نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chaos Heir 69

كهف

كهف

وريث الفوضى

 

الفصل 69 – كهف

“نحن سنهاجم بمجرد مغادرتهم” ، اختتم خان سريعًا قبل أن يلقي نظرة سريعة على الفتحات الزرقاء فوقه.

 

“دعونا لا نجازف”. أجاب خان، “ركزوا على الاستعداد. الهجوم سيبدأ في أقل من أربع ساعات.”

 

 

توقف خان عن استشعار الكريد والبشر بمجرد دخولهم الكهف. خلقت أرض إيسترون جدارًا لا تستطيع حواسه اختراقها. كما أعاق ظلام الليل رؤيته ومنعه من فهم المنطقة كلها بشكل واضح.

 

 

 

فقط الأضواء السماوية الخافتة التي تمر عبر الأرض وبعض النباتات المتوهجة أضاءت المنطقة وخلقت ظلالًا يمكن لخان أن يدرسها. ومع ذلك ، لم تكن كافية للسماح له بالتفتيش المناسب لتلك البقعة الفارغة في وسط الغابة.

أطل خان نظرة خاطفة داخل إحدى الزنزانات ولاحظ أنها تحتوي على فتاة صغيرة مربوطة بجذور قليلة. انفتحت عيناها قليلاً عندما رأت الصبي ، لكن خان على الفور وضع إصبعه أمام فمه لإجبارها على الصمت.

 

 

لاحظ بعض رفاق خان أن الكريد يدخل الكهف مع السجناء. لم يروا الكثير ، لكنهم تمكنوا من التأكد أن خان لم يكن يقودهم عبر الغابة بشكل أعمى.

 

 

جعلهم المشهد يتوصلون إلى استنتاجات مماثلة لم يترددوا في الهمس بها بين المجموعة. كان هناك احتمال كبير أن الكهف كان أحد المواقع التي كان من المفترض أن يُسجن بها الناجون من الهجوم.

أدى عدم وجود أعداء عند المدخل إلى جعل خان ينزل عبر هذا المسار غير المستقر على الفور. سمحت له رشاقته بالمرور عبر هذا الممر الضيق في أي وقت من الأوقات ، وظهر نفق طويل في عينيه بمجرد أن هبط على أرض مستقرة.

 

 

سرعان ما تبع هذا الإدراك إدراك آخر. لم يشرح الكريد كثيرًا ، لكنهم قدموا معلومات مهمة يمكن للمجندين أن يصلوها بهذا المشهد.

بدأت المجموعة مراقبتها الصامتة للكهف بينما لم يتحرك خان من مكانه. لم يتحدث أحد ، وقد بذل المتجسسون على الهدف قصارى جهدهم لتجنب إحداث ضوضاء.

 

لم يكن يومان من المراقبة كافيين لفهم السلوك الكامل لأولئك الذين يعيشون داخل الكهف ، ولكن كان لابد من ذلك الوقت. كانت مرونة خان غير إنسانية ، لكن كان لها حدود أن الوقت الطويل في هذه الحالة من شأنه أن يجعله يصل بالتأكيد.

فقط قادة التمرد يعرفون مكان إحضار السجناء ، مما يعني أن الكهف كان به أكثر من مجرد جنود مشاة. من المحتمل أن يحتوي هذا الهيكل على كريد قوي.

“مجموعات متعددة من الكريد تخرج قبل الفجر” ، ذكر جورج ما تعلمه في الأيام الماضية بمجرد أن تجمعت المجموعة. “يعود الكثير منهم خالي الوفاض في وقت متأخر من الليل ، لكن البعض يجلب سجناء ، والبعض الآخر يحمل الجثث”.

 

 

“علينا أن ندخل ، أليس كذلك؟” سأل جورج بعد أن بقيت المجموعة صامتة لفترة.

توقف خان عن استشعار الكريد والبشر بمجرد دخولهم الكهف. خلقت أرض إيسترون جدارًا لا تستطيع حواسه اختراقها. كما أعاق ظلام الليل رؤيته ومنعه من فهم المنطقة كلها بشكل واضح.

 

 

“يجب علينا إنقاذ الآخرين!” صاح لوك بينما كان يخفض صوته.

أدى الممر إلى مسار آخر منحدر انتهى به المطاف في قاعة كبيرة مليئة بالنباتات المتوهجة والثقوب. ومع ذلك ، كانت تلك التجاويف تحتوي على عصي خشبية مرتبة لتكوين ما يبدو أنه قضبان زنزانة.

 

 

“أوافق” وأضاف دوريان، “لا يمكننا تركهم هناك.”

 

 

 

ظل المجندون الآخرون صامتين لأنه لم يكن دورهم في اتخاذ القرارات في المجموعة. كانت لديهم وجهات نظر مختلفة حول القضية ، لكنهم انتظروا خان لاتخاذ قرار. كان خيارهم الوحيد هو اتباعه.

 

 

 

ظل خان صامتًا بينما وصلت تلك الكلمات إلى أذنيه. لم يكن إنقاذ الآخرين قريبًا من أن يكون أولوية في ذهنه ، لكن نفذت منه الخيارات. لم يكن يعرف أي شيء آخر عن إيسترون ، ولم يكن الاختباء احتمالًا بسبب البيئة الفريبة.

سرعان ما تبع هذا الإدراك إدراك آخر. لم يشرح الكريد كثيرًا ، لكنهم قدموا معلومات مهمة يمكن للمجندين أن يصلوها بهذا المشهد.

 

 

يمكن للبشر والفضائيون داخل الكهف أن يكشفوا عن مسار تجاهلته معرفته الضعيفة ، لكن الغارة النهائية تتطلب استعدادات شاملة.

 

 

“هل تريد أن ترتاح لبضع ساعات؟” سأل لوك بمجرد أن خفض خان بصره. “لقد عاد الكريد بالفعل داخل الكهف. يمكننا التعامل مع المراقبة بدونك لبعض الوقت.”

“دعونا نبقى هنا لبضعة أيام ،” أمر خان. “نحن بحاجة إلى دراسة روتينهم قبل الهجوم”.

 

 

أدى الممر إلى مسار آخر منحدر انتهى به المطاف في قاعة كبيرة مليئة بالنباتات المتوهجة والثقوب. ومع ذلك ، كانت تلك التجاويف تحتوي على عصي خشبية مرتبة لتكوين ما يبدو أنه قضبان زنزانة.

“أيام؟” سأل لوك. “ربما يموت الناس هناك!”

( انتهى التجسس )

 

“دعونا لا نجازف”. أجاب خان، “ركزوا على الاستعداد. الهجوم سيبدأ في أقل من أربع ساعات.”

“الغابة ليست آمنة لنا أيضًا”. وأضاف جورج، “أنت الشخص الوحيد الذي يمكنه الشعور بأن الكريد يختبئ بين الأشجار. سنهلك كلما فقدت التركيز.”

 

 

المجندين وراء جورج كان لديهم نفس المهمة. كانت أولوية المجموعة هي المضي قدمًا ، حتى على حساب تجاوز بعض المعارضين. كل شيء سيكون على ما يرام طالما أن أحد الأطفال في الصف يعتني بهم.

“لن أفعل”. أجاب خان بصوت حازم، “سيبقى الجميع داخل نطاق حواسي ، وسنقوم بالتناوب على التجسس على الكهف. سأتولى مهمة الحراسة بمفردي.”

 

 

 

“لا يمكنك البقاء مستيقظا لفترة طويلة قبل الهجوم!” صاحت كورا مع إبقاء صوتها منخفضًا ، لكن يمكن للجميع الشعور بالقلق في نبرة صوتها.

انتهى الأمر بجميع المجندين بتفتيش الثقوب بينما سار خان إلى الأمام. حتى أنه اضطر إلى التوقف عند نقطة ما عندما سمع ابيل يتقيأ في زاوية الممر.

 

 

“إنها على حق”. تابع جورج، “أنت الأقوى بيننا. يجب أن تكون في ذروتك قبل الهجوم وليس العكس.”

ظل خان صامتًا بينما وصلت تلك الكلمات إلى أذنيه. لم يكن إنقاذ الآخرين قريبًا من أن يكون أولوية في ذهنه ، لكن نفذت منه الخيارات. لم يكن يعرف أي شيء آخر عن إيسترون ، ولم يكن الاختباء احتمالًا بسبب البيئة الفريبة.

 

 

رد خان: “يمكنني التعامل مع الأمر ، وسأفعل. ليس لدينا خيارات أخرى ، لذلك دعونا نتخطى الشكاوى. سيكون لدينا وقت للقلق بعد أن نعود إلى الأرض.”

 

 

 

لم يمنح خان الفرصة لأي شخص للتجادل ، لكن المجندين أدركوا ببطء أنهم كانوا في وضع صعب. مهاجمة الكهف بشكل أعمى كانت فكرة طائشة للغاية ، وحواس خان فقط هي التي يمكن أن تضمن سلامتهم أثناء التفتيش.

 

 

لم يكن يومان من المراقبة كافيين لفهم السلوك الكامل لأولئك الذين يعيشون داخل الكهف ، ولكن كان لابد من ذلك الوقت. كانت مرونة خان غير إنسانية ، لكن كان لها حدود أن الوقت الطويل في هذه الحالة من شأنه أن يجعله يصل بالتأكيد.

أعطى خان بعض التعليمات قبل أن يغادر أطراف الغابة ويتحرك في مكان يقع في وسط أنشطة رفاقه. يمكنه تغطية الأطفال المشغولين بالمراقبة والمكلفين بجمع الجذور من هناك ، لذلك جلس على الأرض وبدأ في التأمل.

ظل المجندون الآخرون صامتين لأنه لم يكن دورهم في اتخاذ القرارات في المجموعة. كانت لديهم وجهات نظر مختلفة حول القضية ، لكنهم انتظروا خان لاتخاذ قرار. كان خيارهم الوحيد هو اتباعه.

 

ظل المجندون الآخرون صامتين لأنه لم يكن دورهم في اتخاذ القرارات في المجموعة. كانت لديهم وجهات نظر مختلفة حول القضية ، لكنهم انتظروا خان لاتخاذ قرار. كان خيارهم الوحيد هو اتباعه.

أصبحت حواسه أكثر حدة بعد أن قضى وقتًا طويلاً في الغابة ، والقمع المستمر لمشاعره جعله يستجيب تمامًا لتقلبات المانا في محيطه. كان بإمكان خان التأمل دون خفض حذره ، لكن مهمته لم تسمح له بفعل أي شيء آخر في تلك الحالة.

 

 

أعطى خان بعض التعليمات قبل أن يغادر أطراف الغابة ويتحرك في مكان يقع في وسط أنشطة رفاقه. يمكنه تغطية الأطفال المشغولين بالمراقبة والمكلفين بجمع الجذور من هناك ، لذلك جلس على الأرض وبدأ في التأمل.

كان على الأولاد والبنات الآخرين دراسة الكهف وجمع الطعام دون تنبيه الكريد وهم يتحركون في المنطقة. لا يثق خان عادة بهم جميعًا للقيام بهذه المهام ، لكن كان يجب أن يفعل ذلك بسبب موقفهم العاجز.

اقترب خان من الثقوب بينما نزل رفاقه عبر المدخل ، لكن عينيه ازدادت برودة عندما تفقد دواخلهما. لم تكن التجاويف كبيرة ، لكن الكريد تمكنوا من تخزين الجثث البشرية بداخلهم على أي حال.

 

 

بدأت المجموعة مراقبتها الصامتة للكهف بينما لم يتحرك خان من مكانه. لم يتحدث أحد ، وقد بذل المتجسسون على الهدف قصارى جهدهم لتجنب إحداث ضوضاء.

ملأت النباتات الزرقاء والبنفسجية النفق وأضاءته بوهجها الخافت. كان بإمكان خان رؤية كل شيء بشكل مثالي ، ولم يفشل في ملاحظة بعض الثقوب المحفورة على الجدران.

 

 

اهتمت كورا بإحضار الطعام إلى خان كل بضع ساعات ، وغالبًا ما نسى الأخير أن يشكرها لأن عقله كان في مكان آخر. لقد انتبه إلى المنطقة المحيطة حتى أثناء مضغ الجذور وتحريك المانا عبر جسده.

“الغابة ليست آمنة لنا أيضًا”. وأضاف جورج، “أنت الشخص الوحيد الذي يمكنه الشعور بأن الكريد يختبئ بين الأشجار. سنهلك كلما فقدت التركيز.”

 

ظل المجندون الآخرون صامتين لأنه لم يكن دورهم في اتخاذ القرارات في المجموعة. كانت لديهم وجهات نظر مختلفة حول القضية ، لكنهم انتظروا خان لاتخاذ قرار. كان خيارهم الوحيد هو اتباعه.

الفتاة لم تمانع في هذا النقص في الاهتمام. ازدادت مخاوفها بشأن خان مع مرور الوقت. كان بإمكان رفاقه النوم والراحة ، لكن كان عليه أن يظل يقظًا طوال الوقت للتأكد من عدم اقتراب كريد من مكانهم.

 

 

 

أمضى خان يومين في هذه الحالة. لقد شعر بالحيوانات الملوثة ، كريد ، والوجود الخافت الذي يقترب من موقعه ، لكن لم يهدد أي منهم باكتشاف المجموعة. لم يكن بحاجة أبدًا لتنبيه الجميع لإجبارهم على تغيير الموقع.

لاحظ بعض رفاق خان أن الكريد يدخل الكهف مع السجناء. لم يروا الكثير ، لكنهم تمكنوا من التأكد أن خان لم يكن يقودهم عبر الغابة بشكل أعمى.

 

ثم تردد صدى درجات السلم الخافت من نهاية القاعة. استدار خان ورأى أن شخصية طويلة قد ظهرت في الممر الذي يربط الكهف بالمنطقة التالية ، وأصبحت رؤيته ضبابية على الفور.

لم يكن يومان من المراقبة كافيين لفهم السلوك الكامل لأولئك الذين يعيشون داخل الكهف ، ولكن كان لابد من ذلك الوقت. كانت مرونة خان غير إنسانية ، لكن كان لها حدود أن الوقت الطويل في هذه الحالة من شأنه أن يجعله يصل بالتأكيد.

 

 

 

“مجموعات متعددة من الكريد تخرج قبل الفجر” ، ذكر جورج ما تعلمه في الأيام الماضية بمجرد أن تجمعت المجموعة. “يعود الكثير منهم خالي الوفاض في وقت متأخر من الليل ، لكن البعض يجلب سجناء ، والبعض الآخر يحمل الجثث”.

وريث الفوضى

 

كان خان أمام المجموعة لأن هجماته كانت سريعة بشكل لا يصدق. يمكنه الاعتناء بأي تهديد قبل رنين الإنذارات وصيحات التحذير.

“نحن سنهاجم بمجرد مغادرتهم” ، اختتم خان سريعًا قبل أن يلقي نظرة سريعة على الفتحات الزرقاء فوقه.

 

 

أدى عدم وجود أعداء عند المدخل إلى جعل خان ينزل عبر هذا المسار غير المستقر على الفور. سمحت له رشاقته بالمرور عبر هذا الممر الضيق في أي وقت من الأوقات ، وظهر نفق طويل في عينيه بمجرد أن هبط على أرض مستقرة.

أنطفأ هاتفه منذ أن لم تتوقف الأمطار الغزيرة عن السقوط في اليومين الماضيين. كان لا يزال لدى المجموعة عدد قليل من أجهزة التي تعمل ، لكنهم فضلوا عدم إهدار طاقتهم للتحقق من الساعة.

“لا يمكنك البقاء مستيقظا لفترة طويلة قبل الهجوم!” صاحت كورا مع إبقاء صوتها منخفضًا ، لكن يمكن للجميع الشعور بالقلق في نبرة صوتها.

 

الفصل 69 – كهف

لقد جعلهم ما يقارب الأسبوعين اللذين أمضياهما في الغابة يعتادون على وقت إيسترون ، لذلك لم يكن لديهم أي مشكلة في تتبع الساعات التي تمر. حتى أن المجندين تعلموا كيفية تبديل واجب الحراسة دون استخدام أجهزة الإنذار في الفترة الماضية.

وريث الفوضى

 

 

“هل تريد أن ترتاح لبضع ساعات؟” سأل لوك بمجرد أن خفض خان بصره. “لقد عاد الكريد بالفعل داخل الكهف. يمكننا التعامل مع المراقبة بدونك لبعض الوقت.”

 

 

 

“دعونا لا نجازف”. أجاب خان، “ركزوا على الاستعداد. الهجوم سيبدأ في أقل من أربع ساعات.”

“نحن سنهاجم بمجرد مغادرتهم” ، اختتم خان سريعًا قبل أن يلقي نظرة سريعة على الفتحات الزرقاء فوقه.

 

 

أجبر الأمر جميع المجندين على إدراك أن بداية المهمة كانت قريبة. أغلق الكثير منهم أعينهم للتأمل ورفع حالتهم إلى الذروة ، بينما حرص آخرون على قضاء حاجتهم قبل الهجوم.

 

 

 

تراكم التوتر بين المجموعة مع مرور الوقت. شعروا بأن كل دقيقة وكأنها أبدية في أذهانهم ، وهذا الشعور قاطع تأملهم عدة مرات. فقط الأولاد الأربعة الذين شاركوا في إعدام الكريد تمكنوا من الحفاظ على هدوئهم وإعداد أنفسهم بشكل صحيح.

 

 

 

أصبحت السماء عبر التيجان الزرقاء ( لمن لا يتذكر ف اوراق الشجر زرقاء هنا ) أكثر إشراقًا مع اقتراب الفجر. بدأت فرق صغيرة من الكريد بمغادرة الكهف والتفرق في الغابة لاستئناف دوريتهم اليومية ، وتأكد خان من عدم قدوم أي منهم باتجاهه.

 

 

يمكن للبشر والفضائيون داخل الكهف أن يكشفوا عن مسار تجاهلته معرفته الضعيفة ، لكن الغارة النهائية تتطلب استعدادات شاملة.

انتظرت المجموعة حتى وصول الصباح قبل مغادرة الغابة والاقتراب من الكهف. من الواضح أن خان قاد المجموعة ، وأنشأ المجندون الآخرون خطاً خلفه وفقاً لتعليماته.

“لن أفعل”. أجاب خان بصوت حازم، “سيبقى الجميع داخل نطاق حواسي ، وسنقوم بالتناوب على التجسس على الكهف. سأتولى مهمة الحراسة بمفردي.”

 

 

منع نقص المعلومات المتعلقة بدواخل الكهف المجموعة من وضع مخطط مناسب. ومع ذلك ، فقد مروا ببعض المواقف المحتملة قبل مغادرة الغابة. لقد قرروا كيف سيكون رد فعلهم على قضايا محددة مسبقًا لتجنب التجمد أمام الخطر الفعلي.

 

 

 

كان خان أمام المجموعة لأن هجماته كانت سريعة بشكل لا يصدق. يمكنه الاعتناء بأي تهديد قبل رنين الإنذارات وصيحات التحذير.

ثم تردد صدى درجات السلم الخافت من نهاية القاعة. استدار خان ورأى أن شخصية طويلة قد ظهرت في الممر الذي يربط الكهف بالمنطقة التالية ، وأصبحت رؤيته ضبابية على الفور.

 

ملأت النباتات الزرقاء والبنفسجية النفق وأضاءته بوهجها الخافت. كان بإمكان خان رؤية كل شيء بشكل مثالي ، ولم يفشل في ملاحظة بعض الثقوب المحفورة على الجدران.

تبعه جورج عن كثب خلفه بينما كان يستخدم غصنًا سميكًا تم تغليه بالفعل باستخدام المانا. كان دوره هو التعامل مع الأعداء الذين فشل خان في التعامل معهم أو عبورهم.

 

 

أصبحت حواسه أكثر حدة بعد أن قضى وقتًا طويلاً في الغابة ، والقمع المستمر لمشاعره جعله يستجيب تمامًا لتقلبات المانا في محيطه. كان بإمكان خان التأمل دون خفض حذره ، لكن مهمته لم تسمح له بفعل أي شيء آخر في تلك الحالة.

المجندين وراء جورج كان لديهم نفس المهمة. كانت أولوية المجموعة هي المضي قدمًا ، حتى على حساب تجاوز بعض المعارضين. كل شيء سيكون على ما يرام طالما أن أحد الأطفال في الصف يعتني بهم.

 

 

فقط الأضواء السماوية الخافتة التي تمر عبر الأرض وبعض النباتات المتوهجة أضاءت المنطقة وخلقت ظلالًا يمكن لخان أن يدرسها. ومع ذلك ، لم تكن كافية للسماح له بالتفتيش المناسب لتلك البقعة الفارغة في وسط الغابة.

لم يظهر خان أي تردد عندما وصل إلى مدخل الكهف. نزل الممر الضيق إلى الأسفل ولم يكن يحتوي على سلالم ، لكن كان به صخور يمكن أن تصبح موطئ قدم مفيدة.

 

 

 

أدى عدم وجود أعداء عند المدخل إلى جعل خان ينزل عبر هذا المسار غير المستقر على الفور. سمحت له رشاقته بالمرور عبر هذا الممر الضيق في أي وقت من الأوقات ، وظهر نفق طويل في عينيه بمجرد أن هبط على أرض مستقرة.

 

 

 

ملأت النباتات الزرقاء والبنفسجية النفق وأضاءته بوهجها الخافت. كان بإمكان خان رؤية كل شيء بشكل مثالي ، ولم يفشل في ملاحظة بعض الثقوب المحفورة على الجدران.

 

 

 

اقترب خان من الثقوب بينما نزل رفاقه عبر المدخل ، لكن عينيه ازدادت برودة عندما تفقد دواخلهما. لم تكن التجاويف كبيرة ، لكن الكريد تمكنوا من تخزين الجثث البشرية بداخلهم على أي حال.

 

 

 

انتهى الأمر بجميع المجندين بتفتيش الثقوب بينما سار خان إلى الأمام. حتى أنه اضطر إلى التوقف عند نقطة ما عندما سمع ابيل يتقيأ في زاوية الممر.

انتهى الأمر بجميع المجندين بتفتيش الثقوب بينما سار خان إلى الأمام. حتى أنه اضطر إلى التوقف عند نقطة ما عندما سمع ابيل يتقيأ في زاوية الممر.

 

سرعان ما تبع هذا الإدراك إدراك آخر. لم يشرح الكريد كثيرًا ، لكنهم قدموا معلومات مهمة يمكن للمجندين أن يصلوها بهذا المشهد.

حرصت جيل وإثيل على تذكير ابيل بموقفهما ، وسرعان ما قام الصبي بقمع نفسه للمضي قدمًا في المهمة. كانت بشرته شاحبة ، ولكن ظهر تصميم جديد على تعابير وجهه. يبدو أن هناك كراهية على وجهه الآن.

ظل المجندون الآخرون صامتين لأنه لم يكن دورهم في اتخاذ القرارات في المجموعة. كانت لديهم وجهات نظر مختلفة حول القضية ، لكنهم انتظروا خان لاتخاذ قرار. كان خيارهم الوحيد هو اتباعه.

 

 

أدى الممر إلى مسار آخر منحدر انتهى به المطاف في قاعة كبيرة مليئة بالنباتات المتوهجة والثقوب. ومع ذلك ، كانت تلك التجاويف تحتوي على عصي خشبية مرتبة لتكوين ما يبدو أنه قضبان زنزانة.

كان خان أمام المجموعة لأن هجماته كانت سريعة بشكل لا يصدق. يمكنه الاعتناء بأي تهديد قبل رنين الإنذارات وصيحات التحذير.

 

رد خان: “يمكنني التعامل مع الأمر ، وسأفعل. ليس لدينا خيارات أخرى ، لذلك دعونا نتخطى الشكاوى. سيكون لدينا وقت للقلق بعد أن نعود إلى الأرض.”

أطل خان نظرة خاطفة داخل إحدى الزنزانات ولاحظ أنها تحتوي على فتاة صغيرة مربوطة بجذور قليلة. انفتحت عيناها قليلاً عندما رأت الصبي ، لكن خان على الفور وضع إصبعه أمام فمه لإجبارها على الصمت.

لم يتردد خان ولو للحظة واحدة. لقد خففت المانا التي تتدفق عبر العديد من النباتات من حوله حواسه ، لكنه لم يفشل في ربط هذا الجسم الطويل بالكريد. انطلق للأمام ووصل أمام الفضائي قبل أن يفتح فمه بشكل مفاجئ.

 

 

ثم تردد صدى درجات السلم الخافت من نهاية القاعة. استدار خان ورأى أن شخصية طويلة قد ظهرت في الممر الذي يربط الكهف بالمنطقة التالية ، وأصبحت رؤيته ضبابية على الفور.

 

 

 

لم يتردد خان ولو للحظة واحدة. لقد خففت المانا التي تتدفق عبر العديد من النباتات من حوله حواسه ، لكنه لم يفشل في ربط هذا الجسم الطويل بالكريد. انطلق للأمام ووصل أمام الفضائي قبل أن يفتح فمه بشكل مفاجئ.

 

 

 

( انتهى التجسس )

لم يتردد خان ولو للحظة واحدة. لقد خففت المانا التي تتدفق عبر العديد من النباتات من حوله حواسه ، لكنه لم يفشل في ربط هذا الجسم الطويل بالكريد. انطلق للأمام ووصل أمام الفضائي قبل أن يفتح فمه بشكل مفاجئ.

 

أصبحت حواسه أكثر حدة بعد أن قضى وقتًا طويلاً في الغابة ، والقمع المستمر لمشاعره جعله يستجيب تمامًا لتقلبات المانا في محيطه. كان بإمكان خان التأمل دون خفض حذره ، لكن مهمته لم تسمح له بفعل أي شيء آخر في تلك الحالة.

( انتهى التجسس )

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط