لقاء صدفة
الفصل 101: لقاء صدفة
“!”(سيول)
▪
كان يحدق في يده في حالة ذهول عندما جعله الانفجار المفاجئ يرفع رأسه.
▪
“شعرت وكأنني كنت أبكي بالأمس فقط بعد تلقي دروس الماجستير.”(أغنيس)
عند الحديث عن جوهر الأشياء ، فإن الواقع هو منظور الدرجة الأولى ، والسحر هو منظور الدرجة الثانية ، وقانون الطبيعة هو منظور الدرجة الثالثة.
بعد أن تذكر أنه لم يتعلم رمح المانا بعد ، أصبح جادًا. كان الوقت متأخرًا من الليل ، لكن لم تكن هناك قاعدة تمنع التدريب في هذه الساعة.
الدرع ثلاثي الأبعاد يتم إنشاؤه وفقًا لهذه المنظورات متعددة الترتيب. إنه يحمي مستخدمه ليس فقط من المادة الجسدية والسحر ولكن أيضًا من التعويذات التي تتم من خلال العرافة والسحر.
أيضاً ، ذبحت كل عضو في منظمة معادية وزينت شجرة عيد الميلاد باستخدام جثثهم وأعضائهم. وكأن هذا لم يكن كافيًا ، حتى أنها أقامت معرضًا للتباهي به.
تستخدم مانا المستخدم كطاقة وتستمر لمدة 10 ثوانٍ بمجرد تفعيلها. يمكن استخدامه ثلاث مرات يوميًا ، لكن لا يمكن وضع آثاره معًا في طبقات.
“حسنًا ، لا بد أن شيئًا كبيرًا قد حدث.”(العجوز)
“أوه….”(سيول)
“أنت على حق. لا يسعني إلا أن أشعر بخيبة أمل بعض الشيء . “.(أغنيس)
أطلق سيول تعجبًا من الرهبة ، لكنه لم يفهم حقًا ما يعنيه هذا النص الطويل. كل ما استطاع أن يفهمه هو أنه كان درعًا جيدًا. أكثر ما أعجبه هو أنه لم يكن بحاجة لحملها بيده مثل درع عادي.
“أنت تحاول تعلم الرمية الطويلة ، لكن هدفك قريب جدًا. لا عجب لماذا كنت تواجه مشكلة “.(العجوز)
“إذن هو مثل طبقات؟”(سيول)
“انتظر!!”(العجوز)
على أي حال ، لم يحلم أبدًا باستخدام درع منذ أن كان محارب رمح ، لكن ذلك تغير الآن بعد أن كان لديه هذا السوار.
[بإسم إيرا ، سأمنح من الآن فصاعدًا لقب المستوى 5 فارسة الهيكل لتشونغ تشوهونغ! أتوقع منكِ إنجازات عظيمة تليق بدور المراتب العليا!]
ماذا لو استدعى درعًا في لحظة حرجة من المعركة؟
عندما سمع الرجل العجوز يطلب منه فجأة أن يحاول مرة أخرى ، رمش الشاب عينيه في حيرة من أمره.
لقد وجده رائعًا بمجرد التفكير فيه. وضع السوار بسهولة من معصمه الأيسر والتقط رمحه الجليدي.
نراكم مع الفصل القادم
قفز هنا وهناك ، متظاهرًا بأنه في خضم معركة شرسة. فجأة تخيل نفسه يتعرض لهجوم بفأس طائر ورفع يده اليسرى.
بمجرد أن هز رأسه ، كان العرق يتطاير في كل اتجاه ، وبعد تقويم ظهره ،إلتقط الرماح على الأرض.
وونغ!
سقط فك الرجل العجوز ، وضحك بدون صوت.
بمجرد أن غرس مانا في السوار، ظهرت ثلاث دوائر ملونة باللون الذهبي والأحمر والأزرق على التوالي حول السوار. تقاطعوا مع بعضهم البعض ، لتشكيل مثلث مع الدائرة الذهبية في الأعلى والدوائر الحمراء والزرقاء تدعم الجانبين.
بعد أن تذكر أنه لم يتعلم رمح المانا بعد ، أصبح جادًا. كان الوقت متأخرًا من الليل ، لكن لم تكن هناك قاعدة تمنع التدريب في هذه الساعة.
“بهذا الحجم …”(سيول)
“أنت تحاول تعلم الرمية الطويلة ، لكن هدفك قريب جدًا. لا عجب لماذا كنت تواجه مشكلة “.(العجوز)
كانت صغيرة جدًا بحيث لا تغطي جسده بالكامل ، لكنها كانت كبيرة بما يكفي لحماية وجهه وجسمه العلوي. بعد 10 ثوانٍ بالضبط ، اختفت الدروع الثلاثة .
*
يجب أن يكون سيول قد لاحظ كيف كانت تصرفاته طفولية عندما كان يضحك بصوت عالٍ. شعر جسده بالحكة الآن بعد أن اكتسب أدوات إضافية للمعركة. بغض النظر عن العمل الذي وقع على كتفيه ، فقد شعر أنه يستطيع القيام به بسعادة.
لكنه لم يكن جاهزًا بعد. كان بحاجة للوصول إلى أهدافه.
لكنه لم يكن جاهزًا بعد. كان بحاجة للوصول إلى أهدافه.
حتى عندما أذهل من قوة قبضة الرجل العجوز ، بدأ الشاب يندفع على الأرض كما أخبرته غرائزه. لكن التوبيخ الناري لم يتوقف.
بعد أن تذكر أنه لم يتعلم رمح المانا بعد ، أصبح جادًا. كان الوقت متأخرًا من الليل ، لكن لم تكن هناك قاعدة تمنع التدريب في هذه الساعة.
‘إنها لقاء محتوم !!’
*
كان من المنطقي. هارمارك لم تكن بالضرورة آمنة ، لكنها كانت أفضل بكثير من قرية رمان لأنها كانت أبعد من المنطقة الحدودية وكانت تحت حماية أبناء الأرض والجيش الملكي.
هناك قول مأثور يقول”اعبر جبلًا وسيظهر آخر” ، غالبًا ما تأتي المصائب متتالية في أكثر الأوقات غير المتوقعة.
جفل الشاب من نبرة الرجل العجوز الفاترة وتحرك. خرجت قدمه اليسرى أولاً ثم اليمنى. على الفور ، عابس الرجل العجوز.
عندما بدأت الأمور تسوء ، كان الناس يلومون أسلافهم أو السماء. بالطبع ، هذا لا يعني أن الحظ السيئ كان الشيء الوحيد في حياتهم.
“لا تضغط على الأرض بقدمك اليمنى! استخدم أصابع قدميك! قدمك اليسرى ترتفع لأنك لا تنقل قوتك بشكل صحيح !! “(العجوز)
كان الحظ والبؤس مرتبطين ارتباطًا وثيقًا ، لذلك كانت هناك أوقات في حياة المرء الطويلة عندما جاء الحظ السعيد يطرق بابه.
[بإسم إيرا ، سأمنح من الآن فصاعدًا لقب المستوى 5 فارسة الهيكل لتشونغ تشوهونغ! أتوقع منكِ إنجازات عظيمة تليق بدور المراتب العليا!]
إذا كانت هناك أوقات كانت فيها المصائب المستمرة تجر حياة المرء إلى حفرة الجحيم ، فقد كانت هناك أوقات رفعت فيها الثروات المستمرة حياة المرء إلى نهاية الجنة.
مع قصص الرعب هذه كطليعة سيسليا ، فلا عجب لماذا كان الجميع مرعوبًا جدًا من أغنيس.
في حالة سيول ، يمكن للمرء أن يقول أن حياته في الفردوس كانت كرحلة بحرية مستمرة.
لم يكن فقط يعطي كل ما لديه. على الرغم من أنه كان يفتقر إلى الخبرة قليلة ، إلا أنه بدا أنه يركز بشكل كبير على حركاته وتنفسه.
تمامًا كما قال بريهي ، كانت عائلة هارمارك الملكية عادلة في المكافآت والعقوبات. بعبارة أخرى ، كانوا سريعين في عملهم.
“أرغ ، سأصاب بالجنون بهذا المعدل.”(سيول)
تلقى سيول جيهو أخبارًا من مرسال تفيد بأن الملك قد نقل الرسالة بالفعل إلى رئيس القرية. بسبب ذلك ، كانت قرية رمان في مزاج احتفالي على ما يبدو.
“هذا~..!”(العجوز)
كان من المنطقي. هارمارك لم تكن بالضرورة آمنة ، لكنها كانت أفضل بكثير من قرية رمان لأنها كانت أبعد من المنطقة الحدودية وكانت تحت حماية أبناء الأرض والجيش الملكي.
“؟”(سيول)
كانت زيارة القبر تحقق تقدمًا أيضًا. استأجرت تيريزا رئيس كهنة جدير بالثقة وكانت في طور التحضير للصلاة المكتوبة. كانت الخطة على ما يبدو لبناء ضريح لتعزية القديسة الشبح. وأضافت أنها ستخبره بمجرد انتهاء الاستعدادات.
تدفق صوت خشن عجوز. خرجت أغنيس من ذهولها وربطت يديها معًا قبل الركوع.
وبهذا رفع العبء عن كاهله.
“لا تضغط على الأرض بقدمك اليمنى! استخدم أصابع قدميك! قدمك اليسرى ترتفع لأنك لا تنقل قوتك بشكل صحيح !! “(العجوز)
تاك!
تمامًا كما قال بريهي ، كانت عائلة هارمارك الملكية عادلة في المكافآت والعقوبات. بعبارة أخرى ، كانوا سريعين في عملهم.
رن صوت باهت. تدحرج رمح على الأرض بعد اصطدام بجدار ووصل إلى قدم الشاب.
“لم أكن أتوقع مقابلتكِ هنا.”(العجوز)
“هييه ~هيييه….”(سيول)
خلع غطاء الرأس ، وكشف عن شعره الأبيض. خف حواجبه المرتفعة قليلاً ، مما أظهر أنه متفاجئ مثل أغنيس.
كان سيول جيهو يتنفس بصعوبة مع ثني ظهره عندما اكتشف الرمح بالقرب من قدميه وأمسك به بعد مسح العرق من جبهته.
لم يستطع البدء في الشكوى بهذه السرعة.
لقد فقد عدد الأيام التي مرت. لكن الشيء الوحيد الذي كان متأكدًا منه هو أنه لم يتعلم بعد كيفية رمي رمح بسيط ، ناهيك عن الرمح المصنوع من مانا.
“نعم!”(سيول)
‘ما هي المشكلة؟’
“أوه….”(سيول)
كانت النظرية والخبرة مختلفة. حتى لو درس شخص ما بجدية وجمع المعرفة ، فإن تحويلها إلى عمل لا تشوبه شائبة كانت مسألة مختلفة تمامًا.
بوجه مليء بالابتسامات ، رفعت أكياس التسوق في يديها.
توقع سيول بعض الصعوبات ، لكن الجدار الذي كان يعترض طريقه كان أكبر من أن يتغلب عليه.
▪
كان قادرًا على تعلم دورة مانا بسهولة فقط بسبب دموع الروح. نظرًا لأنه لم يكن لديه دعم خارجي أو ضربة حظ لمساعدته في رمح المانا، كان من الطبيعي أن يكون تقدمه بطيئًا ، حتى مع الأخذ في الاعتبار مقدار الجهد الذي كان يبذله.
“نعم نعم!”(سيول)
في الحقيقة ، لم يكن حتى متأكدًا مما إذا كان يحرز تقدمًا. بعد تجربة هذا الجدار المنيع الذي يبدو أنه يسد طريقه ، لم يسعه إلا الموافقة على أن مواهبه كانت “متوسطة”.
[بإسم إيرا ، سأمنح من الآن فصاعدًا لقب المستوى 5 فارسة الهيكل لتشونغ تشوهونغ! أتوقع منكِ إنجازات عظيمة تليق بدور المراتب العليا!]
“أرغ ، سأصاب بالجنون بهذا المعدل.”(سيول)
كان سيول جيهو غارقاً جدًا في التدريب لدرجة أنه لم يكن يعلم أن ثروة عظيمة أخرى كانت تجد طريقها نحوه.
بالنظر إلى الوراء ، أدرك كم كان محظوظًا في المنطقة المحايدة. كان لديه مدربة ممتازة مثل أغنيس. على الرغم من أنها كانت تضربه وتشتمه مثل الشيطان في كل مرة ، إلا أنها كانت قادرة على الإشارة إلى أخطائه وتقديم المشورة السليمة.
“انتظر!!”(العجوز)
“هل يجب أن أذهب لزيارتها؟”(سيول)
“أنت على حق. لا يسعني إلا أن أشعر بخيبة أمل بعض الشيء . “.(أغنيس)
لم يكن الأمر أن هذه الفكرة لم تخطر بباله أبدًا. ومع ذلك ، فقد أقنع نفسه دائمًا بخلاف ذلك.
▪
الفردوس لم تكن المنطقة المحايدة. لم يستطع الاعتماد على الآخرين إلى الأبد. علاوة على ذلك ، كان هو الشخص الذي قرر أن يخطو في طريق شائك.
“قف قف!”(العجوز)
لم يستطع البدء في الشكوى بهذه السرعة.
ذات مرة ، قامت بتمزيق جثث أعدائها ووضعت أجزاء أجسادهم بدقة على طبق قبل تقديمه خلال عشاء التفاوض.
بمجرد أن هز رأسه ، كان العرق يتطاير في كل اتجاه ، وبعد تقويم ظهره ،إلتقط الرماح على الأرض.
شعر بأن الحركة بأكملها بأنها مختلفة عما اعتاد عليها. جعله جزء منه يشعر بالغرابة ، ولكن لأن الرجل العجوز كان يساعده على البقاء على المسار الصحيح ، فإن حركاته كانت مرتبطة بسلاسة إلى حد ما. بعبارة أخرى ، ما كان يفعله حتى الآن كان خطأ.
تدرب على رمي الرمح من الفجر حتى الظهيرة. عندها اعتقد أنه لن يكون من السيئ تغيير السرعة وقضاء ساعة أو ساعتين في التدريب البدني.
سمح بسعال جاف وفتح فمه.
وضع بعناية عشرة رمح معًا وتوجه إلى الطابق الأول مع أكياس من الرمل حول ذراعيه وساقيه.
“نعم!”(سيول)
كان سيول جيهو غارقاً جدًا في التدريب لدرجة أنه لم يكن يعلم أن ثروة عظيمة أخرى كانت تجد طريقها نحوه.
تدرب على رمي الرمح من الفجر حتى الظهيرة. عندها اعتقد أنه لن يكون من السيئ تغيير السرعة وقضاء ساعة أو ساعتين في التدريب البدني.
*
“هناك فرق بين رمية قصيرة ورمية طويلة.”(العجوز)
في الوقت الذي كانت فيه الشمس معلقة في منتصف السماء.
“أنت تحاول تعلم الرمية الطويلة ، لكن هدفك قريب جدًا. لا عجب لماذا كنت تواجه مشكلة “.(العجوز)
”انها هي~ ! “
كان قادرًا على تعلم دورة مانا بسهولة فقط بسبب دموع الروح. نظرًا لأنه لم يكن لديه دعم خارجي أو ضربة حظ لمساعدته في رمح المانا، كان من الطبيعي أن يكون تقدمه بطيئًا ، حتى مع الأخذ في الاعتبار مقدار الجهد الذي كان يبذله.
“آههههه!”
وونغ!
بينما كان أبناء الأرض في شوارع هارمارك يهربون، كانت أغنيس تسير على مهل نحو مكتب كارب ديم. لم تكن ذاهبة إلى هناك في مهمة رسمية. في الواقع ، كانت زيارة شخصية بحتة.
عندما اقتربت ببطء ، رأت شخصًا يسير باتجاهها من الجانب الآخر من الشارع. على عكس معظم الأشخاص الآخرين في المدينة ، لم يُظهر هذا الشخص أي علامات للخوف من أغنيس.
لقد وعدت شخصًا ما بمساعدته في تدريبه وكانت في طريقها للوفاء بوعدها.
“هكذا؟”(سيول)
على الرغم من أنه كان مجرد وعد شفهي ، إلا أنها جعلت من مبدأها عدم تقديم وعد لا يمكنها الوفاء به. وهكذا ، رأت أن من واجبها تحمل مسؤولية كلماتها.
وضعت أغنيس نظرة معقدة. كان بإمكانها إخبار سيدها القديم بأنه ليس لديه أدنى فكرة عما حدث لديلان.
وعندما وصلت إلى وجهتها….
‘لقاء صدفة!’
كان في استقبالها صوت شيء يضرب الأرض بشكل دوري. كان بإمكان أغنيس أن تسمع بوضوح الأنين الخافت القادم من المكتب.
بووم
عندما اقتربت ببطء ، رأت شخصًا يسير باتجاهها من الجانب الآخر من الشارع. على عكس معظم الأشخاص الآخرين في المدينة ، لم يُظهر هذا الشخص أي علامات للخوف من أغنيس.
كانت النظرية والخبرة مختلفة. حتى لو درس شخص ما بجدية وجمع المعرفة ، فإن تحويلها إلى عمل لا تشوبه شائبة كانت مسألة مختلفة تمامًا.
كان اسم أغنيس مصدرًا للرعب في هارمارك. كان السبب وراء تسمية هارمارك بـ “مدينة الجريمة” علاقة كبيرة بالعار الذي جمعته خلال الصراع الداخلي السابق.
“شعرت وكأنني كنت أبكي بالأمس فقط بعد تلقي دروس الماجستير.”(أغنيس)
للتوضيح بمزيد من التفصيل ، يمكن تلخيص الطريقة التي تعاملت بها أغنيس مع أعدائها بسهولة. العين بالعين والسن بالسن.
حتى عندما تفاجأ ، تحرك جسده من تلقاء نفسه ، بعد أن تذكر الوضع الجديد. تحركت قدمه اليمنى ، بينما كانت قدمه اليسرى تطأ الأرض بقوة. سحب ذراعه اليسرى إلى الداخل بينما كان يدير جسده عكس اتجاه عقارب الساعة ، وانتقلت قوة الدوران الناتجة إلى ذراعه اليمنى.
لقد قتلت الأعداء الذين اشتهروا بقسوتهم بشكل أكثر قسوة. عندما حاربت أناسًا مجانين ، أصبحت أكثر جنونًا منهم.
“آههههه!”
ذات مرة ، قامت بتمزيق جثث أعدائها ووضعت أجزاء أجسادهم بدقة على طبق قبل تقديمه خلال عشاء التفاوض.
“لا ، لا بأس. سأعود في وقت لاحق “.(أغنيس)
أيضاً ، ذبحت كل عضو في منظمة معادية وزينت شجرة عيد الميلاد باستخدام جثثهم وأعضائهم. وكأن هذا لم يكن كافيًا ، حتى أنها أقامت معرضًا للتباهي به.
لم يكن الأمر أن هذه الفكرة لم تخطر بباله أبدًا. ومع ذلك ، فقد أقنع نفسه دائمًا بخلاف ذلك.
لم تكن أغنيس قد فعلت شيئًا مثيرًا للسخرية بموجب مبدأ سيسليا، مرة أو مرتين فقط ، “سيتم غسل دماء الحليف بدماء العدو”.
“لقد أخبرتك أن تقوم بالتمهيد ، وليس أن ترقص . لماذا تركض بكعبك الأيسر لأعلى؟ “(العجوز)
مع قصص الرعب هذه كطليعة سيسليا ، فلا عجب لماذا كان الجميع مرعوبًا جدًا من أغنيس.
ولم يتوقف الاهتزاز واستمر بشكل دوري. تجمدت بشرة تشوهونغ .
ومع ذلك ، فإن الرجل الذي كان يتجه نحوها لم يكن مهتمًا على الإطلاق. بالطبع ، لم يكن لدى أغنيس أي سبب للاهتمام أيضًا ، لذا فقد تجاوزته دون أن توليه الكثير من الاهتمام.
“حسنًا ، دعنا نحاول ذلك مرة أخرى.”(العجوز)
لا ، لقد حاولت تجاوزه.
“حسنًا؟”(العجوز)
لكنها لم تستطع. كان هذا لأنها رأت ملامح الرجل وهو يقترب.
“أبقِ قدمك اليسرى على الأرض!”(العجوز)
معطفه الأزرق الداكن جعلته يبدو كما لو أنه دخل للتو الفردوس. كان يحمل في يده عصا خشبية طويلة.
كانت صغيرة جدًا بحيث لا تغطي جسده بالكامل ، لكنها كانت كبيرة بما يكفي لحماية وجهه وجسمه العلوي. بعد 10 ثوانٍ بالضبط ، اختفت الدروع الثلاثة .
كان أقصر من أغنيس وبدا أضعف أيضًا. كانت التجاعيد على وجهه المسن بمثابة تذكير مؤثر بمرور الوقت. ومع ذلك ، حتى سنه لم يستطع إخفاء الحيوية النارية المشتعلة في عينيه.
عندما قام بتنشيط “العيون التسع” ، كاد يغلق عينيه بسبب الصدمة. كان الضوء الذهبي المتدفق من الرجل العجوز شيئًا لم يختبره من قبل. كان مذهلاً لدرجة أنه أصبح واثقًا من تخمينه.
وعندما شاهدته أغنيس….
“هناك شخص آخر.”(أغنيس)
“إيه؟”(أغنيس)
تمامًا كما قال بريهي ، كانت عائلة هارمارك الملكية عادلة في المكافآت والعقوبات. بعبارة أخرى ، كانوا سريعين في عملهم.
انفتحت عيناها في مفاجأة. حتى أنها توقفت تمامًا.
كان في استقبالها صوت شيء يضرب الأرض بشكل دوري. كان بإمكان أغنيس أن تسمع بوضوح الأنين الخافت القادم من المكتب.
يجب أن يكون الرجل العجوز قد رآها أيضًا وهو يمسك بعصاه بإحكام ويوقف خطواته.
أومأت أغنيس برأسها واستمرت.
“هوه.”(العجوز)
عندما فتحت الباب ودخلت.
خلع غطاء الرأس ، وكشف عن شعره الأبيض. خف حواجبه المرتفعة قليلاً ، مما أظهر أنه متفاجئ مثل أغنيس.
انفتحت عيناها في مفاجأة. حتى أنها توقفت تمامًا.
“أنت ….”(أغنيس)
كان من المنطقي. هارمارك لم تكن بالضرورة آمنة ، لكنها كانت أفضل بكثير من قرية رمان لأنها كانت أبعد من المنطقة الحدودية وكانت تحت حماية أبناء الأرض والجيش الملكي.
تدفق صوت خشن عجوز. خرجت أغنيس من ذهولها وربطت يديها معًا قبل الركوع.
“؟”(سيول)
“لم أكن أتوقع مقابلتكِ هنا.”(العجوز)
“هل يتدرب على التصويب على العلامة؟”(العجوز)
“نعم ، لقد مرت فترة.”(أغنيس)
“حسنًا ، لا بد أن شيئًا كبيرًا قد حدث.”(العجوز)
“أرى أنك ما زلت لا تتحدثين معي بشكل مريح.”(العجوز)
“نعم!”(سيول)
“هوو . أعتقد أنني قد أخبرتك بالفعل عن ذلك عدة مرات من قبل “.(العجوز)
“أرغ ، سأصاب بالجنون بهذا المعدل.”(سيول)
“أنت على حق. لا يسعني إلا أن أشعر بخيبة أمل بعض الشيء . “.(أغنيس)
بعد أن أعطت انحناءة مهذبة ، اختفت أغنيس في لحظة. بمجرد مغادرتها ، نظر الرجل العجوز إلى المبنى القديم المتهدم. الحنين والحزن يبللان عينيه. لكن هذا الشعور لم يدم سوى لحظة. سرعان ما دخل المبنى….
أومأت أغنيس برأسها واستمرت.
“هل هذا المبتدئ؟”(العجوز)
“شعرت وكأنني كنت أبكي بالأمس فقط بعد تلقي دروس الماجستير.”(أغنيس)
بينما كان أبناء الأرض في شوارع هارمارك يهربون، كانت أغنيس تسير على مهل نحو مكتب كارب ديم. لم تكن ذاهبة إلى هناك في مهمة رسمية. في الواقع ، كانت زيارة شخصية بحتة.
احتج الرجل العجوز بنظرة قال فيها “ما الذي تتحدثين عنه؟”
سمح بسعال جاف وفتح فمه.
“لا أتذكر رؤيتك تبكين من قبل. كانت أغنيس التي أتذكرها تعرف دائمًا ما يجب فعله حتى بدون وجود شخص يرشدها “.(العجوز)
“ذراعك اليمنى. لفها في منتصف اتجاه عقارب الساعة “.(العجوز)
“بكيت عندما كنت وحدي في الليل. البكاء أمام الآخرين سيؤذي كبريائي “.(أغنيس)
“سوف يعجبه هذا ، أتمنى ذلك”(تشوهونغ)
سقط فك الرجل العجوز ، وضحك بدون صوت.
“شعرت وكأنني كنت أبكي بالأمس فقط بعد تلقي دروس الماجستير.”(أغنيس)
“أرى أنك تعلمت كيفية إلقاء النكات. كل ما فعلته هو الاعتناء بك قليلاً بسبب طلب ذلك الشخص … آه ، هل هي بخير؟ “(العجوز)
كانت صغيرة جدًا بحيث لا تغطي جسده بالكامل ، لكنها كانت كبيرة بما يكفي لحماية وجهه وجسمه العلوي. بعد 10 ثوانٍ بالضبط ، اختفت الدروع الثلاثة .
“إذا كنت تتحدث عن الرئيسة سينزيا ، فهي تعمل بشكل جيد حقًا ، كل الشكر لك.”(أغنيس)
“اهدأ ! يا إلهي! فقط اسمعني أولاً! “(العجوز)
ردت أغنيس باحترام.
تاك!
“كل الشكر لي؟ أوه من فضلك ، إطراء هذا الرجل العجوز لن يجلب لك أي شيء “.(العجوز)
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) *
“لا ، أنا صادقة.”(أغنيس)
عند سماع ذلك تذمر الشاب وكأنه ظلم بطريقة ما.
كشفت أغنيس عن ابتسامة نادرة قبل أن تضع يدها ببطء على صدرها.
“هذا~..!”(العجوز)
“الذكريات عندما تدربت تحت إشراف المعلم مثل الكنوز في داخلي.”(أغنيس)
“أيها العجوز الغريب ، أتوسل إليك. انا حاليا-!”(سيول)
“وصفهم بالكنوز قليلاً….”(العجوز)
“إذن هو مثل طبقات؟”(سيول)
“إنها بالتأكيد كنوز. تمامًا مثل الرئيسة ، تم إنقاذي عدة مرات من خلال تعاليم المعلم. في الواقع ، حدث هذا قبل بضعة أسابيع فقط “.(أغنيس)
“…عفوا؟”(سيول)
“حسنًا ، لا بد أن شيئًا كبيرًا قد حدث.”(العجوز)
“اممم من-“(سيول)
خدش الرجل العجوز وجهه ، الذي أصبح الآن أحمر قليلاً.
■■■■■■■■■■■■■■■■■■■
” بعد كل شيء ، لقد تجاوزت سينزيا وأنت دائمًا توقعاتي ، فوفو “.(العجوز)
لا أحد من الثلاثة؟
انتشرت ابتسامة دافئة على وجهه .
عند سماع ذلك تذمر الشاب وكأنه ظلم بطريقة ما.
بعد لحظة من الصمت ، فتحت أغنيس فمها بلمحة من الترقب.
توقع سيول بعض الصعوبات ، لكن الجدار الذي كان يعترض طريقه كان أكبر من أن يتغلب عليه.
“قد أكون وقحة ، لكن-“(أغنيس)
كان اسم أغنيس مصدرًا للرعب في هارمارك. كان السبب وراء تسمية هارمارك بـ “مدينة الجريمة” علاقة كبيرة بالعار الذي جمعته خلال الصراع الداخلي السابق.
“مم ، لا.”(العجوز)
“حسنًا ، لا بد أن شيئًا كبيرًا قد حدث.”(العجوز)
هز الرجل العجوز رأسه قبل أن تتمكن حتى من إنهاء ما تقوله.
‘لقاء صدفة!’
“جئت إلى هنا بسبب وعد قطعته على ديلان. كما ترين ، جعلني أعده بالمجيئ بين الحين والآخر “.(العجوز)
لكن في الوقت الحالي ، كان شابًا لم يسبق له أن رأه من قبل يتدرب بشق الأنفس وهو يقطر الكثير من العرق. لم يكن يعلم هويته ، لكن كانت لديه فكرة.
“كنت أعتقد ذلك….”(أغنيس)
“إذن هو مثل طبقات؟”(سيول)
وضعت أغنيس نظرة معقدة. كان بإمكانها إخبار سيدها القديم بأنه ليس لديه أدنى فكرة عما حدث لديلان.
“إذن هو مثل طبقات؟”(سيول)
“على أي حال ، ما هو عملك هنا؟ طلب؟”(العجوز)
هناك قول مأثور يقول”اعبر جبلًا وسيظهر آخر” ، غالبًا ما تأتي المصائب متتالية في أكثر الأوقات غير المتوقعة.
هزت أغنيس رأسها.
دوى صوت عميق. ذهل سيول جيهو واستدار لمواجهة الرجل العجوز.
“أنا هنا لمقابلة شخص ما لسبب شخصي.”(أغنيس)
“همم؟”(العجوز)
“أوه؟ . أشك في أنه تشونغ تشوهونغ أو ذلك هوغو …. ديلان؟ “(العجوز)
“مم ، لا.”(العجوز)
“ليس من بين الثلاثة.”(أغنيس)
عندما عادت ذراعه نصف المدورة إلى مكانها الأصلي ، قامت بالدوران وتضخيم قوة الدوران التي تم نقلها من باقي جسده!
لا أحد من الثلاثة؟
دوى صوت عميق. ذهل سيول جيهو واستدار لمواجهة الرجل العجوز.
“هناك شخص آخر.”(أغنيس)
بوجه مليء بالابتسامات ، رفعت أكياس التسوق في يديها.
أدرك أن كارب ديم لديه مجند جديد ، أُثير اهتمامه على الفور. شخص ما اجتاز فحص ديلان الصعب؟ وليس هذا فقط ، هل نجح هذا الشخص في إقناع أغنيس بزيارته شخصيًا؟
أدرك أن كارب ديم لديه مجند جديد ، أُثير اهتمامه على الفور. شخص ما اجتاز فحص ديلان الصعب؟ وليس هذا فقط ، هل نجح هذا الشخص في إقناع أغنيس بزيارته شخصيًا؟
“دعينا ندخل. منذ مرور بعض الوقت ، لماذا لا نشرب بعض الشاي؟”(العجوز)
لقد قتلت الأعداء الذين اشتهروا بقسوتهم بشكل أكثر قسوة. عندما حاربت أناسًا مجانين ، أصبحت أكثر جنونًا منهم.
“لا ، لا بأس. سأعود في وقت لاحق “.(أغنيس)
“هذا~..!”(العجوز)
كانت أغنيس ممتنة للعرض لكنها رفضته بأدب. سيواجه الرجل العجوز الذي أمامها قريبًا واقعًا قاسيًا. الشخص الذي سيخبره بهذا يجب أن يكون عضوًا في كارب ديم ، وليس هي.
على أي حال ، لم يحلم أبدًا باستخدام درع منذ أن كان محارب رمح ، لكن ذلك تغير الآن بعد أن كان لديه هذا السوار.
بالطبع ، لم يكن هذا هو السبب الوحيد.
“الآن!”(العجوز)
“ليس هناك أي شيء عاجل … وإلى جانب ذلك ، يبدو أنه ليس لدي سبب للذهاب بعد الآن.”(أغنيس)
سرعان ما فرك ذقنه.
أومأ الرجل العجوز برأسه. لم يكن متأكدًا مما قصدته ، لكن لم يكن لديه سبب لمنعها عندما أرادت المغادرة.
“هوه.”(العجوز)
“كان من الرائع رؤيتك بعد فترة طويلة “.(العجوز)
“ولكن هذا جزء من الفترة التي سبقت …”(سيول)
“نعم ، أتمنى أن تستمتع بإقامتك في الفردوس.”(أغنيس)
‘إنها لقاء محتوم !!’
بعد أن أعطت انحناءة مهذبة ، اختفت أغنيس في لحظة. بمجرد مغادرتها ، نظر الرجل العجوز إلى المبنى القديم المتهدم. الحنين والحزن يبللان عينيه. لكن هذا الشعور لم يدم سوى لحظة. سرعان ما دخل المبنى….
كانت المشكلة الوحيدة هي أن تشوهونغ لم تشتري أي هدايا لهوغو. لم تفكر قط في شراء هدايا له في المقام الأول.
“حسنًا؟”(العجوز)
“ساعدني!”(سيول)
كانت عيناه متجهتين إلى الأمام. يمكنه رؤية أرض التدريب في الطابق الأول خلف النافذة. نظرًا لأنه كان مكانًا شيده بشغف شديد وجهد مضني ، فقد كانت لديه ذكريات لا حصر لها في تلك المساحة الصغيرة.
لم يكن الأمر أن هذه الفكرة لم تخطر بباله أبدًا. ومع ذلك ، فقد أقنع نفسه دائمًا بخلاف ذلك.
لكن في الوقت الحالي ، كان شابًا لم يسبق له أن رأه من قبل يتدرب بشق الأنفس وهو يقطر الكثير من العرق. لم يكن يعلم هويته ، لكن كانت لديه فكرة.
“ساعدني!”(سيول)
“هل هذا المبتدئ؟”(العجوز)
*
الرجل العجوز لم يدخل ملعب التدريب وراقب الشباب من النافذة.
لقد وعدت شخصًا ما بمساعدته في تدريبه وكانت في طريقها للوفاء بوعدها.
“همم….”(العجوز)
بوووووم
سرعان ما فرك ذقنه.
“إنه لائق تمامًا كمبتدئ.”(العجوز)
تذكر فجأة عندما كان يقف في ساحة هارمارك ، ينظر إلى طلب كارب ديم. رفض التخلي عن هذه الفرصة.
كان هذا تقييمه. ومع ذلك ، عند إلقاء نظرة فاحصة ، لاحظ بعض الأشياء الإضافية.
“هذا الغبي!”(العجوز)
لم يكن فقط يعطي كل ما لديه. على الرغم من أنه كان يفتقر إلى الخبرة قليلة ، إلا أنه بدا أنه يركز بشكل كبير على حركاته وتنفسه.
كانت تعلم أنها عادت متأخرة جدًا ، لذا أحضرت هدايا لسيول . طالما شرحت ظروفها وقدمت له بعض الهدايا ، كانت تعتقد أنه لن يغضب كثيرًا.
من الطريقة التي توقف بها بشكل دوري للراحة ، يمكن للرجل العجوز أن يقول أنه تلقى تدريبًا احترافيًا.
“ذراعك اليمنى. لفها في منتصف اتجاه عقارب الساعة “.(العجوز)
“لا أعرف من علمه ، لكن أيا كان ، فقد قام بعمل جيد.”(العجوز)
عندما كادت ذراعه اليمنى تطير إلى الأمام بشكل تلقائي ، اتسعت عيون سيول جيهو في حالة صدمة.
قدم مجاملة نادرة. وسرعان ما فكّ الشاب أكياس الرمل وخرج.
خدش الرجل العجوز وجهه ، الذي أصبح الآن أحمر قليلاً.
عندما تبعه الرجل العجوز إلى الفناء الخلفي ، كان يسمع بشكل دوري صوت شيء يخترق الهواء قبل أن يصطدم بشيء ما.
سمح بسعال جاف وفتح فمه.
كان الشاب يصدم الحائط مرارًا وتكرارًا برمي الرمح. أمال الرجل العجوز رأسه وهو يراقبه في الخفاء.
‘مستحيل….’
‘ماذا يفعل؟’
بالطبع ، لم يكن هذا هو السبب الوحيد.
بدا أنه كان يحاول تعلم مهاراته بشكل مباشر. كان هذا شيئًا يستحق الثناء ، لكن الرجل العجوز لم يتوقف عن إمالة رأسه. بدا أن هناك شيئًا ما يزعجه عندما ظهرت نظرة غير مريحة على وجهه.
لم يكن إلا بعد ثلاثة أو أربعة أيام من لقاء الرجل العجوز والشاب ، عادت تشوهونغ إلى كارب ديم.
“هل يتدرب على التصويب على العلامة؟”(العجوز)
لم يعتبر نفسه فضوليًا ، لكن الأمر مختلف إذا كان الشاب عضوًا في كارب ديم. في النهاية ، لم يستطع تحمل مشاهدته وفتح فمه.
رأى فجأة دفتر ملاحظات الشاب على الأرض. عندما رأى كيف كان مليئًا بالنصوص ، أومأ برأسه ونظر للخلف. كان الشاب لا يزال يرمي الرمح دون أن يدرك أن أحدًا كان يراقبه.
على الرغم من أنه كان مجرد وعد شفهي ، إلا أنها جعلت من مبدأها عدم تقديم وعد لا يمكنها الوفاء به. وهكذا ، رأت أن من واجبها تحمل مسؤولية كلماتها.
“هذا~..!”(العجوز)
“لا أتذكر رؤيتك تبكين من قبل. كانت أغنيس التي أتذكرها تعرف دائمًا ما يجب فعله حتى بدون وجود شخص يرشدها “.(العجوز)
بعد النظر بين حركات الشاب والمفكرة ذهابًا وإيابًا ، أبدى الرجل العجوز تعبيرًا مذهولًا.
من منظور خارجي ، كان مشهدًا مضحكًا للغاية. تم سحب ذراع الشاب الأيمن خلفه ، بينما كانت ساقيه تتحرك إلى الأمام كما لو كان يرقص . لكن الشاب كان على وشك الانهيار من الصدمة.
“هذا الغبي!”(العجوز)
“هل يجب أن أذهب لزيارتها؟”(سيول)
لم يعتبر نفسه فضوليًا ، لكن الأمر مختلف إذا كان الشاب عضوًا في كارب ديم. في النهاية ، لم يستطع تحمل مشاهدته وفتح فمه.
“الركض موجود فقط لمساعدتك في بناء السرعة والإيقاع. تكون خطوات التقاطع عندما تقوم بإعداد إندفاع جيد. في الوقت الحالي ، أنت ترفع قدمك عندما تبدأ في الانطلاق على الأرض. ليس الأمر كما لو كنت مهرجًا في سيرك ، فلماذا تبدأ بالتدرب وأنت تمشي على رؤوس أصابعك؟ “(العجوز)
“أنت.”(العجوز)
كشفت أغنيس عن ابتسامة نادرة قبل أن تضع يدها ببطء على صدرها.
لكن الشاب لم يرد.
لكنه لم يكن جاهزًا بعد. كان بحاجة للوصول إلى أهدافه.
“انتظر!!”(العجوز)
بالنظر إلى الوراء ، أدرك كم كان محظوظًا في المنطقة المحايدة. كان لديه مدربة ممتازة مثل أغنيس. على الرغم من أنها كانت تضربه وتشتمه مثل الشيطان في كل مرة ، إلا أنها كانت قادرة على الإشارة إلى أخطائه وتقديم المشورة السليمة.
“؟”(سيول)
جفل الشاب من نبرة الرجل العجوز الفاترة وتحرك. خرجت قدمه اليسرى أولاً ثم اليمنى. على الفور ، عابس الرجل العجوز.
بمجرد أن رفع صوته ، رد الشاب أخيرًا. عيون صافية وبشرة بيضاء. لقد بدا حساسًا جدًا بالنسبة للرجل. ومع ذلك ، بالنظر إلى جسده القوي ، تلاشت فكرة أن الشاب كان ضعيفًا. عندما استدار الشاب ، رفع الرجل العجوز عصاه.
“نعم ، أتمنى أن تستمتع بإقامتك في الفردوس.”(أغنيس)
“ارفع ذراعك.”(العجوز)
‘ماذا يفعل؟’
“…عفوا؟”(سيول)
انتشرت ابتسامة دافئة على وجهه .
رد بوجه مذهول. ومع ذلك ، استمر الرجل العجوز دون إبداء أي تفسير.
على الرغم من أنه كان مجرد وعد شفهي ، إلا أنها جعلت من مبدأها عدم تقديم وعد لا يمكنها الوفاء به. وهكذا ، رأت أن من واجبها تحمل مسؤولية كلماتها.
“ذراعك اليمنى. لفها في منتصف اتجاه عقارب الساعة “.(العجوز)
نراكم مع الفصل القادم
“اممم من-“(سيول)
“هكذا؟”(سيول)
“انظر إلى مكان كوعك وأدر يدك !!”(العجوز)
“هناك فرق بين رمية قصيرة ورمية طويلة.”(العجوز)
صرخ الرجل العجوز فجأة. جفل الشاب قبل أن يدير بشكل انعكاسي ذراعه اليمنى المنسحبة في اتجاه عقارب الساعة.
“شعرت وكأنني كنت أبكي بالأمس فقط بعد تلقي دروس الماجستير.”(أغنيس)
“هكذا؟”(سيول)
“…عفوا؟”(سيول)
“حاول مرة أخرى.”(العجوز)
لم يكن الأمر أن هذه الفكرة لم تخطر بباله أبدًا. ومع ذلك ، فقد أقنع نفسه دائمًا بخلاف ذلك.
عندما سمع الرجل العجوز يطلب منه فجأة أن يحاول مرة أخرى ، رمش الشاب عينيه في حيرة من أمره.
عندما سمع الرجل العجوز يطلب منه فجأة أن يحاول مرة أخرى ، رمش الشاب عينيه في حيرة من أمره.
“لا تقف هناك فقط. تحرك.”(العجوز)
“إنها بالتأكيد كنوز. تمامًا مثل الرئيسة ، تم إنقاذي عدة مرات من خلال تعاليم المعلم. في الواقع ، حدث هذا قبل بضعة أسابيع فقط “.(أغنيس)
جفل الشاب من نبرة الرجل العجوز الفاترة وتحرك. خرجت قدمه اليسرى أولاً ثم اليمنى. على الفور ، عابس الرجل العجوز.
بعد النظر بين حركات الشاب والمفكرة ذهابًا وإيابًا ، أبدى الرجل العجوز تعبيرًا مذهولًا.
“قف قف!”(العجوز)
عندما بدأت الأمور تسوء ، كان الناس يلومون أسلافهم أو السماء. بالطبع ، هذا لا يعني أن الحظ السيئ كان الشيء الوحيد في حياتهم.
داس إلى الأمام ، ثم داس على الأرض أمام قدم الشاب بعصاه.
لقد وعدت شخصًا ما بمساعدته في تدريبه وكانت في طريقها للوفاء بوعدها.
“لقد أخبرتك أن تقوم بالتمهيد ، وليس أن ترقص . لماذا تركض بكعبك الأيسر لأعلى؟ “(العجوز)
قفز هنا وهناك ، متظاهرًا بأنه في خضم معركة شرسة. فجأة تخيل نفسه يتعرض لهجوم بفأس طائر ورفع يده اليسرى.
عند سماع ذلك تذمر الشاب وكأنه ظلم بطريقة ما.
لكن الشاب لم يرد.
“ولكن هذا جزء من الفترة التي سبقت …”(سيول)
بوووووم
“الركض موجود فقط لمساعدتك في بناء السرعة والإيقاع. تكون خطوات التقاطع عندما تقوم بإعداد إندفاع جيد. في الوقت الحالي ، أنت ترفع قدمك عندما تبدأ في الانطلاق على الأرض. ليس الأمر كما لو كنت مهرجًا في سيرك ، فلماذا تبدأ بالتدرب وأنت تمشي على رؤوس أصابعك؟ “(العجوز)
مع قصص الرعب هذه كطليعة سيسليا ، فلا عجب لماذا كان الجميع مرعوبًا جدًا من أغنيس.
“لكن-“(سيول)
“أرغ ، سأصاب بالجنون بهذا المعدل.”(سيول)
“أبقِ قدمك اليسرى على الأرض!”(العجوز)
عندما فتحت الباب ودخلت.
كان سيول جيهو على وشك الاحتجاج، لكنه استمع إلى الرجل العجوز ونزل قدمه اليسرى. عض الرجل العجوز على شفته ، وبدا غير راضٍ حتى بعد أن فعل الشاب ما قيل له.
معطفه الأزرق الداكن جعلته يبدو كما لو أنه دخل للتو الفردوس. كان يحمل في يده عصا خشبية طويلة.
“قف هكذا.”(العجوز)
هز الرجل العجوز رأسه قبل أن تتمكن حتى من إنهاء ما تقوله.
دخل المبنى وخرج بمطرقة صغيرة. بعد انتزاع الرمح ووضع المطرقة في يد الشاب ، تحرك خلف الشاب وأمسك بيده اليمنى.
صرخ الرجل العجوز فجأة. جفل الشاب قبل أن يدير بشكل انعكاسي ذراعه اليمنى المنسحبة في اتجاه عقارب الساعة.
“حسنًا ، دعنا نحاول ذلك مرة أخرى.”(العجوز)
كان يحدق في يده في حالة ذهول عندما جعله الانفجار المفاجئ يرفع رأسه.
حتى عندما أذهل من قوة قبضة الرجل العجوز ، بدأ الشاب يندفع على الأرض كما أخبرته غرائزه. لكن التوبيخ الناري لم يتوقف.
“ليس هناك أي شيء عاجل … وإلى جانب ذلك ، يبدو أنه ليس لدي سبب للذهاب بعد الآن.”(أغنيس)
“لا تضغط على الأرض بقدمك اليمنى! استخدم أصابع قدميك! قدمك اليسرى ترتفع لأنك لا تنقل قوتك بشكل صحيح !! “(العجوز)
أومأ الرجل العجوز برأسه. لم يكن متأكدًا مما قصدته ، لكن لم يكن لديه سبب لمنعها عندما أرادت المغادرة.
“نعم نعم!”(سيول)
“ارفع ذراعك.”(العجوز)
“لا تكن واهيا بذراعيك! أنت تبدأ بقدمك ، لكن يدك اليسرى هي المفتاح الذي يربط كل شيء معًا! اجعلها مستقيمة كما لو كنت تشد الهواء! اجعل نقل الطاقة الدورانية إلى ذراعك الأيمن! “(العجوز)
الرجل العجوز لم يدخل ملعب التدريب وراقب الشباب من النافذة.
“نعم!”(سيول)
ردت أغنيس باحترام.
من منظور خارجي ، كان مشهدًا مضحكًا للغاية. تم سحب ذراع الشاب الأيمن خلفه ، بينما كانت ساقيه تتحرك إلى الأمام كما لو كان يرقص . لكن الشاب كان على وشك الانهيار من الصدمة.
سمح بسعال جاف وفتح فمه.
“ها- هاه؟”(سيول)
“نعم نعم!”(سيول)
شعر بأن الحركة بأكملها بأنها مختلفة عما اعتاد عليها. جعله جزء منه يشعر بالغرابة ، ولكن لأن الرجل العجوز كان يساعده على البقاء على المسار الصحيح ، فإن حركاته كانت مرتبطة بسلاسة إلى حد ما. بعبارة أخرى ، ما كان يفعله حتى الآن كان خطأ.
“هل أنت هنا؟ تعال ! جلبت لك أختك الكبرى بعض….! “(تشوهونغ)
ثم فجأة ، خفت قبضة يده اليمنى.
“همم؟”(العجوز)
“؟”(سيول)
“همم….”(العجوز)
حتى عندما تفاجأ ، تحرك جسده من تلقاء نفسه ، بعد أن تذكر الوضع الجديد. تحركت قدمه اليمنى ، بينما كانت قدمه اليسرى تطأ الأرض بقوة. سحب ذراعه اليسرى إلى الداخل بينما كان يدير جسده عكس اتجاه عقارب الساعة ، وانتقلت قوة الدوران الناتجة إلى ذراعه اليمنى.
“قف قف!”(العجوز)
عندما كادت ذراعه اليمنى تطير إلى الأمام بشكل تلقائي ، اتسعت عيون سيول جيهو في حالة صدمة.
“الآن!”(العجوز)
“لذلك هذا هو السبب …!”(سيول)
كان في استقبالها صوت شيء يضرب الأرض بشكل دوري. كان بإمكان أغنيس أن تسمع بوضوح الأنين الخافت القادم من المكتب.
عندما عادت ذراعه نصف المدورة إلى مكانها الأصلي ، قامت بالدوران وتضخيم قوة الدوران التي تم نقلها من باقي جسده!
وعندما شاهدته أغنيس….
“الآن!”(العجوز)
كان اسم أغنيس مصدرًا للرعب في هارمارك. كان السبب وراء تسمية هارمارك بـ “مدينة الجريمة” علاقة كبيرة بالعار الذي جمعته خلال الصراع الداخلي السابق.
عندما رن صوت عالٍ ، رمى سيول جيهو غريزيًا المطرقة للأمام.
عندما رن صوت عالٍ ، رمى سيول جيهو غريزيًا المطرقة للأمام.
“!”(سيول)
“هوه.”(العجوز)
بووم
بعد لحظة من الصمت ، فتحت أغنيس فمها بلمحة من الترقب.
شعر بانفجار مرضي من يده. كانت هذه أول مرة يختبر فيها هذا الشعور. شعر وكأنه أطلق رصاصة من مسدس للتو.
“لا تقف هناك فقط. تحرك.”(العجوز)
كان يحدق في يده في حالة ذهول عندما جعله الانفجار المفاجئ يرفع رأسه.
قدم مجاملة نادرة. وسرعان ما فكّ الشاب أكياس الرمل وخرج.
اخترقت المطرقة الصغيرة التي ألقى بها في عمق الجدار. على الفور ، ظهرت عدة رسائل ، تنبهه إلى أنه تعلم رمي الرمح.
“حسنًا ، دعنا نحاول ذلك مرة أخرى.”(العجوز)
‘مستحيل….’
“أنت على حق. لا يسعني إلا أن أشعر بخيبة أمل بعض الشيء . “.(أغنيس)
لم يستطع تصديق ذلك. الشيء الذي كان يزعجه لأطول وقت تم حله في لحظة.
أدرك أن كارب ديم لديه مجند جديد ، أُثير اهتمامه على الفور. شخص ما اجتاز فحص ديلان الصعب؟ وليس هذا فقط ، هل نجح هذا الشخص في إقناع أغنيس بزيارته شخصيًا؟
“هناك فرق بين رمية قصيرة ورمية طويلة.”(العجوز)
“هناك فرق بين رمية قصيرة ورمية طويلة.”(العجوز)
دوى صوت عميق. ذهل سيول جيهو واستدار لمواجهة الرجل العجوز.
شعر بانفجار مرضي من يده. كانت هذه أول مرة يختبر فيها هذا الشعور. شعر وكأنه أطلق رصاصة من مسدس للتو.
“أنت تحاول تعلم الرمية الطويلة ، لكن هدفك قريب جدًا. لا عجب لماذا كنت تواجه مشكلة “.(العجوز)
حدق سيول جيهو فيه مثل تمثال حجري. لم يكن لديه أدنى فكرة عن هويته. لكنه كان يعلم أن الرجل العجوز الغامض ساعده في تدريبه.
من الطريقة التي توقف بها بشكل دوري للراحة ، يمكن للرجل العجوز أن يقول أنه تلقى تدريبًا احترافيًا.
‘لقاء صدفة!’
الدرع ثلاثي الأبعاد يتم إنشاؤه وفقًا لهذه المنظورات متعددة الترتيب. إنه يحمي مستخدمه ليس فقط من المادة الجسدية والسحر ولكن أيضًا من التعويذات التي تتم من خلال العرافة والسحر.
لقد كان شيئًا يحدث غالبًا في الروايات ، وهو غريب الأطوار المنعزل الذي يظهر فجأة ويساعد الشخصية الرئيسية. كان على دراية جيدة بمثل هذه الصدف.
في الحقيقة ، لم يكن حتى متأكدًا مما إذا كان يحرز تقدمًا. بعد تجربة هذا الجدار المنيع الذي يبدو أنه يسد طريقه ، لم يسعه إلا الموافقة على أن مواهبه كانت “متوسطة”.
“!!!”(سيول)
تدفق صوت خشن عجوز. خرجت أغنيس من ذهولها وربطت يديها معًا قبل الركوع.
عندما قام بتنشيط “العيون التسع” ، كاد يغلق عينيه بسبب الصدمة. كان الضوء الذهبي المتدفق من الرجل العجوز شيئًا لم يختبره من قبل. كان مذهلاً لدرجة أنه أصبح واثقًا من تخمينه.
▪
‘إنها لقاء محتوم !!’
أطلق سيول تعجبًا من الرهبة ، لكنه لم يفهم حقًا ما يعنيه هذا النص الطويل. كل ما استطاع أن يفهمه هو أنه كان درعًا جيدًا. أكثر ما أعجبه هو أنه لم يكن بحاجة لحملها بيده مثل درع عادي.
تذكر فجأة عندما كان يقف في ساحة هارمارك ، ينظر إلى طلب كارب ديم. رفض التخلي عن هذه الفرصة.
“سوف يعجبه هذا ، أتمنى ذلك”(تشوهونغ)
لاحظ الرجل العجوز نظرة الشاب الواضحة فخلع غطاء الرأس.
شعر بانفجار مرضي من يده. كانت هذه أول مرة يختبر فيها هذا الشعور. شعر وكأنه أطلق رصاصة من مسدس للتو.
“لقد نسيت أن أقدم نفسي.”(العجوز)
“إنها بالتأكيد كنوز. تمامًا مثل الرئيسة ، تم إنقاذي عدة مرات من خلال تعاليم المعلم. في الواقع ، حدث هذا قبل بضعة أسابيع فقط “.(أغنيس)
سمح بسعال جاف وفتح فمه.
ذات مرة ، قامت بتمزيق جثث أعدائها ووضعت أجزاء أجسادهم بدقة على طبق قبل تقديمه خلال عشاء التفاوض.
“انا….”(العجوز)
انتشرت ابتسامة دافئة على وجهه .
“ساعدني!”(سيول)
لقد وعدت شخصًا ما بمساعدته في تدريبه وكانت في طريقها للوفاء بوعدها.
قفز سيول جيهو أمامه.
عندما فتحت الباب ودخلت.
“همم؟”(العجوز)
خلع غطاء الرأس ، وكشف عن شعره الأبيض. خف حواجبه المرتفعة قليلاً ، مما أظهر أنه متفاجئ مثل أغنيس.
فوجئ الرجل العجوز.
“لكن-“(سيول)
“ساعدني!”(سيول)
وونغ!
“هاي ، اهدأ أولاً و-“(العجوز)
“ساعدني!”(سيول)
“أيها العجوز الغريب ، أتوسل إليك. انا حاليا-!”(سيول)
لا أحد من الثلاثة؟
“اهدأ ! يا إلهي! فقط اسمعني أولاً! “(العجوز)
“لا أعرف من علمه ، لكن أيا كان ، فقد قام بعمل جيد.”(العجوز)
تشبث به سيول جيهو كما لو أن حياته تعتمد على ذلك. كان على الرجل العجوز أن يكافح لفترة طويلة لمنع سرواله من الانزلاق.
دوى صوت عميق. ذهل سيول جيهو واستدار لمواجهة الرجل العجوز.
لم يكن إلا بعد ثلاثة أو أربعة أيام من لقاء الرجل العجوز والشاب ، عادت تشوهونغ إلى كارب ديم.
شعر بأن الحركة بأكملها بأنها مختلفة عما اعتاد عليها. جعله جزء منه يشعر بالغرابة ، ولكن لأن الرجل العجوز كان يساعده على البقاء على المسار الصحيح ، فإن حركاته كانت مرتبطة بسلاسة إلى حد ما. بعبارة أخرى ، ما كان يفعله حتى الآن كان خطأ.
*
“بكيت عندما كنت وحدي في الليل. البكاء أمام الآخرين سيؤذي كبريائي “.(أغنيس)
[بإسم إيرا ، سأمنح من الآن فصاعدًا لقب المستوى 5 فارسة الهيكل لتشونغ تشوهونغ! أتوقع منكِ إنجازات عظيمة تليق بدور المراتب العليا!]
“قف قف!”(العجوز)
“هاهاهاه!”(تشوهونغ)
بعد أن أعطت انحناءة مهذبة ، اختفت أغنيس في لحظة. بمجرد مغادرتها ، نظر الرجل العجوز إلى المبنى القديم المتهدم. الحنين والحزن يبللان عينيه. لكن هذا الشعور لم يدم سوى لحظة. سرعان ما دخل المبنى….
بعد التقدم بطلب للحصول على مرتبة عالية بمجرد عودتها إلى الفردوس ، خرجت تشوهونغ من المعبد بفخر. لم تستطع إخفاء سعادتها بعد تحقيق ما طالما حلمت به.
من منظور خارجي ، كان مشهدًا مضحكًا للغاية. تم سحب ذراع الشاب الأيمن خلفه ، بينما كانت ساقيه تتحرك إلى الأمام كما لو كان يرقص . لكن الشاب كان على وشك الانهيار من الصدمة.
بوجه مليء بالابتسامات ، رفعت أكياس التسوق في يديها.
‘لقاء صدفة!’
“سوف يعجبه هذا ، أتمنى ذلك”(تشوهونغ)
انفتحت عيناها في مفاجأة. حتى أنها توقفت تمامًا.
كانت تعلم أنها عادت متأخرة جدًا ، لذا أحضرت هدايا لسيول . طالما شرحت ظروفها وقدمت له بعض الهدايا ، كانت تعتقد أنه لن يغضب كثيرًا.
أدرك أن كارب ديم لديه مجند جديد ، أُثير اهتمامه على الفور. شخص ما اجتاز فحص ديلان الصعب؟ وليس هذا فقط ، هل نجح هذا الشخص في إقناع أغنيس بزيارته شخصيًا؟
كانت المشكلة الوحيدة هي أن تشوهونغ لم تشتري أي هدايا لهوغو. لم تفكر قط في شراء هدايا له في المقام الأول.
“الركض موجود فقط لمساعدتك في بناء السرعة والإيقاع. تكون خطوات التقاطع عندما تقوم بإعداد إندفاع جيد. في الوقت الحالي ، أنت ترفع قدمك عندما تبدأ في الانطلاق على الأرض. ليس الأمر كما لو كنت مهرجًا في سيرك ، فلماذا تبدأ بالتدرب وأنت تمشي على رؤوس أصابعك؟ “(العجوز)
لولو ~ لولولو ~
“قد أكون وقحة ، لكن-“(أغنيس)
كانت تشوهونغ تهمهم وهي تشق طريقها أسفل درج المعبد. ربما كانت سعيدة بالعودة بعد عدة أسابيع ، أو ربما كانت حريصة على رؤية وجه رفيقها عندما تلقى هداياها ، ولكن بغض النظر ، تسارعت خطواتها.
عندما تبعه الرجل العجوز إلى الفناء الخلفي ، كان يسمع بشكل دوري صوت شيء يخترق الهواء قبل أن يصطدم بشيء ما.
سرعان ما وصلت تشوهونغ إلى مكتب كارب ديم.
“أوه….”(سيول)
“مهلا! سيول! “(تشوهونغ)
أطلق سيول تعجبًا من الرهبة ، لكنه لم يفهم حقًا ما يعنيه هذا النص الطويل. كل ما استطاع أن يفهمه هو أنه كان درعًا جيدًا. أكثر ما أعجبه هو أنه لم يكن بحاجة لحملها بيده مثل درع عادي.
عندما فتحت الباب ودخلت.
“بهذا الحجم …”(سيول)
“هل أنت هنا؟ تعال ! جلبت لك أختك الكبرى بعض….! “(تشوهونغ)
‘لقاء صدفة!’
فجأة ، اهتز المبنى قليلاً. تقريبا كما لو كان هناك زلزال صغير ، كان المبنى بأكمله يهتز.
عندما عادت ذراعه نصف المدورة إلى مكانها الأصلي ، قامت بالدوران وتضخيم قوة الدوران التي تم نقلها من باقي جسده!
بوووووم
عندما تبعه الرجل العجوز إلى الفناء الخلفي ، كان يسمع بشكل دوري صوت شيء يخترق الهواء قبل أن يصطدم بشيء ما.
ولم يتوقف الاهتزاز واستمر بشكل دوري. تجمدت بشرة تشوهونغ .
بينما كان أبناء الأرض في شوارع هارمارك يهربون، كانت أغنيس تسير على مهل نحو مكتب كارب ديم. لم تكن ذاهبة إلى هناك في مهمة رسمية. في الواقع ، كانت زيارة شخصية بحتة.
■■■■■■■■■■■■■■■■■■■
“هل أنت هنا؟ تعال ! جلبت لك أختك الكبرى بعض….! “(تشوهونغ)
،وأخيراً ظهر… شخصية رائعة
لقد قتلت الأعداء الذين اشتهروا بقسوتهم بشكل أكثر قسوة. عندما حاربت أناسًا مجانين ، أصبحت أكثر جنونًا منهم.
نراكم مع الفصل القادم
الفصل 101: لقاء صدفة
اذا كان في اي اخطأ الرجاء اخباري في التعليقات
تدرب على رمي الرمح من الفجر حتى الظهيرة. عندها اعتقد أنه لن يكون من السيئ تغيير السرعة وقضاء ساعة أو ساعتين في التدريب البدني.
يجب أن يكون سيول قد لاحظ كيف كانت تصرفاته طفولية عندما كان يضحك بصوت عالٍ. شعر جسده بالحكة الآن بعد أن اكتسب أدوات إضافية للمعركة. بغض النظر عن العمل الذي وقع على كتفيه ، فقد شعر أنه يستطيع القيام به بسعادة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
