهه على الفور. لقد سعل من فمه الدم وجرفت عاصفة الرياح جسده بعيدًا عدة مئات من الأقدام. لقد سقط خارج الحاجز ، وتقدم الرجلان المسنان اللذان كانا معه على الفور لدعمه.

 

 

 

مع كل خطوة ، ترتعش الأرض قليلاً وتنتشر هالة قاتلة من جسده. شكلت قوة تأثير اجتاحت الأرض تحت قدميه ، تسبب ذلك في جعل الغبار يحلق في الهواء.

 

 

“لا تذهبوا إلى الأرض المحرمة. فقط راقبوا من الخارج. لقد اتخذت قراري بالفعل في هذا!” تحدث الرجل في منتصف العمر ببطء ، والروح القتالية تحترق في عينيه. جاءت أصوات التكسير من جسده ، وتضخم جسده بالكامل ، مما جعله يبدو وكأنه تل صغير. مشى بخطوات كبيرة نحو الجبل.

 

 

أصبح قرد النار على الفور أكثر حماسًا ، وبقفزة واحدة نفد.

 

 

 

 

مع كل خطوة ، ترتعش الأرض قليلاً وتنتشر هالة قاتلة من جسده. شكلت قوة تأثير اجتاحت الأرض تحت قدميه ، تسبب ذلك في جعل الغبار يحلق في الهواء.

 

 

 

 

“هذا هو السبب في أنني كنت مشغولًا جدًا بإطراءه وأظهرت أنني كنت محترمًا وخائفًا منه ، ولهذا السبب تمكنا من الخروج من موقف كان يجب أن نموت فيه جميعًا. هذا ما تسميه التكيف مع الموقف!” لمعت عيون الرجل العجوز و تطلع نحو الشرق.

 

 

زادت سرعته حتى أصبح سريعًا في النهاية لدرجة أن حركاته تسببت في حدوث ضوضاء عالية عند الإصطدام مع الهواء. اندمجت هذه الأصوات مع ارتعاش الأرض وتجمعوا معًا لتشكيل قوة اتجهت نحو سلسلة الجبال حيث كان سو مينغ.

 

 

في اليوم الذي مكث فيه سو مينغ في منزله في الكهف لمدة نصف شهر ، انطلقت ثلاثة أقواس طويلة من الشرق. كان الشخص في المقدمة رجلًا في منتصف العمر. بدا طويل القامة وقويًا بشكل لا يصدق ، وعيناه تتألقان ببراعة. خلفه رجلان عجوزان. نزل الثلاثة منهم على بعد حوالي مائة ألف قدم من مكان وجود سو مينغ ووقفوا هناك وهم يحدقون في سلسلة الجبال الشاهقة بعيدا.

 

عندها فقط يمكنه الاتصال بـالخالدين والبحث عن السر وراء كلمة “مصير”.

 

 

60.000 قدم ، 50.000 قدم ، 40.000 قدم… 30000 قدم!

 

 

 

 

 

 

 

سافر الرجل خارجا مثل هبوب ريح شديدة. عندما وصل إلى حدود 30 ألف قدم من الجبل ، لم يتوقف بل خطا خطوة إلى الداخل. ومع ذلك ، في اللحظة التي هبطت فيها قدميه ، انطلق هدير في الهواء وانتقل ضباب أحمر نحوه. في نفس الوقت ، تردد انفجار خارق بدا وكأنه يتسبب في تشنج الهواء في اتجاه الرجل مباشرة.

في اللحظة التي حدث فيها ذلك ، خطا الرجل على الهواء وأرجح ساقه اليمنى ، مع رنين ، تم إرسال قوة ضخمة مندفعة مباشرة إلى قرد النار.

 

 

 

 

 

 

 

“هذا صحيح. لقد كان البطريرك بعيدًا منذ ما يقرب من شهر. قال قبل مغادرته إنه سيعود في ذلك الوقت تقريبًا. ذهب البطريرك هذه المرة لإعادة السيدة جي لمساعدتنا في تدمير قبيلة الثور الأبيض ، نحن يمكن أن تنتظر بضعة أيام أخرى “.

 

 

لقد كانت عصا مرتفعة في السماء!

 

 

 

 

 

 

 

ظهر بريق في عيني الرجل. لم يراوغ ولكنه ببساطة أطلق شخيرًا باردًا وشد يده اليمنى في قبضة قبل أن يلقيها مباشرة على العصا القادمة. في اللحظة التي اصطدمت قبضته بها، صدى صوت الإنفجارات في الهواء. ارتدت العصا للخلف ، وحتى قرد النار أُجبر أيضًا على التراجع بسبب اللكمة.

60.000 قدم ، 50.000 قدم ، 40.000 قدم… 30000 قدم!

 

 

 

 

 

 

الرجل لم يكن على ما يرام تماما. تجمد جسده للحظة ، لكنه سرعان ما سار في المنطقة على بعد 30000 قدم من سلسلة الجبال.

