نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 1183

تضحيات

تضحيات

قال السيد يولونغ بصوت خافت “ها هم هنا”.

(هذه الأعاصير هي المكان الذي يكتسب منه الأشرار الساقطين قوتهم إنهم علامات على الفساد بمجرد أن يفسد الشخص يفقد قوته الطبيعية، إذا لم نخزن هذه الأعاصير فإنها ستنقل العدوى إلى أشخاص آخرين وسيفقدون عقولهم على الفور بمجرد لمسة واحدة).

راقب الفريق البيئة المحيطة بحذر من خلال النظر عبر قناة التهوية وجدوا أنفسهم في مصنع كبير حيث هناك عدد قليل من الرافعات العلوية معلقة على جانبي الجدار، في الأسفل لا يوجد شيء سوى بعض أدوات الآلات المتداعية وأحزمة النقل الصدئة المغطاة بالغبار. على ما يبدو أزال صاحب المصنع كل قطعة من المعدات الصالحة للإستخدام قبل أن يغلق المصنع، ومع ذلك فقد أضاء المصنع الفارغ الآن بعدة مشاعل حيث تتراقص ألسنة اللهب المبهرة ذات اللون الأبيض المخضر في الظلام تم وضع هذه المشاعل في دائرة وهناك حوالي عشرين ظلًا مشوهًا في المنتصف.

“غررر…” زأر كل الأشرار الساقطين.

“هل تلك الظلال أهدافنا؟” سأل لو هوا.

“غررر…”.

أجاب أحد المقاتليين التقليديين “على الأرجح أستطيع أن أشعر بقوتهم المتقلبة والتي تخبرني أن هؤلاء الناس في المرحلة الأخيرة من التحول”.

أشارت المرحلة الأخيرة إلى مرحلة يفقد فيها البشر إنسانيتهم ​​ووعيهم تمامًا وبالتالي يصبحون دمية فاسدة، تصرف الأشرار الساقطين في هذه المرحلة بغرائزهم فقط مثل الحيوانات حيث فقدوا كل قدرات الإتصال التي لديهم من قبل.

أشارت المرحلة الأخيرة إلى مرحلة يفقد فيها البشر إنسانيتهم ​​ووعيهم تمامًا وبالتالي يصبحون دمية فاسدة، تصرف الأشرار الساقطين في هذه المرحلة بغرائزهم فقط مثل الحيوانات حيث فقدوا كل قدرات الإتصال التي لديهم من قبل.

“حسنًا؟ أنظروا للشرير الساقط الجديد يبدو مختلفًا قليلاً عن الآخرين” في تلك اللحظة قاطع صوت من سماعة الرأس قطار أفكار رولاند “يبدو أنه يقود الآخرين”.

“إعتادوا أن يكونوا مقاتلين؟”.

راقب الفريق البيئة المحيطة بحذر من خلال النظر عبر قناة التهوية وجدوا أنفسهم في مصنع كبير حيث هناك عدد قليل من الرافعات العلوية معلقة على جانبي الجدار، في الأسفل لا يوجد شيء سوى بعض أدوات الآلات المتداعية وأحزمة النقل الصدئة المغطاة بالغبار. على ما يبدو أزال صاحب المصنع كل قطعة من المعدات الصالحة للإستخدام قبل أن يغلق المصنع، ومع ذلك فقد أضاء المصنع الفارغ الآن بعدة مشاعل حيث تتراقص ألسنة اللهب المبهرة ذات اللون الأبيض المخضر في الظلام تم وضع هذه المشاعل في دائرة وهناك حوالي عشرين ظلًا مشوهًا في المنتصف.

“ليس بالضرورة على الرغم من وجود بعض المقاتليين وفقًا لسجلات الجمعية بشكل عام فإن الهواة أكثر عرضة للفساد”.

(هذه الأعاصير هي المكان الذي يكتسب منه الأشرار الساقطين قوتهم إنهم علامات على الفساد بمجرد أن يفسد الشخص يفقد قوته الطبيعية، إذا لم نخزن هذه الأعاصير فإنها ستنقل العدوى إلى أشخاص آخرين وسيفقدون عقولهم على الفور بمجرد لمسة واحدة).

“إنها المرة الأولى التي فهمت فيها شرير ساقط ولكن بغض النظر فإن إفتقار المقاتل إلى الإنضباط الذاتي والإستباقية في كل جانب لا جدوى منه” قال لو هوا بإزدراء شديد “مثير للشفقة إنهم لا يستحقون قوة الطبيعة دعونا نفعل هذا”.

بينما الجميع يتبادلون الآراء ألقى رولاند نظرة على فاي يوهان بدا أن “جلالتك” غير المتوقعة لا تزال ترن في أذنيه، في غضون ثوانٍ قليلة غمرت المشاعر المضطربة رولاند لم يكن منزعجًا من أي شخص على مدى السنوات القليلة الماضية منذ إعتلائه العرش، في البداية اعتقد رولاند أن إيلينا من نادته وكاد أن يرد لكنه ابتلع كلماته في اللحظة الأخيرة، إذا كانت فاي يوهان هي تجسيد إيلينا حقًا فلن تقدم نفسها في المقام الأول وتشغل المقعد بجانبه بعناية، التغيير المفاجئ من الفرح إلى الإحباط مؤلم تقريبًا مثل الحزن نفسه، عندما تذكر نفسه في الدقائق القليلة التالية سرعان ما اكتشف لماذا خاطبته فاي يوهان بهذه الطريقة، أخبرته غارسيا أن المقاتليين عادة ما يكونون مراقبين خاصة أولئك الموهوبين نظرًا لأن فاي يوهان حضرت الحفلة التي أقامتها مجموعة البرسيم فلا بد أنها سمعت محادثته مع الساحرات، السؤال التالي – ما مدى معرفة فاي يوهان عنه؟ حكم رولاند أنها ربما لم تكن تعرف الكثير في هذه المرحلة مع الأخذ في الإعتبار كيف لا تزال تختبره على الأقل لم تكن تعرف أي شيء عن العالم الآخر بعد، ومع ذلك هذا مزعج لرولاند حيث لا أحد يريد أن يعرف أنه مجرد خيال وأنه موجود فقط في الأحلام بمجرد معرفة سر عالم الأحلام هذا لشخص ما ستكون العواقب وخيمة، إن غارسيا على حق هو بحاجة إلى توخي الحذر الشديد عند التعامل مع فاي يوهان.

“إنتظر لحظة” أوقف السيد يولونغ لو بهدوء “يبدو أن المزيد من الأشرار الساقطين قادمون إلى هنا إنتظر حتى يتجمعوا كلهم لنقضي عليهم دفعة واحدة لكن ألا تشعر أن هذا غريب؟ هؤلاء الأشرار الساقطين جميعًا في مراحلهم الأخيرة لماذا لم يقتلوا الهواة؟ لماذا أتوا إلى هنا؟ لدي شعور بأن الأمور ليست بهذه البساطة التي إعتقدناها ربما يجب علينا أولاً معرفة نواياهم بدلاً من قتلهم جميعًا على الفور”.

أجاب أحد المقاتليين التقليديين “على الأرجح أستطيع أن أشعر بقوتهم المتقلبة والتي تخبرني أن هؤلاء الناس في المرحلة الأخيرة من التحول”.

بينما الجميع يتبادلون الآراء ألقى رولاند نظرة على فاي يوهان بدا أن “جلالتك” غير المتوقعة لا تزال ترن في أذنيه، في غضون ثوانٍ قليلة غمرت المشاعر المضطربة رولاند لم يكن منزعجًا من أي شخص على مدى السنوات القليلة الماضية منذ إعتلائه العرش، في البداية اعتقد رولاند أن إيلينا من نادته وكاد أن يرد لكنه ابتلع كلماته في اللحظة الأخيرة، إذا كانت فاي يوهان هي تجسيد إيلينا حقًا فلن تقدم نفسها في المقام الأول وتشغل المقعد بجانبه بعناية، التغيير المفاجئ من الفرح إلى الإحباط مؤلم تقريبًا مثل الحزن نفسه، عندما تذكر نفسه في الدقائق القليلة التالية سرعان ما اكتشف لماذا خاطبته فاي يوهان بهذه الطريقة، أخبرته غارسيا أن المقاتليين عادة ما يكونون مراقبين خاصة أولئك الموهوبين نظرًا لأن فاي يوهان حضرت الحفلة التي أقامتها مجموعة البرسيم فلا بد أنها سمعت محادثته مع الساحرات، السؤال التالي – ما مدى معرفة فاي يوهان عنه؟ حكم رولاند أنها ربما لم تكن تعرف الكثير في هذه المرحلة مع الأخذ في الإعتبار كيف لا تزال تختبره على الأقل لم تكن تعرف أي شيء عن العالم الآخر بعد، ومع ذلك هذا مزعج لرولاند حيث لا أحد يريد أن يعرف أنه مجرد خيال وأنه موجود فقط في الأحلام بمجرد معرفة سر عالم الأحلام هذا لشخص ما ستكون العواقب وخيمة، إن غارسيا على حق هو بحاجة إلى توخي الحذر الشديد عند التعامل مع فاي يوهان.

(هذه الأعاصير هي المكان الذي يكتسب منه الأشرار الساقطين قوتهم إنهم علامات على الفساد بمجرد أن يفسد الشخص يفقد قوته الطبيعية، إذا لم نخزن هذه الأعاصير فإنها ستنقل العدوى إلى أشخاص آخرين وسيفقدون عقولهم على الفور بمجرد لمسة واحدة).

“حسنًا؟ أنظروا للشرير الساقط الجديد يبدو مختلفًا قليلاً عن الآخرين” في تلك اللحظة قاطع صوت من سماعة الرأس قطار أفكار رولاند “يبدو أنه يقود الآخرين”.

أجاب أحد المقاتليين التقليديين “على الأرجح أستطيع أن أشعر بقوتهم المتقلبة والتي تخبرني أن هؤلاء الناس في المرحلة الأخيرة من التحول”.

خلع رولاند نظارته ونظر نحو مركز المصنع من خلال فتحة التهوية لقد رأى مجموعة من الأشرار الساقطين يسيرون ببطء وهم يحملون ثلاث حاويات شحن كل ذلك بأمر من رجل يرتدي بدلة.

“حسنًا؟ أنظروا للشرير الساقط الجديد يبدو مختلفًا قليلاً عن الآخرين” في تلك اللحظة قاطع صوت من سماعة الرأس قطار أفكار رولاند “يبدو أنه يقود الآخرين”.

“هل هم الأشرار الساقطين الذين لم يفقدوا عقولهم بالكامل بعد؟” تمتم السيد يولونغ في حيرة “ما الذي يخططون له؟”.

“صه…” تحدثت فاي يوهان فجأة “كن هادئا شيء ما في تلك الحاويات”.

عبس العديد من المقاتليين التقليديين بالمقارنة مع الأشرار الساقطين المتحولين التعامل مع أولئك الذين ما زالوا في فترة إنتقالية أكثر صعوبة، في تلك المرحلة أفلتت منهم الشفقة والتعاطف لكن الجانب المظلم من الطبيعة البشرية مثل الحيلة والذكاء بقي عادة هؤلاء الشرور الساقطون إعتادوا أن يكونوا مقاتلين راسخين.

قال السيد يولونغ بصوت خافت “ها هم هنا”.

“صه…” تحدثت فاي يوهان فجأة “كن هادئا شيء ما في تلك الحاويات”.

“هل تلك الظلال أهدافنا؟” سأل لو هوا.

حبس الجميع أنفاسهم على الفور.

“سمعت أحدهم يبكي ويتوسل يبدو أنه مكمّم”.

بعد فترة قالت فاي يوهان بشدة “هناك أشخاص بالداخل”.

“هل تقولين أن هناك مدنيين في تلك الحاويات؟” سأل السير يولونغ في مفاجأة “لم أر شيئًا كهذا من قبل في سجلات الجمعية يقتل الأشرار الساقطين كثيرًا لكنهم في الحقيقة لا يختارون الأشخاص العاديين”.

“ماذا؟”.

“صه…” تحدثت فاي يوهان فجأة “كن هادئا شيء ما في تلك الحاويات”.

“سمعت أحدهم يبكي ويتوسل يبدو أنه مكمّم”.

– 1000 فصل من rtw بترجمتي… بهذا الفصل أكون قد وصلت لأول ألفية لي كمترجم أيضا…

“هل تقولين أن هناك مدنيين في تلك الحاويات؟” سأل السير يولونغ في مفاجأة “لم أر شيئًا كهذا من قبل في سجلات الجمعية يقتل الأشرار الساقطين كثيرًا لكنهم في الحقيقة لا يختارون الأشخاص العاديين”.

حبس الجميع أنفاسهم على الفور.

نظروا إلى بعضهم البعض في حيرة عندما صرخ قائد الشياطين الساقطة فجأة “حان الوقت يا أطفال! الإرادة الإلهية تقترب والإله ينتظر التضحيات!”.

نظروا إلى بعضهم البعض في حيرة عندما صرخ قائد الشياطين الساقطة فجأة “حان الوقت يا أطفال! الإرادة الإلهية تقترب والإله ينتظر التضحيات!”.

“غررر…” زأر كل الأشرار الساقطين.

(هذا هو السبب في أن بعض الناس يجمعونها هذا بالضبط ما يفكرون فيه ألا يخشون أنهم سيدمرون هذا العالم؟).

“تعالوا دعوا القوة تعود إلى مصدرها مرة أخرى!”.

راقب الفريق البيئة المحيطة بحذر من خلال النظر عبر قناة التهوية وجدوا أنفسهم في مصنع كبير حيث هناك عدد قليل من الرافعات العلوية معلقة على جانبي الجدار، في الأسفل لا يوجد شيء سوى بعض أدوات الآلات المتداعية وأحزمة النقل الصدئة المغطاة بالغبار. على ما يبدو أزال صاحب المصنع كل قطعة من المعدات الصالحة للإستخدام قبل أن يغلق المصنع، ومع ذلك فقد أضاء المصنع الفارغ الآن بعدة مشاعل حيث تتراقص ألسنة اللهب المبهرة ذات اللون الأبيض المخضر في الظلام تم وضع هذه المشاعل في دائرة وهناك حوالي عشرين ظلًا مشوهًا في المنتصف.

“غررر…”.

حبس الجميع أنفاسهم على الفور.

“سنولد من جديد مع تدمير هذا العالم! بعد تسليم كل شيء للإله دعونا نقدم تضحيتنا!”.

“إنها المرة الأولى التي فهمت فيها شرير ساقط ولكن بغض النظر فإن إفتقار المقاتل إلى الإنضباط الذاتي والإستباقية في كل جانب لا جدوى منه” قال لو هوا بإزدراء شديد “مثير للشفقة إنهم لا يستحقون قوة الطبيعة دعونا نفعل هذا”.

أنتج الأشرار الساقطين هديرًا يقطع الأذن.

“أقتلهم الآن!” صاح أحد المقاتليين التقليديين.

“اللعنة علينا أن نتحرك الآن” قال السير يولونغ من خلال أسنانه المشدودة.

“دعونا نبقى على مقربة من الحاويات قدر الإمكان لمنع هذه الوحوش من الإقتراب منها لا بأس في ترك واحد أو إثنين يذهبان أعتقد أن الفريق الآخر سينهيهم!”.

على الرغم من أنه لم يسمع من قبل أن الأشرار الساقطين سيقدمون تضحية بشرية أو يرضوا ما يسمى بالإله مثل بعض الطوائف إلا أنهم لم يتمكنوا من ترك المدنيين الأبرياء يموتون، في الواقع نظرًا لأن مهمة جمعية الدفاع عن النفس حماية العالم إنقاذ الأرواح أكثر أهمية من القضاء على الأشرار الساقطين.

أنتج الأشرار الساقطين هديرًا يقطع الأذن.

“دعونا نبقى على مقربة من الحاويات قدر الإمكان لمنع هذه الوحوش من الإقتراب منها لا بأس في ترك واحد أو إثنين يذهبان أعتقد أن الفريق الآخر سينهيهم!”.

“إنتظر لحظة” أوقف السيد يولونغ لو بهدوء “يبدو أن المزيد من الأشرار الساقطين قادمون إلى هنا إنتظر حتى يتجمعوا كلهم لنقضي عليهم دفعة واحدة لكن ألا تشعر أن هذا غريب؟ هؤلاء الأشرار الساقطين جميعًا في مراحلهم الأخيرة لماذا لم يقتلوا الهواة؟ لماذا أتوا إلى هنا؟ لدي شعور بأن الأمور ليست بهذه البساطة التي إعتقدناها ربما يجب علينا أولاً معرفة نواياهم بدلاً من قتلهم جميعًا على الفور”.

أومأت فاي يوهان برأسها بلا تعبير وإنطلقت أولاً. تبعها الآخرون في أعقابها وإنطلقوا نحو الأعداء تم تحريك المصنع المهجور على الفور!، تم القبض على الأشرار الساقطين غير المستعدين وإنهاروا تحت تأثير قوة الطبيعة وشلوا عندما إنفصلت قلوبهم عن أجسادهم، رولاند آخر من عمل تبع أعضاء فريقه بينما يخفي قدرته بعناية في نفس الوقت لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يحارب فيها الأشرار الساقطين لذلك هو أكثر خبرة من الآخرين، على عكس هؤلاء المقاتليين المستيقظين الذين يمتلكون قوة الطبيعة لم يكن رولاند بحاجة إلى إلقاء نفسه في معركة شرسة، سيفقد الأشرار الساقطين قوتهم على الفور عند لمسهم ويكونون تحت رحمته لكنه لم يرغب في لمس تلك الأعاصير الحمراء المنفصلة وإلا فإن الجميع سيرى العديد من الأضواء ترتفع في الهواء من تلقاء نفسها، في هذه الأثناء ارتجفت الحشرة الموجودة على كتف رولاند قليلاً مما يشير إلى وصول فيليس والسحرة الآخرين وبدعم من ساحراته شعر رولاند بثقة أكبر، لم يستخدم تقنيات قتالية محددة لكنه قتل المزيد من الأشرار الساقطين أكثر من أي شخص آخر بإستثناء فاي يوهان، نظرًا لأن أعضاء الفريق الآخرين جميعًا يركزون على الحاويات ظل رولاند شديد الحذر لم يكتشف أحد قدرته السرية، سرعان ما وصلوا إلى الحاويات وأصيب عدد قليل منهم فقط بحلول ذلك الوقت نصف الأشخاص الذين سقطوا قد قُتلوا.

“إعتادوا أن يكونوا مقاتلين؟”.

“حسنًا هذا أسهل مما كنت أعتقد” قال لو هوا وهو ينفض الدم على يديه وينزع القفل ويكسره إلى نصفين “ينبغي على الجمعية أن تصدر لي رخصة صيد أيضًا مهلا لا تخف جمعية الدفاع عن النفس هنا للمساعدة…”.

“حسنًا؟ أنظروا للشرير الساقط الجديد يبدو مختلفًا قليلاً عن الآخرين” في تلك اللحظة قاطع صوت من سماعة الرأس قطار أفكار رولاند “يبدو أنه يقود الآخرين”.

توقف لوه هوا وإتخذ الأعضاء الآخرون خطوة إلى الوراء هناك العشرات من الأشخاص المقيدين بعدة أعمدة معدنية وأعينهم مغمورة وأفواههم مغلقة ويتأوهون من الخوف في إحدى الحاويات، إعصار معلق في الجو فوق كل منهم شعر رولاند بأن كل الشعر الموجود في مؤخرة رقبته منتصب تذكر فجأة ما قالته له غارسيا منذ عدة أشهر.

“إنتظر لحظة” أوقف السيد يولونغ لو بهدوء “يبدو أن المزيد من الأشرار الساقطين قادمون إلى هنا إنتظر حتى يتجمعوا كلهم لنقضي عليهم دفعة واحدة لكن ألا تشعر أن هذا غريب؟ هؤلاء الأشرار الساقطين جميعًا في مراحلهم الأخيرة لماذا لم يقتلوا الهواة؟ لماذا أتوا إلى هنا؟ لدي شعور بأن الأمور ليست بهذه البساطة التي إعتقدناها ربما يجب علينا أولاً معرفة نواياهم بدلاً من قتلهم جميعًا على الفور”.

(هذه الأعاصير هي المكان الذي يكتسب منه الأشرار الساقطين قوتهم إنهم علامات على الفساد بمجرد أن يفسد الشخص يفقد قوته الطبيعية، إذا لم نخزن هذه الأعاصير فإنها ستنقل العدوى إلى أشخاص آخرين وسيفقدون عقولهم على الفور بمجرد لمسة واحدة).

“هل هم الأشرار الساقطين الذين لم يفقدوا عقولهم بالكامل بعد؟” تمتم السيد يولونغ في حيرة “ما الذي يخططون له؟”.

(هل تقولين أنه يمكن نقلهم إلى عدة أشخاص؟).

“دعونا نبقى على مقربة من الحاويات قدر الإمكان لمنع هذه الوحوش من الإقتراب منها لا بأس في ترك واحد أو إثنين يذهبان أعتقد أن الفريق الآخر سينهيهم!”.

(هذا هو السبب في أن بعض الناس يجمعونها هذا بالضبط ما يفكرون فيه ألا يخشون أنهم سيدمرون هذا العالم؟).

أشارت المرحلة الأخيرة إلى مرحلة يفقد فيها البشر إنسانيتهم ​​ووعيهم تمامًا وبالتالي يصبحون دمية فاسدة، تصرف الأشرار الساقطين في هذه المرحلة بغرائزهم فقط مثل الحيوانات حيث فقدوا كل قدرات الإتصال التي لديهم من قبل.

‘إذن لقد إستعد فريق الأشرار الساقطين خلال نصف العام الماضي لهذه اللحظة فقط؟’ قام رولاند بحك رأسه حوله وحدق في زعيم الشياطين الساقطة.

“هل تقولين أن هناك مدنيين في تلك الحاويات؟” سأل السير يولونغ في مفاجأة “لم أر شيئًا كهذا من قبل في سجلات الجمعية يقتل الأشرار الساقطين كثيرًا لكنهم في الحقيقة لا يختارون الأشخاص العاديين”.

يرتدي زي كبير الخدم مع نظارة أحادية وشعر ممشط حتى مؤخرة رأسه بدلته هشّة وقفازاته البيضاء نظيفة ومع ذلك وجهه الآن ملوث بالغضب.

“أقتلهم الآن!” صاح أحد المقاتليين التقليديين.

“لسنا بالضرورة بحاجة إليك لإكمال هذه التضحية البشرية ومع ذلك كلما زاد عدد الضحايا ذلك أفضل ألا تعتقدون ذلك؟” بهذه الكلمات قطع أصابعه وهبطت الأعاصير فوق الحاويات على الفور.

بينما الجميع يتبادلون الآراء ألقى رولاند نظرة على فاي يوهان بدا أن “جلالتك” غير المتوقعة لا تزال ترن في أذنيه، في غضون ثوانٍ قليلة غمرت المشاعر المضطربة رولاند لم يكن منزعجًا من أي شخص على مدى السنوات القليلة الماضية منذ إعتلائه العرش، في البداية اعتقد رولاند أن إيلينا من نادته وكاد أن يرد لكنه ابتلع كلماته في اللحظة الأخيرة، إذا كانت فاي يوهان هي تجسيد إيلينا حقًا فلن تقدم نفسها في المقام الأول وتشغل المقعد بجانبه بعناية، التغيير المفاجئ من الفرح إلى الإحباط مؤلم تقريبًا مثل الحزن نفسه، عندما تذكر نفسه في الدقائق القليلة التالية سرعان ما اكتشف لماذا خاطبته فاي يوهان بهذه الطريقة، أخبرته غارسيا أن المقاتليين عادة ما يكونون مراقبين خاصة أولئك الموهوبين نظرًا لأن فاي يوهان حضرت الحفلة التي أقامتها مجموعة البرسيم فلا بد أنها سمعت محادثته مع الساحرات، السؤال التالي – ما مدى معرفة فاي يوهان عنه؟ حكم رولاند أنها ربما لم تكن تعرف الكثير في هذه المرحلة مع الأخذ في الإعتبار كيف لا تزال تختبره على الأقل لم تكن تعرف أي شيء عن العالم الآخر بعد، ومع ذلك هذا مزعج لرولاند حيث لا أحد يريد أن يعرف أنه مجرد خيال وأنه موجود فقط في الأحلام بمجرد معرفة سر عالم الأحلام هذا لشخص ما ستكون العواقب وخيمة، إن غارسيا على حق هو بحاجة إلى توخي الحذر الشديد عند التعامل مع فاي يوهان.

“لا!”.

“ماذا؟”.

حاول لو هوا فك قيود السجناء ومع ذلك نظرًا لأنهم معبئين بإحكام في الحاوية من المستحيل إنقاذهم دون لمس الإعصار المعلق.

أنتج الأشرار الساقطين هديرًا يقطع الأذن.

“أقتلهم الآن!” صاح أحد المقاتليين التقليديين.

“حسنًا هذا أسهل مما كنت أعتقد” قال لو هوا وهو ينفض الدم على يديه وينزع القفل ويكسره إلى نصفين “ينبغي على الجمعية أن تصدر لي رخصة صيد أيضًا مهلا لا تخف جمعية الدفاع عن النفس هنا للمساعدة…”.

“لكن هؤلاء جميعهم مدنيون” تمتم لوه هوا.

“غررر…”.

في غضون ثوانٍ قليلة هؤلاء الأشخاص العاديون قد أكملوا تحولهم إلى الأشرار الساقطين الجدد على الرغم من أنهم لم يكونوا أقوياء مثل الأشرار الساقطين الذين تحولوا من المقاتليين لكن مع الكثير منهم لا يزال الأمر خطيرًا للغاية… إندفع الأشرار الساقطين خارج حاويتهم وسرعان ما هاجمت موجة الأعداء لو هوا…

بعد فترة قالت فاي يوهان بشدة “هناك أشخاص بالداخل”.

–+–

(هل تقولين أنه يمكن نقلهم إلى عدة أشخاص؟).

– 1000 فصل من rtw بترجمتي… بهذا الفصل أكون قد وصلت لأول ألفية لي كمترجم أيضا…

“حسنًا هذا أسهل مما كنت أعتقد” قال لو هوا وهو ينفض الدم على يديه وينزع القفل ويكسره إلى نصفين “ينبغي على الجمعية أن تصدر لي رخصة صيد أيضًا مهلا لا تخف جمعية الدفاع عن النفس هنا للمساعدة…”.

أومأت فاي يوهان برأسها بلا تعبير وإنطلقت أولاً. تبعها الآخرون في أعقابها وإنطلقوا نحو الأعداء تم تحريك المصنع المهجور على الفور!، تم القبض على الأشرار الساقطين غير المستعدين وإنهاروا تحت تأثير قوة الطبيعة وشلوا عندما إنفصلت قلوبهم عن أجسادهم، رولاند آخر من عمل تبع أعضاء فريقه بينما يخفي قدرته بعناية في نفس الوقت لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يحارب فيها الأشرار الساقطين لذلك هو أكثر خبرة من الآخرين، على عكس هؤلاء المقاتليين المستيقظين الذين يمتلكون قوة الطبيعة لم يكن رولاند بحاجة إلى إلقاء نفسه في معركة شرسة، سيفقد الأشرار الساقطين قوتهم على الفور عند لمسهم ويكونون تحت رحمته لكنه لم يرغب في لمس تلك الأعاصير الحمراء المنفصلة وإلا فإن الجميع سيرى العديد من الأضواء ترتفع في الهواء من تلقاء نفسها، في هذه الأثناء ارتجفت الحشرة الموجودة على كتف رولاند قليلاً مما يشير إلى وصول فيليس والسحرة الآخرين وبدعم من ساحراته شعر رولاند بثقة أكبر، لم يستخدم تقنيات قتالية محددة لكنه قتل المزيد من الأشرار الساقطين أكثر من أي شخص آخر بإستثناء فاي يوهان، نظرًا لأن أعضاء الفريق الآخرين جميعًا يركزون على الحاويات ظل رولاند شديد الحذر لم يكتشف أحد قدرته السرية، سرعان ما وصلوا إلى الحاويات وأصيب عدد قليل منهم فقط بحلول ذلك الوقت نصف الأشخاص الذين سقطوا قد قُتلوا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط