161
بجانب السفينة-السيف التي أدت إلى أراضي العزلة لسلف جبل هان كان هناك نفق. في نهايته كان هناك مدخل ، وجلس سو مينغ هناك وهو يفتح عينيه. كانت هناك نظرة محيرة في عينيه.
لم يظهر هي فنغ. كان مغمورًا في جسد سو مينغ ، وليس عقله. كان ضعيفا جدا. هذه المرة ، كان عليه أن يدخل في نوم عميق مرة أخرى ، وإلا فسيختفي.
كان وجه الرجل العجوز في الجلباب الأحمر هادئًا. رفع يده اليمنى وأشار ليس نحو هان كونغ ، ولكن في منتصف حواجبه ، ثم من هناك ، تدلى إصبعه حتى طرف أنفه ، ونحت دربا من الدم.
أصبح تنفس هان كونغ سريعًا.
“توقفت ذكرياتي وبدأت في اللحظة التي استيقظت فيها لالتقاط النسور. لا أتذكر الصدع الذي ظهر أثناء الليل الممطر ، ولا أتذكر نفسي ضحكت بفراغ شديد… عندما استيقظت ، كنت بالفعل مستلقي على سفح الجبل.
أخذ سو مينغ نفسًا عميقًا وأجبر نفسه على الهدوء قبل أن ينظر إلى الشخص الذي بدا وكأنه ميت.
“ربما الذكريات التي أفتقدها هي تلك الذكريات الموجودة في الشق.”
سحر هان كونغ لم ينته بعد. عض لسانه وسعل الدم. تناثر دمه على المرج الأحمر ، وبدا أن المرج قد دخل في حالة جنون على الفور. بدأ يتلوى بسرعة وينمو بوتيرة مروعة ، وينتشر للخارج مثل الشعر بسرعة البرق.
نظر سو مينغ إلى المدخل من جانبه وظهر القرار في عينيه.
بدا وكأنه عملاق ، لكنه كان أشبه بوحش تحول من تمثال لإله بيرسيركر. كان يرتدي جلود الوحوش وكان نصف عاري. في اللحظة التي ظهر فيها ، أطلق هديرًا مروعًا.
“لم يبدو أن هي فنغ يزيف أفعاله. الحجر الحجري في المجال الروحي… لمس سو مينغ الحجر الأسود الغامض المعلق على رقبته. “سأخاطر بذلك!”
“خذني بعيدًا…”
“هان كونغ!”
أخذ سو مينغ نفسا عميقا. وقف دون تردد وتوجه نحو المدخل.
كان وجه الرجل العجوز في الجلباب الأحمر هادئًا. رفع يده اليمنى وأشار ليس نحو هان كونغ ، ولكن في منتصف حواجبه ، ثم من هناك ، تدلى إصبعه حتى طرف أنفه ، ونحت دربا من الدم.
لم يظهر هي فنغ. كان مغمورًا في جسد سو مينغ ، وليس عقله. كان ضعيفا جدا. هذه المرة ، كان عليه أن يدخل في نوم عميق مرة أخرى ، وإلا فسيختفي.
لقد تواجد بالفعل حول هذا المكان لبعض الوقت. والآن بعد أن اتخذ قراره ، لم يعد قادراً على تحمل إضاعة وقته أكثر من ذلك. كان لديه شعور قوي بأنه ربما كان على صلة مع سلف جبل هان. سيكون قادرًا على الحصول على إجابة على كل الأشياء التي حيرته هنا.
في اللحظة التي فعل فيها ذلك ، سقط مرج 100 لي وصدر صوت يشبه الزئير. ظهرت حزمة من الضباب الأحمر من المكان الذي ضغطت فيه يد هان كونغ اليمنى لأسفل. سرعان ما تكثف هذا الضباب وتجمع قبل أن يتحول إلى ثعبان عملاق ثلاثي الرؤوس. مع هسهسة ، اتجهت نحو الرجل العجوز في الجلباب الأحمر.
“تعال… تعال إلى هنا…”
بدا وكأنه عملاق ، لكنه كان أشبه بوحش تحول من تمثال لإله بيرسيركر. كان يرتدي جلود الوحوش وكان نصف عاري. في اللحظة التي ظهر فيها ، أطلق هديرًا مروعًا.
كان الصوت المسن محملا بالقلق. كان أوضح وأقوى مما كان عليه عندما كان بالخارج. تردد صدى الصوت في عقله. في اللحظة التي وطأت قدمه المدخل ، أصبحت رؤيته غائمة.
بمجرد أن أصبح كل شيء واضحًا ، رأى قطعة من السماء مع نجوم متلألئة أمامه. لا يمكن رؤية نهاية السماء والنجوم تبعث ضوءًا مبهرًا.
“اين يوجد ذلك المكان..؟”
نظر سو مينغ إلى الهيكل العظمي لسلف لجبل هان وصمت.
“توقفت ذكرياتي وبدأت في اللحظة التي استيقظت فيها لالتقاط النسور. لا أتذكر الصدع الذي ظهر أثناء الليل الممطر ، ولا أتذكر نفسي ضحكت بفراغ شديد… عندما استيقظت ، كنت بالفعل مستلقي على سفح الجبل.
فوجئ سو مينغ للحظات. كان هذا المكان مغطى بصمت مميت ، وكان هو الوحيد هنا.
صدى أصوات الإنفجارات في الهواء. مع استمرار الوحش العملاق في ذبحه ، كان المرج الأحمر لهان كونغ لا يزال ينتشر ، ويغطي عمليا كل المساحة قبل أن ينكمش فجأة ويطلق إنفجارا مروعا.
“هذه… طبقة البعد الثالث… تعال… تعال هنا… دعني… أراك… …”
أصبح الصوت القديم أكثر وضوحًا كما تردد في ذهن سو مينغ. في نفس الوقت بدأت النجوم في السماء تتحرك بسرعة أمام عينيه. تدريجيا ، ظهرت قطعة أرض عائمة أمامه بمجرد انتهاء النجوم من الحركة.
لم ير سو مينغ أيًا من هؤلاء من قبل. أصبحت عيناه أكثر غموضًا بالحيرة ، لكنه سرعان ما هدأ.
“تعال… تعال إلى هنا…”
بدا وكأنه عملاق ، لكنه كان أشبه بوحش تحول من تمثال لإله بيرسيركر. كان يرتدي جلود الوحوش وكان نصف عاري. في اللحظة التي ظهر فيها ، أطلق هديرًا مروعًا.
تقدم إلى الأمام بصمت. لم يكن يعرف كم من الوقت يمشي ، ولا يعرف ما إذا كان يسير باتجاه قطعة الأرض العائمة ، أو ما إذا كانت قطعة الأرض العائمة تتحرك باتجاهه.
في اللحظة التي فعل فيها ذلك ، سقط مرج 100 لي وصدر صوت يشبه الزئير. ظهرت حزمة من الضباب الأحمر من المكان الذي ضغطت فيه يد هان كونغ اليمنى لأسفل. سرعان ما تكثف هذا الضباب وتجمع قبل أن يتحول إلى ثعبان عملاق ثلاثي الرؤوس. مع هسهسة ، اتجهت نحو الرجل العجوز في الجلباب الأحمر.
عندما اقترب منها وظهرت قطعة الأرض العائمة أمامه ، صعد عليها سو مينغ ونظر حوله.
نظر سو مينغ إلى الهيكل العظمي لسلف لجبل هان وصمت.
ارتفعت سلاسل الجبال وسقطت حوله بأصوات المياه المتدفقة القادمة من الأنهار. كانت الأرض مغطاة بالعشب الأخضر وكانت هناك رائحة حلوة تنبعث منها. كان يجلس على مرج العشب شخص يرتدي أردية رمادية.
كان هذا شخصًا لا يمكن تقدير عمره. جف جسده بالكامل ، ولم يتبق سوى عدد قليل من خصل الشعر على رأسه. كانت ملابسه تتفكك بالكامل تقريبًا. جلس على الأرض وعيناه مغمضتان كأنه ميت.
ظهر بريق في عيون سو مينغ وتحدث بضعف. “كيف يمكنني… أن آخذك بعيدًا؟”
“لقد أتيت… أخيرًا…”
لقد تواجد بالفعل حول هذا المكان لبعض الوقت. والآن بعد أن اتخذ قراره ، لم يعد قادراً على تحمل إضاعة وقته أكثر من ذلك. كان لديه شعور قوي بأنه ربما كان على صلة مع سلف جبل هان. سيكون قادرًا على الحصول على إجابة على كل الأشياء التي حيرته هنا.
تردد صدى صوت أجش عبر الأرض.
“هذه… طبقة البعد الثالث… تعال… تعال هنا… دعني… أراك… …”
“هل أنت سلف جبل هان؟”
أصبح تنفس هان كونغ سريعًا.
“يمكنك مناداتي بي هان كونغ…”
أخذ سو مينغ نفسًا عميقًا وأجبر نفسه على الهدوء قبل أن ينظر إلى الشخص الذي بدا وكأنه ميت.
“يمكنك مناداتي بي هان كونغ…”
كان وجه الرجل العجوز في الجلباب الأحمر هادئًا. رفع يده اليمنى وأشار ليس نحو هان كونغ ، ولكن في منتصف حواجبه ، ثم من هناك ، تدلى إصبعه حتى طرف أنفه ، ونحت دربا من الدم.
“لماذا ناديتني لآتي هنا؟” سكت سو مينغ للحظة قبل أن يسأل.
تردد صدى الصوت في الهواء والاتجاه الذي جاء منه لا يمكن تحديده. عندما سقط الصوت في أذنيه ، شعر سو مينغ بالاهتزاز.
“أنا سو مينغ”.
“لماذا ناديتني لآتي هنا؟” سكت سو مينغ للحظة قبل أن يسأل.
“لم أستدعيك هنا… كنت من استدعيت نفسك هنا…”
امتلأت السماء المظلمة من حولهم فجأة بالألوان. وأثناء دورانهم ، شكلوا دوامة كبيرة. ملأت أصوات الهادر الهواء ، ودارت الدوامة حول هان كونغ وكان مركزها. دار حوله بسرعة ، وتحولت إلى قوة صادمة.
أطلق هان كونغ نفس الصعداء. اختفى الضغط وتحولت النظرة الحادة في عينيه إلى توقع. لم يكن يعلم أنه أساء سماع اسم سو مينغ على أنه مصير.
هذه المرة ، لم يظهر الصوت من كل من حوله ، بل من الجسد الذي كان أمامه. عندما كانت الكلمات تخرج من فمه ، فتح هذا الشخص عينيه.
كانت عينان قاتمتان بشكل لا يصدق ، لكن كانت هناك نظرة عميقة بداخلهما بدت وكأنها نجوم ، ولكن في الداخل كانت هناك أيضًا إثارة ، وشوق ، وترقب.
خارج قطعة الأرض العائمة ، بدأت سماء الليل التي سقطت في الظلام بمجرد أن فقدت كل ضوء نجمها في الالتواء. عندما خرج هان كونغ ، انتشرت كمية كبيرة من التموجات عبر السماء الملتوية. دوى دوي مدوي ، وخرج الرجل العجوز في رداء أحمر من عشيرة السماء المتجمدة من التموجات.
“خذني بعيدًا…”
نظر سو مينغ إلى الهيكل العظمي لسلف لجبل هان وصمت.
بمجرد أن أصبح كل شيء واضحًا ، رأى قطعة من السماء مع نجوم متلألئة أمامه. لا يمكن رؤية نهاية السماء والنجوم تبعث ضوءًا مبهرًا.
خرج الصوت الأجش من فم هان كونغ. بدا صوته مثل اثنين من الأغصان الجافة يحتك كل منهما بالآخر ، مما جعل كل من سمعوه غير مرتاحين بشكل لا يصدق.
نظر سو مينغ إلى الهيكل العظمي لسلف لجبل هان وصمت.