 

 

 

 

قال أحد الرجال المسنين الذين يقفون وراء الرجل في منتصف العمر بصوت منخفض: “بالنظر إلى ذلك، إذا دخلنا أراضيه بعد الآن ، فسوف يأتي إلينا برغبة في القتل”.

 

 

زأر قرد النار واتجه نحوه مرة أخرى. أضاءت نظرة قاتلة في عيون زعيم القبيلة ورفع يديه لصفعهما على الأرض.

 

 

ظهرت نظرة متحمسة على الفور على وجه قرد النار. ربت على صدره ، ثم رفع العصا قبل أن يتحول إلى ظل أحمر ويختفي. بعد فترة وجيزة ، عاد قرد النار هذا بنظرة راضية على وجهه ، ثم أمضى وقتًا طويلاً في الإشارة إلى سو مينغ.

 

 

 

 

ارتجفت الأرض فجأة ، وبدا أنها أثرت على السماء أيضًا ، مما تسبب في ظهور تموجات هناك ، ما جعل قرد النار يتجمد للحظة.

 

 

 

 

 

 

فقط عندما عادوا إلى قبيلتهم تقريبًا ، تحدث أحد الرجال بعد تردد للحظة.

في اللحظة التي حدث فيها ذلك ، خطا الرجل على الهواء وأرجح ساقه اليمنى ، مع رنين ، تم إرسال قوة ضخمة مندفعة مباشرة إلى قرد النار.

في ذلك اليوم ، إلى جانب مراقبة المرجل الطبي ومراقبة الحالة الجسدية للبيرسيركر العجوز ، اعتنى أيضًا بأعشابه. استخدم العديد من غرفه الحجرية لزراعة بعض الأعشاب ، بمجرد أن جمع بعض التربة من مكان قريب ، وجلب بعض القوة الكثيفة للعالم.

 

 

 

 

 

 

قوة قرد النار سمحت له بأن لا يكون منزعج من تلك الركلة تمامًا. في اللحظة التي رفع فيها تلك العصا وكان على وشك محاربة الرجل مرة أخرى ، كان الهواء مشوهًا فجأة وظهر سو مينغ بسرعة كبيرة لدرجة أن ظهوره أثار عاصفة من الرياح. كان يرتدي أردية سوداء ويرتدي القناع الأسود على وجهه. وبينما كان شعره يرقص في السماء ، ألقى بقبضته باتجاه ساق الرجل.

 

 

 

 

 

 

 

احتوت تلك اللكمة على القليل مما فهمه عن أصل الرياح وأصل البرق خلال الأيام القليلة الماضية. وبينما كان يلقي بقبضته إلى الأمام ، كانت الرياح والبرق تتطاير في الهواء بقوة كبيرة لدرجة أنها هزت السماء.

 

 

 

 

“لقد أخذ البطريرك قدرًا كبيرًا من ثروة القبيلة وما زال لا يثق كثيرًا في إعادة السيدة جي من وثبة قمة الحصان. إنه لأمر محظوظ أن معظم الشامان الآن في خوف ، وبسبب الحرب ، مواردنا ناقصة ، لهذا قرر البطريرك أن يذهب ويطلب من السيدة جي مساعدتنا.

 

 

تسببت الرياح في أن تكون لكمة سو مينغ سريعة جدًا بحيث لا يمكن الدفاع عنها! جعلها البرق تبدو كما لو أنها تحتوي على قوة السماء! انفجرت قوة عظام البيرسيركر ، و في اللحظة التي لمست فيها قبضة سو مينغ ساق الشامان ،ظهر الشكل الوهمي لجرس جبل هان ، كما لو أن لكمته أصبحت جرس جبل هان!

 

 

 

 

 

 

 

صدى صوت انفجار في الهواء. كسرت ساق الرجل اليمنى على الفور وشحب وجهه على الفور. لقد سعل من فمه الدم وجرفت عاصفة الرياح جسده بعيدًا عدة مئات من الأقدام. لقد سقط خارج الحاجز ، وتقدم الرجلان المسنان اللذان كانا معه على الفور لدعمه.

 

 

 

 

 

 

 

“لا تزعجني. هذا تحذير. لا تجبرني على القتل. لا تجعل عائلتك تموت معك. لا تجعل قبيلتك تختفي من أرض الشامان!” وقف سو مينغ أمام قرد النار وسحب يده اليمنى وهو يتحدث ببطء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في ذلك اليوم ، إلى جانب مراقبة المرجل الطبي ومراقبة الحالة الجسدية للبيرسيركر العجوز ، اعتنى أيضًا بأعشابه. استخدم العديد من غرفه الحجرية لزراعة بعض الأعشاب ، بمجرد أن جمع بعض التربة من مكان قريب ، وجلب بعض القوة الكثيفة للعالم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط