نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 118

“أنا؟”

“متى يمكننا رؤية بعضنا البعض مرة أخرى ؟”

تراجعت آستر فجأة محتارة بسبب السؤال المفاجئ .

“شورو ، سأنتقم . يمكنني فعل ذلك ، صحيح ؟”

‘هل يكره المعبد ؟’

نواه الذي تم تركه بعيدًا في الخلف كان عليه قيادة حصانه بكل قوته حتى يتبع دي هين .

لم تكن تعرف أن نواه سيقول شيئًا كهذا ، لكنها فهمت أنه بسبب أن طرد نواه من القصر الإمبراطوري كان بسبب المعبد ، كان غضبه لايزال موجودًا .

أعلن دي هين قراره محدقًا في نواه بعيون لاتزال باردة .

“هل تريد أن تنتقم من المعبد ؟”

“هذا صحيح .”

سألت آستر نواه بعناية و شعرت أن الجو غريب .

رمشت آستر عيونها وهي تستمع إلى نواه .

“نعم ، أريد الإنتقام . هل تعتقدين أنني على خطأ ؟”

“نعم ، أريد حقًا أن أرى المعبد ينهار .”

“لا ، مغادرتكَ للقصر الإمبراطوري كانت بسبب المعبد. أعتقد أنه سبب كافٍ .”

عندما وصلوا إلى مقر إقامة الفرسان ، كان قادرًا على رؤية الفرسان اللذين كانوا ينتظرون مسبقًا .

كان نواه بنتظر اليوم الذي سيموت فيه ، لذلك لم يكن من الغريب القول أنه كان مستاء من المعبد .

في غضون ذلك ، أدار نواه عينيه و نظر إلى آستر . امتلأت العيون السوداء بآستر مرة أخرى .

أضاءت عيون نواه عندما سمع الإجابة التي توقعها مع آستر .

الشيء الذي كان متخثرًا بعمق في قلب آستر قد تم إطلاقه .

“أعتقد دائمًا أنه إن عانيت من أي شيء علىّ رده . و على الأقل علىّ رد ضعف هذا المبلغ .”

مد نواه قبضته أمام آستر ثم مدّ أصابعه ببطء .

مد نواه قبضته أمام آستر ثم مدّ أصابعه ببطء .

لذا غيرت وضعيتها حتى يتمكن نواه من رؤية ظهر يدها .

“من الطبيعي أن أعوض ما عانيت منه . لهذا السبب أريد هدم المعبد .”

بالعودة إلى الغرفة ، استلقت آستر على السرير كما لو كانت منهارة وفكرت في حديثها مع نواه في وقت سابق .

رمشت آستر عيونها وهي تستمع إلى نواه .

“لقد شفيتِ مرضي ، كنت أعلم أن لديكِ قوة غير عادية . و لقد شعرت بذلك في يدي .”

كانت الرغبة التي قمعتها في الداخل دون أن يعلم أحد على وشكِ الإنفجار .

“قررت إغلاق المعبد .”

‘الإنتقام طبيعي ….’

حاولت أن تسحب إصبعها لأنه كان موضوعًا جديًا ، لكن نواه وضع الكثير من القوة لذا لم تستطع سحب يدها .

في الواقع ، لقد فكرت أنها لن تخسر أمام أي شخص إن رغبت في الإنتقام من راڤيان .

‘يجب أن يكون الدوق الأكبر دي هين قد فتح لي قلبه ، هذا جيد أتمنى أن أستمر بهذه الطريقة .’

ومع ذلك ، في البداية فكرت أنه ليس لديها طريقة للإنتقام ، ومن الممكن ان تتأذى أسرتها .

“هل هذه شعلة ، صحيح ؟” (الشعلة طلعت وردة يولاد)

قبل كل شيء لقد كانت سعيدة ، لكنها أعتقدت أنها ستكون جشعة للغاية إن كانت تريد الإنتقام ، و كانت تخشى أن يتم تدمير حياتها اليومية التي كسبتها بصعوبة ، لذا حاولت الضغط على قلبها .

دي هين الذي كان مستعدًا تمامًا للخروج ذهب لمقابلة نواه في وقت مبكر من الصباح .

ولكن عندما قال نواه هذا ، كان الإنتقام من المعبد على وشكِ الإنفجار مرة أخرى .

تحدث نواه بوضوح ، مشيرًا للأشخاص اللذين بجانب آستر كأمر مسلم به .

“لذا عديني ، إن فعل أي شخص أي شيء لآستر عليكِ رده .”

“لكن آستر ، بينما كنا نتحدث نمت الزهور بجواركِ .”

ابتسم نواه إبتسامة جميلة و مدّ اصبعه الصغير لآستر .

تلعثم نواه وهو يتذكر الشعلة و على دراية بها بطريقة ما ، لأنه قد تلقى عدة شعلات عند علاج المرض .

سألت آستر بهدوء و هي تنظر إلى اصبعه .

“دعينا نرى السماء معًا المرة القادمة .”

“ماذا لو لم أستطع فعل ذلك ؟”

“….صحيح ، أنا الحقيقية .”

“لماذا لن تكوني قادرة على ذلك ؟ لديكِ أنا ، ولديكِ أشقاء توأم أقوياء ، و الدوق الأكبر دي هين أقوى دوق في الإمبراطورية بجانبكِ أيضًا.”

ذُهِلت آستر و لمست أوراق زهرة الشعلة التي كانت في إزهار كامل .

تحدث نواه بوضوح ، مشيرًا للأشخاص اللذين بجانب آستر كأمر مسلم به .

لذا غيرت وضعيتها حتى يتمكن نواه من رؤية ظهر يدها .

“لذا أعدكِ. لن أسمح لأي شخص أن يزعجكِ .”

في غضون ذلك ، أدار نواه عينيه و نظر إلى آستر . امتلأت العيون السوداء بآستر مرة أخرى .

تسللت إبتسامة صغيرة لشفتيّ آستر عندما استمدت منه القوة .

“ولدي شيء أخبركَ به .”

حتى الآن . فكرت أنه إن كان عليها الإنتقام من المعبد ، كان عليها القيام بذلك بمفردها . لانه عملها الخاص .

“أنتَ تعرف كيف تركب الأحصنة ، صحيح ؟”

ومع ذلك ، كما قال نواه . لقد كان إخوتها التوأم و دي هين أشخاصًا لن يتركوا راڤيان إن علموا بما فعلته .

فوجئت آستر بردة فعله و رمشت عدة مرات .

“شكرًا لكَ .”

“قررت إغلاق المعبد .”

وضعت آستر إصبعها الخنصر في إصبع نواه .

نواه الذي تعلم ركوب الأحصنة منذ الصغر صعد على الحصان بهدوء .

اهتزت الأصابع الصغيرة في الهواء .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “لذا عديني ، إن فعل أي شخص أي شيء لآستر عليكِ رده .”

“ولدي شيء أخبركَ به .”

“هل هذه شعلة ، صحيح ؟” (الشعلة طلعت وردة يولاد)

حاولت أن تسحب إصبعها لأنه كان موضوعًا جديًا ، لكن نواه وضع الكثير من القوة لذا لم تستطع سحب يدها .

ابتسم نواه إبتسامة جميلة و مدّ اصبعه الصغير لآستر .

“ماهذا؟”

“دعينا نرى السماء معًا المرة القادمة .”

ابتسمت آستر لنواه الذي بدا غير راغب في ترك يدها .

‘الإنتقام طبيعي ….’

لذا غيرت وضعيتها حتى يتمكن نواه من رؤية ظهر يدها .

دي هين الذي صعد على الحصان برشاقة سأل نواه كما لو كان الأمر طبيعيًا .

“هل ترى ذلك؟”

على العكس ، أومأت آستر بقوة إلى نواه الذي أخبرها بالأمر الذي كانت تريده .

بمجرد أن فكرت في إطلاق القوة كما كانت تفعل دائمًا ظهر وعي القديسة على ظهر يدها .

