نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 120

120

120

على قمة الجبل ،ومض ت عيون شوان لون كما لو أنه أدرك شيئًا للتو. تقلصت عينيه.

 

مع الزيادة المفاجئة في قوة التشي الخاص به ، أصبح هي فنغ فجأة أسرع واندفع عبر السلسلة. قام بتغطية عشرات الأقدام مع كل خطوة يخطوها. قريبًا جدًا ، اقترب من نهاية القسم الأول من السلسلة. بالحكم على سرعته ، قبل فترة طويلة ، سيصل إلى العمود الحجري في نهايته.

‘هذا ليس المقصود! إنه يستخدم هذا لإثبات شيء ما ، هل يمكن أن يكون..؟

“إنه لا يحاول عبور سلاسل جبل هان!”

بعد أن غادروا ، ظل شوان لون صامتًا لفترة من الوقت على قمة الجبل قبل أن يعود أيضًا إلى الطبقة الثانية.

 

 

تغير تعبير شوان لون ، وظهرت فكرة في رأسه ، فكرة جعلته يشعر كما لو أن الأمور ستأخذ منحنى سيئ.

تردد صراخها في الهواء ، مما جعل كل من يشاهد يشعر بارتعاش قلبه.

‘هذا ليس المقصود! إنه يستخدم هذا لإثبات شيء ما ، هل يمكن أن يكون..؟

كانت الشخصيات الثلاثة شيخان وفتاة واحدة. كانت وجوههم مليئة بالألم. يبدو أنهم يصرخون ، لكن لم يصدر صوت منهم. ومع ذلك ، عندما أشار شوان لون تجاههم بإصبع ، تم كسر قيودهم ، وأطلقت الشخصيات الثلاثة صرخات حزينة على الفور. ترددت أصواتهم في المناطق المحيطة.

وسع شوان لون عينيه. أصبحت الفكرة الكامنة في رأسه أكثر وضوحا. كما رأى أن هي فنغ كان تقريبًا في العمود الأول للحجر ، ظهرت نظرة سامة في عينيه.

أدى الظهور المفاجئ للأصوات إلى ذهول أولئك الذين يشاهدون للحظات. في الوقت نفسه ، ارتجف هي فنغ ، الذي قدم كل ما لديه بالفعل وكان على بعد مسافة صغيرة من نهاية القسم الأول من السلسلة. أدار رأسه بسرعة إلى الوراء وسقطت الدموع من عينيه وهو ينظر إلى الشخصيات الثلاثة التي تقف أمام شوان لون.

رفع يده فجأة ولمس وسط حاجبيه. بعد حركة السحب ، تم سحب ثلاث حبات من الضباب الأسود ، وتحولت إلى ثلاث أشكال باهتة ، مما أدى إلى إبراز مخطط جسم الناس أمامه.

 

كانت الشخصيات الثلاثة شيخان وفتاة واحدة. كانت وجوههم مليئة بالألم. يبدو أنهم يصرخون ، لكن لم يصدر صوت منهم. ومع ذلك ، عندما أشار شوان لون تجاههم بإصبع ، تم كسر قيودهم ، وأطلقت الشخصيات الثلاثة صرخات حزينة على الفور. ترددت أصواتهم في المناطق المحيطة.

كانت الشخصيات الثلاثة شيخان وفتاة واحدة. كانت وجوههم مليئة بالألم. يبدو أنهم يصرخون ، لكن لم يصدر صوت منهم. ومع ذلك ، عندما أشار شوان لون تجاههم بإصبع ، تم كسر قيودهم ، وأطلقت الشخصيات الثلاثة صرخات حزينة على الفور. ترددت أصواتهم في المناطق المحيطة.

“فنغ إيه…”

 

 

عرفها سو مينغ. هذه المرأة هي التي رآها في الليلة السابقة وهي تتحدث إلى هي فنغ. ومع ذلك ، بدت مختلفة قليلاً مقارنة بالأمس.

“الأخ الأكبر…”

 

 

 

أدى الظهور المفاجئ للأصوات إلى ذهول أولئك الذين يشاهدون للحظات. في الوقت نفسه ، ارتجف هي فنغ ، الذي قدم كل ما لديه بالفعل وكان على بعد مسافة صغيرة من نهاية القسم الأول من السلسلة. أدار رأسه بسرعة إلى الوراء وسقطت الدموع من عينيه وهو ينظر إلى الشخصيات الثلاثة التي تقف أمام شوان لون.

 

 

ألقى الرجل العجوز نظرة على سو مينغ وعبس.

عندما رأى هي فنغ يتوقف ، أطلق شوان لون تنفس الصعداء في قلبه. ثم أخرج صرخة باردة وضغط على الفتاة بيده اليمنى مع بطء متعمد ، وتأكد من أنها ستصرخ ، صرخات مؤلمة ، كما لو كان جسدها كله ممزقًا و تبتلع شيئًا فشيئًا.

“تحدث إذا كان أي شيء يلفت انتباهك ، ولكن لا تحاول خداعي. لا يوجد شيء في هذا المتجر لست على دراية به. لن تتمكن من الابتعاد إذا حاولت خداعي.”

تردد صراخها في الهواء ، مما جعل كل من يشاهد يشعر بارتعاش قلبه.

“فنغ إيه…”

 

“مع هذا!”

عندما رأى سو مينغ هذا ، عبس وتنهد. كان قد خمن بالفعل أن هذا هي فنغ كان رجلًا له ماض حزين.

بمجرد أن سحق شوان لون الشكل الأسود للفتاة ، بدأ في سحق أحد الشخصين المسنين ببطء. عندما أصبحت الصرخات ضعيفة ، ورأى الرجل بالملابس الجلدية البربري هي فنغ يرتجف بشدة ، بدا وكأنه لا يستطيع الاستمرار إلى الأمام وكان على وشك السقوط ، التفت لسحق الشكل الأسود النهائي.

ارتجف هي فنغ وهو يشاهد شوان لون ، ويقف في المسافة. لم يتمكن الآخرون من رؤية تعابيره ، حيث رأوا فقط أنه صمت لفترة قبل أن يستدير بسرعة ويستمر في المضي قدمًا. ومع ذلك ، اهتز جسده بشراسة مع كل خطوة اتخذها.

كانت هذه هي شفرة العظام التي أعطاها فانغ مو لسو مينغ.

سافرت صرخة أخرى وصراخ مؤلم. استدعت هي فنغ بصوت يمكن أن يمزق قلوب الناس.

“لن أتدخل في الأمر بينك وبينه”.

“فنغ إيه… أنقذني…”

لم ينزعج سو مينغ من الثرثرة الخاملة. وصل إلى أرديته بيده اليمنى وأخرج شفرة عظم سوداء. كان النصل أسود اللون تمامًا ، ولكن إذا ألقى أي شخص نظرة فاحصة ، فسيرى خطًا أحمر فيه.

 

 

بمجرد أن سحق شوان لون الشكل الأسود للفتاة ، بدأ في سحق أحد الشخصين المسنين ببطء. عندما أصبحت الصرخات ضعيفة ، ورأى الرجل بالملابس الجلدية البربري هي فنغ يرتجف بشدة ، بدا وكأنه لا يستطيع الاستمرار إلى الأمام وكان على وشك السقوط ، التفت لسحق الشكل الأسود النهائي.

 

مع صرخات الألم التي يمكن أن تمزق قلوب الناس يتردد صداها في الهواء ، رأى سو مينغ أن هي فنغ يسعل جرعة من الدم على السلاسل. لم يتمكن من الهبوط على قدمه بشكل صحيح وانزلق ، وسقط في الوادي الذي امتد مئات الآلاف من أقدامه تحته.

“الأخ الأكبر…”

 

“إنها هان في زي”.

عندما رأى سو مينغ هذا المشهد ، تم تذكيره بقبيلته. لقد تذكر الأشياء المدمرة التي حدثت أثناء هجرتهم ، وتذكر شراسة بي تو.

ضحك هي فنغ بجنون حيث سقط جسده بسرعة نحو الوادي تحته. أغلق عينيه. لا يزال هناك الكثير من الأشياء المتبقية له للقيام بها. لم ينتقم بعد ، ولكن يبدو أنه لم يعد لديه الفرصة للقيام بذلك.

 

وسع شوان لون عينيه. أصبحت الفكرة الكامنة في رأسه أكثر وضوحا. كما رأى أن هي فنغ كان تقريبًا في العمود الأول للحجر ، ظهرت نظرة سامة في عينيه.

“إذا لم يكن الوحش قويًا بما يكفي ، فلن ينتهي به الأمر إلا كطعام للآخرين. إذا لم يكن الشخص قويًا بما فيه الكفاية ، فعندئذ لا يمكن التلاعب به إلا من قبل أشخاص أكثر قوة. حتى لو قاوموا ، لا يمكنهم فعل الكثير… هذا هو قانون البقاء للأقوى.

لم ينزعج سو مينغ من الثرثرة الخاملة. وصل إلى أرديته بيده اليمنى وأخرج شفرة عظم سوداء. كان النصل أسود اللون تمامًا ، ولكن إذا ألقى أي شخص نظرة فاحصة ، فسيرى خطًا أحمر فيه.

 

لم تدم المناقشات طويلاً ، وتفرق الحشد تدريجياً. ربما كان ذلك بسبب حدوث الكثير من التغييرات في ذلك اليوم ، لذلك لم يكن لدى معظم الأشخاص في الطبقة الثالثة المزاج لمواصلة التسوق. قريبًا جدًا ، انخفض عدد الأشخاص في الطبقة الثالثة بهامش كبير. حتى أن بعض المتاجر أغلقت في وقت مبكر.

“إذا كنت أرغب في تغييره ، فعلي… أن أصبح قويًا!”

 

 

 

لم تكن هناك شفقة في أعين سو مينغ ، فقط التصميم والعزم.

“سمعت أن لديها بالفعل 900 أو أكثر من أوردة الدم. إنها من النوع الذي من المقرر أن يصل إلى عالم الصحوة. قد يكون شوان لون محاربًا قويًا في عالم الصحوة ، لكنه لا يزال محترمًا تجاه اولائك من عشيرة السماء المتجمدة.

ضحك هي فنغ بجنون حيث سقط جسده بسرعة نحو الوادي تحته. أغلق عينيه. لا يزال هناك الكثير من الأشياء المتبقية له للقيام بها. لم ينتقم بعد ، ولكن يبدو أنه لم يعد لديه الفرصة للقيام بذلك.

أومأ سو مينغ رأسه مرة أخرى وأشار إلى الساق التاسعة في العنكبوت ذو التسعة أرجل المعلقة على الحائط.

 

 

وقف شوان لون وانتقل إلى حافة قمة الجبل ببضع خطوات سريعة. ظهرت ابتسامة باردة على شفتيه. في اللحظة التي يموت فيها هي فنغ ، سيستخدم قوة قبيلة بوشيانغ للعثور على جثته. كان يعرف جيدًا أن هناك قوة مخيفة داخل الوادي تحت السلاسل. حتى أنه لم يجرؤ على الذهاب إلى هناك بتهور. فقط الناس من القبائل الثلاث يمكنهم دخول الوادي بأمان بعد طقوس خاصة.

“لن أتدخل في الأمر بينك وبينه”.

ولكن في تلك اللحظة ، فجأة سافر تنهد لين بوتيرة غير مضطربة. خرجت شخصية بيضاء من الطبقة الأولى من مدينة جبل هان. تلك الشخصية اللطيفة والمحببة تخص امرأة. كانت هناك سحابة بيضاء تحت قدميها بدت وكأنها تحملها عندما تحولت إلى قوس أبيض طويل وذهبت نحو هي فنغ الذي سقط من السلاسل.

ارتجف هي فنغ وهو يشاهد شوان لون ، ويقف في المسافة. لم يتمكن الآخرون من رؤية تعابيره ، حيث رأوا فقط أنه صمت لفترة قبل أن يستدير بسرعة ويستمر في المضي قدمًا. ومع ذلك ، اهتز جسده بشراسة مع كل خطوة اتخذها.

وصلت إليه في لحظة ، مما تسبب في سقوط هي فنغ ، الذي أغمض عينيه ، على تلك السحابة البيضاء.

 

ظهر بريق في عيون شوان لون. نظر إلى المرأة ، لكنه لم يتكلم ، كما لو كان حذرًا منها.

ارتجف هي فنغ وهو يشاهد شوان لون ، ويقف في المسافة. لم يتمكن الآخرون من رؤية تعابيره ، حيث رأوا فقط أنه صمت لفترة قبل أن يستدير بسرعة ويستمر في المضي قدمًا. ومع ذلك ، اهتز جسده بشراسة مع كل خطوة اتخذها.

في الواقع ، بقيت قبيلة بوشيانغ صامتة أيضًا عندما ظهرت المرأة وأنقذت هي فنغ، كما لو كانوا يتوقعون منها أن تفعل ذلك.

 

كانت المرأة ترتدي ملابس بيضاء ، وكان هناك حجاب أبيض على وجهها ، أخفى وجهها عن الآخرين ، لكن عينيها كانتا رائعتين. كان الأمر كما لو كانت هناك بعض القوة الساحرة الغريبة التي جعلت أولئك الذين نظروا في عينيها يصبحوا مفتونين.

بشكل أكثر دقة ، أراد سو مينغ كليهما. كان أحدهم مكونًا لحبة ترحيب الآلهة ، والآخر كان من أجل زرع الأعشاب الطبية المطلوبة لإنشاء حبة نهب الروح.

عرفها سو مينغ. هذه المرأة هي التي رآها في الليلة السابقة وهي تتحدث إلى هي فنغ. ومع ذلك ، بدت مختلفة قليلاً مقارنة بالأمس.

“الأخ الأكبر…”

“السير شوان لون، أعرف هذا الشخص منذ فترة طويلة ، لذا آمل ألا تمانع إذا أنقذته.”

“قشرة الشجرة العظيمة… لا يمكنك استبدال عنصر إلا بهذه الشفرة ، لا يمكنك تداول اثنين.”

 

عندما رأى سو مينغ هذا المشهد ، تم تذكيره بقبيلته. لقد تذكر الأشياء المدمرة التي حدثت أثناء هجرتهم ، وتذكر شراسة بي تو.

كان صوت المرأة ممتعًا للأذنين ، ولكن كان هناك أيضًا صوت بارد و مرعب في صوتها. بدا وكأنه الريح في فصل الشتاء ، تجلب البرد لجميع الذين سمعوا به.

نظر سو مينغ إلى الرجل العجوز وتحدث بلهجة متوازنة: “أرجوك أنظر إلى الشفرة بعناية”.

“لا بأس. إذا كنت أعلم أن هذا سيحدث ، لما كنت سأتدخل. هذا مجرد سوء فهم. ولكن هناك عداء بيننا ، وآمل أن تفهموا.”

“هذه لم تعد أسرارًا بعد الآن. إن عشيرة السماء المتجمدة صارمة بشكل لا يصدق عندما يتعلق الأمر بتولي التلاميذ. في الواقع ، منذ الماضي ، سيتم منح لقب القديس فقط لأقوى ثلاثة تلاميذ في المدرسة”.

 

 

أجبر شوان لون على الابتسامة وظهر مظهر لطيف على وجهه.

 

“لن أتدخل في الأمر بينك وبينه”.

‘هذا ليس المقصود! إنه يستخدم هذا لإثبات شيء ما ، هل يمكن أن يكون..؟

بمجرد أن انتهت المرأة من التحدث ، أعادت اللاواعي هي فنغ إلى الجبل الذي ينتمي إلى قبيلة بحيرة الألوان.

“لم أتوقع أن يحتوي هذا المتجر على كلا العنصرين. قد لا أتمكن من استخدامهما في الوقت الحالي ، وحتى أنني استخدمت وعاء البيرسيركر المزيف الوحيدة التي لدي مقابلهما ، ولكن… ”

بعد أن غادروا ، ظل شوان لون صامتًا لفترة من الوقت على قمة الجبل قبل أن يعود أيضًا إلى الطبقة الثانية.

 

بدأت الأعمدة الحجرية الثمانية العملاقة تحت السلسلة التي تربط جبل قبيلة بحيرة الألوان بمدينة جبل هان في الغرق للأسفل ، مما أدى إلى إصدار أصوات قعقعة ، قبل أن تختفي في الوادي العميق. بدأت السلسلة تتمايل في مهب الريح مرة أخرى.

“قشرة الشجرة العظيمة… لا يمكنك استبدال عنصر إلا بهذه الشفرة ، لا يمكنك تداول اثنين.”

عاد كل شيء إلى طبيعته. أثناء مشاهدة المرأة وهي تغادر في الغسق ، سمع سو مينغ الناس من حوله وهم يدردشون مع بعضهم البعض.

 

“إنها هان في زي”.

 

“إنها معجزة قبيلة بحيرة الألوان وتحظى بتقدير كبير من قبل أحد الشيخ في عشيرة السماء المتجمدة. لقد اعتبرت بالفعل واحدة من تلاميذ عشيرة السماء المتجمدة. قيل أنه كان عليها الانضمام إلى المدرسة منذ وقت طويل ، لكنها طلبت تأجيلها ، مفضلة الانتظار إلى المرة التالية التي استقبلت فيها عشيرة السماء المتجمدة تلاميذ قبل انضمامها إليهم “.

بشكل أكثر دقة ، أراد سو مينغ كليهما. كان أحدهم مكونًا لحبة ترحيب الآلهة ، والآخر كان من أجل زرع الأعشاب الطبية المطلوبة لإنشاء حبة نهب الروح.

 

 

 

“سمعت عن ذلك أيضًا ، ولكن على الرغم من ذلك ، لا يزال الجميع ينادونها بهان في زي. هذه تسمية مجيدة. سمعت أن الشيخ من عشيرة السماء المتجمدة هو من أعطاها هذا الاسم.”

بعد لحظة ، خرج سو مينغ من المتجر مع الرجل التاسعة من العنكبوت ذو التسعة أرجل المخطط والعظم الأسود في يديه. لقد استنتج الرجل العجوز بشكل صحيح. كان العظم ما أراده سو مينغ.

 

 

“هذه لم تعد أسرارًا بعد الآن. إن عشيرة السماء المتجمدة صارمة بشكل لا يصدق عندما يتعلق الأمر بتولي التلاميذ. في الواقع ، منذ الماضي ، سيتم منح لقب القديس فقط لأقوى ثلاثة تلاميذ في المدرسة”.

 

“سمعت أن لديها بالفعل 900 أو أكثر من أوردة الدم. إنها من النوع الذي من المقرر أن يصل إلى عالم الصحوة. قد يكون شوان لون محاربًا قويًا في عالم الصحوة ، لكنه لا يزال محترمًا تجاه اولائك من عشيرة السماء المتجمدة.

“لن أتدخل في الأمر بينك وبينه”.

“السحابة البيضاء تحت قدميها يجب أن تكون الكنز المقدس الذي تم تمريره عبر الأجيال في قبيلة بحيرة الألوان. يقال أن هذا الكنز يتغير باستمرار ، ويسمى سحابة الألوان…”

 

 

“لن أتدخل في الأمر بينك وبينه”.

لم تدم المناقشات طويلاً ، وتفرق الحشد تدريجياً. ربما كان ذلك بسبب حدوث الكثير من التغييرات في ذلك اليوم ، لذلك لم يكن لدى معظم الأشخاص في الطبقة الثالثة المزاج لمواصلة التسوق. قريبًا جدًا ، انخفض عدد الأشخاص في الطبقة الثالثة بهامش كبير. حتى أن بعض المتاجر أغلقت في وقت مبكر.

على قمة الجبل ،ومض ت عيون شوان لون كما لو أنه أدرك شيئًا للتو. تقلصت عينيه.

لم يغادر سو مينغ ، ولكنه ذهب بدلاً من ذلك إلى المتجر الذي لفت انتباهه سابقًا. كان الرجل العجوز قد جلس في المحل. عندما رأى سو مينغ قادمًا ، نظر إليه.

 

قال الرجل العجوز بهدوء: “رأيتك تريد الدخول خلال الظهر ، ولكن قاطعك المنافس الذي يحاول السيطرة على سلاسل جبل هان”.

“اريد ذلك!”

أومأ سو مينغ برأسه وبدأ ينظر حول المحل.

 

“تحدث إذا كان أي شيء يلفت انتباهك ، ولكن لا تحاول خداعي. لا يوجد شيء في هذا المتجر لست على دراية به. لن تتمكن من الابتعاد إذا حاولت خداعي.”

لم ينزعج سو مينغ من الثرثرة الخاملة. وصل إلى أرديته بيده اليمنى وأخرج شفرة عظم سوداء. كان النصل أسود اللون تمامًا ، ولكن إذا ألقى أي شخص نظرة فاحصة ، فسيرى خطًا أحمر فيه.

 

“سمعت أن لديها بالفعل 900 أو أكثر من أوردة الدم. إنها من النوع الذي من المقرر أن يصل إلى عالم الصحوة. قد يكون شوان لون محاربًا قويًا في عالم الصحوة ، لكنه لا يزال محترمًا تجاه اولائك من عشيرة السماء المتجمدة.

ألقى الرجل العجوز نظرة على سو مينغ وعبس.

وقف شوان لون وانتقل إلى حافة قمة الجبل ببضع خطوات سريعة. ظهرت ابتسامة باردة على شفتيه. في اللحظة التي يموت فيها هي فنغ ، سيستخدم قوة قبيلة بوشيانغ للعثور على جثته. كان يعرف جيدًا أن هناك قوة مخيفة داخل الوادي تحت السلاسل. حتى أنه لم يجرؤ على الذهاب إلى هناك بتهور. فقط الناس من القبائل الثلاث يمكنهم دخول الوادي بأمان بعد طقوس خاصة.

أومأ سو مينغ رأسه مرة أخرى وأشار إلى الساق التاسعة في العنكبوت ذو التسعة أرجل المعلقة على الحائط.

كانت المرأة ترتدي ملابس بيضاء ، وكان هناك حجاب أبيض على وجهها ، أخفى وجهها عن الآخرين ، لكن عينيها كانتا رائعتين. كان الأمر كما لو كانت هناك بعض القوة الساحرة الغريبة التي جعلت أولئك الذين نظروا في عينيها يصبحوا مفتونين.

 

نظر سو مينغ إلى الرجل العجوز وتحدث بلهجة متوازنة: “أرجوك أنظر إلى الشفرة بعناية”.

“اريد ذلك!”

“لم أتوقع أن يحتوي هذا المتجر على كلا العنصرين. قد لا أتمكن من استخدامهما في الوقت الحالي ، وحتى أنني استخدمت وعاء البيرسيركر المزيف الوحيدة التي لدي مقابلهما ، ولكن… ”

 

“فنغ إيه…”

“الجزء التاسع من العنكبوت ذو التسعة أرجل المخطط. هذا الطرف يحتوي على كل جوهر جسمه ، وهو نادر بشكل لا يصدق. أنا لا أبيع أشياء بالعملات الحجرية هنا ، ما الذي يمكنك تداوله معي؟ إذا كان عنصرًا شائعًا ، ثم إنسى ذلك ، “قال الرجل العجوز ببرود ، عينيه على سو مينغ.

بعد لحظة ، خرج سو مينغ من المتجر مع الرجل التاسعة من العنكبوت ذو التسعة أرجل المخطط والعظم الأسود في يديه. لقد استنتج الرجل العجوز بشكل صحيح. كان العظم ما أراده سو مينغ.

“مع هذا!”

 

 

“بالإضافة إلى الرجل التاسعة من هذا العنكبوت ، أريد أيضًا هذا العظم!”

لم ينزعج سو مينغ من الثرثرة الخاملة. وصل إلى أرديته بيده اليمنى وأخرج شفرة عظم سوداء. كان النصل أسود اللون تمامًا ، ولكن إذا ألقى أي شخص نظرة فاحصة ، فسيرى خطًا أحمر فيه.

 

كانت هذه هي شفرة العظام التي أعطاها فانغ مو لسو مينغ.

 

وضع النصل على الأرض ودفعها نحو الرجل العجوز. تغير تعبير الرجل العجوز قليلاً ، وأعطاه بعض النظرات اليقظة بمجرد الإمساك بالنصل.

“لا بأس. إذا كنت أعلم أن هذا سيحدث ، لما كنت سأتدخل. هذا مجرد سوء فهم. ولكن هناك عداء بيننا ، وآمل أن تفهموا.”

“وعاء بيرسيركر من القبيلة الهادئة الشرقية.”

“سمعت أن لديها بالفعل 900 أو أكثر من أوردة الدم. إنها من النوع الذي من المقرر أن يصل إلى عالم الصحوة. قد يكون شوان لون محاربًا قويًا في عالم الصحوة ، لكنه لا يزال محترمًا تجاه اولائك من عشيرة السماء المتجمدة.

 

 

رفع الرجل العجوز رأسه ونظر إلى سو مينغ بعناية ، غير قادر على التأكد من أين جاء سو مينغ. كان يعلم أن القليل من الغرباء يمكنهم الحصول على شفرة العظام هذه. فقط أولئك من القبيلة الهادئة الشرقية يمكنهم الحصول على هذه وإنشائها. من المؤكد أن أي شخص يمتلك هذه الشفرة لديه نوع من الاتصال مع القبيلة الشرقية الهادئة.

“إذا لم يكن الوحش قويًا بما يكفي ، فلن ينتهي به الأمر إلا كطعام للآخرين. إذا لم يكن الشخص قويًا بما فيه الكفاية ، فعندئذ لا يمكن التلاعب به إلا من قبل أشخاص أكثر قوة. حتى لو قاوموا ، لا يمكنهم فعل الكثير… هذا هو قانون البقاء للأقوى.

“بالإضافة إلى الرجل التاسعة من هذا العنكبوت ، أريد أيضًا هذا العظم!”

عندما رأى سو مينغ هذا المشهد ، تم تذكيره بقبيلته. لقد تذكر الأشياء المدمرة التي حدثت أثناء هجرتهم ، وتذكر شراسة بي تو.

 

بمجرد أن سحق شوان لون الشكل الأسود للفتاة ، بدأ في سحق أحد الشخصين المسنين ببطء. عندما أصبحت الصرخات ضعيفة ، ورأى الرجل بالملابس الجلدية البربري هي فنغ يرتجف بشدة ، بدا وكأنه لا يستطيع الاستمرار إلى الأمام وكان على وشك السقوط ، التفت لسحق الشكل الأسود النهائي.

أشار سو مينغ إلى عظمة سوداء بحجم قبضة على الرف بجانب الرجل العجوز مع ظهور إصابات. الغريب أن هناك طبقة من الصقيع ينبعث منها الضغط على العظام. كان من الواضح أن هذا العظم ينتمي إلى وحش رائع.

كانت المرأة ترتدي ملابس بيضاء ، وكان هناك حجاب أبيض على وجهها ، أخفى وجهها عن الآخرين ، لكن عينيها كانتا رائعتين. كان الأمر كما لو كانت هناك بعض القوة الساحرة الغريبة التي جعلت أولئك الذين نظروا في عينيها يصبحوا مفتونين.

“قشرة الشجرة العظيمة… لا يمكنك استبدال عنصر إلا بهذه الشفرة ، لا يمكنك تداول اثنين.”

 

 

 

ابتسم الرجل العجوز بابتسامة خافتة. يمكنه أن يقول أن هذا الشخص أمامه أراد القشرة أكثر. يبدو أيضًا أنه بسبب النصل ، لم يعد تعبير الرجل العجوز باردًا كما كان من قبل ، ولكنه بدا عادي.

بشكل أكثر دقة ، أراد سو مينغ كليهما. كان أحدهم مكونًا لحبة ترحيب الآلهة ، والآخر كان من أجل زرع الأعشاب الطبية المطلوبة لإنشاء حبة نهب الروح.

نظر سو مينغ إلى الرجل العجوز وتحدث بلهجة متوازنة: “أرجوك أنظر إلى الشفرة بعناية”.

 

فوجئ الرجل العجوز للحظة. بمجرد أن سمع الكلمات ، خفض رأسه ونظر إلى النصل مرة أخرى و ضاقت عيناه قليلاً. رأى الخط الأحمر في النصل. رفع الشفرة وأرجحها. على الفور انتشر انفجار بارد ، ولكن في ذلك الهواء البارد كانت كرة من الحرارة. يمتزج البرد والحرارة مع بعضهما البعض كما لو أنهما اندمجا معًا.

 

بعد لحظة ، خرج سو مينغ من المتجر مع الرجل التاسعة من العنكبوت ذو التسعة أرجل المخطط والعظم الأسود في يديه. لقد استنتج الرجل العجوز بشكل صحيح. كان العظم ما أراده سو مينغ.

كانت الشخصيات الثلاثة شيخان وفتاة واحدة. كانت وجوههم مليئة بالألم. يبدو أنهم يصرخون ، لكن لم يصدر صوت منهم. ومع ذلك ، عندما أشار شوان لون تجاههم بإصبع ، تم كسر قيودهم ، وأطلقت الشخصيات الثلاثة صرخات حزينة على الفور. ترددت أصواتهم في المناطق المحيطة.

بشكل أكثر دقة ، أراد سو مينغ كليهما. كان أحدهم مكونًا لحبة ترحيب الآلهة ، والآخر كان من أجل زرع الأعشاب الطبية المطلوبة لإنشاء حبة نهب الروح.

ولكن في تلك اللحظة ، فجأة سافر تنهد لين بوتيرة غير مضطربة. خرجت شخصية بيضاء من الطبقة الأولى من مدينة جبل هان. تلك الشخصية اللطيفة والمحببة تخص امرأة. كانت هناك سحابة بيضاء تحت قدميها بدت وكأنها تحملها عندما تحولت إلى قوس أبيض طويل وذهبت نحو هي فنغ الذي سقط من السلاسل.

“لم أتوقع أن يحتوي هذا المتجر على كلا العنصرين. قد لا أتمكن من استخدامهما في الوقت الحالي ، وحتى أنني استخدمت وعاء البيرسيركر المزيف الوحيدة التي لدي مقابلهما ، ولكن… ”

كان صوت المرأة ممتعًا للأذنين ، ولكن كان هناك أيضًا صوت بارد و مرعب في صوتها. بدا وكأنه الريح في فصل الشتاء ، تجلب البرد لجميع الذين سمعوا به.

 

مرت ومضة من أعين سو مينغ وهو يتذكر عدد الأجراس السوداء على معصم الرجل العجوز الأيمن.

مرت ومضة من أعين سو مينغ وهو يتذكر عدد الأجراس السوداء على معصم الرجل العجوز الأيمن.

“السير شوان لون، أعرف هذا الشخص منذ فترة طويلة ، لذا آمل ألا تمانع إذا أنقذته.”

 

تردد صراخها في الهواء ، مما جعل كل من يشاهد يشعر بارتعاش قلبه.

 

 

لم تكن هناك شفقة في أعين سو مينغ ، فقط التصميم والعزم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط