294
نظر سو مينغ إلى الشخص ذو الرداء الأرجواني الذي يمشي من وراء سهول الثلج بنظرة تركيز. لم يعطه هذا الشخص أي شعور بالألفة ، لكن في اللحظة التي رفع فيها يده اليمنى وأشار إليه ، شعر سو مينغ بقلبه يتأرجح. لم يستطع تفسير ذلك ، ولكن في تلك اللحظة ، أصبح هذا الشعور غير المألوف في الأصل فجأة مألوف ، كما لو أن سو مينغ قد رأى هذا الشخص في مكان ما من قبل.
“سيدي تيان شي زي ، لماذا لا تسأل تلميذك عما إذا كان على استعداد للتحدث معي؟ إذا لم يكن راغبًا ، فلن أجبره ، ولكن إذا كان راغبًا ، أتمنى ألا توقفنا.” كان صوت الرجل ذو الرداء البنفسجي خشنًا ، لكن نبرته ظلت هادئة.
في اللحظة التي ظهر فيها الشخص ذو الرداء الأرجواني ، شعر شيخ منصة الشبح ، الذي كان على وشك الانطلاق في حالة من الغضب ، أن غضبه يتلاشى على الفور. هدأت تعابير وجهه واستدار في الجو. كما سقطت نظرته على سو مينغ.
“يمكنني أن أشعر بحضور فريد منك ، وهناك شيء مألوف عنك أيضًا. يبدو الأمر كما لو… تقابلنا من قبل.
ألقى تيان شي زي نظرة صارمة على وجهه وكانت تظهر على رداءه علامات تغير اللون. لم يعد يبدو أبيضًا ولكنه كان يتحول إلى ظل رمادي. لم يكن ذلك الظل الرمادي نهاية التغيير. بدأت بقع اللون الأرجواني تظهر تدريجياً على رداءه.
“يمكنني أن أشعر بحضور فريد منك ، وهناك شيء مألوف عنك أيضًا. يبدو الأمر كما لو… تقابلنا من قبل.
“سيدي تيان شي زي ، مع كل الاحترام الواجب ، ليس لدي أي سوء نية إتجاه تلميذك. لدي فقط بعض الأسئلة التي أريد أن أطرحها عليه.” لا يزال وجه الشخص الذي يرتدي ثوبًا أرجوانيًا لا يمكن رؤيته حتى وهو يتحدث مرة أخرى.
“أود أن أرى مدى قوتك ، الشبح المتساوي!” كانت نظرة تيان شي زي تقشعر لها الأبدان. في تلك اللحظة ، لم يعد يبدو مجنونًا ، بل قاتلًا!
“منصة الشبح ‘الشبح المتساوي… ترددت شائعات أنه منذ تشكيل القبيلة ، لم يكن هناك شبح متساوي آخر… ، في الحقيقة يقال في الشائعات أيضًا أنه عندما أخضعت القبيلة العظيمة للسماء المتجمدة قبيبة منصة الشبح ، الشبح المتساوي لم يقاوم…
“أود أن أرى مدى قوتك ، الشبح المتساوي!” كانت نظرة تيان شي زي تقشعر لها الأبدان. في تلك اللحظة ، لم يعد يبدو مجنونًا ، بل قاتلًا!
“أنت تعرف من أتحدث عنه. في اللحظة التي أخرجت فيها العنصر المقدس ، عرفت أن لديك بالفعل إجابة في قلبك ، ولديك أسئلة أيضًا. أخبرني عن الشخص الذي كان مصدر هؤلاء الأسئلة. أين هو؟ ما هو اسمه؟ إنه الشبح المتساوي القادم من قبيلة منصة الشبح!
“سيدي تيان شي زي ، لماذا لا تسأل تلميذك عما إذا كان على استعداد للتحدث معي؟ إذا لم يكن راغبًا ، فلن أجبره ، ولكن إذا كان راغبًا ، أتمنى ألا توقفنا.” كان صوت الرجل ذو الرداء البنفسجي خشنًا ، لكن نبرته ظلت هادئة.
نظر تيان شي زي إلى الرجل ذو الرداء الأرجواني ونمت النظرة الخطيرة في عينيه. نادرًا ما ظهر هذا التعبير عليه ، ومع ازدياد قوة تلك النظرة في عينيه ، ظهرت أيضًا إرادة خافتة للقتال.
وحل الصمت بينهم. لم يتحدث أي منهما.
لعق شفتيه ولم يتكلم. بدلاً من ذلك ، رفع يده اليمنى تدريجيًا ، وخلال تلك العملية ، بدأت رداءه يتغير بسرعة إلى الظل الأرجواني.
بدا الرجل ذو الرداء الأرجواني كما لو كان عليه أن يفكر في السؤال للحظة قبل أن يهز رأسه ويجيب بصوت أجش. “إسمي..؟ لقد نسيته بالفعل… الشبح المتساوي هو اسمي.
بجانب سو مينغ ، ظهرت نظرة خطيرة أيضًا على وجه الأخ الأكبر الثاني. حتى الرجل ذو البشرة السمراء ، الذي كان واحدًا من 300 عبد المنتمون إلى الأخ الأكبر الأول ، كان له نفس رد الفعل.
ظل سو مينغ صامتًا وهز رأسه. لم يستطع معرفة ما إذا كانت كلمات الشخص الذي كان يرتدي الثوب الأرجواني صحيحة أم خاطئة. بعد كل شيء ، كانت هذه مسألة خطيرة. لم يكن ليقول ذلك بسهولة.
“يمكنك أن تسأل ، ولكن عليك أيضًا أن تجيب على أسئلتي.” نظر سو مينغ إلى الشبح المتساوي وتحدث فجأة.
عندما بدأ سو مينغ في التحدث ، توقفت يد تيان شي زي المرفوعة بينما كان في الجو. استدار لينظر إلى سو مينغ ، ثم بعد أن ظل صامتًا للحظة ، أنزل يده اليمنى.
“حسنًا ،” وافق الرجل ذو الرداء الأرجواني بهدوء.
“سيدي ، أود التحدث إليه.”
في اللحظة التي ظهر فيها الشخص ذو الرداء الأرجواني ، شعر شيخ منصة الشبح ، الذي كان على وشك الانطلاق في حالة من الغضب ، أن غضبه يتلاشى على الفور. هدأت تعابير وجهه واستدار في الجو. كما سقطت نظرته على سو مينغ.
وبينما كان يتحدث ، رفع يده اليمنى بسرعة وتحطم ظفر إصبعه الأيمن ، وكشف عن اللحم الممزق تحته. ضغط بإصبعه السبابة على الدم الأرجواني في الوعاء الحجري أمامه.
عندما بدأ سو مينغ في التحدث ، توقفت يد تيان شي زي المرفوعة بينما كان في الجو. استدار لينظر إلى سو مينغ ، ثم بعد أن ظل صامتًا للحظة ، أنزل يده اليمنى.
“سو مينغ. ما اسمك؟” تردد سو مينغ للحظة وقرر عدم إخفاء أي شيء. بدلاً من ذلك ، بمجرد أن انتهى من الإجابة ، طرح سؤالاً خاصًا به.
“تعال معي.” تحدث الشبح المتساوي من قبيلة منصة الشبح بصوت أجش قبل أن يستدير ويمشي باتجاه حدود سهول الثلج التي كانت وراءه في السابق.
“سيدي تيان شي زي ، لماذا لا تسأل تلميذك عما إذا كان على استعداد للتحدث معي؟ إذا لم يكن راغبًا ، فلن أجبره ، ولكن إذا كان راغبًا ، أتمنى ألا توقفنا.” كان صوت الرجل ذو الرداء البنفسجي خشنًا ، لكن نبرته ظلت هادئة.
لم يتردد سو مينغ و مضى قدما. مشى الشخص ذو الجلباب الأرجواني أمامه ، وسار سو مينغ خلفه. سرعان ما وصل كلاهما إلى حدود السهول الثلجية. بالوقوف هناك ، كان بإمكانهم رؤية المدينة التي تنتمي إلى مدينة منصة الشبح والأرض التي تم غزوها تدريجيًا بالعشب الأخضر خلف المدينة أسفل الجرف.
نظر سو مينغ إلى الشخص ذو الرداء الأرجواني الذي يمشي من وراء سهول الثلج بنظرة تركيز. لم يعطه هذا الشخص أي شعور بالألفة ، لكن في اللحظة التي رفع فيها يده اليمنى وأشار إليه ، شعر سو مينغ بقلبه يتأرجح. لم يستطع تفسير ذلك ، ولكن في تلك اللحظة ، أصبح هذا الشعور غير المألوف في الأصل فجأة مألوف ، كما لو أن سو مينغ قد رأى هذا الشخص في مكان ما من قبل.
أدار سو مينغ رأسه إلى الوراء لينظر إلى الشخص الذي يرتدي ثوبًا أرجوانيًا راكعًا على الأرض لفترة طويلة. نذر هذا الشخص وأفعاله لا تبدو مزيفة. حتى أنه استخدم قبيلته لأداء اليمين ، وكان هذا التصرف وحده كافيًا لوصف مدى خطورة المشكلة.
وحل الصمت بينهم. لم يتحدث أي منهما.
تعثرت خطى سو مينغ. يمكنه سماع القرار الذي لا يتزعزع في كلمات الشخص. في صمت ، تردد سو مينغ للحظة.
كانت هناك عدة عشرات من الأقدام بين الرجل ذو الجلباب الأرجواني وسو مينغ. بعد فترة طويلة تحدث بهدوء. “هذه هي الأراضي الجنوبية…”
وحل الصمت بينهم. لم يتحدث أي منهما.
نظر سو مينغ إلى التلميحات الباهتة من اللون الأخضر على الأرض الواقعة في نهاية بصره. بقي صامتا.
“ما اسمك؟” استدار الشخص الذي كان يرتدي ثوبًا أرجوانيًا ، وعيناه لا تزالان مختبئتان تحت رداءه ، نظر إلى سو مينغ.
“أو ربما يجب أن أقول ، لقد قابلت الشبح المتساوي التالي من قبيلة منصة الشبح…” استدار الشخص ذو الرداء الأرجواني فجأة ونظر في عيني سو مينغ.
“سو مينغ. ما اسمك؟” تردد سو مينغ للحظة وقرر عدم إخفاء أي شيء. بدلاً من ذلك ، بمجرد أن انتهى من الإجابة ، طرح سؤالاً خاصًا به.
بمجرد مغادرتهم ، تحول وجه شيخ منصة الشبح إلى الظلام بشكل لا يصدق. استدار واتجه نحو سهول الثلج. لم يكن حذره إتجاه تيان شي زي هو السبب الوحيد لتنازله مرات عديدة. كان هناك سبب آخر – كان طلب الشبح المتساوي.
بدا الرجل ذو الرداء الأرجواني كما لو كان عليه أن يفكر في السؤال للحظة قبل أن يهز رأسه ويجيب بصوت أجش. “إسمي..؟ لقد نسيته بالفعل… الشبح المتساوي هو اسمي.
“أستطيع أن أشعر بحضور فريد منك. أنت… لست من أرض الصباح الجنوبي.” تحدث الشخص الذي كان يرتدي ثوبًا أرجوانيًا هامسًا ، ولكن عندما سقطت كلماته في أذني سو مينغ ، جعل قلبه يترنح.
“إنه ليس في أرض الصباح الجنوبي.”
هذا لم يكن سؤالا كان هذا بيانًا لا يتطلب أي تعليقات من سو مينغ.
أدار سو مينغ رأسه إلى الوراء لينظر إلى الشخص الذي يرتدي ثوبًا أرجوانيًا راكعًا على الأرض لفترة طويلة. نذر هذا الشخص وأفعاله لا تبدو مزيفة. حتى أنه استخدم قبيلته لأداء اليمين ، وكان هذا التصرف وحده كافيًا لوصف مدى خطورة المشكلة.
“ما هذا؟” تجنب سو مينغ الموضوع وأخرج الحجر الأسود من حضنه. قد يبدو الحجر صلبا ، لكن في الحقيقة ، عندما حمله سو مينغ في يده لأول مرة ، كان ناعمًا جدًا. كان هذا الحجر الشرنقة التي ظلت تبصق حشرات سوداء من قبل.
“تعال معي.” تحدث الشبح المتساوي من قبيلة منصة الشبح بصوت أجش قبل أن يستدير ويمشي باتجاه حدود سهول الثلج التي كانت وراءه في السابق.
“هذا عنصر مقدس من قبيلة منصة الشبح. من خلاله ، يمكن لعضو من قبيلة منصة الشبح التواصل مع عالم فريد مليء بعدد لا يحصى من الأشباح… أنت لست من أرض الصباح الجنوبي ، ولا أنا…” تمتم الشخص بالرداء أرجواني تحت أنفاسه.
وحل الصمت بينهم. لم يتحدث أي منهما.
ألقى سو مينغ نظرة على هذا الشخص لكنه ظل صامتًا.
كان سيطلب من الشبح المتساوي السبب وراء ذلك.
“يمكنني أن أشعر بحضور فريد منك ، وهناك شيء مألوف عنك أيضًا. يبدو الأمر كما لو… تقابلنا من قبل.
كانت تلك الحشرة مغطاة باللون الأرجواني من رأسها حتى أخمص قدمها ، وكانت ملقاة بهدوء على كف الشخص الذي يرتدي رداء أرجوانيًا. رائحة خافتة تنبعث من جسدها ، وعندما ينفخ هذا العطر في أنف شخص ما ، ينشأ بداخله جوع لا يمكن السيطرة عليه.
لم يتردد سو مينغ و مضى قدما. مشى الشخص ذو الجلباب الأرجواني أمامه ، وسار سو مينغ خلفه. سرعان ما وصل كلاهما إلى حدود السهول الثلجية. بالوقوف هناك ، كان بإمكانهم رؤية المدينة التي تنتمي إلى مدينة منصة الشبح والأرض التي تم غزوها تدريجيًا بالعشب الأخضر خلف المدينة أسفل الجرف.
“أو ربما يجب أن أقول ، لقد قابلت الشبح المتساوي التالي من قبيلة منصة الشبح…” استدار الشخص ذو الرداء الأرجواني فجأة ونظر في عيني سو مينغ.
عندما بدأ سو مينغ في التحدث ، توقفت يد تيان شي زي المرفوعة بينما كان في الجو. استدار لينظر إلى سو مينغ ، ثم بعد أن ظل صامتًا للحظة ، أنزل يده اليمنى.
“لم يكن الشبح المتساوي في قبيلة منصة الشبح هو نفس الشخص دائمًا. عندما يموت أحدهم ، سيستيقظ الشخص التالي. لكنني بحثت في أرض الصباح الجنوبي بأكملها وما زلت لم أجد الشبح المتساوي التالي!
“شكرا. لا تقلق ، لم تكن هناك أكاذيب في كلامي!” بعد قول هذا ، انحنى بعمق نحو سو مينغ ، ثم استدار واتجه نحو أعماق سهول الثلج.
“لم يكن الشبح المتساوي في قبيلة منصة الشبح هو نفس الشخص دائمًا. عندما يموت أحدهم ، سيستيقظ الشخص التالي. لكنني بحثت في أرض الصباح الجنوبي بأكملها وما زلت لم أجد الشبح المتساوي التالي!
“كان يجب أن أموت عدة مرات في الماضي ، ولكن في كل مرة ، كنت أثابر ونجوت ، وواصلت البحث… أخبرني ، أين وجدت هذا الشخص…
كانت هناك عدة عشرات من الأقدام بين الرجل ذو الجلباب الأرجواني وسو مينغ. بعد فترة طويلة تحدث بهدوء. “هذه هي الأراضي الجنوبية…”
“أنت تعرف من أتحدث عنه. في اللحظة التي أخرجت فيها العنصر المقدس ، عرفت أن لديك بالفعل إجابة في قلبك ، ولديك أسئلة أيضًا. أخبرني عن الشخص الذي كان مصدر هؤلاء الأسئلة. أين هو؟ ما هو اسمه؟ إنه الشبح المتساوي القادم من قبيلة منصة الشبح!
“أود أن أرى مدى قوتك ، الشبح المتساوي!” كانت نظرة تيان شي زي تقشعر لها الأبدان. في تلك اللحظة ، لم يعد يبدو مجنونًا ، بل قاتلًا!
شعر سو مينغ بالاهتزاز حتى النخاع. نظر إلى الشخص الذي كان يرتدي ثوبًا أرجوانيًا وظل صامتًا لفترة طويلة قبل أن يهز رأسه.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
“إنه ليس في أرض الصباح الجنوبي.”
“لم يكن الشبح المتساوي في قبيلة منصة الشبح هو نفس الشخص دائمًا. عندما يموت أحدهم ، سيستيقظ الشخص التالي. لكنني بحثت في أرض الصباح الجنوبي بأكملها وما زلت لم أجد الشبح المتساوي التالي!
“لا يهم. قل لي أين هو واسمه. سأدفع لك بهذا!” تكلم الرجل ذو الرداء الأرجواني بصوت خشن ، ثم رفع يده اليمنى الجافة. في كفه ظهرت حشرة أرجوانية!
“لا يهم. قل لي أين هو واسمه. سأدفع لك بهذا!” تكلم الرجل ذو الرداء الأرجواني بصوت خشن ، ثم رفع يده اليمنى الجافة. في كفه ظهرت حشرة أرجوانية!
تقدم الرجل العجوز ذو الثوب الأرجواني بخطوات قليلة إلى الأمام وكان صوته الخشن ملطخًا بشيء من الضيق.
ظل سو مينغ صامتًا وهز رأسه. لم يستطع معرفة ما إذا كانت كلمات الشخص الذي كان يرتدي الثوب الأرجواني صحيحة أم خاطئة. بعد كل شيء ، كانت هذه مسألة خطيرة. لم يكن ليقول ذلك بسهولة.
كانت تلك الحشرة مغطاة باللون الأرجواني من رأسها حتى أخمص قدمها ، وكانت ملقاة بهدوء على كف الشخص الذي يرتدي رداء أرجوانيًا. رائحة خافتة تنبعث من جسدها ، وعندما ينفخ هذا العطر في أنف شخص ما ، ينشأ بداخله جوع لا يمكن السيطرة عليه.
بدا الرجل ذو الرداء الأرجواني كما لو كان عليه أن يفكر في السؤال للحظة قبل أن يهز رأسه ويجيب بصوت أجش. “إسمي..؟ لقد نسيته بالفعل… الشبح المتساوي هو اسمي.
“هذا المخلوق يسمى الانسجام الأرجواني… أي وحش شرس يأكل هذه الحشرة سوف يعود إلى شكل أسلافه. إذا نجح ، فإن قوته القتالية ستزداد بسرعة فائقة ، و إذا فشل ، سيموت.
“أريد فقط أن أعرف اسمه وأين هو ، ثم أخبره عن عالم الشبح الغريب هذا وفن الشبح في قبيلتي. سيكون هذا مفيدًا لنموه. ستبحث عنه الأشباح في هذا العالم وتحميه…
“خذ هذه معك. إذا واجهت خطرًا أثناء صيد شامان ضباب السماء ، مع هذه الحشرة ، يمكنك السماح لأي قبيلة شامان تجن من أجلك… اصقل هذه الحشرة في قلبك. إذا فعلت ذلك ، يمكنك قتل هذه الحشرة باستخدام فكرة واحدة فقط. ما لم تكن على استعداد ، لن يتمكن الآخرون من أخذها منك. يمكنك إبرام صفقة مع أي شخص تحبه و لن يتم تأطيرك في جرائم لم ترتكبها لمجرد أنك تحمل هذه.”
“أنت تعرف من أتحدث عنه. في اللحظة التي أخرجت فيها العنصر المقدس ، عرفت أن لديك بالفعل إجابة في قلبك ، ولديك أسئلة أيضًا. أخبرني عن الشخص الذي كان مصدر هؤلاء الأسئلة. أين هو؟ ما هو اسمه؟ إنه الشبح المتساوي القادم من قبيلة منصة الشبح!
أطلق الشخص ذو الرداء الأرجواني صيحة كبيرة. عندما بدأ صوته يتردد في الهواء ، بدأ الرجل ذو الجلباب الأرجواني يرتجف بشراسة. تمزقت ثيابه على الفور ، وكشفت عن وجه قديم ولكن طبيعي المظهر. انتفخت عيناه ، وبنظرة الكفر رأى…
خفق قلب سو مينغ على صدره. لم يصدق في الأصل كلمات الشخص الذي يرتدي الثوب الأرجواني ، ولكن في اللحظة التي ظهرت فيها الحشرة الأرجواني ، كان بإمكانه أن يشعر بوضوح أن الهجين غير معروف من حشرة وأفعى الذي يستريح داخل جرس جبل هان أصبح مضطربًا كما لو كان يريد الاندفاع إلى الخارج. كان الأمر كما لو أن انجذاب هجين الحشرة والأفعى نحو الحشرة الأرجوانية قد وصل إلى مستوى لم يكن سو مينغ يتخيله.
“أو ربما يجب أن أقول ، لقد قابلت الشبح المتساوي التالي من قبيلة منصة الشبح…” استدار الشخص ذو الرداء الأرجواني فجأة ونظر في عيني سو مينغ.
ظل سو مينغ صامتًا وهز رأسه. لم يستطع معرفة ما إذا كانت كلمات الشخص الذي كان يرتدي الثوب الأرجواني صحيحة أم خاطئة. بعد كل شيء ، كانت هذه مسألة خطيرة. لم يكن ليقول ذلك بسهولة.
“أعلم أنني لا أستطيع أن أجعلك تصدق كلامي ، لكنني حقًا لا احمل سوء نية… أقسم بإرث قبيلة منصة الشبح أنه إذا كانت كلماتي تحمل حتى تلميحًا من الكذب وإذا أردت إيذاء الشخص في عقلك ، عندها سينتهي إرث قبيلة منصة الشبح وستتوقف قبيلتي عن الوجود إلى الأبد في هذا العالم! ”
“سوف آخذ إجازتي الآن.” استدار سو مينغ وقمع رغبة هجين الحشرة والأفعى الهستيرية تقريبًا داخل جرس جبل هان. بدأ بالسير نحو تيان شي زي ، الذي كان يقف بعيدًا عن بعد.
“ليس لدي أي سوء نية. أريد فقط أن أعرف مكان الشبح المتساوي التالي وما هو اسمه. لا يمكنني الخروج من أرض الصباح الجنوبي للبحث عنه…
“أريد فقط أن أعرف اسمه وأين هو ، ثم أخبره عن عالم الشبح الغريب هذا وفن الشبح في قبيلتي. سيكون هذا مفيدًا لنموه. ستبحث عنه الأشباح في هذا العالم وتحميه…
“الرجاء مساعدتي…” كان صوت الشخص ذو الرداء الأرجواني أجشًا ، لكن سو مينغ كان يسمع صدقه.
نظر تيان شي زي إلى الرجل ذو الرداء الأرجواني ونمت النظرة الخطيرة في عينيه. نادرًا ما ظهر هذا التعبير عليه ، ومع ازدياد قوة تلك النظرة في عينيه ، ظهرت أيضًا إرادة خافتة للقتال.
“أعلم أنني لا أستطيع أن أجعلك تصدق كلامي ، لكنني حقًا لا احمل سوء نية… أقسم بإرث قبيلة منصة الشبح أنه إذا كانت كلماتي تحمل حتى تلميحًا من الكذب وإذا أردت إيذاء الشخص في عقلك ، عندها سينتهي إرث قبيلة منصة الشبح وستتوقف قبيلتي عن الوجود إلى الأبد في هذا العالم! ”
نظر سو مينغ إلى التلميحات الباهتة من اللون الأخضر على الأرض الواقعة في نهاية بصره. بقي صامتا.
تقدم الرجل العجوز ذو الثوب الأرجواني بخطوات قليلة إلى الأمام وكان صوته الخشن ملطخًا بشيء من الضيق.
“تحالف المنطقة الغربية… لي تشين ، أنا ، بصفتي الشبح المتساوي من قبيلة منصة الشبح ، أتصل بك… خليفتي… استيقظ… لي تشين… لي تشين…”
تعثرت خطى سو مينغ. يمكنه سماع القرار الذي لا يتزعزع في كلمات الشخص. في صمت ، تردد سو مينغ للحظة.
“سيدي تيان شي زي ، مع كل الاحترام الواجب ، ليس لدي أي سوء نية إتجاه تلميذك. لدي فقط بعض الأسئلة التي أريد أن أطرحها عليه.” لا يزال وجه الشخص الذي يرتدي ثوبًا أرجوانيًا لا يمكن رؤيته حتى وهو يتحدث مرة أخرى.
“هذا هو نذري ، وأقسم باستخدام الإله لمنصة الشبح كشاهد!” ركع الشخص الذي كان يرتدي ثوبًا أرجوانيًا على ركبة واحدة ، ورفع كلتا يديه ، ثم خفض رأسه نحو سو مينغ.
لم يتردد سو مينغ و مضى قدما. مشى الشخص ذو الجلباب الأرجواني أمامه ، وسار سو مينغ خلفه. سرعان ما وصل كلاهما إلى حدود السهول الثلجية. بالوقوف هناك ، كان بإمكانهم رؤية المدينة التي تنتمي إلى مدينة منصة الشبح والأرض التي تم غزوها تدريجيًا بالعشب الأخضر خلف المدينة أسفل الجرف.
“منصة الشبح ‘الشبح المتساوي… ترددت شائعات أنه منذ تشكيل القبيلة ، لم يكن هناك شبح متساوي آخر… ، في الحقيقة يقال في الشائعات أيضًا أنه عندما أخضعت القبيلة العظيمة للسماء المتجمدة قبيبة منصة الشبح ، الشبح المتساوي لم يقاوم…
عبس تيان شي زي عندما نظر إلى الشخص ذو الرداء الأرجواني. يبدو أنه فهم ما كان يجري.
عندما جثا على ركبتيه ، تغير تعبير كل من رآه من بعيد. حتى أن شيخ منصة الشبح ركز نظرته عليهم ، لكنه لم يقترب منهم.
“سيدي تيان شي زي ، لماذا لا تسأل تلميذك عما إذا كان على استعداد للتحدث معي؟ إذا لم يكن راغبًا ، فلن أجبره ، ولكن إذا كان راغبًا ، أتمنى ألا توقفنا.” كان صوت الرجل ذو الرداء البنفسجي خشنًا ، لكن نبرته ظلت هادئة.
عبس تيان شي زي عندما نظر إلى الشخص ذو الرداء الأرجواني. يبدو أنه فهم ما كان يجري.
هذا لم يكن سؤالا كان هذا بيانًا لا يتطلب أي تعليقات من سو مينغ.
أدار سو مينغ رأسه إلى الوراء لينظر إلى الشخص الذي يرتدي ثوبًا أرجوانيًا راكعًا على الأرض لفترة طويلة. نذر هذا الشخص وأفعاله لا تبدو مزيفة. حتى أنه استخدم قبيلته لأداء اليمين ، وكان هذا التصرف وحده كافيًا لوصف مدى خطورة المشكلة.
“ما هذا؟” تجنب سو مينغ الموضوع وأخرج الحجر الأسود من حضنه. قد يبدو الحجر صلبا ، لكن في الحقيقة ، عندما حمله سو مينغ في يده لأول مرة ، كان ناعمًا جدًا. كان هذا الحجر الشرنقة التي ظلت تبصق حشرات سوداء من قبل.
همس سو مينغ “تحالف المنطقة الغربية ، لي تشين…”.
بمجرد أن انتهى من الكلام ، استدار وسار نحو تيان شي زي. في اللحظة التي فعل ذلك ، رفع الرجل ذو الجلباب الأرجواني رأسه ، وألمعت عيناه الخفيتان بامتنان. بنقرة من معصمه الأيمن ، طار الحشرة الأرجوانية نحو سو مينغ. أمسك بها.
“سيدي تيان شي زي ، لماذا لا تسأل تلميذك عما إذا كان على استعداد للتحدث معي؟ إذا لم يكن راغبًا ، فلن أجبره ، ولكن إذا كان راغبًا ، أتمنى ألا توقفنا.” كان صوت الرجل ذو الرداء البنفسجي خشنًا ، لكن نبرته ظلت هادئة.
“شكرا. لا تقلق ، لم تكن هناك أكاذيب في كلامي!” بعد قول هذا ، انحنى بعمق نحو سو مينغ ، ثم استدار واتجه نحو أعماق سهول الثلج.
غادر سو مينغ مع الأخ الأكبر الثاني ، هو زي ، و تيان شي زي ، وذلك الرجل ذو البشرة الداكنة. غادروا قبيلة الحدود الشمالية ، ووجدوا باي سو ، وعادوا إلى القمة التاسعة ، حاملين معهم تشو جي وجميع مكافآتهم.
“ما هذا؟” تجنب سو مينغ الموضوع وأخرج الحجر الأسود من حضنه. قد يبدو الحجر صلبا ، لكن في الحقيقة ، عندما حمله سو مينغ في يده لأول مرة ، كان ناعمًا جدًا. كان هذا الحجر الشرنقة التي ظلت تبصق حشرات سوداء من قبل.
بمجرد مغادرتهم ، تحول وجه شيخ منصة الشبح إلى الظلام بشكل لا يصدق. استدار واتجه نحو سهول الثلج. لم يكن حذره إتجاه تيان شي زي هو السبب الوحيد لتنازله مرات عديدة. كان هناك سبب آخر – كان طلب الشبح المتساوي.
“أود أن أرى مدى قوتك ، الشبح المتساوي!” كانت نظرة تيان شي زي تقشعر لها الأبدان. في تلك اللحظة ، لم يعد يبدو مجنونًا ، بل قاتلًا!
كان سيطلب من الشبح المتساوي السبب وراء ذلك.
كان هناك برج طويل داخل مدينة منصة الشبح ، والذي كان يقع تحت السهول الثلجية. كان هذا البرج أرجوانيًا بالكامل ، وكان الشخص الذي يرتدي ثوبًا أرجوانيًا جالسًا حاليًا في أعلى البرج. كان أمامه وعاء أرجواني وبداخله بعض الدم الأرجواني.
“سوف آخذ إجازتي الآن.” استدار سو مينغ وقمع رغبة هجين الحشرة والأفعى الهستيرية تقريبًا داخل جرس جبل هان. بدأ بالسير نحو تيان شي زي ، الذي كان يقف بعيدًا عن بعد.
“تحالف المنطقة الغربية… لي تشين ، أنا ، بصفتي الشبح المتساوي من قبيلة منصة الشبح ، أتصل بك… خليفتي… استيقظ… لي تشين… لي تشين…”
وبينما كان يتحدث ، رفع يده اليمنى بسرعة وتحطم ظفر إصبعه الأيمن ، وكشف عن اللحم الممزق تحته. ضغط بإصبعه السبابة على الدم الأرجواني في الوعاء الحجري أمامه.
“لي تشين ، دعني أراك!”
عبس تيان شي زي عندما نظر إلى الشخص ذو الرداء الأرجواني. يبدو أنه فهم ما كان يجري.
نظر سو مينغ إلى التلميحات الباهتة من اللون الأخضر على الأرض الواقعة في نهاية بصره. بقي صامتا.
أطلق الشخص ذو الرداء الأرجواني صيحة كبيرة. عندما بدأ صوته يتردد في الهواء ، بدأ الرجل ذو الجلباب الأرجواني يرتجف بشراسة. تمزقت ثيابه على الفور ، وكشفت عن وجه قديم ولكن طبيعي المظهر. انتفخت عيناه ، وبنظرة الكفر رأى…
“سيدي ، أود التحدث إليه.”
“منصة الشبح ‘الشبح المتساوي… ترددت شائعات أنه منذ تشكيل القبيلة ، لم يكن هناك شبح متساوي آخر… ، في الحقيقة يقال في الشائعات أيضًا أنه عندما أخضعت القبيلة العظيمة للسماء المتجمدة قبيبة منصة الشبح ، الشبح المتساوي لم يقاوم…
“سيدي ، أود التحدث إليه.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