قال نواه بقوة ووجه وجهه للجانب حتى تتمكن آستر من رؤيته بشكل صحيح .

“أنا ، أنا أعني ، أنا القديسة الحقيقية .”

على الرغم من عدم وجود رياح في الداخل على الإطلاق ، كان هناك وهم حول دي هين أن هناك رياح تهب من حوله .

كانت مترددة قليلاً في قول ذلك ، لكنها لم تكن ترغب في خداع نواه أكثر من ذلك . لذا أخبرته بكل شيء .

في الواقع ، كان دي هين على وشكِ الانزعاج عندما علم أن آستر و نواه تقابلا بشكل منفصل الليلة الماضية .

لقد قالتها بتصميم كبير ، لكن نواه الذي كان من المتوع منه أن يتفاجئ كان هادئًا .

تراجعت آستر فجأة محتارة بسبب السؤال المفاجئ .

“كنت أعرف ، كنت أنتظر أن تخبريني بنفسكِ فقط .”

‘كيف يمكنني رد ذلك ؟’

ربت نواه على رأس آستر قائلاً : شكرًا على إخباري .

قبل كل شيء لقد كانت سعيدة ، لكنها أعتقدت أنها ستكون جشعة للغاية إن كانت تريد الإنتقام ، و كانت تخشى أن يتم تدمير حياتها اليومية التي كسبتها بصعوبة ، لذا حاولت الضغط على قلبها .

فوجئت آستر بردة فعله و رمشت عدة مرات .

“ولدي شيء أخبركَ به .”

“كيف علمت ؟”

كانت زهرة مقدسة نمت فقط كاستجابة للقوة المقدسة . حتى لو لم يكن هناك بذرة ، فقد كانت تنمو في أي مكان به قوة القديسة .

“لقد شفيتِ مرضي ، كنت أعلم أن لديكِ قوة غير عادية . و لقد شعرت بذلك في يدي .”

ابتسم نواه لأنه كان من اللطيف أن آستر صدقته بسهولة .

لقد كان عذرًا مقبولاً .

في غضون ذلك ، أدار نواه عينيه و نظر إلى آستر . امتلأت العيون السوداء بآستر مرة أخرى .

“فهمت . كنت متوترة بدون سبب .”

“نعم هذا ما ينبغي أن يكون .”

ابتسم نواه لأنه كان من اللطيف أن آستر صدقته بسهولة .

“من الطبيعي أن أعوض ما عانيت منه . لهذا السبب أريد هدم المعبد .”

“أنتِ القديسة الحقيقية و تظاهرت راڤيان أنها قديسة مزيفة ، صحيح ؟”

“نواه ، هل ستعود غدًا ؟”

“….صحيح ، أنا الحقيقية .”

كان نواه بنتظر اليوم الذي سيموت فيه ، لذلك لم يكن من الغريب القول أنه كان مستاء من المعبد .

الشيء الذي كان متخثرًا بعمق في قلب آستر قد تم إطلاقه .

وفي تلكَ اللحظة أدرك ان الفارس الذي كان يرتدي درعًا أسود مثل دي هين لم يُطلق عليه أفضل فارس في الإمبراطورية من أجل لا شيء .

كان نواه أول شخص أخبر آستر أمامها أن راڤيان مزيفة .

قال دي هين أنه ليس لديه سبب ليشعر بالامتنان له ، وخطى بحزم .

قال نواه بقوة ووجه وجهه للجانب حتى تتمكن آستر من رؤيته بشكل صحيح .

–يتبع …

“دعينا نُسقط المعبد معًا ، هل ستساعدينني ؟”

“نواه ، هل ستعود غدًا ؟”

تبدوا وكأنها مجرد قصة أطفال غير منطقية ، لكن آستر القديسة ، و نواه ولي العهد ، كانا يتمتعان بهذه القوة .

ومع ذلك ، كما قال نواه . لقد كان إخوتها التوأم و دي هين أشخاصًا لن يتركوا راڤيان إن علموا بما فعلته .

على العكس ، أومأت آستر بقوة إلى نواه الذي أخبرها بالأمر الذي كانت تريده .

لذا كان يحاول أخذه بعيدًا حتى لا يلتقيا أثناء غيابه .

“نعم ، أريد حقًا أن أرى المعبد ينهار .”

منذ اللحظة التي بدأ فيها نواه و آستر الحديث عرف نواه قرار دي هين ، لكنه تظاهر أنها كانت المرة الأولى التي يسمع فيها هذا .

كان وعد الخنصر بين الإثنان مرة أخرى ، شعرت آستر بالغرابة و فكرت .

تحرك دي هين و أشار لنواع حتى يتبعه .

‘كيف يمكنني رد ذلك ؟’

فوجئت آستر بردة فعله و رمشت عدة مرات .

بعد ردّ الأمر لراڤيان ، لقد اعتقدت أنه سيكون من المثير رؤية ذلك .

“أنتِ القديسة الحقيقية و تظاهرت راڤيان أنها قديسة مزيفة ، صحيح ؟”

“كيف أصبح المعبد تالفًا لهذا الحد ؟”

ابتسم نواه بشكل مشرق و قَبِلَ على عجل اقتراح دي هين الذي لم يكن يعرف أنه سيطلب منه الذهاب معه .

“صحيح .”

“….صحيح ، أنا الحقيقية .”

توقف الإثنان عن التفكير للحظة و نظرا إلى السماء .

في الواقع ، لقد فكرت أنها لن تخسر أمام أي شخص إن رغبت في الإنتقام من راڤيان .

كانت سماء الليل المليئة بالنجوم جميلة جدًا .

‘هل يكره المعبد ؟’

“لكن آستر ، بينما كنا نتحدث نمت الزهور بجواركِ .”

حيث أشار نواه ، كان هناك زهرة بيضاء لم تكن موجودة من قبل .

حيث أشار نواه ، كان هناك زهرة بيضاء لم تكن موجودة من قبل .

تحدث نواه بوضوح ، مشيرًا للأشخاص اللذين بجانب آستر كأمر مسلم به .

كانت زهرة مقدسة نمت فقط كاستجابة للقوة المقدسة . حتى لو لم يكن هناك بذرة ، فقد كانت تنمو في أي مكان به قوة القديسة .

“لكن آستر ، بينما كنا نتحدث نمت الزهور بجواركِ .”

ومع ذلك ، فهي زهرة تتفتح عند بذل المجهود فقط . ولكن هذه الأيام ، تتفتح الشعلة بسهولة في أي مكان تتواجد به آستر .

توقف الإثنان عن التفكير للحظة و نظرا إلى السماء .

“هل هذه شعلة ، صحيح ؟”
(الشعلة طلعت وردة يولاد)

تلعثم نواه وهو يتذكر الشعلة و على دراية بها بطريقة ما ، لأنه قد تلقى عدة شعلات عند علاج المرض .

عندما أغمضت عينها فكرت في كلمات نواه عندما قال لها أن يرد ما تلقته ضعفًا .

“هذا صحيح .”

“صحيح .”

“تفاخر المعبد أنها شعلة غالية للغاية لكنها تنمو بجانبكِ الآن .”

سألت آستر بهدوء و هي تنظر إلى اصبعه .

ذُهِلت آستر و لمست أوراق زهرة الشعلة التي كانت في إزهار كامل .

تحرك دي هين و أشار لنواع حتى يتبعه .

كانت ترغب في قضاء المزيد من الوقت بهذه الطريقة لكن دوروثي غمزت لها لأن الوقت قد تأخر .

عندما أغمضت عينها فكرت في كلمات نواه عندما قال لها أن يرد ما تلقته ضعفًا .

“نواه ، هل ستعود غدًا ؟”

“أنا ، أنا أعني ، أنا القديسة الحقيقية .”

“نعم هذا ما ينبغي أن يكون .”

‘كيف يمكنني رد ذلك ؟’

“متى يمكننا رؤية بعضنا البعض مرة أخرى ؟”

بالرغم من ذلك .

“سأعود قريبًا . أظن أنه سيكون هناك قاعدة بعد إسقاط المعبد .”

“نعم ، أريد حقًا أن أرى المعبد ينهار .”

في غضون ذلك ، أدار نواه عينيه و نظر إلى آستر . امتلأت العيون السوداء بآستر مرة أخرى .

‘أستطيع فعل ذلك .’

“دعينا نرى السماء معًا المرة القادمة .”

كانت تشعر بالفضول عن كيف سيبدوا شكل راڤيان عندما يتم طردها من مقعد القديسة .

“نعم .”

“نعم هذا ما ينبغي أن يكون .”

وقف الإثنان في نفس الوقت و ابتسما ، ثم استدارت و عادت للغرفة .

“أنتِ القديسة الحقيقية و تظاهرت راڤيان أنها قديسة مزيفة ، صحيح ؟”

بالعودة إلى الغرفة ، استلقت آستر على السرير كما لو كانت منهارة وفكرت في حديثها مع نواه في وقت سابق .

دي هين الذي صعد على الحصان برشاقة سأل نواه كما لو كان الأمر طبيعيًا .

‘انتقام ….’

أعلن دي هين قراره محدقًا في نواه بعيون لاتزال باردة .

اقترب شورو من آستر التي كانت تمد يدها و نظر لها .

“لم يكن لديّ وقت لذا أتيت بنفسي .”

“شورو ، سأنتقم . يمكنني فعل ذلك ، صحيح ؟”

سحب نواه الحصان بسرعة ليتبع دي هين الذي كان يركض و يبتعد .

عندما أغمضت عينها فكرت في كلمات نواه عندما قال لها أن يرد ما تلقته ضعفًا .

“لا تسقط .”

‘أريد حقًا رؤية إنهيار راڤيان .’

“نعم .”

كانت تشعر بالفضول عن كيف سيبدوا شكل راڤيان عندما يتم طردها من مقعد القديسة .

كانت الرغبة التي قمعتها في الداخل دون أن يعلم أحد على وشكِ الإنفجار .

***

في الواقع ، كان دي هين على وشكِ الانزعاج عندما علم أن آستر و نواه تقابلا بشكل منفصل الليلة الماضية .

في الصباح التالي .

“شكرًا لكَ .”

دي هين الذي كان مستعدًا تمامًا للخروج ذهب لمقابلة نواه في وقت مبكر من الصباح .

ومع ذلك ، فهي زهرة تتفتح عند بذل المجهود فقط . ولكن هذه الأيام ، تتفتح الشعلة بسهولة في أي مكان تتواجد به آستر .

قابله نواه وهو مستعد تمامًا كما لو أنه كان يعرف أن دي هين كان قادمًا .

“دعينا نُسقط المعبد معًا ، هل ستساعدينني ؟”

“لو كنت قد أرسلتَ رسالة فقط لكنت ذهبت .”

على الرغم من عدم وجود رياح في الداخل على الإطلاق ، كان هناك وهم حول دي هين أن هناك رياح تهب من حوله .

“لم يكن لديّ وقت لذا أتيت بنفسي .”

بمجرد أن فكرت في إطلاق القوة كما كانت تفعل دائمًا ظهر وعي القديسة على ظهر يدها .

أعلن دي هين قراره محدقًا في نواه بعيون لاتزال باردة .

أعلن دي هين قراره محدقًا في نواه بعيون لاتزال باردة .

“قررت إغلاق المعبد .”

“كنت أعرف ، كنت أنتظر أن تخبريني بنفسكِ فقط .”

منذ اللحظة التي بدأ فيها نواه و آستر الحديث عرف نواه قرار دي هين ، لكنه تظاهر أنها كانت المرة الأولى التي يسمع فيها هذا .

ابتسم نواه إبتسامة جميلة و مدّ اصبعه الصغير لآستر .

“شكرًا على القرار السريع ، ستكون مساعدة كبيرة .”

كانت ترغب في قضاء المزيد من الوقت بهذه الطريقة لكن دوروثي غمزت لها لأن الوقت قد تأخر .

“هذا ليس من أجل العائلة الإمبراطورية بل لإحتياجاتي الخاصة .”

الفرسان اللذين لا يهزمون اللذين يحققون النصر دائمًا . نُقِل له شعور غامر عن الشائعات التي كان يسمعها .

قال دي هين أنه ليس لديه سبب ليشعر بالامتنان له ، وخطى بحزم .

تسللت إبتسامة صغيرة لشفتيّ آستر عندما استمدت منه القوة .

“لا أريدكَ أن تعمل مع العائلة الإمبراطورية . هدفنا مع المعبد واحد .”

ابتسم نواه بشكل مشرق و قَبِلَ على عجل اقتراح دي هين الذي لم يكن يعرف أنه سيطلب منه الذهاب معه .

نظر دي هين إلى نواه الذي كان مترددًا بشكل خاص و طوى ذراعيه .

‘آستر ، لقد بدأ الأمر أخيرًا .’

“أنا ذاهب للمعبد ، هل ترغب في الإنضمام لي ؟”

“نعم هذا ما ينبغي أن يكون .”

على الرغم من عدم وجود رياح في الداخل على الإطلاق ، كان هناك وهم حول دي هين أن هناك رياح تهب من حوله .

ابتلع نواه لعابه لأنه كان عاجزًا عن الكلام في هذه اللحظة .

ابتسم نواه بشكل مشرق و قَبِلَ على عجل اقتراح دي هين الذي لم يكن يعرف أنه سيطلب منه الذهاب معه .

قال دي هين أنه ليس لديه سبب ليشعر بالامتنان له ، وخطى بحزم .

“نعم سأذهب .”

اقترب شورو من آستر التي كانت تمد يدها و نظر لها .

حرك دي هين جسده و تبعه نواه على عجل بأمتعته خوفًا من أن يغير كلماته .

“هل تريد أن تنتقم من المعبد ؟”

‘أستطيع فعل ذلك .’

أضاءت عيون نواه عندما سمع الإجابة التي توقعها مع آستر .

في الواقع ، كان دي هين على وشكِ الانزعاج عندما علم أن آستر و نواه تقابلا بشكل منفصل الليلة الماضية .

الشيء الذي كان متخثرًا بعمق في قلب آستر قد تم إطلاقه .

لذا كان يحاول أخذه بعيدًا حتى لا يلتقيا أثناء غيابه .

“ولدي شيء أخبركَ به .”

‘يجب أن يكون الدوق الأكبر دي هين قد فتح لي قلبه ، هذا جيد أتمنى أن أستمر بهذه الطريقة .’

ابتسم نواه بشكل مشرق و قَبِلَ على عجل اقتراح دي هين الذي لم يكن يعرف أنه سيطلب منه الذهاب معه .

لقد أساء نواه فهم هذه الكلمات على أنها علامة إيجابية و هتف داخليًا لنفسه .

اقشعرّ ظهر نواه بسبب صوت دي هين .

عندما خرج كان هناك حصان يقف في الخارج تم إعداده لنواه مسبقًا .

لقد كان عذرًا مقبولاً .

“أنتَ تعرف كيف تركب الأحصنة ، صحيح ؟”

“أنتَ تعرف كيف تركب الأحصنة ، صحيح ؟”

دي هين الذي صعد على الحصان برشاقة سأل نواه كما لو كان الأمر طبيعيًا .

كانت ترغب في قضاء المزيد من الوقت بهذه الطريقة لكن دوروثي غمزت لها لأن الوقت قد تأخر .

“لا تسقط .”

وفي تلكَ اللحظة أدرك ان الفارس الذي كان يرتدي درعًا أسود مثل دي هين لم يُطلق عليه أفضل فارس في الإمبراطورية من أجل لا شيء .

نواه الذي تعلم ركوب الأحصنة منذ الصغر صعد على الحصان بهدوء .

“تفاخر المعبد أنها شعلة غالية للغاية لكنها تنمو بجانبكِ الآن .”

“سنذهب لمقر إقامة الفرسان .”

“ماهذا؟”

سحب نواه الحصان بسرعة ليتبع دي هين الذي كان يركض و يبتعد .

“أعتقد دائمًا أنه إن عانيت من أي شيء علىّ رده . و على الأقل علىّ رد ضعف هذا المبلغ .”

كان لكل من حصان دي هين الأسود وحصان نواه الأصفر اختلاف واضح في الحجم .

على الرغم من أنه قد تم جمع عدد قليل فقط من فرسان النخبة من بين جميع الفرسان إلا أن الشعور حولهم كان قويًا .

نواه الذي تم تركه بعيدًا في الخلف كان عليه قيادة حصانه بكل قوته حتى يتبع دي هين .

“نواه ، هل ستعود غدًا ؟”

عندما وصلوا إلى مقر إقامة الفرسان ، كان قادرًا على رؤية الفرسان اللذين كانوا ينتظرون مسبقًا .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “لذا عديني ، إن فعل أي شخص أي شيء لآستر عليكِ رده .”

“……….”

تحدث نواه بوضوح ، مشيرًا للأشخاص اللذين بجانب آستر كأمر مسلم به .

ابتلع نواه لعابه لأنه كان عاجزًا عن الكلام في هذه اللحظة .

‘الإنتقام طبيعي ….’

الفرسان اللذين لا يهزمون اللذين يحققون النصر دائمًا . نُقِل له شعور غامر عن الشائعات التي كان يسمعها .

لذا غيرت وضعيتها حتى يتمكن نواه من رؤية ظهر يدها .

على الرغم من أنه قد تم جمع عدد قليل فقط من فرسان النخبة من بين جميع الفرسان إلا أن الشعور حولهم كان قويًا .

“نواه ، هل ستعود غدًا ؟”

وفي تلكَ اللحظة أدرك ان الفارس الذي كان يرتدي درعًا أسود مثل دي هين لم يُطلق عليه أفضل فارس في الإمبراطورية من أجل لا شيء .

***

“من الآن سنذهب للمعبد ، إن الأمر عادل لذا لا شك فيما نفعله .”

أعلن دي هين قراره محدقًا في نواه بعيون لاتزال باردة .

اقشعرّ ظهر نواه بسبب صوت دي هين .

تبدوا وكأنها مجرد قصة أطفال غير منطقية ، لكن آستر القديسة ، و نواه ولي العهد ، كانا يتمتعان بهذه القوة .

اشعلت كلمات دي هين روح الفرسان و تم نقلها إلى نواه .

“شكرًا على القرار السريع ، ستكون مساعدة كبيرة .”

“دعونا نذهب!”

“قررت إغلاق المعبد .”

تحرك دي هين و أشار لنواع حتى يتبعه .

اهتزت الأصابع الصغيرة في الهواء .

ضغط نواه على أسنانه وشد على الحبل حتى يتمكن من اتباع دي هين و نظر للخلف بسرعة شديدة بينما كان يتبعه .

لقد قالتها بتصميم كبير ، لكن نواه الذي كان من المتوع منه أن يتفاجئ كان هادئًا .

كان اتجاه القصر حيث كانت آستر .

تسللت إبتسامة صغيرة لشفتيّ آستر عندما استمدت منه القوة .

‘آستر ، لقد بدأ الأمر أخيرًا .’

“شورو ، سأنتقم . يمكنني فعل ذلك ، صحيح ؟”

على الرغم من أنها كانت الخطوة الأولى و هناك العديد من الخطوات للوصول إلى راڤيان .

تحرك دي هين و أشار لنواع حتى يتبعه .

بالرغم من ذلك .

“متى يمكننا رؤية بعضنا البعض مرة أخرى ؟”

كانت تلكَ هي اللحظة التي فُتِح فيها الإنتقام الخاص بآستر الذي طال انتظاره .

نواه الذي تعلم ركوب الأحصنة منذ الصغر صعد على الحصان بهدوء .

–يتبع …

كان لكل من حصان دي هين الأسود وحصان نواه الأصفر اختلاف واضح في الحجم .

في غضون ذلك ، أدار نواه عينيه و نظر إلى آستر . امتلأت العيون السوداء بآستر مرة أخرى .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط