نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 973

الاقليم الاخضر ، لقد عدت

الاقليم الاخضر ، لقد عدت

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

“بالطبع.”

“إذا لم أتمكن حتى من معرفة ذلك ، فعندئذ فإن خمسة آلاف سنة كانت ستذهب بلا شيء”. ابتسم ملك شجرة بانيان العظيم.

 

 

“لا تقلق!” شعر لي تشينغشان وكأنه مواقف ملك شجرة بانيان العظيم  والسيدة فاين قد تغيرت. علاوة على ذلك ، كانت السيدة فاين قوية حتى بين ملوك الشيطان، فلماذا تحتاج إلى من يعتني بها؟ لقد كان يهتم كثيرًا حقًا.

“إذن ماذا لو كنت تستطيع أن تعرف؟ هل من المفترض أن أموت بمجرد أن أتركك؟ ” استهزأت السيدة فاين.

بعد الانتهاء من تغيير شكلها ، قالت السيدة فاين باستياء: “اذهب وكن إله الأقاليم التسع ، ايها الرجل العجوز الملعون!” بذلك ، انطلقت نحو الشمال كخط من الضوء الذهبي.

 

 

“هذا خطئي. كان يجب أن تخرجي في نزهة منذ وقت طويل. ستكتشفين أن العالم شاسع جدًا لدرجة أنه لم يكن مثله منذ خمسة آلاف عام. تصادف أن أكون أول شجرة واجهتها “.

بعد أن سافرت المجموعة بعيدًا عن المدينة ، تضخم الجراد الذي كان ملفوفًا في تشي شيطاني الخافت فجأة ، وتمدد إلى حجم عجل وانقض على الأرض. في الأسفل ، كانت هناك مجموعة من الأشخاص يحاولون كسر أحد الأبواب في محاولة للوصول إلى متاجر المواد الغذائية التي خلفتها أسرة غنية. ضربتهم رياح عاتية ، ونظر الجميع إلى الوراء ، وصرخوا من الخوف ، “الجراد الضخم!”

 

 

“لا ، لقد كان القدر!”

“إذا كنت قد خمنت بشكل صحيح ، فإن السيدة فاين قد سافرت إلى الشمال هذه المرة على الأرجح لإيجاد فرصة لسرقة مرجل الاقليم الاخضر.” نظرت شياو آن إلى الوراء وابتسمت.

 

 

“قدر؟ أنا واثق من أنه لا أحد تقريبًا في الأقاليم التسع يمكنه منافستي عندما يتعلق الأمر بالعرافة ، ولكن حتى انا أجد أن القدر لا يمكن التنبؤ به ولا يمكن فهمه … ”

نظر ليو هونغ حوله ، لكن كل ما واجهه كان كتلة سوداء من الجراد. حتى الجبال الخصبة في المناطق المحيطة أصبحت قاحلة ، ناهيك عن الحقول والحدائق. لقد أصبحوا جميعًا طعام الجراد. لقد استمرت المجاعة في المدينة بالفعل لبعض الوقت. عندما مر في زقاق ، رأوا بضعة كلاب ضالة تمزق جثة جائعة. لقد شهد بالفعل شيئًا كهذا مرات عديدة.

 

“لا شيء. دعنا نصل إلى مدينة المصب بأسرع وقت ممكن! ”

“إنه قدر!” قالت السيدة فاين بعناد: “قدر لك أن تريد قتلي ، وهو أيضًا القدر اني أريد أن اغادر. لست بحاجة إلى رعاية أحد. سوف أسير في طريقي بنفسي! ”

علاوة على ذلك ، قال الكثير من الناس إنهم رأوا مؤخرًا جرادًا ضخمًا يصطاد الناس ليلًا بشكل خاص. ونتيجة لذلك ، أصبح خوفهم أكثر ترسخًا.

 

 

كما قالت ذلك ، اهتزت المدينة الشاهقة بشدة ، وسمع دوي عظيم من الأسفل. كانت كروم الشمس ملفوفة حول شجرة بانيان العظيمة الملتفة والملفوفة معًا ، وتتحول إلى خط متعرج من الضوء الذهبي في النهاية دخل إلى جسد السيدة فاين. زهرة كرمة الشمس على رأسها أشرقت فجأة بضوء متلألئ مثل الشمس قبل أن تغلق ببطء وتختفي.

وجد “ملك الجراد المحلق” بهجة صغيرة مرة أخرى. حدّق في المجموعة التي كانت تسافر بعيدًا وفكر بشراسة ، ليس كل واحد من مستنسخاتي ضعيفًا جدًا!

 

حدق ملك شجرة بانيان العظيم في المسافة. فقط عندما اختفت السيدة فاين في الأفق تمامًا ، أغمض عينيه ببطء.

لم تكن شياطين النبات دائمًا غير قادرة على الحركة. ومع ذلك ، كان من المفيد أكثر للزراعة إذا بقوا في مكان واحد. بعد أن أصبحت شيطان، لا تزال كروم الشمس قادرة على الازدهار حتى بدون الاستمرار في كونها طفيليات. لقد جاء فقط بتكلفة.

“هل تقصدين أنها تفعل ذلك لمساعدته؟”

 

أحدث تقدم المجموعة عبر المدينة ضجة. عائلات الأثرياء التي استمرت حتى الآن في المجاعة انضمت إليهم جميعًا بأغلى ممتلكاتهم. حتى لو استمر مخزونهم من الطعام في البقاء لفترة طويلة جدًا ، فإن عقولهم سوف تفسح المجال أولاً.

بعد الانتهاء من تغيير شكلها ، قالت السيدة فاين باستياء: “اذهب وكن إله الأقاليم التسع ، ايها الرجل العجوز الملعون!” بذلك ، انطلقت نحو الشمال كخط من الضوء الذهبي.

 

 

 

حدق ملك شجرة بانيان العظيم في المسافة. فقط عندما اختفت السيدة فاين في الأفق تمامًا ، أغمض عينيه ببطء.

تمامًا كما قال وانغ لي ، كانت مجموعة كبيرة من الرجال والخيول تنتظر في الخارج. قام كل واحد منهم بلف وجوههم بقطعة قماش. كانت عيون الخيول مغطاة أيضًا. حتى آذان الخيول كانت مغطاة، فقط في حالة محاولة الجراد الزحف إليها.

 

وجد لي تشينغشان هذا ببساطة أمرًا لا يصدق. في الأصل ، كان يعتقد أن السيدة فاين كانت أقوى معترض على أن يصبح ملك شجرة بانيان العظيم  إلهًا. كيف أصبحت فجأة داعمة بعد تعرضها لضربة سيف تهدد حياتها؟ حتى أنها كانت تذهب إلى حد المخاطرة لسرقة مرجل الاقليم الاخضر.

فتح لي تشينغشان فمه ، لكن لم يكن لديه أي فكرة عما سيقوله. وربت على كتف ملك شجرة بانيان العظيم. كان من المنطقي. كان من النادر بالفعل أنه لم يواجه أي عقاب بعد أن خانها بهذا التصميم ، فلماذا تغفر له؟ لقد غير ملك شجرة بانيان العظيم مظهره حقًا من أجل لا شيء.

“نحن جميعًا من نفس مسقط الرأس، لذا دعهم يتبعونا. سيجري أخوك الصغير الترتيبات! ” قال ليو هونغ.

 

سحب الأسد الحديدي ، ليو هونغ ، قبضته. لقد ترك بصمة واضحة على الجرس الكبير أمامه.

“من فضلك اعتني بها جيدًا.” عاد ملك شجرة بانيان العظيم  إلى رشده وتنهد قليلاً.

اعتقد الجميع أنهم سيكونون آمنين حقًا فقط إذا وصلوا إلى مدينة كلير ريفر، ومنحهم اختيار ليو هونغ و يي داتشوان الثقة في ذلك.

 

 

“لا تقلق!” شعر لي تشينغشان وكأنه مواقف ملك شجرة بانيان العظيم  والسيدة فاين قد تغيرت. علاوة على ذلك ، كانت السيدة فاين قوية حتى بين ملوك الشيطان، فلماذا تحتاج إلى من يعتني بها؟ لقد كان يهتم كثيرًا حقًا.

كما قالت ذلك ، اهتزت المدينة الشاهقة بشدة ، وسمع دوي عظيم من الأسفل. كانت كروم الشمس ملفوفة حول شجرة بانيان العظيمة الملتفة والملفوفة معًا ، وتتحول إلى خط متعرج من الضوء الذهبي في النهاية دخل إلى جسد السيدة فاين. زهرة كرمة الشمس على رأسها أشرقت فجأة بضوء متلألئ مثل الشمس قبل أن تغلق ببطء وتختفي.

 

 

“الوقت يتأخر. يجب أن تنطلق قريبًا “.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

“هذا مستحيل!”

قال لي تشينغشان ، “وداعا” ، ونشر جناحي طائر العنقاء  الخاص به ، وحلّق باتجاه الشمال تحت وهج غروب الشمس. شياو آن وطائر العنقاء  الصغير تبعوه من الخلف مباشرة.

“سيد ، ماذا نفعل؟” التقى وانغ لي بنظرة ليو هونغ وسأل بحواجب مجعدة.

 

حدق ملك شجرة بانيان العظيم في المسافة. فقط عندما اختفت السيدة فاين في الأفق تمامًا ، أغمض عينيه ببطء.

على طول الطريق ، قال لي تشينغشان لشياو آن ، “لقد خمنت خطأ هذه المرة. من المؤكد أنها لم تسامحه! ”

 

 

 

“هل تعتقد أنه قال ‘فقط اذهب مع التيار ، لا داعي لأن تكون مُلحًا جدًا’ لك؟” شياو آن حدقت في الشمال البعيد.

سحب الأسد الحديدي ، ليو هونغ ، قبضته. لقد ترك بصمة واضحة على الجرس الكبير أمامه.

 

 

“أنت تقصدين …” فوجئ لي تشينغشان.

 

 

حدق ملك شجرة بانيان العظيم في المسافة. فقط عندما اختفت السيدة فاين في الأفق تمامًا ، أغمض عينيه ببطء.

“إذا كنت قد خمنت بشكل صحيح ، فإن السيدة فاين قد سافرت إلى الشمال هذه المرة على الأرجح لإيجاد فرصة لسرقة مرجل الاقليم الاخضر.” نظرت شياو آن إلى الوراء وابتسمت.

 

 

 

“لا تقل لي أنها ما زالت تحاول منع ملك الشجرة من أن يصبح إلهاً؟” قال لي تشينغشان في مفاجأة. يبدو أن هذا هو التفسير المنطقي الوحيد ، لكنه بدا أيضًا غريبًا بعض الشيء.

كانت استنساخ المليارات قدرة فطرية مرعبة للغاية ، لكنها جاءت مع العديد من المتطلبات الأساسية. علاوة على ذلك ، هناك ميزة هائلة في الأرقام تضمن جودة قليلة جدًا لكل فرد. إذا كان الأمر يشبه صورة المرآة المائية لي تشينغشان حيث يمتلك كل استنساخ ثلاثين في المائة من قوة الجسم الأصلي ، فإن ملك الجراد المحلق قد أصبح لا يقهر منذ وقت طويل. لماذا لا يزال يخفي جسده الأصلي؟

 

وجد “ملك الجراد المحلق” بهجة صغيرة مرة أخرى. حدّق في المجموعة التي كانت تسافر بعيدًا وفكر بشراسة ، ليس كل واحد من مستنسخاتي ضعيفًا جدًا!

“بما أن ملك الشجرة قد اتخذ هذه الخطوة بالفعل ، فهو لا يستطيع العودة مرة أخرى ، فكيف يمكنها منعه؟” شياو آن هزت رأسها.

 

 

 

“هل تقصدين أنها تفعل ذلك لمساعدته؟”

“سيدي ، من الأفضل أن نذهب. إذا كنا ما زلنا لا نذهب ، فلن نتمكن من تحقيق ذلك! ” ملأت أصوات الخطوات المحمومة مكتب قاضي المقاطعة. جعلت نداءات المستشار الجميع يرتجفون.

 

في الواقع ، بالنظر إلى مدى بُعد مدينة تشينغيانغ وكيف وقفت في السلاسل النائية لجبال بلا حدود ، لم تصبح واحدة من أهداف ملك الجراد المحلق. لقد وصل وباء الجراد إلى هنا بعد الكثير من الوقت.

“بالطبع.”

على بعد عدة كيلومترات ، في مدرسة القبضة الحديدية.

 

“الأخ الصغير هو شخصية مهمة في مدينة كلير ريفر. يقال أنه حتى سيد مدرستنا الرئيسية عليه أن يحترمه عندما يراه. تم ترتيب كل شيء بالفعل. بمجرد وصولنا إلى مدينة كلير ريفر ، يمكنك الاستمتاع ببقية سنواتك في سلام ، سيدي. ”

“هذا مستحيل!”

“هذا خطئي. كان يجب أن تخرجي في نزهة منذ وقت طويل. ستكتشفين أن العالم شاسع جدًا لدرجة أنه لم يكن مثله منذ خمسة آلاف عام. تصادف أن أكون أول شجرة واجهتها “.

 

 

وجد لي تشينغشان هذا ببساطة أمرًا لا يصدق. في الأصل ، كان يعتقد أن السيدة فاين كانت أقوى معترض على أن يصبح ملك شجرة بانيان العظيم  إلهًا. كيف أصبحت فجأة داعمة بعد تعرضها لضربة سيف تهدد حياتها؟ حتى أنها كانت تذهب إلى حد المخاطرة لسرقة مرجل الاقليم الاخضر.

 

 

“لا ، لقد كان القدر!”

“لأنها ما زالت تؤمن أن هذا قدر!” أصبح صوت شياو آن بعيدًا.

 

 

“لا شيء. دعنا نصل إلى مدينة المصب بأسرع وقت ممكن! ”

“هيه ، أي قدر؟ أعتقد أن الأكاذيب أعمتها فقط.” أجاب لي تشينغشان بضحك.

 

 

علاوة على ذلك ، قال الكثير من الناس إنهم رأوا مؤخرًا جرادًا ضخمًا يصطاد الناس ليلًا بشكل خاص. ونتيجة لذلك ، أصبح خوفهم أكثر ترسخًا.

“هذا ايضا!”

 

 

 

سافروا شمالاً حتى وصلوا إلى الحدود بين الاقليمين.

سحب الأسد الحديدي ، ليو هونغ ، قبضته. لقد ترك بصمة واضحة على الجرس الكبير أمامه.

 

 

قال لي تشينغشان بهدوء ، “الاقليم الاخضر، لقد عدت!”

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

……

 

 

 

سلسلة الجبال ملفوفة حول مدينة صغيرة. تم نقش الجزء العلوي من أسوار المدينة بإحكام بعبارة “مدينة تشينغيانغ” ، إلا أنها أصبحت بالفعل قد تعرضت للعوامل الجوية. بدا الأمر قاتما إلى حد ما تحت إضاءة غروب الشمس.

“إذا كنت قد خمنت بشكل صحيح ، فإن السيدة فاين قد سافرت إلى الشمال هذه المرة على الأرجح لإيجاد فرصة لسرقة مرجل الاقليم الاخضر.” نظرت شياو آن إلى الوراء وابتسمت.

 

 

سقط جراد على كلمة “مدينة”. صبغت الشمس عند الغروب عيونها المركبة غير الملموسة باللون الأحمر. استراح هناك لفترة من الوقت قبل أن يرفرف بجناحيه ويطير بعيدًا مرة أخرى ، اندمج مع سرب من الحشرات في السماء.

“لا تقلق!” شعر لي تشينغشان وكأنه مواقف ملك شجرة بانيان العظيم  والسيدة فاين قد تغيرت. علاوة على ذلك ، كانت السيدة فاين قوية حتى بين ملوك الشيطان، فلماذا تحتاج إلى من يعتني بها؟ لقد كان يهتم كثيرًا حقًا.

 

 

“سيدي ، من الأفضل أن نذهب. إذا كنا ما زلنا لا نذهب ، فلن نتمكن من تحقيق ذلك! ” ملأت أصوات الخطوات المحمومة مكتب قاضي المقاطعة. جعلت نداءات المستشار الجميع يرتجفون.

 

 

ترجمة: zixar

“ما الذي تخاف منه؟ إنها مجرد بعض الحشرات. هل من المفترض أن يأكلونا؟ ”

ترجمة: zixar

 

صفع! قام يي داتشوان بأرجحة يده الممتلئة وضرب المستشار على وجهه قبل أن يربت على كتفه ويمسح يده عليه في هذه العملية. “يا لك من أحمق! كيف لم أقم بإجراء أي ترتيبات؟ ”

استدار شكل ممتلئ الجسم أسفل اللوحة المعلقة العالية، يحدق في المستشار. كان يرتدي عباءة حمراء كبيرة من الجلباب الرسمي. كان قاضي منطقة تشينغيانغ ، يي داتشوان. كانت لحيته أشيب ووجهه مغطى بالتجاعيد ، وهو عجوز بالفعل. ومع ذلك ، طوال السنوات التي قضاها كمسؤول ، طور جوًا من الهيبة حوله. لم يعد في وضع رهيب مثلما كان عندما تولى منصبه لأول مرة.

 

 

صفع! قام يي داتشوان بأرجحة يده الممتلئة وضرب المستشار على وجهه قبل أن يربت على كتفه ويمسح يده عليه في هذه العملية. “يا لك من أحمق! كيف لم أقم بإجراء أي ترتيبات؟ ”

“سيدي ، من فضلك توقف عن التباهي. حقا هذا الجراد يأكل الناس! أوتش! ”

 

 

حلق جراد من السماء المليئة بالحشرات في الخارج وسقطت على رقبة المستشار. أطلق صرخة وحاول الإمساك بها على عجل ، لكنها زحفت على وجهه.

 

 

“هذا ايضا!”

صفع! قام يي داتشوان بأرجحة يده الممتلئة وضرب المستشار على وجهه قبل أن يربت على كتفه ويمسح يده عليه في هذه العملية. “يا لك من أحمق! كيف لم أقم بإجراء أي ترتيبات؟ ”

 

 

 

في هذه اللحظة ، قرع جرس في مكان ما في المدينة. ابتسم يي داتشوان بفرح ولف وجهه بقطعة قماش سوداء كان قد أعدها بالفعل. أمر بصوت عال ، “اذهب إلى الخلف وادعو السيدة والانسة الشابة هنا. انس ما لا يمكنك تحمله! انطلق على الفور! ”

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

سحب الأسد الحديدي ، ليو هونغ ، قبضته. لقد ترك بصمة واضحة على الجرس الكبير أمامه.

على بعد عدة كيلومترات ، في مدرسة القبضة الحديدية.

 

 

 

سحب الأسد الحديدي ، ليو هونغ ، قبضته. لقد ترك بصمة واضحة على الجرس الكبير أمامه.

“سيدي ، من الأفضل أن نذهب. إذا كنا ما زلنا لا نذهب ، فلن نتمكن من تحقيق ذلك! ” ملأت أصوات الخطوات المحمومة مكتب قاضي المقاطعة. جعلت نداءات المستشار الجميع يرتجفون.

 

على بعد عدة كيلومترات ، في مدرسة القبضة الحديدية.

كانت لحيته رمادية تمامًا الآن. على الرغم من أنه كان عجوز ، إلا أنه بدا أكثر نشاطاً وحيوية الآن. قال تلميذه الأول ، وانغ لي ، من ورائه ، “لقد تحسنت فنون الدفاع عن النفس خاصتك مرة أخرى ، سيدي!”

على بعد عدة كيلومترات ، في مدرسة القبضة الحديدية.

 

 

“كل هذا فقط بسبب الثمار الروحية لأخيك الأصغر!” هز ليو هونغ رأسه ونظر إلى قبضته. كان العالم الفطري عميقًا حقًا ، لكن لسوء الحظ ، كان هذا أبعد ما يمكن أن يذهب إليه.

“من فضلك اعتني بها جيدًا.” عاد ملك شجرة بانيان العظيم  إلى رشده وتنهد قليلاً.

 

 

“الأخ الصغير هو شخصية مهمة في مدينة كلير ريفر. يقال أنه حتى سيد مدرستنا الرئيسية عليه أن يحترمه عندما يراه. تم ترتيب كل شيء بالفعل. بمجرد وصولنا إلى مدينة كلير ريفر ، يمكنك الاستمتاع ببقية سنواتك في سلام ، سيدي. ”

“من فضلك اعتني بها جيدًا.” عاد ملك شجرة بانيان العظيم  إلى رشده وتنهد قليلاً.

 

على طول الطريق ، قال لي تشينغشان لشياو آن ، “لقد خمنت خطأ هذه المرة. من المؤكد أنها لم تسامحه! ”

“لا يزال لدي بضع سنوات في داخلي. بالنظر إلى الوضع في العالم ، من الذي لا يزال بإمكانه العيش بسلام؟ ”

سحب الأسد الحديدي ، ليو هونغ ، قبضته. لقد ترك بصمة واضحة على الجرس الكبير أمامه.

 

 

تمامًا كما قال وانغ لي ، كانت مجموعة كبيرة من الرجال والخيول تنتظر في الخارج. قام كل واحد منهم بلف وجوههم بقطعة قماش. كانت عيون الخيول مغطاة أيضًا. حتى آذان الخيول كانت مغطاة، فقط في حالة محاولة الجراد الزحف إليها.

لم تكن شياطين النبات دائمًا غير قادرة على الحركة. ومع ذلك ، كان من المفيد أكثر للزراعة إذا بقوا في مكان واحد. بعد أن أصبحت شيطان، لا تزال كروم الشمس قادرة على الازدهار حتى بدون الاستمرار في كونها طفيليات. لقد جاء فقط بتكلفة.

 

 

عندما خرج ليو هونغ من مدرسة القبضة الحديدية ، صمتت المجموعة. ضد اعتراضات وانغ لي ، ركب ليو هونغ في المقدمة ، وشقوا طريقهم ببطء نحو بوابات المدينة. توقفوا خارج مكتب الحكومة للحظة ، وانضم إليهم يي داتشوان مع أسرته وحراسه ، مما جعل المجموعة أكبر. تقدموا بصعوبة عبر أسراب الجراد.

بعد الانتهاء من تغيير شكلها ، قالت السيدة فاين باستياء: “اذهب وكن إله الأقاليم التسع ، ايها الرجل العجوز الملعون!” بذلك ، انطلقت نحو الشمال كخط من الضوء الذهبي.

 

سافروا شمالاً حتى وصلوا إلى الحدود بين الاقليمين.

نظر ليو هونغ حوله ، لكن كل ما واجهه كان كتلة سوداء من الجراد. حتى الجبال الخصبة في المناطق المحيطة أصبحت قاحلة ، ناهيك عن الحقول والحدائق. لقد أصبحوا جميعًا طعام الجراد. لقد استمرت المجاعة في المدينة بالفعل لبعض الوقت. عندما مر في زقاق ، رأوا بضعة كلاب ضالة تمزق جثة جائعة. لقد شهد بالفعل شيئًا كهذا مرات عديدة.

 

 

 

فجأة ، بدأ يفوت أوقات الماضي. حتى عندما كان هناك العديد من المخاطر من الجيانغو والعديد من المعارك التي تهدد الحياة ، لم يكن الأمر بائسًا كما هو الحال الآن.

 

 

“الأخ الصغير هو شخصية مهمة في مدينة كلير ريفر. يقال أنه حتى سيد مدرستنا الرئيسية عليه أن يحترمه عندما يراه. تم ترتيب كل شيء بالفعل. بمجرد وصولنا إلى مدينة كلير ريفر ، يمكنك الاستمتاع ببقية سنواتك في سلام ، سيدي. ”

أحدث تقدم المجموعة عبر المدينة ضجة. عائلات الأثرياء التي استمرت حتى الآن في المجاعة انضمت إليهم جميعًا بأغلى ممتلكاتهم. حتى لو استمر مخزونهم من الطعام في البقاء لفترة طويلة جدًا ، فإن عقولهم سوف تفسح المجال أولاً.

 

 

“إنه قدر!” قالت السيدة فاين بعناد: “قدر لك أن تريد قتلي ، وهو أيضًا القدر اني أريد أن اغادر. لست بحاجة إلى رعاية أحد. سوف أسير في طريقي بنفسي! ”

لم يكن هذا وباء الجراد العادي. انتشرت بالفعل الشائعات القائلة بأن الجراد أكل الناس قبل وصول الجراد الأول. لم يعرف أحد متى ستصبح هذه الحشرات العاشبة وحوش الأساطير آكلة الإنسان.

 

 

 

علاوة على ذلك ، قال الكثير من الناس إنهم رأوا مؤخرًا جرادًا ضخمًا يصطاد الناس ليلًا بشكل خاص. ونتيجة لذلك ، أصبح خوفهم أكثر ترسخًا.

“لا ، لقد كان القدر!”

 

 

اعتقد الجميع أنهم سيكونون آمنين حقًا فقط إذا وصلوا إلى مدينة كلير ريفر، ومنحهم اختيار ليو هونغ و يي داتشوان الثقة في ذلك.

“بما أن ملك الشجرة قد اتخذ هذه الخطوة بالفعل ، فهو لا يستطيع العودة مرة أخرى ، فكيف يمكنها منعه؟” شياو آن هزت رأسها.

 

 

“سيد ، ماذا نفعل؟” التقى وانغ لي بنظرة ليو هونغ وسأل بحواجب مجعدة.

 

 

 

“نحن جميعًا من نفس مسقط الرأس، لذا دعهم يتبعونا. سيجري أخوك الصغير الترتيبات! ” قال ليو هونغ.

“هل تقصدين أنها تفعل ذلك لمساعدته؟”

 

“أنت تقصدين …” فوجئ لي تشينغشان.

الناس الذين يمكن أن يتبعوا المجموعة لا يزالون يشكلون أقلية بعد كل شيء. الناس العاديون الذين كادوا يموتون جوعاً وكان لديهم زوج من الأرجل فقط لن يكونوا قادرين على مواكبة ذلك. ومع ذلك ، فإن هذا من شأنه أن يوفر لهم فرصة. يمكن أن يدوموا لفترة أطول قليلاً من خلال الطعام الذي خلفته العائلات الفارة.

 

 

اعتقد الجميع أنهم سيكونون آمنين حقًا فقط إذا وصلوا إلى مدينة كلير ريفر، ومنحهم اختيار ليو هونغ و يي داتشوان الثقة في ذلك.

مرت المجموعة الهائلة عبر بوابات المدينة وانطلقت إلى مدينة كلير ريفر البعيدة.

 

 

 

فجأة ، شعر ليو هونغ بوجود تهديد. نظر إلى السماء ، لكنه لم يكن قادرًا على رؤية أي شيء.

 

 

 

“سيدي ، ما الخطب؟”

 

 

 

“لا شيء. دعنا نصل إلى مدينة المصب بأسرع وقت ممكن! ”

“سيدي ، من الأفضل أن نذهب. إذا كنا ما زلنا لا نذهب ، فلن نتمكن من تحقيق ذلك! ” ملأت أصوات الخطوات المحمومة مكتب قاضي المقاطعة. جعلت نداءات المستشار الجميع يرتجفون.

 

الناس الذين يمكن أن يتبعوا المجموعة لا يزالون يشكلون أقلية بعد كل شيء. الناس العاديون الذين كادوا يموتون جوعاً وكان لديهم زوج من الأرجل فقط لن يكونوا قادرين على مواكبة ذلك. ومع ذلك ، فإن هذا من شأنه أن يوفر لهم فرصة. يمكن أن يدوموا لفترة أطول قليلاً من خلال الطعام الذي خلفته العائلات الفارة.

دون علم ليو هونغ ، كان هناك جراد داخل السرب يحدق به. للوهلة الأولى ، لم يبدو هذا الجراد مختلفًا تمامًا عن الجراد العادي ، لكنه لم يغرق في كل مكان مثل زملائه من الحشرات. بدلاً من ذلك ، حلق في الهواء بصمت ، يراقب مدينة تشينغيانغ بأكملها من الأعلى. تشي شيطاني خافت ملفوف حوله.

في الواقع ، بالنظر إلى مدى بُعد مدينة تشينغيانغ وكيف وقفت في السلاسل النائية لجبال بلا حدود ، لم تصبح واحدة من أهداف ملك الجراد المحلق. لقد وصل وباء الجراد إلى هنا بعد الكثير من الوقت.

 

 

في الواقع ، بالنظر إلى مدى بُعد مدينة تشينغيانغ وكيف وقفت في السلاسل النائية لجبال بلا حدود ، لم تصبح واحدة من أهداف ملك الجراد المحلق. لقد وصل وباء الجراد إلى هنا بعد الكثير من الوقت.

“قدر؟ أنا واثق من أنه لا أحد تقريبًا في الأقاليم التسع يمكنه منافستي عندما يتعلق الأمر بالعرافة ، ولكن حتى انا أجد أن القدر لا يمكن التنبؤ به ولا يمكن فهمه … ”

 

“ما الذي تخاف منه؟ إنها مجرد بعض الحشرات. هل من المفترض أن يأكلونا؟ ”

في طاعون الجراد في مدينة تشينغيانغ ، كان هذا الاستنساخ الضعيف هو الذي سيطر على السرب بأكمله. كان هدفهم هو وضع ما يكفي من البيض ، وتوفير قوات جديدة لطاعون الجراد بأكمله. في الوقت نفسه ، تسببوا في مجاعات كبيرة ودمروا القوات الجديدة للبشر.

 

 

 

عندما يتعلق الأمر بالقوة وحدها ، لم يكن هذا الاستنساخ حتى خصم ليو هونغ باعتباره سيدًا فطريًا. حتى التعامل مع سيد المدرسة وانغ لي سيكون كافياً للنضال.

 

 

“لا تقلق!” شعر لي تشينغشان وكأنه مواقف ملك شجرة بانيان العظيم  والسيدة فاين قد تغيرت. علاوة على ذلك ، كانت السيدة فاين قوية حتى بين ملوك الشيطان، فلماذا تحتاج إلى من يعتني بها؟ لقد كان يهتم كثيرًا حقًا.

كانت استنساخ المليارات قدرة فطرية مرعبة للغاية ، لكنها جاءت مع العديد من المتطلبات الأساسية. علاوة على ذلك ، هناك ميزة هائلة في الأرقام تضمن جودة قليلة جدًا لكل فرد. إذا كان الأمر يشبه صورة المرآة المائية لي تشينغشان حيث يمتلك كل استنساخ ثلاثين في المائة من قوة الجسم الأصلي ، فإن ملك الجراد المحلق قد أصبح لا يقهر منذ وقت طويل. لماذا لا يزال يخفي جسده الأصلي؟

“إنه قدر!” قالت السيدة فاين بعناد: “قدر لك أن تريد قتلي ، وهو أيضًا القدر اني أريد أن اغادر. لست بحاجة إلى رعاية أحد. سوف أسير في طريقي بنفسي! ”

 

استدار شكل ممتلئ الجسم أسفل اللوحة المعلقة العالية، يحدق في المستشار. كان يرتدي عباءة حمراء كبيرة من الجلباب الرسمي. كان قاضي منطقة تشينغيانغ ، يي داتشوان. كانت لحيته أشيب ووجهه مغطى بالتجاعيد ، وهو عجوز بالفعل. ومع ذلك ، طوال السنوات التي قضاها كمسؤول ، طور جوًا من الهيبة حوله. لم يعد في وضع رهيب مثلما كان عندما تولى منصبه لأول مرة.

بعد أن سافرت المجموعة بعيدًا عن المدينة ، تضخم الجراد الذي كان ملفوفًا في تشي شيطاني الخافت فجأة ، وتمدد إلى حجم عجل وانقض على الأرض. في الأسفل ، كانت هناك مجموعة من الأشخاص يحاولون كسر أحد الأبواب في محاولة للوصول إلى متاجر المواد الغذائية التي خلفتها أسرة غنية. ضربتهم رياح عاتية ، ونظر الجميع إلى الوراء ، وصرخوا من الخوف ، “الجراد الضخم!”

 

 

فجأة ، شعر ليو هونغ بوجود تهديد. نظر إلى السماء ، لكنه لم يكن قادرًا على رؤية أي شيء.

انقض الجراد الضخم من خلال الحشد قبل أن يرتفع في الهواء مرة أخرى. حملت أرجلها الست إنسانًا رقيقًا صغيرًا رن صرخاته في السماء بأكملها. مع لدغة من فكه السفلي الحاد ، اختفت الصرخات على الفور ، واستبدلت بأصوات طقطقة المضغ. حتى العظام تم مضغها وابتلاعها. بحلول الوقت الذي انتهى من الأكل ، نما الجراد الضخم مرة أخرى.

قال لي تشينغشان ، “وداعا” ، ونشر جناحي طائر العنقاء  الخاص به ، وحلّق باتجاه الشمال تحت وهج غروب الشمس. شياو آن وطائر العنقاء  الصغير تبعوه من الخلف مباشرة.

 

أحدث تقدم المجموعة عبر المدينة ضجة. عائلات الأثرياء التي استمرت حتى الآن في المجاعة انضمت إليهم جميعًا بأغلى ممتلكاتهم. حتى لو استمر مخزونهم من الطعام في البقاء لفترة طويلة جدًا ، فإن عقولهم سوف تفسح المجال أولاً.

وجد “ملك الجراد المحلق” بهجة صغيرة مرة أخرى. حدّق في المجموعة التي كانت تسافر بعيدًا وفكر بشراسة ، ليس كل واحد من مستنسخاتي ضعيفًا جدًا!

 

 

“إنه قدر!” قالت السيدة فاين بعناد: “قدر لك أن تريد قتلي ، وهو أيضًا القدر اني أريد أن اغادر. لست بحاجة إلى رعاية أحد. سوف أسير في طريقي بنفسي! ”

الفصل برعاية Dark Knight 

انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD

 

ترجمة: zixar

 

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط