لقد فاتتك اخر فرصه للنجاة!
بابتسامة شرسة ، جلس فلاندرز ببطء بجانب عضو الفريق. مد يده وخدش وجه عضو الفريق برفق.
ملتوية في دائرة كاملة مثل العجين المدور.
مع كل خدش ، ظهرت ندبة عميقة كشفت العظام تحتها على وجه عضو الفريق.
مع كل خدش ، ظهرت ندبة عميقة كشفت العظام تحتها على وجه عضو الفريق.
أطلق عضو الفريق صرخة شديدة للغاية.
كان على الأرض جثة مقطوعة الرأس وذراع مقطوعة.
ملأت الصرخة الصاخبة آذان القائد. ثم يبدوا أنها تحولت إلى سلسلة من الشتائم.
هذا هو سبب محاوله اغرائه لاخافته.
“لماذا لا تاتي لإنقاذي؟
كان رد فعل القائد سريعا كان مستعدًا لشن هجومه المباغت.
“لماذا شاهدتني للتو أعاني؟
“كنت مخطئا فيك!”
“أنت شخص بدم بارد وبلا قلب.
“لأنه من السهل جدًا قتل زميل بطريق الخطأ.”
“كنت مخطئا فيك!”
كان جسده كله يكبر.
أخيرًا ، بدا أن فلاندرز قد فقد صبره.
“لماذا لا تاتي لإنقاذي؟
ابعد ببطئ اصبعه وهزّه عدة مرات في الهواء كما لو كان يستمتع. ثم أمسك بذراع العضو.
عند رؤيه وجهه المبتسم ، سأل فلاندرز أيضًا باهتمام كبير ، “ما الذي يجعلك تضحك؟”
نظر العضو إلى الفزاعة برعب. وظلت شفتيه ترتجفان وهو يردد ، “لا ، من فضلك ، لا ، لا”.
ملتوية في دائرة كاملة مثل العجين المدور.
[نقاط الخوف: +1،500.]
لم يعد هذا شيئًا يمكن أن يفعله مجرد مخلوق غريب.
كلما شعر بالخوف ، زادت حماسة فلاندرز.
في هذا الوقت ، أكمل القائد تحوله. مدد فلاندرز جسده بتكاسل.
كان هناك تلميح من القسوة في تعبيرات فلاندرز وهو يلوي يده اليمنى بقوة.
اصبحت الابتسامة على وجه الفزاعة اكبر، كما لو أنه سمع نكتة مضحكة بشكل خاص. نظر إلى القائد واجاب.
أطلق العضو صرخة مؤلمة.
لم تكن هناك كلمات افكار اخرى.
التوت ذراعه 180 درجه.
ليس هذا فقط ، لقد كان لا يزال يصبح أكبر.
أخيرًا ، لم يستطع القائد التحمل أكثر.
نظر العضو إلى الفزاعة برعب. وظلت شفتيه ترتجفان وهو يردد ، “لا ، من فضلك ، لا ، لا”.
لم يستطع تحمل رؤية اليأس في عيون زميله.
كان القائد قد اتخذ قراره وشهد مزاجه تغيرًا هائلًا.
لم يكن عضو الفريق ميتًا بعد ، لذا لم يستطع استخدام هذه الحركة.
“ومع ذلك ، شكرا لك.
ومع ذلك ، حتى لو لم يكن واثقًا ، كان عليه أن يذهب.
“كنت تستطيع استخدامة كرهينة لتهديدي ، لكنك اخترت قتله.
لم تكن هناك كلمات افكار اخرى.
“لماذا قتلتهم؟ كنت تعلم أنه لم يعد لديهم القدرة على القتال “.
كان القائد قد اتخذ قراره وشهد مزاجه تغيرًا هائلًا.
ابعد ببطئ اصبعه وهزّه عدة مرات في الهواء كما لو كان يستمتع. ثم أمسك بذراع العضو.
هاجم الفزاعة بكل قوته.
إذا كانت الفزاعة قد هاجمته الآن ، فلن يتمكن حقًا من إيقافه.
كانت هذه الخطوة الأبسط والأكثر فاعلية.
ومع ذلك ، ظهرت ابتسامة راضية على وجه فلاندرز.
إن غرس السحر في عضلاته سيسمح له بتعزيز قوته الجسدية إلى أقصى حد.
صرخة مدوية جاءت من فمه.
على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا تمامًا من أن هذا الهجوم سينجح ، لم يكن أمامه خيار سوى تجربته.
مات جميع زملائه بيده. لم يكن هناك داع للحديث عن العدل.
طالما أنه يستطيع ان يضربه بهذه اللكمة ، فإن رأسه سينفجر بالتأكيد!
أخيرًا ، لم يستطع القائد التحمل أكثر.
في غمضة عين ، وصلت قبضته إلى وجه فلاندرز.
“هل تعرف لماذا لم أستخدم هذه الحركة مطلقًا؟
ضربت اللكمة مباشرة على وجه فلاندرز.
توقف القائد عن الضحك ووقف وجهاً لوجه أمام الفزاعة.
كان مسرورا. نجح!
“ضحكت على لوسيوس عندما قال إنك تتمتع بذكاء عالٍ ، ولكن الآن يبدو أنه فعلا كان مخطا.
ومع ذلك ، ظهرت ابتسامة راضية على وجه فلاندرز.
بابتسامة شرسة ، جلس فلاندرز ببطء بجانب عضو الفريق. مد يده وخدش وجه عضو الفريق برفق.
باانغ!
كان على الأرض جثة مقطوعة الرأس وذراع مقطوعة.
سمع صوت عال قادم من خلف القائد.
ليس هذا فقط ، لقد كان لا يزال يصبح أكبر.
تغير تعبير القائد بشكل جذري عندما استدار غير مصدق.
نظر العضو إلى الفزاعة برعب. وظلت شفتيه ترتجفان وهو يردد ، “لا ، من فضلك ، لا ، لا”.
على بعد أكثر من ألف متر ، كان هنالك ضباب دموي في الهواء.
أخيرًا ، بدا أن فلاندرز قد فقد صبره.
كان على الأرض جثة مقطوعة الرأس وذراع مقطوعة.
تغير تعبير القائد بشكل جذري عندما استدار غير مصدق.
نظر القائد إلى لوسيوس الميت على الأرض بعدم تصديق. كان عقله في حالة فوضى.
لقد كان إهماله كقائد للفريق هو الذي تسبب في وفاة لوسيوس!
كان حريصًا جدًا على إنقاذ زميله في الفريق ، لقد نسي أن الفزاعة يمكن أن تحول الضرر.
في هذه اللحظة ، رأى زميله في الفريق ، الذي كان يطلب المساعدة منه ، ينظر له بعيون ميته.
لقد كان إهماله كقائد للفريق هو الذي تسبب في وفاة لوسيوس!
خلال الوقت الذي استغرقه نطق هاتين الجملتين ، نما الرجل إلى 5.6 مترًا.
في هذه اللحظة جاء صوت طقطقة من خلفه.
لأنه ممتع؟
اهتز قلبه وهو يدير رأسه مرة أخرى.
بالمقارنة مع هجوم سريع ينهيه قبل أن يكون قادرا على استعمال قوته ، فإن هزيمته بعد استخدام قوته الكاملة سيجعله يشعر بخوف اكبر.
في هذه اللحظة ، رأى زميله في الفريق ، الذي كان يطلب المساعدة منه ، ينظر له بعيون ميته.
أخيرًا ، لم يستطع القائد التحمل أكثر.
كانت رقبته ملتوية تمامًا بمقدار 360 درجة.
“هل تعرف لماذا لم أستخدم هذه الحركة مطلقًا؟
ملتوية في دائرة كاملة مثل العجين المدور.
في هذا الوقت ، أكمل القائد تحوله. مدد فلاندرز جسده بتكاسل.
في الوقت نفسه ، استطاع أن يرى ابتسامة الفزاعة المرحة.
ومع ذلك ، مثلما كان يتخذ قراره …
“لماذا؟” كانت عيون القائد حمراء من الغضب بينما كان يحدق في الفزاعة.
أخيرًا ، لم يستطع القائد التحمل أكثر.
خفف فلاندرز يده ضحك وترك الجثة الملتوية تسقط على الأرض.
مع كل خدش ، ظهرت ندبة عميقة كشفت العظام تحتها على وجه عضو الفريق.
“لماذا ماذا؟”
استغرق الأمر نصف ثانية فقط قبل أن يبلغ طوله 13 مترا.
“لماذا لم تهاجمني عندما استدرت الآن؟
سمع صوت عال قادم من خلف القائد.
“لماذا قتلتهم؟ كنت تعلم أنه لم يعد لديهم القدرة على القتال “.
ملأت الصرخة الصاخبة آذان القائد. ثم يبدوا أنها تحولت إلى سلسلة من الشتائم.
اصبحت الابتسامة على وجه الفزاعة اكبر، كما لو أنه سمع نكتة مضحكة بشكل خاص. نظر إلى القائد واجاب.
مع كل خدش ، ظهرت ندبة عميقة كشفت العظام تحتها على وجه عضو الفريق.
“إذا كان عليك أن تسأل لماذا قتلتهم ، فهذا لأنه كان ممتعًا.”
بدأ جسده يصبح اكبر تدريجياً.
لأنه ممتع؟
كان رد فعل القائد سريعا كان مستعدًا لشن هجومه المباغت.
بدات عيون القائد تنفث النار من الغضب.
“لقد فاتتك اخر فرصه للنجاة.”
فقط لأنه كان ممتعًا ، قتل هذا المخلوق الغريب جميع أعضاء فريقه.
“ضحكت على لوسيوس عندما قال إنك تتمتع بذكاء عالٍ ، ولكن الآن يبدو أنه فعلا كان مخطا.
لم يعد هذا شيئًا يمكن أن يفعله مجرد مخلوق غريب.
كلما شعر بالخوف ، زادت حماسة فلاندرز.
لقد كان مجرد شيطان.
ملتوية في دائرة كاملة مثل العجين المدور.
بالنظر إلى الفزاعة أمامه التي كانت تبتسم بشكل مزعج ، تغير تعبير القائد فجأة. لقد ضحك بارتياح.
كان النصر أهم شيء!
عند رؤيه وجهه المبتسم ، سأل فلاندرز أيضًا باهتمام كبير ، “ما الذي يجعلك تضحك؟”
لم يكن عضو الفريق ميتًا بعد ، لذا لم يستطع استخدام هذه الحركة.
توقف القائد عن الضحك ووقف وجهاً لوجه أمام الفزاعة.
“لقد أكملت التحول الخاص بك ، أليس كذلك؟ حان دوري الآن للتحول “.
“ضحكت على لوسيوس عندما قال إنك تتمتع بذكاء عالٍ ، ولكن الآن يبدو أنه فعلا كان مخطا.
كانت هذه الخطوة الأبسط والأكثر فاعلية.
“كنت تستطيع استخدامة كرهينة لتهديدي ، لكنك اخترت قتله.
لم يكن مجرد نمو عضلي.
“ومع ذلك ، شكرا لك.
استغرق الأمر نصف ثانية فقط قبل أن يبلغ طوله 13 مترا.
“لم أعد مضطرًا إلى كبح جماح نفسي.”
“هل تعرف لماذا لم أستخدم هذه الحركة مطلقًا؟
صرخة مدوية جاءت من فمه.
نظر القائد إلى لوسيوس الميت على الأرض بعدم تصديق. كان عقله في حالة فوضى.
ثم ظهر مشهد مفاجئ.
في لحظة ، غطت السماء فجأة بالغيوم الداكنة.
بدأ جسده يصبح اكبر تدريجياً.
نظر العضو إلى الفزاعة برعب. وظلت شفتيه ترتجفان وهو يردد ، “لا ، من فضلك ، لا ، لا”.
لم يكن مجرد نمو عضلي.
لم تكن هناك كلمات افكار اخرى.
كان جسده كله يكبر.
كان النصر أهم شيء!
الرجل الذي كان يبلغ طوله 1.85 مترًا ، نما الآن إلى 2.5 متر في نفس واحد.
في لحظة ، غطت السماء فجأة بالغيوم الداكنة.
ليس هذا فقط ، لقد كان لا يزال يصبح أكبر.
على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا تمامًا من أن هذا الهجوم سينجح ، لم يكن أمامه خيار سوى تجربته.
كان جبينه منتفخا بالفعل وملئ بالاورده. نظر إلى الفزاعة وقال ، “الآن هي فرصتك الوحيدة لشن هجوم مباغت ألا ترغب بالهجوم؟
لأنه ممتع؟
ضيق فلاندرز عيونه. نظر إلى الرجل بابتسامة وقال ، “لما قد افعل؟”
[نقاط الخوف: +1،500.]
خلال الوقت الذي استغرقه نطق هاتين الجملتين ، نما الرجل إلى 5.6 مترًا.
بابتسامة شرسة ، جلس فلاندرز ببطء بجانب عضو الفريق. مد يده وخدش وجه عضو الفريق برفق.
ليس طوله فحسب ، بل نما جسمه بالكامل عدة مرات.
في لحظة ، غطت السماء فجأة بالغيوم الداكنة.
بعد التحول ، خفض الرجل رأسه ونظر إلى الفزاعة.
سمع صوت عال قادم من خلف القائد.
كانت الفزاعة في هذه اللحظة بطول ركبتيه فقط.
بابتسامة شرسة ، جلس فلاندرز ببطء بجانب عضو الفريق. مد يده وخدش وجه عضو الفريق برفق.
“الفزاعة ، لقد فاتتك آخر فرصة للنجاة.
لقد كان مجرد شيطان.
“هل تعرف لماذا لم أستخدم هذه الحركة مطلقًا؟
الشيطان الفاتح!
“لأنه من السهل جدًا قتل زميل بطريق الخطأ.”
كان حريصًا جدًا على إنقاذ زميله في الفريق ، لقد نسي أن الفزاعة يمكن أن تحول الضرر.
في هذه اللحظة ، شعر ان النصر كان في متناول يده بالفعل.
تغير تعبير القائد بشكل جذري عندما استدار غير مصدق.
إذا كانت الفزاعة قد هاجمته الآن ، فلن يتمكن حقًا من إيقافه.
“لم أعد مضطرًا إلى كبح جماح نفسي.”
هذا هو سبب محاوله اغرائه لاخافته.
إن غرس السحر في عضلاته سيسمح له بتعزيز قوته الجسدية إلى أقصى حد.
ومع ذلك ، كان مخطئًا بشأن شيء واحد.
لقد اتخذ القائد قراره بالفعل. إذا كان هذا المخلوق الغريب يمكن أن يصبح أكبر حقًا ، فإنه بالتأكيد سينتهز هذه الفرصة لشن هجوم مباغت.
لم يكن الأمر أن فلاندرز لم يرد الهجوم.
“لقد أكملت التحول الخاص بك ، أليس كذلك؟ حان دوري الآن للتحول “.
الأمر أنه لن يستفيد كثيرا هكذا.
لم يعد هذا شيئًا يمكن أن يفعله مجرد مخلوق غريب.
بالمقارنة مع هجوم سريع ينهيه قبل أن يكون قادرا على استعمال قوته ، فإن هزيمته بعد استخدام قوته الكاملة سيجعله يشعر بخوف اكبر.
“لقد أكملت التحول الخاص بك ، أليس كذلك؟ حان دوري الآن للتحول “.
من البداية إلى النهاية ، كانت هناك قاعدة واحدة فقط تحدد سلوك فلاندرز – وهي كيفية الحصول على المزيد من نقاط الخوف.
التوت ذراعه 180 درجه.
في هذا الوقت ، أكمل القائد تحوله. مدد فلاندرز جسده بتكاسل.
كان رد فعل القائد سريعا كان مستعدًا لشن هجومه المباغت.
“لقد أكملت التحول الخاص بك ، أليس كذلك؟ حان دوري الآن للتحول “.
“كنت مخطئا فيك!”
ضاقت عيون القائد عندما سمع ذلك ، ونظر بتوتر إلى الفزاعة.
ملأت الصرخة الصاخبة آذان القائد. ثم يبدوا أنها تحولت إلى سلسلة من الشتائم.
هل يمكن أنه يملك القدره على أن يصبح اكبر أيضًا ؟!
عند رؤيه وجهه المبتسم ، سأل فلاندرز أيضًا باهتمام كبير ، “ما الذي يجعلك تضحك؟”
لقد اتخذ القائد قراره بالفعل. إذا كان هذا المخلوق الغريب يمكن أن يصبح أكبر حقًا ، فإنه بالتأكيد سينتهز هذه الفرصة لشن هجوم مباغت.
“ضحكت على لوسيوس عندما قال إنك تتمتع بذكاء عالٍ ، ولكن الآن يبدو أنه فعلا كان مخطا.
مات جميع زملائه بيده. لم يكن هناك داع للحديث عن العدل.
الأمر أنه لن يستفيد كثيرا هكذا.
كان النصر أهم شيء!
أطلق العضو صرخة مؤلمة.
ومع ذلك ، مثلما كان يتخذ قراره …
كان جبينه منتفخا بالفعل وملئ بالاورده. نظر إلى الفزاعة وقال ، “الآن هي فرصتك الوحيدة لشن هجوم مباغت ألا ترغب بالهجوم؟
قام فلاندرز بتنشيط مهارته.
“لقد فاتتك اخر فرصه للنجاة.”
الشيطان الفاتح!
التوت ذراعه 180 درجه.
في لحظة ، غطت السماء فجأة بالغيوم الداكنة.
كانت هذه الخطوة الأبسط والأكثر فاعلية.
ضربت فجاه صاعقة من البرق من داخل السحب المضلمه فلاندرز.
هذا هو سبب محاوله اغرائه لاخافته.
في لحظة ، بدأ فلاندرز في النمو بسرعة مذهلة للغاية.
لم يكن الأمر أن فلاندرز لم يرد الهجوم.
في وقت يكاد يكون نفسا واحدا ، قد تجاوز بالفعل ارتفاع القائد.
الأمر أنه لن يستفيد كثيرا هكذا.
كان رد فعل القائد سريعا كان مستعدًا لشن هجومه المباغت.
“كنت تستطيع استخدامة كرهينة لتهديدي ، لكنك اخترت قتله.
ومع ذلك ، كان فلاندرز قد أكمل بالفعل تحوله.
“لماذا؟” كانت عيون القائد حمراء من الغضب بينما كان يحدق في الفزاعة.
استغرق الأمر نصف ثانية فقط قبل أن يبلغ طوله 13 مترا.
لم يعد هذا شيئًا يمكن أن يفعله مجرد مخلوق غريب.
بالنظر إلى الرجل المذهول أمامه ، انحنى فلاندرز أمام وجه القائد.
عند رؤيه وجهه المبتسم ، سأل فلاندرز أيضًا باهتمام كبير ، “ما الذي يجعلك تضحك؟”
“لقد فاتتك اخر فرصه للنجاة.”
كان رد فعل القائد سريعا كان مستعدًا لشن هجومه المباغت.
لم يكن مجرد نمو عضلي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
