البدء
الفصل 1.5 – البدء
بعد خوض معارك لا حصر لها ومواجهة عدد كافٍ من الأعداء بمزايا ساحقة في القوة أو السرعة أو حتى التقنية ، لم يشعر لافيت أبدًا بانه كان قريبا من ذكاءه كما هو الحال الآن. في تلك اللحظة ، شعر حتى بالاعتقاد الخاطئ بأن الشخص الذي كان يواجهه هو الاله!
“هذا الشيء … هل الاستبصار؟” ضيق لافيت عينيه ، وكانت يديه تطاولان رأسه بشعر فضي. اثنا عشر مستوى من القدرة تركته بالفعل في حالة صدمة ، وتغير رأيه في الكائن الضوء البسيط بشكل كبير.
الفصل 1.5 – البدء
“ستفهم قريبًا.” عدلت هيلين بحر البيانات بسرعة ، قائلة دون رفع رأسها ، “لافيت ، أحتاج أيضًا إلى البيانات على النحو التالي: أسرع سرعة لك ، ومتوسط الطاقة المبذولة ، والقدرة الرئيسية على انحراف خروج الطاقة …”
ومض جسد لافيت ، وظهر بالفعل خلف ظهر الكائن الضوئي في لحظة ، وإصبعه يتأرجح برفق نحو مؤخرة رأس الكائن الضوئي . اطلق الالتفاف حول أطراف أصابعه لهبًا فضي اللون ، وطالما اخترق هذا الإصبع ، حتى لو كان رأس كورتيس ، فسيظل ينتج ثقبًا.
لقد قلل من قوته الدفاعية إلى مستوى الشخص العادي ، أو مع ناتج الطاقة المحدودة لجهاز مجال القوة ، كانت قوة الكائن الضوئي أكبر قليلاً من قوة الرجل القوي العادي ، حتى لو كان لافيت يقف هناك ليكون كيس ملاكمة ، لا يزال لن يفقد شعرة واحدة.
أعطى لافيت لكورتيس نظرة شرسة، لكن الأخير لم يكن لديه أي نية للمغادرة. في النهاية ، فإن فضوله تجاه المستوى الثاني عشر لا يزال يسحق رغبته في التغلب على الطرف الآخر ، لذلك بدأ لافيت في الإبلاغ عن أحد عشر رقمًا مهمًا بناءً على مطالب هيلين. لم تكن هذه البيانات مهمة ، لكنها كانت بالغة الأهمية. في معركة بين أفراد من نفس القوة ، فإن معرفة البيانات الدقيقة للطرف الآخر ، حتى لو كانت مجرد بعض المعلومات الأقل أهمية ، يمكن أن يؤثر بشكل كبير على نتيجة المعركة. فقط من الطريقة التي يفرك بها كورتيس لحيته ، وتعبيره المبتسم المتأمل ، يمكن للمرء أن يفهم.
بعد الإبلاغ عن هذه الأرقام الأحد عشر ، لم تبدأ هيلين التجربة على الفور ، وظلت صامتة لمدة دقيقتين كاملتين. فقط من الطريقة التي كانت أصابعها تنقر بها لا شعوريًا على الشاشة الضوئية ، عرف لافيت وكورتيس أن دماغها يعمل حاليًا بأقصى سرعة ، ويحسب شيئًا ما. كانوا دائمًا فضوليين تمامًا حول ما يتكون منه دماغ هيلين بالضبط ، وما هو الحد الأقصى لها بالضبط. لسوء الحظ ، بعد كل هذه السنوات ، ظل هذا لغزًا غير معروف.
بعد خوض معارك لا حصر لها ومواجهة عدد كافٍ من الأعداء بمزايا ساحقة في القوة أو السرعة أو حتى التقنية ، لم يشعر لافيت أبدًا بانه كان قريبا من ذكاءه كما هو الحال الآن. في تلك اللحظة ، شعر حتى بالاعتقاد الخاطئ بأن الشخص الذي كان يواجهه هو الاله!
في لحظة مراوغة الكائن الضوئي ، أرسل ركلة ، تم إيقاف هذه الركلة الدقيقة بشكل يبعث على السخرية. ومع ذلك ، عندما أخطأت الركلة ، أدى ذلك إلى الشعور بالضغط ، وجسده يتراجع غريزيًا ، فقد تم مسحه بالفعل من طرف قدم الكائن الضوئي!
كان عدد الأشخاص المطلعين على هيلين قليلًا. ربما كان هذا شيئًا مشابهًا لقوة امبراطورة العنكبوت ، أحد أعظم ألغاز برلمان الدم.
اخترق هذا الإصبع الجزء الخلفي من رأس الكائن الضوئي كما يشاء. هذه المرة ، لم يظهر الضوء أي غش مثل التهرب مقدمًا ، لكن وجه لافيت أصبح أخضرًا بعض الشيء. خفض رأسه ببطء ، ناظرًا إلى اليد اليمنى للكائن الضوئي .
حصلت على الجواب بعد الصمت لمدة دقيقتين. طبقت هيلين ثلاثة قيود على سرعة ردة الفعل القتالية للافيت ، مما جعله يتحكم في نفسه ضمن تلك القيود. من الواضح أن لافيت وافق ، لأن هذه القيود الثلاثة لم تكن كبيرة ، وكان السبب وراء تقييد السرعة إلى ثمانية مستويات واضحًا: هذا التثبيت البسيط للكائن الضوئي كان له تأخير في الاستجابة.
بعد الإبلاغ عن هذه الأرقام الأحد عشر ، لم تبدأ هيلين التجربة على الفور ، وظلت صامتة لمدة دقيقتين كاملتين. فقط من الطريقة التي كانت أصابعها تنقر بها لا شعوريًا على الشاشة الضوئية ، عرف لافيت وكورتيس أن دماغها يعمل حاليًا بأقصى سرعة ، ويحسب شيئًا ما. كانوا دائمًا فضوليين تمامًا حول ما يتكون منه دماغ هيلين بالضبط ، وما هو الحد الأقصى لها بالضبط. لسوء الحظ ، بعد كل هذه السنوات ، ظل هذا لغزًا غير معروف.
“اذا ابدأ. اتمنى لك الحظ.” بعد أن تحدثت بالجملة الأخيرة ، قامت بتعديل نظارتها. جعلت هذه الحركة الصغيرة زوايا عيون لافيت ترتعش قليلاً ، وظهر هاجس سيئ بهدوء في ذهنه.
لا يزال لدى لافيت المقيد قوة قتالية شاملة من المستوى التاسع ، وسيسمح له حدسه القتالي المرعب بهزيمة معظم أعداء المستوى التاسع بسهولة.
كان عدد الأشخاص المطلعين على هيلين قليلًا. ربما كان هذا شيئًا مشابهًا لقوة امبراطورة العنكبوت ، أحد أعظم ألغاز برلمان الدم.
“اذا ابدأ. اتمنى لك الحظ.” بعد أن تحدثت بالجملة الأخيرة ، قامت بتعديل نظارتها. جعلت هذه الحركة الصغيرة زوايا عيون لافيت ترتعش قليلاً ، وظهر هاجس سيئ بهدوء في ذهنه.
اخترق هذا الإصبع الجزء الخلفي من رأس الكائن الضوئي كما يشاء. هذه المرة ، لم يظهر الضوء أي غش مثل التهرب مقدمًا ، لكن وجه لافيت أصبح أخضرًا بعض الشيء. خفض رأسه ببطء ، ناظرًا إلى اليد اليمنى للكائن الضوئي .
“هذا الشيء … هل الاستبصار؟” ضيق لافيت عينيه ، وكانت يديه تطاولان رأسه بشعر فضي. اثنا عشر مستوى من القدرة تركته بالفعل في حالة صدمة ، وتغير رأيه في الكائن الضوء البسيط بشكل كبير.
بدأت المعركة.
كان لافيت مشتتًا فقط للحظة ، لكنه شعر فجأة بخيط من الضغط الضعيف تحت ضلوعه. سرعان ما تحول إلى الوراء ، وعاد بالفعل خمسة أمتار بفكرة ، ومقدار الوقت استنفد بالقرب من الصفر. كان هذا هو المكان الذي كان فيه لافيت قويًا حقًا ، وكان قادرًا على القيام بحركة شبه فورية ضمن نطاق صغير.
تحرك لافيت ، معتمدا فقط على أصابع قدميه من أجل السحب ، ومع ذلك ، ومض على الفور عدة أمتار. لقد رفع قبضته بقوة ، وكسر على الفور حاجز الصوت ، واندفع نحو رأس الكائن الضوئي!
ومع ذلك ، اصطدمت هذه القبضة بشكل غير متوقع بهواء فارغ!
ومع ذلك ، اصطدمت هذه القبضة بشكل غير متوقع بهواء فارغ!
اكتشف لافيت بصدمة أنه قبل أن يطلق قبضته ، بدأ الكائن الضوئي بالفعل في التحرك ، وبالكاد تجنب قبضة الموت المحتومة هذه. عندما كانت هذه القبضة التي كان من المفترض أن تهبط على الأرض لا تضرب شيئًا ، شعر لافيت فجأة كما لو أن صدره كان فارغًا تمامًا. لقد كان مشتتًا في الواقع!
“مرة اخرى!” قال لافيت من خلال أسنانه المشدودة. كشف كورتيس عن ابتسامة من الجانب ، ونظراته تحرق غروره مثل اللهب.
بعد خوض معارك لا حصر لها ومواجهة عدد كافٍ من الأعداء بمزايا ساحقة في القوة أو السرعة أو حتى التقنية ، لم يشعر لافيت أبدًا بانه كان قريبا من ذكاءه كما هو الحال الآن. في تلك اللحظة ، شعر حتى بالاعتقاد الخاطئ بأن الشخص الذي كان يواجهه هو الاله!
ومع ذلك ، أصبح تعبير لافيت قبيحًا إلى أقصى الحدود على الفور. كان كورتيس الذي كان يراقب من الجانب قد أزال ظهره من الحائط دون علمه ، وكان جسده يميل إلى الأمام قليلاً. اتسعت عيناه حتى أصبحتا دائرتين تمامًا ، محدقًا في هذا الضوء غير مصدقا.
كان لافيت مشتتًا فقط للحظة ، لكنه شعر فجأة بخيط من الضغط الضعيف تحت ضلوعه. سرعان ما تحول إلى الوراء ، وعاد بالفعل خمسة أمتار بفكرة ، ومقدار الوقت استنفد بالقرب من الصفر. كان هذا هو المكان الذي كان فيه لافيت قويًا حقًا ، وكان قادرًا على القيام بحركة شبه فورية ضمن نطاق صغير.
اخترق هذا الإصبع الجزء الخلفي من رأس الكائن الضوئي كما يشاء. هذه المرة ، لم يظهر الضوء أي غش مثل التهرب مقدمًا ، لكن وجه لافيت أصبح أخضرًا بعض الشيء. خفض رأسه ببطء ، ناظرًا إلى اليد اليمنى للكائن الضوئي .
ومع ذلك ، أصبح تعبير لافيت قبيحًا إلى أقصى الحدود على الفور. كان كورتيس الذي كان يراقب من الجانب قد أزال ظهره من الحائط دون علمه ، وكان جسده يميل إلى الأمام قليلاً. اتسعت عيناه حتى أصبحتا دائرتين تمامًا ، محدقًا في هذا الضوء غير مصدقا.
تم تفويت الكائن الضوئي ، شعر لافيت بألم حارق تحت ضلوعه ، وظهرت علامة حمراء هناك.
اكتشف لافيت بصدمة أنه قبل أن يطلق قبضته ، بدأ الكائن الضوئي بالفعل في التحرك ، وبالكاد تجنب قبضة الموت المحتومة هذه. عندما كانت هذه القبضة التي كان من المفترض أن تهبط على الأرض لا تضرب شيئًا ، شعر لافيت فجأة كما لو أن صدره كان فارغًا تمامًا. لقد كان مشتتًا في الواقع!
لقد قلل من قوته الدفاعية إلى مستوى الشخص العادي ، أو مع ناتج الطاقة المحدودة لجهاز مجال القوة ، كانت قوة الكائن الضوئي أكبر قليلاً من قوة الرجل القوي العادي ، حتى لو كان لافيت يقف هناك ليكون كيس ملاكمة ، لا يزال لن يفقد شعرة واحدة.
ومض جسد لافيت ، وظهر بالفعل خلف ظهر الكائن الضوئي في لحظة ، وإصبعه يتأرجح برفق نحو مؤخرة رأس الكائن الضوئي . اطلق الالتفاف حول أطراف أصابعه لهبًا فضي اللون ، وطالما اخترق هذا الإصبع ، حتى لو كان رأس كورتيس ، فسيظل ينتج ثقبًا.
ومع ذلك ، أصبح تعبير لافيت قبيحًا إلى أقصى الحدود على الفور. كان كورتيس الذي كان يراقب من الجانب قد أزال ظهره من الحائط دون علمه ، وكان جسده يميل إلى الأمام قليلاً. اتسعت عيناه حتى أصبحتا دائرتين تمامًا ، محدقًا في هذا الضوء غير مصدقا.
لقد قلل من قوته الدفاعية إلى مستوى الشخص العادي ، أو مع ناتج الطاقة المحدودة لجهاز مجال القوة ، كانت قوة الكائن الضوئي أكبر قليلاً من قوة الرجل القوي العادي ، حتى لو كان لافيت يقف هناك ليكون كيس ملاكمة ، لا يزال لن يفقد شعرة واحدة.
لقد قلل من قوته الدفاعية إلى مستوى الشخص العادي ، أو مع ناتج الطاقة المحدودة لجهاز مجال القوة ، كانت قوة الكائن الضوئي أكبر قليلاً من قوة الرجل القوي العادي ، حتى لو كان لافيت يقف هناك ليكون كيس ملاكمة ، لا يزال لن يفقد شعرة واحدة.
في لحظة مراوغة الكائن الضوئي ، أرسل ركلة ، تم إيقاف هذه الركلة الدقيقة بشكل يبعث على السخرية. ومع ذلك ، عندما أخطأت الركلة ، أدى ذلك إلى الشعور بالضغط ، وجسده يتراجع غريزيًا ، فقد تم مسحه بالفعل من طرف قدم الكائن الضوئي!
لقد قلل من قوته الدفاعية إلى مستوى الشخص العادي ، أو مع ناتج الطاقة المحدودة لجهاز مجال القوة ، كانت قوة الكائن الضوئي أكبر قليلاً من قوة الرجل القوي العادي ، حتى لو كان لافيت يقف هناك ليكون كيس ملاكمة ، لا يزال لن يفقد شعرة واحدة.
تم ضرب لافيت بالفعل! لقد كانت مجرد عملية تبادل واحدة ، فالوقت الذي استغرقته المعركة كانت أقل من ثانية!
أعطى لافيت لكورتيس نظرة شرسة، لكن الأخير لم يكن لديه أي نية للمغادرة. في النهاية ، فإن فضوله تجاه المستوى الثاني عشر لا يزال يسحق رغبته في التغلب على الطرف الآخر ، لذلك بدأ لافيت في الإبلاغ عن أحد عشر رقمًا مهمًا بناءً على مطالب هيلين. لم تكن هذه البيانات مهمة ، لكنها كانت بالغة الأهمية. في معركة بين أفراد من نفس القوة ، فإن معرفة البيانات الدقيقة للطرف الآخر ، حتى لو كانت مجرد بعض المعلومات الأقل أهمية ، يمكن أن يؤثر بشكل كبير على نتيجة المعركة. فقط من الطريقة التي يفرك بها كورتيس لحيته ، وتعبيره المبتسم المتأمل ، يمكن للمرء أن يفهم.
إذا لم تكسر سرعة تراجع لافيت قيود السرعة التي وضعتها هيلين ، لكان قد رُكل مباشرة في معدته بواسطة ساق الكائن الضوئي. إذا لم يكن الشخص الذي ركله كائنًا ضوئيا بدون قوة تدميرية ، بل خصمًا مثل كورتيس ، فإن هذه الضربة وحدها كانت ستسبب له بالفعل إصابات خطيرة.
لقد قلل من قوته الدفاعية إلى مستوى الشخص العادي ، أو مع ناتج الطاقة المحدودة لجهاز مجال القوة ، كانت قوة الكائن الضوئي أكبر قليلاً من قوة الرجل القوي العادي ، حتى لو كان لافيت يقف هناك ليكون كيس ملاكمة ، لا يزال لن يفقد شعرة واحدة.
“مرة اخرى!” قال لافيت من خلال أسنانه المشدودة. كشف كورتيس عن ابتسامة من الجانب ، ونظراته تحرق غروره مثل اللهب.
حصلت على الجواب بعد الصمت لمدة دقيقتين. طبقت هيلين ثلاثة قيود على سرعة ردة الفعل القتالية للافيت ، مما جعله يتحكم في نفسه ضمن تلك القيود. من الواضح أن لافيت وافق ، لأن هذه القيود الثلاثة لم تكن كبيرة ، وكان السبب وراء تقييد السرعة إلى ثمانية مستويات واضحًا: هذا التثبيت البسيط للكائن الضوئي كان له تأخير في الاستجابة.
كان عدد الأشخاص المطلعين على هيلين قليلًا. ربما كان هذا شيئًا مشابهًا لقوة امبراطورة العنكبوت ، أحد أعظم ألغاز برلمان الدم.
ومض جسد لافيت ، وظهر بالفعل خلف ظهر الكائن الضوئي في لحظة ، وإصبعه يتأرجح برفق نحو مؤخرة رأس الكائن الضوئي . اطلق الالتفاف حول أطراف أصابعه لهبًا فضي اللون ، وطالما اخترق هذا الإصبع ، حتى لو كان رأس كورتيس ، فسيظل ينتج ثقبًا.
بدأت المعركة.
اخترق هذا الإصبع الجزء الخلفي من رأس الكائن الضوئي كما يشاء. هذه المرة ، لم يظهر الضوء أي غش مثل التهرب مقدمًا ، لكن وجه لافيت أصبح أخضرًا بعض الشيء. خفض رأسه ببطء ، ناظرًا إلى اليد اليمنى للكائن الضوئي .
“مرة اخرى!” قال لافيت من خلال أسنانه المشدودة. كشف كورتيس عن ابتسامة من الجانب ، ونظراته تحرق غروره مثل اللهب.
كان ظهر الكائن الضوئي مواجهًا له ، وكانت قبضته اليمنى مشدودة. كانت الأصابع الخمسة ثلاثية الأبعاد تلتقط حاليًا بيض لافيت ، بالإضافة إلى جزء آخر.
في لحظة مراوغة الكائن الضوئي ، أرسل ركلة ، تم إيقاف هذه الركلة الدقيقة بشكل يبعث على السخرية. ومع ذلك ، عندما أخطأت الركلة ، أدى ذلك إلى الشعور بالضغط ، وجسده يتراجع غريزيًا ، فقد تم مسحه بالفعل من طرف قدم الكائن الضوئي!
تدمير متبادل.
في لحظة مراوغة الكائن الضوئي ، أرسل ركلة ، تم إيقاف هذه الركلة الدقيقة بشكل يبعث على السخرية. ومع ذلك ، عندما أخطأت الركلة ، أدى ذلك إلى الشعور بالضغط ، وجسده يتراجع غريزيًا ، فقد تم مسحه بالفعل من طرف قدم الكائن الضوئي!
الترجمة: Hunter
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
