هل يجب أن أساعد نفسي في القليل من ذلك….؟
الفصل 239 – هل يجب أن أساعد نفسي في القليل من ذلك….؟
من الواضح أنه كان محميًا من قبل الاشكال الأربعة خارج الحدقة. تسبب مشهد المورد الخامس الثمين للطائفة في أن يبدأ باي شياو تشون في اللهاث ، واتسعت عيناه لأنه جاء ببطء ليرى …
كان باي شياو تشون موجودًا بالفعل في طائفة تيار الدم لبضع سنوات حتى الآن. بالنسبة للبشر ، قد يتم اعتبار ذلك وقتًا طويلاً ، ولكن بالنسبة للمتدربين ، فإن هذا المقدار من الوقت سيومض بسرعة كبيرة. حتى مع ذلك ، لا يمكن اعتبارها فترة زمنية قصيرة جدًا . لقد عمل باي شياو تشون بجد ، خطوة بخطوة ، وصل إلى هذا اليوم الذي كان فيه محور كل الاهتمام ، وحصل على موافقة الطائفة بأكملها.
على الرغم من أن باي شياو تشون كان مندهشًا بعض الشيء ، إلا أنه سرعان ما وضع تعبيرًا كئيبًا على وجهه وتأكد من ظهور هالته القاتلة بشكل كامل. ثم انطلق في الهواء ليظهر أمام البطريرك لهب الجفاف مع الثمانية الآخرين.
في الحقيقة ، لم تكن هناك حاجة لمساعدة خاصة من هؤلاء المتدربين التسعة لاستدعاء ليتش الكبير. ومع ذلك ، بعد بعض النقاشات ، قرر البطاركة أنه بسبب الحرب القادمة ، يجب أن يلقوا نظرة مباشرة على القوة التي تحت تصرف الطائفة.
لم يصدم أي تلميذ من طائفة تيار الدم من أن سرداب الليل سيكون جزءًا من المجموعة. في الواقع ، بالنسبة للبطريرك لهب الجفاف أن يناديه ، كان بالضبط ما توقعه كثير من الناس.
كانت شيو مي أول من تنجح. خرجت قطرة دم من أعلى رأسها وطفت لتستقر فوقها. كان سونغ كيو التالي…. سرعان ما اتبع باي شياو تشون حذوهم ، مستخدمًا أسلوبه الخاص في صقل الدم الذي لا يموت لتحويل تشي الدم الذي بداخله إلى قطرة دم ، ثم طفت من أعلى رأسه.
لم يشعر أي شخص بالرغبة في التعليق على الأمر. من الواضح أن شيطان الطاعون كان أحد أشهر الأشخاص في طائفة تيار الدم ، وأدرك الجميع أنه كان مختارًا قويًا!
على الرغم من أن باي شياو تشون كان مندهشًا بعض الشيء ، إلا أنه سرعان ما وضع تعبيرًا كئيبًا على وجهه وتأكد من ظهور هالته القاتلة بشكل كامل. ثم انطلق في الهواء ليظهر أمام البطريرك لهب الجفاف مع الثمانية الآخرين.
لم يقتصر الأمر في شعور حشود التلاميذ على قمم الجبال بهذه الطريقة ، ولم يشكك سونغ كيو و المختارين الاخرين في مؤهلاته على الإطلاق ، على الرغم من ظهور الومضات الوحشية في أعينهم.
علم باي شياو تشون القليل عن قمة الجثة ، وبناءً على ذلك ، توصل سريعًا إلى استنتاج مفاده أن هذا كان غولا كبيرًا! في قمة الجثة ، لم يكن هناك شيء أقوى من ليتش الكبير الضخم الذي تفوق حتى على الغيلان الطائرة!
كان باي شياو تشون موجودًا بالفعل في طائفة تيار الدم لبضع سنوات حتى الآن. بالنسبة للبشر ، قد يتم اعتبار ذلك وقتًا طويلاً ، ولكن بالنسبة للمتدربين ، فإن هذا المقدار من الوقت سيومض بسرعة كبيرة. حتى مع ذلك ، لا يمكن اعتبارها فترة زمنية قصيرة جدًا . لقد عمل باي شياو تشون بجد ، خطوة بخطوة ، وصل إلى هذا اليوم الذي كان فيه محور كل الاهتمام ، وحصل على موافقة الطائفة بأكملها.
علم باي شياو تشون بهذه الحقيقة ، وعلى الرغم من أنه كان مستعدًا لهذا اليوم ، إلا أنه لم يستطع إلا أن يلهث داخليًا في المكانة التي وصل إليها. امتلأ قلبه بالرضا والفخر.
في نهاية المطاف ، نظر البطريرك لهب الجفاف بعيدًا عنهم ، وتحول بصره إلى السماء. ثم رفع يده اليمنى ولوح بها في الهواء. ردا على ذلك ، ظهرت أشعة الضوء الملونة بالدم من قمم الجبال الخمسة وبدأت في النمو بشكل أكبر. في الوقت نفسه ، نمت الدوامة الملونة بالدم ، وفي وسطها ، ظهرت عين ضخمة ملونة بالدم!
” هممممفف ! أينما ذهب اللورد باي ، سينتهي به الأمر مشرقا مثل الشمس أو القمر. اي … من جعلني بهذه الروعة …؟ ” على الرغم من شعوره بالروعة من الداخل ، إلا أنه لم يظهر أي أثر لتلك المشاعر الى الخارج. لقد بدا باردًا وخطيرًا كما كان دائمًا ، بهالة قاتلة قوية تنافس جميع المختارين الثمانية الآخرين.
كان البطاركة الثمانية ماكرين ويصعب فهمهم بوضوح ، ولكن عندما نظروا إلى سرداب الليل ، كان من الواضح أنهم كانوا يهزون رأسهم بالموافقة. بل إن بعض البطاركة درسوه عن كثب أكثر من المختارين الاخرين.
كانت حقيقة أن أحد متدربي تأسيس الداو البشري قد نشأ كسرداب الليل غريبة جدًا لدرجة أن بعض البطاركة قد أصبحوا مرتابين ، وقاموا بالتحقيق معه سراً. ومع ذلك ، لأن القناع الذي كان يرتديه كان كنزًا ثمينًا حقيقيًا ، على مر السنين ، لم ينزلق أي دليل قد يكشف سره.
علاوة على ذلك ، كانت مهارته في داو الطب مهمة جدًا لطائفة تيار الدم لدرجة أن أيا من البطاركة لم يأخذوا شكوكهم على محمل الجد.
صدم باي شياو تشون . ومع ذلك ، في تلك المرحلة ، تحركت تقنية عدم الموت والعيش الى الأبد الخاصة به ، وبدت تدريجيا تشكل صدى مع العين الدموية.
قال البطريرك لهب الجفاف: “سيجلس التسعة منكم في حالة تأمل أمام مذابح الدم هذه”. لوح بيده ، مرسلاً تسعة أشعة من الضوء الملون بالدم تتطاير ، والتي تحولت إلى تسعة مذابح. “قوموا بتحويل التشي إلى دم لمساعدتي في فتح البوابة واستدعاء ليتش الكبير!”
كان غريباً في المظهر ، مع وجود رقعة من جلد الإنسان في يده الاولى ، وميزان في اليد الأخرى. غطت ابتسامة متوحشة وجهه جعلته يبدو وكأنه يسخر من العالم…. عندما نظر باي شياو تشون في عيون الفزاعة ، بدت تلك الابتسامة وكأنها تملأ قلبه وعقله بالكامل.
استقر باي شياو تشون والآخرون أمام مذابح الدم الخاصة بهم.
كان باي شياو تشون موجودًا بالفعل في طائفة تيار الدم لبضع سنوات حتى الآن. بالنسبة للبشر ، قد يتم اعتبار ذلك وقتًا طويلاً ، ولكن بالنسبة للمتدربين ، فإن هذا المقدار من الوقت سيومض بسرعة كبيرة. حتى مع ذلك ، لا يمكن اعتبارها فترة زمنية قصيرة جدًا . لقد عمل باي شياو تشون بجد ، خطوة بخطوة ، وصل إلى هذا اليوم الذي كان فيه محور كل الاهتمام ، وحصل على موافقة الطائفة بأكملها.
في الحقيقة ، لم تكن هناك حاجة لمساعدة خاصة من هؤلاء المتدربين التسعة لاستدعاء ليتش الكبير. ومع ذلك ، بعد بعض النقاشات ، قرر البطاركة أنه بسبب الحرب القادمة ، يجب أن يلقوا نظرة مباشرة على القوة التي تحت تصرف الطائفة.
كان سيفًا ملطخًا بالدماء ، وجلس عليه عفريت قرمزي. لم يكن للعفريت شعر على رأسه ، وعلى الرغم من أنه كان بحجم يد الإنسان ، إلا أنه أشع بهالة قاتلة شديدة تفوقت على الأشكال الثلاثة الأخرى الغامضة!
من بين البطاركة الثمانية ، كان البطريرك لهب الجفاف هو الأكثر إصرارًا على خوض الحرب ، وبالتالي ، تولى مسؤولية استدعاء القوى الاحتياطية للطائفة ، وكذلك النظر إلى المتدربين التسعة الذين سيتم اختبارهم في هذه العملية.
فزاعة!
بدا أن نظرته تحتوي على ضغط شديد مما أدت إلى اهتزاز باي شياو تشون داخليًا. كان الأمر كما لو كان يرى أسرار كل شخص ينظر إليه ؛ حتى المتدربون الثمانية الآخرون المحيطون بباي شياو تشون تجنبوا النظرات بتواضع.
الترجمة: Hunter
في نهاية المطاف ، نظر البطريرك لهب الجفاف بعيدًا عنهم ، وتحول بصره إلى السماء. ثم رفع يده اليمنى ولوح بها في الهواء. ردا على ذلك ، ظهرت أشعة الضوء الملونة بالدم من قمم الجبال الخمسة وبدأت في النمو بشكل أكبر. في الوقت نفسه ، نمت الدوامة الملونة بالدم ، وفي وسطها ، ظهرت عين ضخمة ملونة بالدم!
قال البطريرك لهب الجفاف: “سيجلس التسعة منكم في حالة تأمل أمام مذابح الدم هذه”. لوح بيده ، مرسلاً تسعة أشعة من الضوء الملون بالدم تتطاير ، والتي تحولت إلى تسعة مذابح. “قوموا بتحويل التشي إلى دم لمساعدتي في فتح البوابة واستدعاء ليتش الكبير!”
عندما انفتحت العين ، خفتت السماء ، وهبت رياح شديدة. امتلأ العالم بضغط شديد ، وانتشر ضباب دموي في كل الاتجاهات. اهتز جميع تلاميذ طائفة تيار الدم بالأسفل ، وسجدوا تجاه العين.
في نهاية المطاف ، نظر البطريرك لهب الجفاف بعيدًا عنهم ، وتحول بصره إلى السماء. ثم رفع يده اليمنى ولوح بها في الهواء. ردا على ذلك ، ظهرت أشعة الضوء الملونة بالدم من قمم الجبال الخمسة وبدأت في النمو بشكل أكبر. في الوقت نفسه ، نمت الدوامة الملونة بالدم ، وفي وسطها ، ظهرت عين ضخمة ملونة بالدم!
“انظروا الى القوة التي تسمح لطائفة تيار الدم بالسيطرة على الطوائف الثلاثة الأخرى!” بدا أن صوت البطريرك لهب الجفاف يحتوي على قوة غريبة أجبرت كل من سمعها على النظر إلى العين الدموية في السماء.
فزاعة!
صدم باي شياو تشون . ومع ذلك ، في تلك المرحلة ، تحركت تقنية عدم الموت والعيش الى الأبد الخاصة به ، وبدت تدريجيا تشكل صدى مع العين الدموية.
الشكل الثالث الغامض لم يكن أكثر من كومة من الجلد الجاف الذي كان قديمًا جدًا بحيث كان من المستحيل تحديد عمره. كان يشع بهالة مرعبة كانت أقوى من تلك الموجودة في ليتش الكبير أو الجرغول. مجرد النظر اليه يملأ المرء بشعور من الدهشة. شعر العديد من متدربي طائفة تيار الدم الذين رأوها بالصدمة.
شعر سونغ كيو و شيو مي والآخرون بصدمة ذهنية ، ومع ذلك لم يجرؤ أي منهم على النظر إلى الأسفل. أجبروا رؤوسهم على النظر إلى العين الدموية في الدوامة.
من بين البطاركة الثمانية ، كان البطريرك لهب الجفاف هو الأكثر إصرارًا على خوض الحرب ، وبالتالي ، تولى مسؤولية استدعاء القوى الاحتياطية للطائفة ، وكذلك النظر إلى المتدربين التسعة الذين سيتم اختبارهم في هذه العملية.
صرخ كثير من الناس في حالة صدمة. حتى سونغ كيو والمختارين الآخرين ، على الرغم من مكانتهم العالية وفهمهم الأعمق لأسرار الطائفة ، لم يسعهم إلا أن يذهلوا في دهشة.
كان البطاركة الثمانية ماكرين ويصعب فهمهم بوضوح ، ولكن عندما نظروا إلى سرداب الليل ، كان من الواضح أنهم كانوا يهزون رأسهم بالموافقة. بل إن بعض البطاركة درسوه عن كثب أكثر من المختارين الاخرين.
اتسعت عيون باي شياو تشون ، وشعر عقله أنه مليء بالبرق المتطاير.
اتسعت عيون باي شياو تشون ، وشعر عقله أنه مليء بالبرق المتطاير.
داخل تلك العين الدموية ، خارج حدقة العين مباشرة ، كانت هناك أربعة أشكال مظللة ، أحدها هيكل عظمي ضخم بنفسجي اللون!
على الرغم من أن باي شياو تشون كان مندهشًا بعض الشيء ، إلا أنه سرعان ما وضع تعبيرًا كئيبًا على وجهه وتأكد من ظهور هالته القاتلة بشكل كامل. ثم انطلق في الهواء ليظهر أمام البطريرك لهب الجفاف مع الثمانية الآخرين.
كان الهيكل العظمي مغطى ببرق ، بالإضافة إلى هالة من الموت. على الرغم من أنه لم يكن يتحرك على الإطلاق ، إلا أنه بعث ضغط قوي قد ترك أي شخص يمكنه رؤيته مهتزًا تمامًا.
علم باي شياو تشون بهذه الحقيقة ، وعلى الرغم من أنه كان مستعدًا لهذا اليوم ، إلا أنه لم يستطع إلا أن يلهث داخليًا في المكانة التي وصل إليها. امتلأ قلبه بالرضا والفخر.
علم باي شياو تشون القليل عن قمة الجثة ، وبناءً على ذلك ، توصل سريعًا إلى استنتاج مفاده أن هذا كان غولا كبيرًا! في قمة الجثة ، لم يكن هناك شيء أقوى من ليتش الكبير الضخم الذي تفوق حتى على الغيلان الطائرة!
قبل أن يتاح له الوقت للتفكير فيما كان يحدث ، تحركت تقنية عدم الموت والعيش الى الأبد الخاصة به في العملية ، وامتصاص تشي الدم. نظر حوله ، ورأى أن شيو مي و سونغ كيو والآخرين كانوا جميعًا يمتصون تشي الدم. على ما يبدو ، كانوا يستخدمون أجسادهم كسفن. جنبا إلى جنب مع السحر السري لطائفة تيار الدم ، كانوا يحولون التشي إلى دم.
“الغول الطائر يمكن مقارنته بمتدربوا تشكيل النواة ، لكن ليتش الكبير يشبه البطاركة في عالم الروح الوليدة!”
“الكثير من تشي الدم ” ، قال. “هل يجب أن أساعد نفسي في القليل من ذلك؟”
كان الشكل الثاني الضبابي داخل العين عبارة عن ضباب أسود يبدو أنه مليء بعشرات الملايين من الوجوه. بدت كل تلك الوجوه وكأنها لكبار السن ، وتشع بإحساس قوي بالوقت. داخل هذا الضباب كان هناك جرغول ، ومن الضغط القوي الذي يشع به ، لا يبدو أنه أقل قوة من ليتش الكبير!
كان سيفًا ملطخًا بالدماء ، وجلس عليه عفريت قرمزي. لم يكن للعفريت شعر على رأسه ، وعلى الرغم من أنه كان بحجم يد الإنسان ، إلا أنه أشع بهالة قاتلة شديدة تفوقت على الأشكال الثلاثة الأخرى الغامضة!
الشكل الثالث الغامض لم يكن أكثر من كومة من الجلد الجاف الذي كان قديمًا جدًا بحيث كان من المستحيل تحديد عمره. كان يشع بهالة مرعبة كانت أقوى من تلك الموجودة في ليتش الكبير أو الجرغول. مجرد النظر اليه يملأ المرء بشعور من الدهشة. شعر العديد من متدربي طائفة تيار الدم الذين رأوها بالصدمة.
الترجمة: Hunter
منزعجًا ، نظر باي شياو تشون إلى الشكل الغامض الرابع ، والذي كان في الواقع سيفًا!
كان الشكل الثاني الضبابي داخل العين عبارة عن ضباب أسود يبدو أنه مليء بعشرات الملايين من الوجوه. بدت كل تلك الوجوه وكأنها لكبار السن ، وتشع بإحساس قوي بالوقت. داخل هذا الضباب كان هناك جرغول ، ومن الضغط القوي الذي يشع به ، لا يبدو أنه أقل قوة من ليتش الكبير!
كان سيفًا ملطخًا بالدماء ، وجلس عليه عفريت قرمزي. لم يكن للعفريت شعر على رأسه ، وعلى الرغم من أنه كان بحجم يد الإنسان ، إلا أنه أشع بهالة قاتلة شديدة تفوقت على الأشكال الثلاثة الأخرى الغامضة!
مع استمرار تدفق كميات هائلة من الدم إلى مذابح الدم ، نظر باي شياو تشون بتعبير حزين . ومع ذلك ، في الداخل ، اهتز.
“ليتش الكبير لقمة الجثة ، جرغول المليون وجه لقمة بلا اسم ، قماش الطوطم لقمة المستنقع الصغير ، سيف أسلاف القمة الوسطى! هذه هي الآثار المميزة لطائفة تيار الدم ، وهم في الواقع يدافعون عما هو موجود في حدقة العين الدموية ، وهي قوة أخرى من قوى الاحتياط القوية لأسلاف الدم!
لم يشعر أي شخص بالرغبة في التعليق على الأمر. من الواضح أن شيطان الطاعون كان أحد أشهر الأشخاص في طائفة تيار الدم ، وأدرك الجميع أنه كان مختارًا قويًا!
“انظروا إلى تشكيل داو الدم للتضحية الكاملة!” لوح البطريرك لهب الجفاف بيده اليمنى ، وبدأت حدقة العين الدموية في التوسع لتكشف ببطء عن شكل خامس غامض!
على الرغم من أن باي شياو تشون كان مندهشًا بعض الشيء ، إلا أنه سرعان ما وضع تعبيرًا كئيبًا على وجهه وتأكد من ظهور هالته القاتلة بشكل كامل. ثم انطلق في الهواء ليظهر أمام البطريرك لهب الجفاف مع الثمانية الآخرين.
من الواضح أنه كان محميًا من قبل الاشكال الأربعة خارج الحدقة. تسبب مشهد المورد الخامس الثمين للطائفة في أن يبدأ باي شياو تشون في اللهاث ، واتسعت عيناه لأنه جاء ببطء ليرى …
فزاعة!
قبل البطريرك لهب الجفاف بذلك ، ثم أومأ برأسه قليلاً. ثم تحول الدم إلى شعاع أحمر من الضوء يتجه نحو ليتش الكبير في العين الدموية. بعد لحظة ، لامست عظام ليتش، مما تسبب في اهتزازها قليلاً ، وبدأت هالة خافتة من قوة الحياة تنبعث منها.
كان غريباً في المظهر ، مع وجود رقعة من جلد الإنسان في يده الاولى ، وميزان في اليد الأخرى. غطت ابتسامة متوحشة وجهه جعلته يبدو وكأنه يسخر من العالم…. عندما نظر باي شياو تشون في عيون الفزاعة ، بدت تلك الابتسامة وكأنها تملأ قلبه وعقله بالكامل.
لم يقتصر الأمر في شعور حشود التلاميذ على قمم الجبال بهذه الطريقة ، ولم يشكك سونغ كيو و المختارين الاخرين في مؤهلاته على الإطلاق ، على الرغم من ظهور الومضات الوحشية في أعينهم.
في غضون لحظات ، انتشرت هالة سماء الداو داخل باي شياو تشون ، مما أدى إلى إخراج صورة الفزاعة من داخله. وبينما كان يجلس هناك وهو يلهث ، لاحظ أن البطريرك لهب الجفاف بدا وكأنه ينظر إليه بموافقة.
الترجمة: Hunter
كان الثمانية الآخرون المختارون من حوله لا يزالون في حالة ذهول. كانت شيو مي التالية ، يليها سونغ كيو. واحدًا تلو الآخر ، أخرجوا الصورة من داخل عقولهم.
لهب الجفاف ، متحدثًا إلى الطائفة ككل : “هذه هي القوى الاحتياطية لطائفة تيار الدم” . “أطلق العنان لتشي الدم. أما بالنسبة للتسعة المختارين منكم ، فابدأوا في عملية الصقل. ساعدوني في استدعاء ليتش الكبير!
كان غريباً في المظهر ، مع وجود رقعة من جلد الإنسان في يده الاولى ، وميزان في اليد الأخرى. غطت ابتسامة متوحشة وجهه جعلته يبدو وكأنه يسخر من العالم…. عندما نظر باي شياو تشون في عيون الفزاعة ، بدت تلك الابتسامة وكأنها تملأ قلبه وعقله بالكامل.
“بعد استدعاء ليتش الكبير ، ستستيقظ الأرواح الأخرى في النهاية بمحض إرادتها. بعد أن يستيقظوا جميعًا ، يمكن أن يظهر تشكيل داو الدم للتضحية من داخل عالم العين الدموية! ” على الفور ، بدأ المتدربون الذين لا حصر لهم في طائفة تيار الدم والذين كانوا تحت مرحلة تشكيل الجوهر جميعًا بتحريك قواعد التدريب الخاصة بهم.
سرعان ما خرج الدم من المختارين التسعة. مر الوقت وكبرت قطرات الدم. بعد مرور الوقت الكافي لحرق عود البخور ، انفتحت عيون شيو مي . طار الدم فوق رأسها ، والذي كان بالفعل بحجم قبضة اليد ، نحو البطريرك لهب الجفاف .
متدربي تأسيس الاساس ، تلاميذ الطائفة الداخلية ، تلاميذ الطائفة الخارجية. حرك عشرات الآلاف من المتدربين جميعًا قواعد التدريب الخاصة بهم لإرسال تيارات من تشي الدم إلى الخارج. تشكل ضباب دموي ، صعد في الهواء باتجاه مذابح الدم التسعة التي اندمجت فيها.
“الكثير من تشي الدم ” ، قال. “هل يجب أن أساعد نفسي في القليل من ذلك؟”
كان باي شياو تشون جالسًا أمام مذبح الدم الخامس ، ارتجف أثناء اندماج تشي الدم القوي في المذبح.
الفصل 239 – هل يجب أن أساعد نفسي في القليل من ذلك….؟
قبل أن يتاح له الوقت للتفكير فيما كان يحدث ، تحركت تقنية عدم الموت والعيش الى الأبد الخاصة به في العملية ، وامتصاص تشي الدم. نظر حوله ، ورأى أن شيو مي و سونغ كيو والآخرين كانوا جميعًا يمتصون تشي الدم. على ما يبدو ، كانوا يستخدمون أجسادهم كسفن. جنبا إلى جنب مع السحر السري لطائفة تيار الدم ، كانوا يحولون التشي إلى دم.
“الكثير من تشي الدم ” ، قال. “هل يجب أن أساعد نفسي في القليل من ذلك؟”
كانت شيو مي أول من تنجح. خرجت قطرة دم من أعلى رأسها وطفت لتستقر فوقها. كان سونغ كيو التالي…. سرعان ما اتبع باي شياو تشون حذوهم ، مستخدمًا أسلوبه الخاص في صقل الدم الذي لا يموت لتحويل تشي الدم الذي بداخله إلى قطرة دم ، ثم طفت من أعلى رأسه.
في نهاية المطاف ، نظر البطريرك لهب الجفاف بعيدًا عنهم ، وتحول بصره إلى السماء. ثم رفع يده اليمنى ولوح بها في الهواء. ردا على ذلك ، ظهرت أشعة الضوء الملونة بالدم من قمم الجبال الخمسة وبدأت في النمو بشكل أكبر. في الوقت نفسه ، نمت الدوامة الملونة بالدم ، وفي وسطها ، ظهرت عين ضخمة ملونة بالدم!
سرعان ما خرج الدم من المختارين التسعة. مر الوقت وكبرت قطرات الدم. بعد مرور الوقت الكافي لحرق عود البخور ، انفتحت عيون شيو مي . طار الدم فوق رأسها ، والذي كان بالفعل بحجم قبضة اليد ، نحو البطريرك لهب الجفاف .
قبل أن يتاح له الوقت للتفكير فيما كان يحدث ، تحركت تقنية عدم الموت والعيش الى الأبد الخاصة به في العملية ، وامتصاص تشي الدم. نظر حوله ، ورأى أن شيو مي و سونغ كيو والآخرين كانوا جميعًا يمتصون تشي الدم. على ما يبدو ، كانوا يستخدمون أجسادهم كسفن. جنبا إلى جنب مع السحر السري لطائفة تيار الدم ، كانوا يحولون التشي إلى دم.
قبل البطريرك لهب الجفاف بذلك ، ثم أومأ برأسه قليلاً. ثم تحول الدم إلى شعاع أحمر من الضوء يتجه نحو ليتش الكبير في العين الدموية. بعد لحظة ، لامست عظام ليتش، مما تسبب في اهتزازها قليلاً ، وبدأت هالة خافتة من قوة الحياة تنبعث منها.
الترجمة: Hunter
“ثماني قطرات من الدم!” قال البطريرك لهب الجفاف ببرود.
في نهاية المطاف ، نظر البطريرك لهب الجفاف بعيدًا عنهم ، وتحول بصره إلى السماء. ثم رفع يده اليمنى ولوح بها في الهواء. ردا على ذلك ، ظهرت أشعة الضوء الملونة بالدم من قمم الجبال الخمسة وبدأت في النمو بشكل أكبر. في الوقت نفسه ، نمت الدوامة الملونة بالدم ، وفي وسطها ، ظهرت عين ضخمة ملونة بالدم!
مع استمرار تدفق كميات هائلة من الدم إلى مذابح الدم ، نظر باي شياو تشون بتعبير حزين . ومع ذلك ، في الداخل ، اهتز.
“ليتش الكبير لقمة الجثة ، جرغول المليون وجه لقمة بلا اسم ، قماش الطوطم لقمة المستنقع الصغير ، سيف أسلاف القمة الوسطى! هذه هي الآثار المميزة لطائفة تيار الدم ، وهم في الواقع يدافعون عما هو موجود في حدقة العين الدموية ، وهي قوة أخرى من قوى الاحتياط القوية لأسلاف الدم!
“الكثير من تشي الدم ” ، قال. “هل يجب أن أساعد نفسي في القليل من ذلك؟”
في غضون لحظات ، انتشرت هالة سماء الداو داخل باي شياو تشون ، مما أدى إلى إخراج صورة الفزاعة من داخله. وبينما كان يجلس هناك وهو يلهث ، لاحظ أن البطريرك لهب الجفاف بدا وكأنه ينظر إليه بموافقة.
كان سيفًا ملطخًا بالدماء ، وجلس عليه عفريت قرمزي. لم يكن للعفريت شعر على رأسه ، وعلى الرغم من أنه كان بحجم يد الإنسان ، إلا أنه أشع بهالة قاتلة شديدة تفوقت على الأشكال الثلاثة الأخرى الغامضة!
على الرغم من أن باي شياو تشون كان مندهشًا بعض الشيء ، إلا أنه سرعان ما وضع تعبيرًا كئيبًا على وجهه وتأكد من ظهور هالته القاتلة بشكل كامل. ثم انطلق في الهواء ليظهر أمام البطريرك لهب الجفاف مع الثمانية الآخرين.
“الغول الطائر يمكن مقارنته بمتدربوا تشكيل النواة ، لكن ليتش الكبير يشبه البطاركة في عالم الروح الوليدة!”
في الحقيقة ، لم تكن هناك حاجة لمساعدة خاصة من هؤلاء المتدربين التسعة لاستدعاء ليتش الكبير. ومع ذلك ، بعد بعض النقاشات ، قرر البطاركة أنه بسبب الحرب القادمة ، يجب أن يلقوا نظرة مباشرة على القوة التي تحت تصرف الطائفة.
لهب الجفاف ، متحدثًا إلى الطائفة ككل : “هذه هي القوى الاحتياطية لطائفة تيار الدم” . “أطلق العنان لتشي الدم. أما بالنسبة للتسعة المختارين منكم ، فابدأوا في عملية الصقل. ساعدوني في استدعاء ليتش الكبير!
الترجمة: Hunter
متدربي تأسيس الاساس ، تلاميذ الطائفة الداخلية ، تلاميذ الطائفة الخارجية. حرك عشرات الآلاف من المتدربين جميعًا قواعد التدريب الخاصة بهم لإرسال تيارات من تشي الدم إلى الخارج. تشكل ضباب دموي ، صعد في الهواء باتجاه مذابح الدم التسعة التي اندمجت فيها.
متدربي تأسيس الاساس ، تلاميذ الطائفة الداخلية ، تلاميذ الطائفة الخارجية. حرك عشرات الآلاف من المتدربين جميعًا قواعد التدريب الخاصة بهم لإرسال تيارات من تشي الدم إلى الخارج. تشكل ضباب دموي ، صعد في الهواء باتجاه مذابح الدم التسعة التي اندمجت فيها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
