Born as the Daughter of the Wicked Woman 134

***

“هاه؟”

بعد ذلك ، انتهت المحادثة .

“أوه ، لديّ شيء أخبركِ به قبل أن أذهب .”

قالت كارولينا أنها تريد الراحة لفترة أطول قليلاً لذا بشكل تلقائي فكرت في راجنار الذي كاو ينتظرني .

“إنه سوء فهم ، أنا و راجنار لا نتواعد نحن مجرد أصدقاء .”

“أوه ، لديّ شيء أخبركِ به قبل أن أذهب .”

“بغض النظر عن مدى قربكما ، أي نوع من الأصدقاء يلحق بكِ بهذه الطريقة ؟ إن لم يكن معجبًا بكِ فمن الغريب أن يفعل ذلك .”

كان يمكنني أن أغادر بسهولة ، لكن الطريقة التي كانت تفكر بها جعلتني غاضبة لم أستطع الذهاب هكذا بسهولة .

“نعم ، مثل سيد البرج!”

“ماذا؟”

“….لماذا؟”

“إنه سوء فهم ، أنا و راجنار لا نتواعد نحن مجرد أصدقاء .”

قالت كارولينا أنها تريد الراحة لفترة أطول قليلاً لذا بشكل تلقائي فكرت في راجنار الذي كاو ينتظرني .

“ماذا؟ لكن ماريا قالت أنكما تتواعدان .”

“يجب أن تكرهيها! لقد أخذت مكانكِ !”

عندما ابتسمت بهدوء و أنا أتذكر الكذبة التي قلتها لها ، قالت لي كارولينا بنظرة محيرة .

لم تستطع كارولينا إخفاء دهشتها وهي تغطي فمها بعد الكلمات الهادئة التي خرجت مني .

“لكنكِ تعرفين ، أنتما لا تبدوا كـصديقين بالنسبة لأي شخص ينظر لكما .”

لم تقل كارولينا أي شيء ، كما لو كانت عاجزة عن الكلام. كان عليّ فقط الانتظار حتى تهدئ من غضبها .

“ماذا ؟”

فكرت أنها كانت طفلة رائعة ، أدركت كارولينا النظرات التي حولها و فتحت المروحة لتغطي نصف وجهها ناظرة لها .

“بغض النظر عن مدى قربكما ، أي نوع من الأصدقاء يلحق بكِ بهذه الطريقة ؟ إن لم يكن معجبًا بكِ فمن الغريب أن يفعل ذلك .”

“أنا لست الوحيدة التي تعتقد ذلك ، صحيح ؟ بغض النظر عن مدى نظري لها هي تبدوا كالأميرة فرير .”

تحدثت كارولينا بحزم مع تعبير بارد على وجهها.

فهمت كارولينا لماذا كانت تتصرف المركيزة بتلكَ الطريقة و تذكرت كونها صديقة للأميرة فرير عندما كانت صغيرة .

“إن لم تكونا تتواعدان و لا تنوين تطوير علاقتكما لهذا الحد يجب عليكِ رسم خط وضح بينكما ، لا تفسدي علاقتكما من أجل لا شيء . لما لا تفكرين في وضعكِ ؟”

خرجت كارولينا من الغرفة لتهدئة عقلها .

قبل قليل ، لقد كانت طفلة لطيفة خجولة .

قبل قليل ، لقد كانت طفلة لطيفة خجولة .

على عكس ما سبق ، شعرت بالغرابة و أنا اتلقى منها النصيحة .

قبل قليل ، لقد كانت طفلة لطيفة خجولة .

لكن كارولينا لم تكن مخطئة ، فأومأت برأسي و غادرت الغرفة أولاً .

“لينوكس و أنا تفصلنا عشر سنوات ، بالنسبة لكِ ستكون أحد عشرة سنة .”

في طريق عودتي لقاعة الحفلة لم أستطع إلا التفكير .

“انتظري لحظة … الآنسة هيرونيس التي جاءت كـطالبة تبادل…..”

‘لم أفكر في الأمر بهذه الطريقة من قبل .’

“بم أستطع حتى الرقص مع شريكي الأول لذا أعتقد أنه سيكون حزينًا إن عدت هكذا فقط . لذا هل ترقص معي أيها السيد المحترم ؟”

إذا كان راجنار سيكون حبيبي ….

قالت كارولينا أنها تريد الراحة لفترة أطول قليلاً لذا بشكل تلقائي فكرت في راجنار الذي كاو ينتظرني .

أممم ، لا أستطيع حتى تخيل ذلك لذا هززت رأسي بعنف .

‘لا ، لا أعتقد أن راجنار لديه مثل هذه المشاعر لي في المقام الأول ، لكنني فكرت فقط في المستقبل .’

“أي نوع من الأشخاص أنتِ ….”

اعتقد أن لديّ الكثير من الأفكار عديمة الفائدة بسبب كلمات كارولينا ، لذا حاولت تهدأة رأسي لمحاولة البحث عن راجنار .

كان من الصواب عدم التدخل في شؤون حب الآخرين في المقام الأول.

اولاً ، أعتقد أنه سيكون من الجيد الاعتذار له لتركه لوحده ، و تناول الطعام معًا و الاستمتاع بالمأدبة.

و لأنني كنت خالية الوفاض سألني بشك ، وأجبت كما لو أنه لا شيء .

على مسافة غير بعيدة رأيت راجنار و النساء من حوله .

فكرت أنها كانت طفلة رائعة ، أدركت كارولينا النظرات التي حولها و فتحت المروحة لتغطي نصف وجهها ناظرة لها .

‘هل يعرف راجنار كيف يصنع من ذلك الوجه ؟’

لكن يبدوا أنكَ كنت تتجاهل كل شيء .

ذهبت الطريقة التي كان يتشبث بها بي بعيدًا مثل الجرو و كان يُظهر تعبيرًا صارمًا كما لو كان لا يهتم بأي شخص يتحدث معه .

كان الاثنان مشغولين بالتركيز على بعضهما البعض ، غير مدركين أن أعين الناس قد تحولت إليهما.

تداخل الأمر مع الوقت الذي كان فيه نارس .

“لا ليس كذلك ، إنه مجرد احترام !”

بدا راجنار الذي دائمًا ما يكون ودودًا بوجه مبتسم ، غير مألوف للآخرين.

“راجنار ، هل نرقص على هذه الأغنية ؟”

‘أوه ، تقابلت أعيننا .’

تمتمت الماركيزة ديميتري لنفسها و غادرت ، و لم تكن تعلم أن كارولينا كانت تستمع .

لكن هذه المرة ، راجنار الذي أدار رأسه لأنه شعر بالنظرة ، ابتسم على نطاق واسع عندما تواصل معي بالعين .

“لقد رقصتي كثيرًا اليوم ، ألن يكون الأمر صعبًا ؟”

لقد كان تغييرًا سريعًا لدرجة أنه كان من الصعب التصديق أنه كان نفس الشخص البارد منذ لحظات .

بابتسامة هادئة ، أومأت كارولينا برأسها كما لو كان ذلك كافياً.

تبعته النساء من حوله ، لكن راجنار استدار و تركهم و توجه نحوي كما لو كان لا يهتم بهن .

بعد كلماتي ، صفعت كارولينا صدرها بعنف كما لو كانت محبطة .

“كنت تشعر بالملل وحدكَ ، صحيح ؟ آسفة .”

‘ستشعر بالخجل عندما تدرك ذلك لاحقًا .’

“لا ، كل شيء بخير . كان هناك فلور و آخرين تحدثوا معي .”

“لكنكِ تعرفين ، أنتما لا تبدوا كـصديقين بالنسبة لأي شخص ينظر لكما .”

أنا متأكدة أنهم تحدثوا .

‘أوه ، تقابلت أعيننا .’

لكن يبدوا أنكَ كنت تتجاهل كل شيء .

كان من الصواب عدم التدخل في شؤون حب الآخرين في المقام الأول.

حفظت الكلمات التي بدت وكأنها ستخرج و ابتسمت .

‘لا ، لا أعتقد أن راجنار لديه مثل هذه المشاعر لي في المقام الأول ، لكنني فكرت فقط في المستقبل .’

“لقد أنهيتِ عملكِ ، صحيح ؟”

و لأنني كنت خالية الوفاض سألني بشك ، وأجبت كما لو أنه لا شيء .

“نعم ، قالت لي كارولينا أنها تريد أن تقدم لي هدية لهذا السبب تاخرت قليلاً .”

خرجت كارولينا من الغرفة لتهدئة عقلها .

“هدية ؟”

حيث كانت عيونهم ، كان هناك أزواج في غاية الجمال يرقصون على الأغنية .

و لأنني كنت خالية الوفاض سألني بشك ، وأجبت كما لو أنه لا شيء .

“إن لم تكونا تتواعدان و لا تنوين تطوير علاقتكما لهذا الحد يجب عليكِ رسم خط وضح بينكما ، لا تفسدي علاقتكما من أجل لا شيء . لما لا تفكرين في وضعكِ ؟”

“سيتم ارساله للقصر . إنه عنصر ملحوظ لا يمكن حمله في المأدبة .”

تمتمت الماركيزة ديميتري لنفسها و غادرت ، و لم تكن تعلم أن كارولينا كانت تستمع .

“آه ، بالتفكير في الأمر ، لقد كان القصر مليئًا بالهدايا .”

كان الاثنان مشغولين بالتركيز على بعضهما البعض ، غير مدركين أن أعين الناس قد تحولت إليهما.

“لقد قاموا بإرسالها حتى يظهروا بشكل جيد أمامي .”

عندما ابتسمت بهدوء و أنا أتذكر الكذبة التي قلتها لها ، قالت لي كارولينا بنظرة محيرة .

حسنًا ، هل أنا أتخيل أم أنه يبدوا محبطًا ؟

عند النظر إلى ابتسامة بعضهما البعض ، بدى الأمر و كأنه لا يوجد سوى كلاهما في هذا العالم .

لقد انتبهت للمنظر الحزين الغريب ، لكنني شعرت بالحركة و الفرقة سوف تعزف أغنية جديدة .

بعد ذلك ، انتهت المحادثة .

“راجنار ، هل نرقص على هذه الأغنية ؟”

“لقد قاموا بإرسالها حتى يظهروا بشكل جيد أمامي .”

“لقد رقصتي كثيرًا اليوم ، ألن يكون الأمر صعبًا ؟”

لم تستطع كارولينا كبح غضبها وسرعان ما توقفت ونظرت إلي.

“بم أستطع حتى الرقص مع شريكي الأول لذا أعتقد أنه سيكون حزينًا إن عدت هكذا فقط . لذا هل ترقص معي أيها السيد المحترم ؟”

***

مددت يدي و نظرت لراجنار و عيناه تلمعان .

بمجرد أن استمعت إلى همسات السيدات ، سعلت امرأة تمر بجانبهن دون جدوى وألقت نظرة لاذعة عليهن.

تردد راجنار للحظة وأمسك بيدي بابتسامة ناعمة دون أن يخفي فرحته.

“نعم ، قالت لي كارولينا أنها تريد أن تقدم لي هدية لهذا السبب تاخرت قليلاً .”

“هل نفعل ، أيتها الآنسة ؟”

كنت أفكر فقط في أنه يجب عليّ التخلص من الاتهام الباطل ، لكنني هززت رأسي لأنني لم أضع خطة ملموسة بعد .

***

“لا ، هل شريككِ يعلم بشأن ولادتكِ ؟”

خرجت كارولينا من الغرفة لتهدئة عقلها .

لقد كانت أذنيها حمراء .

“أنظرن لذلك ، ألا يبدوان جيدان معًا ؟”

لم يُظهر غضب كارولينا أي علامات على الهدوء لذا ألقيت بكلمة لتهدئتها .

“أجل . أعتقد أن العسل يقطر من عينيه .”

كنت أفكر فقط في أنه يجب عليّ التخلص من الاتهام الباطل ، لكنني هززت رأسي لأنني لم أضع خطة ملموسة بعد .

“إنه وقت رائع .”

لم يُظهر غضب كارولينا أي علامات على الهدوء لذا ألقيت بكلمة لتهدئتها .

“هذا هو الشباب .”

“لم أكن أكره ماريا حقًا أو أي شيء من هذا القبيل ، لذلك فعلت ما كان علي فعله.”

لقد فوجئت بالكلمات التالية بمجرد أن حاولت تمرير كلمات السيدات بخفة .

لقد كانت لطيفة لذا ابتسمت ، ثم انتهزت الفرصة لطرح سؤال عليّ .

“لكن في نهاية الأمر ألا تشبهها كثيرًا ؟”

“لا ليس كذلك ، إنه مجرد احترام !”

“أنا لست الوحيدة التي تعتقد ذلك ، صحيح ؟ بغض النظر عن مدى نظري لها هي تبدوا كالأميرة فرير .”

“أنا لست الوحيدة التي تعتقد ذلك ، صحيح ؟ بغض النظر عن مدى نظري لها هي تبدوا كالأميرة فرير .”

“لكن لون شعرها مختلف . أنظروا لشعرها ، لديها شعر أبيض مثل والدتها .”

تسائلت عن كيفية تحريكها للمركيزة ، ربما تعرفت عليها و طلبت المساعدة .

لأنها تعرف السر ، حاولت كارولينا تهدئة قلبها الخافق و حركت رأسها بعيدًا ببطء .

‘هذا غير متوقع ، لا أصدق أن المركيزة المشهورة بكونها ودودة تقول شيئًا مرًّا ، فهمت .’

حيث كانت عيونهم ، كان هناك أزواج في غاية الجمال يرقصون على الأغنية .

“مثل لينوكس ؟”

لقد كانت تتوقع ذلك منذ أن ظهرت قصة الأميرة فرير ، لقد كان الزوج الذي ينظرون له هم دافون و راجنار .

مددت يدي و نظرت لراجنار و عيناه تلمعان .

بمجرد أن استمعت إلى همسات السيدات ، سعلت امرأة تمر بجانبهن دون جدوى وألقت نظرة لاذعة عليهن.

“راجنار ، هل نرقص على هذه الأغنية ؟”

“من الأفضل أن تكن حذرات عندما تتحدثن عن شخص نبيل .”

أنا متأكدة أنهم تحدثوا .

بناء على تحذير المركيزة ديميتري نهضت السيدات من أماكنهن .

‘أوه ، تقابلت أعيننا .’

“بماذا يفكر جلالته بحق السماء ؟”

اولاً ، أعتقد أنه سيكون من الجيد الاعتذار له لتركه لوحده ، و تناول الطعام معًا و الاستمتاع بالمأدبة.

تمتمت الماركيزة ديميتري لنفسها و غادرت ، و لم تكن تعلم أن كارولينا كانت تستمع .

ومع ذلك ، هي لا تتمتع بشخصية جيدة لا يمكنها التوقف عن التفكير بهذه الطريقة .

‘هذا غير متوقع ، لا أصدق أن المركيزة المشهورة بكونها ودودة تقول شيئًا مرًّا ، فهمت .’

وضعت المسدس في الصندوق و ابتسمت .

فهمت كارولينا لماذا كانت تتصرف المركيزة بتلكَ الطريقة و تذكرت كونها صديقة للأميرة فرير عندما كانت صغيرة .

لقد فوجئت بالكلمات التالية بمجرد أن حاولت تمرير كلمات السيدات بخفة .

تسائلت عن كيفية تحريكها للمركيزة ، ربما تعرفت عليها و طلبت المساعدة .

‘لا ، لا أعتقد أن راجنار لديه مثل هذه المشاعر لي في المقام الأول ، لكنني فكرت فقط في المستقبل .’

فكرت أنها كانت طفلة رائعة ، أدركت كارولينا النظرات التي حولها و فتحت المروحة لتغطي نصف وجهها ناظرة لها .

لكن يبدوا أنكَ كنت تتجاهل كل شيء .

ثم أطلق ضحكة .

“حسنًا .”

“هاه ، هل هذا صحيح .”

“هل ستجعلين أخي شخصًا عديم الضمير ؟”

كانت دافني و راجنار يرقصان مع بعضهما البعض .

“لم أكن أكره ماريا حقًا أو أي شيء من هذا القبيل ، لذلك فعلت ما كان علي فعله.”

كانت عيونهما التي تنظر لبعضهما البعض ودودة و صادقة .

لقد كانت تتوقع ذلك منذ أن ظهرت قصة الأميرة فرير ، لقد كان الزوج الذي ينظرون له هم دافون و راجنار .

كانت حافة فستان دافني ، التي كانت ترفرف بهدوء مثل الأمواج وفقًا لحركاتها الرشيقة ، جميلة جدًا لدرجة تجعل الروح تستقر .

‘هل يعرف راجنار كيف يصنع من ذلك الوجه ؟’

كان الاثنان مشغولين بالتركيز على بعضهما البعض ، غير مدركين أن أعين الناس قد تحولت إليهما.

قبل قليل ، لقد كانت طفلة لطيفة خجولة .

‘كيف تقولين أنكما مجرد أصدقاء ؟’

“إن كنتما حبيبين ، فلا يمكنه فعل ذلك !”

عند النظر إلى ابتسامة بعضهما البعض ، بدى الأمر و كأنه لا يوجد سوى كلاهما في هذا العالم .

أنا متأكدة أنهم تحدثوا .

بمجرد انتهاء الأغنية ، غادر الاثنان إلى الشرفة معًا.

“يجب أن تكرهيها! لقد أخذت مكانكِ !”

‘ماهو سبب ذهاب كلاهما للشرفة و هي تقول أنهما لا يتواعدان ؟’

تداخل الأمر مع الوقت الذي كان فيه نارس .

لقد كان هناك أكثر من شيء أرادت أن تشير له ، لكن كارولينا هزت رأسها وهي تتذكر حيرة دافني وإنكارها للعلاقة.

بناء على تحذير المركيزة ديميتري نهضت السيدات من أماكنهن .

‘ماذا ستفعل حتى لو أخبرتها ؟ لن بتغير شيء إلا بعدما تدرك الأمر بنفسها .’

“هل نفعل ، أيتها الآنسة ؟”

كان من الصواب عدم التدخل في شؤون حب الآخرين في المقام الأول.

بعد كلماتي بدأت كارولينا تغضب أكثر فأكثر .

‘ستشعر بالخجل عندما تدرك ذلك لاحقًا .’

“أنا فقط فضولية ، لا أقصد اجباركِ على فعل شيء.”

ومع ذلك ، هي لا تتمتع بشخصية جيدة لا يمكنها التوقف عن التفكير بهذه الطريقة .

ومع ذلك ، هي لا تتمتع بشخصية جيدة لا يمكنها التوقف عن التفكير بهذه الطريقة .

–يتبع ….

“ماذا؟ لكن ماريا قالت أنكما تتواعدان .”