معرض بحر الميرفولك (6)
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
لم يكن فنًا ساحرًا ، لكنه تجاوز كل فنون السحر. لقد كان الجوهر ، ولمس أصل كل فنون السحر.
على الرغم من أن ‘آذرفولك’ والبشر كانوا من الناحية الفنية الناس، إلا أن كراهيتهم لبعضهم البعض كانت عميقة لدرجة أنها تجاوزت كراهيتهم للشياطين على الرغم من أن الشياطين هي التي تأكل معظم الناس. ربما كان ذلك لأن الشياطين لم يتمكنوا من ابتكار كل هذه الأطباق. بدلاً من ذلك ، كان القتل والأكل من قبل الشياطين أكثر من المعتاد.
“فتى ، لقد وصلنا إلى الشاطئ. ألن تنزل؟ ” فقد الشيخ الازرق أعصابه وأرجح ذيله ، ورفعت أمواجًا ضخمة.
ما جعل لي تشينغشان أكثر دهشة هو موقف رو شين تجاه كل هذا. قيل أن كل شخص لديه دائمًا بعض التعلق بنوعه الخاص ، لكنها كانت غير مبالية تجاه الميرفولك بشكل مفاجئ. كان الأمر كما لو أنها لم تعامل نفسها على أنها ميرفولك ، لكنها لم تعامل نفسها كإنسان أيضًا.
بالتفكير هناك ، قام لي تشينغشان بمسح الشاطئ ، لكنه لم ير شخصية رو شين. لقد انفصلا ، لذلك لم يكن لديه أي فكرة عن مكانها الآن. ومع ذلك ، لم يكن هناك ما يدعو للقلق أيضًا. كانت تحت حماية سلف السم اللانهائي ، لذا فهي بالتأكيد لن تكون في خطر.
أراد بعض أصدقاء يو وفينغ القدامى الإسراع بمجرد رؤيته ، لكن عندما رأوه يشير إلى لي تشينغشان كملك ويقف خلفه بصمت ، توقفوا جميعًا وترددوا. تركت طعمًا سيئًا للغاية في أفواههم. كانوا يفضلون لو لم يروا ذلك.
كان طول معرض ميرفولك البحري متغيرًا. يمكن أن تستمر لفترة قصيرة تصل إلى ليلة أو عدة أيام. لقد جاءت غونغ يوان شخصيًا هذه المرة ، لذلك من المحتمل أن يستمر لفترة أطول قليلاً. بالتأكيد لن تفوت رو شين ذلك.
لم يكن هناك سبب يدعو جناح سيف بحر الجنوب إلى التعجيل على أي حال. لم يكن الأمر كما لو كان يريد مساعدة سيد جناح السيف أيضًا. كان من الرائع أنهم لم يأتوا لإثارة المتاعب له.
“فتى ، لقد وصلنا إلى الشاطئ. ألن تنزل؟ ” فقد الشيخ الازرق أعصابه وأرجح ذيله ، ورفعت أمواجًا ضخمة.
قاد غونغ يوان الشيوخ بعيدًا عن ظهر الحوت ، وكانت تتحدث حاليًا مع جي تشانغفنغ . نظر الاثنان من وقت لآخر.
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
وقف لي تشينغشان وحده على الحوت الأزرق الآن كما لو كان ينتظر شيئًا ما.
فجأة نظر لي تشينغشان إلى الوراء. ارتفع شعاع من الضوء العالي من سطح البحر مثل النجم. تبعت عشرات من خطوط الضوء خلفها مباشرة ، مما أدى إلى تكوين تشكيل السيف.
ابتسم لجي تشانغفنغ وغونغ يوان وجلس ببساطة ، وهو يربت على رأس الشيخ الازرق.
“كن صبورًا. أنا في انتظار شخص ما!”
“بالتأكيد! أنا في الواقع لا أحب التبختر فوق الآخرين. إنه فقط مع أشخاص معينين ، لن يأخذوك على محمل الجد إلا إذا تجاوزتهم! ”
“أوي ، هل تأخذني حقًا على أني مطيتك؟ أسرع وانزل عني! ” لولا حقيقة أن الشيخ الأزرق كان خائفًا من إحداث اضطراب في معرض البحر ، لكان قد واجه لي تشينغشان في معركة عظيمة في الحال.
“فقط من هو جريء بما فيه الكفاية – هممم؟ يالها من فتاة جميلة!” تفاجأ الشيخ الازرق ونسي حالة الغضب ، مما سمح لشياو آن بالهبوط على رأسه.
وبينما هم يتحدثون ، حلقت شخصية أخرى من الأفق الغائم. كان هدفها رأس الشيخ الأزرق.
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
على الرغم من أن مسار العظام البيضاء والجمال العظيم اشتمل على العديد من الفنون المختلفة ، مثل صقل القطع الأثرية والكيمياء ، إلا أن فنون السحر لم تكن واحدة منها. ركز على طريق الحياة والموت ، مفهوم الشكل والفراغ. كان الجمال العظيم شكلاً ، والعظام البيضاء كانت عبارة عن فراغ. احتوت كلمتا “الجمال العظيم” على ذروة الظهور داخل العالم الحي ، ولهذا السبب يمكن أن تتناقض مع فراغ العظم الأبيض.
“فقط من هو جريء بما فيه الكفاية – هممم؟ يالها من فتاة جميلة!” تفاجأ الشيخ الازرق ونسي حالة الغضب ، مما سمح لشياو آن بالهبوط على رأسه.
“هذا….” ومض وميض من الضوء من خلال عيون جي تشانغفنغ. عندما كان صغيرًا ، غالبًا ما كان يشارك في شؤون الحب. لقد كان رومانسيًا جدًا. في سنه الحالي ، كان قد نبذ شيئًا كهذا جانبًا منذ فترة طويلة ، لكنه ما زال يعتقد أنه شاهد كل الجمال الذي كان على العالم أن يقدمه بالفعل ، حيث كان من المستحيل عليه أن يندهش مرة أخرى. ومع ذلك ، في هذه اللحظة بالذات ، لم يستطع إلا أن يتنهد في الداخل ، في الواقع يوجد في العالم شخص جميل مثلها! فقط ما الذي يجب ان تقدمه الأقاليم التسع؟
اعاد جميع المزارعين تقريبًا هذه الإيماءة من بعيد. مع سمعته بين مجتمع الزراعة في البحر الجنوبي ، تفوق يو وفينغ حتى على لي تشينغشان. لقد كان عبقريًا فائقًا في الماضي ، وكان يمتلك الكنز الغامض ، سيف فوغبو ، وهو يتجول في بحر الجنوب وحده. لبعض الوقت ، كان شهرته منقطعة النظير. بعد ذلك ، تم طرده من جناح سيف بحر الجنوب ، وأصبح أول سيد كهف في جبل الهمج ، والذي أضاف بعض الروعة الأسطورية إلى اسمه.
إذا كان أي شخص آخر ، حتى لو لم يكن لديهم استخدام لـ يو وفينغ ، فلن يطلقوا سراحه بهذه السهولة ، خائفين من مواجهة العقاب بمجرد أن يخضع للمحنة السماوية الثالثة. ومع ذلك ، لم يكن لي تشينغشان خائفًا. اتساع عقله وشجاعته نشأت من الثقة المطلقة. بمجرد أن خضع للمحنة السماوية الثالثة ، حتى لو قرر يو وفينغ أن ينقلب ضده ، كان الأمر مجرد قتله بلكمة واحدة.
لقد صُدمت جي تشينغيو والمزارعون الذين يعانون من ضعف الإرادة والزراعة بشكل مباشر من قبلها ، حيث لم يتمكنوا من تحويل نظراتهم.
إذا ألغى نزاعاتهم جانبًا ، كل ما فعله لي تشينغشان في إقليم الضباب – هزيمة أسياد الكهوف في جبل الهمج ، واكتساح المزارعين الشيطانيين في الجنوب ، وتدمير دين السم اللانهائي ، وذبح مائة ألف من الشامان آكلي العظام – كان شيئًا أراد أن يفعله أيضًا ولكنه لم يكن قادرًا على فعله. حتى لو خضع للمحنة السماوية الثالثة وأصبح مزارعًا كبيرًا بالسيف ، فلن يكون قادرًا على إخضاع سلف السم اللانهائي. لن يكون جريئًا بما يكفي ليصبح أعداء مع ملك الشامان آكلي العظام أيضًا. إذا كان لديه خيار ، كان على استعداد تام لمصادقة لي تشينغشان.
كانت حوريات البحر جميلة ، لكن بالمقارنة معها ، كان الأمر أشبه بمقارنة اللآلئ بالقمر. لم يكن لديهم أي فرصة. لم تكن مزينة بأي إكسسوارات ، لذلك كانت ترتدي ملابس بسيطة بحيث يبدو أنه لا يوجد سوى لونين ، الأسود والأبيض. شعرها الأسود وعينيها وملابسها البيضاء وجلدها الثلجي جعلها تتفوق حتى على ملكة الميرفولك.
“ابتعد عني!” طار الشيخ الأزرق في حالة من الغضب.
إنها شياو آن. صرخة التنين جاءت منها في وقت سابق. يقال إنها أصغر من لي تشينغشان. من المحتمل أنها لم تصل إلى الثلاثين بعد ، لكنها تمتلك بالفعل مثل هذه الزراعة. كم هو مرعب. قد يكون البشر متوسطي المستوى في الغالب ، ولكن من بين تعدادهم الهائل ، يمكنهم إنتاج عباقرة مدهشين بين الحين والآخر ، بحيث لا يحظى حتى ‘قوم الآلهة’ بأي فرصة. لهذا السبب تمكنوا من احتلال الأقاليم التسع.
عندما شعر الجميع بخيبة أمل لأن شياو آن ارتدت القناع ، أدى ظهور يو وفينغ على الفور إلى ضجة أكبر.
حلق يو وفينغ في السماء وحدق مباشرة في اتجاه جناح سيف البحر الجنوبي ، لكنه لم ير أي خطوط من الضوء. عند سماع نداء لي تشينغشان ، شعر بالعجز ، وتحول إلى خط من الضوء الأبيض ووصل أمامه ، لكنه لم يهبط على الحوت. شبك يديه. “ملكي ، ما هي أوامرك؟”
فكرت غونغ يوان ، لكن هل يمارس التلاميذ البوذيون فنون السحر؟ لا يبدو أنها بسيطة مثل فنون السحر.
بعد كل ما مر به ، بدأ بالفعل في الإعجاب بـ لي تشينغشان من أعماق قلبه. على وجه الخصوص ، تركه مصير سلف السم اللانهائي في سعادة غامرة. لم يعد لديه أي نية لصنع عدو من لي تشينغشان بعد الآن.
على الرغم من أن مسار العظام البيضاء والجمال العظيم اشتمل على العديد من الفنون المختلفة ، مثل صقل القطع الأثرية والكيمياء ، إلا أن فنون السحر لم تكن واحدة منها. ركز على طريق الحياة والموت ، مفهوم الشكل والفراغ. كان الجمال العظيم شكلاً ، والعظام البيضاء كانت عبارة عن فراغ. احتوت كلمتا “الجمال العظيم” على ذروة الظهور داخل العالم الحي ، ولهذا السبب يمكن أن تتناقض مع فراغ العظم الأبيض.
أكثر ما كان يخشاه يو وفينغ هو البقاء تحت قيادة لي تشينغشان لبقية حياته بسبب مخطوطة قسم الدم. بعد أن تلقى هذا الوعد فجأة ، لم يستطع إلا أن يفاجأ. كان يعلم أنه ليس شخصًا قدم وعودًا فارغة ، لذلك لم يستطع إلا أن يغمره الإعجاب.
عند سماع هذه المناقشات والمحادثات، تنهد يو وفينغ في الداخل. نظر إلى الشاطئ مرة أخرى ورأى العديد من الوجوه المألوفة بين مزارعي بحر الجنوب. كان السبب في عدم رغبته في الذهاب إلى الشاطئ في وقت سابق هو وجود عدد كبير جدًا من المعارف هناك ، لكنه استقر بشكل أساسي الآن. قام بشد يديه عليهم من بعيد ، في الأساس تحية لهم.
لم يكن فنًا ساحرًا ، لكنه تجاوز كل فنون السحر. لقد كان الجوهر ، ولمس أصل كل فنون السحر.
كان قد وقف لتوه أمام ملكة الميرفولك وأجرى محادثة عادية ، وقد وُصف بأنه متعجرف. كان قد أشار فقط إلى تشو يان على أنه “زميل” ، وقد أكسبه ذلك سخرية قاسية. فقط من كان متعجرفًا هنا؟
“فقط من هو جريء بما فيه الكفاية – هممم؟ يالها من فتاة جميلة!” تفاجأ الشيخ الازرق ونسي حالة الغضب ، مما سمح لشياو آن بالهبوط على رأسه.
“الرجل من جناح السيف بطيء بالتأكيد. ربما يحاول جزم نفسه في البداية. همف ، هل من المفترض أن أتوسل إليك؟ إذا كنت تعتقد أنك قادر جدًا ، فلماذا لا تحاول ألا تأتي؟ ” عثر لي تشينغشان على قناع برونزي وجعل شياو آن ترتديه قبل أن ينادي في السماء ، “يو وفينغ!”
لم يكن هناك سبب يدعو جناح سيف بحر الجنوب إلى التعجيل على أي حال. لم يكن الأمر كما لو كان يريد مساعدة سيد جناح السيف أيضًا. كان من الرائع أنهم لم يأتوا لإثارة المتاعب له.
حلق يو وفينغ في السماء وحدق مباشرة في اتجاه جناح سيف البحر الجنوبي ، لكنه لم ير أي خطوط من الضوء. عند سماع نداء لي تشينغشان ، شعر بالعجز ، وتحول إلى خط من الضوء الأبيض ووصل أمامه ، لكنه لم يهبط على الحوت. شبك يديه. “ملكي ، ما هي أوامرك؟”
لقد صُدمت جي تشينغيو والمزارعون الذين يعانون من ضعف الإرادة والزراعة بشكل مباشر من قبلها ، حيث لم يتمكنوا من تحويل نظراتهم.
“لا يمكننا الاستمرار في الانتظار هكذا. بدأ صبر الشخص العجوز أدناه في النفاد. سيأتي سيدك إذا أراد ذلك. دعنا نذهب إلى الشاطئ أولاً! ” قال لي تشينغشان.
“أنت يو وفينغ !؟” فوجئ الشيخ الازرق. لقد التقيا مرة واحدة فقط منذ عدة سنوات ، لكن خطوط الضوء من سيف فوغبو ورأسه المليء بالشعر الأبيض كانت ببساطة لا تُنسى.
“نعم” ، أجاب يو وفينغ.
إذا كان أي شخص آخر ، حتى لو لم يكن لديهم استخدام لـ يو وفينغ ، فلن يطلقوا سراحه بهذه السهولة ، خائفين من مواجهة العقاب بمجرد أن يخضع للمحنة السماوية الثالثة. ومع ذلك ، لم يكن لي تشينغشان خائفًا. اتساع عقله وشجاعته نشأت من الثقة المطلقة. بمجرد أن خضع للمحنة السماوية الثالثة ، حتى لو قرر يو وفينغ أن ينقلب ضده ، كان الأمر مجرد قتله بلكمة واحدة.
“أنت يو وفينغ !؟” فوجئ الشيخ الازرق. لقد التقيا مرة واحدة فقط منذ عدة سنوات ، لكن خطوط الضوء من سيف فوغبو ورأسه المليء بالشعر الأبيض كانت ببساطة لا تُنسى.
“لقد مرت عدة سنوات. لم أكن أتوقع أن لا يزال الشيخ الأزرق يتذكرني “. ابتسم يو وفينغ.
ترجمة: zixar
عندما شعر الجميع بخيبة أمل لأن شياو آن ارتدت القناع ، أدى ظهور يو وفينغ على الفور إلى ضجة أكبر.
ابتسم لي تشينغشان. لقد وثق في بصيرته. بصفته مزارعًا عبقريًا للسيف ، لم يكن يو وفينغ بالتأكيد شخصًا حقيرًا من هذا القبيل. إذا كان الرجل النبيل لـ السمنة السماوية أو أي مزارع شيطاني آخر بدلاً من ذلك ، فلن يفعل ذلك أبدًا. حتى لو وعدهم بشيء ، فمن المحتمل أن يكون مجرد خدعة.
“إنه حقًا هو ، السياف فوغبو يو وفينغ!” ألم يُطرد من جناح سيف بحر الجنوب؟ لماذا لا يزال جريئا بما يكفي ليأتي إلى بحر الجنوب!؟ ” “معلوماتك قديمة جدًا. كان هذا مخططًا من قبل جناح سيف بحر الجنوب ليأخذ جبل الهمج. لم يتوقع أبدًا أن يظهر لي تشينغشان فجأة من أي مكان ، ليس فقط خسرًا لقب ملك الهمج ، ولكن حتى أنه تم جره عن غير قصد إلى الأمر برمته “.
“أنت يو وفينغ !؟” فوجئ الشيخ الازرق. لقد التقيا مرة واحدة فقط منذ عدة سنوات ، لكن خطوط الضوء من سيف فوغبو ورأسه المليء بالشعر الأبيض كانت ببساطة لا تُنسى.
عند سماع هذه المناقشات والمحادثات، تنهد يو وفينغ في الداخل. نظر إلى الشاطئ مرة أخرى ورأى العديد من الوجوه المألوفة بين مزارعي بحر الجنوب. كان السبب في عدم رغبته في الذهاب إلى الشاطئ في وقت سابق هو وجود عدد كبير جدًا من المعارف هناك ، لكنه استقر بشكل أساسي الآن. قام بشد يديه عليهم من بعيد ، في الأساس تحية لهم.
فكر جي تشانغفنغ وألقى نظرة على جي تشينغيو.
اعاد جميع المزارعين تقريبًا هذه الإيماءة من بعيد. مع سمعته بين مجتمع الزراعة في البحر الجنوبي ، تفوق يو وفينغ حتى على لي تشينغشان. لقد كان عبقريًا فائقًا في الماضي ، وكان يمتلك الكنز الغامض ، سيف فوغبو ، وهو يتجول في بحر الجنوب وحده. لبعض الوقت ، كان شهرته منقطعة النظير. بعد ذلك ، تم طرده من جناح سيف بحر الجنوب ، وأصبح أول سيد كهف في جبل الهمج ، والذي أضاف بعض الروعة الأسطورية إلى اسمه.
الليلة عاد إلى بحر الجنوب. تألق سيف فوغبو تمامًا مثل الماضي ، لكن زراعته صعدت إلى مستوى أعلى ، في الأساس على بعد خطوة واحدة فقط من المحنة السماوية الثالثة. كان ينبغي أن يكون هذا شيئًا جديرًا بالاحتفال ، لكنه صادف أن يكون مقيدًا بمخطوطة قسم الدم ، مما أجبره على خدمة شخص آخر. فكيف لا يندبون على هذا؟
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
أراد بعض أصدقاء يو وفينغ القدامى الإسراع بمجرد رؤيته ، لكن عندما رأوه يشير إلى لي تشينغشان كملك ويقف خلفه بصمت ، توقفوا جميعًا وترددوا. تركت طعمًا سيئًا للغاية في أفواههم. كانوا يفضلون لو لم يروا ذلك.
الشائعات حقا صحيحة. زراعته الحالية أكبر بقليل مما كنت أتوقعه. إنه حقًا عبقري سيف. كيف يمكن لأي شخص أن يتخلى عن تلميذ مثله بهذه السهولة؟ إذا كان لطائفتي خليفة مثله ، فربما أوافق على أي شرط يطرحه لي تشينغشان فقط لضمان الازدهار المستقبلي وطول عمر الطائفة. يي دوانهاي في مشكلة هذه المرة.
“هممم ، يبدو أنك تتمتع بشعبية كبيرة في بحر الجنوب.” ابتسم لي تشينغشان.
إنها شياو آن. صرخة التنين جاءت منها في وقت سابق. يقال إنها أصغر من لي تشينغشان. من المحتمل أنها لم تصل إلى الثلاثين بعد ، لكنها تمتلك بالفعل مثل هذه الزراعة. كم هو مرعب. قد يكون البشر متوسطي المستوى في الغالب ، ولكن من بين تعدادهم الهائل ، يمكنهم إنتاج عباقرة مدهشين بين الحين والآخر ، بحيث لا يحظى حتى ‘قوم الآلهة’ بأي فرصة. لهذا السبب تمكنوا من احتلال الأقاليم التسع.
ابتسم لجي تشانغفنغ وغونغ يوان وجلس ببساطة ، وهو يربت على رأس الشيخ الازرق.
“يا ملكي ، لا تدع ظروفي الحالية تخدعك. أنا أيضا كنت ذات مرة مبارز صالح! بهذا السيف في يدي ، أنقذت العديد من الناس من الكوارث”. قال يو وفينغ.
على الرغم من أن ‘آذرفولك’ والبشر كانوا من الناحية الفنية الناس، إلا أن كراهيتهم لبعضهم البعض كانت عميقة لدرجة أنها تجاوزت كراهيتهم للشياطين على الرغم من أن الشياطين هي التي تأكل معظم الناس. ربما كان ذلك لأن الشياطين لم يتمكنوا من ابتكار كل هذه الأطباق. بدلاً من ذلك ، كان القتل والأكل من قبل الشياطين أكثر من المعتاد.
“أنت يو وفينغ !؟” فوجئ الشيخ الازرق. لقد التقيا مرة واحدة فقط منذ عدة سنوات ، لكن خطوط الضوء من سيف فوغبو ورأسه المليء بالشعر الأبيض كانت ببساطة لا تُنسى.
بعد كل ما مر به ، بدأ بالفعل في الإعجاب بـ لي تشينغشان من أعماق قلبه. على وجه الخصوص ، تركه مصير سلف السم اللانهائي في سعادة غامرة. لم يعد لديه أي نية لصنع عدو من لي تشينغشان بعد الآن.
لم يكن هذا بسبب الخوف على قوة لي تشينغشان. بصفته مزارعًا بالسيف ، سيكون من المستحيل تمامًا بالنسبة له الوصول إلى زراعته الحالية إذا لم يكن لديه طبيعة ثابتة لا تتزعزع حيث يمكنه تجاهل سلامته الشخصية. لقد أعجب به احتراما وإعجابا.
كان طول معرض ميرفولك البحري متغيرًا. يمكن أن تستمر لفترة قصيرة تصل إلى ليلة أو عدة أيام. لقد جاءت غونغ يوان شخصيًا هذه المرة ، لذلك من المحتمل أن يستمر لفترة أطول قليلاً. بالتأكيد لن تفوت رو شين ذلك.
كانت حوريات البحر جميلة ، لكن بالمقارنة معها ، كان الأمر أشبه بمقارنة اللآلئ بالقمر. لم يكن لديهم أي فرصة. لم تكن مزينة بأي إكسسوارات ، لذلك كانت ترتدي ملابس بسيطة بحيث يبدو أنه لا يوجد سوى لونين ، الأسود والأبيض. شعرها الأسود وعينيها وملابسها البيضاء وجلدها الثلجي جعلها تتفوق حتى على ملكة الميرفولك.
“نعم ، أنت لا تبدو كمزارع شيطاني. لا تقلق. حتى لو لم يحضر سيدك ، فسأزيل قسم الدم في المستقبل “. ربت لي تشينغشان على كتفه. شخص مثله لم يكن مزارعًا شيطانيًا خاطئًا ، ولم يكن لديه أي خطط ليصبح عدوه. إذا كان ذلك ممكنًا ، يأمل لي تشينغشان أيضًا في أن يستمر في طريق الزراعة.
لقد صُدمت جي تشينغيو والمزارعون الذين يعانون من ضعف الإرادة والزراعة بشكل مباشر من قبلها ، حيث لم يتمكنوا من تحويل نظراتهم.
” ثم شكرا لك يا ملكي. إذا كنت محظوظًا بما يكفي للخضوع للمحنة السماوية الثالثة ، فسأرد لك دينك بالتأكيد! ”
بالتفكير هناك ، قام لي تشينغشان بمسح الشاطئ ، لكنه لم ير شخصية رو شين. لقد انفصلا ، لذلك لم يكن لديه أي فكرة عن مكانها الآن. ومع ذلك ، لم يكن هناك ما يدعو للقلق أيضًا. كانت تحت حماية سلف السم اللانهائي ، لذا فهي بالتأكيد لن تكون في خطر.
أكثر ما كان يخشاه يو وفينغ هو البقاء تحت قيادة لي تشينغشان لبقية حياته بسبب مخطوطة قسم الدم. بعد أن تلقى هذا الوعد فجأة ، لم يستطع إلا أن يفاجأ. كان يعلم أنه ليس شخصًا قدم وعودًا فارغة ، لذلك لم يستطع إلا أن يغمره الإعجاب.
إذا كان أي شخص آخر ، حتى لو لم يكن لديهم استخدام لـ يو وفينغ ، فلن يطلقوا سراحه بهذه السهولة ، خائفين من مواجهة العقاب بمجرد أن يخضع للمحنة السماوية الثالثة. ومع ذلك ، لم يكن لي تشينغشان خائفًا. اتساع عقله وشجاعته نشأت من الثقة المطلقة. بمجرد أن خضع للمحنة السماوية الثالثة ، حتى لو قرر يو وفينغ أن ينقلب ضده ، كان الأمر مجرد قتله بلكمة واحدة.
“آمل ان يكون رد سيء.”
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“أوي ، هل تأخذني حقًا على أني مطيتك؟ أسرع وانزل عني! ” لولا حقيقة أن الشيخ الأزرق كان خائفًا من إحداث اضطراب في معرض البحر ، لكان قد واجه لي تشينغشان في معركة عظيمة في الحال.
ابتسم لي تشينغشان. لقد وثق في بصيرته. بصفته مزارعًا عبقريًا للسيف ، لم يكن يو وفينغ بالتأكيد شخصًا حقيرًا من هذا القبيل. إذا كان الرجل النبيل لـ السمنة السماوية أو أي مزارع شيطاني آخر بدلاً من ذلك ، فلن يفعل ذلك أبدًا. حتى لو وعدهم بشيء ، فمن المحتمل أن يكون مجرد خدعة.
“نعم ، أنت لا تبدو كمزارع شيطاني. لا تقلق. حتى لو لم يحضر سيدك ، فسأزيل قسم الدم في المستقبل “. ربت لي تشينغشان على كتفه. شخص مثله لم يكن مزارعًا شيطانيًا خاطئًا ، ولم يكن لديه أي خطط ليصبح عدوه. إذا كان ذلك ممكنًا ، يأمل لي تشينغشان أيضًا في أن يستمر في طريق الزراعة.
“بالطبع لا. أستطيع أن أقسم على قلب السيف خاصتي ألا أصنع منك عدوًا! في الواقع ، لم يكن علينا أبدًا أن نكون أعداء في المقام الأول. كانت الظروف فقط ضدنا. ومع ذلك ، هذا ليس بالأمر السيئ أيضًا. كنت في عجلة من أمري للعودة إلى جناح سيف بحر الجنوب ، لذا فإن فرصي في النجاة من المحنة لم تكن في الواقع عالية جدًا. مع هذه النكسة ، تمكنت من تعزيز زراعي أكثر قليلاً ، والتي قد تكون نعمة بالنسبة لي بدلاً من ذلك. آمل فقط أن نعامل بعضنا البعض على قدم المساواة في المستقبل، حيث لا يتعين علي أن أصفك بالملك بعد الآن. ” اعترف يو وفينغ.
شعر يو وفينغ بالخجل. إذا كان قد حاول التحدث معه على قدم المساواة في البداية ، فلن ينتهي الموقف أبدًا على هذا النحو. لقد نظر أيضًا إلى لي تشينغشان لأنه يعتقد أنه قوي ، وكان يمتلك ميزة جغرافية ، حتى أنه ألقى باللوم عليه في تخريب خطته في جبل الهمج. في النهاية ، كان على لي تشينغشان أن يضع قدمه على رأسه قبل أن يرغب في تكوين صداقة معه ، والوفاء بشكل أساسي بما قاله للتو.
إذا ألغى نزاعاتهم جانبًا ، كل ما فعله لي تشينغشان في إقليم الضباب – هزيمة أسياد الكهوف في جبل الهمج ، واكتساح المزارعين الشيطانيين في الجنوب ، وتدمير دين السم اللانهائي ، وذبح مائة ألف من الشامان آكلي العظام – كان شيئًا أراد أن يفعله أيضًا ولكنه لم يكن قادرًا على فعله. حتى لو خضع للمحنة السماوية الثالثة وأصبح مزارعًا كبيرًا بالسيف ، فلن يكون قادرًا على إخضاع سلف السم اللانهائي. لن يكون جريئًا بما يكفي ليصبح أعداء مع ملك الشامان آكلي العظام أيضًا. إذا كان لديه خيار ، كان على استعداد تام لمصادقة لي تشينغشان.
عند سماع هذه المناقشات والمحادثات، تنهد يو وفينغ في الداخل. نظر إلى الشاطئ مرة أخرى ورأى العديد من الوجوه المألوفة بين مزارعي بحر الجنوب. كان السبب في عدم رغبته في الذهاب إلى الشاطئ في وقت سابق هو وجود عدد كبير جدًا من المعارف هناك ، لكنه استقر بشكل أساسي الآن. قام بشد يديه عليهم من بعيد ، في الأساس تحية لهم.
“بالتأكيد! أنا في الواقع لا أحب التبختر فوق الآخرين. إنه فقط مع أشخاص معينين ، لن يأخذوك على محمل الجد إلا إذا تجاوزتهم! ”
“أوي ، هل تأخذني حقًا على أني مطيتك؟ أسرع وانزل عني! ” لولا حقيقة أن الشيخ الأزرق كان خائفًا من إحداث اضطراب في معرض البحر ، لكان قد واجه لي تشينغشان في معركة عظيمة في الحال.
هز لي تشينغشان رأسه. لأنه قد ركب على ظهر أخيه الثور، رفض أن يخفض رأسه لأي شخص. كان ذلك بالضبط لأنه شهد قوة أخيه الثور فهم مدى بعد السماوات التسع ، وهذا هو السبب في أنه كافح لتطوير ما يسمى بعقلية الأقوياء حيث كان الفانين مجرد نمل. من النظر من وراء السماوات التسع ، لم يكن سوى نملة أقوى قليلاً. إذا كان يعتقد أنه كان غير عادي بعد حصوله على القليل من القوة ، يتجول وكأنه لا يمكن لأحد أن يكون رئيسه ، حتى أنه سيجد نفسه محرجًا.
لم يكن هناك سبب يدعو جناح سيف بحر الجنوب إلى التعجيل على أي حال. لم يكن الأمر كما لو كان يريد مساعدة سيد جناح السيف أيضًا. كان من الرائع أنهم لم يأتوا لإثارة المتاعب له.
بالتفكير هناك ، قام لي تشينغشان بمسح الشاطئ ، لكنه لم ير شخصية رو شين. لقد انفصلا ، لذلك لم يكن لديه أي فكرة عن مكانها الآن. ومع ذلك ، لم يكن هناك ما يدعو للقلق أيضًا. كانت تحت حماية سلف السم اللانهائي ، لذا فهي بالتأكيد لن تكون في خطر.
كان قد وقف لتوه أمام ملكة الميرفولك وأجرى محادثة عادية ، وقد وُصف بأنه متعجرف. كان قد أشار فقط إلى تشو يان على أنه “زميل” ، وقد أكسبه ذلك سخرية قاسية. فقط من كان متعجرفًا هنا؟
“لا يمكننا الاستمرار في الانتظار هكذا. بدأ صبر الشخص العجوز أدناه في النفاد. سيأتي سيدك إذا أراد ذلك. دعنا نذهب إلى الشاطئ أولاً! ” قال لي تشينغشان.
شعر يو وفينغ بالخجل. إذا كان قد حاول التحدث معه على قدم المساواة في البداية ، فلن ينتهي الموقف أبدًا على هذا النحو. لقد نظر أيضًا إلى لي تشينغشان لأنه يعتقد أنه قوي ، وكان يمتلك ميزة جغرافية ، حتى أنه ألقى باللوم عليه في تخريب خطته في جبل الهمج. في النهاية ، كان على لي تشينغشان أن يضع قدمه على رأسه قبل أن يرغب في تكوين صداقة معه ، والوفاء بشكل أساسي بما قاله للتو.
“ابتعد عني!” طار الشيخ الأزرق في حالة من الغضب.
على الرغم من أن مسار العظام البيضاء والجمال العظيم اشتمل على العديد من الفنون المختلفة ، مثل صقل القطع الأثرية والكيمياء ، إلا أن فنون السحر لم تكن واحدة منها. ركز على طريق الحياة والموت ، مفهوم الشكل والفراغ. كان الجمال العظيم شكلاً ، والعظام البيضاء كانت عبارة عن فراغ. احتوت كلمتا “الجمال العظيم” على ذروة الظهور داخل العالم الحي ، ولهذا السبب يمكن أن تتناقض مع فراغ العظم الأبيض.
“انا لا اتكلم معك. حسنًا ، حسنًا ، حسنًا ، سوف أنزل الآن “. أدرك لي تشينغشان فجأة أنه من السخرية حقًا قول شيء كهذا فوق رأس الشيخ الأزرق.
الشائعات حقا صحيحة. زراعته الحالية أكبر بقليل مما كنت أتوقعه. إنه حقًا عبقري سيف. كيف يمكن لأي شخص أن يتخلى عن تلميذ مثله بهذه السهولة؟ إذا كان لطائفتي خليفة مثله ، فربما أوافق على أي شرط يطرحه لي تشينغشان فقط لضمان الازدهار المستقبلي وطول عمر الطائفة. يي دوانهاي في مشكلة هذه المرة.
كان قد وقف لتوه أمام ملكة الميرفولك وأجرى محادثة عادية ، وقد وُصف بأنه متعجرف. كان قد أشار فقط إلى تشو يان على أنه “زميل” ، وقد أكسبه ذلك سخرية قاسية. فقط من كان متعجرفًا هنا؟
“يا ملكي ، لا تدع ظروفي الحالية تخدعك. أنا أيضا كنت ذات مرة مبارز صالح! بهذا السيف في يدي ، أنقذت العديد من الناس من الكوارث”. قال يو وفينغ.
فكر جي تشانغفنغ وألقى نظرة على جي تشينغيو.
“كن صبورًا. أنا في انتظار شخص ما!”
انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD
طار جي تشينغيو. “أنا جي تشينغيو. بموجب أوامر سيد الطائفة ، يرجى القدوم معي إلى المنصة “. لم يسعه سوى إلقاء نظرة على شياو آن مرة أخرى ، حيث التقى بالعيون الداكنة خلف القناع البرونزي قام على الفور بتحويل نظره مرة أخرى.
فجأة نظر لي تشينغشان إلى الوراء. ارتفع شعاع من الضوء العالي من سطح البحر مثل النجم. تبعت عشرات من خطوط الضوء خلفها مباشرة ، مما أدى إلى تكوين تشكيل السيف.
انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD
عندما شعر الجميع بخيبة أمل لأن شياو آن ارتدت القناع ، أدى ظهور يو وفينغ على الفور إلى ضجة أكبر.
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
لم يكن هناك سبب يدعو جناح سيف بحر الجنوب إلى التعجيل على أي حال. لم يكن الأمر كما لو كان يريد مساعدة سيد جناح السيف أيضًا. كان من الرائع أنهم لم يأتوا لإثارة المتاعب له.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
