فوضى
الفصل 5: الفوضى
“أشعر بالتعب الشديد بالفعل!” شتم خان مرة أخرى قبل أن يرتاح قليلا. أعتقد أنني يجب أن أشعر بأنني محظوظ لأنني وجدت نواة مانا داخل الحفرة. حسنًا، الجميع هنا محظوظون لأنني من وجدته.
وريث الفوضى
كذب خان “لقد وجدته بالصدفه”، لكن والده شعر من نبرته أنه كان يخفي الحقيقة.
عاد خان إلى مدخل المناجم حاملاً جثة الجرذ الملوث على كتفه. حتى أنه استمر في استخدام مجرفته المكسورة. لم يكن يريد أن ينفصل عن سلاحه بهذه السرعة.
أوضح خان بإيجاز: “لقد صدمت مجرافتي على رأسها بشدة، كررت العملية حتى توقفت عن الحركة”.
اشتكى بريت “أنا أعرف ما تقوله اللوائح اللعينة، لقد كتبتها! هناك توقيعي على تلك الأوراق! إنها تنص بوضوح على أن البشر القادرون على مقاومة العدوى يمكنهم العودة إلى ديارهم”.
صرخ عمال المناجم في ذعر عندما رأوا شخصيته. جعلهم مشهد الجرذ العملاق يتشبثون بالجدران ويثقبون الأبواب المعدنية. حتى أنهم استأنفوا استجداء الجنود للسماح لهم بالرحيل.
“ابعد هذا الشيء عني!”
“اسكت!” صاح خان وهو يرفع الجرذ من ذيله. لقد ماتت.
فكر خان وهو يغلق عينيه ليأخذ قيلولة: “يجب أن أكون أكثر حرصًا من الآن فصاعدًا. لا أستطيع أن أسمح لنفسي بالموت بهذه السرعة، لولا ذلك لكانت سنواتي العشر الأخيرة من الكوابيس غير مجدية”.
تنهد خان في ذهنه “خطر الإصابة بالعدوى من حيوان ملوث ميت يكاد يكون معدومًا”. سيحتاجون إلى أكل اللحوم النيئة للعثور على بعض بقايا مانا الناكا.
“ابعد هذا الشيء عني!”
( انتهي الفصل )
كان خان يعرف أيضًا مدى خطورة الحيوانات الملوثة. لن يقرر محاربة أحدهم ما لم يكن لديه خيار آخر.
“سوف يصيبنا جميعًا!”
رد الجندي: “اللوائح الخاصة باحتمالية تسرب مانا ناك واضحة، لا أحد يخرج حتى تكمل القوات المعززة تفتيشاً شاملا”.
أدرك خان تلك النغمة، وألقى نظرة خاطفة على عمال المناجم الذين يقفون خلفه. كانوا جميعًا يرتدون تعابير خائفة، لكنهم لم يستطيعوا تخيل ما كان على وشك الحدوث. لم يروا أبدًا كيف يمكن أن يكون والده مخيفًا.
“اغفر لنا! كنا خائفين فقط!”
لم يستطع عمال المناجم فهم ما حدث. انهارت الأبواب، وبدا أن مطرقة ضخمة قد اصطدمت بسطحها وثني المعدن.
لم يحصل خان على رد الفعل الذي كان يريده. لم يكن يريد هتافات هؤلاء الناس، لكنهم لم يلتزموا الصمت أيضًا.
“هل يمكنكم جميعكم أن تصمتوا حتى أتحدث مع الجنود؟” سأل خان، لكن عمال المناجم استمروا في الشكوى.
بدأ الجندي بالصراخ وبدأ جميع أفراد الجيش في الذعر. يمكن لخان وبريت مغادرة المنطقة بسهولة بينما تتكشف هذه الفوضى.
خوفهم من المخلوق الملوث جعل عقولهم تصاب بالجنون. لم يرغبوا في المخاطرة بالتعرض للعدوى، لكن لم يكن لديهم مكان يهربون إليه.
تنهد خان في ذهنه “خطر الإصابة بالعدوى من حيوان ملوث ميت يكاد يكون معدومًا”. سيحتاجون إلى أكل اللحوم النيئة للعثور على بعض بقايا مانا الناكا.
“اسكتوا ، أو أرمي هذا الحيوان بينكم!” صرخ خان مرة أخرى بينما كان يلوح بالفأر الميت عبر الغرفة.
عرف بريت ابنه أكثر من أي شخص آخر في العالم. كانت الأحياء الفقيرة قاسية على خان، وكان ماضيه كمواطن في يالكو يمنعه دائمًا من تكوين صداقات مع الأطفال الآخرين.
تمكنت أفعاله أخيرًا من خلق بعض الصمت. استخدم خان تلك الفرصة للوصول إلى المدخل وضرب يديه بالباب المعدني الصلب.
كان بريت رئيس القسم العلمي للجيش العالمي. كان يعرف كيفية استخدام المانا، وقد تسبب أيضًا في بعض المشاكل بسبب قوته.
رد الجندي: “اللوائح الخاصة باحتمالية تسرب مانا ناك واضحة، لا أحد يخرج حتى تكمل القوات المعززة تفتيشاً شاملا”.
ورد الجندي على الجانب الآخر بنبرة منزعجة “لا يمكننا فتح الأبواب حتى نقوم بتأمين المنطقة”.
صرخ خان على الفور: “لقد قتلت الفأر الملوث، إنه هنا معي. يمكنك إلقاء نظرة خاطفة إذا أردت”.
صاح بريت “افتح هذا الباب على الفور ، أيها الجندي الغبي، لقد نجا طفلي بالفعل من العدوى. ليس لديك سبب لإبقائه هنا.”
رد الجندي: “محاولة جيدة، انتظر حتى وصول القوات المعززة. يمكنك أن تظهر لهم هذا الوحش.”
“الجيش العالمي الملعون”، شتم خان في ذهنه. “نحن في الأحياء الفقيرة. ستحتاج القوات المعززة إلى يوم كامل لتلقي أخبار هذا الوضع”.
لم يحصل خان على رد الفعل الذي كان يريده. لم يكن يريد هتافات هؤلاء الناس، لكنهم لم يلتزموا الصمت أيضًا.
واشتكى خان وهو يحك رأسه “أبي، الجنود سيقتحمون منزلنا مرة أخرى الآن”.
أبقى الجيش العالمي أفضل جنوده بالقرب من وسط المدينة. ولم تنشر قط قوات متخصصة في الأحياء الفقيرة ما لم تحدث مأساة. لم يكن الحيوان الملوث البسيط كافيًا لجعل وضع خان أولوية.
“ابعد هذا الشيء عني!”
تساءل خان: “رغم ذلك ، أود أن أرى جنودًا معززين في العمل، نادرًا ما يستخدم أبي سلطته في الأحياء الفقيرة، لذلك لا يمكنني أبدًا أن أفهم الفرق بينهم وبين البشر العاديين”.
قاطع بريت حديثه عندما لاحظ الدم على كنزة خان الممزقة. سارع بفحص صدره وكتفه، وتنفس الصعداء عندما رأى أن ابنه في حالة جيدة.
تنفس خان الصعداء قبل أن يجلس خلف المدخل. ربما يجبره الجيش العالمي على الانتظار يومين داخل المناجم، لذلك كان عليه توفير أكبر قدر ممكن من الطاقة.
لم يكن لدى عمال المناجم أي طعام معهم، لكن هذه لم تكن مشكلة. يمكن لمواطني الأحياء الفقيرة قضاء يوم أو يومين بسهولة دون تناول الطعام. كانت المياه مشكلة، لكن خان كان بإمكانه استخدام صديقه الميت لأخذ بضع زجاجات من العمال.
ورد الجندي على الجانب الآخر بنبرة منزعجة “لا يمكننا فتح الأبواب حتى نقوم بتأمين المنطقة”.
“أشعر بالتعب الشديد بالفعل!” شتم خان مرة أخرى قبل أن يرتاح قليلا. أعتقد أنني يجب أن أشعر بأنني محظوظ لأنني وجدت نواة مانا داخل الحفرة. حسنًا، الجميع هنا محظوظون لأنني من وجدته.
عاد خان إلى مدخل المناجم حاملاً جثة الجرذ الملوث على كتفه. حتى أنه استمر في استخدام مجرفته المكسورة. لم يكن يريد أن ينفصل عن سلاحه بهذه السرعة.
كان قتل الفئران الملوثة صعبًا بما فيه الكفاية. لم يجرؤ خان على تخيل ما إذا كانت نواة المانا ستصيب أحد العمال. عادة ما كانت مانا الناك سامة للبشر، لكنها كانت كافية لبقاء واحد منهم على قيد الحياة ويقع فريسة للطفرات لإحداث فوضى داخل المناجم.
فكر خان وهو يغلق عينيه ليأخذ قيلولة: “يجب أن أكون أكثر حرصًا من الآن فصاعدًا. لا أستطيع أن أسمح لنفسي بالموت بهذه السرعة، لولا ذلك لكانت سنواتي العشر الأخيرة من الكوابيس غير مجدية”.
أدرك خان تلك النغمة، وألقى نظرة خاطفة على عمال المناجم الذين يقفون خلفه. كانوا جميعًا يرتدون تعابير خائفة، لكنهم لم يستطيعوا تخيل ما كان على وشك الحدوث. لم يروا أبدًا كيف يمكن أن يكون والده مخيفًا.
عندما انزلق وعي خان بعيدًا، عادت صور التأثير الثاني للظهور في ذهنه. لقد حلم بذلك اليوم المأساوي مرة أخرى. كابوسه لم يجنبه حتى في غفوته.
ومع ذلك، فإن صوتًا مألوفًا أيقظ خان من كابوسه. أدرك فجأة أن شخصًا ما كان يتجادل مع الجنود على الجانب الآخر من الأبواب. لم يجعله المعدن يفشل في التعرف على صوت والده.
كان خان قد عدل موقفه خلال تلك المحادثة. اضطرت عائلته إلى التخلص من اسمها الأخير بعد انتقالها إلى الأحياء الفقيرة. لم يستطع بريت حتى استخدامه للكشف عن هويته الحقيقية.
صاح بريت “افتح هذا الباب على الفور ، أيها الجندي الغبي، لقد نجا طفلي بالفعل من العدوى. ليس لديك سبب لإبقائه هنا.”
الفصل 5: الفوضى
رد الجندي: “اللوائح الخاصة باحتمالية تسرب مانا ناك واضحة، لا أحد يخرج حتى تكمل القوات المعززة تفتيشاً شاملا”.
أدرك خان تلك النغمة، وألقى نظرة خاطفة على عمال المناجم الذين يقفون خلفه. كانوا جميعًا يرتدون تعابير خائفة، لكنهم لم يستطيعوا تخيل ما كان على وشك الحدوث. لم يروا أبدًا كيف يمكن أن يكون والده مخيفًا.
تابع بريت بصوت بارد: “سأفتح الأبواب الآن، ابتعد عن المدخل”.
اشتكى بريت “أنا أعرف ما تقوله اللوائح اللعينة، لقد كتبتها! هناك توقيعي على تلك الأوراق! إنها تنص بوضوح على أن البشر القادرون على مقاومة العدوى يمكنهم العودة إلى ديارهم”.
أجاب خان بسرعة: “نعم، بجسدي وشحمي”.
“بالتأكيد، أنا خطيبة الأميرة إدنا”، سخر الجندي. “اذهب بعيدا قبل أن أرغمك على المغادرة.”
أبقى الجيش العالمي أفضل جنوده بالقرب من وسط المدينة. ولم تنشر قط قوات متخصصة في الأحياء الفقيرة ما لم تحدث مأساة. لم يكن الحيوان الملوث البسيط كافيًا لجعل وضع خان أولوية.
كان خان قد عدل موقفه خلال تلك المحادثة. اضطرت عائلته إلى التخلص من اسمها الأخير بعد انتقالها إلى الأحياء الفقيرة. لم يستطع بريت حتى استخدامه للكشف عن هويته الحقيقية.
*للمعلومة، أنا قاعد اترجم و اقرا في نفس الوقت، هذه المرة الاولي لي في قراءة هذه الرواية.
“أب!” صرخ خان لمقاطعة ذلك النقاش. “لا بأس. قتلت الفأر الملوث. نحن بأمان.”
“اسكت!” صاح خان وهو يرفع الجرذ من ذيله. لقد ماتت.
أوضح خان بإيجاز: “لقد صدمت مجرافتي على رأسها بشدة، كررت العملية حتى توقفت عن الحركة”.
تبعت كلماته لحظة صمت. لم يعرف كل من الجندي وبريت ماذا يردان على هذا الخط.
“بني ، هل هذا أنت؟” سأل بريت.
واشتكى خان وهو يحك رأسه “أبي، الجنود سيقتحمون منزلنا مرة أخرى الآن”.
أجاب خان بسرعة: “نعم، بجسدي وشحمي”.
“أب!” صرخ خان لمقاطعة ذلك النقاش. “لا بأس. قتلت الفأر الملوث. نحن بأمان.”
“ألا يمكننا الحصول على شيء من الحيوان الملوث؟” سأل خان بمجرد مغادرة الثنائي للمناطق المزدحمة. “اعتقدت أنك نفدت من الكحول.”
“كيف حتى قتلت حيوانا ملوثا؟” استجوبه بريت.
أجاب بريت بينما كان يقوس حاجبيه: “أنت بخير حقًا، يجب أن نعود إلى المنزل على الفور. نحتاج إلى التنظيف قبل أن يأتي الجنود”.
أوضح خان بإيجاز: “لقد صدمت مجرافتي على رأسها بشدة، كررت العملية حتى توقفت عن الحركة”.
فكر خان وهو يغلق عينيه ليأخذ قيلولة: “يجب أن أكون أكثر حرصًا من الآن فصاعدًا. لا أستطيع أن أسمح لنفسي بالموت بهذه السرعة، لولا ذلك لكانت سنواتي العشر الأخيرة من الكوابيس غير مجدية”.
عرف بريت ابنه أكثر من أي شخص آخر في العالم. كانت الأحياء الفقيرة قاسية على خان، وكان ماضيه كمواطن في يالكو يمنعه دائمًا من تكوين صداقات مع الأطفال الآخرين.
*الرواية بها اخطاء كثير، وانا قاعد اصحح هذه الاخطاء أثناء الترجمة، لا اعرف اذا كانت المشكلة من الموقع الي اترجم منه ام من الكاتب نفسه.
“الجيش العالمي الملعون”، شتم خان في ذهنه. “نحن في الأحياء الفقيرة. ستحتاج القوات المعززة إلى يوم كامل لتلقي أخبار هذا الوضع”.
*الرواية بها اخطاء كثير، وانا قاعد اصحح هذه الاخطاء أثناء الترجمة، لا اعرف اذا كانت المشكلة من الموقع الي اترجم منه ام من الكاتب نفسه.
لم يكن لدى عمال المناجم أي طعام معهم، لكن هذه لم تكن مشكلة. يمكن لمواطني الأحياء الفقيرة قضاء يوم أو يومين بسهولة دون تناول الطعام. كانت المياه مشكلة، لكن خان كان بإمكانه استخدام صديقه الميت لأخذ بضع زجاجات من العمال.
مدينة يالكو تكتب احيانا يلاكو، لكني ساستمر بـ يالكو للان.
كان خان يعرف أيضًا مدى خطورة الحيوانات الملوثة. لن يقرر محاربة أحدهم ما لم يكن لديه خيار آخر.
*الرواية بها اخطاء كثير، وانا قاعد اصحح هذه الاخطاء أثناء الترجمة، لا اعرف اذا كانت المشكلة من الموقع الي اترجم منه ام من الكاتب نفسه.
ومع ذلك، كان خان طفلاً بين الرجال والنساء البالغين، ووجد بريت أنه من الغريب أن ابنه كان في موقف يمكنه فيه قتل الوحش.
*عمر خان 15 أو 16 سنة.
أجاب بريت بينما كان يقوس حاجبيه: “أنت بخير حقًا، يجب أن نعود إلى المنزل على الفور. نحتاج إلى التنظيف قبل أن يأتي الجنود”.
“كيف انتهى بك الأمر إلى محاربة الحيوان الملوث؟” سأل بريت بصوت بارد.
أدرك خان تلك النغمة، وألقى نظرة خاطفة على عمال المناجم الذين يقفون خلفه. كانوا جميعًا يرتدون تعابير خائفة، لكنهم لم يستطيعوا تخيل ما كان على وشك الحدوث. لم يروا أبدًا كيف يمكن أن يكون والده مخيفًا.
*عمر خان 15 أو 16 سنة.
كذب خان “لقد وجدته بالصدفه”، لكن والده شعر من نبرته أنه كان يخفي الحقيقة.
تابع بريت بصوت بارد: “سأفتح الأبواب الآن، ابتعد عن المدخل”.
تراجع خان بسرعة بينما وصلت سلسلة من الشكاوى من الجنود إلى أذنيه. ومع ذلك، سرعان ما تسربت أصوات الاختناق عبر الأبواب، وصدرت دويًا مدويًا في النهاية عبر المنجم بأكمله.
أجاب بريت بينما كان يقوس حاجبيه: “أنت بخير حقًا، يجب أن نعود إلى المنزل على الفور. نحتاج إلى التنظيف قبل أن يأتي الجنود”.
رد الجندي: “محاولة جيدة، انتظر حتى وصول القوات المعززة. يمكنك أن تظهر لهم هذا الوحش.”
لم يستطع عمال المناجم فهم ما حدث. انهارت الأبواب، وبدا أن مطرقة ضخمة قد اصطدمت بسطحها وثني المعدن.
*عمر خان 15 أو 16 سنة.
دوى دوي ثانٍ عبر المناجم، وانثنت الأبواب أكثر. صاحبت صراخ الجنود هذا الصوت، ولم يستطع خان سوى إخراج كلمة “محارب” بين تلك الضوضاء.
عندما دق الانفجار الثالث عبر المناجم، فتحت الأبواب المعدنية ورائحة الخمر ملأت المناجم. كان بإمكان عمال المناجم رؤية رجل قصير بشعر أسود طويل يقف أمام المدخل ويحرك عينيه السود بين المجموعة.
واشتكى خان وهو يحك رأسه “أبي، الجنود سيقتحمون منزلنا مرة أخرى الآن”.
“اغفر لنا! كنا خائفين فقط!”
كان بريت رئيس القسم العلمي للجيش العالمي. كان يعرف كيفية استخدام المانا، وقد تسبب أيضًا في بعض المشاكل بسبب قوته.
صاح بريت “من يهتم، ليس لدينا سوى الزجاجات الفارغة على أي حال. دعوهم-!”
قاطع بريت حديثه عندما لاحظ الدم على كنزة خان الممزقة. سارع بفحص صدره وكتفه، وتنفس الصعداء عندما رأى أن ابنه في حالة جيدة.
( انتهي الفصل )
قال خان وهو يشير إلى جيبه بعينيه: “قلت لك إنني بخير”.
أجاب بريت وهو ينفجر في ضحك بصوت عال: “السكير الحقيقي دائمًا ما ينفد من الخمر، في ملاحظة جادة، لقد كنت محظوظًا بما يكفي للعثور على جوهر مانا نقي النقي، وأراهن أنك لا تستطيع الانتظار لإختباره. لا أعتقد أن الكحول يمكن أن يجعل يدي ترتعش، لكنني لا أريد للمخاطرة بأي شيء عند إجراء عملية الزرع لطفلي “.
مدينة يالكو تكتب احيانا يلاكو، لكني ساستمر بـ يالكو للان.
فهم بريت تلك اللفتة السرية ونظر إلى جيبه. رسم خان قلب المانا بما يكفي للسماح لوالده برؤية ما كان عليه قبل إعادته.
أجاب بريت بينما كان يقوس حاجبيه: “أنت بخير حقًا، يجب أن نعود إلى المنزل على الفور. نحتاج إلى التنظيف قبل أن يأتي الجنود”.
دوى دوي ثانٍ عبر المناجم، وانثنت الأبواب أكثر. صاحبت صراخ الجنود هذا الصوت، ولم يستطع خان سوى إخراج كلمة “محارب” بين تلك الضوضاء.
قام خان بإيماءة طفيفة قبل أن يتبع والده خارج المناجم. كان جندي ممددًا على الأرض بالقرب من المدخل. أراد أن يشتكي عندما رأى الثنائي يغادر، لكن بريت أمسك بالفأر وألقاه تجاهه.
أبقى الجيش العالمي أفضل جنوده بالقرب من وسط المدينة. ولم تنشر قط قوات متخصصة في الأحياء الفقيرة ما لم تحدث مأساة. لم يكن الحيوان الملوث البسيط كافيًا لجعل وضع خان أولوية.
بدأ الجندي بالصراخ وبدأ جميع أفراد الجيش في الذعر. يمكن لخان وبريت مغادرة المنطقة بسهولة بينما تتكشف هذه الفوضى.
فهم بريت تلك اللفتة السرية ونظر إلى جيبه. رسم خان قلب المانا بما يكفي للسماح لوالده برؤية ما كان عليه قبل إعادته.
“ألا يمكننا الحصول على شيء من الحيوان الملوث؟” سأل خان بمجرد مغادرة الثنائي للمناطق المزدحمة. “اعتقدت أنك نفدت من الكحول.”
كان خان قد عدل موقفه خلال تلك المحادثة. اضطرت عائلته إلى التخلص من اسمها الأخير بعد انتقالها إلى الأحياء الفقيرة. لم يستطع بريت حتى استخدامه للكشف عن هويته الحقيقية.
أجاب بريت وهو ينفجر في ضحك بصوت عال: “السكير الحقيقي دائمًا ما ينفد من الخمر، في ملاحظة جادة، لقد كنت محظوظًا بما يكفي للعثور على جوهر مانا نقي النقي، وأراهن أنك لا تستطيع الانتظار لإختباره. لا أعتقد أن الكحول يمكن أن يجعل يدي ترتعش، لكنني لا أريد للمخاطرة بأي شيء عند إجراء عملية الزرع لطفلي “.
تبعت كلماته لحظة صمت. لم يعرف كل من الجندي وبريت ماذا يردان على هذا الخط.
*للمعلومة، أنا قاعد اترجم و اقرا في نفس الوقت، هذه المرة الاولي لي في قراءة هذه الرواية.
صاح بريت “من يهتم، ليس لدينا سوى الزجاجات الفارغة على أي حال. دعوهم-!”
( انتهي الفصل )
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
