قسم الشؤون الداخلية
الفصل 164: قسم الشؤون الداخلية
كما هو متوقع ، بدأ أويانغ شو في إجراء تغييرات على الموظفين. “سيكون تيان وين جينغ المدير ، وفي نفس الوقت سيتم إعفاؤه من مهامه كمدير لقسم احتياطيات الموارد.”
في فترة ما بعد الظهر ، دخل شين زوي مكتب اللورد.
حتى جلس ، لم يكن متأكدًا من سبب اتصال أويانغ شو به.
كانت المديرة كوي أخت اللورد ، وولدت في عائلة تجارية. كانت لديها خبرة واسعة وكانت في هذه المنطقة منذ البداية.
ظلت المحادثة الأخيرة بين أويانغ شو و تيان وين جينغ سرية بشكل طبيعي. بصرف النظر عن هذين الشخصين ، لم يكن هناك شخص ثالث يعرف. لم يكن تيان وين جينغ شخصًا ذو فم كبير ، وقبل أن يكشفه أويانغ شو ، لم يخبر الآخرين عنه.
لطالما كانت كيفية تعظيم قدراتهم هي المشكلة التي كان أويانغ شو يفكر فيها.
ابتسم أويانغ شو وهو يدفع فنجان الشاي نحو شين زوي. “استرخ ، إنها أخبار جيدة”. على الرغم من اختيار وتطوير شين زوي من قبل أويانغ شو ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يجري فيها كلاهما محادثة. بطبيعة الحال ، شعر بالتوتر.
تنهد شين زوي الصعداء وهدأ.
كما هو متوقع ، بدأ أويانغ شو في إجراء تغييرات على الموظفين. “سيكون تيان وين جينغ المدير ، وفي نفس الوقت سيتم إعفاؤه من مهامه كمدير لقسم احتياطيات الموارد.”
“لقد لاحظت أدائك في شعبة حقول الملح ، وكنت تقوم بعمل جيد. الآن لدي مهمة أكثر أهمية بالنسبة لك. هل أنت على استعداد لترك الشعبة؟” لم يتراجع أويانغ شو عن الإطراءات.
وقف شين زوي وركع على الأرض ، وانحنى لأويانغ شو.
كان مصدوما. الآن وقد أصبح امينا بالفعل ، ما هو الدور الأكثر أهمية؟ لم يجرؤ على التفكير في الأمر وقال بعناية ، “سأتبع ما يقوله اللورد.”
“ترقيتك إلى منصب مدير كان قرارًا جادا. همك أيضًا هو شاغلي. إذا قبلت على الفور ، فسأفكر فيما إذا كان وضعك في هذا المنصب هو الاختيار الصحيح. إذا كان بإمكان أي شخص معرفة كل شيء عن نفسه و منع الإغراء ، سيستحق أن يُمنح الفرصة. منذ فترة طويلة في الجيش ، أوضحت أننا سنطور المواهب ولن ننظر إلى التجربة. هنا ، سنستخدم نفس النظرية. “
أومأ أويانغ شو برأسه. “إذا سمحت لك بأن تصبح المدير الجديد لقسم احتياطيات الموارد ، فهل لديك الثقة؟”
امتلأت عيناه بالدموع وقال عاطفياً: “لا تقلق ايها اللورد ، لن أخذلك.” لقد قرر القيام بعمله بشكل جيد وتحمل الضغط.
حتى شخص هادئ مثل شين زوي ، عند سماعه مثل هذه الأخبار ، لم يستطع السيطرة على عواطفه.
ابتسم أويانغ شو وهو يدفع فنجان الشاي نحو شين زوي. “استرخ ، إنها أخبار جيدة”. على الرغم من اختيار وتطوير شين زوي من قبل أويانغ شو ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يجري فيها كلاهما محادثة. بطبيعة الحال ، شعر بالتوتر.
لكي يتم مدحه من قبل تيان وين جينغ ، كان شين زوي مميزًا بشكل واضح. لكن هذا الخبر كان صادمًا للغاية. ومع ذلك ، سرعان ما جمع عواطفه وقال ، “بصراحة ، لا أجرؤ على التفكير في هذا السؤال. وبالمقارنة مع المديرين الأربعة ، من حيث المهارة أو الخبرة ، ما زلت أفتقد”.
“يجب أن أعترف بأن الوقت قد لا يكون مناسبًا لترقيتك ، ولكن ليس لدينا خيار الآن حيث أن المدير تيان لديه وظيفة أكثر أهمية. يحتاج قسم احتياطيات الموارد إلى شخص ما لتولي المسؤولية ، ومن توصيته ، فأنت المناسب الأفضل . خلال الاجتماع الإداري في الخامس والعشرين ، سأعلن عن ترقيتك. ومع ذلك ، ما زلت قلقًا بشكل أساسي. لذلك أردت التحدث معك واختبارك أيضًا “.
“أنت لا تجرؤ؟”
في فترة ما بعد الظهر ، دخل شين زوي مكتب اللورد.
صر شين زوي على أسنانه. كان يعلم أنه إذا رفض هذا ، فقد لا تكون لديه فرصة أخرى مثل هذه الفرصة التي تحدث مرة واحدة في العمر. على الرغم من أن الإغراء كان كبيرًا ، إلا أنه قرر أن يكون عقلانيًا.
بدأ الاجتماع الإداري للشهر الخامس ، وبصرف النظر عن المديرين والأمناء ، كان هناك رؤساء القرى التابعة.
فكر في الأمر ، المديرين الأربعة لمدينة شان هاي ، لم يكن أي منهم بسيطًا أو عاديًا.
حتى جلس ، لم يكن متأكدًا من سبب اتصال أويانغ شو به.
كان المدير فان والمدير تيان من المشاهير في التاريخ. كان المديرون يهدرون مواهبهم. بطبيعة الحال ، لن يتحدث المرء عن عدم القدرة على تلبية توقعات معينة.
صر على أسنانه وقال بجدية ، “نعم لورد ، انا لا أجرؤ.”
كانت المديرة كوي أخت اللورد ، وولدت في عائلة تجارية. كانت لديها خبرة واسعة وكانت في هذه المنطقة منذ البداية.
لطالما كانت كيفية تعظيم قدراتهم هي المشكلة التي كان أويانغ شو يفكر فيها.
كان المدير جي هو الشخص الأقل خبرة من بين الأربعة. ومع ذلك ، كان بإمكانه إحضار معسكر ضخم من اللاجئين والبقاء على قيد الحياة في البرية ، والتي تحدثت عن قدر كبير من قدرته.
كما كانت لديه خبرة واسعة في الجيش. ومع ذلك ، كانت هناك شائعات سلبية حول المدير جي ، ولولا دعم أويانغ شو ، لما كان قادرًا على شغل منصبه.
حتى جلس ، لم يكن متأكدًا من سبب اتصال أويانغ شو به.
كان كل مدير وحشًا في القيادة ، ولم يكونوا أشخاصًا عاديين يمكن أن يضربهم شخص عادي.
كما كانت لديه خبرة واسعة في الجيش. ومع ذلك ، كانت هناك شائعات سلبية حول المدير جي ، ولولا دعم أويانغ شو ، لما كان قادرًا على شغل منصبه.
عرف شين زوي أنه كان عالما ، ولم يكن لديه سوى سنوات قليلة من التعليم الخاص لتعلم بعض الأشياء. تم تعليمه الرسمي في جامعة ليان تشو. في المنطقة ، ناهيك عن المواهب ، كان هناك أكثر من 5 علماء وأشخاص اجتازوا الاختبارات الإمبراطورية.
“ترقيتك إلى منصب مدير كان قرارًا جادا. همك أيضًا هو شاغلي. إذا قبلت على الفور ، فسأفكر فيما إذا كان وضعك في هذا المنصب هو الاختيار الصحيح. إذا كان بإمكان أي شخص معرفة كل شيء عن نفسه و منع الإغراء ، سيستحق أن يُمنح الفرصة. منذ فترة طويلة في الجيش ، أوضحت أننا سنطور المواهب ولن ننظر إلى التجربة. هنا ، سنستخدم نفس النظرية. “
بالنسبة للتجربة ، كان واحد من أقل عدد من الأمناء. من بين 3 امناء في قسم احتياطيات الموارد ، كان لديه أقل خبرة.
خلف الطاولة كان كرسي. له ظهر بيضاوي وعلى الجانبين حيث تم تمديده والذي كان مسند الذراع ، تصميم بسيط للغاية.
الشيء الوحيد الذي كان لديه هو روحه ورغبته في التعلم. ومع ذلك ، لا يمكن أن تزيد هذه الصفات من قدرته التنافسية ، حيث نظر الجميع إلى النتائج.
كما كانت لديه خبرة واسعة في الجيش. ومع ذلك ، كانت هناك شائعات سلبية حول المدير جي ، ولولا دعم أويانغ شو ، لما كان قادرًا على شغل منصبه.
بالتالي ، لم يكن لدى شين زوي الثقة أو المهارة لتولي مثل هذه المسؤولية الثقيلة.
صر على أسنانه وقال بجدية ، “نعم لورد ، انا لا أجرؤ.”
عرف شين زوي أنه كان عالما ، ولم يكن لديه سوى سنوات قليلة من التعليم الخاص لتعلم بعض الأشياء. تم تعليمه الرسمي في جامعة ليان تشو. في المنطقة ، ناهيك عن المواهب ، كان هناك أكثر من 5 علماء وأشخاص اجتازوا الاختبارات الإمبراطورية.
لم يكن يتوقع أن لا يغضب أويانغ شو فحسب ، بل يضحك أيضًا بسعادة. “ليس سيئا ، حقا ليس سيئا.”
لكي يتم مدحه من قبل تيان وين جينغ ، كان شين زوي مميزًا بشكل واضح. لكن هذا الخبر كان صادمًا للغاية. ومع ذلك ، سرعان ما جمع عواطفه وقال ، “بصراحة ، لا أجرؤ على التفكير في هذا السؤال. وبالمقارنة مع المديرين الأربعة ، من حيث المهارة أو الخبرة ، ما زلت أفتقد”.
كان شين زوي مرتبكًا وسأل ، “لورد؟”
امتلأت عيناه بالدموع وقال عاطفياً: “لا تقلق ايها اللورد ، لن أخذلك.” لقد قرر القيام بعمله بشكل جيد وتحمل الضغط.
“أتعلم لماذا أشدت بك؟”
وقف أويانغ شو وساعده على النهوض ، وهو يربت على كتفه. “أنت رجل ، لماذا تبكي؟ أحسنت ، أرني بعض النتائج.”
“أرجوك فلتحل جهلي ايها اللورد!” قال شين زوي باحترام.
تحت مسؤولية شعبة الثقافة والتعليم ، تغيرت قاعة الاجتماعات تمامًا.
“ترقيتك إلى منصب مدير كان قرارًا جادا. همك أيضًا هو شاغلي. إذا قبلت على الفور ، فسأفكر فيما إذا كان وضعك في هذا المنصب هو الاختيار الصحيح. إذا كان بإمكان أي شخص معرفة كل شيء عن نفسه و منع الإغراء ، سيستحق أن يُمنح الفرصة. منذ فترة طويلة في الجيش ، أوضحت أننا سنطور المواهب ولن ننظر إلى التجربة. هنا ، سنستخدم نفس النظرية. “
إذا قام بتحويلهم مباشرة إلى قسم ، فقد يكونون ضئيلين جدًا وليسوا مهمين بدرجة كافية. إذا سمح لهم بالعمل بشكل مستقل ، فإنهم سيفتقرون إلى السلطة ، والتي لن تساعد في عملهم. بعد الكثير من الدراسة ، قرر أويانغ شو هذه الاستراتيجية.
“يجب أن أعترف بأن الوقت قد لا يكون مناسبًا لترقيتك ، ولكن ليس لدينا خيار الآن حيث أن المدير تيان لديه وظيفة أكثر أهمية. يحتاج قسم احتياطيات الموارد إلى شخص ما لتولي المسؤولية ، ومن توصيته ، فأنت المناسب الأفضل . خلال الاجتماع الإداري في الخامس والعشرين ، سأعلن عن ترقيتك. ومع ذلك ، ما زلت قلقًا بشكل أساسي. لذلك أردت التحدث معك واختبارك أيضًا “.
صر على أسنانه وقال بجدية ، “نعم لورد ، انا لا أجرؤ.”
“أظهرت النتائج أن قرارنا كان صحيحًا وأنك موهبة. لا داعي للقلق ، فالضغط أمر جيد. تحتاج إلى تحويل ذلك إلى دافع. أريد أن أثبت للعالم أن مدينة شان هاي لديها القدرة على رعاية المديرين. لا تقلق وابذل قصارى جهدك. إذا حدث أي شيء ، سأدعمك. تذكر ، أنا درعك الأخير. “
حاول شين زوي ما بوسعه ألا يبكي وصرخ ، “نعم ايها اللورد !”
كانت كلمات أويانغ شو هي بالضبط ما أراد سماعه. حتى لو واجه بحرًا من النار ، فإنه سيقفز دون تردد إذا أمره أويانغ شو بذلك.
فكر في الأمر ، المديرين الأربعة لمدينة شان هاي ، لم يكن أي منهم بسيطًا أو عاديًا.
وقف شين زوي وركع على الأرض ، وانحنى لأويانغ شو.
امتلأت عيناه بالدموع وقال عاطفياً: “لا تقلق ايها اللورد ، لن أخذلك.” لقد قرر القيام بعمله بشكل جيد وتحمل الضغط.
ابتسم أويانغ شو وهو يدفع فنجان الشاي نحو شين زوي. “استرخ ، إنها أخبار جيدة”. على الرغم من اختيار وتطوير شين زوي من قبل أويانغ شو ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يجري فيها كلاهما محادثة. بطبيعة الحال ، شعر بالتوتر.
وقف أويانغ شو وساعده على النهوض ، وهو يربت على كتفه. “أنت رجل ، لماذا تبكي؟ أحسنت ، أرني بعض النتائج.”
حاول شين زوي ما بوسعه ألا يبكي وصرخ ، “نعم ايها اللورد !”
حاول شين زوي ما بوسعه ألا يبكي وصرخ ، “نعم ايها اللورد !”
……
ظلت المحادثة الأخيرة بين أويانغ شو و تيان وين جينغ سرية بشكل طبيعي. بصرف النظر عن هذين الشخصين ، لم يكن هناك شخص ثالث يعرف. لم يكن تيان وين جينغ شخصًا ذو فم كبير ، وقبل أن يكشفه أويانغ شو ، لم يخبر الآخرين عنه.
الشهر الخامس ، اليوم الخامس والعشرون ، قاعة اجتماعات مدينة شان هاي.
كان جميع المديرين والامناء غير منزعجين لأنهم توقعوا أن اللورد سيجري تغييرات.
بدأ الاجتماع الإداري للشهر الخامس ، وبصرف النظر عن المديرين والأمناء ، كان هناك رؤساء القرى التابعة.
في أسفل قاعة الاجتماعات ، كانت هناك ثلاث طاولات قصيرة على كل جانب. كان عليهم الشاي والفواكه. وخلفهم كانت توجد سجادات أرضية مماثلة ، فقط لم يكن هناك كرسي.
تحت مسؤولية شعبة الثقافة والتعليم ، تغيرت قاعة الاجتماعات تمامًا.
في قاعة الاجتماعات ، أقيمت منصة وقسمت القاعة إلى منطقتين. المنطقة العليا بها سجادة حمراء وعليها طاولة خشبية طولها نصف متر. كان الوسط مسطحًا والجوانب منحنيا. كان عليها حبر ورقي وقلم.
خلف الطاولة كان كرسي. له ظهر بيضاوي وعلى الجانبين حيث تم تمديده والذي كان مسند الذراع ، تصميم بسيط للغاية.
في فترة ما بعد الظهر ، دخل شين زوي مكتب اللورد.
في أسفل قاعة الاجتماعات ، كانت هناك ثلاث طاولات قصيرة على كل جانب. كان عليهم الشاي والفواكه. وخلفهم كانت توجد سجادات أرضية مماثلة ، فقط لم يكن هناك كرسي.
“أنت لا تجرؤ؟”
جلس المديرون الأربعة على الجانبين وجلسوا خلف الكراسي. وخلفهم كان الامناء. كانت الطاولتان الأخيرتان فارغتين حاليًا. جلس بجانب الطاولة اليسرى 3 رؤساء القرى التابعة. على اليمين كان أمناء شعبة التدقيق وشعبة القانون والنظام وشعبة النيابة.
كانت المديرة كوي أخت اللورد ، وولدت في عائلة تجارية. كانت لديها خبرة واسعة وكانت في هذه المنطقة منذ البداية.
جلس أويانغ شو على الكرسي ، وجسده مستقيم ، ونظر إلى أسفل قبل أن يقول ، “قبل أن نبدأ رسميًا ، سأعلن عن بعض التغييرات في الموظفين.”
في المنطقة ، لتتمكن من القيام بمثل هذه المهمة ، فقط فان شونغ يان وتيان وين جينغ يمكنهما القيام بذلك. نظرًا لأن فان شونغ يان كان بالفعل مدير قسم الإدارة ، كان من المتوقع أن يكون تيان وين جينغ هو مدير قسم الشؤون الداخلية. الآن عاد كلاهما أخيرًا إلى نفس خط البداية.
كان جميع المديرين والامناء غير منزعجين لأنهم توقعوا أن اللورد سيجري تغييرات.
في قاعة الاجتماعات ، أقيمت منصة وقسمت القاعة إلى منطقتين. المنطقة العليا بها سجادة حمراء وعليها طاولة خشبية طولها نصف متر. كان الوسط مسطحًا والجوانب منحنيا. كان عليها حبر ورقي وقلم.
“لقد قررت إنشاء قسم للشؤون الداخلية الذي سيكون يكون مسؤولاً عن القانون والنظام والسجون والتدقيق ومراقبة السكان. وستكون شعبة التدقيق وشعبة النيابة وشعبة القانون والنظام تحت هذا القسم الجديد. بصرف النظر عن ذلك ، سيتم أيضًا نقل شعبة تسجيل المنزل تحت هذا القسم الجديد “.
الشيء الوحيد الذي كان لديه هو روحه ورغبته في التعلم. ومع ذلك ، لا يمكن أن تزيد هذه الصفات من قدرته التنافسية ، حيث نظر الجميع إلى النتائج.
ألقى أويانغ شو قنبلة تزن 1000 رطل والتي فاقت كل توقعاتهم. كان قسم الشؤون الداخلية مسؤولة عن جميع الشعب المهمة ، ويمكن مقارنة أهميتها بأهمية قسم الإدارة. خاصة بعد نقل شعبة تسجيل المنزل ، يمكن القول الآن أن جميع الأقسام الأربعة لها نفس الأهمية.
تنهد شين زوي الصعداء وهدأ.
تم إنشاء قسم الشؤون الداخلية مع المجتمع الحديث كدليل ، والجمع بين الوضع الحالي مع مدينة شان هاي. كان دورهم بشكل أساسي التعامل مع القانون والنظام.
كانت كلمات أويانغ شو هي بالضبط ما أراد سماعه. حتى لو واجه بحرًا من النار ، فإنه سيقفز دون تردد إذا أمره أويانغ شو بذلك.
وكان الاستثناء الوحيد هو شعبة التدقيق.
الترجمة: Hunter
لطالما كانت كيفية تعظيم قدراتهم هي المشكلة التي كان أويانغ شو يفكر فيها.
عرف شين زوي أنه كان عالما ، ولم يكن لديه سوى سنوات قليلة من التعليم الخاص لتعلم بعض الأشياء. تم تعليمه الرسمي في جامعة ليان تشو. في المنطقة ، ناهيك عن المواهب ، كان هناك أكثر من 5 علماء وأشخاص اجتازوا الاختبارات الإمبراطورية.
إذا قام بتحويلهم مباشرة إلى قسم ، فقد يكونون ضئيلين جدًا وليسوا مهمين بدرجة كافية. إذا سمح لهم بالعمل بشكل مستقل ، فإنهم سيفتقرون إلى السلطة ، والتي لن تساعد في عملهم. بعد الكثير من الدراسة ، قرر أويانغ شو هذه الاستراتيجية.
الشيء الوحيد الذي يتطلع إليه الجميع هو من سيحل محله. وبالمثل ، كان منصب مدير قسم احتياطيات الموارد جذابًا للغاية.
عندما أعلن عن إنشاء قسم الشؤون الداخلية ، فهم تيان وين جينغ كل شيء. ربما أراد أويانغ شو أن يتولى المسؤولية عن هذا ، مقارنة بقسم احتياطيات الموارد ، التي كانت مكانتها تتزايد أو تتناقص باستمرار. كان هذا بالتأكيد أكثر جاذبية ومكانًا أفضل لإظهار قدراته.
الشهر الخامس ، اليوم الخامس والعشرون ، قاعة اجتماعات مدينة شان هاي.
كما هو متوقع ، بدأ أويانغ شو في إجراء تغييرات على الموظفين. “سيكون تيان وين جينغ المدير ، وفي نفس الوقت سيتم إعفاؤه من مهامه كمدير لقسم احتياطيات الموارد.”
فكر في الأمر ، المديرين الأربعة لمدينة شان هاي ، لم يكن أي منهم بسيطًا أو عاديًا.
نهض تيان وين جينغ على الفور وسار إلى منتصف القاعة قبل الركوع. “شكرا لك ايها اللورد ، على ثقتك. لن أخذلك”.
في أسفل قاعة الاجتماعات ، كانت هناك ثلاث طاولات قصيرة على كل جانب. كان عليهم الشاي والفواكه. وخلفهم كانت توجد سجادات أرضية مماثلة ، فقط لم يكن هناك كرسي.
كان هذا الترتيب صادمًا للغاية ولم يتوقعه أحد.
في المنطقة ، لتتمكن من القيام بمثل هذه المهمة ، فقط فان شونغ يان وتيان وين جينغ يمكنهما القيام بذلك. نظرًا لأن فان شونغ يان كان بالفعل مدير قسم الإدارة ، كان من المتوقع أن يكون تيان وين جينغ هو مدير قسم الشؤون الداخلية. الآن عاد كلاهما أخيرًا إلى نفس خط البداية.
في المنطقة ، لتتمكن من القيام بمثل هذه المهمة ، فقط فان شونغ يان وتيان وين جينغ يمكنهما القيام بذلك. نظرًا لأن فان شونغ يان كان بالفعل مدير قسم الإدارة ، كان من المتوقع أن يكون تيان وين جينغ هو مدير قسم الشؤون الداخلية. الآن عاد كلاهما أخيرًا إلى نفس خط البداية.
عندما أعلن عن إنشاء قسم الشؤون الداخلية ، فهم تيان وين جينغ كل شيء. ربما أراد أويانغ شو أن يتولى المسؤولية عن هذا ، مقارنة بقسم احتياطيات الموارد ، التي كانت مكانتها تتزايد أو تتناقص باستمرار. كان هذا بالتأكيد أكثر جاذبية ومكانًا أفضل لإظهار قدراته.
الشيء الوحيد الذي يتطلع إليه الجميع هو من سيحل محله. وبالمثل ، كان منصب مدير قسم احتياطيات الموارد جذابًا للغاية.
عرف شين زوي أنه كان عالما ، ولم يكن لديه سوى سنوات قليلة من التعليم الخاص لتعلم بعض الأشياء. تم تعليمه الرسمي في جامعة ليان تشو. في المنطقة ، ناهيك عن المواهب ، كان هناك أكثر من 5 علماء وأشخاص اجتازوا الاختبارات الإمبراطورية.
وقف شين زوي وركع على الأرض ، وانحنى لأويانغ شو.
صر على أسنانه وقال بجدية ، “نعم لورد ، انا لا أجرؤ.”
وقف أويانغ شو وساعده على النهوض ، وهو يربت على كتفه. “أنت رجل ، لماذا تبكي؟ أحسنت ، أرني بعض النتائج.”
وكان الاستثناء الوحيد هو شعبة التدقيق.
الشيء الوحيد الذي كان لديه هو روحه ورغبته في التعلم. ومع ذلك ، لا يمكن أن تزيد هذه الصفات من قدرته التنافسية ، حيث نظر الجميع إلى النتائج.
لكي يتم مدحه من قبل تيان وين جينغ ، كان شين زوي مميزًا بشكل واضح. لكن هذا الخبر كان صادمًا للغاية. ومع ذلك ، سرعان ما جمع عواطفه وقال ، “بصراحة ، لا أجرؤ على التفكير في هذا السؤال. وبالمقارنة مع المديرين الأربعة ، من حيث المهارة أو الخبرة ، ما زلت أفتقد”.
الترجمة: Hunter
كما هو متوقع ، بدأ أويانغ شو في إجراء تغييرات على الموظفين. “سيكون تيان وين جينغ المدير ، وفي نفس الوقت سيتم إعفاؤه من مهامه كمدير لقسم احتياطيات الموارد.”
الشيء الوحيد الذي كان لديه هو روحه ورغبته في التعلم. ومع ذلك ، لا يمكن أن تزيد هذه الصفات من قدرته التنافسية ، حيث نظر الجميع إلى النتائج.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