لقد تواجد بالفعل حول هذا المكان لبعض الوقت. والآن بعد أن اتخذ قراره ، لم يعد قادراً على تحمل إضاعة وقته أكثر من ذلك. كان لديه شعور قوي بأنه ربما كان على صلة مع سلف جبل هان. سيكون قادرًا على الحصول على إجابة على كل الأشياء التي حيرته هنا.
“وفقًا ……..للوعد. لقد أتممت واجباتي. لقد انتظرتك لفترة طويلة… خذني بعيدًا…”
نظر هان كونغ فجأة وظهرت نظرة شرسة لأول مرة في عينيه. ألقى نظرة على سو مينغ قبل أن ينطلق في السماء.
بدا هان كونغ كما لو كان قد مضى وقت طويل منذ أن تحدث. لقد واجه صعوبة في تشكيل كلماته ، لأنه قضم كل مقطع لفظي. ظهرت نظرة توقع على وجهه الهادئ.
ملاحظة مهمة:
“لقد تركت منزلي لمدة 8000 عام. أريد العودة إلى المنزل…”
“أنا سو مينغ”.
ارتجف سلف جبل هان قليلا وهو يغمغم نحو سو مينغ.
كما تحدث هان كونغ ، اهتزت السماء بأكملها فجأة. أطلقت النجوم البعيدة صوت هدير ضخم ، وبدأت النجوم تتلاشى واحدة تلو الأخرى بسرعة.
“إنهم هنا… بسرعة…”
نظر سو مينغ إلى المدخل من جانبه وظهر القرار في عينيه.
بجانب السفينة-السيف التي أدت إلى أراضي العزلة لسلف جبل هان كان هناك نفق. في نهايته كان هناك مدخل ، وجلس سو مينغ هناك وهو يفتح عينيه. كانت هناك نظرة محيرة في عينيه.
أصبح تنفس هان كونغ سريعًا.
بجانب السفينة-السيف التي أدت إلى أراضي العزلة لسلف جبل هان كان هناك نفق. في نهايته كان هناك مدخل ، وجلس سو مينغ هناك وهو يفتح عينيه. كانت هناك نظرة محيرة في عينيه.
ظل سو مينغ صامتا. كانت هناك الكثير من الأشياء التي لم يفهمها من كلمات هان كونغ.
ظهر بريق في عيون سو مينغ وتحدث بضعف. “كيف يمكنني… أن آخذك بعيدًا؟”
“ربما الذكريات التي أفتقدها هي تلك الذكريات الموجودة في الشق.”
“أنت…”
“أنت مصير. أنت تعرف كيف تأخذني بعيدًا عن هذا المكان…”
كان الصوت المسن محملا بالقلق. كان أوضح وأقوى مما كان عليه عندما كان بالخارج. تردد صدى الصوت في عقله. في اللحظة التي وطأت قدمه المدخل ، أصبحت رؤيته غائمة.
ذهل هان كونغ وحدق في سو مينغ. ظهر الشك والكفر تدريجياً في عينيه. كان الأمر كما لو أن هذه الجملة البسيطة من سو مينغ كانت خارج توقعاته.
“من أنت؟”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أصبح الصوت القديم أكثر وضوحًا كما تردد في ذهن سو مينغ. في نفس الوقت بدأت النجوم في السماء تتحرك بسرعة أمام عينيه. تدريجيا ، ظهرت قطعة أرض عائمة أمامه بمجرد انتهاء النجوم من الحركة.
أصبح هان كونغ حادًا على الفور. ضغط كبير ينتشر مع انفجار. تحت هذا الضغط ، شعر سو مينغ كما لو كان نملة تم صيدها في عاصفة ممطرة. شعر وكأنه مختنق.
تردد صدى صوت أجش عبر الأرض.
اتخذ سو مينغ بضع خطوات إلى الوراء. كان وجهه شاحبًا. نظر إلى هان كونغ وبعد أن ظل صامتًا للحظة ، عندما اقتربت أصوات الدوي من بعيد ، تحدث بهدوء.
“توقفت ذكرياتي وبدأت في اللحظة التي استيقظت فيها لالتقاط النسور. لا أتذكر الصدع الذي ظهر أثناء الليل الممطر ، ولا أتذكر نفسي ضحكت بفراغ شديد… عندما استيقظت ، كنت بالفعل مستلقي على سفح الجبل.
“أنا سو مينغ”.
“لن يتمكنوا من رؤيتك هنا ، ولن يزعجوك أثناء قيامك بفنك. سأوقفهم. أنت مصير. ستعيدني… يجب أن تعيدني… عليك أن ترسلني عائدا!”
“المصير ¹… هذا صحيح ، إنه أنت”.
“لقد تركت منزلي لمدة 8000 عام. أريد العودة إلى المنزل…”
أطلق هان كونغ نفس الصعداء. اختفى الضغط وتحولت النظرة الحادة في عينيه إلى توقع. لم يكن يعلم أنه أساء سماع اسم سو مينغ على أنه مصير.
ظل سو مينغ صامتا. كانت هناك الكثير من الأشياء التي لم يفهمها من كلمات هان كونغ.
“أنت مصير. أنت تعرف كيف تأخذني بعيدًا عن هذا المكان…”
تردد صدى الصوت في الهواء والاتجاه الذي جاء منه لا يمكن تحديده. عندما سقط الصوت في أذنيه ، شعر سو مينغ بالاهتزاز.
تحدث هان كونغ بصعوبة. في تلك اللحظة ، تلاشى النجم الأخير في السماء بالخارج. في الوقت نفسه ، عندما ظهرت أصوات دوي مكتومة حيث كانت ، ارتعدت الأرض أيضًا بشراسة. كان الأمر كما لو كان هناك شخص بالخارج يستخدم طريقة غير مرئية لمهاجمة المكان.
عندما اندفع ذلك الثعبان العملاق ذو الرؤوس الثلاثة والرجل ذو الروح القتالية والدرع الأحمر نحوه ، رفع الوحش العملاق رأسه بسرعة. كان هناك ضوء شرس في عينيه. بعواء ، اتجه نحو الثعبان العملاق وبمجرد أن أمسكه بمخالبه ، أحضره إلى فمه وعضه لأسفل قبل أن يرميه جانبًا ويتجه نحو الرجل الذي يرتدي درعًا.
“اللعنة! إنهم هنا قريبًا جدًا!”
ظل سو مينغ صامتا. كانت هناك الكثير من الأشياء التي لم يفهمها من كلمات هان كونغ.
التوى وجه هان كونغ. كافح وخطى خطوة نحو السماء.
“اللعنة! إنهم هنا قريبًا جدًا!”
“لن يتمكنوا من رؤيتك هنا ، ولن يزعجوك أثناء قيامك بفنك. سأوقفهم. أنت مصير. ستعيدني… يجب أن تعيدني… عليك أن ترسلني عائدا!”
أخذ سو مينغ نفسًا عميقًا وأجبر نفسه على الهدوء قبل أن ينظر إلى الشخص الذي بدا وكأنه ميت.
نظر هان كونغ فجأة وظهرت نظرة شرسة لأول مرة في عينيه. ألقى نظرة على سو مينغ قبل أن ينطلق في السماء.
أطلق هان كونغ عواءًا شديدًا وحزينًا. قام بأرجحة يده اليمنى أمامه وظهر على الفور ضوء أحمر تحت قدميه. في غمضة عين ، تحول هذا الضوء الأحمر إلى مرج أحمر. وبينما كان يحرك يده للأمام ، انتشر المرج عبر المناطق المحيطة بسرعة ، وفي لحظة ، غطى مساحة 100 لي.
خارج قطعة الأرض العائمة ، بدأت سماء الليل التي سقطت في الظلام بمجرد أن فقدت كل ضوء نجمها في الالتواء. عندما خرج هان كونغ ، انتشرت كمية كبيرة من التموجات عبر السماء الملتوية. دوى دوي مدوي ، وخرج الرجل العجوز في رداء أحمر من عشيرة السماء المتجمدة من التموجات.
مع هدير منخفض يتردد صداه في الهواء ، أصبح وجه الرجل العجوز في الجلباب الأحمر خطيرا ومليئًا بحضور عظيم. رفع يده اليمنى بغتة.
“هان كونغ!”
كان هذا شخصًا لا يمكن تقدير عمره. جف جسده بالكامل ، ولم يتبق سوى عدد قليل من خصل الشعر على رأسه. كانت ملابسه تتفكك بالكامل تقريبًا. جلس على الأرض وعيناه مغمضتان كأنه ميت.
مع هدير منخفض يتردد صداه في الهواء ، أصبح وجه الرجل العجوز في الجلباب الأحمر خطيرا ومليئًا بحضور عظيم. رفع يده اليمنى بغتة.
كما تحدث هان كونغ ، اهتزت السماء بأكملها فجأة. أطلقت النجوم البعيدة صوت هدير ضخم ، وبدأت النجوم تتلاشى واحدة تلو الأخرى بسرعة.
امتلأت السماء المظلمة من حولهم فجأة بالألوان. وأثناء دورانهم ، شكلوا دوامة كبيرة. ملأت أصوات الهادر الهواء ، ودارت الدوامة حول هان كونغ وكان مركزها. دار حوله بسرعة ، وتحولت إلى قوة صادمة.
خارج قطعة الأرض العائمة ، بدأت سماء الليل التي سقطت في الظلام بمجرد أن فقدت كل ضوء نجمها في الالتواء. عندما خرج هان كونغ ، انتشرت كمية كبيرة من التموجات عبر السماء الملتوية. دوى دوي مدوي ، وخرج الرجل العجوز في رداء أحمر من عشيرة السماء المتجمدة من التموجات.
أطلق هان كونغ عواءًا شديدًا وحزينًا. قام بأرجحة يده اليمنى أمامه وظهر على الفور ضوء أحمر تحت قدميه. في غمضة عين ، تحول هذا الضوء الأحمر إلى مرج أحمر. وبينما كان يحرك يده للأمام ، انتشر المرج عبر المناطق المحيطة بسرعة ، وفي لحظة ، غطى مساحة 100 لي.
خلفه ، طارد الرجل العجوز ذو الرداء الأحمر.
لهث هان كونغ بقسوة كما لو كان وحشًا بريًا تم دفعه إلى الزاوية. اضاءت عيناه بشدة من النفور ، وضغط بيده اليمنى على الأرض تحته.
نظر سو مينغ إلى الهيكل العظمي لسلف لجبل هان وصمت.
في اللحظة التي فعل فيها ذلك ، سقط مرج 100 لي وصدر صوت يشبه الزئير. ظهرت حزمة من الضباب الأحمر من المكان الذي ضغطت فيه يد هان كونغ اليمنى لأسفل. سرعان ما تكثف هذا الضباب وتجمع قبل أن يتحول إلى ثعبان عملاق ثلاثي الرؤوس. مع هسهسة ، اتجهت نحو الرجل العجوز في الجلباب الأحمر.
ضغط هان كونغ بيده اليسرى على المرج بعد ذلك مباشرة ، وعلى الفور ترددت صرخة معركة في الهواء. ارتفع الضباب الأحمر من المرج مرة أخرى وتحول إلى رجل يرتدي درعًا أحمر. كان ذلك الرجل يحمل سيفًا دمويًا. بمجرد ظهوره ، اضاءت عيناه بروح قتالية وهاجم الرجل العجوز.
عندما رأى سو مينغ هذا المشهد ، خفق قلبه على صدره. كانت هذه هي المعركة الأشد التي شهدها إلى جانب معركة الجبل المظلم التي نفذها الظل في السماء المرصعة بالنجوم. جعلته فنون هان كونغ يشعر بالاهتزاز حتى النخاع.
سحر هان كونغ لم ينته بعد. عض لسانه وسعل الدم. تناثر دمه على المرج الأحمر ، وبدا أن المرج قد دخل في حالة جنون على الفور. بدأ يتلوى بسرعة وينمو بوتيرة مروعة ، وينتشر للخارج مثل الشعر بسرعة البرق.
مع هدير منخفض يتردد صداه في الهواء ، أصبح وجه الرجل العجوز في الجلباب الأحمر خطيرا ومليئًا بحضور عظيم. رفع يده اليمنى بغتة.
“البيرسيركر! كيف تجرؤو على مواجهتنا نحن الخالدون!”
“لم أستدعيك هنا… كنت من استدعيت نفسك هنا…”
رفع هان كونغ ذراعيه في الهواء بسرعة بينما كان يقف على المرج الأحمر سريع النمو. ربما بدا جافًا ومنكمشًا في الوقت الحالي ، ولكن كان هناك وجود ينتشر منه يصعب وصفه.
هذه المرة ، لم يظهر الصوت من كل من حوله ، بل من الجسد الذي كان أمامه. عندما كانت الكلمات تخرج من فمه ، فتح هذا الشخص عينيه.
عندما رأى سو مينغ هذا المشهد ، خفق قلبه على صدره. كانت هذه هي المعركة الأشد التي شهدها إلى جانب معركة الجبل المظلم التي نفذها الظل في السماء المرصعة بالنجوم. جعلته فنون هان كونغ يشعر بالاهتزاز حتى النخاع.
كان وجه الرجل العجوز في الجلباب الأحمر هادئًا. رفع يده اليمنى وأشار ليس نحو هان كونغ ، ولكن في منتصف حواجبه ، ثم من هناك ، تدلى إصبعه حتى طرف أنفه ، ونحت دربا من الدم.
أصبح هان كونغ حادًا على الفور. ضغط كبير ينتشر مع انفجار. تحت هذا الضغط ، شعر سو مينغ كما لو كان نملة تم صيدها في عاصفة ممطرة. شعر وكأنه مختنق.
في اللحظة التي ظهر فيها الدرب ، صعد هدير من الفضاء خلف الرجل العجوز ذو رداء أحمر. بدا أن هناك ظهورًا عملاقًا قد مزق الفضاء وظهرت روح كانت حمراء بالكامل وكان ارتفاعها حوالي 10000 قدم.
خلفه ، طارد الرجل العجوز ذو الرداء الأحمر.
أخذ سو مينغ نفسا عميقا. وقف دون تردد وتوجه نحو المدخل.
بدا وكأنه عملاق ، لكنه كان أشبه بوحش تحول من تمثال لإله بيرسيركر. كان يرتدي جلود الوحوش وكان نصف عاري. في اللحظة التي ظهر فيها ، أطلق هديرًا مروعًا.
تقدم إلى الأمام بصمت. لم يكن يعرف كم من الوقت يمشي ، ولا يعرف ما إذا كان يسير باتجاه قطعة الأرض العائمة ، أو ما إذا كانت قطعة الأرض العائمة تتحرك باتجاهه.
في نفس اللحظة ، طفا القرع الأحمر المتدلي على ظهر الرجل العجوز في الرداء الأحمر. برز الفلين وخرجت العديد من الظلال السوداء. كانت هذه الظلال السوداء أرواح الوحوش البرية. صرخوا بينما قبض عليهم الوحش العملاق وأكلهم.
بدا وكأنه عملاق ، لكنه كان أشبه بوحش تحول من تمثال لإله بيرسيركر. كان يرتدي جلود الوحوش وكان نصف عاري. في اللحظة التي ظهر فيها ، أطلق هديرًا مروعًا.
عندما اندفع ذلك الثعبان العملاق ذو الرؤوس الثلاثة والرجل ذو الروح القتالية والدرع الأحمر نحوه ، رفع الوحش العملاق رأسه بسرعة. كان هناك ضوء شرس في عينيه. بعواء ، اتجه نحو الثعبان العملاق وبمجرد أن أمسكه بمخالبه ، أحضره إلى فمه وعضه لأسفل قبل أن يرميه جانبًا ويتجه نحو الرجل الذي يرتدي درعًا.
“لماذا ناديتني لآتي هنا؟” سكت سو مينغ للحظة قبل أن يسأل.
صدى أصوات الإنفجارات في الهواء. مع استمرار الوحش العملاق في ذبحه ، كان المرج الأحمر لهان كونغ لا يزال ينتشر ، ويغطي عمليا كل المساحة قبل أن ينكمش فجأة ويطلق إنفجارا مروعا.
كل هذا حدث بسرعة كبيرة. لم يكن لدى سو مينغ وقت للمراوغة قبل أن يمسك به هان كونغ. في اللحظة التي اختفى فيها مع هان كونغ من المكان ، رأى المرج الأحمر ينتشر مثل الشعر ويغطي السماء حول قطعة الأرض العائمة. وسط الأصوات الصاخبة ، طار هان كونغ مرة أخرى. سعل دما ، لكنه استمر في الإسراع بعيدا.
أخذ سو مينغ نفسا عميقا. لم يكن قد تمكن حتى من التعافي من المعركة قبل أن يتلوى الفضاء قبل أن يخرج هان كونغ من الداخل. في اللحظة التي فعل ذلك ، تحطمت ساقا هان كونغ وتحولتا إلى لا شيء. كان وجهه ممتلئًا بالموت ، لكنه ما زال يطير وأسر سو مينغ قبل أن يتقدم ويختفي معه.
تحدث هان كونغ بصعوبة. في تلك اللحظة ، تلاشى النجم الأخير في السماء بالخارج. في الوقت نفسه ، عندما ظهرت أصوات دوي مكتومة حيث كانت ، ارتعدت الأرض أيضًا بشراسة. كان الأمر كما لو كان هناك شخص بالخارج يستخدم طريقة غير مرئية لمهاجمة المكان.
كل هذا حدث بسرعة كبيرة. لم يكن لدى سو مينغ وقت للمراوغة قبل أن يمسك به هان كونغ. في اللحظة التي اختفى فيها مع هان كونغ من المكان ، رأى المرج الأحمر ينتشر مثل الشعر ويغطي السماء حول قطعة الأرض العائمة. وسط الأصوات الصاخبة ، طار هان كونغ مرة أخرى. سعل دما ، لكنه استمر في الإسراع بعيدا.
لهث هان كونغ بقسوة كما لو كان وحشًا بريًا تم دفعه إلى الزاوية. اضاءت عيناه بشدة من النفور ، وضغط بيده اليمنى على الأرض تحته.
خلفه ، طارد الرجل العجوز ذو الرداء الأحمر.
خرج الصوت الأجش من فم هان كونغ. بدا صوته مثل اثنين من الأغصان الجافة يحتك كل منهما بالآخر ، مما جعل كل من سمعوه غير مرتاحين بشكل لا يصدق.
أصبح هان كونغ حادًا على الفور. ضغط كبير ينتشر مع انفجار. تحت هذا الضغط ، شعر سو مينغ كما لو كان نملة تم صيدها في عاصفة ممطرة. شعر وكأنه مختنق.
“يمكنك مناداتي بي هان كونغ…”
أطلق هان كونغ نفس الصعداء. اختفى الضغط وتحولت النظرة الحادة في عينيه إلى توقع. لم يكن يعلم أنه أساء سماع اسم سو مينغ على أنه مصير.
ملاحظة مهمة:
عندما رأى سو مينغ هذا المشهد ، خفق قلبه على صدره. كانت هذه هي المعركة الأشد التي شهدها إلى جانب معركة الجبل المظلم التي نفذها الظل في السماء المرصعة بالنجوم. جعلته فنون هان كونغ يشعر بالاهتزاز حتى النخاع.
اسم سو مينغ ينطق أيضا في الصينية ك مصير لهذا عندما سأله السلف عن اسمه و قال سو مينغ سمع السلف مصير بدلا من سو مينغ.
“ربما الذكريات التي أفتقدها هي تلك الذكريات الموجودة في الشق.”
ارتفعت سلاسل الجبال وسقطت حوله بأصوات المياه المتدفقة القادمة من الأنهار. كانت الأرض مغطاة بالعشب الأخضر وكانت هناك رائحة حلوة تنبعث منها. كان يجلس على مرج العشب شخص يرتدي أردية رمادية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
