نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 139

139

139

لم يتغير تعبير سو مينغ. جلس في القمة بهدوء وهو ينظر إلى الضباب بعيدا. قد يبدو الضباب رقيقًا ، ولكن نظرًا لأنه غطى مساحة شاسعة جدًا ، انتهت بأن لا يمكن رؤيتها. ترك للناس الانطباع بأنهم كانوا في بحر الضباب.

 

كان هذا الطقس الخاص لم يشهده سو مينغ أبدًا. لقد كان في الجبل المظلم لأكثر من ستة عشر سنوات ، ولكن غير الصباح ، كان من النادر أن يغطي الضباب الأرض ، ناهيك عن مساحة ضخمة جدًا.

“معلم ، طلبت مني زيارتك بعد نصف عام ، ولكن عندما ذهبت إلى هناك ، لم تكن في الجوار…” بينما كان فانغ مو يقود الطريق ، تحدث إلى سو مينغ بصوت خافت.

“يوم الخلق الأبدي…”

 

أمام سو مينغ كان مراهق. كان فانغ مو. عندما رأى سو مينغ ، ذهل، لم ير وجه سو مينغ الحقيقي من قبل. عندما رأى القناع ، أصبح غير مؤكد.

قام سو مينغ بخفض رأسه. غطى شعره الطويل وجهه ، وجلس هناك بلا حراك ، وكأنه قد سقط مرة أخرى في نوم عميق.

في ستة أيام ، وصل إلى منطقة مدينة جبل هان من بقعة عزله. ربما لم يكن قد وصل إلى مدينة جبل هان نفسها ، لكنه لم يكن بعيدًا عن المكان.

تردد هي فنغ للحظة قبل أن يتكلم بنبرة منخفضة في النهاية. “سيــ… يا سيدي ، يوم الخلق الخالد هو اليوم الذي ستفتح فيه القبائل الثلاث النفق لمدينة جبل هان. لا يمكننا الوصول إليه هناك في الوقت المناسب الآن.”

يمكن لهي فنغ اختيار هذا الطريق. بعد كل شيء ، كانت لديه صفقة مع هان في زي قبل ذلك. وكان أيضًا عضو القبيلة الوحيد المتبقي من قبيلة جبل هان. لم يكن مفاجئًا إذا علم بطرق أخرى لدخول القبر. ومع ذلك ، كان سو مينغ من الخارج. إذا اختار أن يسلك هذا الطريق ، فسيكون خطيرًا للغاية بالنسبة له.

لم يتحدث سو مينغ. فقط عندما مرت ساعة أخرى وأصبح الضباب أكثر سمكًا ، رفع رأسه. نهض بدون عجل ووقف في القمة ، ورفع شعره بنسيم. أثناء تحليقه خلف رأسه ، تم الكشف عن ندبة باهتة على وجهه.

أمام سو مينغ كان مراهق. كان فانغ مو. عندما رأى سو مينغ ، ذهل، لم ير وجه سو مينغ الحقيقي من قبل. عندما رأى القناع ، أصبح غير مؤكد.

نظر إلى الضباب الذي غطى الأرض ووضع يده اليمنى في حضنه ، منتزعًا رداءًا طويلًا أسود مقنع. بمجرد استبدال ملابسه المجعدة ، أحضر قطعة أخرى من حقيبة التخزين الخاصة به.

 

كان القناع الأسود. سو مينغ ارتداه.

قال سو مينغ دون تردد ورفع قدمه نحو الدرج “لقد اتخذت قراري”.

في اللحظة التي فعل فيها ذلك ، تغير وجوده فجأة ، مما جعله يبدو كما لو أنه لم يكن هناك. ما لم يبحث عنه شخص ما مباشرة ، فسيكون من الصعب عليه أن يلاحظه. كان القناع أسودًا ، مما أعطى سو مينغ هواءًا مروعًا وخارقًا.

عندما سمع الصوت ، أطلق فانغ مو نفسا للراحة. ظهر الاحترام على وجهه ، ولف قبضته حول راحة يده في تحية نحو سو مينغ.

تعابيره لا يمكن رؤيتها ولا وجهه. فقط نظرته غير المبالية أشرقت من الفتحتين حيث كانت العينان على القناع. تم إخفاء شعر سو مينغ الطويل ورأسه داخل غطاء أرديته السوداء. تم الكشف فقط عن القناع الأسود المخيف ، مما منحه حضورًا غامضًا.

“سوف تدمر قوة المتسللين ، ويطردون من جبل هان ، ولن تكون سلامتهم همنا بعد الآن!”

 

 

عندما رأى هي فنغ سو مينغ ، ذهل. لسبب غير معروف ، كان لديه شعور بأنه رأى هذا سو مينغ في مكان ما من قبل ، ولكن قبل أن يتاح له الوقت للتفكير في الأمر ، بدأ سو مينغ بالفعل في التحرك.

كانت الأرض بأكملها هادئة. الصوت الوحيد جاء من سو مينغ وهو يتقدم للأمام.

عندما وصل لأول مرة إلى هذا المكان ، بينما قد لا يستخدم سو مينغ سرعته الكاملة ، كان لا يزال بحاجة إلى نصف شهر للسفر. الآن ، عندما عاد من خلال الضباب الذي لا حدود له ، استخدم ستة أيام فقط!

 

 

 

في ستة أيام ، وصل إلى منطقة مدينة جبل هان من بقعة عزله. ربما لم يكن قد وصل إلى مدينة جبل هان نفسها ، لكنه لم يكن بعيدًا عن المكان.

“يا معلم ، لا تخاطر. لا يمكننا التطفل على هذا المكان.”

مع تقدمه ، أصبح الضباب في المنطقة أكثر سمكا. لم يعد يستطيع الرؤية بعيدا. كل شيء في الأفق كان مغطى بالضباب. في هذه الأيام ، اختبأت الطيور والوحوش ، وكأنها لم تجرؤ على الخروج.

“أخليت بوعدي لمقابلة فانغ مو ، لذلك يجب أن آتي إلى هنا.”

 

تعابيره لا يمكن رؤيتها ولا وجهه. فقط نظرته غير المبالية أشرقت من الفتحتين حيث كانت العينان على القناع. تم إخفاء شعر سو مينغ الطويل ورأسه داخل غطاء أرديته السوداء. تم الكشف فقط عن القناع الأسود المخيف ، مما منحه حضورًا غامضًا.

كانت الأرض بأكملها هادئة. الصوت الوحيد جاء من سو مينغ وهو يتقدم للأمام.

عندما سمع الصوت ، أطلق فانغ مو نفسا للراحة. ظهر الاحترام على وجهه ، ولف قبضته حول راحة يده في تحية نحو سو مينغ.

مرت ثلاثة أيام أخرى. استمر سو مينغ في الجري نحو مدينة جبل هان بسرعة كبيرة جعلت هي فنغ مليئًا بالافتراضات.

مع تقدمه ، أصبح الضباب في المنطقة أكثر سمكا. لم يعد يستطيع الرؤية بعيدا. كل شيء في الأفق كان مغطى بالضباب. في هذه الأيام ، اختبأت الطيور والوحوش ، وكأنها لم تجرؤ على الخروج.

في اليوم الثالث ، وقف سو مينغ في نفس القمة عندما ذهب لأول مرة إلى مدينة جبل هان ، ونظر إلى المدينة التي تحيط بها الضباب والجبال الثلاثة المحيطة بها. ظهر بصيص في عينيه ، وانتقل نحو الجبل حيث تقع القبيلة الهادئة الشرقية.

 

جبل القبيلة الهادئة الشرقية كان محاطًا بالضباب ، لكنه أحاط فقط بحدود الجبل. كان الضباب رقيقًا نسبيًا داخل الجبل ، وكان من الممكن أن ترى في المنطقة.

لم يتغير تعبير سو مينغ. جلس في القمة بهدوء وهو ينظر إلى الضباب بعيدا. قد يبدو الضباب رقيقًا ، ولكن نظرًا لأنه غطى مساحة شاسعة جدًا ، انتهت بأن لا يمكن رؤيتها. ترك للناس الانطباع بأنهم كانوا في بحر الضباب.

 

عندما سمع الصوت ، أطلق فانغ مو نفسا للراحة. ظهر الاحترام على وجهه ، ولف قبضته حول راحة يده في تحية نحو سو مينغ.

كان الجبل ضخمًا و إرتفع عالياً فوق سطح الأرض. بما أن الجبل محاط حاليًا بالضباب ، فقد جعل كل من نظر إلى أعلى من أسفله يشعر كما لو كان نملة مقارنة به.

 

 

 

وقف سو مينغ عند سفح الجبل إلى القبيلة الهادئة الشرقية. رفع رأسه لمراقبة الجبل لبضع لحظات. أمامه كان درجًا يبلغ عرضه حوالي 100 قدم يمتد على طول الطريق إلى قمة الجبل.

توقف سو مينغ على خطاه. كانت نظراته هادئة عندما نظر إلى السلم المؤدي مباشرة إلى قمة الجبل. كان يشعر أن الضغط احتوى على قوة لا جدال فيها. إذا عارض هذه القوة ، فقد كان معادلًا لإعلان أن القبيلة الهادئة الشرقية عدوه.

كان هذا الطريق الوحيدة للقبيلة الهادئة الشرقية.

بمجرد حدوث ذلك ، سيصبح بالتأكيد العدو اللدود للقبائل الثلاث. في الواقع ، كان هذا النوع من التسلل أسوأ حتى من تطاول سو مينغ على القبيلة الهادئة الشرقية الآن. إذا تم اكتشافه ، فسيكون ذلك مثل إجبار نفسه إلى طريق مسدود. حتى لو تمكن من الفرار مع إخفاء القناع هويته الحقيقية ، فسيظل هناك احتمال لكشف هويته.

“أخليت بوعدي لمقابلة فانغ مو ، لذلك يجب أن آتي إلى هنا.”

“سوف تدمر قوة المتسللين ، ويطردون من جبل هان ، ولن تكون سلامتهم همنا بعد الآن!”

 

“معلم ، طلبت مني زيارتك بعد نصف عام ، ولكن عندما ذهبت إلى هناك ، لم تكن في الجوار…” بينما كان فانغ مو يقود الطريق ، تحدث إلى سو مينغ بصوت خافت.

أبعد سو مينغ نظرته وخفض رأسه وهو يتحرك نحو الدرج.

 

في اللحظة التي هبطت فيها قدمه على الدرج المؤدي إلى القبيلة الهادئة الشرقية، هبط عليه ضغط كبير. هذا الضغط لا ينتمي إلى أي بيرسيركر ولكنه كان ضغط الجبل نفسه. في الوقت نفسه ، خرج صوت عظيم بشكل ضعيف من داخل الجبل.

 

 

 

“توقف! القبيلة الهادئة الشرقية مغلقة لمدة شهر و ترفض جميع الزوار!”

مع تفكيره ، وقف حيث هو وأخذ نفسًا عميقًا قبل السماح لصوته بالتنقل إلى قمة الجبل.

 

 

توقف سو مينغ على خطاه. كانت نظراته هادئة عندما نظر إلى السلم المؤدي مباشرة إلى قمة الجبل. كان يشعر أن الضغط احتوى على قوة لا جدال فيها. إذا عارض هذه القوة ، فقد كان معادلًا لإعلان أن القبيلة الهادئة الشرقية عدوه.

“أخليت بوعدي لمقابلة فانغ مو ، لذلك يجب أن آتي إلى هنا.”

“يا سيدي… يجب أن نغادر. هذه هي القوة المنبعثة من تمثال بيرسيركر لحماية القبيلة الهادئة الشرقية. إنها تحمي الجبل بأكمله. يوم الخلق الخالد قريب. إن القبيلة الهادئة الشرقية هي بالتأكيد شديدة الحراسة. لن يسمحوا لأي غرباء يأتون إلى قبيلتهم…

لم يستطع هي فنغ فهم أفعال سو مينغ. في رأيه ، التسلل إلى نفق جبل هان دون أن يلاحظه أحد هو أفضل حل للمشكلة. كان هذا مرتبطًا بوضعه. لم يرغب في الكشف عن هويته الحقيقية والتسبب في المزيد من المشاكل غير المرغوب فيها.

 

قام سو مينغ بخفض رأسه. غطى شعره الطويل وجهه ، وجلس هناك بلا حراك ، وكأنه قد سقط مرة أخرى في نوم عميق.

“يجب ألا نتعدى… إذا كنت تريد دخول نفق مدينة جبل هان ، فلدي طريقة لمساعدتك.” قال هي فنغ بسرعة.

عندما سمع الصوت ، أطلق فانغ مو نفسا للراحة. ظهر الاحترام على وجهه ، ولف قبضته حول راحة يده في تحية نحو سو مينغ.

كان يعرف مدى قوة القبائل الثلاث لجبل هان في الوقت الحاضر. إذا كان هو ، فإنه بالتأكيد لن يأتي إلى هنا ، ولكن بدلاً من ذلك سيستخدم طرقًا أخرى للدخول إلى نفق جبل هان.

جبل القبيلة الهادئة الشرقية كان محاطًا بالضباب ، لكنه أحاط فقط بحدود الجبل. كان الضباب رقيقًا نسبيًا داخل الجبل ، وكان من الممكن أن ترى في المنطقة.

“يا معلم ، لا تخاطر. لا يمكننا التطفل على هذا المكان.”

في اللحظة التي فعل فيها ذلك ، تغير وجوده فجأة ، مما جعله يبدو كما لو أنه لم يكن هناك. ما لم يبحث عنه شخص ما مباشرة ، فسيكون من الصعب عليه أن يلاحظه. كان القناع أسودًا ، مما أعطى سو مينغ هواءًا مروعًا وخارقًا.

 

 

عندما رأى هي فنغ أن سو مينغ كان يتجاهله ، تحدث بسرعة مرة أخرى. كان قلقًا من أن سو مينغ كان شاب وليست لديه خبرة كافية. التعدي على القبيلة العادئة الشرقية كان عملاً لا معنى له بالنسبة له. ليس فقط أنه سيُصاب ، بل قد يغضب القبيلة الهادئة الشرقية ولن يخرج منها.

على وجه الدقة ، لم يكن للجبل قمة. كان الجزء العلوي من الجبل مسطحًا ، كما لو تم قطع القمة. كانت هناك مبان مبنية عليه وحولها ، تشكل قبيلة في الجبل.

سقط سو مينغ صامتا. بعد فترة طويلة ، حرك نظرته من الدرج.

كان الجبل ضخمًا و إرتفع عالياً فوق سطح الأرض. بما أن الجبل محاط حاليًا بالضباب ، فقد جعل كل من نظر إلى أعلى من أسفله يشعر كما لو كان نملة مقارنة به.

قال سو مينغ دون تردد ورفع قدمه نحو الدرج “لقد اتخذت قراري”.

في اللحظة التي هبطت فيها قدمه للمرة الثانية على الدرج ، بدا صوت منفجر صدى من الجبل. سافر الصوت العظيم إلى الخارج مرة أخرى.

في اللحظة التي هبطت فيها قدمه للمرة الثانية على الدرج ، بدا صوت منفجر صدى من الجبل. سافر الصوت العظيم إلى الخارج مرة أخرى.

 

“سوف تدمر قوة المتسللين ، ويطردون من جبل هان ، ولن تكون سلامتهم همنا بعد الآن!”

لاحظ سو مينغ القبيلة ، ملاحظًا أن هناك الكثير من البيرسيركرز بين أفراد القبيلة العادئة الشرقية. كما تجاوز عدد الأشخاص الذين وصلوا إلى المستوى السابع من عالم تكثيف الدم بما كان في قبيلة تيار الرياح بعدد كبير جدًا.

 

“سوف تدمر قوة المتسللين ، ويطردون من جبل هان ، ولن تكون سلامتهم همنا بعد الآن!”

تبدد الصوت القوي تدريجيًا ، لكن الضغط من الجبل أصبح أقوى في لحظة ، مما تسبب في تشتيت الضباب حول سو مينغ كما لو كان يتجنب الضغط.

كان هذا الطريق الوحيدة للقبيلة الهادئة الشرقية.

“سيدي!”

 

 

كان من الواضح أن هذه ليست المنطقة الوحيدة التي تنتمي إلى القبيلة الهادئة الشرقية.

هي فنغ لا يمكن أن يفهم. كان على وشك أن ينصح سو مينغ ضد أفعاله عندما تحرك مرة أخرى وواصل صعود الدرج.

 

لم يستطع هي فنغ فهم أفعال سو مينغ. في رأيه ، التسلل إلى نفق جبل هان دون أن يلاحظه أحد هو أفضل حل للمشكلة. كان هذا مرتبطًا بوضعه. لم يرغب في الكشف عن هويته الحقيقية والتسبب في المزيد من المشاكل غير المرغوب فيها.

لم يتغير تعبير سو مينغ. جلس في القمة بهدوء وهو ينظر إلى الضباب بعيدا. قد يبدو الضباب رقيقًا ، ولكن نظرًا لأنه غطى مساحة شاسعة جدًا ، انتهت بأن لا يمكن رؤيتها. ترك للناس الانطباع بأنهم كانوا في بحر الضباب.

 

 

ومع ذلك ، لم يكن سو مينغ يؤوي هذا الفكر. كانت القبائل الثلاث لجبل هان تسيطر على قبيلة جبل هان منذ مئات السنين. لقد دخلوا الأراضي المخفية عدة مرات ، وكان من المستحيل عليهم دخول المكان بعدد غير مؤكد من الناس مع مدى الحذر من القبائل الثلاث.

لن تكون أعدادهم تابثة فحسب ، بل قد يكونوا متعارفين أيضًا مع بعضهم البعض. إذا كان هذا هو الحال ، فبمجرد لقاء شخص ما لم يعرفوه في القبر ، فإنهم بالتأكيد سيهاجمون الغريب معًا.

لن تكون أعدادهم تابثة فحسب ، بل قد يكونوا متعارفين أيضًا مع بعضهم البعض. إذا كان هذا هو الحال ، فبمجرد لقاء شخص ما لم يعرفوه في القبر ، فإنهم بالتأكيد سيهاجمون الغريب معًا.

“سوف تدمر قوة المتسللين ، ويطردون من جبل هان ، ولن تكون سلامتهم همنا بعد الآن!”

بمجرد حدوث ذلك ، سيصبح بالتأكيد العدو اللدود للقبائل الثلاث. في الواقع ، كان هذا النوع من التسلل أسوأ حتى من تطاول سو مينغ على القبيلة الهادئة الشرقية الآن. إذا تم اكتشافه ، فسيكون ذلك مثل إجبار نفسه إلى طريق مسدود. حتى لو تمكن من الفرار مع إخفاء القناع هويته الحقيقية ، فسيظل هناك احتمال لكشف هويته.

صدى صوته وسافر عبر المناطق المحيطة وأعلى الجبل ، مما تسبب في إنتشار كمية كبيرة من الأصداء حول الجبل لفترة طويلة.

كان هذا هو الخطر الحقيقي!

 

 

مع تفكيره ، وقف حيث هو وأخذ نفسًا عميقًا قبل السماح لصوته بالتنقل إلى قمة الجبل.

يمكن لهي فنغ اختيار هذا الطريق. بعد كل شيء ، كانت لديه صفقة مع هان في زي قبل ذلك. وكان أيضًا عضو القبيلة الوحيد المتبقي من قبيلة جبل هان. لم يكن مفاجئًا إذا علم بطرق أخرى لدخول القبر. ومع ذلك ، كان سو مينغ من الخارج. إذا اختار أن يسلك هذا الطريق ، فسيكون خطيرًا للغاية بالنسبة له.

مع تفكيره ، وقف حيث هو وأخذ نفسًا عميقًا قبل السماح لصوته بالتنقل إلى قمة الجبل.

“ما زلت سأذهب بغض النظر عن الطريقة. وبدلاً من المخاطرة والتسلل ، قد أذهب أيضًا بفخر وكرامة!” قال سو مينغ.

“سيدي!”

مع تفكيره ، وقف حيث هو وأخذ نفسًا عميقًا قبل السماح لصوته بالتنقل إلى قمة الجبل.

تردد هي فنغ للحظة قبل أن يتكلم بنبرة منخفضة في النهاية. “سيــ… يا سيدي ، يوم الخلق الخالد هو اليوم الذي ستفتح فيه القبائل الثلاث النفق لمدينة جبل هان. لا يمكننا الوصول إليه هناك في الوقت المناسب الآن.”

“أنا ، مو ، جئت لزيارة زعيم القبيلة الهادئة الشرقية.”

كان من الواضح أن هذه ليست المنطقة الوحيدة التي تنتمي إلى القبيلة الهادئة الشرقية.

 

توقف سو مينغ على خطاه. كانت نظراته هادئة عندما نظر إلى السلم المؤدي مباشرة إلى قمة الجبل. كان يشعر أن الضغط احتوى على قوة لا جدال فيها. إذا عارض هذه القوة ، فقد كان معادلًا لإعلان أن القبيلة الهادئة الشرقية عدوه.

صدى صوته وسافر عبر المناطق المحيطة وأعلى الجبل ، مما تسبب في إنتشار كمية كبيرة من الأصداء حول الجبل لفترة طويلة.

قام سو مينغ بخفض رأسه. غطى شعره الطويل وجهه ، وجلس هناك بلا حراك ، وكأنه قد سقط مرة أخرى في نوم عميق.

مر الوقت ببطء حتى اختفى الضغط من الجبل فجأة. ظهرت ابتسامة باهتة على وجه سو مينغ ورفع قدميه ليصعد الدرج.

تردد هي فنغ للحظة قبل أن يتكلم بنبرة منخفضة في النهاية. “سيــ… يا سيدي ، يوم الخلق الخالد هو اليوم الذي ستفتح فيه القبائل الثلاث النفق لمدينة جبل هان. لا يمكننا الوصول إليه هناك في الوقت المناسب الآن.”

 

كان القناع الأسود. سو مينغ ارتداه.

كانت القبيلة الهادئة الشرقية قبيلة متوسطة الحجم. كان هناك الكثير من الناس في القبيلة. كان الجبل نفسه جزءًا من القبيلة وملأ المنطقة بأكملها. مع دخول سو مينغ ، رأى عددًا كبيرًا من الناس من القبيلة الهادئة الشرقية ينظرون إليه ببرود ، لكنهم لم يأتوا لإيقافه.

بمجرد حدوث ذلك ، سيصبح بالتأكيد العدو اللدود للقبائل الثلاث. في الواقع ، كان هذا النوع من التسلل أسوأ حتى من تطاول سو مينغ على القبيلة الهادئة الشرقية الآن. إذا تم اكتشافه ، فسيكون ذلك مثل إجبار نفسه إلى طريق مسدود. حتى لو تمكن من الفرار مع إخفاء القناع هويته الحقيقية ، فسيظل هناك احتمال لكشف هويته.

على وجه الدقة ، لم يكن للجبل قمة. كان الجزء العلوي من الجبل مسطحًا ، كما لو تم قطع القمة. كانت هناك مبان مبنية عليه وحولها ، تشكل قبيلة في الجبل.

في اللحظة التي هبطت فيها قدمه للمرة الثانية على الدرج ، بدا صوت منفجر صدى من الجبل. سافر الصوت العظيم إلى الخارج مرة أخرى.

كانت هناك أيضا مساحة فارغة كبيرة في الجانب الجبلي. تم تشييد المباني على جانب الجبل كما لو كانت راسخة في الجبل ، وأقيمت هذه المباني على طول الجبل حتى القمة.

في اليوم الثالث ، وقف سو مينغ في نفس القمة عندما ذهب لأول مرة إلى مدينة جبل هان ، ونظر إلى المدينة التي تحيط بها الضباب والجبال الثلاثة المحيطة بها. ظهر بصيص في عينيه ، وانتقل نحو الجبل حيث تقع القبيلة الهادئة الشرقية.

كان من الواضح أن هذه ليست المنطقة الوحيدة التي تنتمي إلى القبيلة الهادئة الشرقية.

لن تكون أعدادهم تابثة فحسب ، بل قد يكونوا متعارفين أيضًا مع بعضهم البعض. إذا كان هذا هو الحال ، فبمجرد لقاء شخص ما لم يعرفوه في القبر ، فإنهم بالتأكيد سيهاجمون الغريب معًا.

 

عندما رأى هي فنغ أن سو مينغ كان يتجاهله ، تحدث بسرعة مرة أخرى. كان قلقًا من أن سو مينغ كان شاب وليست لديه خبرة كافية. التعدي على القبيلة العادئة الشرقية كان عملاً لا معنى له بالنسبة له. ليس فقط أنه سيُصاب ، بل قد يغضب القبيلة الهادئة الشرقية ولن يخرج منها.

. بينما وقف سو مينغ هناك ، كان بإمكانه رؤية الخطوط الباهتة لقمم أخرى على مسافة من حيث وقف في الضباب.

في اللحظة التي فعل فيها ذلك ، تغير وجوده فجأة ، مما جعله يبدو كما لو أنه لم يكن هناك. ما لم يبحث عنه شخص ما مباشرة ، فسيكون من الصعب عليه أن يلاحظه. كان القناع أسودًا ، مما أعطى سو مينغ هواءًا مروعًا وخارقًا.

أمام سو مينغ كان مراهق. كان فانغ مو. عندما رأى سو مينغ ، ذهل، لم ير وجه سو مينغ الحقيقي من قبل. عندما رأى القناع ، أصبح غير مؤكد.

 

“سيد مو؟” أخذ فانغ مو خطوة إلى الوراء ونظر إلى سو مينغ بحذر.

ومع ذلك ، لم يكن سو مينغ يؤوي هذا الفكر. كانت القبائل الثلاث لجبل هان تسيطر على قبيلة جبل هان منذ مئات السنين. لقد دخلوا الأراضي المخفية عدة مرات ، وكان من المستحيل عليهم دخول المكان بعدد غير مؤكد من الناس مع مدى الحذر من القبائل الثلاث.

“قد الطريق”، صوت سو مينغ الأجش سافر للأمام.

أبعد سو مينغ نظرته وخفض رأسه وهو يتحرك نحو الدرج.

عندما سمع الصوت ، أطلق فانغ مو نفسا للراحة. ظهر الاحترام على وجهه ، ولف قبضته حول راحة يده في تحية نحو سو مينغ.

“سيدي!”

“معلم ، طلبت مني زيارتك بعد نصف عام ، ولكن عندما ذهبت إلى هناك ، لم تكن في الجوار…” بينما كان فانغ مو يقود الطريق ، تحدث إلى سو مينغ بصوت خافت.

 

“لدي بعض الأمور التي استغرقت وقتي. لهذا قررت أن أذهب مباشرة إلى قبيلتك.”

كان هذا الطقس الخاص لم يشهده سو مينغ أبدًا. لقد كان في الجبل المظلم لأكثر من ستة عشر سنوات ، ولكن غير الصباح ، كان من النادر أن يغطي الضباب الأرض ، ناهيك عن مساحة ضخمة جدًا.

 

كان هناك ضحك في صوت سو مينغ. بينما كان ينظر إلى الناس من القبيلة الهادئة الشرقية والمباني الفريدة ، لم يستطع إلا أن يتذكر الجبل المظلم.

كان هناك ضحك في صوت سو مينغ. بينما كان ينظر إلى الناس من القبيلة الهادئة الشرقية والمباني الفريدة ، لم يستطع إلا أن يتذكر الجبل المظلم.

أبعد سو مينغ نظرته وخفض رأسه وهو يتحرك نحو الدرج.

 

لم يتحدث سو مينغ. فقط عندما مرت ساعة أخرى وأصبح الضباب أكثر سمكًا ، رفع رأسه. نهض بدون عجل ووقف في القمة ، ورفع شعره بنسيم. أثناء تحليقه خلف رأسه ، تم الكشف عن ندبة باهتة على وجهه.

مع تقدمهم ، استقبل بعض أفراد القبيلة فانغ مو بلطف ، ولكن عندما رأوا سو مينغ ، أصبحت تعبيراتهم منعزلة.

“سيدي ، عمتي عادت… إنها من عشيرة…”

لاحظ سو مينغ القبيلة ، ملاحظًا أن هناك الكثير من البيرسيركرز بين أفراد القبيلة العادئة الشرقية. كما تجاوز عدد الأشخاص الذين وصلوا إلى المستوى السابع من عالم تكثيف الدم بما كان في قبيلة تيار الرياح بعدد كبير جدًا.

لن تكون أعدادهم تابثة فحسب ، بل قد يكونوا متعارفين أيضًا مع بعضهم البعض. إذا كان هذا هو الحال ، فبمجرد لقاء شخص ما لم يعرفوه في القبر ، فإنهم بالتأكيد سيهاجمون الغريب معًا.

لم يمر الكثير من الوقت. تحت توجيه ومقدمات فانغ مو ، تم إحضار سو مينغ إلى برج تم بناؤه داخل الجبل. كان البرج بطول مئات الأقدام ، وله ثلاثة طوابق ، وكان له حضور كبير. من بعيد ، بدا وكأنه رأس وحش عملاق هدر نحو السماء بشراسة.

توقف سو مينغ على خطاه. كانت نظراته هادئة عندما نظر إلى السلم المؤدي مباشرة إلى قمة الجبل. كان يشعر أن الضغط احتوى على قوة لا جدال فيها. إذا عارض هذه القوة ، فقد كان معادلًا لإعلان أن القبيلة الهادئة الشرقية عدوه.

“والدي في الداخل. طلب ​​مني أن آتي بك هنا…”

أبعد سو مينغ نظرته وخفض رأسه وهو يتحرك نحو الدرج.

 

 

توقف فانغ مو خارج البرج. بعد لحظة من التردد ، همس لسو مينغ بجانبه.

 

“سيدي ، عمتي عادت… إنها من عشيرة…”

“يجب ألا نتعدى… إذا كنت تريد دخول نفق مدينة جبل هان ، فلدي طريقة لمساعدتك.” قال هي فنغ بسرعة.

 

هي فنغ لا يمكن أن يفهم. كان على وشك أن ينصح سو مينغ ضد أفعاله عندما تحرك مرة أخرى وواصل صعود الدرج.

قبل أن يتمكن فانغ مو من الانتهاء من التحدث ، سافر تنهد بارد من رجل من داخل البرج.

“سيدي!”

ابتلع فانغ مو كلماته وضحك بخجل قبل اتخاذ خطوات قليلة إلى الوراء.

عندما وصل لأول مرة إلى هذا المكان ، بينما قد لا يستخدم سو مينغ سرعته الكاملة ، كان لا يزال بحاجة إلى نصف شهر للسفر. الآن ، عندما عاد من خلال الضباب الذي لا حدود له ، استخدم ستة أيام فقط!

“الأخ مو ، كان ابني وقحا ، لا تمانع في ذلك. تعال هنا و لنتحدث من فضلك.”

كان هناك ضحك في صوت سو مينغ. بينما كان ينظر إلى الناس من القبيلة الهادئة الشرقية والمباني الفريدة ، لم يستطع إلا أن يتذكر الجبل المظلم.

 

“أخليت بوعدي لمقابلة فانغ مو ، لذلك يجب أن آتي إلى هنا.”

ظهر رجل في منتصف العمر يشبه إلى حد ما فانغ مو من داخل البرج ونظر إلى سو مينغ بابتسامة.

. بينما وقف سو مينغ هناك ، كان بإمكانه رؤية الخطوط الباهتة لقمم أخرى على مسافة من حيث وقف في الضباب.

 

في اللحظة التي هبطت فيها قدمه للمرة الثانية على الدرج ، بدا صوت منفجر صدى من الجبل. سافر الصوت العظيم إلى الخارج مرة أخرى.

 

كان من الواضح أن هذه ليست المنطقة الوحيدة التي تنتمي إلى القبيلة الهادئة الشرقية.

لم يمر الكثير من الوقت. تحت توجيه ومقدمات فانغ مو ، تم إحضار سو مينغ إلى برج تم بناؤه داخل الجبل. كان البرج بطول مئات الأقدام ، وله ثلاثة طوابق ، وكان له حضور كبير. من بعيد ، بدا وكأنه رأس وحش عملاق هدر نحو السماء بشراسة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط