الخداع
من هذا المنصب غير الهام الذي كلفه رينولد بمهمة مفتش الدوريات في المقر ، ليلين يستطيع أن يفهم إن رينولد لديه مخططات له.
أعطى بيل ليلين نظرة ذات معنى كما لو كان يحاول تسجيل مظهره في ذهنه “تعال معي!”
حتى لو لم يكن هناك أي شك في أنه ليس ماجوس مظلم ، فإن حقيقة أنه زاد من قوته بهذه السرعة تسبب في أن يكون رينولد حذرًا منه.
عند رؤية هذا ابتسم ليلين.
في هذه الحالة و بغض النظر عن مدى صعوبة محاولة البقاء بعيداً عن الأنظار ، فكل هذا عديم الجدوى.
عند النظر إلى الفضاء السري الشاسع لسهول نهر الأبدية و تدفق الماجوس الذي يدخل باستمرار ، ارتعفت شفتيه و بدأ في إضفاء ابتسامة مشرقة.
بما أن الأمر كذلك ، فلماذا لا يستخدم هذا القدر من القوة الذي يمتلكه و يكسب بعض الفوائد؟
“التنين الجشع!”
بعد كل شيء قبل أن يجرده رينولد رسمياً من منصبه ، فإن تمويه بصفته مفتش الدوريات في المقر الرئيسي لا يزال قادراً على تخويف عدد كبير من الناس. على سبيل المثال ، مثل هذا الرجل أمامه ، في مركز تبادل نقاط الجدارة!
و حتى بعض أقسام و مناطق الماجوس ، فقد كانت جميعها أماكن تعرضت للنهب و الابتزاز من دون خجل!
“هل تحاول تشويه سمعتي؟”
“عذرًا! هل يمكنك إلغاء تنشيط تشكيل الدفاع؟ أريد إلقاء نظرة على المحتوى!”
عند سماع هذا اظلم وجه الشخص المسمي بيل ، عيون على ما يبدو تشع أشعة قرمزية.
من هذا المنصب غير الهام الذي كلفه رينولد بمهمة مفتش الدوريات في المقر ، ليلين يستطيع أن يفهم إن رينولد لديه مخططات له.
“لا … لا اشوهه. هذه مجرد عمليات تدقيق إجرائية معتادة!” ابتسم ليلين بلطف.
“أعطني هذه التقنية الإسقاطية ، نظرية تحول الدببة و نمط تعديل السلالة!”
في اللحظة التي تركت فيها الكلمات فمه ، انفجرت حلقة من جزيئات الطاقة بينه و بين بيل.
و حتى بعض أقسام و مناطق الماجوس ، فقد كانت جميعها أماكن تعرضت للنهب و الابتزاز من دون خجل!
بو!
بغض النظر عن مدى جودة الحسابات التي تم القيام بها ، مع القدرات المرعبة للرقاقة ، لم يفلت أحد من عينيه.
على الرغم من أن الاثنين حاولا بذل قصارى جهدهما لقمع موجات الطاقة الزائدة من معركتهما ، إلا أنهما ما زالا يجذبان انتباه العديد من الماجوس المارة.
بو!
أخذ بيل عدة خطوات إلى الوراء قبل إعادة موازنة نفسه ، و كشف عن تعبيرًا صادمًا على وجهه ،
بالإضافة إلى ذلك ، ما كان في أمس الحاجة إليه هو طرق لزيادة قوة معركته. لذلك ، كانت بعض التقنيات الهجومية ذات قيمة أكبر بالنسبة له.
“ماجوس في قمة ذروة المرتبة 1! يبدو ان مارب المعدني المجنون حقًا مات علي يديك!”
“مع سلطتي ، ستتمكن على الأكثر من رؤية الثلث الأول من المحتويات. أكثر من ذلك و سيبدأ تشكيل التعويذة
لقد تم إثبات هذه المعلومات امامه مباشرة ، و كان بإمكانه فعل القليل و الا ان يكون في حالة صدمة.
بو!
فقط من تلك المعركة القصيرة ، كان ليلين قد كشف عن قوة يمكن أن تنافس على ماجوس في قمة المرتبة 1!
نظر ليلين حوله ، و بناءً على احتياجاته ، طلب بعض العناصر الإضافية.
بناءً على المعلومات التي جمعها ، كان بيل متأكداً تقريبًا من أن مارب المعدني المجنون لعائلة ليليتل قد مات على يد ليلين بكل تأكيد.
“هل تحاول تشويه سمعتي؟”
رباه ، حتى بيل نفسه لم يكن إلا في قمة المرتبة الأولى.
على الرغم من أن الاثنين حاولا بذل قصارى جهدهما لقمع موجات الطاقة الزائدة من معركتهما ، إلا أنهما ما زالا يجذبان انتباه العديد من الماجوس المارة.
توفي مارب ماجوس في قمة المرتبة الأولى على يد ليلين . في موقف لم يظهر فيه ماجوس في المرتبة 2 ،
بعد لحظات رفع بيل رأسه و ألقى نظرة على الماجوس المجاور.
كان الماجوس في قمة المرتبة الأولى هو الأقوى في الساحل الجنوبي. كان من النادر أن يتم هزيمتهم. علاوة علي ذلك ،
غير مكترث بالنظرات الغريبة للماجوس من حديقة الفصول الأربعة ، تتبع ليلين الإشارات و جاء إلى منزل خلف مركز التبادل.
ذلك فقط لأنه لم يمر سوي فترة قصيرة منذ وفاة مارب ، و بالتالي فإن الأخبار لم تنتقل بعد. و إلا فقد يتسبب ذلك في ضجة كبيرة في القارة الجنوبية.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، في منظمة ماجوس الضوء ، فإن هذا من شأنه أن يسبب غضبًا عامًا. و سوف يكون هناك طرق كثيرة لقتله!
بدا بيل الذي على علم بهذه الأخبار أكثر خوفًا من ليلين.
عند رؤية هذا ابتسم ليلين.
“ماذا تريد؟” لم يبدو تعبير بيل جيداً.
“هذا كافي!” أومئ ليلين ، و أخذ المعلومات التي سجلت طريقة عيون النسر و قام بالتصفح خلالها.
“لا شيء كثير. أنا أفكر فقط …” اصبح صوت ليلين ضعيفاً إلى درجة أنه أغلق فمه ببساطة ونقل رسالة.
“هن!” أومأ ليلين برأسه ببساطة و لم يتحدث أكثر.
عند سماع الرسالة ، تغير وجه بيل ، أولاً كما لو تعرض للإهانة إلى أقصى الحدود ، ثم فكر بصمت.
بعد ساعات ، غادر ليلين المنطقة تحت نظر بيل كما لو كان قد واجه كارثة.
بعد لحظات رفع بيل رأسه و ألقى نظرة على الماجوس المجاور.
في لحظة توهجت العديد من الكنوز و الكرات الكريستالية ، و كذلك روائح العديد من المكونات الثمينة تملأ عيون ليلين.
بسبب الإجراءات الغريبة التي قام بها هو و ليلين ، فقد جذبوا انتباه العديد من الماجوس المحيطين بها. هذا جعله يتوصل إلى قراره النهائي.
عند سماع هذا اظلم وجه الشخص المسمي بيل ، عيون على ما يبدو تشع أشعة قرمزية.
“هذا ليس مستحيلًا تمامًا. تعال معي!”
عند رؤية هذا ابتسم ليلين.
اختفى الظل المسمى بيل ، تاركًا وراءه جزيئات الطاقة الحمراء التي تحولت إلى علامات مختلفة أظهرت له الطريق.
كان ليلين يدرك أن هذا مجرد تفكير وهمي.
عند رؤية هذا ابتسم ليلين.
نظر ليلين حوله ، و بناءً على احتياجاته ، طلب بعض العناصر الإضافية.
أدرك أنه حتى في ماجوس الضوء ، لم يكن هناك الكثير من الناس الذين غير قابلين للرشوة.
و لكن في الواقع ، كانت الرقاقة تعمل بجد في دماغه ، حيث سجل جميع المعلومات التي قرأها.
في مركز صرف نقاط الاستحقاق ، كان مكانًا للتجارة حيث يمكن للمرء الحصول على أكبر قدر من الأرباح.
على السطح ، كان يتخطى الكرة البلورية و يحاول العثور على المعلومات التي يريدها ،
لم يكن بالتأكيد مكانًا خالٍ من الرشوة ، و لكن إذا كان ليلين يريد حقًا شيء ما من هذا المكان ، فسيكون يومه الأخير مع دوره الحالي كمفتش دوريات.
توفي مارب ماجوس في قمة المرتبة الأولى على يد ليلين . في موقف لم يظهر فيه ماجوس في المرتبة 2 ،
و مع ذلك ، لم يرغم الطرف الآخر على فعل أي شيء. لقد أشار فقط إلى عدد قليل من متطلباته و أدى إلى قيام الشخص الآخر بتقديم تنازل.
هنا فقط كان لديه حق الوصول إلى ثلث المعلومات ، كان هذا بالفعل كافياً لقاعدة بيانات الرقاقة.
غير مكترث بالنظرات الغريبة للماجوس من حديقة الفصول الأربعة ، تتبع ليلين الإشارات و جاء إلى منزل خلف مركز التبادل.
فقط من تلك المعركة القصيرة ، كان ليلين قد كشف عن قوة يمكن أن تنافس على ماجوس في قمة المرتبة 1!
أمام الباب ، كان هناك ماجوس الذي بدا تمامًا مثل الظل منتظر بالفعل. الشخص الذي ظهر ، هذه المرة ، كان جسدًا حقيقيًا ، و ليس ظلاً.
بدا بيل حازمًا. من تعبيره المظلم ، من الواضح أن هذه حدوده. و لهذا لم يضغط ليلين عليه.
“أنت هنا!” وجه بيل كان مظلمًا.
“هن!” أومأ ليلين برأسه ببساطة و لم يتحدث أكثر.
بالطبع ، بصرف النظر عمن كان ، لن يكون أحد في مزاج جيد إذا جاء أحدهم و حاول الاستفادة منه.
في العمل من جديد ، و ليس لدي أي طريقة لفعل أي شيء حيال ذلك …” فرد بيل يديه بينما يوضح.
“هن!” أومأ ليلين برأسه ببساطة و لم يتحدث أكثر.
* كا تشا!*
أعطى بيل ليلين نظرة ذات معنى كما لو كان يحاول تسجيل مظهره في ذهنه “تعال معي!”
“لا … لا اشوهه. هذه مجرد عمليات تدقيق إجرائية معتادة!” ابتسم ليلين بلطف.
بعد ذلك دون انتظار ليلين ، تقدم للأمام. فرك ليلين أنفه و بابتسامة تبعه.
بالإضافة إلى ذلك ، ما كان في أمس الحاجة إليه هو طرق لزيادة قوة معركته. لذلك ، كانت بعض التقنيات الهجومية ذات قيمة أكبر بالنسبة له.
في الطريق شوهدت أختام مختلفة و طبقات دفاعية في كل مكان ، لكن مع بيل ، الذي كان على دراية بهذه المنطقة ، كان من الواضح أن الأمر بدا سلسلاً.
بناءً على المعلومات التي جمعها ، كان بيل متأكداً تقريبًا من أن مارب المعدني المجنون لعائلة ليليتل قد مات على يد ليلين بكل تأكيد.
* كا تشا!*
الطريقة التي تعامل بها ليلين مع هذا المكان كما لو كان منزله قام بيل بالضغط علي أسنانه في إزعاج ، لكنه لم يجرؤ على قول أي شيء آخر.
أخرج بيل مفتاحًا نحاسيًا أسود و فتح بابًا كبيرًا ، كان مليئًا بالرونية على السطح.
“بدون احتساب العناصر المتنوعة ، يصل المجموع إلى ألف نقطة استحقاق! مع الخصم ، يكون 600 نقطة استحقاق!”
فو!
أنفق ليلين بسرعة 1500 نقطة استحقاق التي حصل عليها للتو.
في لحظة توهجت العديد من الكنوز و الكرات الكريستالية ، و كذلك روائح العديد من المكونات الثمينة تملأ عيون ليلين.
“هن!” أومأ ليلين برأسه ببساطة و لم يتحدث أكثر.
أمامه كان هناك مستودع تخزين ضخم مثير للإعجاب. وضعت موارد ثمينة كثيرة أمامه ، لدرجة أنه بدا أنها لا نهاية لها.
بعد ساعات ، غادر ليلين المنطقة تحت نظر بيل كما لو كان قد واجه كارثة.
“بسلطتي ، لا يمكنني إلا فتح هذا المستودع الثانوي لك. و أيضًا ، يمكنني أن أعطيك خصمًا بنسبة 40٪. هذا هو اقصي ما أستطيع تقديمه!”
عند سماع الرسالة ، تغير وجه بيل ، أولاً كما لو تعرض للإهانة إلى أقصى الحدود ، ثم فكر بصمت.
بدا بيل حازمًا. من تعبيره المظلم ، من الواضح أن هذه حدوده. و لهذا لم يضغط ليلين عليه.
لقد كان ليلين في هذه المعركة قد قتل علانية ماجوس في قمة المرتبة الأولى ، و بالتالي وضع الأساس لسمعته كقوة.
“حسنا ، حسنا! لن أصعب الأمور عليك”
أعطى بيل ليلين نظرة ذات معنى كما لو كان يحاول تسجيل مظهره في ذهنه “تعال معي!”
تحدث ليلين دون إخلاص و مشى في المستودع.
لم يكن بالتأكيد مكانًا خالٍ من الرشوة ، و لكن إذا كان ليلين يريد حقًا شيء ما من هذا المكان ، فسيكون يومه الأخير مع دوره الحالي كمفتش دوريات.
الطريقة التي تعامل بها ليلين مع هذا المكان كما لو كان منزله قام بيل بالضغط علي أسنانه في إزعاج ، لكنه لم يجرؤ على قول أي شيء آخر.
بالنسبة له ، كان هناك عدد قليل جدًا من الأشياء التي كان يطمح إليها.
أن نكون صادقين ، كان هناك شيء من شأنه أن يؤدي إلى إلقاء القبض عليه إذا تم اكتشاف ذلك . و سوف يتم تجريده من منصبه ، و سوف يواجه العقاب.
أن نكون صادقين ، كان هناك شيء من شأنه أن يؤدي إلى إلقاء القبض عليه إذا تم اكتشاف ذلك . و سوف يتم تجريده من منصبه ، و سوف يواجه العقاب.
مقارنةً بهذا ، فإن السماح ليلين بالاستفادة من الموقف لم يكن كثيرًا.
بناءً على المعلومات التي جمعها ، كان بيل متأكداً تقريبًا من أن مارب المعدني المجنون لعائلة ليليتل قد مات على يد ليلين بكل تأكيد.
لقد مر ليلين عبر أكوام من الجرع و المكونات التي كانت تستحق آلاف نقاط الجدارة ، وكان يبدو هادئ إلى حد ما.
في هذه الحالة و بغض النظر عن مدى صعوبة محاولة البقاء بعيداً عن الأنظار ، فكل هذا عديم الجدوى.
بالنسبة له ، كان هناك عدد قليل جدًا من الأشياء التي كان يطمح إليها.
توفي مارب ماجوس في قمة المرتبة الأولى على يد ليلين . في موقف لم يظهر فيه ماجوس في المرتبة 2 ،
بالإضافة إلى ذلك ، ما كان في أمس الحاجة إليه هو طرق لزيادة قوة معركته. لذلك ، كانت بعض التقنيات الهجومية ذات قيمة أكبر بالنسبة له.
بالنسبة لـ “التنين الجشع” ، فإن هذا يشير إلى سلسلة أنشطة “السرقة” التي قام بها دون ضبط النفس.
لم تتوقف خطوات ليلين حتى وصل إلى جانب إطار خشبي به كرة بلورية ذهنية.
رغم أن صوت ليلين اعتذاري، إلا أن أفعاله لم تكن سوى تمثيل.
“البحوث” “التجارب” “التقنيات السرية”
بالإضافة إلى ذلك ، ما كان في أمس الحاجة إليه هو طرق لزيادة قوة معركته. لذلك ، كانت بعض التقنيات الهجومية ذات قيمة أكبر بالنسبة له.
على جانب الإطار ، كان هناك كل أنواع النقوش التفصيلية التي سجلت جميع أنواع المعلومات الذهنية و ما تضمنتها ، مما يسهل على ليلين البحث فيها.
كان الماجوس في قمة المرتبة الأولى هو الأقوى في الساحل الجنوبي. كان من النادر أن يتم هزيمتهم. علاوة علي ذلك ،
جاء أمام العمود الذي كان له تقنيات سرية.
في العمل من جديد ، و ليس لدي أي طريقة لفعل أي شيء حيال ذلك …” فرد بيل يديه بينما يوضح.
“الطاقة العالية لعين النسر!” “تحول أنف الكلب!” “زرع الكبد!” “عنصر النار تعويذة طبقة الطاقة السلبية!”
لقد تم إثبات هذه المعلومات امامه مباشرة ، و كان بإمكانه فعل القليل و الا ان يكون في حالة صدمة.
كل أنواع التقنيات السرية ، حيث بعضها لم يسمع عنها ليلين ، كانت معروضة أمامه. لقد كان يشعر بالدوار تقريبًا بسبب الكمية الهائلة الموجودة هناك.
فقط من تلك المعركة القصيرة ، كان ليلين قد كشف عن قوة يمكن أن تنافس على ماجوس في قمة المرتبة 1!
“عذرًا! هل يمكنك إلغاء تنشيط تشكيل الدفاع؟ أريد إلقاء نظرة على المحتوى!”
“عذرًا! هل يمكنك إلغاء تنشيط تشكيل الدفاع؟ أريد إلقاء نظرة على المحتوى!”
رغم أن صوت ليلين اعتذاري، إلا أن أفعاله لم تكن سوى تمثيل.
في العمل من جديد ، و ليس لدي أي طريقة لفعل أي شيء حيال ذلك …” فرد بيل يديه بينما يوضح.
“أنت …” بدا بيل عاجزًا عن الكلام و لكنه لا يزال يتجه إلى الأمام ، و اخرج رمز من ردائه و وضعه علي الإطار.
فو!
فو!
و حتى بعض أقسام و مناطق الماجوس ، فقد كانت جميعها أماكن تعرضت للنهب و الابتزاز من دون خجل!
انبعث ضوء سحري شديد البياض من الرمز ، و بعد فترة وجيزة ، تم تعطيل تشكيل التعويذة الدفاعي حول الإطار.
أمام الباب ، كان هناك ماجوس الذي بدا تمامًا مثل الظل منتظر بالفعل. الشخص الذي ظهر ، هذه المرة ، كان جسدًا حقيقيًا ، و ليس ظلاً.
“مع سلطتي ، ستتمكن على الأكثر من رؤية الثلث الأول من المحتويات. أكثر من ذلك و سيبدأ تشكيل التعويذة
في العمل من جديد ، و ليس لدي أي طريقة لفعل أي شيء حيال ذلك …” فرد بيل يديه بينما يوضح.
في العمل من جديد ، و ليس لدي أي طريقة لفعل أي شيء حيال ذلك …” فرد بيل يديه بينما يوضح.
في اللحظة التي تركت فيها الكلمات فمه ، انفجرت حلقة من جزيئات الطاقة بينه و بين بيل.
“هذا كافي!” أومئ ليلين ، و أخذ المعلومات التي سجلت طريقة عيون النسر و قام بالتصفح خلالها.
“وهذا ، هذا … هذا … أعطني واحدة من كل ذلك!”
على السطح ، كان يتخطى الكرة البلورية و يحاول العثور على المعلومات التي يريدها ،
فقط من تلك المعركة القصيرة ، كان ليلين قد كشف عن قوة يمكن أن تنافس على ماجوس في قمة المرتبة 1!
و لكن في الواقع ، كانت الرقاقة تعمل بجد في دماغه ، حيث سجل جميع المعلومات التي قرأها.
في اللحظة التي تركت فيها الكلمات فمه ، انفجرت حلقة من جزيئات الطاقة بينه و بين بيل.
هنا فقط كان لديه حق الوصول إلى ثلث المعلومات ، كان هذا بالفعل كافياً لقاعدة بيانات الرقاقة.
هنا فقط كان لديه حق الوصول إلى ثلث المعلومات ، كان هذا بالفعل كافياً لقاعدة بيانات الرقاقة.
بناءً على ذلك ، يمكن أن يستنتج بقية المعلومات. لقد كان مجرد مسألة وقت.
و لكن في الواقع ، كانت الرقاقة تعمل بجد في دماغه ، حيث سجل جميع المعلومات التي قرأها.
بعد نصف ساعة ، كان ليلين قد بحث بالفعل في جميع المعلومات الموجودة في الكرات البلورية .
و قد استفادت من الرقاقة بشكل كبير أيضًا ، حيث سجلت الكثير من المعلومات الثمينة.
“أعطني هذه التقنية الإسقاطية ، نظرية تحول الدببة و نمط تعديل السلالة!”
بالإضافة إلى ذلك ، ما كان في أمس الحاجة إليه هو طرق لزيادة قوة معركته. لذلك ، كانت بعض التقنيات الهجومية ذات قيمة أكبر بالنسبة له.
بالطبع ، لم يكن باستطاعة الرقاقة استنتاج كل المعلومات بالكامل. و بالنظر إلى الخيوط التي
“هن!” أومأ ليلين برأسه ببساطة و لم يتحدث أكثر.
توصلت إليها الرقاقة ، كانت هناك قائمة بالمكونات التي لا يمكن استنتاجها.
جاء أمام العمود الذي كان له تقنيات سرية.
نظر ليلين حوله ، و بناءً على احتياجاته ، طلب بعض العناصر الإضافية.
و قد استفادت من الرقاقة بشكل كبير أيضًا ، حيث سجلت الكثير من المعلومات الثمينة.
“بدون احتساب العناصر المتنوعة ، يصل المجموع إلى ألف نقطة استحقاق! مع الخصم ، يكون 600 نقطة استحقاق!”
بالطبع ، بصرف النظر عمن كان ، لن يكون أحد في مزاج جيد إذا جاء أحدهم و حاول الاستفادة منه.
من خلال ذلك ، كان قادرًا على توفير 400 نقطة استحقاق. و حتى لو جاء قائد الفريق سيزر ، قدر ليلين أنه سيحصل على خصم 20٪ على الأكثر.
لم يكن بالتأكيد مكانًا خالٍ من الرشوة ، و لكن إذا كان ليلين يريد حقًا شيء ما من هذا المكان ، فسيكون يومه الأخير مع دوره الحالي كمفتش دوريات.
و مع ذلك ، كان قادرا على الحصول على خصم 40 ٪ على أي من العناصر الموجودة في هذا المنزل الكنز!
أشار مدمر المعدني إلى إنجازه في المعركة و هو قتل المجنون المعدني ، مارب!
“وهذا ، هذا … هذا … أعطني واحدة من كل ذلك!”
إذا لم يكن الأمر كذلك ، في منظمة ماجوس الضوء ، فإن هذا من شأنه أن يسبب غضبًا عامًا. و سوف يكون هناك طرق كثيرة لقتله!
أنفق ليلين بسرعة 1500 نقطة استحقاق التي حصل عليها للتو.
في اللحظة التي تركت فيها الكلمات فمه ، انفجرت حلقة من جزيئات الطاقة بينه و بين بيل.
بعد ساعات ، غادر ليلين المنطقة تحت نظر بيل كما لو كان قد واجه كارثة.
“أعطني هذه التقنية الإسقاطية ، نظرية تحول الدببة و نمط تعديل السلالة!”
“يا له من محصول عظيم!” فرك ليلين حقيبته المليئة حتي خزنها برضى.
على جانب الإطار ، كان هناك كل أنواع النقوش التفصيلية التي سجلت جميع أنواع المعلومات الذهنية و ما تضمنتها ، مما يسهل على ليلين البحث فيها.
“لو أمكنني المجيء إلى هنا مرة واحدة يوميًا!”
بالإضافة إلى ذلك ، ما كان في أمس الحاجة إليه هو طرق لزيادة قوة معركته. لذلك ، كانت بعض التقنيات الهجومية ذات قيمة أكبر بالنسبة له.
كان ليلين يدرك أن هذا مجرد تفكير وهمي.
“الطاقة العالية لعين النسر!” “تحول أنف الكلب!” “زرع الكبد!” “عنصر النار تعويذة طبقة الطاقة السلبية!”
إذا فعل هذا مرة أخرى ، فسوف يأتي بنتائج عكسية عليه و يؤدي إلى هجوم مضاد هائل من أولئك الذين لديهم
انبعث ضوء سحري شديد البياض من الرمز ، و بعد فترة وجيزة ، تم تعطيل تشكيل التعويذة الدفاعي حول الإطار.
مصلحة مهمه في هذه العناصر. لقد كان متعجرفًا للغاية ، و هذا فقط لأنه لم يكن لديه نوايا بالبقاء في حديقة الفصول الأربعة.
كان الماجوس في قمة المرتبة الأولى هو الأقوى في الساحل الجنوبي. كان من النادر أن يتم هزيمتهم. علاوة علي ذلك ،
إذا لم يكن الأمر كذلك ، في منظمة ماجوس الضوء ، فإن هذا من شأنه أن يسبب غضبًا عامًا. و سوف يكون هناك طرق كثيرة لقتله!
أنفق ليلين بسرعة 1500 نقطة استحقاق التي حصل عليها للتو.
“بعد أنفاق جميع المزايا من مركز تبادل نقاط الاستحقاق ، لا يزال هناك مكان آخر …”
بالطبع ، بصرف النظر عمن كان ، لن يكون أحد في مزاج جيد إذا جاء أحدهم و حاول الاستفادة منه.
عند النظر إلى الفضاء السري الشاسع لسهول نهر الأبدية و تدفق الماجوس الذي يدخل باستمرار ، ارتعفت شفتيه و بدأ في إضفاء ابتسامة مشرقة.
في هذه الحالة و بغض النظر عن مدى صعوبة محاولة البقاء بعيداً عن الأنظار ، فكل هذا عديم الجدوى.
بعد أيام ، تم نشر حكايات ليلين طوال الوقت.
أشار مدمر المعدني إلى إنجازه في المعركة و هو قتل المجنون المعدني ، مارب!
“مدمر المعدني!”
“بسلطتي ، لا يمكنني إلا فتح هذا المستودع الثانوي لك. و أيضًا ، يمكنني أن أعطيك خصمًا بنسبة 40٪. هذا هو اقصي ما أستطيع تقديمه!”
“التنين الجشع!”
بالنسبة لـ “التنين الجشع” ، فإن هذا يشير إلى سلسلة أنشطة “السرقة” التي قام بها دون ضبط النفس.
هذه هي أحدث ألقابه.
مقارنةً بهذا ، فإن السماح ليلين بالاستفادة من الموقف لم يكن كثيرًا.
أشار مدمر المعدني إلى إنجازه في المعركة و هو قتل المجنون المعدني ، مارب!
بناءً على ذلك ، يمكن أن يستنتج بقية المعلومات. لقد كان مجرد مسألة وقت.
لقد كان ليلين في هذه المعركة قد قتل علانية ماجوس في قمة المرتبة الأولى ، و بالتالي وضع الأساس لسمعته كقوة.
رغم أن صوت ليلين اعتذاري، إلا أن أفعاله لم تكن سوى تمثيل.
بالنسبة لـ “التنين الجشع” ، فإن هذا يشير إلى سلسلة أنشطة “السرقة” التي قام بها دون ضبط النفس.
“ماذا تريد؟” لم يبدو تعبير بيل جيداً.
سواء كان ذلك في مركز تبادل نقاط الاستحقاق ، و فريق الدفاع ، و الحامية ،
“ماذا تريد؟” لم يبدو تعبير بيل جيداً.
و حتى بعض أقسام و مناطق الماجوس ، فقد كانت جميعها أماكن تعرضت للنهب و الابتزاز من دون خجل!
“أعطني هذه التقنية الإسقاطية ، نظرية تحول الدببة و نمط تعديل السلالة!”
لكي نكون صادقين ، فإن جشع الماجوس قد فاق توقعاته حقًا. في جميع المجالات التي كان قد فحصها ، لم يكن هناك أشخاص شرفاء.
أمامه كان هناك مستودع تخزين ضخم مثير للإعجاب. وضعت موارد ثمينة كثيرة أمامه ، لدرجة أنه بدا أنها لا نهاية لها.
بغض النظر عن مدى جودة الحسابات التي تم القيام بها ، مع القدرات المرعبة للرقاقة ، لم يفلت أحد من عينيه.
لكي نكون صادقين ، فإن جشع الماجوس قد فاق توقعاته حقًا. في جميع المجالات التي كان قد فحصها ، لم يكن هناك أشخاص شرفاء.
كل أنواع التقنيات السرية ، حيث بعضها لم يسمع عنها ليلين ، كانت معروضة أمامه. لقد كان يشعر بالدوار تقريبًا بسبب الكمية الهائلة الموجودة هناك.
“مع سلطتي ، ستتمكن على الأكثر من رؤية الثلث الأول من المحتويات. أكثر من ذلك و سيبدأ تشكيل التعويذة
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
