نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 272

272

272

بالنسبة لجميع الأشخاص في القمم التسع في السهول العظيمة المجمدة في عشيرة السماء المتجمدة ، مرت خمسة أيام عادية. لم يحدث شيء كبير بشكل خاص خلال تلك الأيام الخمسة وكل شيء سار ببساطة كما هو معتاد.

ومع ذلك ، عندما دخل زي تشي الكهف ورأى سو مينغ ، كان لا يزال يشعر بقلبه يهدر عندما رأى نظرة سو مينغ. بدت تلك النظرة كما كانت قبل خمسة أيام ، لكن زي تشي شعر بضغط جديد وقوي. يمكنه معرفة أن سو مينغ أمامه كان مختلفًا تمامًا عن ما كان منذ خمسة أيام!

استمرت الشمس في روتينها المعتاد في شروقها وغروبها ، وكان الليل لا يزال ينعم بوجود القمر ، ولا تزال الرياح المتجمدة تهب كالمعتاد. لم تكن هناك اختلافات على الإطلاق ، ولا تغييرات.

 

حتى لو عزل شخص ما عن نفسه للتدريب لمدة خمسة أيام ، فلن تزداد قوته كثيرًا. بالنسبة إلى الجميع تقريبًا ، كانت هذه الأيام الخمسة تقريبًا هي نفس الأيام الأخرى في السنة.

 

 

بينما ظل زي تشي مترددًا ، سقط في أذنيه صوت جعله يشعر بالاستسلام.

جلست تيان لان مينغ من القمة السابعة على صخرة كبيرة بالقرب من قمة الجبل. رفعت الرياح شعرها. بالنسبة لها ، كانت هذه الأيام الخمسة مجرد جلسة تأمل واحدة.

بالنسبة لسو مينغ ، كانت تلك الأيام الخمسة مثل خمس سنوات ، بل أطول…

كان لدى زي يان و هان كانغ زي أشياء خاصة بهم للقيام بها. مرت هذه الأيام الخمسة بسرعة بالنسبة لهم ولم يتغير شيء.

 

كانت هان في زي من القمة الرابعة في عزلة وكانت تجري الاستعدادات النهائية لصيد شامان ضباب السماء. بمساعدة سيدها ، كانت بالفعل قريبة من الصحوة وستصل إلى هذا العالم في غضون أيام قليلة.

أصبح هذا الشعور أكثر وضوحًا مع حلول اليوم الرابع. كان لديه شعور غامض بأن شيئًا ما ليس على ما يرام. نادرا ما عزل سو مينغ نفسه. حتى لو كان يتأمل ، كان يخرج من حين لآخر ويقف على المنصة لينظر إلى الأفق.

لا يزال سي ما شين من القمة الأولى جالسًا في منزله في الكهف كما كان يفعل عادةً. من حين لآخر ، عندما يستيقظ ، تكون عيناه باردة ومظلمة. لم يكن هناك شيء مختلف عنه.

في تلك الأيام الخمسة ، ذهب إلى أرض الشامان ، ورأى قوة سيده المذهلة ، ورأى الروح المتوسطة ، ورأى إنقسام الفجر الغريب ، وكذلك الوحش المقدس الضخم الذي كان حجمه حوالي 10000 قدم – الرخ الذهبي!

 

 

كان معظم الناس على هذا النحو ، وكان الأمر نفسه بالنسبة للقمة التاسعة. ظل هو زي في حالة سكر وقام بأشياءه المعتادة خلال تلك الأيام الخمسة. كان يشرب ويحلم ويشخر مثل طبول الحرب. يستيقظ بسعادة و ينام بسعادة مرة أخرى.

والأهم من ذلك أنه لم يشعر بأي وجود من الكهف. كان الأمر كما لو أن سو مينغ لم يعد هناك.

واصل الأخ الأكبر الثاني لسو مينغ زراعة الزهور أثناء النهار و يطفو حولها مثل الشبح أثناء الليل. مرت هذه الأيام الخمسة بسرعة كبيرة.

 

بالنسبة للأخ الأكبر الأول، مرت هذه الأيام الخمسة كغمضة عين. في صمت العزلة ، إذا لم يعطي حتى أدنى قدر من الاهتمام لمحيطه ، فلن تكون قد مرت خمسة أيام فقط.

“ضعي بعض البلورات المتلألئة على جبهتك. ثم عندما ينعكس ضوء الثلج على الأرض على البلورات ، سوف تتألق بضوء خارق.

ومع ذلك ، كان هناك عدد قليل من الناس الذين مرت عليهم هذه الأيام مثل السنوات.

“ومع ذلك ، لدي طلب ،” صرح بشكل قاطع.

كان زي تشي واحدًا منهم. خلال اليوم الأول ، كان هادئًا جدًا ، لكن هذا الهدوء تحول إلى شك بعد مرور ثلاثة أيام. لقد مرت بالفعل ثلاثة أيام منذ أن رأى سو مينغ.

“ما لم أموت ، فلن أستسلم!”

 

 

والأهم من ذلك أنه لم يشعر بأي وجود من الكهف. كان الأمر كما لو أن سو مينغ لم يعد هناك.

 

أصبح هذا الشعور أكثر وضوحًا مع حلول اليوم الرابع. كان لديه شعور غامض بأن شيئًا ما ليس على ما يرام. نادرا ما عزل سو مينغ نفسه. حتى لو كان يتأمل ، كان يخرج من حين لآخر ويقف على المنصة لينظر إلى الأفق.

بسبب الظلام في الخارج ، تم إلقاء الكهف في ظل أكثر قتامة من الأسود. بمجرد دخولهم ، لم يتمكنوا من رؤية سوى مخطط خافت لجسد سو مينغ. كان من المستحيل عمليا رؤية أي شيء يتجاوز المكان الذي جلس فيه.

 

لم يعد زي تشي يزعج نفسه بالتحدث إلى باي سو بعد الآن. بالنسبة له ، كانت هذه الفتاة غير معقولة وكان غضبها المستمر مزعجًا.

ومع ذلك ، مرت أربعة أيام بالفعل ولم يظهر سو مينغ. هذا جعل زي تشي يعتقد أن هناك شيئًا ما.

“فقط ماذا حدث له خلال هذه الأيام الخمسة..؟”

خاصة وأن زي تشي لم يكن الوحيد الذي ينتظر سو مينغ خارج كهفه خلال هذه الأيام الخمسة ؛ كانت هناك أيضا… باي سو!

“من بين الطرق الثلاث للتعامل مع تغيرات القلب… الأسهل هو تدميرها! اقتلها وسينتهي كل شيء. الأصعب هو النسيان. انسى باي لينغ ، ولن تتمكن باي سو من التأثير عليّ.

 

جاءت نظرة لطيفة من داخل الجليد حيث عزل الأخ الأكبر الأول نفسه قبل أن يغلق عينيه مرة أخرى ، واختفت تلك النظرة دون أن تترك أثرا.

كانت قد انتظرت بالفعل هناك لعدة أيام ، ولم تغادر. إذا لم يوقفها زي تشي ، لكانت قد دخلت كهف سو مينغ منذ فترة طويلة.

ظلت باي سو صامتة لفترة من الوقت قبل أن تطلق شخيرًا باردًا وغادرت.

خلال الليلة الخامسة ، جلس زي تشي في الخارج وعبس وهو ينظر إلى كهف سو مينغ وقلبه مليء بعدم اليقين ، لكنه لم يجرؤ على دخول الكهف.

 

بينما ظل زي تشي مترددًا ، سقط في أذنيه صوت جعله يشعر بالاستسلام.

واصل الأخ الأكبر الثاني لسو مينغ زراعة الزهور أثناء النهار و يطفو حولها مثل الشبح أثناء الليل. مرت هذه الأيام الخمسة بسرعة كبيرة.

“كم من الوقت ستقف في طريقي؟ أريد أن أرى سو مينغ!”

غرق زي تشي في حالة من التردد والشك خارج الكهف. كان لديه شعور بأن شيئًا ما خطأ في كهف سو مينغ. تماما كما دقت أذنيه مع غضب باي سو المستمر ، طفت كلمات سو مينغ فجأة من الكهف.

 

“أنا ، باي سو… أحيي… أحيي السيد العم سو…”

كان ذلك من باي سو. كانت ترتدي اللون الأرجواني وكانت تجلس أمام زي تشي مباشرةً بعزم يظهر من خلال جمالها البري.

كانت هان في زي من القمة الرابعة في عزلة وكانت تجري الاستعدادات النهائية لصيد شامان ضباب السماء. بمساعدة سيدها ، كانت بالفعل قريبة من الصحوة وستصل إلى هذا العالم في غضون أيام قليلة.

 

في تلك الأيام الخمسة ، أكمل أول أسلوب له لخلق الصورة وسمع أغنية إله البيرسيركرز الخاصة به.

“سو مينغ ، لقد مرت بالفعل خمسة أيام وما زلت ترفض رؤيتي؟ هل رؤية وجهي حقًا صادمة لك ؟!

ظلت باي سو صامتة لفترة من الوقت قبل أن تطلق شخيرًا باردًا وغادرت.

 

“قلها. ما دمت أستطيع أن أفعل ذلك ، سأفعله.”

“حتى لو لم تراني ، هل ستبقى في كهفك إلى الأبد ؟!

“حتى لو لم تراني ، هل ستبقى في كهفك إلى الأبد ؟!

“ما لم أموت ، فلن أستسلم!”

“زي تشي ، دعها تدخل.”

 

في تلك الأيام الخمسة ، أكمل أول أسلوب له لخلق الصورة وسمع أغنية إله البيرسيركرز الخاصة به.

كان الكهف المظلم هادئًا ، كما هو الحال دائمًا. لم يصلهم أي تلميح من الصوت من الداخل. هذا الصمت جعل تصميم باي سو أقوى.

عندما خرج صوته من الكهف ، ارتجف قلب زي تشي واختفت على الفور المشاعر المختلطة داخل قلبه دون أن تترك أثرا. قام وانحنى نحو الكهف وأطاع.

لم يعد زي تشي يزعج نفسه بالتحدث إلى باي سو بعد الآن. بالنسبة له ، كانت هذه الفتاة غير معقولة وكان غضبها المستمر مزعجًا.

لا يزال سي ما شين من القمة الأولى جالسًا في منزله في الكهف كما كان يفعل عادةً. من حين لآخر ، عندما يستيقظ ، تكون عيناه باردة ومظلمة. لم يكن هناك شيء مختلف عنه.

 

“من الغد فصاعدًا ، يمكنك القدوم إلى هنا وسأعلمك كيفية الرسم… لن يمنعك زي تشي بعد الآن.”

شعرت باي سو بالمرارة. لقد رأت بشكل طبيعي تعبير زي تشي وعرفت أن غضبها المستمر جعله يكرهها ، لكن… كان عليها أن تفعل ذلك.

لا يزال سي ما شين من القمة الأولى جالسًا في منزله في الكهف كما كان يفعل عادةً. من حين لآخر ، عندما يستيقظ ، تكون عيناه باردة ومظلمة. لم يكن هناك شيء مختلف عنه.

في تلك اللحظة ، أطلقت رياح متجمدة صفيرًا ورفعت كمية كبيرة من الثلج لتهب على وجوههم. عندما مرت الرياح ، عادت المنطقة إلى الصمت ، ولم يلاحظ زي تشي ولا باي سو أن شخصًا قد دخل الكهف مع الريح وجلس في الداخل.

ظلت باي سو صامتة لفترة من الوقت قبل أن تطلق شخيرًا باردًا وغادرت.

كما عاد تيان شي زي إلى قمة القمة التاسعة. اختار العودة إلى العزلة وتغير لون ملابسه ببطء.

في تلك الأيام الخمسة ، قتل واحدًا من إنقسام الفجر وخاض سلسلة من الملاحقات لحياته.

مرت عودة تيان شي زي و سو مينغ دون أن يلاحظوا من قبل أحد. هو زي واصل الشخير أثناء نومه. طاف شقيقه الأكبر الثاني في الهواء مثل الشبح ، ورفع رأسه لحظة قبل أن يستأنف بحثه عن نفسه الآخر الذي يمثل الدمار.

كانت قد انتظرت بالفعل هناك لعدة أيام ، ولم تغادر. إذا لم يوقفها زي تشي ، لكانت قد دخلت كهف سو مينغ منذ فترة طويلة.

جاءت نظرة لطيفة من داخل الجليد حيث عزل الأخ الأكبر الأول نفسه قبل أن يغلق عينيه مرة أخرى ، واختفت تلك النظرة دون أن تترك أثرا.

 

جلس سو مينغ في الكهف ، وأطلق الكهف المظلم مثل هذا الشعور بالألفة وذكره بالمنزل. أخذ نفسا عميقا ونظر إلى محيطه. بالنسبة للآخرين ، ربما مرت هذه الأيام الخمسة العادية بسرعة ، لكن سو مينغ ، مر بتغير هائل ، تجربة نادراً ما يمر بها الشخص العادي ، وأزمة تهدد حياته.

كان ذلك من باي سو. كانت ترتدي اللون الأرجواني وكانت تجلس أمام زي تشي مباشرةً بعزم يظهر من خلال جمالها البري.

بالنسبة لسو مينغ ، كانت تلك الأيام الخمسة مثل خمس سنوات ، بل أطول…

 

في غضون تلك الأيام الخمسة ، رأى الأخ الأصغر للسيد ، وشهد القتال المروع ، على الرغم من أن تلك المعركة أصبحت ضبابية في ذهنه ولم يعد يتذكرها بوضوح.

 

 

تجمد تنفس باي سو وظهرت نظرة حذرة على وجهها. كان انطباع سو مينغ في عقلها سيئًا للغاية ، ولولا سي ما شين ، لما اقتربت منه.

قبل خمسة أيام ، رأى صانع شون القديم وقام بعزف أغنية. حصل على تنوير وفهمًا لتغيير القلب ، مما دفعه إلى اتخاذ قراره الخاص.

 

 

كانت قد انتظرت بالفعل هناك لعدة أيام ، ولم تغادر. إذا لم يوقفها زي تشي ، لكانت قد دخلت كهف سو مينغ منذ فترة طويلة.

في تلك الأيام الخمسة ، ذهب إلى أرض الشامان ، ورأى قوة سيده المذهلة ، ورأى الروح المتوسطة ، ورأى إنقسام الفجر الغريب ، وكذلك الوحش المقدس الضخم الذي كان حجمه حوالي 10000 قدم – الرخ الذهبي!

كان ذلك من باي سو. كانت ترتدي اللون الأرجواني وكانت تجلس أمام زي تشي مباشرةً بعزم يظهر من خلال جمالها البري.

 

تجمد تنفس باي سو وظهرت نظرة حذرة على وجهها. كان انطباع سو مينغ في عقلها سيئًا للغاية ، ولولا سي ما شين ، لما اقتربت منه.

في تلك الأيام الخمسة ، قتل واحدًا من إنقسام الفجر وخاض سلسلة من الملاحقات لحياته.

“من الغد فصاعدًا ، يمكنك القدوم إلى هنا وسأعلمك كيفية الرسم… لن يمنعك زي تشي بعد الآن.”

في تلك الأيام الخمسة ، أكمل أول أسلوب له لخلق الصورة وسمع أغنية إله البيرسيركرز الخاصة به.

 

في تلك الأيام الخمسة مرّ… بتحول كامل!

في غضون تلك الأيام الخمسة ، رأى الأخ الأصغر للسيد ، وشهد القتال المروع ، على الرغم من أن تلك المعركة أصبحت ضبابية في ذهنه ولم يعد يتذكرها بوضوح.

 

“من بين الطرق الثلاث للتعامل مع تغيرات القلب… الأسهل هو تدميرها! اقتلها وسينتهي كل شيء. الأصعب هو النسيان. انسى باي لينغ ، ولن تتمكن باي سو من التأثير عليّ.

“معركة ، تدمير ، نسيان…”

“من بين الطرق الثلاث للتعامل مع تغيرات القلب… الأسهل هو تدميرها! اقتلها وسينتهي كل شيء. الأصعب هو النسيان. انسى باي لينغ ، ولن تتمكن باي سو من التأثير عليّ.

 

مرت عودة تيان شي زي و سو مينغ دون أن يلاحظوا من قبل أحد. هو زي واصل الشخير أثناء نومه. طاف شقيقه الأكبر الثاني في الهواء مثل الشبح ، ورفع رأسه لحظة قبل أن يستأنف بحثه عن نفسه الآخر الذي يمثل الدمار.

رفع سو مينغ رأسه في الظلام ونظر إلى العالم خارج كهفه. يبدو أن هناك شخصية فتاة في ضوء القمر اللطيف.

 

“من بين الطرق الثلاث للتعامل مع تغيرات القلب… الأسهل هو تدميرها! اقتلها وسينتهي كل شيء. الأصعب هو النسيان. انسى باي لينغ ، ولن تتمكن باي سو من التأثير عليّ.

“من الغد فصاعدًا ، يمكنك القدوم إلى هنا وسأعلمك كيفية الرسم… لن يمنعك زي تشي بعد الآن.”

“أما بالنسبة للقتال… فلن يحل مشاكلي.” وصل صوت باي سو من وراء الكهف إلى آذان سو مينغ. كان صوتها واضحًا جدًا في الليل الصامت.

“ما لم أموت ، فلن أستسلم!”

“هذه أساليب السيد و ليس أنا…”

كان ذلك من باي سو. كانت ترتدي اللون الأرجواني وكانت تجلس أمام زي تشي مباشرةً بعزم يظهر من خلال جمالها البري.

 

 

كانت عيون سو مينغ هادئة عندما نظر إلى ضوء القمر خلف الكهف.

أصبح هذا الشعور أكثر وضوحًا مع حلول اليوم الرابع. كان لديه شعور غامض بأن شيئًا ما ليس على ما يرام. نادرا ما عزل سو مينغ نفسه. حتى لو كان يتأمل ، كان يخرج من حين لآخر ويقف على المنصة لينظر إلى الأفق.

“يتم تغيير القلب بواسطة شخص أو حدث. يمكن لأي شخص أن يختار التدمير أو القتال أو النسيان… هذه الأساليب الثلاثة كلها شكل من أشكال الهروب… نظرًا لأنه كان موجودًا بالفعل منذ البداية ، فقد أتركه يستمر في الوجود… سأواجه الأمر وجهاً لوجه ، “تمتم سو مينغ بهدوء.

كان لدى زي يان و هان كانغ زي أشياء خاصة بهم للقيام بها. مرت هذه الأيام الخمسة بسرعة بالنسبة لهم ولم يتغير شيء.

 

مرت عودة تيان شي زي و سو مينغ دون أن يلاحظوا من قبل أحد. هو زي واصل الشخير أثناء نومه. طاف شقيقه الأكبر الثاني في الهواء مثل الشبح ، ورفع رأسه لحظة قبل أن يستأنف بحثه عن نفسه الآخر الذي يمثل الدمار.

 

 

“إذا تغير قلب الشخص بسبب إصراره على التمسك بشيء ما ، فلماذا لا يمنحني هذا الإصرار السلام؟”

 

 

“عندما تبتسمين ، أظهري أنيابك.”

أغلق سو مينغ عينيه ، وبعد لحظة ، فتحهما ببطء. أخرج لوحة الرسم الخاصة به وقلبها إلى الأمام. منذ أن رسم تلك القطعة في المقدمة ، لم ينظر إليها قط. كانت لوحة الرسم فارغة ، لكن في عينيه ، ظهر جسده على لوحة الرسم ، وكانت قدمه ، التي أراد رفعها ، متشابكة بسبب العشب.

 

ظهرت ابتسامة على وجهه. نظر إلى العشب ، ثم رفع رأسه ببطء.

 

“زي تشي ، دعها تدخل.”

 

 

كانت باي سو مشكوكة فيه بالفعل عندما وافق سو مينغ عليها فجأة ، لذلك عندما سمعته يتحدث عن طلب ، أصبحت عيناها باردة تدريجياً.

غرق زي تشي في حالة من التردد والشك خارج الكهف. كان لديه شعور بأن شيئًا ما خطأ في كهف سو مينغ. تماما كما دقت أذنيه مع غضب باي سو المستمر ، طفت كلمات سو مينغ فجأة من الكهف.

كانت عيون سو مينغ هادئة عندما نظر إلى ضوء القمر خلف الكهف.

عندما خرج صوته من الكهف ، ارتجف قلب زي تشي واختفت على الفور المشاعر المختلطة داخل قلبه دون أن تترك أثرا. قام وانحنى نحو الكهف وأطاع.

 

ظهر بريق في عيون باي سو. بحركة واحدة ، سارت متجاوزة زي تشي واندفعت على الفور نحو الكهف. تبعها ودخل الاثنان كهف سو مينغ.

تجمد تنفس باي سو وظهرت نظرة حذرة على وجهها. كان انطباع سو مينغ في عقلها سيئًا للغاية ، ولولا سي ما شين ، لما اقتربت منه.

بسبب الظلام في الخارج ، تم إلقاء الكهف في ظل أكثر قتامة من الأسود. بمجرد دخولهم ، لم يتمكنوا من رؤية سوى مخطط خافت لجسد سو مينغ. كان من المستحيل عمليا رؤية أي شيء يتجاوز المكان الذي جلس فيه.

استمرت الشمس في روتينها المعتاد في شروقها وغروبها ، وكان الليل لا يزال ينعم بوجود القمر ، ولا تزال الرياح المتجمدة تهب كالمعتاد. لم تكن هناك اختلافات على الإطلاق ، ولا تغييرات.

ومع ذلك ، عندما دخل زي تشي الكهف ورأى سو مينغ ، كان لا يزال يشعر بقلبه يهدر عندما رأى نظرة سو مينغ. بدت تلك النظرة كما كانت قبل خمسة أيام ، لكن زي تشي شعر بضغط جديد وقوي. يمكنه معرفة أن سو مينغ أمامه كان مختلفًا تمامًا عن ما كان منذ خمسة أيام!

“ضعي بعض البلورات المتلألئة على جبهتك. ثم عندما ينعكس ضوء الثلج على الأرض على البلورات ، سوف تتألق بضوء خارق.

 

في تلك الأيام الخمسة مرّ… بتحول كامل!

لم يستطع معرفة ما هو مختلف ، لكن هذا الضغط كان مشابهًا لذلك عندما كان زي تشي يواجه الأخ الأكبر الثاني لسو مينغ ، وحتى أنه مشابه لذلك عندما وقف زي تشي أمام سيده.

ومع ذلك ، مرت أربعة أيام بالفعل ولم يظهر سو مينغ. هذا جعل زي تشي يعتقد أن هناك شيئًا ما.

إذا كان سو مينغ قبل خمسة أيام لا تزال لديه نوع من السذاجة ، فعندئذ لم تعد لديه هذه السذاجة الآن. كانت هذه نظرة تخص وحشًا شرسًا خرج من باب الموت بعد أن مر بسلسلة من المصاعب.

“معركة ، تدمير ، نسيان…”

شعر زي تشي بقلبه يرتجف وسرعان ما أنزل رأسه لينحني نحو سو مينغ.

“قلها. ما دمت أستطيع أن أفعل ذلك ، سأفعله.”

 

أخبرها سو مينغ ببطء وأغمض عينيه: “بما أنك تريدين التحول إلى الشخص في ذكرياتي ، فالبسي نفسك بهذه الطريقة”.

 

خلال الليلة الخامسة ، جلس زي تشي في الخارج وعبس وهو ينظر إلى كهف سو مينغ وقلبه مليء بعدم اليقين ، لكنه لم يجرؤ على دخول الكهف.

“تحياتي… سيدي”. تسارع تنفس زي تشي قليلاً. خفق قلبه على صدره واشتد هذا الشعور المخيف.

جلست تيان لان مينغ من القمة السابعة على صخرة كبيرة بالقرب من قمة الجبل. رفعت الرياح شعرها. بالنسبة لها ، كانت هذه الأيام الخمسة مجرد جلسة تأمل واحدة.

“فقط ماذا حدث له خلال هذه الأيام الخمسة..؟”

 

 

كانت عيون سو مينغ هادئة عندما نظر إلى ضوء القمر خلف الكهف.

لم يجرؤ زي تشي على رفع رأسه. ارتفعت الصدمة في قلبه مع الحيرة.

لا يزال سي ما شين من القمة الأولى جالسًا في منزله في الكهف كما كان يفعل عادةً. من حين لآخر ، عندما يستيقظ ، تكون عيناه باردة ومظلمة. لم يكن هناك شيء مختلف عنه.

لم يكن زي تشي هو الشخص الوحيد الذي شعر بهذه الطريقة ، كانت باي سو نفسها. في اللحظة التي رأت فيها نظرة سو مينغ ، صدمت. لم تستطع إلا أن تبطئ من سيرها المتعجرف في الأصل وتوقفت في النهاية.

“فقط ماذا حدث له خلال هذه الأيام الخمسة..؟”

“أنا ، باي سو… أحيي… أحيي السيد العم سو…”

رفع سو مينغ رأسه في الظلام ونظر إلى العالم خارج كهفه. يبدو أن هناك شخصية فتاة في ضوء القمر اللطيف.

 

جاءت نظرة لطيفة من داخل الجليد حيث عزل الأخ الأكبر الأول نفسه قبل أن يغلق عينيه مرة أخرى ، واختفت تلك النظرة دون أن تترك أثرا.

ضغط قلب باي سو ضد صدرها. نظرة سو مينغ الهادئة جعلت نظرة ذهول تظهر في عينيها للحظة. كان الأمر كما لو أن الشخص الجالس هناك لم يكن سو مينغ ، ولكن سي ما شين ، تيان لان مينغ ، أو ربما لم يكن كلاهما ، ولكن الأشخاص الذين كانوا بنفس قوة والدها.

 

يبدو أن تلك النظرة تحتوي على قوة يمكن أن تجذب عقل الشخص وتجعل حتى أكثر الناس غضبًا يهدئون.

ظلت باي سو صامتة لفترة من الوقت قبل أن تطلق شخيرًا باردًا وغادرت.

نظر سو مينغ إلى باي سو ، في ذلك الوجه الذي كان هو نفسه مثل باي لينغ ، وأومأ برأسه.

في تلك الأيام الخمسة ، ذهب إلى أرض الشامان ، ورأى قوة سيده المذهلة ، ورأى الروح المتوسطة ، ورأى إنقسام الفجر الغريب ، وكذلك الوحش المقدس الضخم الذي كان حجمه حوالي 10000 قدم – الرخ الذهبي!

“من الغد فصاعدًا ، يمكنك القدوم إلى هنا وسأعلمك كيفية الرسم… لن يمنعك زي تشي بعد الآن.”

 

 

 

كان عقل باي سو في حالة اضطراب. رفعت رأسها وحدقت في سو مينغ بهدوء. لم تستطع أن تفهم لماذا غير رأيه فجأة.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

“ومع ذلك ، لدي طلب ،” صرح بشكل قاطع.

 

تجمد تنفس باي سو وظهرت نظرة حذرة على وجهها. كان انطباع سو مينغ في عقلها سيئًا للغاية ، ولولا سي ما شين ، لما اقتربت منه.

كان ذلك من باي سو. كانت ترتدي اللون الأرجواني وكانت تجلس أمام زي تشي مباشرةً بعزم يظهر من خلال جمالها البري.

كانت باي سو مشكوكة فيه بالفعل عندما وافق سو مينغ عليها فجأة ، لذلك عندما سمعته يتحدث عن طلب ، أصبحت عيناها باردة تدريجياً.

خلال الليلة الخامسة ، جلس زي تشي في الخارج وعبس وهو ينظر إلى كهف سو مينغ وقلبه مليء بعدم اليقين ، لكنه لم يجرؤ على دخول الكهف.

“قلها. ما دمت أستطيع أن أفعل ذلك ، سأفعله.”

يبدو أن تلك النظرة تحتوي على قوة يمكن أن تجذب عقل الشخص وتجعل حتى أكثر الناس غضبًا يهدئون.

 

“عندما تأتين لرؤيتي ، ارتدي رداءًا أبيض طويلًا. لا تتركي شعرك لأسفل و اربطيه بخيط أحمر مصنوع من القش. اترك ضفيرتين صغيرتين من أذنيك ، واربطي كل شعرك المتبقي خلف رأسك.

“عندما تأتين لرؤيتي ، ارتدي رداءًا أبيض طويلًا. لا تتركي شعرك لأسفل و اربطيه بخيط أحمر مصنوع من القش. اترك ضفيرتين صغيرتين من أذنيك ، واربطي كل شعرك المتبقي خلف رأسك.

 

“ضعي بعض البلورات المتلألئة على جبهتك. ثم عندما ينعكس ضوء الثلج على الأرض على البلورات ، سوف تتألق بضوء خارق.

“ومع ذلك ، لدي طلب ،” صرح بشكل قاطع.

“عندما تبتسمين ، أظهري أنيابك.”

بالنسبة للأخ الأكبر الأول، مرت هذه الأيام الخمسة كغمضة عين. في صمت العزلة ، إذا لم يعطي حتى أدنى قدر من الاهتمام لمحيطه ، فلن تكون قد مرت خمسة أيام فقط.

 

استمرت الشمس في روتينها المعتاد في شروقها وغروبها ، وكان الليل لا يزال ينعم بوجود القمر ، ولا تزال الرياح المتجمدة تهب كالمعتاد. لم تكن هناك اختلافات على الإطلاق ، ولا تغييرات.

عبست باي سو.

 

أخبرها سو مينغ ببطء وأغمض عينيه: “بما أنك تريدين التحول إلى الشخص في ذكرياتي ، فالبسي نفسك بهذه الطريقة”.

 

ظلت باي سو صامتة لفترة من الوقت قبل أن تطلق شخيرًا باردًا وغادرت.

لم يعد زي تشي يزعج نفسه بالتحدث إلى باي سو بعد الآن. بالنسبة له ، كانت هذه الفتاة غير معقولة وكان غضبها المستمر مزعجًا.

 

نظر سو مينغ إلى باي سو ، في ذلك الوجه الذي كان هو نفسه مثل باي لينغ ، وأومأ برأسه.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط