267
عرف الشامان العجوز أن معجزة مثل الشاب أمامه لم تكن لتأتي أرض الشامان بهذه السهولة. بمجرد وفاة شخص مثل هذا ، فإنه سيوجه ضربة كبيرة لقبيلة البيرسيركر.
‘إذا كان هذا هو الحال…’
“سمعت ذات مرة من أحد أتباع الشامان لبطريرك الجنوب العظيم يقول إن هناك بعض المعجزات الممتازة حقًا في قبيلة بيرسيركر. لقد تم تدريبهم بكل الموارد المتاحة ويعرفون بالأشخاص الذين من المرجح أن يصبحوا إله البيرسيركرز الرابع!
كراهيته لسو مينغ قد وصلت بالفعل إلى مستوى فظيع ، لأن هذه لم تكن المرة الأولى التي يحدث فيها هذا بل الثانية!
لم يتوقع سو مينغ أبدًا أن تنتهي التجارب التي حصل عليها مع ظهور سيده ذو الجلباب الأرجواني بالإنفصال. حدثت الأمور بسرعة كبيرة جدًا ، بحيث لم يكن لديه الوقت للاستعداد لأي شيء.
“سمعت أن باي تشانغ زاي كان أحد هاته المعجزات ، ولكن بسبب تعرضه لحادث تم استبعاده. شخص مثله ، تم إقصاؤه ، يمتلك بالفعل مثل هذه القوة المخيفة والبراعة القتالية.
“إذن يجب أن تكون المعجزات المدرجة في قائمة الأشخاص الذين تم تدريبهم ليكونوا إله البيرسيركرز أقوى بكثير. يجب أن يكون هذا الشاب بالتأكيد واحدًا منهم!
عرف سو مينغ هذا ، والشامان العجوز عرف ذلك أيضًا. كان يتراجع للمماطلة لبعض الوقت ، ولكن على الرغم من أنه كان سريعًا ، إلا أن الضربة الشديدة على صدره التي كادت أن تؤدي إلى وفاته لم تجعل سرعته بطيئة فحسب ، بل سمحت أيضًا للإستنساخ الإلهي للعم باي أن يقترب منه مثل البرق.
انتشرت قعقعة صاخبة فجأة ، ومع انتشار طبقات من التموجات ، تدفقت الرياح إلى الوراء. تم تدمير العديد من الأشجار والشجيرات على الأرض. حتى الأرض تشققت.
كان الشامان القديم متأكدًا تمامًا من حكمه. لقد رأى بعض البيرسيركرز من قبل ، ولم يكن لدى أي منهم نفس القدر من القدرات الإلهية مثل سو مينغ ، ناهيك عن حماية الإستنساخ الإلهي الخاص بباي تشانغ زاي.
في اللحظة التي ركع فيها على ركبتيه ، ضرب يديه الملطختين بالدماء على الأرض ورفع رأسه. امتلأت عيناه بنية شريرة. لم يركع على ركبتيه ولكنه اختار أن ينزل على ركبة واحدة. كانت ساقه اليسرى ممدودة خلفه مباشرة بطريقة غريبة جعلته يبدو كما لو كان يحاول وضع جسده ليبدو وكأنه وحش.
إذا أخبر شخص ما الشامان العجوز أن معجزة مثل هذه لم تكن في قائمة الأشخاص الذين تم تدريبهم ليصبحوا إله البيرسيركرز ، فلن يصدقهم بالتأكيد!
“أيها الوغد البيرسيركر الصغير ، بمجرد اختفاء استنساخ باي تشانغ زاي الإلهي ، فقط شاهد كيف سأحولك إلى دمية شامان!”
قد لا تكون قوة علامة البيرسيركر الخاصة به قوية بالنسبة للشامان القديم ، لكن سو مينغ اعتقد أنه إذا استوعب التوقيت ، فعندئذ حتى لو كانت علامة البيرسيركر لديها قوة تشبه صفع ذلك الرجل العجوز بالعشب ، فربما لا يزال بإمكانه قلبها في الجزء الأخير المطلوب لإلحاق الهزيمة به.
“إذا كان بإمكاني تحويله إلى دمية شامان لقبيلة سحلية شامان وعرضه على البطريرك العظيم للجنوب ، فإن موقعي في معبد إله الشامان سيزداد أضعاف مضاعفة بالتأكيد!”
لا يزال لديه هجوم أخير لم يخرجه – قوة علامة البيرسيركر !
وبينما كانت هذه الأفكار تتسابق في رأس الشامان العجوز ، استمر في التراجع. لمعت عيناه بتألق وهو يثبتهما على الرجل المرتدي درعًا أبيض و الذي يسير باتجاهه في الجو.
صدم سو مينغ. وجه انتباهه نحو الأرض بسرعة وتحولت تعابيره على الفور إلى جدية. بمجرد أن نشر إحساسه الإلهي في جميع أنحاء المنطقة ، امتص نفسا حادا. كان الوجود المروع والخبيث يأتي من كل ورقة على الأشجار ، وكل شبر من الوحل ، وكل طائر وحيوان ، وكل جثة متعفنة وعظم وحش مدفون تحت الوحل ، ومن كل ركن من أركان الغابة.
هناك تعبير جاد لم يظهر على وجه الرجل العجوز قط. كان باي تشانغ زاي مشهورًا جدًا لدرجة أنه يمكن القول إن اسمه كان معروفًا في جميع أنحاء المنطقة. انتشرت الشائعات المحيطة به حول العديد من قبائل الشامان بالقرب من حاجز الضباب السماوي لسنوات عديدة.
بينما كان الرجل العجوز يزأر وغاضبًا ، تحرك الإستنساخ الإلهي لباي تشانغ زاي بسرعة مرة أخرى بتعبير منعزل. في لحظة اقترب من الشامان القديم. شاهد سو مينغ كل ما حدث من مسافة بعيدة في السماء بنظرة هادئة. لم يثر في داخله أي تلميح من المشاعر.
جلس سو مينغ على الفور في الجو وأخذ العديد من الحبوب الطبية ووضعها بسرعة في فمه. كان ينظر إلى الشامان العجوز بنظرة منعزلة ، ومض الضوء في عينيه.
كراهيته لسو مينغ قد وصلت بالفعل إلى مستوى فظيع ، لأن هذه لم تكن المرة الأولى التي يحدث فيها هذا بل الثانية!
بينما كان الرجل العجوز يزأر وغاضبًا ، تحرك الإستنساخ الإلهي لباي تشانغ زاي بسرعة مرة أخرى بتعبير منعزل. في لحظة اقترب من الشامان القديم. شاهد سو مينغ كل ما حدث من مسافة بعيدة في السماء بنظرة هادئة. لم يثر في داخله أي تلميح من المشاعر.
كان يفكر فيما إذا كان ينبغي عليه استغلال هذه الفرصة للهروب على الفور وكسب الوقت لتجنب مطاردة الرجل العجوز اللاحقة ، أو البقاء في الخلف ومعرفة ما إذا كانت لديه فرصة لتوجيه ضربة قوية للشامان العجوز قبل أن يختفي الإستنساخ الإلهي للسيد العم باي.
لم تتسع المسافة بينهما بسبب تراجع الشامان القديم. بدلاً من ذلك ، أصبحوا أقرب إلى بعضهم البعض. في اللحظة التي فتح فيها سو مينغ عينيه للنظر ، كانت هناك بالفعل أقل من 100 قدم بين باي تشانغ زاي والشامان القديم.
“إذا كان السيد العم باي هنا شخصيًا ، فإن ذلك الشامان العجوز سيموت بالتأكيد ، ولكن إذا كان مجرد استنساخه الإلهي… أخبرني العم باي في ذلك اليوم أنه يمكنني استخدام هذا لحماية نفسي عندما أعطاني المقياس.
كانت هناك أيضًا باي سو ، الفتاة التي بدت مشابهة بشكل لا يصدق لباي لينغ. لم يكن سو مينغ بحاجة لها حتى للوقوف أمام وجهه ، وظهرت بداخله علامات على تغير قلبه. يمكنه اختيار تدميرها أو محاربة شيء ما أو اختيار نسيانها.
إذا أخبر شخص ما الشامان العجوز أن معجزة مثل هذه لم تكن في قائمة الأشخاص الذين تم تدريبهم ليصبحوا إله البيرسيركرز ، فلن يصدقهم بالتأكيد!
“من خلال ما يبدو ، عندما قال أنه يمكن أن يوفر لي الحماية ، كان يعني أن استنساخه الإلهي يمكن أن يمنع أعداء أقوياء بينما يمنحني وقتًا كافيًا للهروب…”
وبينما كانت هذه الأفكار تتسابق في رأس الشامان العجوز ، استمر في التراجع. لمعت عيناه بتألق وهو يثبتهما على الرجل المرتدي درعًا أبيض و الذي يسير باتجاهه في الجو.
ومض الضوء في عيون سو مينغ وظهر وهج تقشعر له الأبدان في الداخل.
لم يتوقع سو مينغ أبدًا أن تنتهي التجارب التي حصل عليها مع ظهور سيده ذو الجلباب الأرجواني بالإنفصال. حدثت الأمور بسرعة كبيرة جدًا ، بحيث لم يكن لديه الوقت للاستعداد لأي شيء.
“أنا… على الأرجح لن أكون قادرًا على الوفاء بوعدي مع المعلم… لا يزال هناك يوم واحد. مع إصاباتي الحالية ومع هذا الشخص الذي يلاحقني ، سيكون من الصعب علي العودة إلى جانب سيدي على قيد الحياة.
‘إذا كان هذا هو الحال…’
“طوطم قبيلة سحلية شامان ، الوحش المقدس من قبيلة سحلية شامان. يا إله السحلية العظيم ، أنا خادمك ، وأطلب منك… أن تأتي إلى أرضك وتطلق نيرانك المستعرة على الأعداء الذين أساءوا إليك. ليحترقوا في أعماق الجحيم… ”
لا يزال لديه هجوم أخير لم يخرجه – قوة علامة البيرسيركر !
رفع سو مينغ رأسه بسرعة وظهر التصميم مع القرار الثابت على وجهه. أدار رأسه إلى الوراء لينظر إلى السماء من بعيد. هذا المكان هو المكان الذي أتى منه. كان هو المكان الذي يوجد فيه حاجز ضباب السماء ، وفي هذا الاتجاه ، كان سيده ينتظره.
كان يفكر فيما إذا كان ينبغي عليه استغلال هذه الفرصة للهروب على الفور وكسب الوقت لتجنب مطاردة الرجل العجوز اللاحقة ، أو البقاء في الخلف ومعرفة ما إذا كانت لديه فرصة لتوجيه ضربة قوية للشامان العجوز قبل أن يختفي الإستنساخ الإلهي للسيد العم باي.
لم يتوقع سو مينغ أبدًا أن تنتهي التجارب التي حصل عليها مع ظهور سيده ذو الجلباب الأرجواني بالإنفصال. حدثت الأمور بسرعة كبيرة جدًا ، بحيث لم يكن لديه الوقت للاستعداد لأي شيء.
اندماج هي فنغ مع أجنحة القمر كان لا يزال مستمرا داخل كهفه في القمة التاسعة. إذا لم يعد سو مينغ لفترة طويلة من الزمن ، فلن يكون هناك أي شخص يمكنه تهدئة هيجان هي فنغ ، وستحدث كارثة بالتأكيد.
تراجع استنساخ باي تشانغ زاي الإلهي خطوة إلى الوراء وأصبحت سرعة الدخان الأبيض الذي يتبدد من جسده أسرع. ومع ذلك ، مقارنة به ، لا يمكن وصف الشامان القديم إلا على أنه حطام.
كان هناك أيضًا زي تشي الذي كان لا يزال يحرس منزله في الكهف وينتظر أوامره.
كان يفكر فيما إذا كان ينبغي عليه استغلال هذه الفرصة للهروب على الفور وكسب الوقت لتجنب مطاردة الرجل العجوز اللاحقة ، أو البقاء في الخلف ومعرفة ما إذا كانت لديه فرصة لتوجيه ضربة قوية للشامان العجوز قبل أن يختفي الإستنساخ الإلهي للسيد العم باي.
ثم كان هناك أخاه الأكبر الثاني ، الذي سيرفع رأسه لينظر إلى السماء حتى يسقط ضوء الشمس على جانبه وهو يبتسم ، وكان هناك أخوه الأكبر الثالث ، الذي كان يبتسم بحماقة وهو يتفاخر بمدى ذكائه.
كان هناك أيضًا أخوه الأكبر الأول الذي أظهر حبه له بهدوء وأعطاه كنزًا لحماية نفسه.
كان هناك أيضًا أخوه الأكبر الأول الذي أظهر حبه له بهدوء وأعطاه كنزًا لحماية نفسه.
اندماج هي فنغ مع أجنحة القمر كان لا يزال مستمرا داخل كهفه في القمة التاسعة. إذا لم يعد سو مينغ لفترة طويلة من الزمن ، فلن يكون هناك أي شخص يمكنه تهدئة هيجان هي فنغ ، وستحدث كارثة بالتأكيد.
كان هناك سيده أيضًا… ربما لن يراهم مرة أخرى. ربما سيستغرق الأمر عددًا غير معروف من السنوات والشهور قبل أن يتمكن من لم شمله معهم…
كان يفكر فيما إذا كان ينبغي عليه استغلال هذه الفرصة للهروب على الفور وكسب الوقت لتجنب مطاردة الرجل العجوز اللاحقة ، أو البقاء في الخلف ومعرفة ما إذا كانت لديه فرصة لتوجيه ضربة قوية للشامان العجوز قبل أن يختفي الإستنساخ الإلهي للسيد العم باي.
كانت هناك أيضًا باي سو ، الفتاة التي بدت مشابهة بشكل لا يصدق لباي لينغ. لم يكن سو مينغ بحاجة لها حتى للوقوف أمام وجهه ، وظهرت بداخله علامات على تغير قلبه. يمكنه اختيار تدميرها أو محاربة شيء ما أو اختيار نسيانها.
كل هذه الأشياء جعلت سو مينغ يصمت. أمام عينيه مباشرة ، رأى الصبي الذي حدق به في حالة ذهول بينما كان يقف هناك مذهولًا ومذعورًا بقوس خشن في يديه بعد أن قتل سو مينغ الذكر من إنقسام الفجر.
كل هذه الأشياء جعلت سو مينغ يصمت. أمام عينيه مباشرة ، رأى الصبي الذي حدق به في حالة ذهول بينما كان يقف هناك مذهولًا ومذعورًا بقوس خشن في يديه بعد أن قتل سو مينغ الذكر من إنقسام الفجر.
“لحظة ضعف ، خطأ واحد ، والثمن الذي يجب أن أدفعه… كبير جدًا”.
أغلق سو مينغ عينيه. عندما فتحها مرة أخرى ، رأى أن استنساخ السيد العم باي قد اقترب بالفعل من الشامان القديم وأصبح الآن بعيدًا عنه.
انتشرت قعقعة صاخبة فجأة ، ومع انتشار طبقات من التموجات ، تدفقت الرياح إلى الوراء. تم تدمير العديد من الأشجار والشجيرات على الأرض. حتى الأرض تشققت.
تسربت خصلات من الدخان الأبيض من الدرع الأبيض الذي يغطي جسده. طاف في السماء ، وبمجرد أن يتبدد الدخان تمامًا ، سيختفي هذا الشخص أيضًا.
رفع سو مينغ رأسه بسرعة وظهر التصميم مع القرار الثابت على وجهه. أدار رأسه إلى الوراء لينظر إلى السماء من بعيد. هذا المكان هو المكان الذي أتى منه. كان هو المكان الذي يوجد فيه حاجز ضباب السماء ، وفي هذا الاتجاه ، كان سيده ينتظره.
عرف سو مينغ هذا ، والشامان العجوز عرف ذلك أيضًا. كان يتراجع للمماطلة لبعض الوقت ، ولكن على الرغم من أنه كان سريعًا ، إلا أن الضربة الشديدة على صدره التي كادت أن تؤدي إلى وفاته لم تجعل سرعته بطيئة فحسب ، بل سمحت أيضًا للإستنساخ الإلهي للعم باي أن يقترب منه مثل البرق.
كان الوجود المروع والخبيث الذي يفوق بكثير حضور الرجل العجوز ينطلق من جميع الاتجاهات ، ومعه أصوات لهث ممزوجة بأصوات مضغ.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ومض الضوء في عيون سو مينغ وظهر وهج تقشعر له الأبدان في الداخل.
لم تتسع المسافة بينهما بسبب تراجع الشامان القديم. بدلاً من ذلك ، أصبحوا أقرب إلى بعضهم البعض. في اللحظة التي فتح فيها سو مينغ عينيه للنظر ، كانت هناك بالفعل أقل من 100 قدم بين باي تشانغ زاي والشامان القديم.
بينما كان الرجل العجوز يزأر وغاضبًا ، تحرك الإستنساخ الإلهي لباي تشانغ زاي بسرعة مرة أخرى بتعبير منعزل. في لحظة اقترب من الشامان القديم. شاهد سو مينغ كل ما حدث من مسافة بعيدة في السماء بنظرة هادئة. لم يثر في داخله أي تلميح من المشاعر.
بنظرة منعزلة ساطعة عبر الدرع ، رفع إستنساخ العم باي الإلهي راحة يده ودفعها في الفراغ الذي يفصل بينهما حوالي 100 قدم.
في اللحظة التي ضرب فيها ، تقلصت عيون الشامان العجوز مرة أخرى. نشأ إحساس قوي بالخطر فجأة بداخله. في تلك اللحظة ، توقف فجأة ورفع ذراعيه ، ثم دفعهم نحو استنساخ باي تشانغ زاي الإلهي مع هدير.
جلس سو مينغ على الفور في الجو وأخذ العديد من الحبوب الطبية ووضعها بسرعة في فمه. كان ينظر إلى الشامان العجوز بنظرة منعزلة ، ومض الضوء في عينيه.
انتشرت العديد من المقاييس بسرعة في جسده وغطته بالكامل في لحظة. جعلته يبدو كما لو أنه قد مر للتو بتحول للوحش. كانت المقاييس(القشور) سوداء بالكامل وانفجر منه وجود مروع وخبيث.
تحولت يداه إلى مخالب ، وبينما كان على وشك الاصطدام بهجوم إستنساخ باي تشانغ زاي الإلهي في الهواء ، ظهر لمعان في عيون سو مينغ ، ورفع يده اليمنى للإشارة إلى نهب الروح الذي كان لا يزال يطفو في الجو!
كان واضحا أن غضب الشامان العجوز بلغ ذروته. إذا لم يكن ذلك بسبب الكمين المفاجئ لـسو مينغ ، فلن يكون قد أصيب بجروح شديدة بسبب هذه المعركة.
عرف الشامان العجوز أن معجزة مثل الشاب أمامه لم تكن لتأتي أرض الشامان بهذه السهولة. بمجرد وفاة شخص مثل هذا ، فإنه سيوجه ضربة كبيرة لقبيلة البيرسيركر.
مع توجيه هذا الإصبع نحوه ، اندلع هذا الضوء الغريب الخافت من نهب الروح مرة أخرى على الرغم من وجود شقوق في الحبة الطبية. ظهرت عين يبدو أن بها بؤبؤين أيضًا داخل الحبة. يمكن أن تجعل أولئك الذين نظروا إليها مبهرين ، والآن تحولت للنظر إلى الشامان العجوز.
في اللحظة التي ركع فيها على ركبتيه ، ضرب يديه الملطختين بالدماء على الأرض ورفع رأسه. امتلأت عيناه بنية شريرة. لم يركع على ركبتيه ولكنه اختار أن ينزل على ركبة واحدة. كانت ساقه اليسرى ممدودة خلفه مباشرة بطريقة غريبة جعلته يبدو كما لو كان يحاول وضع جسده ليبدو وكأنه وحش.
عندما ظهر الضوء الخافت ، انتشرت قوة الحبة التي امتصت عقول البشر ، وعندما نظرت العين ذات البؤبؤين التي كانت قد استوعبت بعضاً من عقل الشامان العجوز ، تجمدت يدا الشامان العجوز للحظة في حركة رفع.
جلس سو مينغ على الفور في الجو وأخذ العديد من الحبوب الطبية ووضعها بسرعة في فمه. كان ينظر إلى الشامان العجوز بنظرة منعزلة ، ومض الضوء في عينيه.
لم يكن هذا التوقف طواعيًا. حتى لو كانت وقفة استمرت للحظة فقط ، حتى لو كانت هذه فترة توقف لن يتمكن سو مينغ من استخدامها للحصول على فرصة لشن هجوم مضاد ، ولكن…
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ومض الضوء في عيون سو مينغ وظهر وهج تقشعر له الأبدان في الداخل.
يمكن لإستنساخ باي تشانغ زي الإلهي ذلك!
لم تتسع المسافة بينهما بسبب تراجع الشامان القديم. بدلاً من ذلك ، أصبحوا أقرب إلى بعضهم البعض. في اللحظة التي فتح فيها سو مينغ عينيه للنظر ، كانت هناك بالفعل أقل من 100 قدم بين باي تشانغ زاي والشامان القديم.
كان واضحا أن غضب الشامان العجوز بلغ ذروته. إذا لم يكن ذلك بسبب الكمين المفاجئ لـسو مينغ ، فلن يكون قد أصيب بجروح شديدة بسبب هذه المعركة.
انتشرت قعقعة صاخبة فجأة ، ومع انتشار طبقات من التموجات ، تدفقت الرياح إلى الوراء. تم تدمير العديد من الأشجار والشجيرات على الأرض. حتى الأرض تشققت.
كان الشامان القديم متأكدًا تمامًا من حكمه. لقد رأى بعض البيرسيركرز من قبل ، ولم يكن لدى أي منهم نفس القدر من القدرات الإلهية مثل سو مينغ ، ناهيك عن حماية الإستنساخ الإلهي الخاص بباي تشانغ زاي.
تراجع استنساخ باي تشانغ زاي الإلهي خطوة إلى الوراء وأصبحت سرعة الدخان الأبيض الذي يتبدد من جسده أسرع. ومع ذلك ، مقارنة به ، لا يمكن وصف الشامان القديم إلا على أنه حطام.
تمزقت ذراعيه إلى شرائط دامية وانهارت العديد من المقاييس وسقطت. بدت ذراعيه وكأن طبقة من الجلد قد تمزقت منها، وكشفت جسده ودمه وعروقه تحتها. و صدره الذي شفي تحطم مرة أخرى. سال الكثير من الدم من فمه. ترنح و تراجع بضع مئات من الأقدام قبل أن يتوقف في النهاية. عندما رفع رأسه ، يمكن رؤية الدم يتدفق من فمه. بدا مثيرًا للشفقة ، لكن عينيه كانتا مليئتين بالغضب الذي يمكن أن يحرق السماء.
صدم سو مينغ. وجه انتباهه نحو الأرض بسرعة وتحولت تعابيره على الفور إلى جدية. بمجرد أن نشر إحساسه الإلهي في جميع أنحاء المنطقة ، امتص نفسا حادا. كان الوجود المروع والخبيث يأتي من كل ورقة على الأشجار ، وكل شبر من الوحل ، وكل طائر وحيوان ، وكل جثة متعفنة وعظم وحش مدفون تحت الوحل ، ومن كل ركن من أركان الغابة.
تردد زئير نحو السماء من شفتيه. تمزق قميص الشامان القديم على الفور إلى أشلاء ؛ لم تبقى عليه سوى بضع قطع. بدا جسده النحيف وكأن الكثير من القوة مخزنة بداخله. كان تعبيره الغاضب وزئيره الشرير كافيين لجعل كل من ينظر إليه يشعر بالرعب.
إذا أخبر شخص ما الشامان العجوز أن معجزة مثل هذه لم تكن في قائمة الأشخاص الذين تم تدريبهم ليصبحوا إله البيرسيركرز ، فلن يصدقهم بالتأكيد!
“أيها الوغد البيرسيركر الصغير ، بمجرد اختفاء استنساخ باي تشانغ زاي الإلهي ، فقط شاهد كيف سأحولك إلى دمية شامان!”
في تلك اللحظة ، كان الأمر كما لو أن الغابة بأكملها أصبحت واحدة مع الشامان القديم!
كان واضحا أن غضب الشامان العجوز بلغ ذروته. إذا لم يكن ذلك بسبب الكمين المفاجئ لـسو مينغ ، فلن يكون قد أصيب بجروح شديدة بسبب هذه المعركة.
كراهيته لسو مينغ قد وصلت بالفعل إلى مستوى فظيع ، لأن هذه لم تكن المرة الأولى التي يحدث فيها هذا بل الثانية!
تسربت خصلات من الدخان الأبيض من الدرع الأبيض الذي يغطي جسده. طاف في السماء ، وبمجرد أن يتبدد الدخان تمامًا ، سيختفي هذا الشخص أيضًا.
بينما كان الرجل العجوز يزأر وغاضبًا ، تحرك الإستنساخ الإلهي لباي تشانغ زاي بسرعة مرة أخرى بتعبير منعزل. في لحظة اقترب من الشامان القديم. شاهد سو مينغ كل ما حدث من مسافة بعيدة في السماء بنظرة هادئة. لم يثر في داخله أي تلميح من المشاعر.
لا يزال لديه هجوم أخير لم يخرجه – قوة علامة البيرسيركر !
قد لا تكون قوة علامة البيرسيركر الخاصة به قوية بالنسبة للشامان القديم ، لكن سو مينغ اعتقد أنه إذا استوعب التوقيت ، فعندئذ حتى لو كانت علامة البيرسيركر لديها قوة تشبه صفع ذلك الرجل العجوز بالعشب ، فربما لا يزال بإمكانه قلبها في الجزء الأخير المطلوب لإلحاق الهزيمة به.
“سمعت أن باي تشانغ زاي كان أحد هاته المعجزات ، ولكن بسبب تعرضه لحادث تم استبعاده. شخص مثله ، تم إقصاؤه ، يمتلك بالفعل مثل هذه القوة المخيفة والبراعة القتالية.
مع إقتراب باي تشانغ زاي مرة أخرى ، وجد الشامان القديم نفسه غير قادر على التراجع بعد الآن. لم يكن عليه فقط القتال ضد المستنسخ الإلهي ، بل كان عليه أيضًا الانتباه إلى هجمات سو مينغ. جعله هذا يطلق هديرًا منخفضًا بتعبير شرس وهو يجثو على الأرض.
في اللحظة التي وضع فيها نفسه على هذا النحو تقريبًا ، تحول بحر الغابة اللامتناهي في الأرض الشاسعة إلى صمت مميت. لم تتحرك الأوراق ، ظلت الرياح ساكنة ، حتى أن الطيور والوحوش داخل الغابة غمرها الهدوء في تلك اللحظة.
تراجع استنساخ باي تشانغ زاي الإلهي خطوة إلى الوراء وأصبحت سرعة الدخان الأبيض الذي يتبدد من جسده أسرع. ومع ذلك ، مقارنة به ، لا يمكن وصف الشامان القديم إلا على أنه حطام.
في اللحظة التي ركع فيها على ركبتيه ، ضرب يديه الملطختين بالدماء على الأرض ورفع رأسه. امتلأت عيناه بنية شريرة. لم يركع على ركبتيه ولكنه اختار أن ينزل على ركبة واحدة. كانت ساقه اليسرى ممدودة خلفه مباشرة بطريقة غريبة جعلته يبدو كما لو كان يحاول وضع جسده ليبدو وكأنه وحش.
كان واضحا أن غضب الشامان العجوز بلغ ذروته. إذا لم يكن ذلك بسبب الكمين المفاجئ لـسو مينغ ، فلن يكون قد أصيب بجروح شديدة بسبب هذه المعركة.
في اللحظة التي وضع فيها نفسه على هذا النحو تقريبًا ، تحول بحر الغابة اللامتناهي في الأرض الشاسعة إلى صمت مميت. لم تتحرك الأوراق ، ظلت الرياح ساكنة ، حتى أن الطيور والوحوش داخل الغابة غمرها الهدوء في تلك اللحظة.
كان الوجود المروع والخبيث الذي يفوق بكثير حضور الرجل العجوز ينطلق من جميع الاتجاهات ، ومعه أصوات لهث ممزوجة بأصوات مضغ.
صدم سو مينغ. وجه انتباهه نحو الأرض بسرعة وتحولت تعابيره على الفور إلى جدية. بمجرد أن نشر إحساسه الإلهي في جميع أنحاء المنطقة ، امتص نفسا حادا. كان الوجود المروع والخبيث يأتي من كل ورقة على الأشجار ، وكل شبر من الوحل ، وكل طائر وحيوان ، وكل جثة متعفنة وعظم وحش مدفون تحت الوحل ، ومن كل ركن من أركان الغابة.
‘إذا كان هذا هو الحال…’
في تلك اللحظة ، كان الأمر كما لو أن الغابة بأكملها أصبحت واحدة مع الشامان القديم!
“أنا… على الأرجح لن أكون قادرًا على الوفاء بوعدي مع المعلم… لا يزال هناك يوم واحد. مع إصاباتي الحالية ومع هذا الشخص الذي يلاحقني ، سيكون من الصعب علي العودة إلى جانب سيدي على قيد الحياة.
اندماج هي فنغ مع أجنحة القمر كان لا يزال مستمرا داخل كهفه في القمة التاسعة. إذا لم يعد سو مينغ لفترة طويلة من الزمن ، فلن يكون هناك أي شخص يمكنه تهدئة هيجان هي فنغ ، وستحدث كارثة بالتأكيد.
“طوطم قبيلة سحلية شامان ، الوحش المقدس من قبيلة سحلية شامان. يا إله السحلية العظيم ، أنا خادمك ، وأطلب منك… أن تأتي إلى أرضك وتطلق نيرانك المستعرة على الأعداء الذين أساءوا إليك. ليحترقوا في أعماق الجحيم… ”
تسربت خصلات من الدخان الأبيض من الدرع الأبيض الذي يغطي جسده. طاف في السماء ، وبمجرد أن يتبدد الدخان تمامًا ، سيختفي هذا الشخص أيضًا.
كان هناك أيضًا زي تشي الذي كان لا يزال يحرس منزله في الكهف وينتظر أوامره.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
