نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 130

لقد شعرت بالذهول لدرجة أنني قد نسيت الوضع الخطير للحظة .

وبينما كان الرجل يهرب ، خاف قليلون وراحوا يركضون وراءه ، ووجوههم شاحبة.

“كيف عرفت أنني هنا ؟”

–يتبع …

“عندما علمتُ بشأن الإتصال ركضت إليكِ أولاً خوفًا من أن تكوني في خطر .”

“نعم.”

“وماذا عن إخوتي ؟”

بناء على كلمات راجنار ، نظرت نحو الاتجاه الذي كان يشير إليه .

“مع الجنود اللذين فروا لمساعدة المتمردين مع البرج . سيصلون إلى هنا قريبًا .”

لكن إيبرهارت قد لاحظ وجودي بالفعل .

بالكاد تمكنت من كبح الضحكة التي حول فمي وأخرجت صوت همهمة صغيرة بحيث لا يمكن لأحد سماعي .

لقد شعرت بالذهول لدرجة أنني قد نسيت الوضع الخطير للحظة .

من الواضح أن إيبرهارت كان مرتبكًا بسبب ذلك .

عندما لم أقل شيئًا و استمر الصمت ولم يستطع أحد التغلب على التوتر ، صرخ أحدهم .

مع الظهور المفاجة لراجنار أصبح الزخم من حوله غير عادي .

“أعتقد أنه يختبئ هناك .”

بعد المحادثة العاجلة التي انتهت على عجل نظر راجنار الأعلى و حدق في الفرسان .

لأنه ذهب بعيدًا ولم يستطع رؤيتنا فقد كان وضع لامونت آمن .

لقد بدى شرسًا لدرجة أنني قد شعرت بالارهاق بمجرد النظر إلى مدى وحشية الأمر ، لقد بدا و كأنه من الممكن أن يعض خصمه في أي لحظة .

“قدمكِ ، إنها غير مرتاحة ، صحيح ؟”

قلت و أنا أنظر للفارس الذي سقط على الأرض و أصبح جثة .

عندما سألني راجنار ، نظرت إلى ظهر الرجل بنظرة جادة.

“أنا بخير .”

“كيف هو الوضع؟”

“لقد حاولوا قتلكِ ، لكن هل أنتِ بخير ؟”

في خضم الارتباك ، تحولت كرة النار التي صنعها راجنار لكرة نار عملاقة و أصبح المكان مليئًا باللهب .

“لأنكَ أتيت قبل حدوث شيء سيء .”

“هاي , هل كان ساحرًا !”

ثم أوقفني سؤال السير هيرالد .

بمجرد أن أنهيت الكلام رفع راجنار يده و كون كرات نارية عملاقة .

“آنسة دافني ، أعتقد أنه عليكِ شرح ما حدث في وقت سابق . وحول هويتكِ .”

“دافني .”

بمجرد إنتهاء كلمات السير هيرالد سمعنا صوت سحب السيوف من حوله .

“راجنار ؟”

كان الفرسان اللذين يهربون يسحبون السيوف الواحد تلو الآخر و يوجهونهم إلينا .

لقد كان خائفًا .

“آنسة دافني .”

لقد كان خائفًا .

نادى السير هيرالد باسمي مرة أخرى ، لكنني لم أتمكن من إعطائه الإجابة التي يريدها.

لذلك أطلقت السهم على عنق الفريسة بدون تردد .

“سير هيرالد ، حان الوقت لإنهاء هذه الحرب الشاقة. ستغرب الشمس الحارقة الليلة وسيشرق قمر جديد.”

ضحك إيبرهارت مثل شخص مجنون و حذرني .

“هل هذا المقال صحيح حقًا ؟ لقد شاركتي في التمرد!”

“راجنار ؟”

في نفس الوقت عندما رفع السير هيرالد صوته أومأت رأسي بحزم .

ابتسم إيبرهارت منتصرًا كما لو كان متأكدًا من أنني سأفي بطلبه ، لكنني ابتسمت و أمسكت بالسهم مرة أخرى .

“نعم.”

بدأ ريكاردو ينظر إلي بقلق ، وبدأ المتمردون الذين تبعوه في التغلب على الفرسان والجنود الذين لم يتمكنوا من الفرار.

قام الفرسان من حولنا بمضغ غضبهم وحدقوا فينا كما لو كانوا على وشك الفرار.

لقد نسيت أنه عندما أكون متعبة تظهر آثار إرهاق ساقي .

كان الخصم يفوقنا عددًا ، لكن لم يكن هناك شعور بالخوف.

عندما رأيت أنه على وشك ارتكاب مذبحة هنا في أي لحظة ، أمسكت يده على عجل وقلت:

بدلاً من ذلك ، هم من كانوا يبدون محاصرين .

“بغض النظر عن مدى قلقكَ عليها ، كيف لكَ أن تذهب أولاً ؟”

“دافني .”

من الواضح أن إيبرهارت كان مرتبكًا بسبب ذلك .

همس راجنار باسمي

–يتبع …

عندما التفت إلى راجنار سألني بصوت ودود .

عندما رأيت أنه على وشك ارتكاب مذبحة هنا في أي لحظة ، أمسكت يده على عجل وقلت:

“هل أقتلهم جميعًا ؟”
(مؤدب بيستأذن الأول ?????)

“دافني .”

لكن على عكس صوته الودود ، لقد كان تنيني قاسيًا .

“لم استطع المساعدة لأنه سيكون متأخرًا إن انتظرتكم جميعًا .”

“أخبريني في أي وقت … إن كنتِ ترغبين في ذلك ، فسوف أقتل أي شخص يقف في طريقكِ .”

كان من الواضح أنه إذا نجح إيبرهارت في الفرار ، فسيعود إلى المدينة الإمبراطورية ويعيد تنظيم قواته لضرب المتمردين.

بعد هذه الكلمات ، لم يكن هناك عاطفة في التعبيرات على وجهه وهو ينظر إلى الفرسان أمامه .

عندما رأيت أنه على وشك ارتكاب مذبحة هنا في أي لحظة ، أمسكت يده على عجل وقلت:

عندما رأيت أنه على وشك ارتكاب مذبحة هنا في أي لحظة ، أمسكت يده على عجل وقلت:

لقد بدى شرسًا لدرجة أنني قد شعرت بالارهاق بمجرد النظر إلى مدى وحشية الأمر ، لقد بدا و كأنه من الممكن أن يعض خصمه في أي لحظة .

“لا ليس عليكَ قتل الجميع .”

“إذا تحركتي قليلاً، سأقطع رقبة لامونت . إذا لم يكن هناك من يصعد إلى منصب الإمبراطور ، فستكون هذه الإمبراطورية في حالة من الفوضى! كل هذا بسبب أربع سنوات!”

“إذًا ماذا أفعل بهم ؟”

‘أنتَ قلت أنه يتدفق دم خاص من خلال عروق العائلة الإمبراطورية .’

لولا هذا الموقف لكان من الجميل القول أن أي شيء سيتحقق .

في البداية كانت الصرخة قوية بعد ذلك هدأت .

ربما بدا الأمر فظيعًا للفرسان و أصابهم التوتر .

ولم أفوت الفجوة.

عندما لم أقل شيئًا و استمر الصمت ولم يستطع أحد التغلب على التوتر ، صرخ أحدهم .

تمتمت أنه مدهش لكنني فكرت أنه ليس الوقت المناسب لذا بدأ في الركض إلى الجبل .

“هناك واحد فقط! وليس لديه سلاح ، لذلك دعونا نهاجم جميعًا .”

بالكاد تمكنت من كبح الضحكة التي حول فمي وأخرجت صوت همهمة صغيرة بحيث لا يمكن لأحد سماعي .

عند هذه الكلمات المثيرة للسخرية ، ابتسمت .

ربما بدا الأمر فظيعًا للفرسان و أصابهم التوتر .

“لا تدع أي شخص يهرب .”

صرخ لامونت بشدة .

بمجرد أن أنهيت الكلام رفع راجنار يده و كون كرات نارية عملاقة .

ثم أوقفني سؤال السير هيرالد .

“هاي , هل كان ساحرًا !”

“إذًا ماذا أفعل بهم ؟”

“هل بقى هناك أي معالج ؟”

أُجبرت على ترك القوس لأن حياة لامونت كان من الممكن أن تكون في خطر إذا أصيب أكثر.

“هذا هراء . هل تعلمون كم مضى من الوقت منذ أن كنت أخدم جلالة الملكة!”

“لا أعرف بماذا وعدكِ لامونت ، لكنني سأعطيكِ شيئًا أكثر من ذلك لذلك ساعديني!”

في خضم الارتباك ، تحولت كرة النار التي صنعها راجنار لكرة نار عملاقة و أصبح المكان مليئًا باللهب .

“كيف يمكنكِ أن تكوني هنا!”

بدأت النيران تشتعل بشكل هائل في الثكنات و بقوة غير عادية بدأ أحدهم في الصراخ و الهرب .

كنا نسير عبر العشب الخشن و خرج شخص ما .

لقد كان خائفًا .

“أجل أنا بخير .”

في البداية كانت الصرخة قوية بعد ذلك هدأت .

كانت خطوات راجنار قوية .

وبينما كان الرجل يهرب ، خاف قليلون وراحوا يركضون وراءه ، ووجوههم شاحبة.

“إذا هربت بأمان ، سأقطع حلقكَ بسبب الأربع سنوات التي مرت .”

حاول الفرسان الهروب من خلال إيجاد مكان تكون فيه ألسنة اللهب ضعيفة ، لكن النار أصبحت عالية و سدت الطريق قبل أن يصلوا .

كان معظمهم متمردًا ، لكن يمكنني أيضًا رؤية أولئك الذين استسلموا كما لو كانوا قد خمّنوا أن الأمر قد انتهى بالفعل.

فجأة دوى صوت يغلب صرخات الجنود المذعورين.

كانت خطوات راجنار قوية .

“ماهذه النار فجأة ؟”

“ريكاردو !”

كان الصوت الممزوج بصوت حدوات الحصان مألوفًا .

“لا تنزلوا! لا تقلقوا عليّ و أطلقوا بدون تردد ، دافني!”

“ريكاردو !”

“أخبريني في أي وقت … إن كنتِ ترغبين في ذلك ، فسوف أقتل أي شخص يقف في طريقكِ .”

“دافني ! هل أنتِ هناك ؟”

ثم صرخ إيبرهارت الذي كان يلوح بالسيف و كأنه لن يخسر .

عندما أشرت لراجنار أطفأ النيران لفترة وجيزة وسمح لريكاردو بالعبور .

“لن يكون الجو حارًا على قواتنا .”

اقترب ريكاردو و نظر بفراغ إلى الوضع و اقترب من راجنار و ربت على ظهره بقسوة .

بالكاد تمكنت من كبح الضحكة التي حول فمي وأخرجت صوت همهمة صغيرة بحيث لا يمكن لأحد سماعي .

“بغض النظر عن مدى قلقكَ عليها ، كيف لكَ أن تذهب أولاً ؟”

“هل هذا المقال صحيح حقًا ؟ لقد شاركتي في التمرد!”

“لم استطع المساعدة لأنه سيكون متأخرًا إن انتظرتكم جميعًا .”

“آهغ!”

“ماهذا بحق خالق الجحيم . فجأة جر الإمبراطور هذه الطفلة الرقيقة إلى هنا بدون أن يكون لديها أي فكرة . دافني ، هل أنتِ بخير ؟”

“قدمكِ ، إنها غير مرتاحة ، صحيح ؟”

“أجل أنا بخير .”

أمسكت بسهم و سحبت القوس بسرعة .

بدأ ريكاردو ينظر إلي بقلق ، وبدأ المتمردون الذين تبعوه في التغلب على الفرسان والجنود الذين لم يتمكنوا من الفرار.

سرعان ما سمعت صرخة مؤلمة .

كان معظمهم متمردًا ، لكن يمكنني أيضًا رؤية أولئك الذين استسلموا كما لو كانوا قد خمّنوا أن الأمر قد انتهى بالفعل.

“أخبريني في أي وقت … إن كنتِ ترغبين في ذلك ، فسوف أقتل أي شخص يقف في طريقكِ .”

أشحت بنظري عنهم وسألت ريكاردو .

بالكاد تمكنت من كبح الضحكة التي حول فمي وأخرجت صوت همهمة صغيرة بحيث لا يمكن لأحد سماعي .

“كيف هو الوضع؟”

“هناك شخص ما .”

“الإمبراطور يهرب من الهجوم المفاجئ و لامونت يلاحقه .”

“عليكِ الحذر .”

كان من الواضح أنه إذا نجح إيبرهارت في الفرار ، فسيعود إلى المدينة الإمبراطورية ويعيد تنظيم قواته لضرب المتمردين.

“هناك واحد فقط! وليس لديه سلاح ، لذلك دعونا نهاجم جميعًا .”

لذا علينا التعامل معه الآن!

“لا ليس عليكَ قتل الجميع .”

“إلى أين؟ لأين هرب؟”

“لا تنزلوا! لا تقلقوا عليّ و أطلقوا بدون تردد ، دافني!”

بعد سؤالي العاجل ، أشار ريكاردو إلى جبل مرتفع خلف ظهره.

بدأ إيبرهارت في ترك مكانه بسرعة محذرًا .

“أعتقد أنه يختبئ هناك .”

بدأ إيبرهارت في ترك مكانه بسرعة محذرًا .

“أوبا.فلور والموظفين في القمة تم سجنهم أيضًا. أخرج الجميع. سأطلب مساعدة .”

“مجنون .”

أمسكني ريكاردو، ولكن بمجرد أن واجهته إرادتي الحازمة ، ترك معصمي كما لو أنه لا يستطيع المساعدة .

لكن إيبرهارت قد لاحظ وجودي بالفعل .

“عليكِ الحذر .”

ثم أوقفني سؤال السير هيرالد .

“لا تقلق سنعود بأمان .”

لكن إيبرهارت قد لاحظ وجودي بالفعل .

“أنتَ أيضًا راجنار .”

“لأنكَ أتيت قبل حدوث شيء سيء .”

بعد كلمات ريكاردو فتح راجنار عينيه على اتساعهما متفاجئًا ثم أومأ برأسه بقوة .

“أجل أنا بخير .”

هربت بسرعة من بين ألسنة اللهب مع راجنار و أخذت السهام التي حولي .

لامونت الذي كان جسده كله مغطًا بالجروح ألقى سيفه و صرخ .

عندما خرجنا ، اشتعلت النيران بقوة مرة أخرى وسدّت المدخل.

كان الصوت الممزوج بصوت حدوات الحصان مألوفًا .

“لن يكون الجو حارًا على قواتنا .”

“هذا هراء . هل تعلمون كم مضى من الوقت منذ أن كنت أخدم جلالة الملكة!”

“قوة التنين مدهشة .”

“أنتَ أيضًا راجنار .”

تمتمت أنه مدهش لكنني فكرت أنه ليس الوقت المناسب لذا بدأ في الركض إلى الجبل .

ثم فتحت عيني على اتساعهما ، وأمسكت السهم مرة أخرى ، ووجهته نحو الجانب الذي هرب فيه إيفرهارد بعيدًا.

لكن قبل أن اتحرك ، أمسكَ بي راجنار و عانقني بشدة بين ذراعيه .

“لا تنزلوا! لا تقلقوا عليّ و أطلقوا بدون تردد ، دافني!”

“راجنار ؟”

“لا تقلقي ، سأكون دائمًا جسرًا لكِ .”

ضحك راجنار على صوتي العالي المتفاجئ .

في خضم الارتباك ، تحولت كرة النار التي صنعها راجنار لكرة نار عملاقة و أصبح المكان مليئًا باللهب .

“قدمكِ ، إنها غير مرتاحة ، صحيح ؟”

“لا. لا يمكنني الموت إلا بعد أن أنهي حياتك . يجب أن أنهي طغيانكَ .”

“هاه؟”

لولا هذا الموقف لكان من الجميل القول أن أي شيء سيتحقق .

“رأيت ارتجافًا طفيفًا في ساقكِ اليمنى ، سيكون من الصعب البقاء لفترة أطول .”

أمسكت بسهم و سحبت القوس بسرعة .

لقد نسيت أنه عندما أكون متعبة تظهر آثار إرهاق ساقي .

“لقد كنت محقًا! كما هو متوقع ، لقد كان خطأكِ ، لقد ساعدتِ المتمردين!”

“أعتقد أنني كنت تحت ضغط شديد .”

قفز راجنار فوق الشجرة الطويلة بدون ذعر .

تمتمت بهدوء بقلب حزين ، لكن راجنار ابتسم على نطاق واسع كما لو أنه لم يكن هناك مشكلة .

في خضم الارتباك ، تحولت كرة النار التي صنعها راجنار لكرة نار عملاقة و أصبح المكان مليئًا باللهب .

“لا تقلقي ، سأكون دائمًا جسرًا لكِ .”

لكن على عكس صوته الودود ، لقد كان تنيني قاسيًا .

كانت خطوات راجنار قوية .

“مع الجنود اللذين فروا لمساعدة المتمردين مع البرج . سيصلون إلى هنا قريبًا .”

خوفًا من السقوط بسبب القوة عانقت رقبة راجنار بقوة ، لكن عندما توقف رفعت رأسي و نظرت حولي .

بدأ ريكاردو ينظر إلي بقلق ، وبدأ المتمردون الذين تبعوه في التغلب على الفرسان والجنود الذين لم يتمكنوا من الفرار.

ربما يكون ذلك بفضل حقيقة أنه قفز فوق الجبل شديد الانحدار بدون تردد ، يمكنني القول أننا وصلنا للأعماق بدون أن أدرك ذلك .

“هذا هراء . هل تعلمون كم مضى من الوقت منذ أن كنت أخدم جلالة الملكة!”

“هناك شخص ما .”

لقد بدى شرسًا لدرجة أنني قد شعرت بالارهاق بمجرد النظر إلى مدى وحشية الأمر ، لقد بدا و كأنه من الممكن أن يعض خصمه في أي لحظة .

بناء على كلمات راجنار ، نظرت نحو الاتجاه الذي كان يشير إليه .

“لا ليس عليكَ قتل الجميع .”

كنا نسير عبر العشب الخشن و خرج شخص ما .

“هذه هي نهايتكَ يا لامونت! الموت في هذا الجبل البائس حيث لا أحد يبحث عنك هو نهاية مصيرك المرهق!”

قفز راجنار فوق الشجرة الطويلة بدون ذعر .

كان الصوت الممزوج بصوت حدوات الحصان مألوفًا .

لم أتمكن من معرفة من ظهر إلا بعد الهبوط بسلام على الشجرة .

“مجنون .”

“إيبرهارت!”

“هاه؟”

لامونت الذي كان جسده كله مغطًا بالجروح ألقى سيفه و صرخ .

لم يستطع إيبرهارت أن يضربني وألقى لامونت بعيدًا.

ثم صرخ إيبرهارت الذي كان يلوح بالسيف و كأنه لن يخسر .

لكن قبل أن اتحرك ، أمسكَ بي راجنار و عانقني بشدة بين ذراعيه .

“هذه هي نهايتكَ يا لامونت! الموت في هذا الجبل البائس حيث لا أحد يبحث عنك هو نهاية مصيرك المرهق!”

لذلك أطلقت السهم على عنق الفريسة بدون تردد .

بالنظر إلى الوضع الحالي ، أصيب كلاهما بجروح خطيرة ، لكن لسوء الحظ ، بدا لامونت مصابًا بجروح أخطر .

همس راجنار باسمي

“لا. لا يمكنني الموت إلا بعد أن أنهي حياتك . يجب أن أنهي طغيانكَ .”

“وماذا عن إخوتي ؟”

“أنتَ فقط تقول ذلك ، حسنًا . أبذل قصارى جهدكَ . هل تعتقد أنه يمكنكَ التغلب علىّ ؟”

ابتسم إيبرهارت بشكل راضٍ و تمسك في لامونت .

لا أعرف ما إن كانا يركزان على بعضهما البعض ، لكن لم يلاحظا وجودنا .

نادى السير هيرالد باسمي مرة أخرى ، لكنني لم أتمكن من إعطائه الإجابة التي يريدها.

لم يفوت إيبرهارت فجوة لامونت و هاجمه .

أصبحت حواسي حساسة كما لو أن أعصاب جسدي كله قد تطورت و عيناي رفضتا أن توفتا الفريسة .

عندما أصاب إيبرهارت جانب لامونت تأوه لامونت من الألم .

لكن على عكس صوته الودود ، لقد كان تنيني قاسيًا .

رفع إيبرهارت السيف عاليًا مرة أخرى كما لو أنه سينهي الأمر ، لم أستطع الوقوف ساكنة .

كان يهرب بكل قوته بدون أن يهتم بالجروح .

أمسكت بسهم و سحبت القوس بسرعة .

“إذا هربت بأمان ، سأقطع حلقكَ بسبب الأربع سنوات التي مرت .”

القوس الذي طار بلا تردد علق بذراع إيبرهارت الأيمن .

“أنزلي قوسكِ .”

“آهغ!”

لولا هذا الموقف لكان من الجميل القول أن أي شيء سيتحقق .

كان صوت السهم الذي يمزق الجسد مخيفًا .

لم يستطع إيبرهارت أن يضربني وألقى لامونت بعيدًا.

نظر إيبرهارت لي بعيون دموية .

ولكن لا يهم كم نحن بعيدين ، ما دام الأمر واضحًا بالنسبة لي.

“كيف يمكنكِ أن تكوني هنا!”

“إذًا ماذا أفعل بهم ؟”

لم أقم بالرد مرة أخرى على هذا الأحتجاج .

“هاه؟”

لكن إيبرهارت قد لاحظ وجودي بالفعل .

“عندما علمتُ بشأن الإتصال ركضت إليكِ أولاً خوفًا من أن تكوني في خطر .”

حدق في وجهي بعيون كريهة و صرخ .

فريستي لا يمكنها الهرب .

“لقد كنت محقًا! كما هو متوقع ، لقد كان خطأكِ ، لقد ساعدتِ المتمردين!”

لذا علينا التعامل معه الآن!

“ماذا إذًا؟”

بعد المحادثة العاجلة التي انتهت على عجل نظر راجنار الأعلى و حدق في الفرسان .

“بماذا وعدكِ لامونت؟ ماهو مبرر مشاركتكِ في هذه الحرب؟”

لولا هذا الموقف لكان من الجميل القول أن أي شيء سيتحقق .

“مبرر؟”

بمجرد أن أنهيت الكلام رفع راجنار يده و كون كرات نارية عملاقة .

“لا أعرف بماذا وعدكِ لامونت ، لكنني سأعطيكِ شيئًا أكثر من ذلك لذلك ساعديني!”

لم يفوت إيبرهارت فجوة لامونت و هاجمه .

ابتسمت و أنا أشاهد إيبرهارت المتحمس .

“أعتقد أنني كنت تحت ضغط شديد .”

ابتسم إيبرهارت منتصرًا كما لو كان متأكدًا من أنني سأفي بطلبه ، لكنني ابتسمت و أمسكت بالسهم مرة أخرى .

لم يفوت إيبرهارت فجوة لامونت و هاجمه .

“كل ما أريده منكَ هو الموت .”

“قوة التنين مدهشة .”

بعد صوتي الحازم ، أمسكَ إيبرهارت لامونت الساقط و أخرج لسانه و قال مهددًا و مشيرًا لرقبته .

همس راجنار باسمي

“إذا تحركتي قليلاً، سأقطع رقبة لامونت . إذا لم يكن هناك من يصعد إلى منصب الإمبراطور ، فستكون هذه الإمبراطورية في حالة من الفوضى! كل هذا بسبب أربع سنوات!”

ربما يكون ذلك بفضل حقيقة أنه قفز فوق الجبل شديد الانحدار بدون تردد ، يمكنني القول أننا وصلنا للأعماق بدون أن أدرك ذلك .

ضحك إيبرهارت مثل شخص مجنون و حذرني .

في نفس الوقت عندما رفع السير هيرالد صوته أومأت رأسي بحزم .

“أنزلي قوسكِ .”

كنا نسير عبر العشب الخشن و خرج شخص ما .

“لا تنزلوا! لا تقلقوا عليّ و أطلقوا بدون تردد ، دافني!”

“إذا هربت بأمان ، سأقطع حلقكَ بسبب الأربع سنوات التي مرت .”

صرخ لامونت بشدة .

“ماهذه النار فجأة ؟”

“مجنون .”

“آنسة دافني ، أعتقد أنه عليكِ شرح ما حدث في وقت سابق . وحول هويتكِ .”

أُجبرت على ترك القوس لأن حياة لامونت كان من الممكن أن تكون في خطر إذا أصيب أكثر.

القوس الذي طار بلا تردد علق بذراع إيبرهارت الأيمن .

ابتسم إيبرهارت بشكل راضٍ و تمسك في لامونت .

سرعان ما سمعت صرخة مؤلمة .

“إذا هربت بأمان ، سأقطع حلقكَ بسبب الأربع سنوات التي مرت .”

“هل هذا المقال صحيح حقًا ؟ لقد شاركتي في التمرد!”

بدأ إيبرهارت في ترك مكانه بسرعة محذرًا .

بعد المحادثة العاجلة التي انتهت على عجل نظر راجنار الأعلى و حدق في الفرسان .

كان يهرب بكل قوته بدون أن يهتم بالجروح .

“هاي , هل كان ساحرًا !”

“ماذا أفعل ، دافني؟”

لامونت الذي كان جسده كله مغطًا بالجروح ألقى سيفه و صرخ .

عندما سألني راجنار ، نظرت إلى ظهر الرجل بنظرة جادة.

لكن إيبرهارت قد لاحظ وجودي بالفعل .

ثم فتحت عيني على اتساعهما ، وأمسكت السهم مرة أخرى ، ووجهته نحو الجانب الذي هرب فيه إيفرهارد بعيدًا.

“هل هذا المقال صحيح حقًا ؟ لقد شاركتي في التمرد!”

سرعان ما سمعت صرخة مؤلمة .

“إذا تحركتي قليلاً، سأقطع رقبة لامونت . إذا لم يكن هناك من يصعد إلى منصب الإمبراطور ، فستكون هذه الإمبراطورية في حالة من الفوضى! كل هذا بسبب أربع سنوات!”

“أيها الرتيق الشرير!”

عندما أشرت لراجنار أطفأ النيران لفترة وجيزة وسمح لريكاردو بالعبور .

لم يستطع إيبرهارت أن يضربني وألقى لامونت بعيدًا.

خوفًا من السقوط بسبب القوة عانقت رقبة راجنار بقوة ، لكن عندما توقف رفعت رأسي و نظرت حولي .

لأنه ذهب بعيدًا ولم يستطع رؤيتنا فقد كان وضع لامونت آمن .

نظر إيبرهارت لي بعيون دموية .

ولم أفوت الفجوة.

“أعتقد أنني كنت تحت ضغط شديد .”

‘أنتَ قلت أنه يتدفق دم خاص من خلال عروق العائلة الإمبراطورية .’

حاول الفرسان الهروب من خلال إيجاد مكان تكون فيه ألسنة اللهب ضعيفة ، لكن النار أصبحت عالية و سدت الطريق قبل أن يصلوا .

ربما كانت هذه آخر هدية لي من والدتي ، إمبراطورة أوزوالد.

“أعتقد أنه يختبئ هناك .”

أصبحت حواسي حساسة كما لو أن أعصاب جسدي كله قد تطورت و عيناي رفضتا أن توفتا الفريسة .

“هناك شخص ما .”

كانت مسافة لا يستطيع الناس العاديون رؤيتها أو مطابقتها بشكل صحيح.

“ماهذه النار فجأة ؟”

ولكن لا يهم كم نحن بعيدين ، ما دام الأمر واضحًا بالنسبة لي.

كان الفرسان اللذين يهربون يسحبون السيوف الواحد تلو الآخر و يوجهونهم إلينا .

فريستي لا يمكنها الهرب .

“بغض النظر عن مدى قلقكَ عليها ، كيف لكَ أن تذهب أولاً ؟”

لذلك أطلقت السهم على عنق الفريسة بدون تردد .

ربما بدا الأمر فظيعًا للفرسان و أصابهم التوتر .

–يتبع …

“ماذا أفعل ، دافني؟”

 

عندما خرجنا ، اشتعلت النيران بقوة مرة أخرى وسدّت المدخل.

ثم فتحت عيني على اتساعهما ، وأمسكت السهم مرة أخرى ، ووجهته نحو الجانب الذي هرب فيه إيفرهارد بعيدًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط