نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chaos Heir 4

مجرفة

مجرفة

الفصل 4: مجرفة

رفع الفأر رأسه المشوه فجأة ووجه عينيه اللازورديتين إلى خان. قفز المخلوق تجاهه قبل أن يتمكن حتى من البدء في التراجع.

وريث الفوضي

وقف خان ببطء. لا يزال الشعور بالضعف يملأ جسده، لكنه لم يرغب في البقاء في ذلك المكان بعد الآن. أراد أن يرى والده ويسأله عن أحداث اليوم. لم يستطع أن يترك نفسه غير مستعد مرة أخرى.

 

ومضت في ذهنه السنوات التي قضاها في استجواب والده بشأن الناك. لطالما شدد بريت على مدى استحالة هزيمة هؤلاء الأجانب بدون مانا، لكن خصم خان كان حيوانًا بسيطًا ملوثًا.

 

 

“هيا، أيها العقل الغبي”، لعن خان بينما اشتد الضوء الأزرق السماوي. لقد جعله يشاهد نفس المشهد اللعين خلال السنوات العشر الماضية. إن وظيفتك هي إخراجنا من هذا الوضع.

 

 

 

ومضت في ذهنه السنوات التي قضاها في استجواب والده بشأن الناك. لطالما شدد بريت على مدى استحالة هزيمة هؤلاء الأجانب بدون مانا، لكن خصم خان كان حيوانًا بسيطًا ملوثًا.

 

 

 

“الأسلحة العادية يجب أن تكون قادرة على إيذائها”، فكر خان بينما كان يقوّم وضعه ببطء. لا يمكنني إلا أن أحاول اكتساب زمام المبادرة لأنني أفتقر إلى الأسلحة المناسبة.

بمجرد أن وصل خان إلى الزاوية، رفع مجرافه فوق رأسه واستعد. كان سلاحه المؤقت جاهزًا للنزول بمجرد أن دخل الشعر اللازوردي إلى بصره.

 

 

سار خان ببطء نحو نهاية النفق، مع إيلاء اهتمام إضافي للضوضاء التي تطلقها تحركاته في المنطقة. حتى أنه حاول جعل خطواته تتطابق مع أصوات الزحف القادمة من خلف الزاوية.

 

 

وقف خان ببطء. لا يزال الشعور بالضعف يملأ جسده، لكنه لم يرغب في البقاء في ذلك المكان بعد الآن. أراد أن يرى والده ويسأله عن أحداث اليوم. لم يستطع أن يترك نفسه غير مستعد مرة أخرى.

بمجرد أن وصل خان إلى الزاوية، رفع مجرافه فوق رأسه واستعد. كان سلاحه المؤقت جاهزًا للنزول بمجرد أن دخل الشعر اللازوردي إلى بصره.

“هيا، أيها العقل الغبي”، لعن خان بينما اشتد الضوء الأزرق السماوي. لقد جعله يشاهد نفس المشهد اللعين خلال السنوات العشر الماضية. إن وظيفتك هي إخراجنا من هذا الوضع.

 

مسحت يده الحرة بعض الدماء وكشفت الجروح في صدره. كانت الجروح العميقة التي حفرتها مخالب الفئران تغلق من تلقاء نفسها. كان بإمكان خان مشاهدة بشرته تلتئم أمام عينيه مباشرة.

اشتد الضوء السماوي القادم من الفرع الآخر. شعر خان بأنه شبه قادر على الإحساس بالحيوان الملوث وهو يزحف نحو الزاوية، لكنه لم يدع عقله يمارس الحيل عليه.

“افعل شيئًا إذن!” لعن خان في ذهنه، لكن قلب المانا لم يتفاعل مع رغباته.

 

مرت رعشة خافتة في عموده الفقري وقطعة من الشعر اللازوردي اختلست من الزاوية. تقدم خان على الفور إلى الأمام وأدار جسده بينما كان يضرب بالمجرفة على الأرض.

وضعهِ الملوث لم يمنحه أي قدرة إضافية. كان خان إنسانًا عاديًا طور مناعة ضد الخصائص الخطرة لمانا الناك.

 

 

 

مرت رعشة خافتة في عموده الفقري وقطعة من الشعر اللازوردي اختلست من الزاوية. تقدم خان على الفور إلى الأمام وأدار جسده بينما كان يضرب بالمجرفة على الأرض.

انهارت حماسته عندما صدم الجرافة ورأى عمودها الخشبي ينقسم إلى نصفين. لم يبق في يديه سوى قطعة صغيرة من المعدن والخشب. خرجت “لعنة” من فمه.

 

 

المجرفة لم تهبط على سبيكة صلبة. لم يكن هناك ضوضاء صاخبة تدوي من خلال النفق. وصل صرير إلى أذني خان قبل أن تتمكن عيناه من التركيز على المشهد، ودفعته غرائزه إلى ضرب سلاحه مرة أخرى.

 

 

 

رفع خان الجرافة وضربها عدة مرات. لقد استخدم كل القوة التي يمكن أن يحشدها جسده في الهجمات، وبدأ الدم الأحمر الساطع يتدفق على الأرض.

 

 

 

ملأت مسحة من الإثارة عقل خان. كان يفعل ذلك. كان يقتل الحيوان الملوث!

 

 

 

انهارت حماسته عندما صدم الجرافة ورأى عمودها الخشبي ينقسم إلى نصفين. لم يبق في يديه سوى قطعة صغيرة من المعدن والخشب. خرجت “لعنة” من فمه.

 

 

 

يمكن أن يركز خان على خصمه الآن بعد أن انتهى جنون الهجوم. لقد مزق هجومه الدؤوب رأس الفأر إلى أشلاء. حتى أنه كان بإمكانه رؤية جمجمته وسط تلك الفوضى الرهيبة.

رد فعل قلب مانا أخيرًا على وجوده، لكنه لم يفعل الكثير. تكثفت هالته اللازوردية قليلاً وأضاءت على خان، مما جلب له بعض الدفء.

 

 

“هل قتلته؟” تساءل خان، لكن الجواب على سؤاله وصل بعد لحظة.

 

 

 

رفع الفأر رأسه المشوه فجأة ووجه عينيه اللازورديتين إلى خان. قفز المخلوق تجاهه قبل أن يتمكن حتى من البدء في التراجع.

الجرذ لم يتوقف عن الهجوم. قفز بمجرد أن لامست الأرض ودفعت خان للخلف على الحائط مرة أخرى. ومع ذلك، ظل معلق على صدره في ذلك الوقت. اخترقت مخالبه جلده، وكانت أسنانه تحفر حفرة في كتفه.

 

رفع الفأر رأسه المشوه فجأة ووجه عينيه اللازورديتين إلى خان. قفز المخلوق تجاهه قبل أن يتمكن حتى من البدء في التراجع.

ضرب الوحش رأس خان وطرده بعيدًا. صدم الحائط من خلفه، لكنه تمكن من حماية رأسه بذراعه الحرة.

 

 

 

الجرذ لم يتوقف عن الهجوم. قفز بمجرد أن لامست الأرض ودفعت خان للخلف على الحائط مرة أخرى. ومع ذلك، ظل معلق على صدره في ذلك الوقت. اخترقت مخالبه جلده، وكانت أسنانه تحفر حفرة في كتفه.

 

 

الجرذ لم يتوقف عن الهجوم. قفز بمجرد أن لامست الأرض ودفعت خان للخلف على الحائط مرة أخرى. ومع ذلك، ظل معلق على صدره في ذلك الوقت. اخترقت مخالبه جلده، وكانت أسنانه تحفر حفرة في كتفه.

هاجم الألم عقل خان وجعله غير قادر على التفكير بشكل صحيح. سقط على الأرض وحاول دفع المخلوق بعيدًا عن صدره، لكن جهوده أدت إلى زيادة إصاباته.

 

 

 

لم يكن لدى الجرذ الملوث أي نية للتحرك. ستطلق قبضتها فقط عندما توقف قلب خان.

 

 

تكشفت صراع عنيف. حارب خان ضد الزمن. كان عليه أن يقتل الفأر قبل أن تحفر أسنانه ومخالبه عميقاً في جسده.

اللعنة! لا أستطيع أن أموت هنا! صرخ خان في ذهنه، لكن الصرخات فقط خرجت من فمه. لقد وعدت نفسي بأنني سأطارد الناك! كيف يمكنني حتى أن أموت ضد مجرد نتيجة لقوتهم؟

لم تنجح نضالاته حتى في تأخير ما لا مفر منه. أظلمت رؤيته ببطء. كان خان على وشك أن يفقد وعيه، لكن خوفه من أن ينتهي به الأمر في الكابوس المعتاد أبقاه مستيقظًا بما يكفي ليجد اللؤلؤة مخبأة في جيبه.

 

“ربما لم تكن عديم الفائدة كما اعتقدت في البداية”، تنهد خان بسعادة قبل أن يلقي نظرة خاطفة على قلب مانا للمرة الأخيرة ويعيدها إلى جيبه.

صلّب خان عقله وقمع الألم الذي شعر به. صر أسنانه بينما كانت يده الحرة تشد رأس المخلوق وتبقى ثابتة. في هذه الأثناء، بدأت اليد التي تحمل المجرفة المكسورة تضرب جانبها المدبب على الجمجمة المكشوفة.

 

 

 

تكشفت صراع عنيف. حارب خان ضد الزمن. كان عليه أن يقتل الفأر قبل أن تحفر أسنانه ومخالبه عميقاً في جسده.

 

 

“ربما لم تكن عديم الفائدة كما اعتقدت في البداية”، تنهد خان بسعادة قبل أن يلقي نظرة خاطفة على قلب مانا للمرة الأخيرة ويعيدها إلى جيبه.

التأثير الأول بين الجمجمة والمجرفة لم يصل إلى شيء. كسر الثاني الطرف الخشبي الحاد وجعل خان يقرر استخدام المقبض المعدني. والثالث فتح شرخًا في ذلك العظم الأبيض.

رفع الفأر رأسه المشوه فجأة ووجه عينيه اللازورديتين إلى خان. قفز المخلوق تجاهه قبل أن يتمكن حتى من البدء في التراجع.

 

 

عندما سقطت المجرفة على جمجمة الجرذ للمرة الرابعة، انكسر العظم، وبدأ المخلوق يهتز. ملأت التشنجات جسده قبل أن يتوقف عن الحركة تمامًا.

 

 

 

قام خان بسرعة بنقل تلك الجثة بعيدًا عن صدره. كان يعاني من صعوبة في التنفس، وتجمع دم على صدره. كانت الإصابة في كتفه اليسرى أسوأ. شعر خان بأنه على وشك الإغماء.

“هيا، أيها العقل الغبي”، لعن خان بينما اشتد الضوء الأزرق السماوي. لقد جعله يشاهد نفس المشهد اللعين خلال السنوات العشر الماضية. إن وظيفتك هي إخراجنا من هذا الوضع.

 

“بعض العناصر السحرية تتطلب دمًا لتقييدها”، تذكر خان فجأة سطرًا من والده ووضع اللؤلؤة في الدم المتراكم على صدره.

“لا أستطيع إغلاق عيني!” صرخ خان في ذهنه في محاولة يائسة لإبقاء نفسه مستيقظا.

 

 

 

لم تنجح نضالاته حتى في تأخير ما لا مفر منه. أظلمت رؤيته ببطء. كان خان على وشك أن يفقد وعيه، لكن خوفه من أن ينتهي به الأمر في الكابوس المعتاد أبقاه مستيقظًا بما يكفي ليجد اللؤلؤة مخبأة في جيبه.

لم يكن لدى الجرذ الملوث أي نية للتحرك. ستطلق قبضتها فقط عندما توقف قلب خان.

 

 

“هذا يجب أن يحتوي على مانا ، أليس كذلك؟” فكر خان وهو يرفع اللؤلؤة فوق رأسه وينقل عن والده. تسمح نوى مانا للبشر باتخاذ الخطوة التطورية التالية. يمنحوننا الفرصة للسيطرة على المانا بطرق لا يمكن حتى للناك تخيلها. من الناحية النظرية، فإن ذروتنا أعلى بكثير من تلك الأنواع الغريبة.

هاجم الألم عقل خان وجعله غير قادر على التفكير بشكل صحيح. سقط على الأرض وحاول دفع المخلوق بعيدًا عن صدره، لكن جهوده أدت إلى زيادة إصاباته.

 

 

“افعل شيئًا إذن!” لعن خان في ذهنه، لكن قلب المانا لم يتفاعل مع رغباته.

 

 

“الأسلحة العادية يجب أن تكون قادرة على إيذائها”، فكر خان بينما كان يقوّم وضعه ببطء. لا يمكنني إلا أن أحاول اكتساب زمام المبادرة لأنني أفتقر إلى الأسلحة المناسبة.

كاد خان أن يشعر أن اللؤلؤة تحتوي على شكل غامض من الطاقة، لكنه لم يعرف كيف يسيطر عليها. لم يكن متأكدًا حتى من أن أحاسيسه كانت حقيقية في هذا الموقف.

 

 

رفع الفأر رأسه المشوه فجأة ووجه عينيه اللازورديتين إلى خان. قفز المخلوق تجاهه قبل أن يتمكن حتى من البدء في التراجع.

“بعض العناصر السحرية تتطلب دمًا لتقييدها”، تذكر خان فجأة سطرًا من والده ووضع اللؤلؤة في الدم المتراكم على صدره.

 

 

 

رد فعل قلب مانا أخيرًا على وجوده، لكنه لم يفعل الكثير. تكثفت هالته اللازوردية قليلاً وأضاءت على خان، مما جلب له بعض الدفء.

قام خان بسرعة بنقل تلك الجثة بعيدًا عن صدره. كان يعاني من صعوبة في التنفس، وتجمع دم على صدره. كانت الإصابة في كتفه اليسرى أسوأ. شعر خان بأنه على وشك الإغماء.

 

 

‘هذا هو؟’ اشتكى خان في الاعتبار. العنصر الأساسي للخطوة التطورية التالية للجنس البشري يفعل أقل من شعلة كهربائية؟ لا عجب أننا نجونا من التأثير الأول.

التأثير الأول بين الجمجمة والمجرفة لم يصل إلى شيء. كسر الثاني الطرف الخشبي الحاد وجعل خان يقرر استخدام المقبض المعدني. والثالث فتح شرخًا في ذلك العظم الأبيض.

 

 

بدأ خان يشعر أن شيئًا ما قد توقف بينما كان في منتصف إحباطه. كان ينبغي أن يكون قد أغمي عليه منذ فترة طويلة، لكن عقله كان يستعيد شيئًا من الوضوح ببطء.

 

 

“هل قتلته؟” تساءل خان، لكن الجواب على سؤاله وصل بعد لحظة.

مسحت يده الحرة بعض الدماء وكشفت الجروح في صدره. كانت الجروح العميقة التي حفرتها مخالب الفئران تغلق من تلقاء نفسها. كان بإمكان خان مشاهدة بشرته تلتئم أمام عينيه مباشرة.

 

 

 

نفس الشيء ينطبق على ثقب في كتفه. كانت حالته تتحسن بسرعة تحت الهالة اللازوردية التي يشعها قلب المانا. حتى أن بعض الحياة عادت إلى أطرافه بمجرد إغلاق كل الجروح.

عندما سقطت المجرفة على جمجمة الجرذ للمرة الرابعة، انكسر العظم، وبدأ المخلوق يهتز. ملأت التشنجات جسده قبل أن يتوقف عن الحركة تمامًا.

 

كاد خان أن يشعر أن اللؤلؤة تحتوي على شكل غامض من الطاقة، لكنه لم يعرف كيف يسيطر عليها. لم يكن متأكدًا حتى من أن أحاسيسه كانت حقيقية في هذا الموقف.

“ربما لم تكن عديم الفائدة كما اعتقدت في البداية”، تنهد خان بسعادة قبل أن يلقي نظرة خاطفة على قلب مانا للمرة الأخيرة ويعيدها إلى جيبه.

بدأ خان يشعر أن شيئًا ما قد توقف بينما كان في منتصف إحباطه. كان ينبغي أن يكون قد أغمي عليه منذ فترة طويلة، لكن عقله كان يستعيد شيئًا من الوضوح ببطء.

 

 

وقف خان ببطء. لا يزال الشعور بالضعف يملأ جسده، لكنه لم يرغب في البقاء في ذلك المكان بعد الآن. أراد أن يرى والده ويسأله عن أحداث اليوم. لم يستطع أن يترك نفسه غير مستعد مرة أخرى.

سار خان ببطء نحو نهاية النفق، مع إيلاء اهتمام إضافي للضوضاء التي تطلقها تحركاته في المنطقة. حتى أنه حاول جعل خطواته تتطابق مع أصوات الزحف القادمة من خلف الزاوية.

 

 

فكر خان وهو يلقي نظرة على جثة الجرذ الملوث: “أعتقد أنني سوف آخذ هذا معي”. لن يصدقني الجنود أبدًا إذا لم أظهر لهم أي دليل. حتى أنهم قد يعيدون فتح المناجم على الفور.

“بعض العناصر السحرية تتطلب دمًا لتقييدها”، تذكر خان فجأة سطرًا من والده ووضع اللؤلؤة في الدم المتراكم على صدره.

 

 

*فقط الان تذكرت اني لم اصمم الغلاف بعد، سأنتهي منه و ارجع اكمل.

عندما سقطت المجرفة على جمجمة الجرذ للمرة الرابعة، انكسر العظم، وبدأ المخلوق يهتز. ملأت التشنجات جسده قبل أن يتوقف عن الحركة تمامًا.

( انتهي الفصل )

فكر خان وهو يلقي نظرة على جثة الجرذ الملوث: “أعتقد أنني سوف آخذ هذا معي”. لن يصدقني الجنود أبدًا إذا لم أظهر لهم أي دليل. حتى أنهم قد يعيدون فتح المناجم على الفور.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط