عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام (5)
ترجمة : [ Yama ]
إذا استرخى ولو للحظة ، فسوف ينام على الفور في نوم عميق. ثم يموت بعد ذلك مباشرة.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 232 – عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام (5)
لن يكون قادرًا على قبول مثل هذه النهاية.
تلاشى صوت آيريس تمامًا وأدرك لوكاس.
بصرف النظر عن قوته الطبيعية ، لم يعتقد أن أعضاء الدائرة سيكونون قادرين على فعل أي شيء لكائن كان نشطًا في الغالب في الجحيم.
انهارت روح آيريس تمامًا.
جاك-
” آه.”
كان الأمر كما لو أن الوقت نفسه قد توقف.
نادى بوجه خال من التعبير.
نادى نوزدوغ عليه.
نظر لوكاس إلى الظلام أمامه وتذكر محادثته مع آيريس.
4000 سنة من الإخلاص لبضعة أشهر فقط.
تذكر وجهها ودموعها واعترافها.
” آه.”
[… كنت جشعة بعض الشيء، ولكن لا يمكنني فعل ذلك. لا يمكنني تغيير طبيعة حبيبي لوكاس ترومان بيدي. سأشعر وكأنني أقتلك بيدي.]
نوزدوغ: […ماذا؟]
الرحلة القصيرة التي تستغرق أشهر قليلة في العالم الوهمي.
على يد أحد غير الرجل الذي كان يقف أمامه حاليًا.
كانت تلك الذكريات الزائفة هي الجشع الذي كانت تتحدث عنه آيريس.
نائم.
4000 سنة من الإخلاص لبضعة أشهر فقط.
ظهر فم على وجه اللورد. كان نفس الفم البشع الكبير الذي استخدمه لإلتهام أنصاف الآلهة الأخرى.
” هذا… ليس جشعًا.”
” أليس هذا واضحًا ؟ ليصبح أقوى. بدأ اللورد يعامل نوعك مثل قطع بسيطة من الطاقة. مثل المكملات الغذائية التي يمكن أن تجعله صحيًا وقويًا بعد تناولها “.
لوكاس حصى أسنانه.
” من أجل ماذا؟”
لم يستطع قبول الأمر.
[ماذا تقول بحق الجحيم؟]
لن يكون قادرًا على قبول مثل هذه النهاية.
شعر نوزدوغ بأن عقله يغلب عليه إحساس ثقيل بالنعاس.
” ليس بعد.”
نظر اللورد إلى نوزدوغ للحظة قبل أن يتكلم.
لم يحدث لم شملهم بعد.
يصطدم!
بات!
بعد أن قال إيفان هذا، تنهد درو.
ارتفع ضوء ساطع من صدر لوكاس.
كانت روحها المكسورة.
أحدثت القطعة الأخيرة التي ملأتها آيريس ، تغييرات لا يمكن تصورها في جسده.
لمقابلته.
” آيريس ، لم يحن الوقت لتستريحي بعد.”
كما كان يعتقد هذا ، غادر لوكاس العالم السماوي المكسور.
لم يعد بإمكانه سماع صوت آيريس. لقد انتهت ” اليوميات” التي ذكرتها بالفعل.
كانت هذه كلمة لا علاقة لها به، الذي كان له جسد هيكل عظمي. في المقام الأول ، لم يكن معظم أنصاف الآلهة بحاجة إلى النوم.
كانت روحها المكسورة.
نظر اللورد إلى نوزدوغ للحظة قبل أن يتكلم.
روح أيريس فيسفاوندر التي واجهت نهاية أكثر قسوة من الموت.
[ماذا يفترض أن يكون هذا يا نوزدوغ ؟]
” لذا. انتظر قليلا”.
” ليس بعد.”
… كانت ضئيلة ، ولكن لا تزال هناك فرصة.
تسبب ظهوره المفاجئ في تجمد قلوب كل من في الغرفة للحظة.
بالطبع ، كان ذلك مستحيلًا مع قوة لوكاس الحالية. ولكن حتى تلك الروح المنهارة يمكن إحياؤها.
لن يكون الأمر سهلا. بعد كل شيء تم إضعاف لوكاس.
لمقابلته.
” ليس بعد.”
” لا بد لي من القضاء على اللورد.”
كان صوته ضعيفا.
لن يكون الأمر سهلا. بعد كل شيء تم إضعاف لوكاس.
نوزدوغ: […ماذا؟]
أخذ اللورد كل قوته الإلهية. بفضل هذا ، انخفضت قدرة قوته السحرية الإلهية إلى أقل من نصف قدرته السابقة.
[ماذا تقول بحق الجحيم؟]
بهذه القوة الكبيرة ، سيكون قادرًا على استخدام صرخة النهاية بضع مرات فقط.
وتحدث أمام أجني بكلمات كبيرة. لقد تفاخر بأنه سيثق في اللورد بغض النظر عما فعله.
ومع ذلك، فقد ضعف اللورد أيضًا. لذلك كان عليه أن يذهب.
انهارت روح آيريس تمامًا.
كما كان يعتقد هذا ، غادر لوكاس العالم السماوي المكسور.
ثم تحدثت أناستازيا بتعبير خشن على وجهها.
كان عليه أن يفعل هذا.
لمقابلته.
بغض النظر.
[نوزدوغ.]
* * *
“…”
[…]
لكنه تظاهر بأنه لا يعرف.
شعر نوزدوغ بأن عقله يغلب عليه إحساس ثقيل بالنعاس.
[…ماذا؟]
نائم.
” …هاه؟”
كانت هذه كلمة لا علاقة لها به، الذي كان له جسد هيكل عظمي. في المقام الأول ، لم يكن معظم أنصاف الآلهة بحاجة إلى النوم.
مع فتح فمه على مصراعيه ، اقترب من نوزدوغ.
لذلك ، لم يستطع نوزدوغ إلا أن يشعر بالغرابة عندما تجاوزته الرغبة في النوم.
لذلك ، لم يستطع نوزدوغ إلا أن يشعر بالغرابة عندما تجاوزته الرغبة في النوم.
كان هناك شيء واحد واضح في تلك اللحظة.
لم يستطع قبول الأمر.
إذا استرخى ولو للحظة ، فسوف ينام على الفور في نوم عميق. ثم يموت بعد ذلك مباشرة.
4000 سنة من الإخلاص لبضعة أشهر فقط.
على يد أحد غير الرجل الذي كان يقف أمامه حاليًا.
قام نوزدوغ بإخراج تلك الكلمات.
[… لذلك كان كالتود حقًا بيدق لوسيفر طوال الوقت.]
” آيريس ، لم يحن الوقت لتستريحي بعد.”
بالطبع ، لم يثق أبدًا بالشيطان ذي البشرة الحمراء. ما وثق به نوزدوغ هو حقيقة أنه كان ” شيطانًا”.
توقف اللورد للحظة.
بصرف النظر عن قوته الطبيعية ، لم يعتقد أن أعضاء الدائرة سيكونون قادرين على فعل أي شيء لكائن كان نشطًا في الغالب في الجحيم.
انفتح الفضاء فجأة وخرج اللورد.
لكنه لم يعتقد أبدًا أنهم سينتهي بهم الأمر في حرب شاملة ضد الجحيم. إذا كان يعلم أن هذا سيحدث، فلن يتخذ شيطانًا رسوله.
” أنا آسف ، لكنني لا أعرف ما الذي تتحدث عنه.”
غمغم درو.
[ماذا تقول بحق الجحيم؟]
” مات لوسيفر.”
لقد كان صحيحا. منذ أن ابتلع لورد ليرين ، كان يعتقد أن شيئًا كهذا قد يحدث.
[…ماذا؟]
بصرف النظر عن قوته الطبيعية ، لم يعتقد أن أعضاء الدائرة سيكونون قادرين على فعل أي شيء لكائن كان نشطًا في الغالب في الجحيم.
” قبل وفاته بقليل ، أرسل لي لوسيفر ذكرياته. هل تعلم يا نوزدوغ ؟ يبدو أن اللورد الذي تدعمه كثيرًا قد استهلك بقية أفراد جنسك “.
نظر اللورد إلى نوزدوغ للحظة قبل أن يتكلم.
[ماذا تقول بحق الجحيم؟]
” دعونا نعمل معا. إذا كنت لا تريد أن تموت فساعدني في إطاحة اللورد “.
لم يستطع نوزدوغ إخفاء صدمته بهذه الكلمات.
ترجمة : [ Yama ]
لم يستطع تحمل ذلك.
نادى نوزدوغ عليه.
قفز على الفور من عرش هيتومي إيكار ونظر إلى درو.
كان الأمر كما لو أن الوقت نفسه قد توقف.
[اللورد لن يفعل ذلك أبدًا.]
إذا استرخى ولو للحظة ، فسوف ينام على الفور في نوم عميق. ثم يموت بعد ذلك مباشرة.
” سواء صدقت أم لا، فإن أنصاف الآلهة الوحيدين المتبقيين في هذا العالم هو أنت واللورد بالإضافة إلى إيليا التي لا تغادر الأراضي المتجمدة أبدًا.”
تحدث نوزدوغ بصوت خشن.
[كوك…]
قام إيفان الذي كان يقف في مقدمة المجموعة ، بنزع قطعة حديد من يده كما قال.
مصدومًا ، تعثر نوزدوغ قليلاً. تراجع جسده مرة أخرى على العرش.
بعد التفكير للحظة، هز اللورد رأسه وقال.
[اللورد.. لماذا يأكل اللورد شعبنا؟]
[نوزدوغ، قوتك العقلية مذهلة. لا تزال مستقيظ.]
كان صوته ضعيفا.
ثم صرخ درو بصوت عاجل.
في العادة ، كان سيخرج هالة مظلمة وقاتمة مثل إله الموت ، ولكن الآن ، كانت هالته مبعثرة ومرهقة.
لا. حتى الآن ، كان يخدع نفسه بشدة بأن اللورد كان يتخذ طرقًا مختصرة فقط من أجل تقوية أنصاف الآلهة.
” أليس هذا واضحًا ؟ ليصبح أقوى. بدأ اللورد يعامل نوعك مثل قطع بسيطة من الطاقة. مثل المكملات الغذائية التي يمكن أن تجعله صحيًا وقويًا بعد تناولها “.
” لا بد لي من القضاء على اللورد.”
[…هذا مستحيل.]
لذلك ، لم يستطع نوزدوغ إلا أن يشعر بالغرابة عندما تجاوزته الرغبة في النوم.
” توقف عن النكران الذي لا طائل منه. أستطيع أن أقول بالفعل من موقفك ، نوزدوغ. لا يبدو أنك متفاجئ. لا بد أنك توقعت حدوث شيء كهذا “.
وتحدث أمام أجني بكلمات كبيرة. لقد تفاخر بأنه سيثق في اللورد بغض النظر عما فعله.
اهتز نوزدوغ.
” اللورد سيكون هنا قريبا. ثم ستعرف على وجه اليقين أنه ابتلع كل النصف الآخر من الآلهة. انا اتعجب. نوزدوغ ، هل هذه هي النهاية التي تريدها ؟ ”
لقد كان صحيحا. منذ أن ابتلع لورد ليرين ، كان يعتقد أن شيئًا كهذا قد يحدث.
كان صوته ضعيفا.
لكنه تظاهر بأنه لا يعرف.
تذكر وجهها ودموعها واعترافها.
وتحدث أمام أجني بكلمات كبيرة. لقد تفاخر بأنه سيثق في اللورد بغض النظر عما فعله.
[…]
لا. حتى الآن ، كان يخدع نفسه بشدة بأن اللورد كان يتخذ طرقًا مختصرة فقط من أجل تقوية أنصاف الآلهة.
جاك-
ومع ذلك… لم يكن لديه خيار سوى النظر إلى النتائج الآن.
فرقعة!
التهم اللورد كل بني جنسهم.
اهتز نوزدوغ.
” اللورد سيكون هنا قريبا. ثم ستعرف على وجه اليقين أنه ابتلع كل النصف الآخر من الآلهة. انا اتعجب. نوزدوغ ، هل هذه هي النهاية التي تريدها ؟ ”
لم يستطع تحمل ذلك.
[…ماذا تحاول ان تقول ؟]
لقد كان صحيحا. منذ أن ابتلع لورد ليرين ، كان يعتقد أن شيئًا كهذا قد يحدث.
” دعونا نعمل معا. إذا كنت لا تريد أن تموت فساعدني في إطاحة اللورد “.
[هذا الشيء… أجل. يجب أن تكون هذه هي الصَدفة التي استخدمها الساحر العظيم قبل أن يصبح متعاليًا.]
[توقف عن قول هراء.]
[…آه. الآن بعد أن فكرت في الأمر، لم أشرح لك بعد، أليس كذلك؟ أمم.]
تحدث نوزدوغ بصوت خشن.
أنزل اللورد يده والتفت إليه.
نظر درو إلى الباب قبل أن يتحدث.
كانوا جميعًا يعرفون أن المحادثة كانت عديمة الفائدة في المقام الأول.
” لدينا فرصة للفوز. لقد وصلت تعزيزاتنا “.
كان هناك شيء واحد واضح في تلك اللحظة.
يصطدم!
كان هناك شيء واحد واضح في تلك اللحظة.
حُطمت أبواب غرفة العرش وشوهد الناس يدخلون.
قام إيفان الذي كان يقف في مقدمة المجموعة ، بنزع قطعة حديد من يده كما قال.
تمامًا كما كان اللورد على وشك الوصول إليهم.
” لقد جئنا إلى المكان الصحيح. كل الرجال الذين يصعب العثور عليهم اجتمعوا هنا للتو “.
[كوك…]
“…”
مصدومًا ، تعثر نوزدوغ قليلاً. تراجع جسده مرة أخرى على العرش.
” يا درو. هل سار عملك على ما يرام ؟ ”
لكنه تظاهر بأنه لا يعرف.
بعد أن قال إيفان هذا، تنهد درو.
”المانا أو الكي! كلاهما يعمل! استفد من طاقتك واحمي جسمك! إنه ضعيف الآن! ”
“… ليس هناك وقت للاستماع إلى لومك. استعدوا يا رفاق”.
أحدثت القطعة الأخيرة التي ملأتها آيريس ، تغييرات لا يمكن تصورها في جسده.
” من أجل ماذا؟”
” أنا آسف ، لكنني لا أعرف ما الذي تتحدث عنه.”
جاك-
[ماذا تقول بحق الجحيم؟]
انفتح الفضاء فجأة وخرج اللورد.
شعر نوزدوغ بأن عقله يغلب عليه إحساس ثقيل بالنعاس.
تسبب ظهوره المفاجئ في تجمد قلوب كل من في الغرفة للحظة.
ولكن الآن ، كان اللورد واقفًا أمامهم. وبدا أنه مصاب بجروح خطيرة كما لو كان في شجار مع شخص ما.
كان الأمر كما لو أن الوقت نفسه قد توقف.
لكنه لم يعتقد أبدًا أنهم سينتهي بهم الأمر في حرب شاملة ضد الجحيم. إذا كان يعلم أن هذا سيحدث، فلن يتخذ شيطانًا رسوله.
تحرك رأس اللورد فقط في هذه الغرفة التي بدت وكأنها مجمدة في الوقت المناسب.
لن يكون الأمر سهلا. بعد كل شيء تم إضعاف لوكاس.
لم يمض وقت طويل قبل أن تستقر عيناه على درو.
[… كنت جشعة بعض الشيء، ولكن لا يمكنني فعل ذلك. لا يمكنني تغيير طبيعة حبيبي لوكاس ترومان بيدي. سأشعر وكأنني أقتلك بيدي.]
[ها أنت ذا يا لورد التنانين.]
[…هذا مستحيل.]
“…”
نوزدوغ: […اقنعني. وسأدعك.]
[لأنك يبدو أنك نسيت وعدك ، فقد جئت لاسترداد جائزتي.]
قام إيفان الذي كان يقف في مقدمة المجموعة ، بنزع قطعة حديد من يده كما قال.
” أنا آسف ، لكنني لا أعرف ما الذي تتحدث عنه.”
[كوك…]
عندما رد درو بوجه خالٍ من التعبيرات ، لم يقل اللورد أي شيء آخر.
كان عليه أن يفعل هذا.
كانوا جميعًا يعرفون أن المحادثة كانت عديمة الفائدة في المقام الأول.
” لدينا فرصة للفوز. لقد وصلت تعزيزاتنا “.
ثم تحدثت أناستازيا بتعبير خشن على وجهها.
[ماذا تقول بحق الجحيم؟]
” أين فراي؟”
” سواء صدقت أم لا، فإن أنصاف الآلهة الوحيدين المتبقيين في هذا العالم هو أنت واللورد بالإضافة إلى إيليا التي لا تغادر الأراضي المتجمدة أبدًا.”
قيل لها أن فراي ذهب إلى الجحيم لإيقاف اللورد.
بينما نظرت إليه أناستازيا بقلق أجاب اللورد بلا مبالاة.
ولكن الآن ، كان اللورد واقفًا أمامهم. وبدا أنه مصاب بجروح خطيرة كما لو كان في شجار مع شخص ما.
نادى بوجه خال من التعبير.
بينما نظرت إليه أناستازيا بقلق أجاب اللورد بلا مبالاة.
” كفى من هراءك!”
[مات الساحر العظيم.]
بهذه القوة الكبيرة ، سيكون قادرًا على استخدام صرخة النهاية بضع مرات فقط.
“…”
[اللورد.. لماذا يأكل اللورد شعبنا؟]
” كفى من هراءك!”
[ماذا تقول بحق الجحيم؟]
على عكس أناستازيا المصدومة ، زأر إيفان بصوت منخفض.
مصدومًا ، تعثر نوزدوغ قليلاً. تراجع جسده مرة أخرى على العرش.
تحولت نظرة اللورد إليهم أخيرًا قبل أن يومئ برأسه.
” دعونا نعمل معا. إذا كنت لا تريد أن تموت فساعدني في إطاحة اللورد “.
[هذا الشيء… أجل. يجب أن تكون هذه هي الصَدفة التي استخدمها الساحر العظيم قبل أن يصبح متعاليًا.]
” من أجل ماذا؟”
كان يتحدث عن جسد فراي المادي. غراي ترومان.
كانت هذه كلمة لا علاقة لها به، الذي كان له جسد هيكل عظمي. في المقام الأول ، لم يكن معظم أنصاف الآلهة بحاجة إلى النوم.
تكلم اللورد بصوت منزعج.
[ماذا تقول بحق الجحيم؟]
[وجودك يزعجني. مت.]
” كفى من هراءك!”
فرقعة!
شعر نوزدوغ بأن عقله يغلب عليه إحساس ثقيل بالنعاس.
” …هاه؟”
نوزدوغ: […اقنعني. وسأدعك.]
انفجر جسد غراي دون سابق إنذار ، وغطى دمه الوسيطة العظيمة التي كانت تقف بجانبه.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 232 – عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام (5)
لم يدرك أحد ما حدث للتو.
نظر اللورد إلى نوزدوغ للحظة قبل أن يتكلم.
ثم صرخ درو بصوت عاجل.
روح أيريس فيسفاوندر التي واجهت نهاية أكثر قسوة من الموت.
”المانا أو الكي! كلاهما يعمل! استفد من طاقتك واحمي جسمك! إنه ضعيف الآن! ”
كانت تلك الذكريات الزائفة هي الجشع الذي كانت تتحدث عنه آيريس.
[حتى لو ضعفت، فإن قتلك لا يمثل مشكلة.]
قام نوزدوغ بإخراج تلك الكلمات.
تمامًا كما كان اللورد على وشك الوصول إليهم.
” توقف عن النكران الذي لا طائل منه. أستطيع أن أقول بالفعل من موقفك ، نوزدوغ. لا يبدو أنك متفاجئ. لا بد أنك توقعت حدوث شيء كهذا “.
[اللورد.]
[مات الساحر العظيم.]
نادى نوزدوغ عليه.
“… ليس هناك وقت للاستماع إلى لومك. استعدوا يا رفاق”.
أنزل اللورد يده والتفت إليه.
بالطبع ، كان ذلك مستحيلًا مع قوة لوكاس الحالية. ولكن حتى تلك الروح المنهارة يمكن إحياؤها.
[نوزدوغ، قوتك العقلية مذهلة. لا تزال مستقيظ.]
ارتفع ضوء ساطع من صدر لوكاس.
نوزدوغ: [لماذا التهمت شعبنا؟]
أنزل اللورد يده والتفت إليه.
[…آه. الآن بعد أن فكرت في الأمر، لم أشرح لك بعد، أليس كذلك؟ أمم.]
” آيريس ، لم يحن الوقت لتستريحي بعد.”
بعد التفكير للحظة، هز اللورد رأسه وقال.
يصطدم!
[ليس هناك وقت. فقط دعني أستوعبك أيضا وستجد الجواب.]
” توقف عن النكران الذي لا طائل منه. أستطيع أن أقول بالفعل من موقفك ، نوزدوغ. لا يبدو أنك متفاجئ. لا بد أنك توقعت حدوث شيء كهذا “.
جوك-
مع فتح فمه على مصراعيه ، اقترب من نوزدوغ.
ظهر فم على وجه اللورد. كان نفس الفم البشع الكبير الذي استخدمه لإلتهام أنصاف الآلهة الأخرى.
[مات الساحر العظيم.]
مع فتح فمه على مصراعيه ، اقترب من نوزدوغ.
[وجودك يزعجني. مت.]
تاهت!
توقف اللورد للحظة.
ظهر جدار من العظام يسد هذا الفم.
ظهر جدار من العظام يسد هذا الفم.
توقف اللورد للحظة.
[…ماذا؟]
[ماذا يفترض أن يكون هذا يا نوزدوغ ؟]
لم يدرك أحد ما حدث للتو.
نوزدوغ: […اقنعني. وسأدعك.]
بهذه القوة الكبيرة ، سيكون قادرًا على استخدام صرخة النهاية بضع مرات فقط.
قام نوزدوغ بإخراج تلك الكلمات.
[اللورد لن يفعل ذلك أبدًا.]
نوزدوغ: [… إذا أقنعتني، وسأصبح جزءًا منك. الورد، لم تلتهم شعبك من دون سبب وجيه، أليس كذلك ؟ يجب أن يكون هناك سبب. سبب يمكننا جميعًا فهمه. قل لي ذلك. ثم…]
لقد كان صحيحا. منذ أن ابتلع لورد ليرين ، كان يعتقد أن شيئًا كهذا قد يحدث.
نظر اللورد إلى نوزدوغ للحظة قبل أن يتكلم.
[…]
[نوزدوغ.]
إذا استرخى ولو للحظة ، فسوف ينام على الفور في نوم عميق. ثم يموت بعد ذلك مباشرة.
نوزدوغ: […ماذا؟]
انفجر جسد غراي دون سابق إنذار ، وغطى دمه الوسيطة العظيمة التي كانت تقف بجانبه.
[أنت تتحدث كثيرًا يا نوزدوغ.] كان صوته غاضبًا. [فقط اصمت وكن طعامي.]
عندما رد درو بوجه خالٍ من التعبيرات ، لم يقل اللورد أي شيء آخر.
لكنه تظاهر بأنه لا يعرف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
