روح المحارب الأبدي
– هذا الفصل مُقدم بدعم من HULK –
إمتلأ جسدها بالجروح والكدمات بينم تحدق في التنين الأخير.
لهثت بارب بخشونة بعد قتل أربعة تنانين .
لم يكن هناك إجابة ، وتفاجأ ملك التنانين لدرجة أنه لم يستطع تجنب الهجوم الذي أصاب بطنه وتصدعت حراشفه وطار للخف في الهواء.
إمتلأ جسدها بالجروح والكدمات بينم تحدق في التنين الأخير.
بالكاد تخيلت أنها ستصل إلى هذا الحد ، لأن خمسة تنانين معًا من الصعب حتى على صياد الشياطين عالي المستوى التعامل معهم! أدنى خطأ يعني الموت ، خاصة وأن هذه التنانين مقاومة لهجمات صائدي الشياطين – لكنها وصلت إلى هنا.
غلف ضوء داون جارد المحارب القذر و على الرغم من أنه واجه مخلوقًا عاش في هذا المكان لألف عام ، إلا أن وجود الرجل العجوز لم يكن أقل منه.
مات أربعة.
نصف عددهم مات في الهجوم الأول و بنهاية الهجوم الثاني تم القضاء عليهم. التلميذ الذي اختاره بشق الأنفس لخلافته ألقى بنفسه بين ڨولكان ومهاجمهم في محاولة لمنحه وقتًا الهروب ، دون أن ينتبه إلى حقيقة أن الأمر قد يكلفه كل شيء.
أظهر ذلك أن قدرات بارب لم تكن أقل شأنا من إمرأة مثل كلوديا ، التي عانت من قسوة تدريب وادي الجحيم.
ومع ذلك في اللحظات التي سبقت الضربة الأخيرة صدى صوت الناي عبر الكهف وطارت الأوراق المتساقطة مثل الرصاص نحو الرجل العجوز وشعر بخطر كبير منهم.
الاختلاف هو أن بارب تعلمت كل شيء تعرفه بمفردها ، مع لا شيء سوى مواهبها والأراضي القاحلة المريرة كمدربها والوصول إلى هذه النقطة لم يكن سهلاً.
قعقعة!
مرت لحظة وجيزة حيث حدق الاثنان في بعضهما البعض. ثم مع هدير غاضب ، هاجم التنين الأخير.
اتسعت عيون الرجل العجوز وبدأت تحترق بنور لامع وكاد الضوء المستنفد لـ داون جارد يعود إلى الحياة أقوى من ذي قبل.
فطر الدم من عيني بارب مما أدى إلى احمرار بصرها، ولكن على الرغم من أن الألم الذي يحرق عينيها، إلا أنها لم ترمش. راقبت التنين يركض نحوها وهي تعلم أن جسدها وصل إلى حدوده، لكن التصميم في قلبها لم يختفي.
للحظة ظهر شيء مثل الذعر في عيون ملك التنانين.
التنين الأخير قادم!
بوووو!!!
تدفقت القوة إلى العصا و فتح التنين فمه وهاجم بلسانه الشبيه بالرمح ، لكن بارب تفادت الهجوم ببراعة وتحركت إلى الجانب .
هاجم العجوز السكير مرة أخرى الوحش الإلهي وأخضعه على الأرض حتى انشقت الأرض عندما هبط الوحش وانتشرت في الكهف.
حبست أنفاسها ورفع سلاحها ثم صرخ مثل وحدش شرس وأنزلت العصا على رقبة التنين.
أمسك بيديه المشدودة بالعصا الحديدية بإحكام وأحط بجسده ضوء ذهبي يحميه من نار التنين، ومع ذلك يمكن للمرء أن يرى أن الرجل العجوز وملابسه وحتى جلده بدأ في الذوبان من النيران الهائجة.
تصدعت حراشف التنين الأخير ، لكنه وقف بثبات.
نصف عددهم مات في الهجوم الأول و بنهاية الهجوم الثاني تم القضاء عليهم. التلميذ الذي اختاره بشق الأنفس لخلافته ألقى بنفسه بين ڨولكان ومهاجمهم في محاولة لمنحه وقتًا الهروب ، دون أن ينتبه إلى حقيقة أن الأمر قد يكلفه كل شيء.
توترت كل عضلة في جسد بارب أثناء ضغطها على رقبته ودفعت بكل قوتها لإختراق رأس التنين الأخير بالعصا.
خرجت النار الخضراء من فمه لتُشكل كرات عديدة ولكن تفادهم الرجل العجوز وتجنب متجنباً كل كرة ببراعة دون مشكلة، ومع ذلك راقب التنين حركاته غير المنتظمة ليتنبأ بمكان وجوده التالي.
بوووو!!!
للحظة ظهر شيء مثل الذعر في عيون ملك التنانين.
مرت العصا من رأس التنين الأخير وخرجت من الجانب الآخر. .
ركزت بارب كل قوتها المتبقية في العصا عندما ضربت العمود الفقري للوحش الإلهي على أمل كسره.
حدق التنين الأخير إلى بارب بعيون واسعة وغاضبة بينما صدر صوت قرقرة الموت من حلقه.
شعر العجوز السكير بالألم من معصمه. قوة التنين عالية للغاية وكادت تكسر دفاعاته.
استغرق الأمر أربع أو خمس ثوان لبارب لترك عصاها و نزل الدم من جسدها من رأسها إلى قدميها ، مما جعل شعرها لامعاً. بعض الدم من أعدائها ، لكن الدماء الأخرى دمائها.
في أوج حياته كان بإمكان ڨولكان أن يقف أمامه بثبات، لكن هذا الرجل العجوز الذابل – حتى بمساعدة أدوية الوادي القوية – يقاتل عدوًا قوياً بجزء بسيط فقط من القوة التي كان يمتلكها ذات مرة. لم يكن ذلك كافيًا.
تعثرت بارب وكادت تقع عندما تركت عصاها.
حدق التنين الأخير إلى بارب بعيون واسعة وغاضبة بينما صدر صوت قرقرة الموت من حلقه.
لقد كانت معرقة شاقة دفعتها إلى أقصى حدودها، ولكن في النهاية انتصرت بارب. تم قتل خمسة تنانين على يدها و تجاوزت حدودها لتنجح في مهمة التي من المفترض أن تكون مستحيلة، ومع ذلك فإن خمسة تنانين لا تعني شيئًا في معركتهم. النصر هنا ليس هو المهم.
اتسعت عيون الرجل العجوز وبدأت تحترق بنور لامع وكاد الضوء المستنفد لـ داون جارد يعود إلى الحياة أقوى من ذي قبل.
تلألأ جسد ملك التنانين بالطاقة الخضراء النقية ووقف لمواجهة رجل عجوز يحمل عصا حديدية.
شعر بالعجز عن حدوث ما لا مفر منه ، وهي تجربة مألوفة مر بها من قبل قبل خمس سنوات عندما أخذ فرسانه إلى الأراضي القاحلة تحت إشراف تلميذه عندما ذهب لإنقاذ بلدور، لكن ظهر شخص برداء رمادي حجب طريقهم وكان قوياً … قوي جداً.
غلف ضوء داون جارد المحارب القذر و على الرغم من أنه واجه مخلوقًا عاش في هذا المكان لألف عام ، إلا أن وجود الرجل العجوز لم يكن أقل منه.
توترت كل عضلة في جسد بارب أثناء ضغطها على رقبته ودفعت بكل قوتها لإختراق رأس التنين الأخير بالعصا.
بقي القليل من العجوز السكير الذي التقيا به في ضواحي فيشمنونجر بورووڤ .
أغمق وجهه حيث اضطر المحارب العجوز إلى التخلي عن هجومه وأعاده صوت ناي الإله الراعي للخلف على بعد عدة أمتار من ملك التنانين المحاصر.
الرجل بينها وبين ملك التنانين هو قديس الحرب الذي لا يقهر.
سمحت له قدرته بالشفاء بسرعة وتدفقت الدماء من الجروح ، لكنها بعيدة عن جعل هجماته أبطأ.
تبادل الاثنان بالفعل عدة ضربات ورأت بارب الجدران المحطمة وهذا دليل على ضراوة معركتهم وأُصيب جسد الرجل العجوز أيضاً من مخالب التنين.
لا. خمس سنوات من العيش اليأس كافية. اليأس ، الألم، الغضب – ملأ قلبه إلى أقصى حدوده مثل الماء في زجاجة، ولكن لا أكثر. لا قطرة أخرى من القوة .
سمحت له قدرته بالشفاء بسرعة وتدفقت الدماء من الجروح ، لكنها بعيدة عن جعل هجماته أبطأ.
استهدف هجومه الثالثة جمجمة الوحش الإلهي ، للقضاء على الدماغ بداخله.
في نفس الوقت لمعت حراشف التنين الكريستالية الرائعة على جسده ولم يُصاب بأذى ، مثل قطعة فنية جميلة على الرغم من أن نصف هجمات الرجل العجوز أصابت عدوه.
لا. خمس سنوات من العيش اليأس كافية. اليأس ، الألم، الغضب – ملأ قلبه إلى أقصى حدوده مثل الماء في زجاجة، ولكن لا أكثر. لا قطرة أخرى من القوة .
هل يعني هذا أنه حتى قوة العجوز السكير العالية ما زالت غير كافية لإيذاء الوحش الإلهي؟
ذهب كل المجد. الآن خمس سنوات وكل ذلك الوقت كان الرجل العجوز مقتنعًا بأن قلبه قد جف.
ملك التنانين عدو قوي و قاومت حراشفه كل هجمات السموم والتآكل و القوة الخالصة هي الطريقة الوحيدة لإخضاعه.
الاختلاف هو أن بارب تعلمت كل شيء تعرفه بمفردها ، مع لا شيء سوى مواهبها والأراضي القاحلة المريرة كمدربها والوصول إلى هذه النقطة لم يكن سهلاً.
في حين أن تنينًا عاديًا لصائدة شياطين مثل بارب قد يمثل تهديدًا ، يمكن للرجل العجوز أن يهزم واحدًا في ثواني، لكن الأمر ليس كذلك بالنسبة لملك التنانين.
خرجت النار الخضراء من فمه لتُشكل كرات عديدة ولكن تفادهم الرجل العجوز وتجنب متجنباً كل كرة ببراعة دون مشكلة، ومع ذلك راقب التنين حركاته غير المنتظمة ليتنبأ بمكان وجوده التالي.
الزمرد مقاوم لمعظم الهجمات بالإضافة إلى حراشه الأقوى من أي فولاذ ، وحتى الأسلحة ستُكسر على الزمرد.
صدر انفجار يصم الآذان كما لو أنها ضربت جرسًا كبيرًا.
ظهرت سخرية وغطرسة في عيون الوحش الإلهي الخضراء المتوهجة ثم تحرك مرة أخرى.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
قفز من على الأرض على الرجل العجوز بقوة جعلت الكهف يرتعش.
لكن لم يهم ذلك عندما بدأ جسد الرجل ذو الرداء الرمادي يتوهج ومحت صاعقة تلو الأخرى بلا رحمة أي محاولة لتلميذه للدفاع عنه.
[ المترجم : الكهف اللي بيتكلموا عليه في الفصول اللي فاتت دا داخل الشجرة الكبير في الوادي، الشجرة كبيرة جداً وعرضها بالكيلومترات، فلك أن تتخيل كهف جوا الشجرة هتكون مساحته قد ايه ].
تعثرت بارب وكادت تقع عندما تركت عصاها.
خرجت النار الخضراء من فمه لتُشكل كرات عديدة ولكن تفادهم الرجل العجوز وتجنب متجنباً كل كرة ببراعة دون مشكلة، ومع ذلك راقب التنين حركاته غير المنتظمة ليتنبأ بمكان وجوده التالي.
الزمرد مقاوم لمعظم الهجمات بالإضافة إلى حراشه الأقوى من أي فولاذ ، وحتى الأسلحة ستُكسر على الزمرد.
طوى أجنحته لزيادة سرعته ومد مخالبه الشبيهة بالرماح مع قوة كافية لسحق الفولاذ وكسر الحجر.
الإنسان يضعف ، يتعب. لم يكن قوياً بما فيه الكفاية! إمتلأ قلب ملك التنانين بالسخرية والازدراء أكثر عند رؤية هذا.
قعقعة!
يمكن رؤية الإرهاق من التجاعيد حول عيني الرجل العجوز ، لكنه هذا لم يقلل من عزيمته. لأنه هزم أخيرًا الشياطين التي كان يحاربها داخل روحه.
أدى تأثير الهبوط الساحق للتنين إلى انتشار موجات من الطاقة يمكن رؤيتها بالعين و بدا تصادمهم شديدًا لدرجة أن الهواء تشتت عنهم مما أدى إلى حدوث فراغ لفترة قصيرة.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
شعر العجوز السكير بالألم من معصمه. قوة التنين عالية للغاية وكادت تكسر دفاعاته.
ركزت بارب كل قوتها المتبقية في العصا عندما ضربت العمود الفقري للوحش الإلهي على أمل كسره.
شعر العجوز السكير وكأن جبلًا كاملاً سقط عليه كما لو وقف وسط عاصفة رهيبة وشعر بالقوة الرهيبة التي تحرقه من رأسه إلى قدميه.
ومع ذلك فقد شعر في مواجهة هذا التنين بإثارة التحدي. لقد تذكر تلك الهزيمة المريرة وسنوات العار التي تلتها. هل سيسمح لهذا الفشل أن يطارده مرة أخرى؟
بووم!
بووووو!
تبع ذلك تشق الصخور تحت قدميه ، لذا وضع قوته لمساعدته على التراجع ، لكن التنين لن يمنحه أي فرصة. مد رقبته وأطلقت موجة أخرى من النار الخضراء على جسده من الكراهية الخالصة. لم يكن من الممكن رؤية شيء للحظة ، لكن صوت الشيء الثقيل الذي ضرب الجدار بدا واضحًا وتطايرت شظايا الصخور بحجم قبضة اليد عندما اخترق الرجل العجوز الصخر.
سمحت له قدرته بالشفاء بسرعة وتدفقت الدماء من الجروح ، لكنها بعيدة عن جعل هجماته أبطأ.
أمسك بيديه المشدودة بالعصا الحديدية بإحكام وأحط بجسده ضوء ذهبي يحميه من نار التنين، ومع ذلك يمكن للمرء أن يرى أن الرجل العجوز وملابسه وحتى جلده بدأ في الذوبان من النيران الهائجة.
شعر العجوز السكير بالألم من معصمه. قوة التنين عالية للغاية وكادت تكسر دفاعاته.
لم تكن نيران التنين نيران عادية. هي نيران أشبه بحمض قوي جدًا لدرجة أنه حتى المعدات المقاومة للتآكل والحمض ستذوب في لحظات.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) تلألأ جسد ملك التنانين بالطاقة الخضراء النقية ووقف لمواجهة رجل عجوز يحمل عصا حديدية.
ارتجف المرء بمجرد التفكير بما يمكن أن تفعله للجسد.
حدق التنين الأخير إلى بارب بعيون واسعة وغاضبة بينما صدر صوت قرقرة الموت من حلقه.
على الرغم من قوته ، وجد قديس الحرب العجوز نفسه في مأزق رهيب وعند رؤية هذا أمسكت بارب العصا بإحكام وسارت إلى الأمام.
عانى العجوز السكير لحماية نفسه ، لكن النيرات أثرت عليه و بدأ الجلد والعضلات ينفصلان ويذوبان ويتساقطان.
تجاهلت الأخطار الحقيقية على حياتها و جمعت القوة المخبأة عميقاً داخل جسدها بعد إنهاكها.
لقد احتاج فقط إلى المزيد من أجل العودة إلى مجده.
أصابها الألم في كل عضلة وشعرت بمزيج من الحرق والوخز والألم العميق الذي زاد عن ما يمكن أن تتحمله.
ومع ذلك في اللحظات التي سبقت الضربة الأخيرة صدى صوت الناي عبر الكهف وطارت الأوراق المتساقطة مثل الرصاص نحو الرجل العجوز وشعر بخطر كبير منهم.
تقدمت إلى الأمام خطوة واحدة ، خطوتين – سبع خطوات ، ثم حتى مع آخر خطوة اندفعت نحو ملك التنانين مثل الرمح البشري.
تبع ذلك تشق الصخور تحت قدميه ، لذا وضع قوته لمساعدته على التراجع ، لكن التنين لن يمنحه أي فرصة. مد رقبته وأطلقت موجة أخرى من النار الخضراء على جسده من الكراهية الخالصة. لم يكن من الممكن رؤية شيء للحظة ، لكن صوت الشيء الثقيل الذي ضرب الجدار بدا واضحًا وتطايرت شظايا الصخور بحجم قبضة اليد عندما اخترق الرجل العجوز الصخر.
ركزت بارب كل قوتها المتبقية في العصا عندما ضربت العمود الفقري للوحش الإلهي على أمل كسره.
بوووو!!!
لم تكن مهارات بارب القتالية غير عادية، بينما هي تفتقر إلى الطاقة العقلية ، كانت قدراتها الجسدية متوسطة في أحسن الأحوال ولكن اختلفت بارب عن غيرها في قدرتها على الجمع بينهما. أضافت إلى تقنية الخطوات قوة صائدي الشياطين وأضاف ذلك دفعة قوة للحظة وجيزة فقط.
لم تكن نيران التنين نيران عادية. هي نيران أشبه بحمض قوي جدًا لدرجة أنه حتى المعدات المقاومة للتآكل والحمض ستذوب في لحظات.
بووووو!
حدق التنين الأخير إلى بارب بعيون واسعة وغاضبة بينما صدر صوت قرقرة الموت من حلقه.
صدر انفجار يصم الآذان كما لو أنها ضربت جرسًا كبيرًا.
مرت العصا من رأس التنين الأخير وخرجت من الجانب الآخر. .
شعر بارب بخدر في ذراعيها من التأثير حيث انعكست قوتها إلى الوراء وطارت إلى الوراء بسبب هجومها.
مات أربعة.
لم ينظر لها ملك التنانين ، أجاب فقط بتحريك ذيله.
مرت العصا من رأس التنين الأخير وخرجت من الجانب الآخر. .
تم إرسالها مثل كرة بيسبول ترتد عبر الكهف وانتهى بها الأمر في نهاية الأمر إلى الاستلقاء على الأرض. كانت دفاع الوحش عالي للغاية لدرجة أن بارب أذت نفسها وهي تحاول مهاجمته!
الشخص الوحيد الذي شكل له تهديد هو الذكر ولذلك استمر في محاولة إذابته بناره الخضراء.
لم تعد تُشكل أي ضرر.
للحظة ظهر شيء مثل الذعر في عيون ملك التنانين.
المخلوق ذكي وعلم أن الأنثى البشرية لم تكن تهديدًا ، وبالتالي وقف هناك وسمح لها بالهجوم بكل ما في قلبها ، لكن كل ذلك دون جدوى.
تبادل الاثنان بالفعل عدة ضربات ورأت بارب الجدران المحطمة وهذا دليل على ضراوة معركتهم وأُصيب جسد الرجل العجوز أيضاً من مخالب التنين.
الشخص الوحيد الذي شكل له تهديد هو الذكر ولذلك استمر في محاولة إذابته بناره الخضراء.
شعر بارب بخدر في ذراعيها من التأثير حيث انعكست قوتها إلى الوراء وطارت إلى الوراء بسبب هجومها.
سوف يحول التنين هذا الأحمق العجوز إلى هريسة قبل أن يتمكن من القتال!
نصف عددهم مات في الهجوم الأول و بنهاية الهجوم الثاني تم القضاء عليهم. التلميذ الذي اختاره بشق الأنفس لخلافته ألقى بنفسه بين ڨولكان ومهاجمهم في محاولة لمنحه وقتًا الهروب ، دون أن ينتبه إلى حقيقة أن الأمر قد يكلفه كل شيء.
عانى العجوز السكير لحماية نفسه ، لكن النيرات أثرت عليه و بدأ الجلد والعضلات ينفصلان ويذوبان ويتساقطان.
طوى أجنحته لزيادة سرعته ومد مخالبه الشبيهة بالرماح مع قوة كافية لسحق الفولاذ وكسر الحجر.
سيستغرق الأمر الثواني لتحويله إلى هيكل عظمي إذا استمر هذا الأمر و بعد ثوانٍ أخرى لن يبق منه شيء على الإطلاق.
استغرق الأمر أربع أو خمس ثوان لبارب لترك عصاها و نزل الدم من جسدها من رأسها إلى قدميها ، مما جعل شعرها لامعاً. بعض الدم من أعدائها ، لكن الدماء الأخرى دمائها.
الإنسان يضعف ، يتعب. لم يكن قوياً بما فيه الكفاية! إمتلأ قلب ملك التنانين بالسخرية والازدراء أكثر عند رؤية هذا.
الشخص الوحيد الذي شكل له تهديد هو الذكر ولذلك استمر في محاولة إذابته بناره الخضراء.
هو مخلوق شارك في الحرب العظمى بين الآلهة والشياطين. شهد ملك التنانين أعظم ما في عرقهم ، بالإضافة إلى صائدي الشياطين الأسطوريين العشرة الذين أرسلهم البشر للقتال. هذا الرجل العجوز التافه لم يكن قوياً ، و من الحماقة الاعتقاد بأنه يستطيع الوقوف ضد أمثال ملك التنانين!
طوى أجنحته لزيادة سرعته ومد مخالبه الشبيهة بالرماح مع قوة كافية لسحق الفولاذ وكسر الحجر.
شعر الرجل العجوز بقوته تتسرب بسرعة. القوة الداخلية التي بدأت مؤخرًا في العودة إليه تبخرت مثل قطرات الماء وسط عاصفة نيران الجحيم.
لم يمت قديس الحرب سكايكلود أبدًا! كان ينتظر فقط هذه اللحظة!
هذا المخلوق قوي جدًا.
بالكاد تخيلت أنها ستصل إلى هذا الحد ، لأن خمسة تنانين معًا من الصعب حتى على صياد الشياطين عالي المستوى التعامل معهم! أدنى خطأ يعني الموت ، خاصة وأن هذه التنانين مقاومة لهجمات صائدي الشياطين – لكنها وصلت إلى هنا.
في أوج حياته كان بإمكان ڨولكان أن يقف أمامه بثبات، لكن هذا الرجل العجوز الذابل – حتى بمساعدة أدوية الوادي القوية – يقاتل عدوًا قوياً بجزء بسيط فقط من القوة التي كان يمتلكها ذات مرة. لم يكن ذلك كافيًا.
ملك التنانين عدو قوي و قاومت حراشفه كل هجمات السموم والتآكل و القوة الخالصة هي الطريقة الوحيدة لإخضاعه.
بدأ ضوء داون جارد يتلاشى و عرف الرجل العجوز أنه لا يستطيع الصمود في وجه النيران لفترة أطول.
هاجم العجوز السكير مرة أخرى الوحش الإلهي وأخضعه على الأرض حتى انشقت الأرض عندما هبط الوحش وانتشرت في الكهف.
شعر بالعجز عن حدوث ما لا مفر منه ، وهي تجربة مألوفة مر بها من قبل قبل خمس سنوات عندما أخذ فرسانه إلى الأراضي القاحلة تحت إشراف تلميذه عندما ذهب لإنقاذ بلدور، لكن ظهر شخص برداء رمادي حجب طريقهم وكان قوياً … قوي جداً.
لقد كانت معرقة شاقة دفعتها إلى أقصى حدودها، ولكن في النهاية انتصرت بارب. تم قتل خمسة تنانين على يدها و تجاوزت حدودها لتنجح في مهمة التي من المفترض أن تكون مستحيلة، ومع ذلك فإن خمسة تنانين لا تعني شيئًا في معركتهم. النصر هنا ليس هو المهم.
في اللحظة التي هاجموا فيها خسروا و مات عشرة من المحاربين الأكثر موهبة ، كل واحد يمكن مقارنته بأقوى صائدي الشياطين – لكن هذا لا يهم.
من خلال عينيه اللامعة رأى عدة أشخاص يخرجون من الكهف البعيد. ورقة الخريف في المقدمة والناي على شفتيها. هل هي من أوقفته بالقطعة الأثرية الإلهية؟
نصف عددهم مات في الهجوم الأول و بنهاية الهجوم الثاني تم القضاء عليهم. التلميذ الذي اختاره بشق الأنفس لخلافته ألقى بنفسه بين ڨولكان ومهاجمهم في محاولة لمنحه وقتًا الهروب ، دون أن ينتبه إلى حقيقة أن الأمر قد يكلفه كل شيء.
تجاهلت الأخطار الحقيقية على حياتها و جمعت القوة المخبأة عميقاً داخل جسدها بعد إنهاكها.
لكن لم يهم ذلك عندما بدأ جسد الرجل ذو الرداء الرمادي يتوهج ومحت صاعقة تلو الأخرى بلا رحمة أي محاولة لتلميذه للدفاع عنه.
مرت لحظة وجيزة حيث حدق الاثنان في بعضهما البعض. ثم مع هدير غاضب ، هاجم التنين الأخير.
تذكر العجوز السكير مشاهدة بقع الرماد السوداء المتفحمة تطفو في الهواء – ما تبقى من تلميذه.
شعر العجوز السكير وكأن جبلًا كاملاً سقط عليه كما لو وقف وسط عاصفة رهيبة وشعر بالقوة الرهيبة التي تحرقه من رأسه إلى قدميه.
ملأ الغضب عقل قديس الحرب، لكن الغضب مجرد جدار يخفي الخوف الذي تحته.
تم إرسالها مثل كرة بيسبول ترتد عبر الكهف وانتهى بها الأمر في نهاية الأمر إلى الاستلقاء على الأرض. كانت دفاع الوحش عالي للغاية لدرجة أن بارب أذت نفسها وهي تحاول مهاجمته!
أقوى محارب في سكايكلود ، الرجل الذي امتلك كبرياء لتحدي أي شخص ، أصيب بالصدمة أمام قوة تجاوزت قوته. كل ما شعر به حينها هو اليأس الكامل ، وهو شعور لا سبيل للخروج منه سوى بالموت. هذا هو الخوف الذي استحوذ عليه ، الخوف واليأس.
بووووو!
تآمر القدر لإبقائه على قيد الحياة ، ولكن هزيمته ساحقة لدرجة أنه لم يفكر أبدًا في الانتقام، بدلاًمن ذلك أخذ يتجول في القفر ، في الأرض التي سخر منها ذات مرة علانية و أكل من الطعام من البغايا الحقيرات الذين بصق عليهم ، وعاش في أشنع الأماكن وأدى أدنى الأعمال مقابل النقود المعدنية.
لكن لم يهم ذلك عندما بدأ جسد الرجل ذو الرداء الرمادي يتوهج ومحت صاعقة تلو الأخرى بلا رحمة أي محاولة لتلميذه للدفاع عنه.
كان عالياً فوق الجميع ، أمير بين السحاب، لكن في النهاية لم يكن أكثر من عجوز عديم القيمة يزحف عبر القفار.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
ذهب كل المجد. الآن خمس سنوات وكل ذلك الوقت كان الرجل العجوز مقتنعًا بأن قلبه قد جف.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
ومع ذلك فقد شعر في مواجهة هذا التنين بإثارة التحدي. لقد تذكر تلك الهزيمة المريرة وسنوات العار التي تلتها. هل سيسمح لهذا الفشل أن يطارده مرة أخرى؟
مرت لحظة وجيزة حيث حدق الاثنان في بعضهما البعض. ثم مع هدير غاضب ، هاجم التنين الأخير.
لا. خمس سنوات من العيش اليأس كافية. اليأس ، الألم، الغضب – ملأ قلبه إلى أقصى حدوده مثل الماء في زجاجة، ولكن لا أكثر. لا قطرة أخرى من القوة .
سمحت له قدرته بالشفاء بسرعة وتدفقت الدماء من الجروح ، لكنها بعيدة عن جعل هجماته أبطأ.
أكثر قليلاً.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
لقد احتاج فقط إلى المزيد من أجل العودة إلى مجده.
اتسعت عيون الرجل العجوز وبدأت تحترق بنور لامع وكاد الضوء المستنفد لـ داون جارد يعود إلى الحياة أقوى من ذي قبل.
لقد كانت معرقة شاقة دفعتها إلى أقصى حدودها، ولكن في النهاية انتصرت بارب. تم قتل خمسة تنانين على يدها و تجاوزت حدودها لتنجح في مهمة التي من المفترض أن تكون مستحيلة، ومع ذلك فإن خمسة تنانين لا تعني شيئًا في معركتهم. النصر هنا ليس هو المهم.
لم يمت قديس الحرب سكايكلود أبدًا! كان ينتظر فقط هذه اللحظة!
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
مع ضوء بقاياه الذي يحميه ، خرج الرجل العجوز من الحفرة التي دُفن فيها وسرعان ما عاد جسده الضعيف إلى طبيعته وبمجرد أن تحرر ، رفع عصاه للأمام وأطلق موجة من الطاقة النقية.
لم تعد تُشكل أي ضرر.
للحظة ظهر شيء مثل الذعر في عيون ملك التنانين.
مات أربعة.
لم يكن يعرف ما حدث ، وكيف فجأة عاد الإنسان العجوز من حافة الهاوية وقاتل مرة أخرى بهذه القوة.
ومع ذلك فقد شعر في مواجهة هذا التنين بإثارة التحدي. لقد تذكر تلك الهزيمة المريرة وسنوات العار التي تلتها. هل سيسمح لهذا الفشل أن يطارده مرة أخرى؟
لم يكن هناك إجابة ، وتفاجأ ملك التنانين لدرجة أنه لم يستطع تجنب الهجوم الذي أصاب بطنه وتصدعت حراشفه وطار للخف في الهواء.
ارتجف المرء بمجرد التفكير بما يمكن أن تفعله للجسد.
هاجم العجوز السكير مرة أخرى الوحش الإلهي وأخضعه على الأرض حتى انشقت الأرض عندما هبط الوحش وانتشرت في الكهف.
قفز من على الأرض على الرجل العجوز بقوة جعلت الكهف يرتعش.
يمكن رؤية الإرهاق من التجاعيد حول عيني الرجل العجوز ، لكنه هذا لم يقلل من عزيمته. لأنه هزم أخيرًا الشياطين التي كان يحاربها داخل روحه.
ظهرت سخرية وغطرسة في عيون الوحش الإلهي الخضراء المتوهجة ثم تحرك مرة أخرى.
استهدف هجومه الثالثة جمجمة الوحش الإلهي ، للقضاء على الدماغ بداخله.
ومع ذلك في اللحظات التي سبقت الضربة الأخيرة صدى صوت الناي عبر الكهف وطارت الأوراق المتساقطة مثل الرصاص نحو الرجل العجوز وشعر بخطر كبير منهم.
ومع ذلك في اللحظات التي سبقت الضربة الأخيرة صدى صوت الناي عبر الكهف وطارت الأوراق المتساقطة مثل الرصاص نحو الرجل العجوز وشعر بخطر كبير منهم.
في نفس الوقت لمعت حراشف التنين الكريستالية الرائعة على جسده ولم يُصاب بأذى ، مثل قطعة فنية جميلة على الرغم من أن نصف هجمات الرجل العجوز أصابت عدوه.
أغمق وجهه حيث اضطر المحارب العجوز إلى التخلي عن هجومه وأعاده صوت ناي الإله الراعي للخلف على بعد عدة أمتار من ملك التنانين المحاصر.
شعر الرجل العجوز بقوته تتسرب بسرعة. القوة الداخلية التي بدأت مؤخرًا في العودة إليه تبخرت مثل قطرات الماء وسط عاصفة نيران الجحيم.
من خلال عينيه اللامعة رأى عدة أشخاص يخرجون من الكهف البعيد. ورقة الخريف في المقدمة والناي على شفتيها. هل هي من أوقفته بالقطعة الأثرية الإلهية؟
ظهرت سخرية وغطرسة في عيون الوحش الإلهي الخضراء المتوهجة ثم تحرك مرة أخرى.
نظر إليها وإلى كلاود هوك الذي تبعها بتعبير غرب على وجهه. عن قصد أو بغير قصد ، بدا أن كلاود هوك يبتعد عن زعيمة وادي وودلاند.
أدى تأثير الهبوط الساحق للتنين إلى انتشار موجات من الطاقة يمكن رؤيتها بالعين و بدا تصادمهم شديدًا لدرجة أن الهواء تشتت عنهم مما أدى إلى حدوث فراغ لفترة قصيرة.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ].
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
لقد احتاج فقط إلى المزيد من أجل العودة إلى مجده.
ترجمة : Sadegyptian
ركزت بارب كل قوتها المتبقية في العصا عندما ضربت العمود الفقري للوحش الإلهي على أمل كسره.
ذهب كل المجد. الآن خمس سنوات وكل ذلك الوقت كان الرجل العجوز مقتنعًا بأن قلبه قد جف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
